اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عيد الميلاد المجيد


EBN ELBLD

Recommended Posts

نحن

هنا نهنئ الاخوة المسيحيين بالعيد فى هذا الموضوع المخصص لهذا الغرض

ولسنا بصدد مناقشة شرعية التهنئة أو جوازها للمسلم

ومن يرغب فى التهنئة فليتفضل

ومن يرفض التهنئة فليمتنع ولا داعى للخروج عن الموضوع فى فروع أخرى

ليس مجالها هذا الموضوع

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 136
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

اتفق مع العزيز طغشان انها تلميع صورة لكنها لها مفعول السحر في نفوس الأقباط

الاخ اولويز دريم

انا لم اشارك في هذا الموضوع من قبل، و لم اقل ما نقلته عني

اعتذر لقد اخطلت علي الأمر

لقد احتجنا 81 مداخلة لنقول عيد ميلاد مجيد

للأسف ضاعة البهجة اذا كان باقي الشعب سيفعل المثل!!!

رابط هذا التعليق
شارك

عيد ميلاد مجيد وكل سنة وانتم طيبين عموما ان المداخلات كانت بالنسبة للقرار فقط لكن لا يمنع ان توضع في قسم شئون المحاورات للتهنئة وانا اول المهنئين

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

اعتذر عن اضافة هذه المداخلة، و لكن لم ارى الردود التالية

و لذلك سأعدلها

و لكن انا تكلمت عن الاحتفال و لم أتكلم عن التهنئة , لأنني أعلم أن التهنئة  تكلم فيها الشيخ القرضاوي , و مع أنني لا أخذ برأي القرضاوي في هذه القضية لأنه خالف الجمهور , و أظنك يا أخ طفشان تعي هذا الكلام

مخالفة الجمهور لا تعني ان الرأي خطأ

مثلا فتوى اب تيمية في الحلف بالطلاق انه لا يقع و ان فيه كفارة اليمين فقط، كانت في عهده كالبدعة و هاجمه كل علماء عصره، و سجن بسببها و افترى عليه

و الان هي الفتوى الراجحة لدى معظم المفتين!!!

اليس كذلك؟

أما ان يأتي أحد و يقول بما أن الاحتفال بالمولد النبوي جائز

اتفق معك انه بالضورة التي عندنا بدعة

و لم يحتفل به الصحابة و هم من عاشوا معه

و ان كان و لابد، فليكن بتذاكر سيرته فقط في مجلس علم او مجلس اسرة، و ليس بالسرادقات و الحلوى و الرقص و كل هذه البدع

من قال  أن هذا اليوم هو يوم ميلاده أصلا ؟؟

النصارى اصلا مختلفون فيه  25 ديسمبر  و لا 7 يناير ؟؟؟؟

المولد غير معروف و فيه خلاف كما ان مولد نبينا ايضا فيه خلاف و لا يوجد تاريخ محدد متفق عليه ايضا

و هناك سبب اخر على الاختلاف في 7 يناير او 25 ديسمبر و هو تغيير نظام التقويم من يوليوسي (منسوب الى يوليوس قيصر) الى جريجوري (منسوب الى البابا جريجوري)

نحن نقول أننا نعلم أن هناك قولا للشيخ القرضاوي و هو لا يجب أن يكون صحيحا بالضرورة , فقد خالف أئمة كبار هو نفسه يعرف مقدارهم .

كما قلت، مجرد انه خالفهم لا يعني انهم على صواب و هو مخطئ، و لا ان الاكثرية مصيبة و القلة مخطئة

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله خير الأسماء

التنطع هو ما أراه هنا ولا علاقة لمن ذكرت به ..

أن يدلي أحدهم برأي كما لو كان مفتي الديار ويصر على رفض فتاوى من يملكون الفتوى .. مثل القرضاوي وآل الشيخ .. فهذا ما أعنيه بالتنطع ..

أتعني بأن ابن القيم الجوزي وابن تيمية لم يكونا يقسطان إلى معارفهم من أهل الذمة .. إذا لم يكن ذلك فأي ذمة أعطيت لهم إذن؟!!!!!!

السيد فارو

لو اطلعت على الطرق التي جمعت بها الأحاديث النبوية الشريفة ووسائل البحث العلمي التي استخدمت في تمحيصها (من وقت جمعها بواسطة جامعها .. حتى يومنا هذا) لم تطوعت بهذا التقول عن فلان وعلان ..

ولأدركت أن ما قاله هو مسؤول عنه .. ومن (حققه) قد بذل جهدا لا يمكن تصوره في هذه الأيام ..

يؤسفني أن يتقدم كثير من الناس ليدلوا بدلوهم بدون علم ..

وأن يظن من قرأ صفحات من مجلة أو كتاب بأنه صار علامة .. يقارع العلماء!!! ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله خير الأسماء

التنطع هو ما أراه هنا ولا علاقة لمن ذكرت به ..

أن يدلي أحدهم برأي كما لو كان مفتي الديار ويصر على رفض فتاوى من يملكون الفتوى .. مثل القرضاوي وآل الشيخ .. فهذا ما أعنيه بالتنطع ..

أتعني بأن ابن القيم الجوزي وابن تيمية لم يكونا يقسطان إلى معارفهم من أهل الذمة .. إذا لم يكن ذلك فأي ذمة أعطيت لهم إذن؟!!!!!!

السيد فارو

لو اطلعت على الطرق التي جمعت بها الأحاديث النبوية الشريفة ووسائل البحث العلمي التي استخدمت في تمحيصها (من وقت جمعها بواسطة جامعها .. حتى يومنا هذا) لم تطوعت بهذا التقول عن فلان وعلان ..

ولأدركت أن ما قاله هو مسؤول عنه .. ومن (حققه) قد بذل جهدا لا يمكن تصوره في هذه الأيام ..

يؤسفني أن يتقدم كثير من الناس ليدلوا بدلوهم بدون علم ..

وأن يظن من قرأ صفحات من مجلة أو كتاب بأنه صار علامة .. يقارع العلماء!!! ..

كنت قد أضفت فتوى الشيخ القرضاوي في مداخلتي السابقة .. ثم شطبتها بعد أن قرأت إشارات إليها في أكثر من مكان .. ظنا مني أنه تكرار مني ..

أعيد نشرها للمعرفة:

حكم التعامل مع أهل الكتاب وتهنئتهم بأعيادهم

نص السؤال

ما هى حدود التعامل مع النصارى ؟وما حكم تهنئتهم فى أعيادهم؟

التاريخ: 2002/12/15

المفتي: الدكتور الشيخ يوسف عبد الله القرضاوي

نص الإجابة

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

فإذا أردنا أن نجمل تعليمات الإسلام في معاملة المخالفين له - في ضوء ما يحل وما يحرم- فحسبنا آيتان من كتاب الله، جديرتان أن تكونا دستورا جامعا في هذا الشأن. وهما قوله تعالى: "لاَ يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ" (الممتحنة)

فالآية الأولى لم ترغب في العدل والإقساط فحسب إلى غير المسلمين الذين لم يقاتلوا المسلمين في الدين، ولم يخرجوهم من ديارهم -أي أولئك الذين لا حرب ولا عداوة بينهم وبين المسلمين- بل رغبت الآية في برهم والإحسان إليهم. والبر كلمة جامعة لمعاني الخير والتوسع فيه، فهو أمر فوق العدل. وهي الكلمة التي يعبر بها المسلمون عن أوجب الحقوق البشرية عليهم، وذلك هو (بر) الوالدين.

وإنما قلنا: إن الآية رغبت في ذلك لقوله تعالى: "إن الله يحب المقسطين" والمؤمن يسعى دائما إلى تحقيق ما يحبه الله. ولا ينفي معنى الترغيب والطلب في الآية أنها جاءت بلفظ "لا ينهاكم الله" فهذا التعبير قُصد به نفي ما كان عالقا بالأذهان -وما يزال- أن المخالف في الدين لا يستحق برا ولا قسطا، ولا مودة ولا حسن عشرة. فبين الله تعالى أنه لا ينْهَى المؤمنين عن ذلك مع كل المخالفين لهم، بل مع المحاربين لهم، العادين عليهم.

ويشبه هذا التعبير قوله تعالى في شأن الصفا والمروة - لما تحرج بعض الناس من الطواف بهما لبعض ملابسات كانت في الجاهلية-: "فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا" (البقرة: 158) فنفى الجناح لإزالة ذلك الوهم، وإن كان الطواف بهما واجبا، من شعائر الحج.

نظرة خاصة لأهل الكتاب

وإذا كان الإسلام لا ينهى عن البر والإقساط إلى مخالفيه من أي دين، ولو كانوا وثنين مشركين -كمشركي العرب الذين نزلت في شأنهم الآيتان السالفتان- فإن الإسلام ينظر نظرة خاصة لأهل الكتاب من اليهود والنصارى. سواء أكانوا في دار الإسلام أم خارجها.

فالقرآن لا يناديهم إلا بـ (يا أهل الكتاب) و(يا أيها الذين أوتوا الكتاب) يشير بهذا إلى أنهم في الأصل أهل دين سماوي، فبينهم وبين المسلمين رحم وقربى، تتمثل في أصول الدين الواحد الذي بعث الله به أنبياءه جميعا: "شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلاَ تَتَفَرَّقُوا فِيهِ" (الشورى: 13).

والمسلمون مطالبون بالإيمان بكتب الله قاطبة، ورسل الله جميعا، لا يتحقق إيمانهم إلا بهذا: "قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ" (البقرة: 136).

وأهل الكتاب إذا قرؤوا القرآن يجدون الثناء على كتبهم ورسلهم وأنبيائهم. وإذا جادل المسلمون أهل الكتاب فليتجنبوا المراء الذي يوغر الصدور، ويثير العداوات: "وَلاَ تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ" (العنكبوت: 46).

وقد رأينا كيف أباح الإسلام مؤاكلة أهل الكتاب وتناول ذبائحهم. كما أباح مصاهرتهم والتزوج من نسائهم مع ما في الزواج من سكن ومودة ورحمة. وفي هذا قال تعالى: "وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ" (المائدة: 5).

هذا في أهل الكتاب عامة. أما النصارى منهم خاصة، فقد وضعهم القرآن موضعا قريبا من قلوب المسلمين فقال: "وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ" (سورة المائدة: 82).

أهل الذمة

وهذه الوصايا المذكورة تشمل جميع أهل الكتاب حيث كانوا، غير أن المقيمين في ظل دولة الإسلام منهم لهم وضع خاص، وهم الذين يسمون في اصطلاح المسلمين باسم (أهل الذمة) والذمة معناها: العهد. وهي كلمة توحي بأن لهم عهد الله وعهد رسوله وعهد جماعة المسلمين أن يعيشوا في ظل الإسلام آمنين مطمئنين.

وهؤلاء بالتعبير الحديث (مواطنون) في الدولة الإسلامية، أجمع المسلمون منذ العصر الأول إلى اليوم أن لهم ما للمسلمين وعليهم ما عليهم، إلا ما هو من شؤون الدين والعقيدة، فإن الإسلام يتركهم وما يدينون.

وقد شدد النبي -صلى الله عليه وسلم- الوصية بأهل الذمة وتوعد كل مخالف لهذه الوصايا بسخط الله وعذابه، فجاء في أحاديثه الكريمة: "من آذى ذميا فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله"."من آذى ذميا فأنا خصمه ومن كنت خصمه، خصمته يوم القيامة"."من ظلم معاهدا، أو انتقصه حقا، أو كلفه فوق طاقته، أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس منه، فأنا حجيجه يوم القيامة".

وقد جرى خلفاء الرسول -صلى الله عليه وسلم- على رعاية هذه الحقوق والحرمات لهؤلاء المواطنين من غير المسلمين. وأكد فقهاء الإسلام على اختلاف مذاهبهم هذه الحقوق والحرمات.

قال الفقيه المالكي شهاب الدين القرافي: "إن عقد الذمة يوجب حقوقا علينا؛ لأنهم في جوارنا وفي خفارتنا وذمتنا وذمة الله تعالى، وذمة رسوله صلى الله عليه وسلم ودين الإسلام فمن اعتدى عليهم ولو بكلمة سوء، أو غيبة في عرض أحدهم، أو أي نوع من أنواع الأذية أو أعان على ذلك، فقد ضيع ذمة الله وذمة رسوله صلى الله عليه وسلم وذمة دين الإسلام".

وقال ابن حزم الفقيه الظاهري: "إن من كان في الذمة وجاء أهل الحرب إلى بلادنا يقصدونه، وجب علينا أن نخرج لقتالهم بالكراع والسلاح ونموت دون ذلك صونا لمن هو في ذمة الله تعالى وذمة رسوله صلى الله عليه وسلم فإن تسليمه دون ذلك إهمال لعقد الذمة".

موالاة غير المسلمين ومعناها

ولعل سؤالا يجول في بعض الخواطر، أو يتردد على بعض الألسنة، وهو:

كيف يتحقق البر والمودة وحسن العشرة مع غير المسلمين، والقرآن نفسه ينهى عن موادة الكفار واتخاذهم أولياء وحلفاء في مثل قوله: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ" (المائدة:51،52).

والجواب: إن هذه الآيات ليست على إطلاقها، ولا تشمل كل يهودي أو نصراني أو كافر. ولو فهمت هكذا لناقضت الآيات والنصوص الأخرى، التي شرعت موادة أهل الخير والمعروف من أي دين كانوا، والتي أباحت مصاهرة أهل الكتاب، واتخاذ زوجة كتابية مع قوله تعالى في الزوجية وآثارها: "وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً" (الروم:21). وقال تعالى في النصارى: "وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى" (المائدة: 82).

إنما جاءت تلك الآيات في قوم معادين للإسلام، محاربين للمسلمين، فلا يحل للمسلم حينذاك مناصرتهم ومظاهرتهم -وهو معنى الموالاة- واتخاذهم بطانة يفضي إليهم بالأسرار، وحلفاء يتقرب إليهم على حساب جماعته وملته؛ وقد وضحت ذلك آيات أخر كقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّوا مَا عَنِتِّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآَيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ * هَا أَنْتُمْ أُولاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الأنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ" (آل عمران: 118،119).

فهذه الآية تبين لنا صفات هؤلاء، وأنهم يكنون العداوة والكراهية للمسلمين في قلوبهم، وقد فاضت آثارها على ألسنتهم.

وقال تعالى: "لاَ تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآَخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ" (المجادلة: 22). ومحادَّة الله ورسوله ليست مجرد الكفر، وإنما هي مناصبة العداء للإسلام والمسلمين.

وقال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللهِ رَبِّكُمْ" (الممتحنة: 1).

فهذه الآية نزلت في موالاة مشركي مكة الذي حاربوا الله ورسوله، وأخرجوا المسلمين من ديارهم بغير حق إلى أن يقولوا: ربنا الله. فمثل هؤلاء هم الذين لا تجوز موالاتهم بحال. ومع هذا فالقرآن لم يقطع الرجاء في مصافاة هؤلاء، ولم يعلن اليأس البات منهم، بل أطمع المؤمنين في تغير الأحوال وصفاء النفوس، فقال في السورة نفسها بعد آيات: "عَسَى اللهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً وَاللهُ قَدِيرٌ وَاللهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (الممتحنة:7).

وهذا التنبيه من القرآن الكريم كفيل أن يكفكف من حدة الخصومة وصرامة العداوة، كما جاء في الحديث: "أبغض عدوك هونا ما، عسى أن يكون حبيبك يوما ما".

وتتأكد حرمة الموالاة للأعداء إذا كانوا أقوياء، يرجون ويخشون، فيسعى إلى موالاتهم المنافقون ومرضى القلوب، يتخذون عندهم يدا، يرجون أن تنفعهم غدا. كما قال تعالى: "فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ" (المائدة: 52). "بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا * الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ العِزَّةَ للهِ جَمِيعًا" (النساء: 138،139).

استعانة المسلم بغير المسلم

ولا بأس أن يستعين المسلمون -حكاما ورعية- بغير المسلمين في الأمور الفنية التي لا تتصل بالدين من طب وصناعة وزراعة وغيرها، وإن كان الأجدر بالمسلمين أن يكتفوا في كل ذلك اكتفاء ذاتيا.

وقد رأينا في السيرة النبوية كيف استأجر رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن أريقط -وهو مشرك- ليكون دليلا له في الهجرة. قال العلماء: ولا يلزم من كونه كافرا ألا يوثق به في شيء أصلا؛ فإنه لا شيء أخطر من الدلالة في الطريق ولا سيما في مثل طريق الهجرة إلى المدينة.

وأكثر من هذا أنهم جوزوا لإمام المسلمين أن يستعين بغير المسلمين -بخاصة أهل الكتاب- في الشؤون الحربية، وأن يسهم لهم من الغنائم كالمسلمين.

روى الزهري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعان بناس من اليهود في حربه فأسهم لهم، وأن صفوان بن أمية خرج مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة حنين وكان لا يزال على شركه.

ويشترط أن يكون من يستعان به حسن الرأي في المسلمين، فإن كان غير مأمون عليهم لم تجز الاستعانة به؛ لأننا إذا منعنا الاستعانة بمن لا يؤمن من المسلمين مثل المخذل والمرجف فالكافر أولى.

ويجوز للمسلم أن يهدي إلى غير المسلم، وأن يقبل الهدية منه، ويكافئ عليها، كما ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم أهدى إليه الملوك فقبل منهم. وكانوا غير مسلمين.

قال حفاظ الحديث: والأحاديث في قبوله صلى الله عليه وسلم هدايا الكفار كثيرة جدا فعن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لها: "إني قد أهديت إلى النجاشي حلة وأواقي من حرير".

إن الإسلام يحترم الإنسان من حيث هو إنسان فكيف إذا كان من أهل الكتاب؟ وكيف إذا كان معاهدا أو ذميا؟

مرت جنازة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام لها واقفا، فقيل له: "يا رسول الله إنها جنازة يهودي؟! فقال: أليست نفسا"؟! بلى، وكل نفس في الإسلام لها حرمة ومكان.

ويقول في تهنئة اليهود والنصارى في أعيادهم:

هذه حقوق مشتركة، فإذا كان الكتابي يأتي ويهنئك ويعيد عليك في عيدك ويشارك في أتراحك ومصيبتك فيعزيك بها، فما المانع من أن تهنئه بعيده وفي أفراحه وتعزيته في مصيبته؟ الله سبحانه يقول: "إِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا" (النساء: 86)، وهذا لا يعني أن نحتفل معهم، إنما نهنئ فقط، وهذا من البر والقسط الذي جاء به هذا الدين.

والله أعلم.

المصدر إسلام أونلاين

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

الله ينور

ياعم اسامة

كدة اتنورت المحكمة

كل عام واحنا والاخوة المسيحيين بخير

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

و الله يا أخوانى كشفت لى هذه المناقشات عن شئ تحدث عنه كثيرا الشيخ الغزالى رحمه الله و هو انه توجد احكام فى القرأن و الذى يخرج من لدن حكيم خبير مثل ان نقسط الى اهل الكتاب و ان نبرهم طالما لم يعتدوا علينا ثم يأتى من يقول و لكن الأمام المتفقه الذى قضى ثلاثون عاما فى العلم قال كذا او ان الخليفه عمر قال هذا ..... اى قول بعد ذلك هو قول بشر يخطئ و يصيب و نأخذ من هؤلاء العلماء ما لم يذكر فى القرأن ... و أعتقد ان هذا اشد ما نعانى منه كأمه اسلاميه و رجاء مراجعه كتب الشيخ الغزالى الذى جعل هذه القضيه على رأس اهتماماته ....

يأمرنا الله ان ندعو اللى الله بالحكمه و الموعظه الجسنه لمن يتفق معنا فى الإيمان و ان نجادل من لا يتفق معنا بالتى هى احسن اى افضل ما عندنا فهل الدعوه الى الله مع غير المسلمين تبدأ بأن اظهر اختلافى دائما معهم و ان اقطع حبال البر بينى و بينهم هذا لا يليق بالمسلم نريد ان ناخذ روح الدين الجميله و المتسامحه اما من يعتدى علينا منهم فهذه قضيه اخرى

*اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس

*اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا

* الساكت عن الحق شيطان أخرس

* الشعوب تستحق حكامها

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ( جازما ) أن المسألة أكبر من مجرد عطلة يوم ووحدة وطنية

المسألة تتعلق بدستور الدولة الذي تم اختراقه من قبل أبناء العم سام

وما هذه الا خطوة

أتاتورك عالأبواب ,,,, لابس برنيطة امريكاني

ومنك لله يا اللي فبالي

حسبنا الله ونعم الوكيل

(أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ)(الحديد:16)

رابط هذا التعليق
شارك

حدثنا فلان بن فلان : أخبرنا فلان بن فلان... عن فلان بن فلان عن ... فلان بن فلان عن ... فلان بن فلان عن ... فلان بن فلان .... إلخ

أنا متأكد أن ماقاله فلان ( صاحب القول ) ذهب نصفه مع الريح خلال إبلاغه من فلان إلى فلان.

نهاية الكلام هناك مايسمى ذكرى ( الذكرى السنوية ) وفاة شخص ما و ذكرى مولد شخصية هامة ... أما البدع المحسوبة على هذه الذكرى مرفوضة خاصة عند حلول ذكرى الأنبياء ومع ذلك فإنها تضفي جوا من البهجة .

  أحلى التهـــــــــــــاني للأخوة المسحيين والمسلمين

يا أستاذ فارو

الكلام بتاعك ده خطير وفظيع وغريب ويمكن أحتاج لعشر صفحات من الصفات المنتقاه علشان أعبر عن إندهاشى وذهولى وإستغرابى منه ومن معناه ومن مغزاه ؛ إيه ده وإيه الإندفاع البشع ده ؟ يعنى من رحم مناقشه موضوع أقل مايوصف به إنه من فرعيات سفاسف صغائر الأمور يمكن أن يولد هذا التعريض بالسنه النبويه الشريفه بهذا الأسلوب ؟

أنا لن أكرر كلام الأستاذ أسامه الكباريتى عن علوم السنه والأحاديث والإسناد والتحقق من المتن والتواتر والرويات والتبويبات ؛ وكلها أشياء يا أستاذ فارو في بشر ومن بعدهم علماء أجلاء دفعوا أعمارهم من أجل التحقق منها وضمها بين دفات كتب ؛ ولم يجلسوا جلسات سمر وإستمعوا لفلان إبن فلان إبن علان ثم خرجوا بكلام ونسبوه للرسول صلى الله عليه وسلم

يا أستاذ فارو القرآن الكريم نفسه أخبر بوضوح تام لالبس فيه وفى غير موضع أن الدين لايكتمل ؛ أكرر لايكتمل ؛ إلا بإتباع أوامر الرسول الكريم صلى اله عليه وسلم والتى ساوها وكافئها بأوامر الله عزوجل وهى التى جاءتنا ياأستاذ فارو من خلال الأحاديث والتى هى متواتره عن فلان بن علان على حد قولك

ياأستاذ فارو أقولك إيه أكثر من أن الأسلام كدين بنى على خمس كما تعلمنا ونحن فى الحضانه ومن هذه الخمس إثنتان ـ الصلاه والزكاه ـ يعنى 40 فى المائه من الدين ـ ذكرتا فقط فى القرآن ولم يوضح كيف نصلى وكيف نقدر الزكاه وأنواعها المختلفه ؛ وإحتجنا للأحاديث المتواتره لنا عن فلان إبن علان علشان نعرف مواقيت الصلاه وعدد ركعاتها وكيفيتها ومقادير الزكاه وأنواعها

أستاذ فارو

وحد الله وصلى على النبى

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل أسامة الكباريتى

أشكرك و أحييك على مداخلتك الشاملة الكاملة

أرجو ان تدخل نسخة منها فى تبويب هدى الإسلام حتى تعم الفائدة و لك عظيم امتنانى

مواطنين لا متفرجين

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ الفاضل اسامه الكباريتى ..

تحيه طيبه وبعد ..

جزاك الله عنا وعن المسلمين كل خير فردك وان كنت ناقله انما كان رد علمى وفى غايه الدسامه حتى لانه افادنى شخصيا فى أمور عديده .

وهو اسلوب علمى فى سياق البحث والسرد ارجو ان ننتهجه جميعا فى كل المواضيع .

وأضم صوتى الى السيد ادفيسور .. فى حفظه فى باب علمى وللنطلق عليه الفتاوى الصحيحه .. نجمع فيه الامور التى تمر بحياتنا وأراء الفقهاء والكتاب والسنه حتى لا يلتبس الامر على العديد منا .

وفققك الله وايانا

ابن مصر

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

يأخ شرقية

هناك سؤ فهم ... أنا لم أتعرض للأحاديث النبوية ولكن إعتراضي كان ضد الإستشهاد بأشخاص أو دارسين ذو أفكار خاصة بعيدة عن القرآن , الأيات التي ذكرها الأخ أسامة و تعليق الأخت فريدة خير شاهد على ذلك.

هل تهنئة أبناء الوطن من المسيحيين ومشاركتهم يوم العطلة والإحتفال يعد جريمة كفر ويحتم علينا الرجوع إلى المراجع ؟

هل يعد والدي المرحوم المتدين من الكافرين لإرساله كروت المعايدة وزيارة أصدقائه المسحيين؟

أليس من الأولى توجيه النقد لمن يحاول تفكيك الوحدة الوطنية عن توجيه النقد لتعبير لم يقصد به الأحاديث النبوية.

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة يا فارو ان غالبية هذه الفتاوي تتكلم عن الكفار وليس اهل الكتاب كما هو واضح واغلبها صادر من السعوديه لوجود عماله هندوسية وبوزية بين العمالة المستقدمه والذي يعتبرها البعض انها تأخذ حق المسلم في الرزق داخل البلاد الاسلامية

علما بأن السعوديين انفسهم المعايشين لهم لا يهتمو كثيرا بها ويقرؤوها فقط ولا يعملو بها لانهم عارفين لماذا صدرت في هذه الاوقات بالذات ولم تصدر من قبل

وللأسف كثيرين من المصريين المقيمين في السعودية اصبحو اشد في تطبيق هذه الفتاوي من السعوديين انفسهم بغض النظر عن الاسباب

واعتقد اغلب الدعاة الان تأخذ بالسببيه للحدث قبل ان تقرره ولا تأخذ بالنصوص جامدة كما هي

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

اعتقد انى عندما اقول للاخوه المسحيين كل سنه و انتم طيبيين لن تؤثر على عقيدتى فى شئ ,و انا اشكر الاخ اسامه على المعلومات القيمه التى امدنا بها فهى حقا مفيده جدا و ان دلت فانها تدل على سماحه الاسلام و انه دين سلام .

و يا ليتنا ننظر الى الامور الكبرى التى تهدد امتنا و لا نسمح للفتنه ان تدخل بيننا.

وما من يوم أرتجي فيه راحهٌ *** فأجده ألا بكيتُ على أمسي

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخ فارو

إنت فى كل مداخلاتك تصر على تكرار القول ,, ماذا فى القرآن يمنع كذا وكذا ؟ ,, ثم أتبعته بتهكمك بالقول حدثنا فلان بن فلان ؛ فلا يفهم من ذلك شخص عادى غير مطلع على النوايا إلا التعرض للإحاديث ؛ وكان هذا ليس قاصرا على فكما رأيت الأستاذ أسامه الكباريتى علق على ذات النقطه وبفهم مطابق لفهمى لمعنى مداخلتك

ومع ذلك وبعد توضيحك برضه مازلت أطمع فى سعه صدرك أن تتقبل نصيحتى الأخويه لك بتحرى التوقير عن قصص السلف الصالح ـ بعيدا عن الأحاديث الشريفه ـ وأما مسأله التحليل والتحريم فلنتركها للعلم لكى يقطع فى حكمها

ولوالدك ـ عليه رحمه الله رحمه واسعه ـ منى كل التوقير والتبجيل والدعاء بجنه عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

الأ خ شرقية

فلان بن فلان كان ردا على السيد مســـــلم بـــــرود وإذا عاودت قرائة مداخلاتي فلن تجد ما تنسبه إلي ... ليس فى القرآن مايمنع كذا وكذا ... وإذا كان هناك مايسئ للسلف الصالح وكل ماهو صالح فأرجو حذفه ولن أحتج ... وهذا موجه أيضا للأخ أسامة.

تحياتي وشكرا على النصيحة

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...