مصرى فى دبى بتاريخ: 14 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أغسطس 2007 اصبحت الشرطة فى مصر مثل المماليك ايام الحكم العثمانى الشعب المصرى يتجرع الظلم والتعذيب من جهاز الشرطه والتعذيب وكل العالم يتحدث عن تجاوزات الشرطة فى معامله الشعب المسكين يعنى ازمة عمل وازمة صحة وازمة مياة وازمة خبز وازمة سكن كل هذا وسوء معامله لك الله يا شعب مصر العظيم هل يوجد فينا محمد على جديد ليقضى على مماليك 2007 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abofady بتاريخ: 15 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2007 لأ يوجد محمد حسنى مبارك لو لم أكن مصريا ..... لوددت أن أكون مصريا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أســ الزمان ــد بتاريخ: 15 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أغسطس 2007 حقاً من ينقذ شعب مصر من المماليك المودرين ، مماليك 2007 الذي سعوا في الأرض مفسدين ، وهم يعلمون ذلك تمام العلم ، ولكن خيل لهم الشيطان أو شلة الشياطين أنهم يفعلون الصواب بالطبل والزمر والتهليل ، ولكن هيهات فان مصر ولادة وكما انجبت سعد زغلول واحمد عرابي وجمال عبد الناصر ، فحتماً سيكون منهم المزيد والمزيد . إن الشرطة ياسادة تنفذ سياسة الارهاب ضد الشعب الصامد لانها تدرك تمام الادراك مدى كره الشعب لنظام الاستبداد الذي يعيشه الآن وطمعاً من وزير المذابح وامبراطور التعذيب وسيد الاذلال وملك هتك الأعراض في الاستمرار في الحكم لما للسلطة من بريق كبريق الأضواء عند الممثلين والتي لايشعر بها الا الممثل المعتزل او اللي راحت عليه ، فهذا الوزير لايعرف الرحمة وقبل ذلك لايعرف الكرامة ، فهو بلا كرامة ولاعزة نفس لانه يضع نفسه في موقف لن ينسى له وسيدخل التاريخ من باب المستبدين ، الم يتعظ ممن سبقوه وكانوا على نفس المقعد والقى بهم المقعد فمنهم من اصبح يتوارى خجلاً وخوفاً من الناس ، ومنهم من طرد طردة الكلاب ، الأول وهو النبوي اسماعيل كلب السلطة ايام السادات ، والثاني زكي بدر بجبروته وقوته ، وكانت نهايته سوداء . ان الشعب المصري لابد و أن ينهض من غفوته ، ولن يكون ذلك إلا بواسطة شرفاء الجيش الذين يعقد عليه الشعب الأمل الأكبر بعد الله سبحانه وتعالى لنتخلص من الكابوس الجاثم على قلوبنا وعائلته ، نعم انه كابوس أو حلم مزعج نتمنى أن نفيق منه لنجد أنفسنا مع من يحب شعبه ويعمل من أجله لاليعمل ضد ، وليت الأمر يقف عند ماتفعله الشرطة في الشعب ، بل ان الشرطة تحمي الفاسدين وتقويهم في زيادة فسادهم ، واصبح شعار الشرطة حالياً (الشرطة في خدمة السلطة) , وأصبح شعار وزيرها يموت الشعب وتحيا السلطة . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان