زهرة الجبل بتاريخ: 18 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2007 (معدل) السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهالأخ الكريم .. أبو ماجد .. كل عام و أنتم بخير .. بمناسبة شهر رمضان .. أعاد الله علينا و عليكم بالخير و البركات إن شاء الله .. تابعت الحوار الذي دار بينك و بين الأخت الفاضلة زهرة الجبل .. و لن أخوض فيمن بدأ باللغط و من هو المصيب و من المخطئ .. و ذلك لكيلا يكون تدخلاً .. على الرغم من إن الحوار عاماً على صفحات منتدى .. أخي الفاضل .. مما سبق في صفحات الموضوع الخمس .. لم يتعرض أحد على شرع الله .. و لم يتطاول أحد على أحد .. و لم يحاول أحد أن يقول إن التعدد حرام أو مكروه .. كل ما قيل هو إن التعدد بغرض المساعدة في القضاء على العنوسة .. هو غطاء واه لهدف آخر .. و إن الحل الفعلي للعنوسة هو التكافل .. و ليس التعدد .. أما مسألة كون التعدد حلال أم حرام .. فهذه مسألة محسومة منذ أن أنزل الله كتابه الحكيم .. أي منذ 1400 سنة تقريباًَ .. و الكل يعلم إن التعدد حلااااااااااااااااااااااااااال و لا شبهة تحريم فيه بثبوت النص .. و لكن دعني آخذ عليك ما تعرضت به للأخت زهرة الجبل من أمور شخصية لا يصح تناولها في أي حوار .. كحياتها و زوجها .. فما لنا من ذلك سبيل .. و ليس من حقها هي أيضاً أن تتناول حياتك الشخصية .. لا أنا ولا أي عضو في هذا المكان .. فلكل منا حياته الخاصة .. و لا نقبل بأي حال أن يتناولها أي عضو سواء بالثناء أو الذم .. فهذا ليس من شأن أي أحد .. أما بخصوص مسألة جدك و عمك و رغبتك الشخصية في التعدد .. فبارك الله لك في أهلك جميعاً .. و يسر لك من الأزواج ما شئت .. نحن هنا لا نعترض على رغبات الآخرين .. نحن نناقش مسألة العنوسة في الأصل .. و هل يعد التعدد من الحلول لهذه المشكلة أم لا .. أخوي الفاضل .. أرجو أن يكون نقاشك لنا في هذا الموضوع .. في صلب ما نحن ننقاشه .. و كل عام و أنتم بخير أخوك محمد أخي الفاضل محمد أشكرك كثيراً لمداخلتك المنصفه وكل عام و أنت بخير دمت بخير بالأمس تذكرت هذا الموضوع حين رأيت في الشريط المتحرك لقناة الناس .. مطلقات و أرامل يطلبن أن يكن زوجات ثانية .. هن يطلبن بأنفسهن .. و هناك من الرجال من يعرض رغبته في زوجة ثانية على أن تكون أرملة أو مطلقة .. بغض النظر عن شرعية الوسيلة و عن مدى تقبلنا لهذه الوسيلة (التكنولوجية) الحديثة في التقدم للزواج .. فإنني هنا أشير إلى إن الأرامل و المطلقات يسعين للزواج .. مثلهن كمثل الآنسات .. و ربما بقوة أكثر .. لأسباب تخصهن .. و لكن .. هل تعتبر هذه المطلقة أو الأرملة .. تتعدى على حق غيرها من البنات ممن لم يسبق لهن الزواج ؟؟ من الطبيعي أخي الفاضل أن يسعين للزواج طلباً منهن للأمان و قد يكون طلباً لمساندة الزوج الذي يكفلها ولا أرى أبداً أنها تتعدى على حق غيرها من الآنسات فمن يرغب بالتعدد لن ينتظر من تطلب زوج بل سيبحث عنها وسيجدها وسيجدها كما يريدها سواء أرادها كأرمله أو مطلقه أو آنسه وكذلك المرأه عندما تبحث عن الزوج ستقبل بمن تريد ... أرمل أو مطلق أو متزوج أو حتى لم يسبق له الزواج الخلاصه أو مقصدي من القول أن طلبهن للزواج لا يؤثر على فكرة النقاش هنا لأن المطلقه - أو الأرمله أو حتى من فاتها قطار الزواج بوقت مناسب - هي إن أرادت زوجاً فليس شرط أن تبحث عنه متزوج فقط إن قالت أريده زوجاً لأخرى فهي تتعدى على حق هذه الأخرى لكن سؤال .... أليس كما هناك مطلقات هناك رجال مطلقون؟ أليس هناك رجل توفت عنه زوجته كما أن هناك أرمله و سواء مطلق أو أرمل فلا غبار عليه إن طلب الزواج بفتاه لم يسبق لها الزواج وهنا قد تكون حقا دوافعه هي ليعف نفسه ويعفها معه أما الرجل المتزوج فهو موضوع مختلف و إختلاف وضعه هو وجود زوجته معه ومع ذلك يظل هذا الزوج له أن يتزوج بأخرى إن كانت زوجته تنقصه حق من حقوقه و حتى لا تثور الثائره سأكرر مره أخرى رغم اني سبق ووضحت ذلك ... أن الزوج إذا تزوج على زوجته حتى ولو لم يكن بها عيب فزواجه ليس حرام شرعاً هو زواج حلال ليس علاقه غير شرعيه مثلاً لكن يشوبها في رأيي , أظن كثيرات من النساء يوافقنني أنه زواج جاء ليبني بيت على حساب الآخر وظلم بين في حق الزوجه الأولى و سأكرر مره أخرى أن في هذه الحاله إن إرتأت الزوجه الأولى أن لديها القدره على الصبر والإحتساب فذلك لها وحفاظاً على البيت والأطفال ولكن إن لم تجد في نفسها تلك القوه و إن لم تستطع أن تقدم مصلحة البيت والأطفال على كرامتها فلها حق الطلاق لا تأثم عليه بل وسيقع ذنب البيت والأطفال والزوجه المنكوبه على كاهل الزوج الذي قدم رغباته الشخصيه على حق العشره والبيت والأبناء تلك هي وجهة نظري مره أخرى أطرحها بينكم وعلى من يخالفني الرأي أن يناقشني بهدوء والمحاوره البناءه نهايتها دائماً مثمره ..... تقنعوني أو أقنعكم تحياتي للجميع تم تعديل 18 سبتمبر 2007 بواسطة زهرة الجبل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 19 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2007 معلش سؤال بسيط عشان الموضوع يلعلع تاني لو كان الزوج يعتقد تماما ان زوجته مقصره في حقوقه الزوجية ولا تلبي احتياجاته وكانت الزوجه معتقده تماما انها غير مقصره في واجباتها نحو زوجها وان زوجها هو اللي احتياجاته أكثر من الطبيعية و وصلوا لطريق مسدود في اقناع بعضهما البعض في هذه النقطه و أراد الزوج استخدام حقه الشرعي في الزواج بإمرأة ثانية لتعوضه عن القصور الذي يعاني منه مع زوجته الأولى و كانت الزوجة الأولى غير قادرة على تحمل تبعيات الطلاق مثلها مثل الكثير من الحالات هل يكون هذا الزواج الثاني خطأ و ظلم من وجهة نظر الأخت زهرة الجيل أم لا؟ Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 19 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2007 (معدل) عندما قرأت مقدمات النقاش أدركت أن الأمور تتخبط ما بين اتجاهين وقد كان العنوان في منتهى التوفيق فالتعدد هو حق مر للمرأة بكل ما تحمله الكلمة من معان........ لكن التعدد ليس هو الحق المر الوحيد فهناك الموت ولا أمر من الموت لكنني منذ وقت طويل إكتشفت أن مسألة التعدد خضعت للهوى البشري بشكل كبير ودعوني أقول وبصراحة مطلقة إن المرأة يؤذيها بشكل كبير أن يتزوج عليها رجل مهما كانت الأسباب ليس لأنها تحبه قدر ما يكون السبب هو كرامتها كأنثى أحب ان اقول أنني لم أتزوج بعد وأنني لا أنوي مطلقا الزواج إلا بواحدة أو لا أتزوج مطلقا للأسباب المادية والنفسية أيضا ده ست واحدة تجنن ما بالك باتنين :ninja: لكنني سأخوض في الأمر مباشرة على طريقة المسلمات الأولية درءا للإلتباس 1- أولا التعدد سنة ومنحة أعطاها الله للمسلمين وقد كان موجودا في الجاهلية بأرقام تفوق الرقم الذي أعطاه الله للمسلمين وهو 4 2- ليس تمسك الرجل بهذا الحق هو حق يراد به باطل كما قالت الأخت زهرة الجبل وإنما هو كأي حق علينا التمسك به ولا ينبغي إضفاء العيوب عليه لتبرير الهوى 3- تعترض المرأة كثيرا على هذا الأمر وتتمسك بالآية التي تقول ( وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة.............) لكنني أتسائل لقد كان الرجال في كل الأقطار الإسلامية يتزوجون باكثر من واحدة إلى عهد قريب فلماذا اقتربت مسألة التعدد إلى المكروه منها إلى الإباحة وهذا هو السؤال لقد أصبح التعدد مكروها يا إخواني دون أن يلتفت أحد إلى هذا الأمر بل إن الطلاق صار أكثر شيوعا من التعدد وهو أبغض الحلال ناهيك عن المحرمات الشائعة إنظروا إلى أين ذهب الحق الذي يراد به باطل (على حد قول الأخت زهرة) منذ وقت قريب قابلت على الشات امرأة هولندية أو تدعي أنها هولندية إنها على ما أعتقد من أولئك الذين يحاولون تشكيكنا في صلب العقيدة الإسلامية كانت مشكلتها الكبرى في فهم الإسلام هو لماذا يحق للرجل الزواج بأكثر من واحدة بينما المرأة من الصعب أن تتزوج إلا برجل واحد ولا داعي لذكر باقي التفاصيل أقول واكرر هذا هو الخطا الأكبر الذي وقعت فيه المرأة منذ أن ناطحت الرجل رأسا برأس الرجل ليس كالمرأة في الصفات البيولوجية ولا النفسية إنهما ينتميان إلى جنس واحد لكن طبيعة كل منهما مختلفة وما يمكن أن يتاح للرجل غير الذي يمكن أن يتاح للمرأة وعندما نقول إن هذا حق لا يعني أنه يوافق هوانا ولا يعني هذا شيئا سيئا فالحق الذي يوافق الهوى خير من الباطل الذي يوافقه فالجماع عليه أجر كما أن الزنا عليه وزر ولا تكفي قصة سيئة حدثت ما بين رجل وامرأة دليلا على بشاعة التعدد لقد حرموا الختان بطريقة غريبة لمجرد أن فتاة قد توفيت في حادثة فردية كهذه بينما هناك المئات يموتون بسبب الإهمال في أمور أخرى كالبنج الزائد وخلافه الشيء الأهم يا أخت زهرة أن معظم الذي يوافقون التعدد من الرجال هنا أو في أي مكان آخر هم الذين لم يتزوجوا إلا بواحدة وأنا أيضا أقول إنني سأتزوج بواحدة أو لا زواج إطلاقا فعلام الغضب؟ لا يكفي أن تأخذنا العزة للرفض شريعة من شرائع الله أو التظاهر بالموافقة ثم البحث عن أسباب للرفض أنا أدرك جيدا أنه لا يوجد امرأة في العالم تقبل أن ترى شريكة لها في زوجها وهذا شيء طبيعي لا ينكره أحد على النساء لكن البحث عن مسوغات رفض الحق لا يعني أنه ليس حقا يمكن للإنسان أن يقول إنه يكره الحق والموت حق وهو صادق في هذا لكن عليه أن يعترف بقلبه أنه حق وأن يعترف أيضا أنه لا يريد هذا الحق أو أنه لايحبه ولو أنكي تعرفين ما يقوم به الغرب للعب على أوتار الطبيعة الإنسانية في المرأة لإفساد نظرية الله في التعدد للرجل لدافعتي عن التعدد حتى وإن كنتي غير مقتنعة به الغرب يعيب علينا التعدد لكنهم لا يعيبون الزنا وهذا هو التناقض دوما نأتي إلى نقطة ثانية هامة برأيك لماذا تثار هذه النقاط تحديدا دون غيرها للتأويل والأخذ والرد؟ أقول وبصراحة أيضا لأن التعدد من المسائل الخاضعة للتسليم على مضض فعلى المرأة أن تقبل التعدد وهي كارهة له والصبر لا يكون إلا على المكاره أرجو أن تتفهمي وجهة نظري يا أخت زهرة بلا عصبية فالمسألة لا تستحق إطلاقا فالناس بقبولك أو رفضك للمبدأ لن يذهبوا ويتزوجوا على زوجاتهم كما أن رفضك أو قبولك أيضا لن يغير شيئا لو أرادوا هذا كما أن رفضك أو قبولك أيضا لن يجعل هذا الحق مرفوضا أو بشعا إنه أمر واقع شئتي أم أبيتي وعليكي أن تقبلي به كما قبلتي بألا تشربي الخمر وألا تقتلي أولادك والا تسرقين والا تقتلين وكما قبلتي أيضا بالصوم والزكاة والحج والصلاة وقبلتي أيضا بالحجاب كلها أشياء قبلتيها في دين واحد ولا يصح أن تاخذي شيئا وتتركين شيئا وهذا رأيي أرسين لوبين تم تعديل 19 سبتمبر 2007 بواسطة Arsen loben ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 19 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2007 السلام عليكم الاخ ارسين احسنت :ninja: <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 19 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2007 (معدل) معلش سؤال بسيط عشان الموضوع يلعلع تانيلو كان الزوج يعتقد تماما ان زوجته مقصره في حقوقه الزوجية ولا تلبي احتياجاته وكانت الزوجه معتقده تماما انها غير مقصره في واجباتها نحو زوجها وان زوجها هو اللي احتياجاته أكثر من الطبيعية و وصلوا لطريق مسدود في اقناع بعضهما البعض في هذه النقطه و أراد الزوج استخدام حقه الشرعي في الزواج بإمرأة ثانية لتعوضه عن القصور الذي يعاني منه مع زوجته الأولى و كانت الزوجة الأولى غير قادرة على تحمل تبعيات الطلاق مثلها مثل الكثير من الحالات هل يكون هذا الزواج الثاني خطأ و ظلم من وجهة نظر الأخت زهرة الجيل أم لا؟ أخي الفاضل mozhayri في حاله مثل التي تسأل عنها هنا من المؤكد أن أحدهما على صواب و الآخر على خطأ لأن الحياه الزوجيه من وجهة نظري إذا كان هناك تفاهم بين الطرفين فهي أبسط من ذلك يعني لو أن الزوج يرى أن زوجته مقصره في أمر ما فمن المؤكد أن هذا الأمر هو أمر محدد وله مسمى معين ا فإن كان من زوجته في هذا الشئ تقصير فعلى الزوج مصارحة زوجته بما يرى و توضيح الأمر حتى تستطيع أن تعطيه ما يريد فتصبح الزوجه هي المسؤوله بعد ذلك .. إما أنها أصلحت من نفسها لترضي زوجها بالمعروف أو أنها ظلت على تقصيرها و إن ظلت الزوجه على تقصيرها فللزوج الزواج بأخرى لأن الزوجه هنا مقصره .. لكن سنعيب عليه إن طلبت منه الأولى الطلاق فأمسكها بغير إرادتها أما إن كانت كما قلت أنها غير قادره على تحمل تبعات الطلاق فستبقى معه و إن رأت أن زواجه بأخرى يضيرها فكان أولى بها من البدايه أن تتقي الله في زوجها ولا تقصر في حقه ولا تلوم الآن إلا نفسها وليس لها إلا أن تطلب منه العدل في المبيت و العدل في الأمور الماديه وفي حقوق الأطفال وغيره وعليه الطاعه و إن كان تقصيرها بشئ خارج عن إرادتها فله أيضاً أن يتزوج بأخرى و لكن يجي أن يخبر زوجته بذلك ولا يتزوج بأخرى سراً وهو غير آثم ولا يستطيع أحد أن يعيب عليه زواجه لكن سنعيب عليه إن طلبت منه الأولى الطلاق فأمسكها بغير إرادتها ولكن إن كانت الزوجه على حق في أنها غير مقصره و الزوج (( بيتلكك زي ما بنقول بالبلدي )) ويرميها بما ليس فيها حتى يجد لنفسه عذراً للتعدد فهو أمر بينه وبين ربه يحاسبه عليه ولا حول لها ولا قوه و إما أن تصبر وتحتسب أو أن تطلب الطلاق و تكون الزوجه في هذه الحاله أيضاً مخيره بين المكوث مع هذا الزوج ولو على كره لعدم قدرتها على تحمل تبعات الطلاق أو رغبة منها في الحفاظ على إستقرار الأطفال و توفير البيت والأمان المادي والمعنوي لهم ولا حول لها ولا قوه فتصبر وتحتسب وتطالبه أيضاً بالعدل في المبيت و العدل في الأمور الماديه وفي حقوق الأطفال وغيره وعليه الطاعه أو أن تطلب الطلاق هذا رأيي المتواضع و إن كنت تخالفني الرأي فأنتظر ردك تم تعديل 19 سبتمبر 2007 بواسطة زهرة الجبل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو ماجد بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهالأخ الكريم .. أبو ماجد .. أخي الفاضل .. مما سبق في صفحات الموضوع الخمس .. لم يتعرض أحد على شرع الله .. و لم يتطاول أحد على أحد .. و لم يحاول أحد أن يقول إن التعدد حرام أو مكروه .. كل ما قيل هو إن التعدد بغرض المساعدة في القضاء على العنوسة .. هو غطاء واه لهدف آخر .. و إن الحل الفعلي للعنوسة هو التكافل .. و ليس التعدد .. الاخوه الكرام بعد السلام والتحية ************************** ثانيا القضاء على العنوسة بماذا يكون اذا كانت جميع الاحصاءات انتهت الى ان عدد الاناث اكثر من الذكور. وماذا ستفعل العانس بالتكافل ثالثا هل سمعتم مفتيا في مشارق الارض ومغاربها وضع شروطا للتعدد اذا خالفها الزوج الزمه القاضي بالطلاق ام ان الامر اولا واخيرا بيد الرجل وهو وحده يقدر حاجته من التعدد وليس الامر فقط مجرد شهوة جنسية او (بهيمية) كما تراها بعض المشاركات يقول النبي (ص) تنكح المراة لاربع لدينها ومالها وجمالها وحسبها فاضفر بذات الدين تربت يداك وهو امر ترغيب ولم يحرم احد من المفتين نكاح المراة لحسبها او لمالها مثلا وهو زواج شرعي سواء وافق المروء واعراف الناس او لم يوافقها كمن يشترط ان تكون الزوجة موظفة لتعينه على امور الحياة رابعا ما فائدة خوض الاخوات المشاركات في مناقشة امر تقدير امره ليس بيد احد سوى الزوج وهو ادرى بمصلحته ولم ادخل في مناقشة الموضوع الا عندما رأيت الاخوات المشاركات يشرعن شروطا ما انزل الله بها من سلطان للسماح للزوج بالتعدد كان تكون امراته مريضة مثلا وكنها جلسة برلمان ثم بعد هذه الشروط التي وضعنها هل هي ملزمة للرجل ام هو حلم ان نبتدع شرع جديد نقيد به التعدد ((عشم ابليس في الجنة)) خامسا الاخت زهرة الجبل شكرا على وصفك المعدد بالمنقاد وراء شهوته البهيمية والمضحك انكي تشاهدين الفتاة وهي ترفض التعدد وتحاربه فاذا وصلت لمرحلة العنوسة رضيت به ولو رابعه والمجتمع مليء بالحكايات سادسا اقول لجميع المشاركات بلا استثناء: التعدد تشريع رباني وضع الله امره بيد الرجل كما وضع امر الطلاق بيد الرجل واللي مش عاجبها ************************ ********************* تم التعديل بواسطتى الاداره أحمد محمود رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
badroora بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 (معدل) سلام عليكم من متابعتى للموضع واراء الاخوة والاخوات من بين مؤيد ومعارض اولا من الناحية الدينية دا شرع الله ومافيش فصال فيه ولا اى حد يقدر يفتى نرجع بقي للكلام الاصلي اللى هو كلام الاخت صاحبة الرسالة اولا دى اعتبرها حالة خاصة يعنى مش استاندر نمشي علية هى شايفة نفسها كدا وانها بتعانى من نار العنوسة ومنأزمة اوى ونفسها تكون زوجة تانية رايعة يبقي كيفها وربنا يوفقها ومحدش يقدر يغلطها كل زوج قادر يفتح بيت واتنين وتلاته واربعة ومراته موافقة وراضية ربنا يهنيهم ويبارك فيهم اما دا بقي يبقي فرض علينا واى زوجة تعترض وتطلب الطلاق عشان جوزها هيتجوز عليها نقوم نكفرها ونقول عليها بتحرم شرع الله لااااااااا والف لا وبجد وبصراحة اى راجل عاوز يتجوز بدون اسباب قوية يبقي ميستهلش ظفر مراته اللى هيتجوز عليها واى بنت هتتجوز واحد متجوز بس عشان خايفة تعنز يبقي تستاهل اللى هيجرالها وبصراحة انا لو هعنز مش هافكر ابدا اتزوج واحد متجوز والله بجد مافيش راجل فى الدنيا يستاهل ان اى ست تضحى بسعادتها عشان خاطره معظم الرجالة بعد سن معين بيحبوا يرجعوا شباب تنانى ومراهقين ومش بتعجبهم الست العقلانية اللى همها البيت والعيال لا هو عاوز يبقي دايما مدلع وشباب يقوم يرمى المسئولية على مراته القديمة ويتجوز عليها جديدة ويقهرها عشان سيادتة انانى ومش عجبة انه اولادة يشركوه فى زوجته انا طبعا مش بقول كل الرجالة كدا ثم اساسا هو حد لاقي ياكل لما هيفتح بيتين طيب يدوا فرصة للشباب اللى مش اتجوزوا خالص يبداو حياتهم ونار العنوسة على الرغم انى معترضة انها نار اساسا ولا الزواج من رجل انانى وعينه فرغة انا كنت متوقعة ان الفائدة الى هنخدها من طرح الموضوع دا اننا نقدم رسالة للاهالى بعد تشبسهم باغلاء المهور والطلبات اللى تعجز كل شاب ونقول للشباب انه يفكر يتجوز ولازم الطرفين يساعدوات بعض يعنى الاهل من ناحية والعريس من ناحية مش نشجع تعدد الزوجات كحل للعنوسة تم تعديل 20 سبتمبر 2007 بواسطة نجفة المغرورة A liberal is a man or a woman or a child who looks forward to a better day, a more tranquil night,and a bright, infinite future . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
badroora بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 بصراحة يا ارسين رايك جميل جدا جدا وانا اعتبره محاضرة للكل يستفيد منها د وياريت كل الرجالة زيك ويفكروا بالطريقة اللى بتفكر بيها A liberal is a man or a woman or a child who looks forward to a better day, a more tranquil night,and a bright, infinite future . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 نقطه نظام العضز الفاضل ابو ماجد ان اداره المحاورات هواها الوحيد هو الاحترام المتبادل فى اى حوار بين المتحاورين بغض النظر عن انتماءاتهم او افكارهم . وليس كما تفضلت واوحيت بصوره غير مقبوله على الاطلاق. ان الاحترام بين المتحاورين فى لغه الحوار هو ما نحرص عليه دائما فى محاورات المصريين وكما تم التفضل بتوجيه الانتباه الى ذلك سواء الى سيادتكم او اى من الاعضاء الافاضل المشاركين فى الحوار لهو حقيقه لن تتغير. اذا كان هناك اى اعتراض على اى قرار ادارى برجاء الرجوع الى قواعد المحاورات كى تعرف اليه هذا الاعتراض. ما سبق كان تأكيدا على شىء واحد. الاحترام لا يتجزأ ولا يعرف غضبه لرأى احادى والقفز على الشخوص المتحاوره لن يسمح به فى محاورات المصريين. نرجو الانتباه الى ذلك كى لا يفرغ الموضوع من محتواه ويتم تحويل مدار الحديث الى كيفيه الاعتراض وما يوافق هوى وما لا يوافق هوى الاخر. الاسقاط فى كلامك غير مقبول على الاطلاق ويشوبه اتهام بعدم الحياديه أربأ بك وبنا من الخوض فيه. رجاء أخذ هذا التنبيه فى الاعتبار شاكرين لكم جميعا حسن تعاونكم . ونود ان نوضح ان التعديلات الاداريه فى هذا الموضوع لم تكن نصره لرأى على أخر ولكن حفاظا على لغه حوار هادئه لا تقفز على شخوص المتحاورين ايا كان رايهم الاداره أحمد محمود إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 السلام عليكمالاخ ارسين احسنت :egyflag: بصراحة يا ارسين رايك جميل جدا جدا وانا اعتبره محاضرة للكل يستفيد منها د وياريت كل الرجالة زيك ويفكروا بالطريقة اللى بتفكر بيها أشكركما على هذا الإطراء واشكر لأختي نجفة ذلك الوصف الذي أتمنى أن تستحقه مداخلتي المتواضعة ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 21 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 سبتمبر 2007 أنا عندى تعليق عام أرجو أن يكون تعليقى الأخير بهذا الموضوع .. :blush2: الرجل حين يتحدّث عن التعدّد الذى منحه الله له ثم يتحدّث عن طبيعته المختلفه عن طبيعة المرأه لابد أن يأتى على ذكر شهوته الأقوى و احتياجاته الأشد إلى آخره .. و ينهى القول بأنّه "هكذا خلقه الله" .. مفيش مشكله .. وفى نفس السياق يتحدّث عن سبب اعتراض المرأه عليه بدافع من عاطفتها و مشاعرها !! ويتناسى فى هذه اللحظه إن هى كمان "خلقت هكذا" !! فلماذا يتحدّث بكل أريحيه و طيبه عن كيفية خلقه و ينسى و يتناسى و يطلب من المرأه أن تتناسى كيف خلقها الله !! الإشاره للنساء بوصفهنّ عاطفيات أكثر من الرجال غالبا ما تتمّ فى سياق يراد به الإساءه للمرأه .. كما حدث حين ثار قانون الخلع مثلا أو تولّى المرأه القضاء .. بينما لا يؤخذ هذا الأمر -عواطف المرأه- فى الحسبان حين يتحدّث الرجل عن التعدّد و يطلب من المرأه تحكيم عقلها حين لم يحكّم هو عقله و تحدّث فقط عن شهوته وحكّمها فى الأمر !! وهذا والله لأمر عجيب :lol: "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل أرسيبن لوبين إسمح لي في البدايه أن أ ُبدي إعجابي بأسلوبك السلس وطريقتك المميزه في إبداء رأيك العقلاني إلى حد كبير و سأتفق معك في بعض ما جئت به من آراء و لا أعتقد أن يفسد للود قضيه أن أخلف معك في البعض الآخر لكن التعدد ليس هو الحق المر الوحيد فهناك الموت ولا أمر من الموت عندما قرأت جملتك هذه تذكرت أنني قلت نفس الكلام رداً على أحد الأعضاء الأفاضل - و إن لم أذكر إسمه تحديداً الآن لكنني أذكر مفاد الحوار- عندما إعترض على العنوان قائلاً أنه لا يصح تعبير الحق المر مادام حقاً فلا يجب أن نعتبره مراً... والغريب أنني ضربت نفس المثل ... الموت علينا حق ولا أمر من الموت .... فلا خلاف بيننا هنا لكنني منذ وقت طويل إكتشفت أن مسألة التعدد خضعت للهوى البشري بشكل كبير يا أخي الفاضل لا أعرف أي من الطرفين قصدت بكلامك أنه يُخضع مسألة التعدد للهوى الشخصي أو البشري على حد تعبيرك؟ هل الرجل الذي أحياناً كثيره يخضع التعدد لرغبته الشخصيه فقط دون أخذ تأثير ذلك على زوجته الأولى ولا على كينونة بيته الأول بالإعتبار نهائياً ؟ أم على المرأه التي أحياناً كثيره أيضاً قد تعترض على ذلك إن لم تجد في نفسها ما يجعلها تستحقه؟ أتمنى منك الإجابه ودعوني أقول وبصراحة مطلقة إن المرأة يؤذيها بشكل كبير أن يتزوج عليها رجل مهما كانت الأسباب ليس لأنها تحبه قدر ما يكون السبب هو كرامتها كأنثى صدقت أخي الفاضل في الجزء الأول من جملتك هذه ولعل كلمتك تلك يجب تسجيلها عليك و يجب تسجيلها على كل الرجال إذ أحياناً ما يقول البعض أنه لا يوجد في التعدد ما يؤذي المرأه مادام الرجل ملتزماً بالعدل وهو أمر منوط به وحده ولا يحدده سواه وهو المسؤول عنه أمام ربه يضعون بعض النساء في موضع الرغبه في توضيح الأذى الذي يطالها من زواج زوجها عليها بينما هم أدرى الناس بهذا لكن لعلهم يتناسون ذلك ويحاولون إقناع عقولهم بما يقولون رغم أنهم في حقيقة الأمر يعرفون مدى الأذى الذي يلحقونه بزوجاتهم - في سبيل إرضاء أنفسهم -جيداً أما الجذء الثاني من الجمله والذي تكلمت فيه عن السبب فأنت تقول ((ليس لأنها تحبه قدر ما يكون السبب هو كرامتها كأنثى)) كلامك يحمل معنيين... الأول أن الزوجه تحب زوجها فتنجرح كرامتها من زواجه بأخرى رغم حبها و إخلاصها وتفانيها في إرضائه وهذا مقبول لكن الثاني أن الزوجه قد لا تحب زوجها ولكن تتأذى من زواجه عليها .. وهذا يذكرني بقول أحدهم أن الدافع الوحيد خلف إعتراض المرأه على التعدد هو الشكل الإجتماعي ونظرة الناس وإن هذا والله لظلم بين ... دعني أغير مسار الجمله مثلاً إلى ...(( المرأة يؤذيها بشكل كبير أن يتزوج عليها رجل مهما كانت الأسباب لأنها أحبته و أخلصت له و أعطته حياتها و أنجبت له البنون والبنات و حافظت على بيته و هيأت له كل سبل الراحه ثن كان المقابل لذلك كله أن يشرك غيرها فيما إستحقته منه من إخلاص وحب و إمتنان )) ثم إن رأيت بعد ذلك أن يتعارض ما جاء في تصحيحي لهذه الجمله بهذا الشكل مع أن تنجرح كرامة تلك المرأه فلك أن تقصد المعنى الثاني الذي أشرت لك إليه سابقاً أحب ان اقول أنني لم أتزوج بعد وأنني لا أنوي مطلقا الزواج إلا بواحدة أو لا أتزوج مطلقا للأسباب المادية والنفسية أيضا ده ست واحدة تجنن ما بالك باتنين :rolleyes: هذا أمر طيب و أسأل الله لك أن يرزقك بالزوجه الصالحه الودود الولود و أن ينعم عليك بالسعاده وأن يجنبك شر أسباب التعدد و يجنبك ظلم التعدد بلا داع ٍ... ولعلك تدرك الفرق بين دواعي التعدد و بين ظلم التعدد بلا داع لكنني سأخوض في الأمر مباشرة على طريقة المسلمات الأولية درءا للإلتباس و أنا إن شاء الله تعالى سأرد عليك على نفس الطريقه وبنفس ترتيب إدراجك للرد ((( يـــتـــبـــع ))) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 (معدل) عفواً..... مكرر تم تعديل 23 سبتمبر 2007 بواسطة زهرة الجبل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 (معدل) 1لقد قلت :- أولا التعدد سنة ومنحة أعطاها الله للمسلمين وقد كان موجودا في الجاهلية بأرقام تفوق الرقم الذي أعطاه الله للمسلمين وهو 4 و أنا لم أختلف معك أبداً في أمر أن التعدد حلال فهذا أمر من المسلمات كون التعدد حلا و شرع الله لكنني أعارضك في قولك أنه سنه فالسنه هي أمر من المحبب فعله قدوة و أسوة برسول الله الكريم صلى الله عليه وسلم وهذا لا ينطبق على التعدد فالرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه لم يتزوج بأربع فقط - هذه نقطه - غير أن زواج الرسول عليه أفضل الصلاه و اتم التسليم لم يكن عن رغبته هو بل كان مكلف به وكان زواجه في كل مره لسبب لا ينطبق علينا نحن الآن في شئ و إلا لما إكتفى من يعدد للتعدد بأربع زوجات 2- ليس تمسك الرجل بهذا الحق هو حق يراد به باطل كما قالت الأخت زهرة الجبل وإنما هو كأي حق علينا التمسك به ولا ينبغي إضفاء العيوب عليه لتبرير الهوى يا أخي الكريم كان يجب عليك عندما تقتبس عني كلمه لتستشهد بها في تعليقك أن تضع تلك الكلمه في سياقها حتى لا يأتي منها معنى ً آخر غير الذي قصدته أنا بها لقد قلت أن التعدد حق يراد به باطل عندما كنا نتحدث عن بعض الرجال اللذين يختبئون خلف النوايا المزوره في أن يعف إمرأه فاتها الزواج في سن مناسب لكي يشبع لنفسه رغبه قد تأتي بكئيب ظلالها على زوجته الأولى وبيته و أولاده ... رغبة تحقيقها كفيل بتمزيع أواصر الموده والرحمه بينه وبين زوجته و تشتيت الأطفال و تخريب البيت لأسباب ما أنزل الله بها من سلطان هنا كان كلامي أن هؤلاء الرجال يجعلون التعدد حقاً يراد به باطل ذاك كان كلامي و ذاك كان مقصدي وذاك كان السياق الذي تغافلته أنت في نقلك للجمله . 3- تعترض المرأة كثيرا على هذا الأمر وتتمسك بالآية التي تقول ( وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة.............) لكنني أتسائل لقد كان الرجال في كل الأقطار الإسلامية يتزوجون باكثر من واحدة إلى عهد قريب فلماذا اقتربت مسألة التعدد إلى المكروه منها إلى الإباحة وهذا هو السؤال يا أخي الفاضل عندما تعترض المرأه على التعدد إن لم تجد في نفسها ما يجعلها تستحقه من زوجها فذلك من حقها و إن تمسكت بقول الله جلَ وعلى (( وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة )) فهذا أيضاً من حقها أما عن ساؤلك عن زواج الرجال قديماً في كل الأقطار العربيه من اكثر من واحده فأنا لا أعرف هؤلاء الرجال ولا اعرف كيف كانت ظروفهم آنذاك وكما أنني لم أعارض كل حالات التعدد اليوم - لأن مما لا شك فيه أن هناك بعض هذه الحلات هي حالات لم تكن الحياه لتستقيم معها إلا بالتعدد - و إلا لما كان من مبرر لتشريع الله للتعدد - .... فأنا واثقه أنه لم تكن كل حالات التعدد قديماً منصفه ثم يا أخي الفاضل فلنقل جدلاً أن هناك زوجاً لم يجد من زوجته ما يكدر صفو حياته معها ولم تحرمه من شئ بإرادتها ولا بغير إرادتها ثم وجد في نفسه -على غير سبب مبرر سوى رغبته الشخصيه - أنه يريد الزواج بأخرى ... وعرض الأمر على زوجته فلم تعترض و علمت بالأمر وقبلته ووافقت عليه فلا أرى هنا ما ينطبق عليه ما أعارضه في التعدد أنا أعارض من يقولون أن الأصل في الزواج هو التعدد وعلى المرأه قبول ذلك شاءت أم أبت وليس لها الحق في الإعتراض ولا إبداء تأذيها من الأمر مهما كانت درجة تفانيها في إرضاء هذا الزوج الذي يريد إعطائها ضره شكراً و إمتناناً على حبها وتفانيها با أن البعض ذهب إلى أنه أيما إمرأه طلبت الطلاق لظلم وقع عليها من تزوج زوجها عليها فهي إمرأه آثمه تقع تحت طائلة حديث الرسول الكريم أنه (( أيما إمرأة طلبت الطلاق بغير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنه )) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتغافلون عمداً عن كلمة بغيرما بأس ... وهل هناك أشد من هذا بأساً؟؟؟؟ أنا أعارض أن يكون التعدد مثل السكين ذو النصل الحاد ... لا شك أنها نافعه ... وضاره أحياناً تقطع ما تأتي عليهفهل نضعها في يد طفل يجهل كيف يستخدمها ؟ فيجرح بها أقرب الناس إليه وقد يجرح بها أول من يجرح ... نفسه للأسف؟ فيجعلونه سبباً لتخريب البيوت و ظلم النفوس وكسر الخواطر بينما التعدد هو تشريع حكيم من رب حكيم جاء ليقيم الحياه عندما لن تستقيم إلا به فهل بهذا تستقيم الحياه؟ لقد أصبح التعدد مكروها يا إخواني دون أن يلتفت أحد إلى هذا الأمربل إن الطلاق صار أكثر شيوعا من التعدد وهو أبغض الحلال ناهيك عن المحرمات الشائعة ليس التعدد هو المكروه و إلا وقعنا في دائرة كراهة شرع الله والعياذ بالله ولكن سوء إستخدامه كحق مطلق هو المكروه أما عن قولك أن الطلاق صار أكثر شيوعاً من التعدد فلا أعرف أين الرابط بينهما وما الجدوى من المقارنه هنا؟ الطلاق قضيه أخرى تماماً قد يتسبب التعدد بها وقد تأتي كنتيجه لأسباب أخرى كثيره فالطلاق قضيه منفصله قد نناقشها ونبحث عن أسبابها وعن حلول لها في موضوع آخر منفصل لكن لا يمكن إدماجها هنا إلا إذا وافقتني الرأي في أن التعدد هو سبباً لا يُغفل من أسباب الطلاق المباشره التي تقع في بيت الزوجيه الأول ما أن يُفتضح أمر بيت الزوجيه الثاني أما فيما عدا ذلك فيمكنني الآن القول أن حالات السرقه أصبحت أكثر عدداً أو أكثر شيوعاً من التعدد ... فهل ترى هنا علاقه بين الأمرين؟ كذلك أنا لا أرى غير ما ذكرت علاقة بين التعدد والطلاق ... فالطلاق لن يستسيغه أحد كبديل معقول للتعدد أبداً لذلك فلا أرى طائل من ربط الجمله بهذا الأسلوب و كأن النساء يستسغن الطلاق بديلاً عن التعدد ... بل أنه في حقيقة الأمر يأتي نتيجه للتعدد ليس بديلاً عنه منذ وقت قريب قابلت على الشات امرأة هولندية أو تدعي أنها هولندية إنها على ما أعتقد من أولئك الذين يحاولون تشكيكنا في صلب العقيدة الإسلاميةكانت مشكلتها الكبرى في فهم الإسلام هو لماذا يحق للرجل الزواج بأكثر من واحدة بينما المرأة من الصعب أن تتزوج إلا برجل واحد ولا داعي لذكر باقي التفاصيل لماذا لا داعي لذكر باقي التفاصيل؟؟؟ يا أخي الفاضل لو كنت مكانك لكن أخبرتها عن ما لا تعرفه كنت لأخيبرها بأن التعدد تشريع إلهي حكيم جاء ليعطي للرجل الفرصه في أن يتدارك ما لم يجده في زواجه بدون أن يخسر هذا الزواج جاء ليعطي المرأه خياااار البقاء مع الرجل بدلاً من حتمية تركه لها في مقابل أن يجد من تنجب له مثلاً إن كانت هي لا تنجب أو أن يجد من تلبي إحتياجاته إن كانت هي غير قادره على ذلك لأي سبب من الأسباب أو أو أو و كنت لأخبرها أنه جاء ليميز ديننا عن غيره من الديانات الذي لا يعطي هذا الحق فتستحيل الحياه الى جحيم مطبق لا مناص منه هل تعتقد أنني في مثل تلك الحالات قد اعارض التعدد؟ هل تعتقد أنني غير قادره على الدفاع عن ديني وعقيدتي ؟ هل تعتقد أنها إن كانت حقاً ممن يريدون تشكيكنا في ديننا ثم قلت لها انت ذلك لم تكن هي نفسها لتفكر وتراجع نفسها وتتأمل عظمة هذا الدين و حقيقة أنه تنزيل العزيز الحكيم ؟ ولا تكفي قصة سيئة حدثت ما بين رجل وامرأة دليلا على بشاعة التعدد حقاً و ليس فقط لا تكفي ... بل لا يجوز أخذ قصه سيئه حدثت بين رجل و إمرأه ... ولعلها مئات .. بل آلاف ... بل عشرات الآلاف من القصص _ ومع ذلك لا يجوز أخذها دليلاً على بشاعة التعدد أتعرف لماذا ؟...؟ لأنه ليس بشعاً أخي الفاضل وهذا الذي لا أعرف لماذا لا تريدون فهم قولي فيه !!!! لكن وعلى الطرف الآخر من الحديث سأقول لك و أجزم أن تلك القصص هي خير دليل على سوء إستخدام الرجل لحق التعدد و إلا ماذا قصدت أنت نفسك الآن عندما قلت (( لا تكفي قصة سيئة حدثت بين رجل و امرأة دليلاً على بشاعة التعدد )) ألم تقصد أن في هذه القصة سوء؟؟ ألا يعني ذلك أن بعض الرجال يرتكبون السوء بالتعدد؟ و أكرر بعض الرجال حتى لا تقيمون القيامه على كلامي و بغض النظر عن نسبة هذا البعض إذن المهم أنكم تعرفون أن هناك رجال يرتكبون الحماقه والسوء بالتعدد وهذا هو فقط مما أريد تسليط ضوء المعارضه الأحمر عليه و إن وافقتموني في ذلك فالجدال حول نسبة ذلك بين الأغلبيه و الأقليه في نسبة تعدد الرجال للزوجات هو جدال أقل أهميه و لا يترتب على الإختلاف عليه الكثير من التأثير لقد حرموا الختان بطريقة غريبة لمجرد أن فتاة قد توفيت في حادثة فردية كهذه بينما هناك المئات يموتون بسبب الإهمال في أمور أخرى كالبنج الزائد وخلافه مره أخرى أخي الفاضل إستشهادك هذا لا يفيد وجهة نظرك في شئ.... أتعرف لماذا؟ لأنني لم أحرم التعدد .. ولست بصدد مناقشة تحريم الختان أو جواز الجتان و لا أؤيد التغاضي عن أشياء أكثر أهميه في سبيل تسليط الضوء على معارضة بعض حالات التعدد كل الحكايه أنها قضيه بحد ذاتها عرضها أحد الأعضاء للنقاش فتجاوبنا و جئنا نتجاذب أطراف الحديث ونحيك شتات النقاش لنحصل على حوار قد يفيد البعض وقد يسلط الضوء على بعض الأمور التي قد يغفل عنها البعض وقد يبرء ساحة البعض بأن يوضح رأيه بصوره أفضل للبعض الآخر الشيء الأهم يا أخت زهرة أن معظم الذي يوافقون التعدد من الرجال هنا أو في أي مكان آخر هم الذين لم يتزوجوا إلا بواحدة وأنا أيضا أقول إنني سأتزوج بواحدة أو لا زواج إطلاقا فعلام الغضب؟ ولماذا الرجال فقط يا أخي الفاضل؟ ألست أنا من النساء ؟ ومع ذلك ينطبق عليَ هذا القول ... فأنا لا أعرض التعدد أبداً والعياذ بالله ... هناك فرق بين معارضة التعدد كتشريع إلهي ... ومعارضة إستخدامه بشكل سئ في كثير من الحالات و لم تنحرف عن الصواب هنا أبداً ... بل و إن كنت إستخدمت كلمة معظم الرجال ... فسأتعداك أنا فأخبرك أن كل الرجال يقرون حقيقة تشريع التعدد ومع ذلك ليس كل الرجال معددون وليس كل من تزوج بواحده فقط هو غير قادر على التعدد بل والحمد لله هناك رجال كثر عقلاء يستطيعون التفرقه بين أنه حق لهم في ظروف معينه وبين أنه الأصل في الزواج و سنه يجب إتباعها شاءت المرأه أم أبت وما إلى ذلك و لست غاضبه أخي الكريم وكيف أغضب ممن يتناقش بمثل أسلوبك الهادئ العقلاني إن كان أسلوبي في بعض الأحيان يميل في الرد على البعض لإتخاذ صفة الغضب فقد كان ذلك خروجاً - غير إرادياً مني - عن الهدوء بسبب أسلوب البعض الغريب الذي كان أقرب ما يكون للإستفزاز في المحاوره لا يكفي أن تأخذنا العزة للرفض شريعة من شرائع الله أو التظاهر بالموافقة ثم البحث عن أسباب للرفضأنا أدرك جيدا أنه لا يوجد امرأة في العالم تقبل أن ترى شريكة لها في زوجها وهذا شيء طبيعي لا ينكره أحد على النساء لكن البحث عن مسوغات رفض الحق لا يعني أنه ليس حقا لا يا أخي الفاضل هذا الكلام لا ينطبق على رأيي أبداً ولعل أفضل دليل على ذلك قولي أنني كإمرأه و كزوجه وعلى كرهي لمثل هذا الأمر إلا أنني _ ولا قدر الله _ لو كنت وجدت في نفسي سبباً يجعل لزوجي حق في التعدد... لو كنت _ لا قدر الله _ لم أنجب له مثلاً ... أو لا قدر الله _ مرضت فلم أستطع القيام بواجبات بيتي و واجبات أولادي وواجبات زوجي _ لكنت أنا أول من طلب منه التعدد _ وكفانا الله شر ذلك _ على كرهي لهذا الأمر . لكن وفي المقابل فمادام الرجل لم ينقصه شئ مطلقاً و مع ذلك يريد التعدد فهنا هذا هو ما أعتبره منه سوءاً و ظلماً وتعدياً على مساحة حقه في التعدد ... ليس بهذا يصبح زواجه الثاني هو علاقه محرمه مثلاً ... لكنه ظلماً بيناً يوقعه على زوجته الأولى ... سواء أخبرها به فلم توافق أو فعلها سراً كمن يخاف إفتضاح أمره لأنه يعرف أنه على غير الحق ... مادامت زوجته لم تقصر في حقوقه ولم توافق على التعدد فهو هنا يظلمها بهذا التعسف في إستخدام الحق هذا هو رأيي بإختصار ولعلها المره المئه التي أقول هذا فيها هنا ولو أنكي تعرفين ما يقوم به الغرب للعب على أوتار الطبيعة الإنسانية في المرأة لإفساد نظرية الله في التعدد للرجل لدافعتي عن التعدد حتى وإن كنتي غير مقتنعة بهالغرب يعيب علينا التعدد لكنهم لا يعيبون الزنا وهذا هو التناقض دوما يا أخي الفاضل أنا لم أناقش الغرب الآن ولو أنني إن ناقشته في ذلك لما إختلف كلامي مع من اناقشه عن ما أقوله هنا الآن لأنني لو فهمت كلامي كما أريد قوله لعرفت أنه دفاعاً عن الشريعه لكنه معارضة لسوء التعامل بها العيب ليس في التشريع أخي الفاضل بل في سوء تطبيقه ثم أن الغرب لو فعل مهما فعل فلن يستطيع تغيير الأمر في شئ لأن التشريع الإسلامي والدين الإسلامي هو أكبر من أن يطاله خدش لا من الغرب ولا من غيرهم مهما كانت الوسائل لأن الدين يحميه من أنزله قال الله تعالى ... بسم الله الرحمن الرحيم(((إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ))) صدق الله العظيم ثم يا أخي الفاضل إن كنت أهتم بمناقشة الأمر هنا مع مسلمين ومسلمات فلأن الأمر يخصنا .... ليس كالغرب اللذين كما قلت يحاربون التعدد ويبيحون الزنا .... فهل سأهتم بمناقشة التعدد معهم؟ أم أولى أن أناقش معهم مدى حكمة إباحتهم للزنا؟ أم أنه من الأولى مناقشة أمر يخص المسلمين ..بين المسلمين وبعضهم بعضاً ؟ ومع ذلك فلو كنت أنا في وضع كاللذي ذكرته أنت حول إلتقائك بالشات مع هولنديه تسأل عن التعدد _ ومهما كان مقصدها سواء لطلب المعرفه أو للتشكيك في الإسلام _ فلن اعجز أمامها عن الرد بشكل يفيدها إن أرادت الفائده و يردعها إن أرادت التشكيك وقد يتعدى حد الردع إلى أن يجذبها لتأمل عظمة هذا الدين نأتي إلى نقطة ثانية هامةبرأيك لماذا تثار هذه النقاط تحديدا دون غيرها للتأويل والأخذ والرد؟ أقول وبصراحة أيضا لأن التعدد من المسائل الخاضعة للتسليم على مضض فعلى المرأة أن تقبل التعدد وهي كارهة له والصبر لا يكون إلا على المكاره في الحقيقه تثار هذه النقاط وغيرها أيضاً وليس دون غيرها ولكن لتقصي الدقه فقد تنال هي أغلب النقاش ولا أخالفك الرأي في أنها خاضعه للتسليم على مضض ولكن ليس للتسليم لهوى الرجال على مضض بل للتسليم بقضاء الله وقدره إن جعل المرأه في وضع يجعلها ملزمه بالتسليم على مضض وهل من مكاره أكثر من أن ترى المرأه أنه لا سبيل لها في إرضاء زوجها و ما يريده لن يستطيع نيله منها ولا سبيل له إليه إلا بالتعدد؟؟ ومع ذلك إن لم تجد في نفسها المقدره على ذلك فلا يجوز ان نقول أنها كافره ولن تنعم برائحة الجنه إن إعترضت أو طلبت الطلاق و في النهايه أخي الفاضل هكذا هو رأيي الذي أرى أنني لم أجور به على أحد ولم أخالف الشرع به في شئ و إن كنت تعارضني في شئ فأنتظر ردك تقبل تحياتي أختك .. زهرة الجبل تم تعديل 23 سبتمبر 2007 بواسطة زهرة الجبل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 الأخت زهرة الجيل الزوجة الثانية هي الحق بعينه والثالثة والرابعة وبمجادلتك وتحليلك لكل الاراء وأتخاذك موقف الدفاع كقضية حياة أو موت أصبحت الزوجة الثانية ... الحق المر لماذا كانت الثالثة وكانت الرابعة !!!!! الا تكفي زوجتين او ثلاثة !! اذا لحكمة يعلمها الله قد شرع التعدد إلي أربعة زوجات ليس أبدا من المعقول كما تصرخ وسائل أعلامنا الحديثة انه يحق للرجل الزوج بشروط ان تكون مريضة او لا تنجب او .. او هل الثانية ايضا ستكون مريضة .. والثالثة لا تنجب ثم دعيني اسألك ما الذي سوف ينقص من الرجل الذي يتزوج ثانية ويوفر شرط العدل ان الزوجة الأولي دوما تبدء قائلة لن تعدل وستظلم وستفعل فلما لا تعطيه فرصته كاملة ثم تري أن كان سيعدل ام لا قبل ان تاخذ القرار بأنها سترحل أن فعلها الرجل وأن فعلها الرجل هل سينقص منه شئ قدمه أو يده مثلا والله أني لأعجب أشد العجب لدفاعك المستميت عن قضية هي محسومة من بدء الشريعة وكان الموضوع كله عرض لما اصبح عليه الرجل حين يريد زوجة ثانية كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيمالأخ الفاضل أرسيبن لوبين إسمح لي في البدايه أن أ ُبدي إعجابي بأسلوبك السلس وطريقتك المميزه في إبداء رأيك العقلاني إلى حد كبير و سأتفق معك في بعض ما جئت به من آراء و لا أعتقد أن يفسد للود قضيه أن أخلف معك في البعض الآخر أشكركي على هذا الإطراء عندما قرأت جملتك هذه تذكرت أنني قلت نفس الكلام رداً على أحد الأعضاء الأفاضل - و إن لم أذكر إسمه تحديداً الآن لكنني أذكر مفاد الحوار- عندما إعترض على العنوان قائلاً أنه لا يصح تعبير الحق المر مادام حقاً فلا يجب أن نعتبره مراً... والغريب أنني ضربت نفس المثل ... الموت علينا حق ولا أمر من الموت .... فلا خلاف بيننا هنا رائع و لن يوجد هناك خلاف فما بيننا اختلاف وليس خلافا يا أخي الفاضل لا أعرف أي من الطرفين قصدت بكلامك أنه يُخضع مسألة التعدد للهوى الشخصي أو البشري على حد تعبيرك؟هل الرجل الذي أحياناً كثيره يخضع التعدد لرغبته الشخصيه فقط دون أخذ تأثير ذلك على زوجته الأولى ولا على كينونة بيته الأول بالإعتبار نهائياً ؟ أم على المرأه التي أحياناً كثيره أيضاً قد تعترض على ذلك إن لم تجد في نفسها ما يجعلها تستحقه؟ أتمنى منك الإجابه لا أفهم مطلقا حتى هذه اللحظة لماذا تقدمين افتراضاتك على هذا الأساس؟ فسؤالاكي اللذان قمتي بطرحهما لا يمكن الخروج من بينهما إلا لنتيجة واحدة كراهة التعدد فالرجل يخضع التعدد لمصلحته الشخصية إلى ما هنالك من هذا الكلام وتستخدمين لفظة الأحيان الكثيرة والمرأة التي تعترض على ذلك إن لم تجد في نفسها ما تستحقه وتستخدمين أيضا لفظة الأحيان الكثيرة وكأن الرجل لا يتزوج إلا لفراغة عين في نفسه والمرأة تقوم بواجبها خير قيام وعليها أن تعترض على هذا الحال إن وجد ودعيني أسألكي سؤالا مباشرا لماذا لا يفترض في أيهما العكس؟ ولماذا لا يفترض في عكسهما الصواب؟ ولماذا تتحدثين وكأن قبول الرجل لمبدأ التعدد من الهوى بينما رفض المرأة للتعدد ليس من الهوى في شيء؟ ولماذا تنسين الطرف الثالث في هذه القضية والذي يعارض موقفك بشدة وهذا الطرف لن يكون بالتأكيد إلا امرأة أخرى؟ أولم تقبل تلك المرأة بالتعدد سلفا؟ إذن فهناك طرفان قد قبلا بالتعدد في مقابل طرف ثالث كما رأيتي ولا يمكن نعت هذ الطرف بالإجرام أيضا أو بالحقارة فهذه الأوصاف لا يستحقها من طبق شريعة الله الغير محببة بالنسبة لكي بكل تأكيد في هذا الصدد وأنا لازلت مصرا على هذا الرأي............. صدقت أخي الفاضل في الجزء الأول من جملتك هذه ولعل كلمتك تلك يجب تسجيلها عليك و يجب تسجيلها على كل الرجال إذ أحياناً ما يقول البعض أنه لا يوجد في التعدد ما يؤذي المرأه مادام الرجل ملتزماً بالعدل وهو أمر منوط به وحده ولا يحدده سواه وهو المسؤول عنه أمام ربهيضعون بعض النساء في موضع الرغبه في توضيح الأذى الذي يطالها من زواج زوجها عليها بينما هم أدرى الناس بهذا لكن لعلهم يتناسون ذلك ويحاولون إقناع عقولهم بما يقولون رغم أنهم في حقيقة الأمر يعرفون مدى الأذى الذي يلحقونه بزوجاتهم - في سبيل إرضاء أنفسهم -جيداً أما الجذء الثاني من الجمله والذي تكلمت فيه عن السبب فأنت تقول ((ليس لأنها تحبه قدر ما يكون السبب هو كرامتها كأنثى)) كلامك يحمل معنيين... الأول أن الزوجه تحب زوجها فتنجرح كرامتها من زواجه بأخرى رغم حبها و إخلاصها وتفانيها في إرضائه وهذا مقبول لكن الثاني أن الزوجه قد لا تحب زوجها ولكن تتأذى من زواجه عليها .. وهذا يذكرني بقول أحدهم أن الدافع الوحيد خلف إعتراض المرأه على التعدد هو الشكل الإجتماعي ونظرة الناس وإن هذا والله لظلم بين ... دعني أغير مسار الجمله مثلاً إلى ...(( المرأة يؤذيها بشكل كبير أن يتزوج عليها رجل مهما كانت الأسباب لأنها أحبته و أخلصت له و أعطته حياتها و أنجبت له البنون والبنات و حافظت على بيته و هيأت له كل سبل الراحه ثن كان المقابل لذلك كله أن يشرك غيرها فيما إستحقته منه من إخلاص وحب و إمتنان )) ثم إن رأيت بعد ذلك أن يتعارض ما جاء في تصحيحي لهذه الجمله بهذا الشكل مع أن تنجرح كرامة تلك المرأه فلك أن تقصد المعنى الثاني الذي أشرت لك إليه سابقاً كلا.......لقد قصدت المعنى الذي قلته صراحة وهي أن كرامة المرأة هي الدافع الأساسي للتعدد مهما كانت الأسباب الأخرى التي سقتها إليكي وعلى المرأة أن تعترف بهذه الحقيقة التي لا عيب فيها أيضا...... ثم لماذا تقدمين الإفتراضات المتعلقة بالأمر وكأن المرأة تقوم بكل واجباتها في كل وقت وحين؟ ثم بربك هل ستقصر امرأة في حق زوجها وستعترف بأنها تقصر؟ فأنتي تقولين في هذا الصدد لتعديل مسار جملتي المرأة يؤذيها بشكل كبير أن يتزوج عليها رجل مهما كانت الأسباب لأنها أحبته و أخلصت له و أعطته حياتها و أنجبت له البنون والبنات و حافظت على بيته و هيأت له كل سبل الراحه ثن كان المقابل لذلك كله أن يشرك غيرها فيما إستحقته منه من إخلاص وحب و إمتنان )) ودعيني أبدي إعجابي الشديد مخلصا بدفاعك الرائع والذي يكاد ينافس من دون مجاملة أشهر المحامين في مصر والعالم العربي فقد قدمتي وصفا مثاليا للمرأة المتزوج عليها لا يمكن معه بعد ذلك قبول التعدد بأي حال كان فقد أعطته الحب والحياة وانجبت له البنون والبنات لم تكتف بنوع واحد وهيأت له كل [/ color] سبل الراحة كيف يمكن بعد ذلك أن أقبل بالتعدد؟ لكنني سأقول وبصراحة أشد إن الزواج البشري ليس مجرد إنجاب وراحة ووحفاظ على البيت ولا يمكن أن نعتبر هذا للمرأة إلا واجبا عليه أن تؤديه كما أن على الرجل أن يؤدي واجباته الشخصية تجاه زوجته وكلاهما مثاب على واجبه وكلاهما محاسب على تقصيره فالمرأة لا تفعل هذا لزوجها فقط وإنما من أجل نفسها أيضا ومن أجل أولادها ولا أعتقد أن هناك امرأة يمكنها أن تتنازل عن فعل ما تقولين كما أن المرأة ليست خادمة أيضا عليها توفير كل سبل الراحة والرجل شهريار في بيته لا يقدم لها أي راحة أو يوفر لها أي متعة من متع الدنيا أنتي تقدمين صورة مثالية للمرأة بأكثر مما ينبغي للكائن البشري لا يمكن توافرها على أرض الواقع لكنني رغم هذا سأسير على هذا الصدد وأقول إنه حتى في وجود هذا النموذج فإنها لابد وأن تقصر في أي شيء غير ملموس لها أو واضح بالنسبة لها مما يجعل الزوج يبحث عمن تكمل له ذلك النقص الموجود في زوجته التي تقوم بكل هذا مع التسليم بعدم وجود هذا الوصف إطلاقا على أرض الواقع....... وأقول قد تنجب المرأة أيضا ولا تفعل شيئا من وجهة نظرها غير مقبول ثم يتزوج الرجل عليها كل هذا يحدث ومقبول أيضا ما دام في دائرة شرع الله فالمرأة لا يمكن حصرها في هذا الإطار فقط والزواج لا يمكن حصره أيضا في هذا الإطار دعونا نخرج من هذا النقاش قليلا إلى رحب أوسع إذا افترضنا أن الرجل قد تزوج امرأة لا تنجب أو مريضة فجاز له أن يتزوج بأخرى من أجل الولد...... فكأنه أحب الأولى رغم نقائصها ثم أخذ من الأخرى متعه الدنيوية فكأنه صنع من زوجتيه زوجة واحدة أخذ من واحدة الحب والأخرى أخذ منها المتعة....... وهذا كله رغم كل ما فيه ظلم يقع على الزوجة الثانية فكأن الثانية ليس من حقها أن تكون محبوبة من زوجها حتى وإن كان حبا أقل من حب الأولى والسؤال.... لماذا تتجاهلين الزوجة الثانية في إطار التعدد؟ أوليست مشاعرها موجودة معنا في إطار التعدد؟ لماذا لا تفكرين في الزوجة الثانية إطلاقا مع أنها امرأة مثلك وجدت في التعدد منحة إلهية ربما لتتزوج ممن تحب حتى وإن كان متزوجا بأخرى؟ وقد تسألين في هذا الصدد سؤالا ربما حمله إليكي الرد القادم...... ولماذا يحب الزوج على زوجته؟ أقول إن هذا شأنه الخاص وربما كان شأن زوجته الأولى أيضا وربما كان شأن الحبيبة التي قد تكون أفضل من زوجته في أي شيء آخر ولكن أعتقد أنه من الصعب إيجاد من يعترف بتقصيره....... لكنني أعود وأقول أن الرجل قد يكون مخطئا في الزواج على زوجته وقد يكون الأمر بالنسبة إليه فراغة عين كما تقولين ولكن تبقى المسألة وجهة نظر لقاء وجهة نظر الفارق ما بينهما يا سيدتي أنكي تفترضين صواب أحدهما أما أنا فأفترض صواب كلاهما لكن التعدد يبقى معصوما من البحث عن أسباب لنقضه فالشريعة غايتنا مهما كانت أسباب الرفض أو القبول والهوى متحكم في أسباب الرفض أيضا كما في أسباب القبول أحب ان اقول أنني لم أتزوج بعد وأنني لا أنوي مطلقا الزواج إلا بواحدة أو لا أتزوج مطلقا للأسباب المادية والنفسية أيضا ده ست واحدة تجنن ما بالك باتنين :rolleyes: هذا أمر طيب و أسأل الله لك أن يرزقك بالزوجه الصالحه الودود الولود و أن ينعم عليك بالسعاده وأن يجنبك شر أسباب التعدد و يجنبك ظلم التعدد بلا داع ٍ... ولعلك تدرك الفرق بين دواعي التعدد و بين ظلم التعدد بلا داع آمينواشكر حرصك على مستقبل زوجتي التي ربما لم أرها بعد تم تعديل 23 سبتمبر 2007 بواسطة Arsen loben ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 لقد قلت :- أولا التعدد سنة ومنحة أعطاها الله للمسلمين وقد كان موجودا في الجاهلية بأرقام تفوق الرقم الذي أعطاه الله للمسلمين وهو 4و أنا لم أختلف معك أبداً في أمر أن التعدد حلال فهذا أمر من المسلمات كون التعدد حلا و شرع الله لكنني أعارضك في قولك أنه سنه فالسنه هي أمر من المحبب فعله قدوة و أسوة برسول الله الكريم صلى الله عليه وسلم وهذا لا ينطبق على التعدد فالرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه لم يتزوج بأربع فقط - هذه نقطه - غير أن زواج الرسول عليه أفضل الصلاه و اتم التسليم لم يكن عن رغبته هو بل كان مكلف به وكان زواجه في كل مره لسبب لا ينطبق علينا نحن الآن في شئ و إلا لما إكتفى من يعدد للتعدد بأربع زوجات أعتذر عن هذا الخطأ فالتعدد ليس سنة عن النبي وإنما هو شرع الله والشرع أكثر قداسة من السنة النبوية وبمراجعة سريعة على معظم الصحابة ستجدين غالبيتهم العظمى قد تزوجوا بأربع يمكنك أن تقرأي تاريخ أيا من الخلفاء الراشدين لتعرفي هذه الحقيقة من نموذج شائع ثم تواصلي البحث عن سائر الصحابة في الطبقات وغير ذلك لتجدي أن الأمر شائع ليس هذا فقط ستجدينه شائعا بعد ذلك إلى آماد بعيدة وقد ظل شائعا حتى الأربعينيات من القرن الماضي يا أخي الكريم كان يجب عليك عندما تقتبس عني كلمه لتستشهد بها في تعليقك أن تضع تلك الكلمه في سياقها حتى لا يأتي منها معنى ً آخر غير الذي قصدته أنا بها يمكن للأصدقاء أن يقرأوا جملتك في ردك الأول فحتى وغن لم أقتبس جملتك في ردك الأول فأنا لم أقل شيئا لم تقوليه ويمكن للآخرين إن وجدوني مخطئا أن يراجعوني فكلهم قادرون على معرفة الصواب والخطأ لقد قلت أن التعدد حق يراد به باطل عندما كنا نتحدث عن بعض الرجال اللذين يختبئون خلف النوايا المزوره في أن يعف إمرأه فاتها الزواج في سن مناسب لكي يشبع لنفسه رغبه قد تأتي بكئيب ظلالها على زوجته الأولى وبيته و أولاده ... رغبة تحقيقها كفيل بتمزيع أواصر الموده والرحمه بينه وبين زوجته و تشتيت الأطفال و تخريب البيت لأسباب ما أنزل الله بها من سلطانهنا كان كلامي أن هؤلاء الرجال يجعلون التعدد حقاً يراد به باطل ذاك كان كلامي و ذاك كان مقصدي وذاك كان السياق الذي تغافلته أنت في نقلك للجمله . لكنني ساعود إلى السياق الذي أتيتي به وأقول كلا هذا ليس حقا يراد به باطل وإلا ما فعله آخرون في تاريخ الأمة افسلامية من صحابة وتابعين وليس في الزواج بأخرى ما يخرب البيوت إن أقدم الرجل على هذا وفي قدرته الحفاظ على أطفاله إنني لا أقول إن هناك من لا يتأثر بيته بالتعدد لكن هذه غلطة الشخص الذي أقدم على الفعل دون أن يؤهل نفسه لتربية أطفاله محافظا عليهم لكن افتراض أن التعدد سبب أساسي في تخريب البيوت وتشتيت الأطفال من وجهة نظري هو ادعاء لا أساس له من الصحة فخراب البيوت يحدث لأسباب لا حصر لها والتعدد ليس مشاعا في عالمنا الإسلامي في الوقت الحالي ومع هذا تخرب مئات البيوت إذن فقد أتينا بسب من خارج السياق من حق الرجل أن يتزوج بأخرى إن كان قادرا على تربية أطفاله وحمايتهم بعيدا عن تأثيراته الجانبية وهناك كثير من الرجال القادرين بقوة شخصيتهم وإمكانياتهم المادية من السيطرة على امرأة واثنان وثلاث وأربع فالمسألة ليست عسيرة إلى هذه الدرجة يا أخي الفاضل عندما تعترض المرأه على التعدد إن لم تجد في نفسها ما يجعلها تستحقه من زوجها فذلك من حقها منذ بداية حديثك وانتي تقسمين عالم التعدد إلى عالمين أحدهما مثالي إلى حد الكمال والاخر سفلي إلى حد البشاعة فكلمة إن لم تجد في نفسها ما تستحقه عليها ألف علامة استفهام فكأنما أصبحت المرأة حكما على نفسها فهل تضمنين فيها حكم العدل إن اتبعنا نظريتك فبإمكان الرجل أيضا أن يدعي لنفسه القدرة على التعدد من دون أي غضاضة على ذلك لكننا نقول إن الحياة ليست بهذه المثالية والمرأة لن تكون حكما على نفسها مطلقا حتى وإن كان فيها ما يعيب فهناك من تضيق على زوجها دون أن تدري وهي لا تشعر بهذا لكنها لن تجد في نفسها ما يعيب أيضا وإلا فهي ملكية أكثر من الملك ولا اقول إن هذا شيء غريب فبطبيعة الشياء لن تقدم امرأة على هذه الخطوة ملحوظة هامة في هذا الإطار تحرك النقاش في إطار امرأة لن تجد في نفسها سوف يقابل بوجهة نظر معاكسة أيضا ستحمل الرجل يرى في نفسه وسيضيع الحق بين الهوى وتبقى وجهة نظر أمام وجهة نظر ويتحول الهدوء إلى ضجيج لا أقول هذا للسيدة زهرة وحدها وإنما أقول هذا للجميع و إن تمسكت بقول الله جلَ وعلى (( وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة )) فهذا أيضاً من حقهاأما عن ساؤلك عن زواج الرجال قديماً في كل الأقطار العربيه من اكثر من واحده فأنا لا أعرف هؤلاء الرجال ولا اعرف كيف كانت ظروفهم آنذاك وكما أنني لم أعارض كل حالات التعدد اليوم - لأن مما لا شك فيه أن هناك بعض هذه الحلات هي حالات لم تكن الحياه لتستقيم معها إلا بالتعدد - و إلا لما كان من مبرر لتشريع الله للتعدد - .... فأنا واثقه أنه لم تكن كل حالات التعدد قديماً منصفه هذا الخطاب كان موجها للرجال بصيغة الشك يا سيدتي الأديبة والشاعرة وبالمناسبة سأجد فرصة في المستقبل للحديث عن أشعارك ولكن فيما بعد معروف أن إن هذه كانت بصيغة الشك والله أعطى الرجل حقه في تقييم ظروف نفسه وأنتي تعلمين أن للرجال طبيعة خاصة تتيح لهم تقييم الأمور بصورة عقلية بأكثر من المرأة وللرجل أيضا لقاء رأيك أن يتمسك أيضا بالأمر في قوله تعالى (فانكحوا ما طاب لكم.......) وجميل أنكي تعودين بنا إلى حالة الرجال قديما وحديثا وتتحدثين عن استقامة الأمر بالتعدد وأقول إن الأسباب التي جعلت التعدد مشاعا قديما كان نقيضها هو سبب عدم إشاعة التعدد في وقتنا الحالي أما عن الحديث بلهجة الثقة عن أن حالات التعدد كلها لم تكن منصفة فالمسألة قديما لم تكن مسألة إنصاف أو ما شابه لقد كانت مسألة عادة طبيعية يمارسها الجميع لكن اختلاف العصور في ديننا الإسلامي لا يعني بالتأكيد انتهاء الشرع فالشرع صالح لكل زمان ومكان ولو توافرت لدينا أسباب شيوع التعدد فسيعود كما هو وربما تجدين في نسلك مستقبلا من ترضى بالتعدد لتغير ظروف حياتها وذلك أمر معروف للجميع فكانت الغيرة والمناكفة موجودة في المرأة المتزوج عليها يكفي أن السيدة عائشة كانت تغار من السيدة خديجة في قبرها لعلمها أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحبها فالمسألة نفسية لا تقتصر على أي امرأة فالمرأة تغار وهذا أهم أسباب رفض التعدد عندها لا شيء آخر رغم وجاهة اسبابك ولو وجدت إمرأة لا تغار فثقي أن المسألة ستصبح عادية للغاية لكنكي تعودين إلى تجاهل الشأن النفسي وهذا خطا كبير ثم يا أخي الفاضل فلنقل جدلاً أن هناك زوجاً لم يجد من زوجته ما يكدر صفو حياته معها ولم تحرمه من شئ بإرادتها ولا بغير إرادتها ثم وجد في نفسه -على غير سبب مبرر سوى رغبته الشخصيه - أنه يريد الزواج بأخرى ... وعرض الأمر على زوجته فلم تعترض و علمت بالأمر وقبلته ووافقت عليه فلا أرى هنا ما ينطبق عليه ما أعارضه في التعدد أوافقكي على هذا ولكن أسألكي سؤالا جاء رجل وأعلن أنه سيتزوج على زوجته وهي تعرف قدرته على إدارة شئون الأسرتين المادية والنفسية ثم أبت هذا وطلبت الطلاق وهذا حقها من الذي خرب البيت هنا؟ لكن الطبيعة البشرية في المرأة ستلقي بكل تأكيد الخطأ على الرجل لكن المرأة هنا سبب وجيه أيضا في هذه المسألة والسؤال الأكثر وجاهة هو....... إذا كانت المرأة بهذه المثالية التي تتحدثين بها لماذا تقبل الحال على ما هو عليه مضحية بكل شيء من أجل أولادها فما الفارق بين أن تكون مطلقة من هذا الرجل وتدع البيت للخراب بشكل لن يكلفها الكثير فهي ستفعل هذا وهي واثقة من وجود من يلقي على زوجها باللائمة وهنا فقط سيكون الأمر عاديا من وجهة نظرك يا أختي الفاضلة وبين أن تبقى المرأة على ذمة زوجها...... أوليست هي أنانية من جانب المرأة التي نسيت كل شيء من أجل كرامتها وأنا مصر على أن كرامتها هو الوازع الأساسي لهذا أعتقد أنه في هذه الحالة تعود المرأة إلى طبيعتها البشرية بعيدا عن عالم المثاليات وهنا عدتي بها إلى الواقع يا أخت زهرة ولعل السؤال ها هنا الذي سيأتي في مخيلتك أو ليس الرجل أنانيا هنا أيضا المسألة أصبحت تنازلا أم تنازل آخر لم نعد هناك في عالم المثاليات وكل هذا من أجل الشكل الإجتماعي فقط ولهذا يجد الهوى طريقه إلى أسباب الرفض وأنا لا أعارض هذا في المرأة فقط أريدها أن تكون أكثر صراحة في واقع رفضها للتعدد أنا أعارض من يقولون أن الأصل في الزواج هو التعدد وعلى المرأه قبول ذلك شاءت أم أبت وليس لها الحق في الإعتراض ولا إبداء تأذيها من الأمر مهما كانت درجة تفانيها في إرضاء هذا الزوج الذي يريد إعطائها ضره شكراً و إمتناناً على حبها وتفانيها الأصل في الزواج علاقة بين امرأة ورجل ولا أزيد على هذا غير أن المرأة محرم عليها التعدد بينما للرجل باختياره أن يعدد وعودي إلى الكتب لتجدي أن أرحم الأديان بهذا الوازع في المرأة كان الإسلام فهناك من تزوج بألف امرأةد با أن البعض ذهب إلى أنه أيما إمرأه طلبت الطلاق لظلم وقع عليها من تزوج زوجها عليها فهي إمرأه آثمه تقع تحت طائلة حديث الرسول الكريم أنه (( أيما إمرأة طلبت الطلاق بغير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنه )) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلمويتغافلون عمداً عن كلمة بغيرما بأس ... وهل هناك أشد من هذا بأساً؟؟؟؟ أنا لا أرى أن هناك بأس في أن يتزوج رجلا على امرأته ما دام قادرا على العدل لكن الأذى الذي قصدته في ردي الأول كان مقصده عائد إلى الكرامة الشخصية لا أكثر وأنا مصر على هذا أنا أعارض أن يكون التعدد مثل السكين ذو النصل الحاد ... لا شك أنها نافعه ... وضاره أحياناً تقطع ما تأتي عليهفهل نضعها في يد طفل يجهل كيف يستخدمها ؟ فيجرح بها أقرب الناس إليه وقد يجرح بها أول من يجرح ... نفسه للأسف؟فيجعلونه سبباً لتخريب البيوت و ظلم النفوس وكسر الخواطر بينما التعدد هو تشريع حكيم من رب حكيم جاء ليقيم الحياه عندما لن تستقيم إلا به فهل بهذا تستقيم الحياه؟ ومن أدراكي أنه طفل لكنه سيظل من وجهة نظرك طفلا مهما أتى من الحجج على زوجته لأنكي رافضة للمبدأ من الأساس رغم كل ما قلتي وستقولينه فيما بعد ليس التعدد هو المكروه و إلا وقعنا في دائرة كراهة شرع الله والعياذ بالله ولكن سوء إستخدامه كحق مطلق هو المكروه ومن يمكنه أن يحكم على سوء استخدامه هل ستكونين أنتي الحكم أم أنا أم المعني بالأمر؟ ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mffaswan بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 هكذا هو حالنا و سنظل دوماً هكذا .. فتح الموضوع الأخ سمبا ليناقش مشكلة العنوسة .. و مسألة التعدد كحل لها .. و ها نحن نناقش هل التعدد مباح على استحسان أم على كراهة !!!!! .. على الرغم من التأكيد الرباني في القرآن الكريم .. و قلنا مراراً و تكراراً إن التعدد ليس حرام .. و لكنه في أغلب الحالات يكون ظلماً .. من واقع القصص الحياتية الكثيرة .. فالظلم يقع إما على الزوجة الأولى .. أو الثانية .. أو الأطفال .. و هذا هو سر (و إن خفتم ألا تعدلوا) .. لعلم الله بنا بأننا ضعاف جهلة و متعجلين .. (من واقع النص القرآني) .. لهذا .. فواحدة لكي لا نظلم (بفتح النون) .. ولا نظلم (بضم النون) و ما اتعس من بعث يوم القيامة و هو ظالم .. هذا و يكفيني جدلاً في موضوع دخلته و كتبت به لأقول إن للعنوسة حلول أخرى .. لا لأناقش التعددية من حيث الاباحة و التحريم ! و السلام عليكم (يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) - المجادلة ٦ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2007 (معدل) أما عن قولك أن الطلاق صار أكثر شيوعاً من التعدد فلا أعرف أين الرابط بينهما وما الجدوى من المقارنه هنا؟ أردت أن أوضح أن مسألة مرفوضة كالطلاق اصبحت أكثر شيوعا من شرع سماوي كالتعدد رغم أن هنالك طرف آخر يستفيد منه وهو الزوجة الثانية بكل تأكيد ا لطلاق قضيه أخرى تماماً قد يتسبب التعدد بها وقد تأتي كنتيجه لأسباب أخرى كثيره شوفوا دي إلا إذا وافقتني الرأي في أن التعدد هو سبباً لا يُغفل من أسباب الطلاق المباشره التي تقع في بيت الزوجيه الأول ما أن يُفتضح أمر بيت الزوجيه الثاني وشوفوا دي لقد أصبح الطلاق سببا مباشرا للتعدد وكأن من حق المرأة طلب الطلاق في حال وزاج الرجل بأخرى ومن أعطاها هذا الحق لو أن الله أعطى هذا الحق للمرأة لما شرع التعدد أم أن المرأة قد أعطته لنفسها أما فيما عدا ذلك فيمكنني الآن القول أن حالات السرقه أصبحت أكثر عدداً أو أكثر شيوعاً من التعدد ... فهل ترى هنا علاقه بين الأمرين؟ أولم أقل المحرمات الشائعة؟ ألم أقل هذا؟ أوليست السرقة محرمة فقط لم أكن أعرف أنها شائعة كذلك أنا لا أرى غير ما ذكرت علاقة بين التعدد والطلاق ... فالطلاق لن يستسيغه أحد كبديل معقول للتعدد أبداً لذلك فلا أرى طائل من ربط الجمله بهذا الأسلوب و كأن النساء يستسغن الطلاق بديلاً عن التعدد ... بل أنه في حقيقة الأمر يأتي نتيجه للتعدد ليس بديلاً عنه رائعة للغاية تلك المسلمة الجديدة إذن فالطلاق يأتي نتيجة للتعدد يمكن قبول هذه المسلمة فقط إذا علمنا من أعطى الحق للمرأة في جعل طلب الطلاق نتيجة للتعدد هل هي منحة من الله لم نعرف بها من قبل أم أنه حق أعطته المرأة لنفسها؟ لماذا لا داعي لذكر باقي التفاصيل؟؟؟ عيــــــب يا أخي الفاضل لو كنت مكانك لكن أخبرتها عن ما لا تعرفهكنت لأخيبرها بأن التعدد تشريع إلهي حكيم جاء ليعطي للرجل الفرصه في أن يتدارك ما لم يجده في زواجه بدون أن يخسر هذا الزواج جاء ليعطي المرأه خياااار البقاء مع الرجل بدلاً من حتمية تركه لها في مقابل أن يجد من تنجب له مثلاً إن كانت هي لا تنجب أو أن يجد من تلبي إحتياجاته إن كانت هي غير قادره على ذلك لأي سبب من الأسباب أو أو أو و كنت لأخبرها أنه جاء ليميز ديننا عن غيره من الديانات الذي لا يعطي هذا الحق فتستحيل الحياه الى جحيم مطبق لا مناص منه هل تعتقد أنني في مثل تلك الحالات قد اعارض التعدد؟ هل تعتقد أنني غير قادره على الدفاع عن ديني وعقيدتي ؟ هل تعتقد أنها إن كانت حقاً ممن يريدون تشكيكنا في ديننا ثم قلت لها انت ذلك لم تكن هي نفسها لتفكر وتراجع نفسها وتتأمل عظمة هذا الدين و حقيقة أنه تنزيل العزيز الحكيم ؟ لو أنكي في موقفي لما استطعتي الرد عليها فهي لم تكن مناقشة إقناع وإنما هي حرب ضروس لترسيخ قواعد جديدة في أذهاننا تبدأ من الصفر وتنتهي إلى تحريم التعدد إعتمادا على نقاط الضعف البشري يمكن ذكر تفاصيل الحوار لكنني لا أعتقد أن ذكره سيكون لائقا في حضرة سيدة فاضلة مثلك أو مثل من يردن إلى المنتدى ولقد أشرت إلى هذا الحوار لأدلل على كيفية اللعب على العقول إنهم يبدأون بداية طبيعية لا شك فيها ثم يصلون إلى مسألة رفض قاطع لشرع الله وسنتحدث بالتفصيل عندما نأتي لقضية الختان مره أخرى أخي الفاضل إستشهادك هذا لا يفيد وجهة نظرك في شئ.... أتعرف لماذا؟لأنني لم أحرم التعدد .. ولست بصدد مناقشة تحريم الختان أو جواز الجتان و لا أؤيد التغاضي عن أشياء أكثر أهميه في سبيل تسليط الضوء على معارضة بعض حالات التعدد كل الحكايه أنها قضيه بحد ذاتها عرضها أحد الأعضاء للنقاش فتجاوبنا و جئنا نتجاذب أطراف الحديث ونحيك شتات النقاش لنحصل على حوار قد يفيد البعض وقد يسلط الضوء على بعض الأمور التي قد يغفل عنها البعض وقد يبرء ساحة البعض بأن يوضح رأيه بصوره أفضل للبعض الآخر لقد سقت هذا الأمر إليكم للتدليل على بشاعة الهجمة العلمانية والتي تهاجم كل ما هو عرضة للهوى والتسليم كما قلنا على مضض وليس للدلالة على قرب الأمور من بعضها ولكنني أردت أن أوضح أنني إذا دخلت بلدا وسرقت فيها فهذا ليس معناه أن كل من في هذه البلدة لصوص كذلك الأمر بالنسبة للتعدد يا أخي الفاضل أنا لم أناقش الغرب الآن ولو أنني إن ناقشته في ذلك لما إختلف كلامي مع من اناقشه عن ما أقوله هنا الآنلأنني لو فهمت كلامي كما أريد قوله لعرفت أنه دفاعاً عن الشريعه لكنه معارضة لسوء التعامل بها العيب ليس في التشريع أخي الفاضل بل في سوء تطبيقه لكن العلمانية رغم هذا تستخدم بعضنا ولو أنكي تطالعين في الصحف ما يكتبه أناس منا أو كانوا لأدركتي أن المسألة أكبر من كل هذا لذلك تجدينني مدافعا عن التشريع رغم أنني لا أنوي استخدامه فالمسألة أكبر من خلافي إجتماعي أو خلاف أيديولوجي إنما هو خلاف على البقاء بقاء الهوية وبقاء العقيدة وكلما وجدوا منا منفذا سارعوا للنفاذ عبر شيء آخر وصدقيني إن المسالة لا تتوقف عند التعدد مطلقا في الواقع إن ردك غزير للغاية وبودي لو قمت بالرد على كل كلمة فيه ولكن اعذريني هناك مشكلة كبيرة في جهازي ولا أدري ما السبب لكنني أكتفي بهذا فلا اعتقد أن هناك ما يمكن إضافته على ما قلناه وأتمنى أن يضيف الحوار إلى الموضوع لكنني أعود وأقول غن كل هذا لن يعود إلى شيء لأننا لسنا معنيين بالأمر فقط نحن نقول راينا الذي نعتقد وكل امريء بما كسب رهين الصديق وللجميع أرسين لوبين تم تعديل 23 سبتمبر 2007 بواسطة Arsen loben ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 24 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2007 توضيح متواضع .. طلب الطلاق لا يكون بسبب التعدّد كسبب مباشر .. طلب الطلاق يكون للضرر الذى ينال المرأه حين يتزوّج عليها زوجها بامرأه أخرى و يكون مطلوبا منها إثبات هذا الضرر قبل أن تمنحها المحكمه الطلاق استنادا على القاعده الشرعيه "لا ضرر ولا ضرار" .. وعلى أىّ حال الطلاق حق ممنوح للرجل بدون قيد و ممنوح للمرأه ببعض القيود كتقديم أسباب وجيهه -ومنها الضرر- لطلب الطلاق .. فالله سبحانه و تعالى هو من منح المرأه الحق فى طلب الطلاق أو الخلع إذا تعذّر لها الحصول على الطلاق .. و المرأه التى طلبت الخلع من زوجها لأسباب قد يرتئيها البعض تافهه و غير جدّيه لهدم البيت لم يراجعها فيها الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام ولم يشعرها بتفاهة الأمر لأن هناك أمور نفسيه و عاطفيه قد لا يستطيع الرجل تفهّم قدر تأثيرها على المرأه .. اللهم صلّ و سلّم و بارك على سيّدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان