قرار عائشه كرتونه مشى ولا ايه ؟؟

[شينكاوي]

شكرا يا نجفة يا ست الكل وانا اكرر اسفي لاني ساهمت بالخروج عن نص الموضوع الاساسي واعدكم ان شاء الله بمشاركات من ارض الحدث مصرنا الحبيبة ان شاء الله لاني مسافر قريب ولو حد يوصي باي خدمات من المحروسة انا حاضر يعني برطمان مش ولا 2 كيلو لحمة ولا اي حاجة طبعا بهزر اكيد لو اي خدمات اي يا عرب .

علي فكرة اقولكم خبر مش كويس بخصوص الموضوع ده دلوقتي العقود بتطلع باسم مدبرة منزل وفي ناس عندها الاستعداد من بنات بلدي للعمل هناك وبلاش نقول خادمات علشان ما حدش يزعل بل كمديرات منزل بس الحالات لم تصل الي الجماعية بل انها فردية فقط كانت موجوده وستسمر لان هناك ناس يأست من الوضع في مصر وعندهم استعداد تام لعمل اي شئ مجنون وتاني حاجة ناهيك عن السفر لأشياء لا اخلاقية وسوف يتم اتخاذ هذا الموضوع كغطاء وربنا يسترها.

[abo_sameer]

كل الشكر شنكاوي على اريحيه والتفاعلك الايجابي والروح العاليه بالرد مع جميع الاعضاء . . كنت اتمني يكون هناك موضوع مستقل لطرح هذه الافكار ونناقش وضع العامل المصري بالغربه .

نجفه المغروره بتسلم عليكم وتقول لكم

بليز يا جماعة يا ريت نرجع للموضوع الاصلي

احنا كدا خرجنا عن موضوع تساؤل الاخ موموالامور

ويا ريت اللى عنده اى اخبار جديدة تخص الموضوع يمدنا بها

ياريت نحصر الموضع ونتوقف عن الخروج بالموضوع عن اصله .

الخادمات المصريات بالخليج كانو من زمان . والفكره مش وليده اليوم والامس . واتذكر كان هناك اعداد كثيره منهم بالخليج بالكويت والسعوديه ونا شفتهم بعيني . اعتقد

بالسعوديه كانو عام 1986 موجودين .. وفي الكويت بردوو كانو 1985 .. اتوقف السفر ؟؟او الغي التعاقد ؟؟ او التاشيرات ؟؟؟او الخليجين مش عايزينهم ؟؟؟ كل دا انامش عارفه .؟؟؟ يمكن عشان دول شرق اسيا فتحت عليهم ؟؟؟؟. ؟

ايه رايكم ما يكونش سفر الخادمات المصريات للعمل بالخليج مع مصريين .. ولا رايكم ايه . ولا المصريين مش عايزينهم .. عايزين اندنوسيات وفلبينيات ....

والموضوع هيتم هيتم وهيسافر بعقود شخصيه مش باعاره من الحكومه .

بعدين في حاجات كثيره مش ع الخادمات . بردو الزواجات العرفيه والزواجات الرسميه . البلد يا جماعه مخنوقه والناس عايزا تاكل ..

لا هنرحمهم ولا نترك رحمه ربنا تنزل عليهم .. طب قولو الحل ايه .

انا اذا كنت مع المطالبه بوقف السفر . اشترط ان يكون ايجاد البديل ممكن تنفيذه باسرع وقت

مش معقول نقول اوقفو السفر ومنغير بديل كدا حرام حرام . قطع الاعناق ولا قطع الارزاق .

للناس اللي مش عارفه ولا لاقييه لقمه العيش ..

تم تعديل 8 أغسطس 2007 بواسطة abo_sameer

[شينكاوي]

اخوي ابو سمير وكل الاخوة قديما قيل تموت الحرة ولا تأكل بثدييها يا عزيزي في كل دول العالم هناك فقراء واغنياء ودول الخليج فيها الفقراء وانا اؤكد لك ان هناك ناس تمر علينا بالبنك وعليه ديون لن اتخيل نفسي ابدا ان شاء الله مديون بها ومع ذلك لديهم شئ اسمه عزة النفس والحفاظ علي الشرف انا لست ضد ان تسافر المراة مع محرم لها وتعمل عمل لا تسئ فيه لنفسها ولا لبلدها

يا ابو سمير يا اخوي الطفل في بعض الاسر بالخليج حينما يبلغ لا يجد امامه الا الخادمة اما لهتك عرضها او للتجسس عليها وكلكم تعرفون هذه القصص وما رأيك لو قلتلك انني اعرف شباب مصريين يعملون كخدم ايوة خدم في بيوت ناس لديهم المال-شيوخ- ويتلقون كافة انواع المهانة والذل واعود بكم الي واقعة ممكن تكونوا ناسينها وهي واقعة الامير ترك وزوجته هند الفاسي الذين احتجزوا المصريين في جناحهم الخاص او قلعتهم المنيعة بفندق الهيلتون او الشيراتون مش فاكر بس تخيلوا ده فين ده حصل في بلد الغلابة دول في مصر وتم تعذيب بعض منهم وهناك بلاغات تمت بالاقسام ولم تجرؤ الشرطه علي حتي سؤالهم وكانت قضية شهيرة في وقتها.

الحل هو ان تقوم حكومتنا الشريفة الطاهرة التي لا تعرف السرقة باعادة اموال الشعب المسروقه خارج مصر وكذلك تنمية شاملة باستصلاح مساحة واسعة من الاراضي ثم توزيعها علي الشعب وده يحتاج لوقفة اخري ليس هذا موضوعها لكن ارجو من كل شريفة عفيفة الا تسمح لعرضها ان يهان ولكرامتها ان تمتهن وكل انسان الزمناه طائره في عنقه .

[القارئ]

السلام عليكم , انا كفرد مصرى محسوب على الجالية المصرية فى الكويت كما يطلقون عليها فى اى مكان ,حتى انهم قريبا سيطلقونها فى مصر على الشعب المصري, الذين هم فى بلدهم ضيوف ,ومقيمين أيضا ,فموضوع الخادمات لايخرج ولاينفصل عن وضع المصرى الذى يعمل فى البلاد العربية عامة, وفى اوروبا بنسبة قليلة خاصة ,فأين قيمة المصرى ووزنه عند المصرى من نفس جنسيته ,بل من نفس الحى الذى يقيم فيه, أظن أن المصرى داخل بلده لاقيمة له فهوخادم مطيع لأصحاب المناصب العالية, وفئة الاغنياء الذين هم باشوات الماضى الذين عادو ا,ولكن بشكل جديد لايرحم, فالمصرى لايقدم ولايؤخر فى بلده, ويسمع ويطيع فى بلده ,ويتحمل ذل الحياة فى بلده التى أصبحت مرتعا للفساد, ومهبط لكل من هب ودب من أى مكان فى العلم لكى يتملك فيه الأرض والعرض, وينافس أهل البلد فى تملك خيرات بلدهم وهى منافسة غير شريفة لكل ذى عقل ,فأى فرد يلبس الملابس الخليجية أو لا يتكلم العربية أذا وضع أقدامه على أرض مصر فتحت له أبواب الجنات واول شئ يجده من المصريين هو أن يجد الكثير من المصريين يضعون رؤؤسهم تحت أقدام هؤلاء من أجل جنيهات يأخذها منهم تحت مسمى السياحة تجد الشرطة أول من يدافع عنهم ولو أهانوا مصريا سواء رجل أو إمرأة , سائق التاكسى لو استطاع أن يقتلك كمصرى فى سبيل هذا الذى يسمى سائح,الدنيا تقف ولا تجلس عندما يمر هذا السائح من امام المصرى لأنه يتمنى أن يلعق حذائه من أجل أن يكسب منه مالا كل شئ مباح فى سبيل الجنيهات أو الدولارات, وفى المقابل حكومات تذهب وتجئ مصالح من تولوها لاتتعدى مصالح بيوتهم واهليهم فقد كان سعر الدولار عام 1982 إثنان وثمانون قرشا , فما المانع أن يكون المصرى خادما خارج بلده إن كانت لاتزال بلده, وما المانع أن تذهب النساء المصريات لكل من رضى أن تسافر إمرأته أو أخته لتعمل خادمة مادام دخل مصر نساء كثيرات للبيع وبأرخص الأسعار للإخوة العرب والسائحين من كل بلد, وما المانع أن يكون معظم حراس المبانى فى الكويت أى البواب من المصريين, وما المانع من يعمل المصريين فى أعمال العتالة فى هذه البلاد, وما المانع يهان المصرى, أويظلم, ولا يجد من يرد له حقه فى هذه البلاد إلا التذلل لأهلها, فهو يهان كل يوم فى بلده, من أول أن يولد حتى موته, ألم يكن مخلوقا لهذا, وما المانع أن نجد مصريين لايعملون بالشهور الطويلة فى هذه البلاد ولا يريدون أن يعودوا رغم الضائقة التى يعيشونها, أليس فى مصر يعانى المصرى أشد من هذا, هو وأسرته, وأهله أجمعين, وما المشكلة فى ان ينافق, ويحابى, ويعظم, وينفخ, أهل هذه البلاد سواء أكانو سائحين أم مشترين لخيراتن بأمولهم, ألم يكن فى مصر يعظم وينفخ فى حكامه حتى جعلوا أنفسهم ألهة وأوصياء عليه, وعلى أهله, طوال عمره لاناقة له ولا جمل, المصرى خادم مطيع داخل بلده وخارج بلده ,فقد جعلوا مصر بلاد العبيد , وتنازلوا عن مكانة بلادهم , بعد أن تركو دينهم, فبلدهم التى كانت قبل سبعة وخمسين عاما تغسل شوارعها بالماء والصابون كل يوم ,وكان المصرى تاجا على رؤؤس الجنسيات عامة, وكانت بلادنا فيها برلمان يحاسب الملك والوزراء, ويحاسب الصغير والكبير , وكانت المرأة المصرية درة البيوت, ونور العيون فى الطرقات والمدرس والجامعات, جعلوها فى الأفلام وفى البلاد بأرخص الأسعار, إلا المحافظين على كرامتهم وذويهم , أراضينا باعوها , وكرامتنا بعثروها, وأهالينا يامصر جوعوها, فإنهم الأوصياء الذى لا رأى إلا رأيهم ولافكر إلا فكرهم, فقد قتلوا في أبنائك يامصر نخوة الرجولة , وجعلوا أهلك ضيوفا عليك.

[FOX OF ARAB]

لا حول و لا قوة إلا بالله ،

المركب على فين هتودينا الله أعلم