sad14 بتاريخ: 12 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أغسطس 2007 شاهد بالصوت والصورة تخريب كتائب الأقزام والقوة التنفيسية لأحد الأفراح في بيت حانون بتاريخ 10/8/2007م الفيديو يظهر مدى الهمجية والوحشية في تعامل هذه المليشيات مع المواطنين و ممتلكاتهم ... للتحميل إضغط هنــــــا هل بعد هذا الجرم جرم http://palmoon.freeweb7.com/index4.php وهل الحقيقة تخفى http://palmoon.freeweb7.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 13 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أغسطس 2007 يا حيف ثوار بوس الواوا .. الذين حولوا أفراحهم إلى مناسبات لتمجيد زعران فتح وكلابها ممن أذلوا شعبنا لو كانت اعراس شريفة لما اقترب منها احد أما أن تكون مناسبة لإطلاق النار في الهواء وإزعاج البشر بدعوى الفرح فهذا ما تمنعه الأيدي المتوضئة من ابطال القوة التنفيذية التي طهرت القطاع من الأوباش والرذال لقد تركوهم احرارا ليعيشوا كغيرهم من الأهالي لكن ما يتلقونه من مال هو من دماء أبناء شعينا يغدقه المنغولي التعيس عباس والسلاح الذي لا يظهر إلا لافتعال الفلتان الأمني الذي فرضته فتح على فلسطين دستورا دحلانيا أين تلك الأسلحة في المواجهات مع العدو الصهيوني أم أن مهامهم تختلف فهم أنفسهم من يوجهون طائرات العدو لتقصف أبناء جلدتهم ويتجسسون على جيرانهم لصالح أسيادهم من شذاذ الآفاق لمذا لم يبث الشريط كاملا لتظهر استفزازاتهم للقوة التنفيذية التي قدمت اولا وحذرتهم من اطلاق النار وتعهدوا بالكف عن إزعاج الناس بوس الواوا بات شعار فتح في أفراح كلابها كفاكم تزويرا الشريط الذي بث على الفضائيات كاملا يبين كيف أنهم ما ان ابتعدت التنفيذية عنهم حتى عادوا لإطلاق الرصاص بغزارة وانطلقت الشتائم واللفاظ التي لم يتعلموا غيرها .. فهذه ما تحتويه قواميس فتح الرخيصة وهذا شاهد من أشرف رجال فتح ومن انبل سادة غزة هاشم وأشرافها: يد على الزناد المستشار: ناهض منير الريس وزير العدل السابق http://www.felesteen.ps/?action=showwrite&id=969 هنالك أشياء عديدة لا نحبها . ولكننا نفهمها ونعرف سببا منطقيا لوجودها على الرغم من عدم حبنا إياها . ولكنني من الذين لايحبون إطلاق النار في الأفراح وفي المآتم ، ولا أفهم لماذا يمارس البعض هذه العادة المزعجة والقبيحة والضارة . ذات يوم علق مسؤول عسكري فلسطيني على إطلاق آلاف الرصاصات في مناسبة من المناسبات فقال : "ليس لدينا نقود لنشتري رصاصا بدل هذا الضائع ، وحتى لو كانت النقود لدينا لما وجدنا الرصاص لنشتريه"!. وأتذكر من بين ما حدث في تاريخ الثورة الفلسطينية واحدة من مآسي إطلاق النار في الأعراس ومبلغ الضرر الذي نجم عنها . كانت ثمة مناسبة عرس في منطقة الغوطة بدمشق، حيث تواجدت بعض معسكرات الثورة الفلسطينية ومراكز التدريب . وكان أهل المنطقة القرويون يحبون الثورة الفلسطينية ويتعاطفون معها ويحبون هؤلاء الضيوف الثوار ويعتزون بهم وبقضيتهم . ودعا أهل العرس أصدقاءهم الفدائيين إلى عرسهم . وشاع جو بهيج بين الجميع في المناسبة السارة . وقام الضيوف لتحية العرس بإطلاق النيران من بنادقهم في الهواء . وإمعانا في الحماسة والتكريم كان الشباب يفتحون مؤشر التحكم ويطلقون النار بالمعدل الآلي للبندقية، الذي تخرج الطلقات معه ما دام الإصبع علىالزناد . فيمكن انطلاق الثلاثين طلقة من المخزن إلى فوهة البندقية خلال ثوان معدودة . وكما نشاهد كثيرا في صور المظاهرات والجنائز وفي الأفراح ، يحمل بعض ( القبضايات ) البندقية بيد واحدة دلالة على فتوتهم . ووقف أحد هؤلاء ببندقيته يستعرض براعته في إطلاق النار بيد واحدة . وإذا بالبندقية تنتكس إلى أسفل في قوس أو نصف دائرة ، وإذا بملء مخزن البندقية رصاصا ينهال على المدعوين وأهل العرس الذين كانوا يجلسون متقاربين . ولذلك كان القتلى حوالي الثمانية والجرحى بعدد بقية الرصاصات ! مصيبة ! فالعرس انقلب إلى مأتم . والمحبة التي ربطت بين القلوب انقلبت إلى نذير ثارات ودماء . وكان لقداسة القضية ولموقع كلمة الفداء والفدائيين في النفوس الأثر الأكبر في لجم ( فورة الدم ) التي يتحدث عنها المتحدثون . فلم يقع ما يخشاه الناس في مثل هذه الحالات من ردود أفعال انتقامية وثأرية دموية . وسارع أبو عمار رحمه الله بإجراءاته الفورية في تطييب الخواطر وإصدر قرار باحتساب القتلى من شهداء الثورة الفلسطينية لكفالة عائلاتهم ، وأوعز بعلاج الجرحى في مؤسسات الثورة وإدراجهم ضمن كشوف جرحى الثورة . لا شيء ـ بطبيعة الحال ـ يعوض أحدا عن مصابه في مثل هذه الحالة . ومهما يكن ما فعله أبوعمار وما أنفقته الثورة للتعويض فهو قليل . ولكنه لا يعد قليلا إذا قلنا إن هذه الأرواح التي أزهقت والعاهات التي ألحقت ثم الأموال التي أنفقت إنما نجمت جميعها عن سبب بائخ جدا هو هذه الرغبة الصبيانية لدى حامل البندقية في إطلاق النار في الهواء ، وإطلاقها دون احتراس أيضا . ما العلاقة بين صوت إطلاق النار عموما وبين الفرح أو الحزن أو الانفعال . فالسلاح ليس آلة للتظاهر ولكنه آلة للحرب . وهو في يد الجندي أمانة والرصاص ( عهدة ) كما هو التعبير في قسم الشؤون الإدارية في الوحدات العسكرية . ولكن الحال عندنا جرى على غير هذا المنوال . لا سيما في عصر ( الانفلات الأمني ) وتمادي كل صاحب هوى في هواه . أتذكر ذات مرة أنني مررت بجنازة في مبتدئها في الرمال تشيعها عشرات السيارات التي تقل عشرات المسلحين . وكان إطلاق النار غزيرا ، من مختلف الأعيرة . وكنت متجها إلى منطقة جباليا شمالا، فتركت الجنازة ورائي حتى وصلت إلى مقصدي ومكثت حوالي نصف ساعة هناك . فسمعت بعد ذلك إطلاق النار الغزير الذي كان يقترب على شارع صلاح الدين . وتبين لي أنها الجنازة نفسها ، وأن إطلاق النار في الهواء من جميع الأعيرة استمر من الرمال بغزة إلى جباليا بالشمال ! كم من عشرات وربما مئات آلاف الطلقات أطلقت طوال تلك المسيرة ؟! وذلك في الوقت الذي كان ثمن طلقة البندقية الكلاشينكوف قد بلغ سبعة وثلاثين شيكلا .. ومن المؤكد أن الذين راحوا يضغطون على الزناد من غزة الرمال إلى جباليا الشمال لو كانوا يدفعون ثمن الطلقات من جيوبهم لما طاوعهم سخاؤهم لمثل هذا الإسراف الذي يشكل في حقيقة الأمر جريمة من جرائم تبديد المال العام . . والخسارة المادية دائما ليست أسوأ الخسارات ، فهناك مئات الأرواح التي أزهقت جراء سوء استخدام السلاح بأشكاله المختلفة . وأسوأ من ذلك أيضا أن بعض الأطفال الذين أصابتهم عدوى الكبار فجروا في بعض الأعراس ( أكواعا ) لا يدري أحد كيف حصلوا عليها .. وأصاب بعضهم بعضا بالجروح وبالعاهات !! وسنكون أكثر من شاكرين للقوة التنفيذية إذا ظلت على حزمها في تخليص البلد من هذه العادة المعيبة. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 13 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أغسطس 2007 التنفيذية توقف احتجاز اثنين من مطلقي النار في حفلة بعد أن علمت أنهم من مبعدي كنيسة المهد احتجزت القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية اثنين من مبعدي كنيسة المهد اثر إطلاقهم النار في حفلة عرس لأحد المبعدين مساء أمس . وقال أحد شهود العيان أنه أثناء حفلة أحد المبعدين تم إطلاق النار من قبل أحدهم، وتصادف مرور جيب للقوة التنفيذية، بالقرب من المكان، وطلبت من مطلقي النار عدم إطلاق النار في الهواء، وتركتهم، ولم تقم بأي اجراء ضدهم . وبعد لحظات قاموا بإطلاق النار مرة أخرى فاضطرت مجموعة أخرى من عناصر القوة التنفيذية لاحتجاز مطلقي النار لمخالفتهم للقانون . وفور الحادث وعندما علم عناصر التنفيذية، بان مطلقي النار من المبعدين أخلت سبيلهم على الفور، رغم انهم أطلقوا النار، الذي يمنع منعا باتا. من جهته قال حاتم احمود أحد المبعدين أنه تم إطلاق النار من قبل أحد المبعدين، ولم يتم احتجازه، وبعد إطلاق النار مرة أخرى أقدمت قوة أخرى من التنفيذية على احتجاز مطلقي النار بعد مشادة كلامية مع عناصر القوة التنفيذية . ويذكر أن القوة النفيذية تمنع اطلاق النار في المناسبات ، وتوعدت بملاحقة كل من يطلق النار ، ولكن تم مراعاة لظروف المبعدين تم وقف احتجازهم رغم انهم خالفوا القانون http://www.a7raar.com/modules.php?name=New...le&sid=5182 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sad14 بتاريخ: 13 أغسطس 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أغسطس 2007 مبعدو كنيسة المهد يستنكرون اعتداء التنفيذية على فرح أقامه أحدهم بغزة ويطالبون حماس بالتراجع عن الحسم العسكري التاريخ : 13 / 08 / 2007 الساعة : 15:27 غزة- معا- استنكر مبعدو كنيسة المهد قيام القوة التنفيذية باقتحام فرح المبعد زيد سالم عطا الله، من مخيم الدهيشة ببيت لحم الذي أقامه بغزة، على خلفية اطلاقهم للرصاص خلال الحفل. وقال المبعدون خلال مؤتمر صحفي عقدوه بغزة اليوم الاثنين أنه كان على التنفيذية أن تطالبهم بوقف اطلاق النار بالطرق السلمية مبدين استعدادهم الكامل للتجاوب معهم، ومستنكرين اقدام القوة التنفيذية على اعتقال عدد منهم واحتجازهم عدة ساعات معبرين عن انزعاجهم الشديد وشعورهم بالاذلال، وكما قال أحدهم " كنا لا تنمنى أن نحمل ذكريات مؤلمة من غزة عند عودتنا إلى أهلنا في الضفة ". وأشار أحد المبعدين إلى أن أفراد التنفيذية كانوا يرتدون قمصان كتب عليها كتائب القسام، مشيدا بنضال كتائب القسام، ومستنكرا أن تنتمي التنفيذية للقسام وتقوم بهذا السلوك ضد أبناء شعبها . ولفت المبعدون إلى أنهم يمثلون عدة فصائل منها الجبهة الشعبية والجهاد الاسلامي وحماس و لا ينتمون لحركة فتح فحسب . وطالب المبعدون حركة حماس بالتراجع عن الحسم العسكري لكي يستأنف الحوار مع حركة فتح ليتمكن الشعب الفلسطيني بوحدته من مواجهة كافة الأخطار والتحديات التي تواجهه . بالمناسبة يا أخ اسامة الاسلوب الذي تتحدث فيه عن افراح الشعب الفلسطيني يسيء لكل الشعب الفلسطيني اعراسنا في غزة مناسبات , وطنية وحفلاتنا وطنية ,ليس من اليوم أو من الامس بل منذ السبعينات على كل حال كلاب التنفيذية والقسام لهم نهاية , ونهايتهم قربت ولم يعد أحد يرى ثوب الاسلام والجهاد الذي تستر خلفه حماس لأننا في غزة رأينا عورتها ورأينا طبيعة ( مجاهديها ) هل بعد هذا الجرم جرم http://palmoon.freeweb7.com/index4.php وهل الحقيقة تخفى http://palmoon.freeweb7.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان