watania بتاريخ: 18 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2002 وده قول مشهور خارج مصر، يقولك وانت خارج مصر مش هيأذيك غير مصري زيك ، انا ما جربتش بنفسي حاجة زي دي لكن اللي انا متأكدة منه كويس اوي ، إن الناس جوه مصر بتأذي بعضها جامد قوي وبعنف شديد وعصبية والأمثلة علي ذلك كثيرة جدا وأكيد كل واحد فيكم عنده تجارب عديدة علي هذا الموضوع وابسطها انك تتشتم وانت سايق عربيتك او ماشي علي رجليك أومن سواقين التاكسي والميكروباص ليه مش بنحب بعض ، اذا كنا بنحب بلدنا ؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 19 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2002 ماشي ياسيدي .. أنا أرد عليكم أحنا مش بنحب بعض علشان أتعودنا أننا نكون في سباق كل واحد عاوز يوصل فبل التاني وكل واحد عاوز يكون أحسن من التاني . كل واحد عاوز اللي في أيد غيره . اللي بيسافر عاوز يكون هو الوحيد اللي نجح والباقيين يرجعوا خايبين واللي قاعد جوه عاوز الكل يقول يا سلام شوف فلان بيه . ألأم بتربي ولادها أن كل واحد لازم يكون الأول على الفصل والجيران والشارع والحي وياريت البلد كلها ... وطبعا واحد بس اللي بيكون الأول والباقي بيحقدوا عليه ... ومن هنا بيتربى الحقد في النفوس ويتأصل والأب عاوز أبنه يورثه .. الظابط أبنه ظابط والقاضي أبنه قاضي والممثل عاوز أبنه ممثل والدكتور أبنه دكتور ... حتى ؟؟؟؟ عاوز أبنه ؟؟؟؟ مفهومه دي :D :D :D :D :D :D :D :D :D :D :D القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 19 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2002 بسم الله الرحمن الرحيم صح بروف داروين .. بس ليه؟!!! مش بس المصريين .. شعوب أخرى كثيرة فيها نفس الداء .. من نفس المحيط .. ببساطة إذا الإيمان ضاع .. فلا أمان .. ولا دنيا لمن لم يحيي دينا .. نقص الإيمان .. أدى إلى ما وضحه أخي داروين .. فتكالب الناس على الرزق وقد نسوا أنه الرزاق .. وأنك لن تأخذ مهما فعلت ما ليس لك .. فداس الأخ على أخيه .. وقتل الإبن أمه .. وأبيه!! تطاحن الناس بشكل مسعور في الداخل والخارج .. وفي الخارج يكون أولا مجسما بسبب الأقلية .. والضرر فادحا بسبب الغربة .. متى ترى الأمور قد تحسنت .. عندما يعم الإحساس بالخطر .. تضامت وتكافل لا مثيل له .. ترى الدمع في العيون .. ألما وربما ندما على ما قد أسلفنا .. هذا ما جرى في أرض الرباط في الانتفاضة الأولى .. وتكرر بشكل جلي في الانتفاضة الثانية .. وهذا الذي تراه اليوم بين الناس ليس وليد الساعة .. بل هي تراكمات وزخم ناجم عن قواعد سلوكية ترسخت فوق "الإيمان" الذي كان!! يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 21 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2002 وده قول مشهور خارج مصر، يقولك وانت خارج مصر مش هيأذيك غير مصري زيك ، انا ما جربتش بنفسي حاجة زي دي لكن اللي انا متأكدة منه كويس اوي ، إن الناس جوه مصر بتأذي بعضها جامد قوي وبعنف شديد وعصبية والأمثلة علي ذلك كثيرة جدا وأكيد كل واحد فيكم عنده تجارب عديدة علي هذا الموضوع وابسطها انك تتشتم وانت سايق عربيتك او ماشي علي رجليك أومن سواقين التاكسي والميكروباص ليه مش بنحب بعض ، اذا كنا بنحب بلدنا ؟؟؟ المفروض متهتميش حاجة عادية خالص في دول اخرى بيقتلو بعض وصوت الرصاص زي كلاكسات العربيات في مصر احمدي ربنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
watania بتاريخ: 21 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2002 في الشغل لا يمكن ننجح في موضوع مجموعات عمل لأن كل واحد عاوز ياخد الشغل له وحده ويعرض بأسمه ويترك باقي الزملاء بلا عمل ليفوز هو بالرضا والترقيات، حتي في المجاملات ياربي كل واحد عاوز يظهر بيجامل لوحده ، في صرعة انانية رهيبة في الجو ؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 21 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2002 بـريــد الأهــرام 42383 السنة 126-العدد 2002 ديسمبر 21 17 من شوال 1423 هـ السبت الأسرة الكبيرة هناك عدد غير قليل من الأمراض الاجتماعية المتفشية في مجتمعنا تقريبا منذ زمن طويل تشترك كلها في أصل واحد هو التعلق المرضي بالأسرة الصغيرة علي المستوي العائلي فقط, وعدم اعتبار الوطن ككل أسرة واحدة كبيرة لها ما للأسرة الصغيرة من حقوق يجب تأديتها بإخلاص وأمانة وتجرد. إن هذا الولاء الشديد للأسرة الضارب بجذوره إلي ما قبل التاريخ المكتوب يأتي علي حساب الولاء للمجتمع, فالمحسوبية التي تقضي بمحاباة الأقارب والمعارف ومن لهم مصالح مشتركة وتذليل الصعوبات أمامهم في قضاء المصالح أو التوظيف في مؤسسات الدولة هي أحد هذه الأمراض, ثم يأتي بعد ذلك التهرب الضريبي النابع من حرص رب الأسرة علي تفضيل مصلحة أسرته الصغيرة, وأولاده علي أسرته الكبيرة التي هي المجتمع بأسره, ثم الأنانية والفردية, والنفور من العمل الجماعي بروح الفريق, كل هذا أيضا نابع من التعلق المرضي بالأسرة الصغيرة, والتعصب لها علي حساب المجتمع ككل!! فهل الإنسان المصري يعنيه ويهمه ويشغله صلاح المؤسسة التي يعمل بها, خاصة إذا كانت حكومية مثلما يعنيه صلاح أسرته وسعادتها وراحتها؟!.. إن الإفراط في حب الأسرة والتعلق الغريزي بها والذي لا يستند في كثير من الأحوال إلي العقل.. بل إلي مظهر الدين لا جوهره, له تأثير كبير في تعلق الفرد بالمجتمع ككل, وفي علاقته بالنظام السياسي, وبالحكومة القائمة علي شئون هذا المجتمع.. فالمثل الشعبي يقول: أنا وأخي علي ابن عمي.. وأنا وابن عمي علي الغريب!!.. وهو مثل ظاهره الحب والترابط المتدرج بين من تربطهم صلات الدم وغيرهم من الغرباء.. ولكن باطنه.. وجوهره الحقيقي يثبت للمتأمل الفاحص أنه من أهم أسباب التعلق المرضي بالأسرة الصغيرة.. فالصياغة الصحيحة يجب أن تكون هكذا.. أنا في جانب الحق والعدل وكل ما يرضي الله سواء كان ذلك مع الغريب أو ابن العم أو ضد أقرب الناس وهو الأخ.. أو المصلحة الشخصية, لأن القيم النبيلة هي التي يجب أن تكون لها الأولوية في الممارسات اليومية بين الناس!! وللأستاذ العقاد رأي يقول إن المصري اجتماعي من ناحية الأسرة وعراقة المعيشة الحضرية, ومن ناحية انتظام العادات والعلاقات منذ أجيال عديدة علي نظام الأسر والبيوت, وهذا أقوي ما يربطه بالمجتمع أو بالأمة والحياة القومية, وهو ارتباط أقوي في نفسه جدا من ارتباط النظام السياسي والمراسم الحكومية, فلم تكن الحكومة في تلك الأزمان الطويلة لتمتزج بنفسه قط امتزاج الألفة والطواعية والمعاملة المشكورة, بل ربما كان صدوده عن الحكومة مما ضاعف اعتماده علي الأسرة وحصر عواطفه الإنسانية في علاقاته البيتية, فعلاقته بالحكومة علي الأغلب علاقة مهادنة محتملة لم تبلغ أن تكون علاقة ود يحرص عليه إلا في الندرة التي لا يقاس عليها!! وإذا كنا بذلك قد عرفنا المرض وأدركنا أسبابه فمن السهل إذن الوصول إلي العلاج الناجع الذي يتمثل في أهمية غرس القيم النبيلة وتحقيق العدل واشاعة الحب حتي لو تعارض ذلك مع المصلحة الشخصية المقيدة بحب الذات الضيق المحصور في الأنانية البغيضة, لتحل محلها الـ نحنية إن صح التعبير وهي تغليب المصلحة العامة للمجموع علي المصلحة الفردية, وبالتالي تغليب مصلحة الأمة( مجموع أسرات المجتمع) علي الأسرة الصغيرة. د. سمير محمد البهواشي الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 21 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2002 بالعكس المصريون بيحبوا بعض .. مختلفين ومتناحرين مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 23 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 ديسمبر 2002 شكراً للإخوه الذين أثاروا هذا الموضوع فانا سوف اتكلم عن تجارب شخصية لي هنا فى الغربة مع المصريين بالسعودية فعددنا حوالي مليون ، ولكن فعلاً بدون أى مبالغة أقدر أقول ان فيه حاجة غلط فى تربيتنا كمصريين ، فبإختلاطنا بجنسيات كثيرة ومختلفة بالغربة وعلى سبيل المثال أكثر جنسيتين متواجدين معنا هما الاخوة السودانيين والجماعة الهنود لم أرى فى حياتى ترابط مثلما يوجد بينهم خاصة السودانيين .. شئ يفوق الخيال ولو حكيت هاحكى للصبح ، وعلى النقيض بعض المصريين الذين أعتبرهم كنقطة الحبر الاسود على الثوب الأبيض وهما مثال سيء للأسف لنا .... للآسف للآسف . فوالله العظيم يا جماعة أكبر مهموز الواحد ممكن يتوقعوا بيكون من مصري مش بس فى الشغل ولكن خد عندك الجزار ، سائق التاكسي ، العمالة المتخصصة زى سباك او كهربائي مش عارف ليه كده. لدرجة أن كل الجنسيات لاحظت كده يعنى الواحد مش بيتجنى على بني بلده .... ويعلم الله أد ايه الواحد بيحاول أنه يحسن صورتنا أمام الجميع ويكون مثال طيب للمصري الغيور على دينه وبلده وأبناء بلده. وزى ماقولت فى مداخلة لي قبل ذلك عن موضوع أنتشار الألقاب فى مصر أننا لازم نِدرس لطلبة المدارس مادة تحت أى مسمى للسلوكيات وللإنتماء الوطني . وعذراً للإطالة ولكني مفقوع من الموضوع ده بجد. الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 28 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 ديسمبر 2002 أؤيد الأخ الفاضل أسامة الكباريتي , فاذا ضاع الايمان يمكن أن يضيع أي شيء بعده . و اذا لم تستح فاصنع ما شئت و الحياء شعبة من الايمان . و جزاكم الله خيرا . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 28 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 ديسمبر 2002 غالباً ما تكون الأمراض الإجتماعية متعددة الأسباب .. و من النادر أن نرجع سلوكا أو مرضاً ما في المجتمع إلى عامل واحد مستقل بذاته ... ذلك أن إختلاف الطبقات و العلاقات بين الأفراد في المجتمع الواحد تكون معقدة بمكان يجعل من الصعب أن يؤثر فيها عامل واحد ... و لذلك من الصعب على أن أتفق مع كاتب المقال الذي أختزل الموضوع في التربية الأسرية .... و كل عامل من هذه العوامل غير قادر بمفرده على إظهار أعراض المرض في المجتمع .. فإذا إجتمع أكثر من عامل كان المجموع له من التأثير ما يجعله سلوكاً عاماً مشتركاً بين طبقات المجتمع المختلفة على إختلاف ثقافاتها ... و يجعل منه ظاهرة ... و عليه فإن التنافس بين الأفراد في المجتمع الواحد موجود في كل المجتمعات .. و هو ظاهرة صحية ... و لكنه يصبح مرضاً عندما يؤثر على تقدم المجتمع ككل .. و هذا المرض له عوامل عدة .... 1= ضعف الإيمان ... فقوة الإيمان هي التي آخت بين الأنصار و المهاجرين .. بل بين قبائل يثرب نفسها التي لم تنقطع الحروب بينها قبل الإسلام 2= التربية التي تدعم الشعور بالأنانية عند الأطفال ... فينشأ الطفل لا يعرف إلا أسرته الصغيرة ...أضف إلى ذلك طول إقامة الفرد بين أفراد أسرته لتأخر سن الزواج ... 3= قلة الموارد ... التي تجعل الفرد يعتقد أن حصول غيره على حصة يراها هو أكبر مما يستحق ... سيعنى بالتبعية أن حصته هو ستنقص... 4= عدم التنظيم , و إختلال القوانين ...الذي لا يكفل للجميع الحصول على حصته الكافية حتى و لو قلت الموارد ... 5= تفشي أمراض أخرى في المجتمع .. مما يجعل توزيع الحصص غير عادل .. مثل الرشوة و المحسوبية و الواسطة ... مما يؤدي إلى شعور الفرد بأن غيره سيحصل على حقه لأنه إبن فلان . أو لأنه يعرف فلاناً , أو لأنه يملك المال الذي يجعله يشتري الضمائر ... 6= إحساس الفرد بأن الكفاءة ليست هي المقياس للتقدم الوظيفي في المجتمع ... 7= وجود تناقض بين الدرجة العلمية للفرد و المقدرة المادية له و وضعه الإجتماعي ... 8= التباين الملحوظ بين طبقات المجتمع المختلفة ... خاصة إذا قاربت " الطبقة المتوسطة " على الإنقراض ... حيث أن هذه الطبقة هي " الإسمنت " الذي يجعل المجتمع متماسكاً ... 9= إنعدام الهدف القومي الواحد ... كوجود حالة حرب مثلاً ... 10= أنعدم الثقة في الحكومة .. متمثلة في السلطات التشريعية و القضائية و التنفيذية .... و هذه العوامل موجودة في أي مجتمع بدرجات متفاوتة حتى في المتقدم منها ... و بتوليفات مختلفة ... فقد تجد عامل واحد موجود بصورة قوية .. أو عاملين أو أكثر مجتمعين في مجتمع واحد بدرجات مختلفة ... و عندما يجتمع أكثر من عامل و بدرجة من القوة في مجتمع ما ... فإن السلوك يتحول إلى مرض ... و يصبح ظاهرة ... و يعيق تقدم المجموع .. و لا شك أن هذه العوامل العشر موجودة في المجتمع المصري ... و بدرجة من القوة بحيث أنها جعلت هذا السلوك ظاهر بشكل واضح عند المصريين ... و يكاد يكون مرضاً يجب أن يعالج ... سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 DARWEEN كتب: أحنا مش بنحب بعض علشان أتعودنا أننا نكون في سباق كل واحد عاوز يوصل فبل التاني وكل واحد عاوز يكون أحسن من التاني . كل واحد عاوز اللي في أيد غيره . صح .... بس يا ترى فيه أسباب تانيه ورا الأسباب دى؟! ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صعيدي بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 الحكاية دى صح حتى فى الجاليات المصرية التى تقيم فى الغرب ولابد من قيام مراكز البحوث الاجتماعية بدراسة الظاهرة جيدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان