اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سرق باكو شاى فقتلوه ، وآخر سرق ونهب وطن فرقوه


Abofady

Recommended Posts

أصبحت مدينة المنصورة الجميلة ( عروس النيل) ، وبوكيه الورد والفل لمدن مصر كلها مسرحا للقتل وسفك الدماء على ايدى حراس الامن وظباط وامناء ومخبرى رجال الشرطة ، فبعد قتيل تلباته ، فجعنا بقتل صبى عمره اربعة عشر عاما فى قسم شرطة المنصورة بحجة انه سرق باكو شاى ، وانا اسال هؤلاء الظباط الاشاوس أليس لديهم طريقة اخرى فى استجواب المتهمين غير الضرب المبرح المؤدى للقتل ؟ هل يدرسون ذلك فى كلية الشرطة ؟ هل يدرسون الفلكة ، والفرقلة ، والخازوق ، والضرب على القفا وعلى الرأس بحيث المتهم ميحطش منطق ، كل ذلك من اجل باكو شاى !!!!!!!!!! وماذا عن كبارات البلد ؟ فلقد نشر الاستاذ /جمال أسعد عبد الملاك فى المصريون الخبر التالى : وقارن .. سارق باكو الشاى مات .. وسارقى الملايين احرار ينعمون فيها

[ والمعلومات المنشورة تقول إن أحمد عبد الفتاح ـ مستشار يوسف والي نائب رئيس الوزراء ووزير الزراعة السابق ونائب رئيس الحزب الوطني الحالي ـ قد تقدم ببلاغ للنائب العام يتهم فيه المستشار عادل جمعة بأنه اتفق معه ـ بناء على تعليمات من يوسف والي ـ بأن يتقدم والي ببلاغ ضد جريدة الشعب التي كانت تشن حملة شعواء ضده اتهمته خلالها باستيراد مبيدات مسرطنة تسببت في تزايد إصابة المصريين بأمراض الفشل الكبدي والكلوي وغيرهما من الأمراض ، على أن يتولى القاضي عادل جمعة هذه القضية ويحكم بسجن صحفيي الشعب ، وهو الشيء الذي قام به الأخير فعلا ونفذه ، فتم سجن صحفيين بالشعب وإغلاق الجريدة وتجميد حزب العمل الناطقة باسمه .

وقد تم ذلك في مقابل وعد من والى إلى القاضي جمعة بأن يتولى منصب محافظ عند أول حركة محافظين ، كما تضمن الاتفاق أيضا مد جمعة بالأسمدة والشتلات الزراعية بأسعار مخفضة ، بل وتعاقدت الوزارة معه على شراء المحاصيل التي تنتجها أرضه بأسعار مرتفعة ، فضلا عن تعيين ابنه بهيئة التنمية الزراعية .

أما المفاجأة الأهم ، فهي أنه اتضح فيما بعد أن تفاصيل هذا الاتفاق تم تسجيلها عن طريق هيئة الرقابة الإدارية ، وهو الأمر الذي استغله هتلر طنطاوي ـ رئيس الرقابة آنئذ ـ لابتزاز أحمد عبد الفتاح لدفع مبلغ تسعين ألف جنيه مقابل أرض كان قد حصل عليها هتلر من جمعية الأمل ، والتي تم سحب أراضيها لمخالفاتها ، وهو ما جعل يوسف والي يعلم القيادة بذلك ، والتي طالبت بتطبيق القانون على أرض جمعية الأمل .

كما أن القاضي عادل جمعة كان قد دفع تسعين ألف جنيه لهتلر طنطاوي عن طريق أحمد عبد الفتاح ، خوفا من استغلال الشرائط المسجلة من قبل الرقابة الإدارية ضدهما !!!

وحتى كتابة هذا المقال لم يتم فتح أي تحقيق من قبل النائب العام مع أي ممن وجهت إليهم التهم ، كما لم يصدر أي بيان من أية جهة أو أي شخص يكذب تلك المعلومات ، وإن كان هذا غير وارد لأن توجيه مثل هذه الاتهامات لتلك الشخصيات النافذة لابد أن يتم عبر تحقيق فوري وعاجل عن طريق النائب العام وأن يكون معلنا وبكل شفافية .

/quote]

هذا هو عدل الحكومة وعدل العادلى وزير الداخلية وظباطه وامناؤه الغير امناء بالمرة

لو لم أكن مصريا ..... لوددت أن أكون مصريا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...