اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

وفاة المجاهد بني عودة سريرياً جراء التعذيب الشديد في سجون الأجهزة الأمنية


Recommended Posts

حماس" حملت عباس المسؤولية عن الواقعة

وفاة المجاهد بني عودة سريرياً جراء التعذيب الشديد في سجون الأجهزة الأمنية

Images_News_2007_August_10_665958_300_0.jpg

أجهزة عباس مارست حملات اختطاف طالت المئات من المواطنين الفلسطينيين خلال الأسابيع الأخيرة (أرشيف)

[ 10/08/2007 - 10:01 ص ]

نابلس/ طوباس - المركز الفلسطيني للإعلام

أكدت مصادر أمنية فلسطينية في الضفة الغربية وفاة المجاهد مؤيد بني عودة (22 عاماً)، من بلدة طمون بمحافظة طوباس (شمالي الضفة)، سريرياً في المستشفيات الصهيونية، وذلك بعد أن تم نقله من سجون الأجهزة الأمنية التابعة لرئيس السلطة محمود عباس.

وذكرت مصادر فلسطينية أنّ المجاهد بني عودة قد تُوفي سريرياً بعدما جرى إخضاعه للتعذيب الشديد في سجن الجنيد بنابلس الذي تديره السلطة، ما أدى إلى تدهور حالته الصحية بشكل بالغ الخطورة.

الأجهزة الأمنية تتحمل المسؤولية

وقد حمّلت عائلة بني عودة الأجهزة الأمنية، الخاضعة لإمرة عباس، المسؤولية الكاملة عن حياة ابنها، بعد نقله إلى مستشفى صهيوني، نظراً لتدهور حالته الصحية.

وقالت العائلة في هذا الصدد، الخميس (9/8)، "إنّ الأجهزة الأمنية الفلسطينية في جنين قد اعتقلت مؤيد بتاريخ 2 تموز (يوليو) 2007 من منزله في طمون، وهو بحالة صحية ممتازة، فهو يعمل في حرفة "البلاط"، حيث قامت بنقله إلى سجن جنين، ومكث هناك عشرة أيام خضع خلالها للتحقيق، ثم تم إبلاغه بانتهاء التحقيق معه وبالإفراج عنه بعد توقيعه ورقة تعهد خاصة بأجهزة السلطة، وقامت بعد ذلك سيارة تابعة لأجهزة السلطة بنقله إلى محافظة طوباس من أجل الإفراج عنه وإطلاق سراحه، وفور وصوله إلى طوباس أبلغه جهاز المخابرات الفلسطينية أنه لن يتم الإفراج عنه بل سيُنقل إلى سجن الجنيد في نابلس، وبالفعل تم نقله إلى سجن الجنيد منذ ثلاثة أيام ووصل وحالته الصحية جيدة أيضاً".

وأضافت العائلة، في بيان صادر عنها، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه؛ "قامت الأجهزة الأمنية يوم أمس الأربعاء 8 آب (أغسطس) 2007 بنقل مؤيد إلى محكمة في نابلس، وتم إبلاغنا بتوقيف محامٍ من أجل محاكمته، وأثناء المحكمة نفى مؤيد جميع التهم الموجهة إليه وأقرّ أنه اعترف بها تحت التعذيب القاسي والمتواصل داخل سجون السلطة".

روايات مختلقة للتغطية على الجريمة

وتابعت العائلة موضحة "ثم وردت لنا مساء أمس (الأربعاء) بعض الأخبار عن نقل مؤيد إلى مستشفى بنابلس في حالة سيئة، نتيجة تعرضه للتحقيق القاسي في سجن الجنيد، وأخبار أخرى عن نقله إلى مستشفى صهيوني، وعندها حاولنا الاتصال بجهات مختلفة في الأجهزة الأمنية للاستفسار عن الموضوع، فلم نجد إجابات شافية، حيث تعدّدت الروايات؛ فمنهم من قال إنه لم يُنقل إلى نابلس أصلاً وبقي في طوباس، والرواية الثانية أنه بخير ولم يُنقل إلى المستشفى بل هو الآن في مركز شرطة نابلس، والرواية الثالثة أنه نُقل إلى مستشفى صهيوني داخل الأراضي المحتلة سنة 1948 من أجل حالته النفسية، والرابعة أنه نُقل للمستشفى الصهيوني لإجراء فحوصات طبية مخبرية، والخامسة أنه أُصيب بفشل كلوي على إثره تم نقله إلى مستشفى "هداسا" الصهيوني في القدس، ثم أنكرت الأجهزة الأمنية في نابلس وجود المعتقل مؤيد لديها نهائياً".

وكانت عائلة بني عودة قد أكدت أنّ نجلها المختطف "لا يعاني من أية أمراض، وهو سليم وبصحة جيدة، فهو شاب ويعمل في مهنة "البلاط"، كما أننا قد قمنا قبل يومين بزيارته في سجن الجنيد بنابلس حيث كان بصحة جيدة ولم يشكُ من أي مرض".

واختتمت العائلة بالقول "نحمِّل الأجهزة الأمنية المسؤولية الكاملة عن حياة وسلامة ابننا مؤيد، ونطالب رئيس السلطة محمود عباس والأجهزة الأمنية بالكشف الفوري عن مصيره، ونحمّل هذه الأجهزة المسؤولية الكاملة في حال أُصيب ابننا بمكروه، ونحتفظ بحقنا الكامل في ذلك".

تعذيب شديد وانتهاك لحقوق الإنسان

وتأتي وفاة المجاهد بني عودة بعد تصاعد درجة التعذيب وانتهاك حقوق الإنسان التي تمارسها الأجهزة الأمنية وعناصر من حركة فتح في الضفة الغربية، بحق المختطفين من عناصر وناشطي حركة المقاومة الإسلامية "حماس".

ونقلت صحيفة فلسطين اليومية عن شقيق المعتقل مؤيد بني عودة قوله أنّ "جهاز المخابرات العامة، أخبر عائلته بأنه (مؤيد) نُقل إلى مستشفى صهيوني بعد تدهور حالته الصحية ودخوله في حالة غيبوبة"، مؤكداً أنه أُصيب بحالة فشل كلوي كامل نتيجة تعرضه للتعذيب قبل أن يعلن الأطباء وفاته.

"حماس" تحمل عباس المسئولية الكاملة

من جهتها؛ قالت حركة "حماس" في تصريح صحفي؛ إنّ هذا الأمر يكشف عن حقيقة التعذيب الوحشي والتحقيق القاسي الذي يستهدف أبناء الحركة المعتقلين في سجون السلطة، وينبئ عن تدني المستوى الأخلاقي والوطني في سجون السلطة، وسيطرة الهمجية على أذهان المحققين الذين لم يردعهم رادع في ظل الصمت المتنامي والتكتيم الإعلامي المتواطئ.

وحمّلت حركة "حماس"، رئيس السلطة محمود عباس، بصفته القائد الأعلى للأجهزة الأمنية والقائد العام لحركة فتح، المسؤولية الكاملة عن حياة الشاب مؤيد بني عودة الذي نقل إلى داخل إحدى المستشفيات الصهيونية في حالة الخطر الشديد، وقالت إنه المعتقل رقم أحد عشر ممن عُلِم نقلهم إلى المستشفيات.

وأشارت "حماس" في هذا الصدد إلى أنّ قانون الطوارئ "الذي يتذرع به البعض"، لا يسمح بمكوث المعتقل داخل السجن أكثر من خمسة عشر يوماً من غير لائحة اتهام، ولا زال داخل المعتقلات من وصلت مدة مكوثه إلى شهرين بدون تهمة موجهة، ما يدلّ على بطلان الادعاءات بقانونية هذه الاعتقالات التي لا يُسمح فيها حتى اللحظة للمعتقل بزيارة الأهل أو إدخال الأدوية، وتُمنع المؤسسات الحقوقية من زيارتها أيضاً.

دعوة الفصائل للتحرك

ودعت "حماس" الفصائل الفلسطينية والمؤسسات والهيئات التي تختص بحقوق الإنسان، إلى الوقوف وقفة مسؤولة، "ولو لمرة واحدة"، تعمل من خلالها على كشف حقيقة ما يجري داخل سجون السلطة وتشكيل لجان التحقيق المحايدة التي تضمن حماية المفرج عنهم من سجون السلطة الفلسطينية، وقول كلمتها الحقة في ذلك، بدلاً من الصمت المطبق الذي يسوِّغ للمجرمين التمادي في جرائمهم وتصعيدها بلا أي رادع ديني أو أخلاقي أو وطني أو شعبي.

وجدّدت "حماس" الدعوة للإفراج الفوري والعاجل عن جميع المعتقلين في سجون السلطة الفلسطينية، وإلى وقف سياسة الاعتقال السياسي الذي تمارسه السلطة بحق أبناء الحركة والذين بلغ عدد من تعرّض منهم للاختطاف 490 معتقلاً, وطالبت بضرورة "إغلاق هذا الملف المخزي".

أهالي المختطفين يدعون للإفراج الفوري

وفي غضون ذلك؛ دعت لجنة أهالي المختطفين في سجون السلطة والأجهزة الأمنية، للإفراج الفوري عنهم قائلة "إنّ أخبار التعذيب الوحشي بحق أبنائنا لدى سجون السلطة يندى لها الجبين ولا يصدقها العقل، فمن مختطف يفقد سمعه داخل سجون السلطة جراء التعذيب، إلى آخر يُنقل إلى المستشفيات الإسرائيلية للعلاج".

وأشار بيان وزعه أهالي المختطفين، أنهم صُدِموا بنقل المختطف لدى الأجهزة الأمنية الفلسطينية مؤيد بني عودةـ إلى مستشفى صهيوني في حالة الخطر الشديد، جراء إخضاعه للتعذيب القاسي في سجن الجنيد بنابلس على يد عناصر الأجهزة الأمنية.

وتساءل البيان عن دور محمود عباس في ما يقع بحق المختطفين من اعتداءات، قائلاً "هل فقد الرئيس محمود عباس حاسة السمع فلم يعد يستطيع سماع آهات وصراخ المعذبين داخل سجون أجهزته الأمنية؟! أم أنّ أذنيه موجّهة لأولمرت ورايس فقط بحيث لا تسمع أي صوت لا يحمل اللكنة الأجنبية؟!"، وفق تعبيره.

وفي السياق؛ حمّلت اللجنة عباس مسؤولية "جرائم التعذيب التي تجري داخل سجون السلطة بصورة مستمرة ومنظمة"، وحمّلته وأجهزته الأمنية المسؤولية الكاملة عن حياة المختطف مؤيد بني عودة وسلامته.

كما حمّلت لجنة الأهالي المسؤولية لكافة الفصائل والقوى والمؤسسات والهيئات التي تعمل في مجال حقوق الإنسان، والتي "باتت لا تسمع ولا ترى ما يحدث في الضفة الغربية من اعتداءات وانتهاكات لحقوق الإنسان"، حسب شكوى اللجنة.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

مؤيد بني عودة حي يرزق قبل قليل بث تلفزيون فلسطين تسجيلاً له قال فيه ان مؤيد بني عودة , وانا بخير والحمد لله

أتمنى له السلامة , وألا يصيبه مكروه

يذكر ان منذ انشاء السلطة الفلسطينية لم يتوفى أي سجين في سجونها سوى حادثة القتل التي نفذتها كتائب القسام بالتعاون مع بعض ظباط الاجهزة الامنية في قتل العميل وليد حمدية القيادي السابق في حماس والذي اعترف على اغتيال عماد عقل و5 أخرين من قادة الجيل الاول في القسام .

رام الله-فلسطين برس- بث تلفزيون فلسطين الليلة تسجيل بالصوت والصورة لمؤيد بني عودة والتي زعمت حركة حماس أنه قتل في سجون السلطة الوطنية نتيجة التعذيب وظهر بني عودة في التسجيل وقال " أن مؤيد عبد الكريم بني عودة والحمد لله أنا بخير ".

وسبق التسجيل الذي بث على الهواء مباشرة مقطع من خطبة الجمعة التي ألقها إسماعيل هنية أحد قادة الانقلاب العسكري في قطاع غزة بأحد مساجد مدينة خانيونس ومن على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أكد فيها " أن السلطة تحارب المقاومة وتقمع المجاهدين والدليل على ذلك هو وفاة مؤيد بني عودة الذي وصفه هنية بالمجاهد والمقاوم في سجون السلطة الفلسطينية تحت سطوة التعذيب والقمع"وقال هنية حرفيا:" هناك من يفتك بالمقاومة وبسلاحها في الضفة الغربية وبالمقاومين وإلى قريب يعذب في سجونه المجاهدين في سبيل الله ويسقطوا شهداء وصرعى تحت سياط التعذيب وآخرهم مؤيد بني عودة هذا الشاب المجاهد من أبناء الإسلام في الضفة الغربية والذي عذب حتى الموت".

وقال تلفزيون فلسطين عقب نشر التسجيل لبني عودة " انتظرو الحقيقة كاملة على لسان مؤيد بني عودة".

وكان مصدر رسمي فلسطيني أكد الليلة لوكالة فلسطين برس للأنباء " أن مؤيد بني عودة الذي زعمت حركة حماس أنه قتل في سجون السلطة الوطنية نتيجة التعذيب المستمر بحقه بعد اعتقاله هو محض افتراء وكذب وأنه حي يرزق وبصحة جيدة وسيكشف بني عودة على الهواء مباشرة من خلال اعترافات خطيرة سيبثها له تلفزيون فلسطين كذب وزور حركة حماس".

وأكد المصدر " أن بني عودة الذي يعتبر قائد مليشيات حركة حماس في الضفة الغربية سيدلي بمعلومات خطيرة سيبثها تلفزيون فلسطين على الهواء مباشرة خلال الساعات القادمة يكشف من خلالها كذب إدعاءات حركة حماس بأنه قتل أو نقل إلى أحد المستشفيات الإسرائيلية بالإضافة إلى معلومات أخرى قال المصدر أنها خطيرة".

وأوضح المصدر أن بني عودة مازال معتقل في السجن بشكل قانوني وأن حركة حماس اختلقت قضية مقتله للتغطية على خطورة المعلومات التي أدلى بها بني عودة ".

ويشار إلى أن حركة حماس زعمت اليوم من خلال بيانات وتصريحات لناطقين باسمها وعبر مكبرات الصوت في المساجد بقطاع غزة أن بني عودة قتل في السجن نتيجة تعذيبه على يد عناصر الشرطة الفلسطينية وأنه تم نقله إلى مستشفى إسرائيلي لتلقي العلاج ولكنه توفى نتيجة التعذيب".

بالإضافة إلى أن حركة حماس وقيادتها في القطاع دعت مساء اليوم لمسيرة من مساجد قطاع غزة للتنديد بما قالت أنه مقتل بني عودة على أيدي السلطة ".

هل بعد هذا الجرم جرم

http://palmoon.freeweb7.com/index4.php

وهل الحقيقة تخفى

http://palmoon.freeweb7.com

id1.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

ومين اللي قال انه توفى سريريا وأبلغ أهله بضلك؟

مش توفيق الطيراوي الله يصلحه اتورط كمان في الإعلان عن وفاته!!

أما عن وفاة أناس في سجون السلطة فمعلوماتك يلزمها تصحيح

على الأقل انا شاهد على عرفات اللي اعترف بوفاة معتقل في نابلس أثناء التحقيق

ادعى ابو عمار بأنه خبط دماغه بالحيط

ويقول لسعد الرمحي مدير تلفزيون قطر: حتى اسأل أبو مازن .. أهوه قاعد :roseop:

واللي اعرفه عن الختيار الله يرحمه كان لما بده يكذب كان يشهد احد الحاضرين

حد يقدر يقول له لأ ما شوفتش .....................

اختفاءات في عهد الحريات لسلطة أوسلو محقها الله

http://www.freepal.net/Crimes/disappear/disappear.htm

كل هادول ما سمعت فيهم!!! وين ماتوا يا أخي

http://www.freepal.net/Crimes/arrest&assass/table1.htm

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

عينة لسنة عشوائية من سنوات اللهناء التي عاشها شعبنا في ظل زبانية أوسلو

تقرير منظمة مراقبة حقوق الإنسان لعام 1999

السلطة الفلسطينية

تقاعست السلطة الفلسطينية عن تقنين الضمانات المهمة لتفادي انتهاكات حقوق الإنسان، ومن بينها أنماط الاعتقال التعسفي دون تهمة أو محاكمة، والتعذيب أو سوء المعاملة أثناء التحقيق، والمحاكمات التي تتسم بالجور الشديد، واضطهاد منتقديها. وقد رفض الرئيس ياسر عرفات، رئيس السلطة الفلسطينية، المصادقة على القانون الأساسي الذي وافق عليه "المجلس التشريعي الفلسطيني" في أكتوبر/تشرين الأول 1997، فحرم الفلسطينيين من أي نص صريح يبين حقوقهم، أو واجبات ومسؤوليات السلطات الثلاث للحكومة وهي التنفيذية والقضائية والتشريعية. وكثيراً ما كان رجال الحكومة الذين يتحملون مسؤوليات محددة لضمان حقوق الإنسان، مثل النائب العام والقضاة، يجدون أنفسهم عرضة للضغط حتى يتبعوا رغبات السلطة التنفيذية، وأنهم لا يستطيعون تنفيذ الأحكام التي أصدروها

وقامت قوات السلطة الفلسطينية بإلقاء القبض بصورة تعسفية على بعض الأفراد واحتجازهم فترات طويلة دون تهمة، بل وأحياناً دون تمكينهم من الاتصال بالمحامين، أو من استقبال الزوار من أفراد الأسرة، حتى في الحالات التي يُصدر فيها النائب العام أو تُصدر المحاكم الأوامر بالاتصال بالمحامين. وقد أُلقي القبض على عدد كبير يصل إلى 150 شخصاً في أعقاب مقتل محي الدين الشريف، وهو أحد نشطاء حركة حماس، يوم 29 أغسطس/آب. وبحلول أكتوبر/تشرين الأول كان الكثيرون ممن قُبض عليهم في حملة الاعتقال المذكورة وغيرها لا يزالون رهن الاعتقال دون تهمة أو محاكمة، وكان من بينهم محمود مصلح، الذي قُبض عليه يوم 14 سبتمبر/أيلول 1997، والدكتور عبد العزيز الرنتيسي، الذي قُبض عليه يوم 9 إبريل/نيسان، والدكتور إبراهيم مقادمة، الذي قُبض عليه يوم 10 إبريل/نيسان، وغسان العداسي، الذي قُبض عليه يوم 29 مارس/آذار

ويقول المحامون إنهم كانوا يجدون صعوبة في مقابلة موكليهم، رغم حصولهم على إذن بذلك من النائب العام أو على أوامر من المحاكم التي تسمح بالزيارات. وجنح بعض المحتجزين في العديد من السجون إلى الإضراب عن الطعام للمطالبة بمحاكمتهم أو إطلاق سراحهم، وكانت أجهزة الأمن ترفض أحياناً تنفيذ الأمر الصادر من المحكمة العليا بالإفراج عن أحد المعتقلين. فحتى منتصف أكتوبر/تشرين الأول، كانت قوات الأمن لا تزال تحتجز محمود مصلح، الذي صدر الأمر بالإفراج عنه يوم 30 نوفمبر/تشرين الثاني 1997، وعبد العزيز الرنتيسي، الذي صدر أمر الإفراج عنه يوم 4 يونيو/حزيران، وغسان العداسي، الذي صدر أمر الإفراج عنه يوم 6 أكتوبر/تشرين الأول. أما النائب العام فايز أبو رحمة، الذي كان قد وعد بالتحقيق في حالات القبض التعسفي والاحتجاز التعسفي عند تعيينه في ذلك المنصب في يوليو/تموز 1997، ففقد استقال يوم أول مايو/أيار، وكان منصبه لا يزال شاغراً حتى منتصف أكتوبر/تشرين الأول. وقد وّجه أبو رحمة، في أسباب استقالته، الانتقاد إلى وزير الداخلية "لمحاولته الحد من دوري ومن سلطتي"، على حد قوله، كما انتقد مسؤولي الأمن لعدم استشارته قبل اعتقال السجناء السياسيين

وكثيراً ما كانت المحاكمات تفتقر إلى الحد الأدنى من ضمانات الإجراءات القانونية الواجبة، وكان القضاة الذين يشكون من المخالفات القضائية يتعرضون للانتقام منهم أحياناً. إذ ورد أن القاضي قُصيّ العبادلة أُرغم في يناير/كانون الثاني على التقاعد عقب نشر مقابلة صحفية معه، تضمنت انتقاداتٍ للنظام القضائي. وكانت محاكم أمن الدولة والمحاكم العسكرية تحرم المتهمين من ممارسة جميع الحقوق التي تنص عليها الإجراءات الواجبة تقريباً، بما في ذلك حق الاستئناف، كما كانت هي التي أصدرت معظم أحكام الإعدام الثلاثة والعشرين التي حُكم بها منذ عام 1994. وكانت هذه المحاكم تصدر أحكامها في بعض الأحيان بعد ساعات معدودة من القبض على الأشخاص. ففي 30 أغسطس/آب نُفذ حكم الإعدام في الأخوين محمد ورائد أبو سلطان، وكلاهما من رجال المخابرات العسكرية، فكانا بذلك أول أشخاص تقوم السلطة الفلسطينية بإعدامهما، بعد أن أُدينا قبل ثلاثة أيام بقتل أخوين عمداً وإصابة ثالث بجروح، في النزاع الذي نشب بين الأسرتين. أما حكم الإعدام الذي صدر على فارس، شقيق محمد ورائد أبو سلطان، فقد خُفّف وأُبدل بالسجن المؤبد. وأُجريت المحاكمة في محكمة عسكرية يرأسها النائب العام السابق خالد القدرة، الذي كان قد عُزل من ذلك المنصب في عام 1997. ورغم السرعة البالغة التي اتسم بها إجراء المحاكمة وتنفيذ الإعدام، فإن وزير العدل، فريح أبو مدين، صرح بأنه راضٍ مائة في المائة عن الإجراءات القانونية

واتضح مراراً تورط قوات الأمن في التعذيب والفساد، ففي 11 أغسطس/آب، قام الرئيس عرفات بتعيين أحد وكلاء النيابة للتحقيق في وفاة وليد محمود القواسمي، البالغ من العمر 48 عاماً، أثناء وجوده في الحجز لدى المخابرات العامة يوم 9 أغسطس/آب. وكانت تلك هي الحالة العشرين من حالات الوفاة في الحـجز التي وصلتنا أنباؤها منذ عام 1994. وورد أن القواسمي قد قُبض عليه في مدينة الخليل في يوليو/تموز، ثم أُفرج عنه، ثم قُبض عليه من جديد في مدينة أريحا في أغسطس/آب. وذكرت "الجمعية الفلسطينية لحماية حقوق الإنسان والبيئة"، ومقرها القدس، (LAW, www. lawsociety. org) أن القواسمي قال لابنه عندما زاره في الحجز يوم 7 أغسطس/آب إنه كان يتعرض للتعذيب، كما اتضح من تشـريح الجثة وجود كسـور في الجمجمة ونزيف داخلي. وفي سبتمبر/أيلول ذكرت مصادر فلسطينية أن حسين أبو غالي، البالغ من العمر 55 عاماً، تُوفي بعد أن تعرض للضرب، وكان رئيس جهاز الأمن الرئاسي، جزار الغول، هو الذي قام بضربه. وقال أفراد الأسرة إن أبو غالي كان قد ذهب إلى مكتب الرئيس ليطلب المساعدة في الحصول على تصريح بالسفر لابنه للعلاج في الخارج. وقالت الشرطة لأفراد الأسرة بعد ساعات معدودة أن يقوموا بنقل جثمانه من المستشفى. وهناك لاحظوا آثار أقدام على ملابسه، ووجود الدم حول أنفه وفمه

واستمرت القيود المفروضة على حرية الصحافة. ففي 9 إبريل/نيسان أمرت الشرطة بإغلاق مكتب وكالة رويتر في غزة لمدة ثلاثة أشهر بعد أن أذاع مقابلة مسجلة على شريط مع عادل عوض الله (انظر أعلاه). وأوضح غازي الجبالي، رئيس الشرطة سبب الإغلاق قائلاً "إن مراسل وكالة رويتر تعَّمد إذاعة أنباء وموضوعات تؤدي إلى حدوث انقسامات داخل المجتمع الفلسطيني". وفُتح المكتب من جديد يوم 15 إبريل/نيسان، ولكن عباس الموماني، الصحفي الذي تسلم الشريط، قُبض عليه يوم 5 مايو/أيار، واحتُجز حتى يوم 14 مايو/أيار، ثم أُطلق سراحه بعد زيارة من ممثلي وكالة رويتر. وزعم الموماني أنه تعرض للتعذيب أثناء وجـوده في الحجز لدى المخابرات العامة. وفي 18 مارس/آذار، أصدرت المحكمة العليا أمراً بإعادة فتح مكتب صحيـفة "الرسالة"، وهي صحيفة أسبوعية يصدرها حزب "الخلاص"، وفي 11 يوليو/تموز، أصدرت صحيفة الاسـتقلال الأسبوعية، التابعة لمنظمة "الجهاد الإسلامي"، أول عدد لها منذ إغلاقها في عام 1996

ما رأي حضرتك بعدد من ماتوا تحت التعذيب حتى العام 1999

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

هل نسيت الشهيدان القائدان عماد وعادل عوضالله؟!!

من غدر بهما وقتلهما وألقى بجثتيهما في الخلاء حتى يبدو أن الصهاينة من فعلوا ذلك

http://www.palestine-info.info/arabic/feda/emadwadel.htm

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

أولا يا اخ اسامة مصادرك ضعيفة باستثناء تقرير منظمة مراقبة حقوق الانسان

اما عن موقع ابراهيم حمامي , والمركز الحمساوي للاعلام فقد جرت العادة أن يتهموا السلطة الفلسطينية في كل صغيرة وكبيرة , بما في ذلك ما تدعيه من قتل عادل , وعماد عوض الله

بالنسبة لتقرير منظمة حقوق الانسان اتمنى ان تزودني بالرابط من مصدره الأصلي لكي اطلع عليه فبصراحة كلام المركز لفلسطيني للاعلام وابراهيم حمامي لا اثق فيه مطلقاً , وقد تعرضت كثيراً للحرج من موقع المركز الفلسطيني للاعلام حين كنت انقل اخبار منه , وافاجئ بأن الخبر اذا واجه انتقاد لحماس يحذف حتى في يوم الانقلاب عرض المركز الفلسطيني للاعلام صور لافراد الاجهزة الامنية قال أنهم سلموا انفسهم في خان يونس , وتبيني لي انهم صور من سجن اريحا وعندما واجهتهم بالحقيقة قاموا بازالة التعليق على الصور وكتبوا عليها ارشيف والحمد لله مازلت احتفظ بالصور الاصلية على جهازي مستعد ان احملها لك

على كل حال غداً على ابعد تقدير سيكون لسيدة خالدة جرار , والسيد حسن خريشة , واظن ان السيد ايمن ضراغمة سيكون معهم في مؤتمر صحفي يوضحه الحقيقة . فثلاثتهم هم من نقلوا خبر وجود مؤيد في المستشفي .

حررت لحذف بعض المعلومات ممكن ان تكشف شخصيتي واروح بستين داهية أو في معتقل المشتل الذي سمي بعد الانقلاب بالمسلخ

تم تعديل بواسطة sad14

هل بعد هذا الجرم جرم

http://palmoon.freeweb7.com/index4.php

وهل الحقيقة تخفى

http://palmoon.freeweb7.com

id1.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

اشكرك اخ اسامة على تصحيح معلوماتي بالنسبة لحوادث قتل في سجون السلطة

فقد وجدت المصدر الاصلي ها هو

http://www.phrmg.org/arabic/documents/Reso...dy%20Arabic.htm

وقد اضيف اليه اثنين قتلا بعد الانقلاب يعني في اقل من شهر , وهما وليد ابو ضلفة , وفضل دهماش قالت حماس نفسها انهم عملاء

فهل أنت متأكد من سبب اعتقال باقي المجموعة التي تلقفها حمامي فربما يكونوا مثل غيرهم ايضاً

وبالمناسبة اذا كان لك اتصال مع حمامي اطلب منه ان يغير ارقام الهاتف او يمسحها بالذات المتعلقة في غزة لانها غير حقيقة , ولا تتبع غزة مطلقاً لاحظها فأنت تتصل على غزة , وتعرف مقدمة ارقامها .

هل بعد هذا الجرم جرم

http://palmoon.freeweb7.com/index4.php

وهل الحقيقة تخفى

http://palmoon.freeweb7.com

id1.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أخ اسامة هذا الأسم ضمن قائمة حمامي موجود

ناصر رضوان

غزة ، 28 عاماً ، متزوج واب لثلاثة ، يعمل مقاول بناء

23/6/1997

جهاز الامن الرئاسي-القوة 17

30/6/1997

مستشفى الشفاء –غزة

07 282 03

أتذكر الحادث جيداً وشاركت في عزاه

هذا تقرير المركز الفلسطيني لحقوق الانسان عنه

http://pchrgaza.org/files/PressR/arabic/1997/18-1997.htm

وهنا تجد حكم الاعدام على الظباط الذين قاموا بالجريمة , وبالمناسبة تم تنفيذ الحكم

في الثالث من تموز 1997، حكم على ثلاثة ضباط مت القوة 17 بالإعدام وذلك بسبب "القتل غير المتعمد" لناصر رضوان وتحريض الجماهير ضد السلطة (سنذكر القصة كاملة في هذا التقرير. والضباط هم: العقيد فبحي فريحات، محمود زايد، ووائل غانم.)

تجده هنا

http://www.phrmg.org/arabic/monitor1998/april1998-5.htm

بالمناسبة قدم رجائي لدكتور حمامي بأن يكتب مقال واحدة يمجد فيها استشهادي قام بعملية استشهادية أو حتى يتحدث عن ارهاب الاحتلال الاسرائيلي .

تم تعديل بواسطة sad14

هل بعد هذا الجرم جرم

http://palmoon.freeweb7.com/index4.php

وهل الحقيقة تخفى

http://palmoon.freeweb7.com

id1.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

:blink: :blink: :blink:

لا تعقيب لي على ما تقول

سوى أنني مواطن فرد كغيري من الناس

ولا أعرف لا حمامي ولا دحلان

وان كنت قد شاهدت أبو شباك من كام يوم في مصر الجديدة

اول مرة في حياتي

وشعرت بالغثيان لمنظره

فقد تخيلت الدماء تقطر من مخالبه وأنيابه

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

عائلة المعتقل بني عودة :

ما بثه تلفزيون فلسطين لمؤيد

أجبر عليه أثناء التعذيب

2007-08-11

الضفة الغربية – فلسطين الآن –

أصدرت عائلة المعتقل مؤيد بني عودة تصريحاً صحفياً اليوم السبت 11/8/2007 تلقت فلسطين الآن نسخةً عنه يفيد بأن الأجهزة الأمنية قامت بإجبار مؤيد بني عودة بالاعتراف تحت تضغط التعذيب الشديد وقالت العائلة أن نضال شقيق مؤيد علم منه أثناء زيارته له بتاريخ 6/8/2007 أنه تعرض لتعذيب شديد وقاس في جنين و أجبر على التوقيع على اعترافات لا أساس لها من الصحة من بينها اتهامه بالخيانة ثم اتهامه بعضوية في كتائب القسام و القوة التنفيذية وحيازة الأسلحة و الطلب منه الاعتراف على مجموعة من أبناء حماس بعضويتهم في القوة التنفيذية وتدريبهم على مجموعة من أجل تبرير اعتقالهم وملاحقتهم .

و أضاف البيان أنه تم نقل مؤيد إلى جنين وتعرض للتعذيب الشديد وقاس بناءاً على ما أخبرهم به عن زيارته في نابلس و ما أخبر به السجناء الذين كانوا معه وتم الإفراج عنهم لاحقاً .

وشددت العائلة على أن ابنها أجبر على الإدلاء باعترافات كاذبة وواهية نفاها هو جملةً وتفصيلاً أمام المحكمة وعندما تم مواجهته ببعض المتعقلين الذين اعترفوا عليه .

و أوضح البيان أنه تم نقل مؤيد من سجن جنين إلى سجن جنيد يوم الخميس 2/8/2007 ثم تم إرسال مؤيد إلى المحكمة في نابلس .

وقد أخبر مؤيد شقيقه أنهم قاموا بتصويره بالفيديو وهو يقرأ هذه الإفادة و طلب مؤيد تكليف محام لمتابعة القضية .

و حذرت العائلة من تشويه صورة مؤيد و العائلة مؤكدةً على أنها لن تقبل أن يكون ابنهم لعبة سياسية بيد أحد كائناً من كان .

وقالت العائلة تم إرسال ابننا إلى المحكمة يوم الأربعاء بصورة مفاجئة قبل أن نتمكن من تكليف محام لمتابعة القضية لتبين هذا المحاكمة أن خطة ماكرة يتم الإعداد لها وأضافت :"مساء يوم الأربعاء علمنا من فضائية الأقصى أن هناك مصادر في الأجهزة الأمنية قد أبلغتهم بنقل ابننا إلى المستشفى بسبب تدهور حالته الصحية ،يوم الخميس توجهنا إلى نابلس وقابلنا العديد من قادة الأجهزة الأمنية أولهم محافظ نابلس والنائب العام وقائد المنطقة ومسؤول مخابرات نابلس وقائد قوات الأمن الوطني وأعطونا روايات متناقضة وهي ((مؤيد غير محتجز لدينا في نابلس نهائيا ولم يتم نقله إلى نابلس نهائيا ))، ((مؤيد حالته الصحية سيئة وتم نقله إلى مستشفى في إسرائيل. وقد قمنا بالاتصال على كافة المستشفيات الإسرائيلية وأكدوا لدينا عدم وجود مريض بهذا الإسم لديهم )) .

وتابعت العائلة :" وقد قمنا بالإتصال على الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق الإنسان وقد أخبرونا أنهم أجروا إتصالاتهم مع الأجهزة وأخبروهم بأن مؤيد تم نقله إلى مستشفى إلى إسرائيل بسبب تدهور حالته الصحية،

السيدة خالدة جرار أخبرتنا في تمام الساعة 11 مساء يوم الخميس 9\8\2007 بواسطة الدكتور أيمن ضراغمة أنها اتصلت بالعميد توفيق الطيرواي نائب مدير مخابرات الضفة الغربية الذي أخبرها بوفاة مؤيد سريريا ووجوده داخل مستشفى في إسرائيل دون إعطاء أية تفاصيل أخرى ، توجهنا صباح يوم الجمعة 10\8\2007 إلى محافظ جنين وقد أخبرنا المحافظ أن مؤيد في المستشفى وأن وضعه مستقر وانه سيتم أخبارنا عن المستشفى ويسمح لنا بزيارته ".

وأضافت العائلة : " فوجئنا مساء الجمعة بشريط مصور يظهر فيه مؤيد وهو يتحدث على قناة فلسطين انه بخير دون أن يتم إخبارنا بشكل رسمي عن وضعه ".

وقد أكدت العائلة في ختام بيانها على رفض الاتهامات الموجهة ضد مؤيد مشيرة إلى أنها بالنسبة للعائلة أخطر من قتله ، وأوضحت العائلة أنه تم التلاعب بأعصاب العائلة و أهل البلدة لاستغلال ابنهم في لعبة سياسية مرفوضة

وثمن العائلة دور حركة حماس وفضائية الأقصى و الهيئة الفلسطينية المستقل لحقوق الإنسان و أعضاء المجلس التشريعي وعضو بلدية طمون الدكتور جهاد بني عودة وكافة الشخصيات التي وقفت إلى جانب العائلة في متابعة موضوع اختفاء ابنهم وحملت الأجهزة الأمنية مسئولية اختفاؤه وطالبت بمعرفة مصيره .

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

الحمد لله انك تعيش في مصر ولا تعيش في غزة فعندنا في غزة نرى سفاكين الدماء القتلة المجرمين الذين يسيروا خطى الاحتلال الاسرائيلي في قمع ابناء شعبهم فلو رايتهم قد تصاب بالجلطة لاقدر الله

على كل حال رغم أني لم اقرأ هذا الخبر الذي يخص العائلة على موقع اخباري محترم الا اني اقول لك وماذا تتوقع أن يقول اهل هذا المجاهد العميل :roseop:

فند مؤيد بني عودة مزاعم حركة حماس بتعرضه للتعذيب الشديد على أيدي الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالضفة الغربية لإدلائه باعترافاته الخطيرة أمام شاشة تلفزيون فلسطين ".

وعرض التلفزيون الفلسطيني ظهر اليوم زيارة قام بها وفد طبي فلسطيني برئاسة الدكتور عبد الله الحوراني من مستشفى رفيديا للاطمان على صحة بني عودة داخل سجنه والتحقق من تعرضه لتعذيب أو لا ".

وبعد الكشف الطبي على بني عودة أكد الدكتور الحوراني أنه لم يتعرض لأي تعذيب حيث تم إظهار أنحاء من جسده أمام الكميرا ولم يظهر عليها أي علامات تعذيب مؤكدا أنه فقط يعاني من انفلونزا فقط ولا يوجد به شيء سوى مرض جلدي كان يعاني منه قبل اعتقاله وكان يعالج في أحد المستشفيات بنابلس مؤكدا انه كان بوعيه حين أدلى باعترافاته ولم يتعرض لأي تعذيب".

ويشار إلى أن حركة حماس عقب بث اعترافات بني عودة على تلفزيون فلسطين واتضاح أنه مرتبط بالعمالة مع إسرائيل قالت في مؤتمر صحافي ظهر اليوم أن اعترافات بني عودة ليس لها أساس من الصحة وتمت تحت التعذيب الشديد الذي مورس عليه".

اظنك لا تتابع العربية , وتكتفي بمشاهدة الجزيرة والأقصى , ولهذا لم ترى الاطباء وهم يقوموا بفحصه , ولم تقرا عن الوفود الصحفية والحقوقية التي زارته .

اخ الحازم الحسن أكثر ما يثير الاشمئزاز هو خديعتنا من قبل حركة أدعت الاسلام والمقاومة فترة قصيرة من الزمن .

هل بعد هذا الجرم جرم

http://palmoon.freeweb7.com/index4.php

وهل الحقيقة تخفى

http://palmoon.freeweb7.com

id1.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

من الواضح تحاملك على أشرف أشراف فلسطين الذين لم يرد على تاريخها من يبزهم في النزاهة الخلاق

وواضح جدا انك تدس السم في دسم كلمات سكتت عليها طويلا

مصادري اطهر وانقى مما تحاول بثه من سموم

لكن الوباء الذي استحكم فيكم هو الذي يعمي بصائركم

هذه الأيدي المتوضئة لا يجوز لأمثالك أن ينالوهم بألسنتهم

هؤلاء هم من حرروا القطاع من الرعاع

وهم من يحمونه من الخونة والمرتزقة

بعد كل ما فضحناه من أعمال يندى لها جبين فلسطين

والكوارث التي اورثنا اياها عرفات وعصاباته منذ ان دخل غزة فاتحا في ال 94

متناسين آلاف الجرائم التي ارتكبت باسم الثورة في الأردن وسوريا ولبنان

متناسين مئات القتلى الذين علقت دماءهم في رقاب عرفات وربانيته

لكنك تصر على التبجح بالدس على أطهر الناس وأشرفهم

انا لا أعيش في مصر

بل هي محطة استراحة ليس الا

ومصر التي في الفؤاد تحملت من أوزار عصابات فتح ما تحملت

والصقت تلك العصابات جرائمها تجاه مصر الكنانة في ظهور الأيدي المتوضئة التي لا ولم تعرف الغدر الذي هو وقود عصابات عباس اليوم

فكفاكم تبجحا ومداهنة

عؤلاء لم يرتادوا كباريهات دمشق وبيروت

ولم يفرضوا الأتاوات على النس في لبنان

هؤلاء لم ينهبوا التجار مصل قادتكم في لبنان

لو شئت لسجلت مجلدات بمخازيكم في كل بلد حطت فيه رحالكم

وهذا ما جعلني أقرف منكم ومن أفعالكم الدنيئة

هذا ما اهرجني من فتح

حيث رفت سعر العاهر في عدن وباتت تكلفتها فوق طاقة العدني!!!

قياداتكم التي استثمرت في دور الدعارة واشتغلوا قوادين عل قحاب غزة

أهي من سيحرر لي بلدي؟

ام الملايين المملينة التي هرب بها ابو شباك ودحلان وكل الأبوات والعمداء والعقداء من غزة

موظف في دائرة المياه لم يحمل يوما سلاحا

كل مؤهلاته أنه من لحاسي الصحون يتملق ويتزلف لأبي عمار ليل نهار

كلما اطل عليهم في قطر

يدخل غزة مع الرعاع المشردين برتبة عقيد

عامل ميكياج في مسرح قطر الوطني يدخل الضفة برتبة رائد!!!!!!!!!

والله لو شئت لدخلتها دون عناء برتبة لا تقل عن عقيد

فقد كنت في رجال المقدمة يوم كان دحلان يشحذ السيجارة في ليبيا

وكانت لا تحتاج مني سوى جرة قلم من أبي عمار وبإشارة من أبي إياد

لكنني قرفت من كل هذا وتعففت عن فتح ومخازيها

وقاطعتهم بعدما تبقنت من ضياع القضية على أيديهم الملوثة بدماء أبناء شعبي

نعم نحن لا نرضى بالدنية

والدناءة ليست من طبعنا

ولا نأكل من عرق الرمبة

ولا نقبل بأن نكون نخاسين على شعبنا

ولا أن نتاجر بنساء الشهداء في مواخير الأنذال

هؤلاء من تتبجح بالتهجم عليهم لم يحملوا السلاح على شعبهم بل من أجله

وما ترفقه في توقيعك المزور ليس سوى ما يزوره أمثالك من لحاسي الصحون لعل عباس يتصدق عليهم براتب وهم قابعون في بيوتهم

فقد اعتدتم على العيش عالة على أرزاق الناس

لا من عرق جبينكم

انا والحمد لله آكلها حلالا ومن كد ذراعي رغم السن المتقدمة التي أنا بها

ولم أمد يدي لإبني لآخذ من ماله

هكذا علمنا ديننا

أن نعمل

قل اعملوا وسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين

ولم يقل أن تنهبوا أرزاق الناس مع أبو علي شاهين (أبو علي طحين) ولا مع الطريفي

ولا أن تتكسبوا بما سمحت به مصر ببيعه للشعب الفلسطيني بأسعار خاصة

فتبنون به مغتصبات اغتصبها اليهود من أبناء جلدتكم وما تبقى أضيف إلى السور العنصري ..

اسأل في هذا قادتك إن كنت لا تدري

والحثالة امرتوهم على الناس لينهبوهم

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

حتى الطرطور ...... الطيراوي

لبسوه العمة

أكدت النائبة خالدة جرار عن قائمة أبو علي مصطفى التابعة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن العميد توفيق الطيراوي نائب مدير جهاز المخابرات الفلسطينية أكد لها يوم الخميس الماضي "أن مؤيد بني عودة أحد أنصار حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في حالة موت سريري".

وكانت حركة حماس اتهمت الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية باختطاف بني عودة على خلفية انتمائه السياسي والقيام بتعذيبه حتى الموت وذلك حسب معلومات ومصادر أمنية فلسطينية، وهو ما نفته تلك المصادر فيما بعد.

وقالت جرار في تصريح صحفي له اليوم السبت 11-8-2007: "بالفعل أُبلغت من الطيراوي شخصياً بعد تلقي اتصال من أحد أفراد العائلة لطلب السؤال عن حالته، أن وضع المعتقل بني عودة صعب جداً".

وأضافت "أن اتصالاً آخراً وصلني من العائلة يفيد بأن مؤيد قد توفي، فعاودت الاتصال بالطيراوي وجاوبني بالحرف الواحد "بالفعل هو في حالة موت سريري وهو موجود بأحد مستشفيات الداخل- في إشارة إلى أراضي عام 48 المحتلة-".

وتابعت جرار قائلة: "في حدود الساعة الثامنة من مساء أمس الجمعة تلقيت اتصالاً من الطيراوي يعتذر فيه وقال لي:" إني كذبت عليك والشاب وضعه جيد".

وأكدت جرار على أن أهم خطوة الآن هي زيارة المعتقل بني عودة والتأكد من حالته، متسائلةً عن الهدف من هذه الروايات التي تدور بتضارب كبير.

وأصدرت عائلة بني عودة في وقت سابق بياناً قالت فيه إنها اتصلت بالنائب جرار التي أخبرتها في تمام الساعة 11 مساء يوم الخميس الماضي بواسطة الدكتور أيمن ضراغمة أنها اتصلت بالعميد الطيرواي الذي أخبرها بوفاة مؤيد سريرياً ووجوده داخل مستشفى في "إسرائيل" دون إعطاء أية تفاصيل أخرى.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...