عصام أبوالفتح بتاريخ: 21 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أغسطس 2007 أخى العزيز أحمد ,سوف أوالى التواصل معكم لإستكمال الحوار خلال عطلة نهاية الأسبوع القادمة, و شكرا على تعقيبكم الكريم الأخ الأستاذ عصام أبو الفتح, كما ذكرت عاليه, سأعود يوم السبت القادم, و سوف أقدم الرد على ما ورد فى مشاركتكم القيمة. تحياتى للجميع بعد طول انتظار لاستاذنا الفاضل الأفوكاتو ليدلى برأيه القانونى فى مسئلة تحرك الطبقة الوسطى التى اتفقنا غالبا على الحدود والاطر التى تجمعها وطرحنا بعض الحلول ليكون لها دور فاعل فى الحياة السياسية المصرية ويمكن اعتبار هذا الجزء الاول من النقاش وقد استكمل الفاضل rar مسئلة تحرك الطبقة الوسطى فى موضوع منفصل التغيير السلمي للسلطة, نظرية الفنكوش؟ وقد وجدت الموضوع بالصدفة فى اول نتائج بحث لجوجل عن هذه المفردات ( جمعية اسكان العاملين بالخارج ) وفؤجت بتوارد خواطر هائل وسيال فكرى من الاخوة للفكرة التى كنت اجمع معلومات عنها وخصوصا اخى العزيز طفشان الذى فكر سابقا فى موضوع جمعية الاستصلاح الزراعى وطرحها وتحمسنا لها . فإلى الجزء الثانى لاستكمال الحوار هناك ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 28 أغسطس 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2007 ما سبق كان حلا لمن هو خارج مصر ويمتلك القدره على التحرك المالى الموازى اى انه مصدر مستقل للدخل ولكن ماذا عمن هم هنا فى مصر ولا يملكون ترف التصرف فى فائض اموالهم التى حصلوا عليها من نتاج عملهم هنا . هذه الطبقه وفى سبيل الحفاظ على نفس المستوى المعيشى التى تعودت عليه هنا واكرر هنا .. قد تكون اول من يستسلم لضغوط الفساد المقنن التى نعيشها ومن ثم تكون هى اول من يفعل أى شىء للبقاء على درجه الهرم التى تحتلها فى مقاومه التغيير الاقتصادى الذى سوف نواجهه. نحن وضعنا الحل لافراد هذه الطبقه الموجودين خارج مصر... ولكن ماذا عمن هم مازالوا فى مصر ؟؟؟؟ إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 28 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2007 قد يكون ما سأقوله من "نافلة القول" ، وإن كنت أراه تفكيراً بصوت عالٍ وخواطر غير مرتبة.. أهل الوسط ، وكاتب هذه السطور منهم ، يصعب تعريفهم "مادياً" فقط ، وإن كانت لهم خصائصهم الاجتماعية التي تميزهم عن باقي طبقات المجتمع.. أهم تلك الخصائص على الإطلاق كما أرى يتمثل في أنهم مجموعة كونت ثقلها الاجتماعي عن طريق التعليم الذي ضمن لها مستوى معيشياً (مقبولاً) ووظائف في الجهاز البيروقراطي المصري أو خارجه أمَّنت لهم مكانة اجتماعية واحتراماً بين باقي طبقات المجتمع.. (في الوقت الذي كون فيه الحرفيون ثقلهم الاجتماعي عن طريق المهارة التي أمنت لهم الثروة ، وكبار الأغنياء من الثروة التي كونوها وجمعت لهم القوة والنفوذ والثروة معاً).. كما قلت تتمتع أو كانت تتمتع الطبقة الوسطى بمستوى معيشي "مقبول" خاصة في فترات زمنية سابقة ، يسكن معظمهم في شقق قديمة نسبياً أو عمارات قديمة نسبياً (ومعظمه إيجار).. التغيرات التي طرأت على المجتمع جعلت من هذا المستوى المعيشي أضعف من المطلوب ، خرجت شرائح من تلك الطبقة من التعريف وصنفت ضمن (فقراء الوسط - ما بين أهل الوسط والفقراء) ، وتطلعت شرائح أخرى لمستوى أعلى ، بطريقة أو بأخرى ، بالسفر إلى الخارج أو "عرض خدماتها" على الأغنياء الجدد أو بالبحث عن وظائف أخرى ترفع من مرتباتها..أو تحافظ على المستوى الحالي للمعيشة.. الأسوأ من ذلك كله هو شبه العزلة الاجتماعية التي نعيشها كأهل وسط .. الفقراء ، حتى الفقراء الجدد سكان العشوائيات يتزوجون من بعضهم البعض ، وكذلك الأغنياء ، أما أهل الوسط فمن الصعب عليهم الارتباط ببعضهم البعض نظراً لاضمحلال الطبقة.. وقد لا تستمر زيجات بين أهل الوسط ومن دونهم .. الأمر الذي يرتب ضغطاً اجتماعياً كبيراً على أفرادها مثل الضغط الاقتصادي تماماً.. هناك نقطة هامة لفت أحد الأفاضل نظري لها واسمحوا لي بإعادة سردها بطريقتي الخاصة : لم يعد السلاح الذي استعان به أهل الوسط في تكوين قوتهم الاجتماعية ذا قوة .. مهما اتعلمت تعليمك مش حيفيد .. ضعف النظام التعليمي وضبابية سوق العمل وعدم وضوح متطلباته عوامل مؤثرة .. اللي ح أضيفه ببساطة ، حاجة أثارها مسلسل "حضرة المتهم أبي" عن غير قصد .. احنا بنتهم بقلة الطموح .. وفيه رواسب في مجتمعنا بتجرَّم الطموح المشروع (كل الأغنياء حرامية ، كل الكبار مرتشين ، .....) وعليه بقيت الطبقة وسط كل هذه الضغوط محلك سر ، وفي اضمحلال مستمر بينما يعرف بعض أبناء الطبقات الدنيا طريقهم إلى شرائح اجتماعية أعلى.. المشكلة مشكلة ضغوط كونتها ظروف اقتصادية وتعليم متخلف وضبابية سوق عمل على الطبقة الوسطى ، وجمود تعانيه وتعيشه.. الحل في رأيي يبدأ من التعليم وسوق العمل ، تقليل الفجوة بين نظم التعليم في المجتمع كي يستطيع أبناء الطبقة الوسطى إيجاد وظائف تليق بما بذلوه من جهد كبير في درجات سلم التعليم المختلفة.. أما عن سوق العمل ، فحتى في ظل الخصخصة يجب على الدولة لعب دور المنظم والحاكم وواضع القواعد ومنفذها والقاضي بها ، بعيداً عن الفكر المتخلف (يا أنا الكابتن يا مفيش لعب) ، من حقي أن أعرف ماذا يريد سوق العمل فعلاً دون أن أتعرض لعمليات نصب أو أضيع من عمري سنوات في تعلم أمور ثبت أنها في سوق العمل المصري "كلام فارغ".. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 29 أغسطس 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2007 تحليلك سليم للغايه يا شريف ولكن المنظومه لن تحل فقط بالاتجاه الى تحسين وتعديل المستوى التنظيمى للتعليم لان هذا يتطلب على الاقل من 3 الى 4 خطط خمسيه اى عقدين من العمل كى نجنى فى النهايه نتاج هذا العمل. المشكله ستكمن خلال هذه المده ماذا سيكون موقف الاخرين الذين ارتبطوا فعليا بقاطره مجتمع تمسخت فيه الملامح واصبح ثنائى الطبقه .. اغنياء وفقراء.. بل يقترب الى احاديه الطبقه اغنياء فقط والباقى لا يفعل الا ما يزيدهم غنى حمل معه همومه ورغباته المشروعه فى الانتقال الى درجه اعلى فى الهرم. اعتقد فى رأى الخاص ان اى تدخل راديكالى لتقليل هذه الفجوه سياتى بثماره ولكن ليس فى ظل هذا الفساد المستشرى فى كل قطاعات الدوله . لو تم محاربه الاحتكار واعاده النظر فى هيكل شرائح الضرائب والدفع الى العمل العام كجزء من تسديد الضريبه قد يكون حلا ولكن فى غياب الشفافيه وعدم الثقه فى توزيع الدخل السيادى للدوله لن يأتى اى محاوله للحفاظ عل الهيكل الطبقى الا بنفس النتيجه وهى . النظر الى قنبله موقوته بانتظار انفجارها . والانفجار الذى اخشاه هنا هو تغير الخريطه الاجتماعيه والامنيه لمصر . انتشار الجريمه . انتشار قانون الغاب بكل اشكاله كما تفضل عصام واشار. التبعات خطيره للغايه . بحق خطيره. إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Nina Hussien بتاريخ: 15 فبراير 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2008 بصراحة الموضوع رائع في طرحه و أروع في تناوله من جميع الاعضاء لن اضيف الكثير بعد ما قيل سوى تذكري لفتوى للمفتي قال فيها انكل من كان دخله الشهري اقل من 1000 جنيه شهريا يستحق الذكاة!!! معن ذلك ان 75% من الشعب المصري مستحق للذكاة و ان الباقية على وشك ان تلحق بهم نظام الرأس مالية عاد في أعظم صوره و فقط 5 عائلات تتحكم في 80% من الاقتصاد المصري فأين هي تلك الطبقة المتوسطة التي تستطيع الصمود امام هذا الزحف ؟ http://nina-hussien.maktoobblog.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 19 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2009 لم أكن أتخيل قط وأنا اتمتع برفاهيه التفكير والتحليل والنظره المستقبليه.. الى أننى شخصيا سوف اكون من ضحايا هذه القنبله.. وخصوصا بعد الانهيار الاقتصادى الفظيع الذى ضرب كل جوانب الحياه الاقتصاديه فى العالم كله ولم يسلم منه أحد.. حتى لأن المتأمرين نفسهم خسروا فى هذه اللعبه. الان وبعد كل هذه التغيرات.. وبعد ان اتجهت المؤسسات بالفعل الى اول بنود توفير المصروفات وهى الاجور وقاموا بالاستغناء عن العديد والعديد من الوظائف دون وضع البعد الاجتماعى فى الحسبان.. ما هو الحل .. والاسوأ لم يأت بعد.. فهل من حلول لهذا الامر؟؟ هل من خطط للطوارىء لاستيعاب ما حدث وما سوف يحدث؟؟ ما هو التصور الواقعى للتغيرات الاجتماعيه القادمه نتيجه هذا الأمر الذى أصبح واقعا وليس تحليلا اقتصاديا وخصوصا بعد الازمه التى ساعدت فى تسريع وتيره لموقف.. واختزلت العديد من الوقت فى توقيت انفجار هذه القنيله؟؟؟ إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الترجمـان بتاريخ: 19 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2009 (معدل) لم أكن أتخيل قط وأنا اتمتع برفاهيه التفكير والتحليل والنظره المستقبليه.. الى أننى شخصيا سوف اكون من ضحايا هذه القنبله.. وخصوصا بعد الانهيار الاقتصادى الفظيع الذى ضرب كل جوانب الحياه الاقتصاديه فى العالم كله ولم يسلم منه أحد.. حتى لأن المتأمرين نفسهم خسروا فى هذه اللعبه.الان وبعد كل هذه التغيرات.. وبعد ان اتجهت المؤسسات بالفعل الى اول بنود توفير المصروفات وهى الاجور وقاموا بالاستغناء عن العديد والعديد من الوظائف دون وضع البعد الاجتماعى فى الحسبان.. ما هو الحل .. والاسوأ لم يأت بعد.. فهل من حلول لهذا الامر؟؟ هل من خطط للطوارىء لاستيعاب ما حدث وما سوف يحدث؟؟ ما هو التصور الواقعى للتغيرات الاجتماعيه القادمه نتيجه هذا الأمر الذى أصبح واقعا وليس تحليلا اقتصاديا وخصوصا بعد الازمه التى ساعدت فى تسريع وتيره لموقف.. واختزلت العديد من الوقت فى توقيت انفجار هذه القنيله؟؟؟ موضوع ثري جدا وربما هو من احد الكنوز التي تستلزم المزيد من البحث لكي نتمتع ونستفيد بالآراء والتحليلات القيمة .. أخي الفاضل اعتقد انك اصبت في رفع موضوعك الآن إلى مائدة الحوار .. أكاد أرى في اقترابي من سوق العمل واطلاعي على الأحوال الإقتصادية داخل مصر في أعقاب الأزمة العالمية التي تحدثت عنها والظروف السياسية التي تواجه منطقة الخليج وتوتر الأوضاع نتيجة الخوف من ضرب أيران والآثار المدمرة التي من المتوقع ان تنتج نتيجية هذه الضربة ... ان فرصة مصر كبيرة في النهوض الإقتصادي وتخطي الأزمات المزمنة التي عانت منها طوال العقود الماضية وانها تكاد تكون أوفر الدول حظا في الإستفادة من تلك الأزمة الدولية .. أنا لا اتفق مع من يروا ان الصورة الآن في مصر لا تبشر بأي خير .. واتفق تماما مع والدنا الفاضل عادل ابو زيد على أن الصورة ليست بالقاتمة أو السوداوية أبدا .... وذلك لعدة أسباب " أراها من منظور الملاحظة وليس من باب اسس اقتصادية علمية " .. 1- السوق المصري متسع ويرى الكثير من الخبراء أنه مازال " بكرا " لم يستغل الإستغال الأمثل .. بدليل أن الكثير من الشركات الأجنبية أصابتها حمى التهافت على كثير من القطاعات الخدمية والصناعية والتجارية داخل مصر . 2- توافد الكثير من الأيدي العاملة القادمة من سوق العمل الخليجي الذي يعتمد على احدث النظم الإدارية والصناعية والتقنية بالإضافة إلى وفرة الإحتياطات المادية التي تساعدها على فتح سوق لإستثمارات صغيرة من الممكن أن تساعدها على العيش في نفس المستوى المادي التي اعتادت عليه في دول الخليج لمدة طويلة ونسبية .. وبالتالي فمصر تستعد لإستقبال أيدي عاملة إضافية إلى السوق المصري تتميز بالكفائة والخبرة والتدريب العالي والإكتفاء المادي النسبي.. 3- الإصلاح التدريجي "البطئ" الذي تعمل عليه الحكومة المصرية الحالية بغربلة واعادة تدوير الأصول التي لم يستفد منها الإقتصاد المصري والتي تسببت بعض الإدارات الوطنية فيه والأيادي الغير صالحة للعمل بخسائر سنوية فادحة خاصة في القطاع الحكومي العام .. وبالتالي هو مناخ عام مناسب و يسمح بنمو إقتصادي لقطاع الأعمال الخاص ربما يكون بطئ ولكنه اكيد ومبشر ولكن بشروط ..!!! تم تعديل 19 أبريل 2009 بواسطة الترجمـان Socrates : virtue is knowledge أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 4 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2009 كان هذا الموضوع من ضمن ما تم مناقشته في لقاء القاهرة .. لذا اراه جديرآ "بكل الأراء الثمينة الذي يحتويه" ان يكون بدءآ لنقاش جديد .. نقاش يبدأ من حيث انتهي ... و سأبدأ انا باضافة رأيآ قد يكون مخالف قليلآ لما سبق ... فنحن لا نستطيع أن نؤكد إختفاء الطبقة الوسطى في مصر .. فمعظمنا ينتمي اليها بالفعل ... هي موجودة بحتمية التكوين الاجتماعي.... تعبِّر عن نفسها أحيانا بمظاهر احتجاجية مختلفة سواء سياسية أو فكرية... و المشكلة الفعلية التي تظهرها و كأنها أختفت بالفعل .. ان دورها القديم ك "سوستة" في الحياة الجتماعية توجه بطريقة ما اسلوب حياة الطبقة الغنية .. و تمتص حنق و يأس الطبقة الفقيرة ... هذا الدور الحيوي في اي مجتمع أصبح محاصر ومغيب عمداً... فالطبقة الغنية أصبحت ترفض الشرائح المثقفة و المستنيرة من الطبقة الوسطى.. لأنها تعوم عكس تيارها ... لأنها غير متفهمة لدور سلطة المال في قيادة التغيير ... و لأنها ترفض التنازلات السياسية في عصر العولمة... بينما لا توفر الطبقة الفقيرة لهذه الشرائح مناخاً حاضناً أيضآ .,.. لأنها ببساطة أصبحت مشغولة بكمل ذرة في تكوينها بتدبير متطلبات الحياة و أمورالمعيشة .. انشغال لا يجعلها تتفاعل اطلاقآ مع الطبقة الوسطي و لا تجد فيها حلآ لمشاكلها .... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abo ghareeb بتاريخ: 10 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2009 السلام عليكم هذه اول مرة ادخل فى المحاورات و لى الفخر ان اشارك العقول فى هذا الموضوع الخطير عندما قرأت الموضوع استفدت كثيرا ولكنى عندما فكرت فى هذا الموضوع من منظورين اخرين هما الخطاب السياسى و الموجه الى الطبقة العليا او المستثمرين و المنظور الاخر هو التعليم ومدى الاهتمام بجودته و تأثيره على المدى الطويل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 24 يونيو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2010 على التوازى - وربما على التوالى - مع موضوع حزنى الشخصى بين زغاريد ام ترتر ، وصويت ام دجدج .. إحزن ياقلبى! قرأت مقالا موجعا للدكتور مأمون فندى عن ضياع الطبقة المتوسطة .. يقصد ضياع قيم وأخلاق الطبقة المتوسطة .. هو لم ينكر وجودها ولم يدعى - كما ادعيت أنا وغيرى - إضمحلالها أو تآكلها .. ولكنه رصدها ، ورصد التحولات التى طرأت عليها .. المقال موجع .. والعنوان صادم .. هل يستحق المقال ، أو تستحق الطبقة المتوسطة - كما رصدها الدكتور فندى - أى تعليق ؟؟!! :unsure: نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 24 يونيو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2010 اعتقد ياسيدى ان غسل القذارة (عوضا عن اللفظ الخارج )تبدأ من اعلى السلم وليس وسطه او اسفله . ولماذا نلوم الطبقة الوسطى دون العليا من القدوة فى الاثنين ؟من الذى بدا بالرشوة والفساد الاخلاقى والانحلال؟ من ادخل الينا المخدرات ؟ اليس اصحاب الطبقة العليا بنفوذهم وفلوسهم من كان كبش الفدا لكل اخطاء هذه الطبقة العليا المتسلقة العفنة.(ان كان رب البيت بالدف عازفا فان اهل البيت شيمتهم الرقص) . سؤال لماذا يدافع هذا الكاتب عن طبقة دون اخرى دائما الضعيف هو المدان . ونريد ان نعرف لاى طبقة ينتسب هذا المقال خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 24 يونيو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2010 الأخت الفاضلة "هند على" قبل أن أعلق على مداخلتك .. لى رجاء عندك وعند الزملاء الذين لم يطالعوا هذا الموضوع من قبل .. أرجو أن أقرأ رأيكم فى الطبقة المتوسطة وعن ما طرأ عليها من تغيير ، وهل أصبحت فعلا عاقرا عاجزة عن إنجاب قادة ومبدعين كما كان حالها فى القرن العشرين باستثناء أواخر ذلك القرن ؟ .. ورأيكم فى غيابها – كعقل للأمة - عن التفكير وقيادة تطوير مصر والرقى بها إلى المكانة التى تستحقها بين الأمم اعتقد ياسيدى ان غسل القذارة (عوضا عن اللفظ الخارج )تبدأ من اعلى السلم وليس وسطه او اسفله . ومن ياسيدتى سيقوم بعملية الغسيل ؟ المشكلة هى أن العينة التى تتحدثين عنها ليست ذاتية التنظيف ولماذا نلوم الطبقة الوسطى دون العليا من القدوة فى الاثنين ؟من الذى بدا بالرشوة والفساد الاخلاقى والانحلال؟ ألا نتفق على أنه من المفروض أن تكون الطبقة المتوسطة هى عقل الأمة؟ .. أعتقد أن الدكتور فندى ينبه إلى أن القذارة قد طالت ذلك العقل .. وبات عليه أن ينفض عن نفسه تلك القذارة ليقوم بدوره المنوط به لقيادة الأمة من ادخل الينا المخدرات ؟ اليس اصحاب الطبقة العليا بنفوذهم وفلوسهم على فرض أن هذا صحيح .. فالأسئلة التى تفرض نفسها هى : "ومن الذى يتعاطاها ؟ أين العقل الذى يطرح السؤال ، ويجيب عليه ؟ " من كان كبش الفدا لكل اخطاء هذه الطبقة العليا المتسلقة العفنة.(ان كان رب البيت بالدف عازفا فان اهل البيت شيمتهم الرقص) . تقصدين الضحية ؟ .. الضحية هى من قنعت بدور المفعول به دائما ، حتى تطور موقعها من الإعراب لتصبح "مجرورا" سؤال لماذا يدافع هذا الكاتب عن طبقة دون اخرى دائما الضعيف هو المدان . لم أقرأ فى المقال دفاعا عن طبقة دون أخرى .. بل قرأت إدانة للجميع وربما سلم من الإدانة ذلك الضعيف "المجرور" ونريد ان نعرف لاى طبقة ينتسب هذا المقال أغلب الظن – عندى – أن الكاتب ينتمى إلى الطبقة التى رصد تحولها الخطير .. ورصد وجود ممثليها ذوى الحضور الطاغى الذين جعلوه يصف الطبقة كلها فى عنوان المقال .. لا أدرى أيهما أكثر توفيقا فى وصف الطبقة "الوسطى" .. الدكتور فندى يوم 23 يونية 2010 ؟ أم الفاضل أحمد محمود كاتب الموضوع يوم 4 أغسطس 2007 ؟ أم العبد الفقير إلى الله – نقلا عن الشاعر والأديب فاروق جويدة - يوم 16 يوليو 2007 فى هذه المداخلة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 25 يونيو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2010 كثيرا مايغيب العقل عندما تحاصره الضغوط والالام فلايجد مفرا سوى الشرود والتيه وذلك ماحدث مع الطبقة الوسطى فلقد حوصرت هذه الطبقة بالجهل والامراض والفلس الفكرى ومما ساعد على ذلك الاجندة التى وضعت له باحكام من خلال تعليم سئ لوأد العقول وشحذها بالسطحية والتفاهة فاصبحت عاجزة عن التمييز فوقعت تحت براثن الانقياد والاستسلام ولذلك ضعفت امام نفسها وازداد الاوصياء عليها . من الواضح ان هذه الطبقة بدأت فى التآكل من زمن ليس بقريب وتجلى ذلك اقتصاديا وفكريا واجتماعيا ولكن لم تصبح عاقرا كليا فالجسد قد تعتريه علة المرض لفترة ومهما طالت مدتها فله يوما ان يبرأ من هذا المرض بل وتزداد مناعته نحن لدينا الكثير من اصحاب الفكر الجيد والكثير ايضا ممن لديهم القدرة على القيادة ةالابداع والتطوير فمصر ولادة ولكن توضع العراقيل ووسائل التعجيز فى طريقهم لحجبهم عن دائرة الضوء فلانرى سوى الموجود. لاتمسح دموعنا سوى ايدينا ولابد ان تكون هذه اليد قوية ولاسبيل امامنا سوى التغيير مع الاصلاح فى ان واحد ولن يتم ذلك الا باصلاح منظومة التعليم وتغيير سياستها للنهوض بفكر الشباب وانتشاله من غياهب الجهل واتاحة الفرصة للعقلاء لتولى زمام الامور فى البلد خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MaYousof بتاريخ: 28 يونيو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يونيو 2010 أستاذي الفاضل أبو محمد .. اهتممت بمقال د. فندي كثيرا, ليس لأن كاتبه شخص ذو وزن معروف كأستاذ دولي وبحاث في السياسة فحسب, بل لأن الموضوع الذي طرقه يتحدث - بشكل شخصي لي على الأقل - عن الجذور الحقيقية للمشاكل التي يواجهها وطني. ..لى رجاء عندك وعند الزملاء الذين لم يطالعوا هذا الموضوع من قبل .. أرجو أن أقرأ رأيكم فى الطبقة المتوسطة وعن ما طرأ عليها من تغيير ، وهل أصبحت فعلا عاقرا عاجزة عن إنجاب قادة ومبدعين كما كان حالها فى القرن العشرين باستثناء أواخر ذلك القرن ؟ .. ورأيكم فى غيابها – كعقل للأمة - عن التفكير وقيادة تطوير مصر والرقى بها إلى المكانة التى تستحقها بين الأمم. .. في إجابة مني على طلبك الإدلاء بالرأي في الطبقة المتوسطة وما طرأ عليها من تغير إحيل إليك رأيي فيها والذي ذكرته من قبل بكل وضوح في هذا الموضوع "مصر الوطن حاضر أليم وأمل في غد عظيم". أود قبل أن أنتهي من هذه المداخلة التركيز على بعض النقاط التي ذكرها د. فندي في مقاله. لقد أراد د. فندي إزالة اللبس في تعريف الطبقة الوسطى فبين أنها ليست فئة اقتصادية بأي شكل من الأشكال, لكنها الشريحة الأعرض من الشعب والمجتمعة على ثقافة ومفاهيم أخلاقية متناغمة, بغض النظر عن القدرة المادية لأي من المنتمين إليها, وبغض النظر كذلك عن مدى نزاهة هذه الثقافة والمفاهيم الأخلاقية التي تجتمع عليها هذه الشريحة العريضة. إن فلسفة د. فندي التي تناول بها مقاله تعتمد على حقيقة أن مشاكل أي مجتمع تعود في أساسها إلى المستوى الأخلاقي للطبقة الوسطى في هذا المجتمع, وأن معالجة العوارض الناتجة عن هذا المستوى الأخلاقي غير كفيل بأي شكل في احتواء مشاكل هذا المجتمع وضمان عدم ظهورها مرة أخرى. إن انعدام النزاهة في أخلاقيات الطبقة الوسطى كفيل بمنحها لقب الطبقة الغير نظيفة, أو كما سماها د. فندي بشكل صادم, الطبقة الوسخة. إن لهذه الطبقة مصالح عدة في تحميل الاخرين, أيا من يكونوا, إثم كل صغيرة وكبيرة تحدث للمجتمع الذي يتضمن تلك الطبقة, ومن هذه المصالح - على سبيل المثال لا الحصر - إيجاد المبرر الأخلاقي الزائف للاستمرار في عدم نزاهة كل من ينتمي لهذه الطبقة وذلك لحماية مصالح الإطار الضيق لأفرادها كل منهم على حدة. لقد صرح د. فندي بشكل مباشر, وبكل وضوح, عن أصل الأزمة في مصر فقال: "أصل الأزمة فى مصر اليوم ليس اقتصادياً أو سياسياً، وإنما أخلاقى.", ثم فسر بعدها أيضا, وبكل وضوح, المعنى المقصود لديه بالأخلاق, وكيفية اختلاط هذا المعنى عند البعض, وربما عند الكثير. لقد كان د. فندي أكثر صراحة ووضوحا وهو على وشك إنهاء مقالة عندما قال: "النقطة الأساسية هنا هى أنه لو كان لدينا نقد يوجه لمجتمعاتنا، ويحاول أن يعالج الخلل فيجب ألا ينصب على قمة الهرم الاجتماعى والسياسى أو على قاعه من طبقة الفقراء والمحرومين، وإنما يجب أن ينصب على الطبقة الوسخة ومحاولة غسلها وتنظيفها والارتقاء بها إلى حالة الطبقة الوسطى الأخلاقية.", وأنا أتفق شخصيا معه, بشكل كلي. فأي دعوة للتغيير في الفروع لن تستطيع انتشال أي مجتمع من مستنقع الطبقة العريضة الغير نظيفة, ذلك أن وجود هذا المستنقع في حد ذاته كافي لضمان نمو هذه الفروع لمرات ومرات عدة. لم يكن عرض د. فندي في مقاله متطرقا بشكل كبير للحلول المقترحة للأزمة في المجتمع المصري بقدر تركيزه على الأزمة ذاتها, لكنه لمس جزءا مهما بخصوص ردود الفعل عندما قال: "قد يكون العنوان مزعجاً أو غير مألوف، وربما يتأفف البعض من سوقيته، ليس تعالياً وإنما بغرض إهمال الفكرة وتجاهلها". إن د. فندي مدرك تماما أن استخدامه لهذا اللفظ كان من الممكن أن يتم الترحيب به لو كان له أن يأتي لوصف طبقة أخرى غير الطبقة الوسطى, ذلك أن الهدف الأهم لأي فئة كانت هو المحافظة على استمراريتها, وأن عدم القيام بإهمال الفكرة والعمل على تجاهلها من تجاه أفراد الطبقة الموصوفة سيهدد وجودها من الأساس مما يترتب عليه تغيرات عديدة في سلوكها الذي اعتادت أن تمارسه لسنوات وربما لعقود. إنني مؤمن - من وجهة نظري الشخصية - أن التهديد الحقيقي - والأخطر - للمجتمع ككل لا يكمن في عدم نظافة, أو فلنقل عدم نزاهة الطبقة الوسطى فيه بقدر ما هو كامن في مقاومة هذه الطبقة للاعتراف بهذه الحقيقة, والعمل منها على إنكارها به بكل السبل الممكنة. وقد يقر البعض, وربما الجميع, أنه لا يمكن بأي حال القيام بالمحاولة على إيجاد حلول لمشكلة غير معترف بوجودها من الأساس. وهذا هي المأساة الحقيقية - والخطيرة - في واقع المجتمع الحالي. فستبقى المحاولات متتابعة على احتواء العوارض وتغيرها دون معالجة المسببات. وهذا ما يدعوني للقول بأن أزمة المجتمع ستبقى وستستمر ليس لعقد أخر, ولا لخمس, ولا حتى لقرن كامل قادم, بل هي ستستمر في هذه الدائرة المفرغة إلى ما شاء الله تعالى, وحتى تعترف الطبقة العريضة من المجتمع بالمسببات الحقيقية للمشكلة لتستطيع عندها فقط أن تبحث عن حلول تمكن من اجتثاث المشكلة من جذورها بالكلية. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان