Muath بتاريخ: 17 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2007 وجهة نظر أميركية حول الصراع العربي الإسرائيلي بقلم وليد جواد منذ زمن ليس بقصير كلفنا دكتور الأدب الإنجليزي في إحدى جامعات منطقة واشنطن بقراءة قصيدة روبرت فروست "الطريق غير المسلوك" لمناقشتها. مفاد القصيدة أنك إذا أخذت الطريق المسلوك فإنك ستصل إلى المكان المعهود ، ولا عتب من الإقدام على استكشاف طريق جديد فربما يجلب لسالكه الخير الكثير. كان العصر غير العصر ولكن هذه الحكمة صمدت أمام تحديات الزمن وخير شاهد على ذلك الشعب الأمريكي الذي لا يثنيه عن الاختراع والاستكشاف والتقدم رتابة العادة ولا ملل المعهود. ربما أمكن لإخوتنا في فلسطين الاستفادة من نفس الدرس الذي تعلمناه من فروست. لم تستطع الإستراتيجية الفلسطينية على مر العقود الماضية تحسين أوضاع الشعب الفلسطيني ولا تأسيس الدولة الفلسطينية بل على العكس كلما ازداد نشاطها المسلح ضراوة كلما ازداد حال الشعب الفلسطيني سوءا. ذلك يدعونا إلى النظر مرة أخرى إلى قصيدة فروست لنرى أن اختيار الطريق ذاته يؤدي إلى المكان المعهود (معاناة الشعب الفلسطيني). ولكن فروست يدعونا إلى النظر إلى الخيار الآخر ،،، الخيار غير المعهود ،،، الخيار الجديد ،،، الخيار الذي قد يخيفنا أو يقلقنا قليلا ،،، الخيار الذي نتجنب التفكير فيه ،،، خيار السياسية والدبلوماسية. للشعب الفلسطيني حق العمل على تأسيس دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة ولكن للإستراتيجية المستخدمة للوصول إلى ذلك تأثير كبير على قصر أو طول زمن تحقيق ذلك الهدف. الولايات المتحدة والمجتمع الدولي يساندون تأسيس الوطن الفلسطيني من خلال حل الدولتين. نحن لا نعتقد أن الوضع الحالي يصب في مصلحة الشعب الفلسطيني ولا الإسرائيلي. تبعات الاضطراب الأمني بين الفلسطينيين والإسرائيليين تتسبب في أعراض سلبية تتخطى الحدود الجغرافية للمنطقة. هذه الآثار السلبية لا تفيدنا بل تعارض مصلحة الولايات المتحدة. نرغب في استتباب الأمن والاستقرار بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، والمستفيد الأول هم أبناء الشعبين ومن ثم المجتمع الدولي من خلال تحسن البيئة الأمنية لمنطقة الشرق الأوسط. حماس أصبحت تقود الشعب الفلسطيني من خلال انتخابات ديمقراطية خاضتها بوعود محاربة الفساد وهو وعد نبيل. نحن ندعم الديمقراطية كنظام سياسي ولكن ذلك لا يعني أننا سنساند كل قرار يصدر عن أي حكومة منتخبة ديمقراطيا. وللتنويه لدينا خلافات مع حكومات أوروبية انتخبت ديمقراطيا حول بعض القرارات السياسية والاقتصادية على سبيل الذكر. بالنسبة لحماس فقد أعلنت صراحة أنها لن تلتزم بالمعاهدات والاتفاقيات التي وقعتها الحكومة الفلسطينية السابقة. نحن نعتقد أن ذلك خطأ كبير ونرى ذلك الرفض على أنه فشل في الالتزام بالمسؤوليات المناطة بالحزب القائد للحكومة الفلسطينية. فأي حكومة فلسطينية تنقض العهد الذي قطعته على نفسها ستلقى ذات ردة الفعل من الإدارة الأمريكية. نحن لا نطالب بشيئ جديد ولا بتقديم تنازلات من الطرف الفلسطيني ، ما نريده هو تفعيل محادثات السلام من نقطة الاتفاق الأخيرة. تعنت حماس يشير إلى عدم جديتها في العمل من أجل السلام أو التوصل إلى حل للقضية الفلسطينية. حماس لم تعد حزب معارضة ، ففي دورها القيادي الحالي أصبحت مسؤولة عن مصير الشعب الفلسطيني بأكمله. سياسة المعارضة ربما تنجح على المستوى المحلي ولكن الاكتفاء بالمعارضة لن يحقق أي تقدم لصالح القضية الفلسطينية على مسرح السياسة الدولية. يجب أن تعي حماس أن الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي لن يدعما قيام دولة فلسطينية مبنية على أساس إبادة إسرائيل. حال عودتنا إلى نقطة البداية – أي نقطة الاتفاق الأخيرة بين الفلسطينين والإسرائيليين – حينها يمكننا التقدم باتجاه سلام عادل وشامل. لن نخفيكم سرا ، فاهتمامنا بشمولية السلام وعدالته مبني على أسس عملية ، الغاية منه طي صفحة الصراع كي لا يعود الطرفان إلى النزاع. هدفنا يتركز في مساعدة الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي على تحقيق اتفاق سلام حقيقي وليس هدنة مؤقتة. ذلك المبدأ هو أساس تعاملنا مع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي. نحن نتعامل مع المتغيرات على أرض الواقع في لحظة ما في تاريخ هذا الصراع ولكن طبيعته الديناميكية المتغيرة تقودنا إلى الوقوع في فخ التجاوب مع المستجدات المتتابعة والمواقف المتغيرة لأطراف الصراع بشكل دائم ومستمر. يجب علينا أن نتحرر من التجاوب مع الحدث ومن قيود البقاء في دوامة "رد الفعل" إلى أخذ زمام المبادرة من أجل تفعيل محادثات السلام. ولكن من جهة أخرى تبقى مبادراتنا عقيمة إلا إذا تماشى معنا أصحاب القرار ، أي الفلسطينيون والإسرائيليون. أنا على علم بأن السواد الأعظم من القراء الكرام يعتقد بأن لدينا المقدرة على حل القضية الفلسطينية متى شئنا ، لكن مع الأسف ذلك ليس صحيحا وليس لدينا عصا سحرية لحل الصراع. السبب وراء ذلك أن الولايات المتحدة ليست طرفا متنازعا في هذا الصراع ، نحن طرف خارجي لا يملك صلاحية فرض قرارات مصيرية على أي من الطرفين المتصارعين. فقط الفلسطينيون والإسرائيليون يملكون صلاحية البت في القرارات النهائية. أما عن مسؤوليتنا تجاه حل الصراع فهي مسؤولية أخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني لمساعدته في الحصول على حقوقه من خلال تأسيس دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة وقابلة للحياة تعيش على أراضيها بجانب إسرائيل في أمان وسلام كي تصبح دولة مزدهرة اقتصاديا وقادرة على الوفاء بمسؤولياتها لأبناء شعبها وملتزمة بتعهداتها المقطوعة أمام المجتمع الدولي. وبما أننا جميعا نسعى من أجل مستقبل أفضل يجب على الفلسطينيين أن يدركوا أن كل يوم يمر دون إحراز أي تقدم باتجاه اتفاق سلام يسلب منهم فرصة للمساومة والمقايضة على طاولة النقاش. وإذا انعدمت ثقتهم في الطرف الإسرائيلي فبإمكان الفلسطينيين إرغامهم على المجيء إلى طاولة النقاش بإبدائهم حسن النية. لقد شهدنا فوات الفرص مرات عدة ولكن ليس هناك عذر الآن فرسالة فروست مازالت صادقة تحث الفلسطينيين على الإقدام على حل الدولتين والسلام العادل والشامل ،،، طريق السياسية والدبلوماسية ،،، طريق الأمل ،،، طريق الدولة الفلسطينية. فريق التواصل الإلكتروني وزارة الخارجية الأمريكية Digital Outreach Team U.S. Department of State usinfo.state.gov/ar رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Handicraft بتاريخ: 18 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2007 كلام فارغ .... قد يصل بك الطريق الغير مسلوك لخرابة ممتلأة بالثعابين التى تنهش لحمك وتلوك عظامك وتقتل اطفالك وتغتصب نساءك وتسرق قوتك وتنهش عرضك ... كل هذا والعنقاء سيدتة الموقف تشاهد وتتفرج ... بل وتمد هذه الثعابين بالأسلحة وعندما تثور فى وجه الثعابين ... ماذا يحدث .... تفرض العنقاء عليك كل انواع السدود حتى لاتهرب ولا تاكل ولا تتسلح وتجمد حسابتك البنكية .. وتغلق الأبواب فى وجهك حتى لا تجد من يساعدك .. وتقطع عنك كل صديق ...... حتى تموت أوتلتهمك الثعابين. العنقاء ليست الا امريكا الفاجرة بسياستها الدموية فى منطقتنا ومنهجها الأعوج وساديتها المدمرة ونرجسيتها اللامحدودة .... فى ظل ضعف الباقى ... ولكن يشاء الله ان ينقلب السحر على الساحر ... ومن خدعتهم ونومتهم ... بدءوا يستيقظون وهاهم الروس يبدؤون الصحوة ويجمعون حولهم المنبوذين .... أمريكا بغباء بسياستها الحالية .... ستعيد العالم لما قبل الحرب العالمية الثانية ... وانتظروا للكثير من الحروب بسبب تلك العنجهية وكره الآخر وحب للنفس وسياسة القوة الغاشمة وسياسة خنق الضعفاء . والأيام بيننا .... لطالما فقدت الأمل فى هذه البلد الميت... ولكن اليوم تعود الروح للجسد الموهون وتجري فى شريانه دماء الأمل ...فانتظروا بترالأطراف الفاسدة من الجسد. "لا اله الا انت سبحانك ... إنى كنت من الظالمين" "سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Amenemhet بتاريخ: 18 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2007 معاذ ..... الحل الذى تبحث عنه هو فى العوده للاساس ...... والاساس الذى لا خلاف عليه هو اننا ايا كانت جنسيتنا شركاء فى الانسانيه..... مش من مصلحة اسرائيل ولا امريكا ولا العرب اطالة الازمه اكثر من ذلك ...... يجب على امريكا ان تعلم ان مرور الوقت سيعقد الامور ....... بالماضى كان هناك قائد ظاهر وهو عرفات وخلفه بضعة قاده خفيين ...... الان اصبح هناك عدة قاده ظاهرين والعشرات خفيين ...... وبمرور الوقت وظهور قوى جديده ستزداد الامور تعقيدا ...... مافيش حاجه ببلاش ...... الحل هو دفع تمن السلام الذى يرتضيه كافة الاطراف ....... هذا الثمن نفسه سيكون اكثر تكلفه غدا لنا ولكم ...... تغيير القاده الفلسطينيين والاسرائيليين والامريكيين يعقد الامور ...... الرئيس كلينتون حاول حل المشكله فى اخر ايامه ولكن الوقت المتاح لم يكن كافيا. تريد حل الموضوع ...... انصحكم بالتفكير فى خطه لاحياء عملية السلام تبداء بها الاداره الامريكيه الحاليه بمشاركه من الحزب الديمقراطى الامريكى لان الاحتمال الاكبر انهم هم الاداره القادمه بالبيت الابيض وعليه فلن تبداء تلك الاداره من الصفر مره اخرى. انا لست من انصار احد ..... ولكن لو اردنا الوصول لنهايه فلا بد من التعامل مع حماس وفتح ..... وعندما نتكلم عن حماس نتكلم عن خالد مشعل بالاضافه لهنيه ...... ايضا نتكلم عن سوريا والجولان ........ ينبغى ان يتم وضع تصور لانهاء الموضوع كاملا ..... مره واحده ...... المقوله المصريه بتقول "اقطع عرق وسيح دم" ...... يعنى بالانجليزيه Get the job done once and for all ...........بمعلوماتى ان اسرائيل على استعداد للسلام مع سوريا...... يجب اتمام هذا السلام. دخول قوى اخرى كايران وروسيا لن يكون فى مصلحتكم او مصلحة اسرائيل وهو ليس من مصلحة العرب ولكنهم يستطيعون الدخول وهذا لن يزيد الامور الا تعقيدا. كفانا وكفاكم وكفاهم. يجب دفع الثمن واقامة سلام عادل وشامل ....... وهذا يخدم مصالحنا جميعا لاننا بالاصل اخوه بالانسانيه. لولا اختلاف الرأي يا محـــــترم لولا الزلطتين ما لوقود انضرم و لولا فرعين ليف سوا مخاليف كان بيننا حبل الود كيف اتبرم ؟ عجبي !!!! صلاح چاهين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 18 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2007 وجهة نظر "وليد جواد" معقولة لو كان طرفا النزاع ينظران فى نفس الاتجاه .. ذات يوم ، من خريف عام 1977 وبعد خروج الطرفين من حرب لم يسحق فيها أى منهما الآخر ، وعندما كانت أذهان اللاعبين الأساسيين مهيئة للنظر فى اتجاه واحد ، فى ذلك اليوم طرق رجل طريقا غير معهود .. سلكه اللاعبون الأساسيون برغم صراخ المتفرجين بين مؤيد ومعارض .. من يبارك ومن يلعن .. وتوصل اللاعبون الأساسيون إلى اتفاق .. أما الرجل الذى طرق سبيلا غير معهود فما زال المتفرجون منقسمين فيما بينهم حول ما فعله .. ما زالوا بين من يترحم عليه وعلى نظره الثاقب وبين من يلعنه ليل نهار وينعته بأوصاف أقلها الخيانة والعمالة .. هناك من بين اللاعنين من يحمله مسئولية كل أسباب الأوضاع المتردية فى المنطقة .. وهناك من بين المترحمين عليه من يجيد التفكير بطريقة عكسية ليضع سيناريو للأحداث وكيف كانت ستتطور إن لم يقم ذلك الرجل بما قام به .. الأطراف الآن لا تنظر فى نفس الاتجاه .. النوايا غير معقودة على هدف يصلح لأن يكون هدفا مشتركا .. أحد الطرفين يسعى إلى الهيمنة الكاملة .. والآخر لا يحسن إلا الكلام الكبير .. وزاد الأمور تعقيدا ظهور لاعبين جدد لهم جماهير عريضة تلتف حولهم تهتف باسمهم وتأتمر بأمرهم .. لاعبون يجيدون اللعب الجيد فى مراكزهم .. يعرفون كيف يقنعون أناسا من بين تلك الجماهير بتفجير أنفسهم فى تجمعات الآخر على طريقته (أليس شمشون أو سمبسون هو القائل : علىّ وعلى أعدائى ؟) .. الغريب أننى لم أسمع عن إبن أو حفيد أو أخ أصغر لهؤلاء اللاعبين قام بتفجير نفسه .. دائما واحد من أبناء جماهير المشجعين وليس من أبناء اللاعبين ؟؟؟!!!!!!!!! ... وكلما مر الوقت زادت الأمور تعقيدا .. ولماذا تزداد الأمور تعقيدا ؟ .. ومن هو الطرف المستفيد من هذا التعقيد ؟ .. إنه بلا شك الطرف الذى لا يعانى من الوضع الحالى السؤال الآن .. لماذا لا تنظر إسرائيل أو الولايات المتحدة حولهما ويقترح أحدهما طريقا غير معهود ؟ أعتقد الإجابة هى : وما هى مشكلة الولايات المتحدة وإسرائيل ؟ .. الولايات المتحدة عندها أولويات أخرى فى المنطقة وسيقانها مغروزة فى وحل العراق ويداها تقطر من دم أبنائه .. أما إسرائيل فهناك من يكفيها مؤونة التفكير فى أى مشاكل .. فهى الآن فى وضع مفضل لأى سياسى أو عسكرى .. فهل هناك أفضل من انشغال الخصم بنفسه ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 18 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2007 لم تكن أمريكا يوما طرفا محايدا ولا طرفا عاجزا عن إيجاد حل للصراع والصراع ليس اسرائيليا عربيا فقط أمريكا جزء من الصراع نفسه قل لي كم فيتو أمريكي أوقف قرارا أمميا يدين اسرائيل وكم قرارا أمميا نفذته اسرائيل رجاءا لا تحدوثنا عمن يلتزم بالمعاهدات ومن لا يلتزم لأن ذلك مضحك للغاية وكأننا هبطنا إلى المنطقة من كوكب آخر وكأننا لا نعايش القضية بالليل والنهار الرئيس السادات قال أن 99% من أوراق القضية في يد أمريكا والرئيس مبارك قال بل 100% هل يأتي بعد ذلك من يحدثنا أن أمريكا عاجزة عن ايجاد حل أمريكا ليست عاجزة لأنها هي جزء رئيسي من القضية ومن إطالة عمر الصراع هناك طريق آخر غير مسلوك على أمريكا أن تسلكه لينتهي الصراع وهو أن تتخلى عن تبني الرؤية الاسرائيلية أن تكون محايدة بالفعل وليس بالإدعاء القضية ليست قضية حماس والمقاومة يا عزيزي والطريق الذي تقولون عنه أنه غير مسلوك سلكه عرفات من قبل ويستميت أبو مازن في سلوكه فماذا فعلتم لهما هل قامت دولة أو أوهام دويلة أم أنكم بعد لم تجدوا شركاء سلام عندما تجدوا شريكا طيبا للسلام يرضى بالسلام الإسرائيلي والإسرائيلي فقط رجاءا أخبرونا وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان