sad14 بتاريخ: 28 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2007 أتاح الانقلاب الذي نفذته حماس ومكنها من السيطرة بشكل مطلق على الحكم في غزة رؤية الجانب أو الوجه الآخر للحركة التي تعد بشكل أو آخر امتدادا آيديولوجيا لجماعة الإخوان المسلمين عندما تكون في مقعد السلطة بعد سنوات طويلة ظلت فيها في المعارضة باستثناء أشهر أخيرة شاركت فيها فتح في الحكومة التي تفككت بعد الصدامات المسلحة التي وقعت في القطاع وانتهت بالواقع الحالي. وكما يحدث في أحيان كثيرة لأي تيار سياسي فان الجلوس في مقعد السلطة غير مقعد المعارضة بصرف النظر عن الآيديولوجية أو الخطاب السابق، وحماس كما أظهرت تجربة الأشهر الأخيرة لم تكن استثناء عن ذلك، بدليل ضيق الصدر الشديد الذي تتعامل به مع أي صوت معارض لها ومع أنصار منافستها حركة فتح في قطاع غزة. ولم تختلف شرطة الحركة التي يطلق عليها القوة التنفيذية والتي تحل تدريجيا مكان الشرطة وقوى الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية عن سابقتها كثيرا، وعلى العكس فقد مكنتها الظروف الجديدة المتمثلة في السيطرة شبه التامة على الأوضاع بدون منافسين حقيقيين من القيام بممارسات لم تحدث في السابق عندما كان توازن القوى لا يسمح بهذا الانفراد. وظهر ضيق الصدر الشديد في التعامل مع أي معارضين حتى لو كان من الصحافيين أو الإعلاميين الذين طالما استفادت من تغطياتهم الحركة، وتمثل ذلك في الصدامات المتكررة من المصورين والصحافيين لمنعهم من تغطية احداث معينة ومصادرة أفلام وصور واعتقال بعضهم أو حتى ضربهم وإطلاق النار لتفريقهم من قبل القوة التنفيذية. الجانب الآخر للصورة هو ترسيخ الوضع القائم وإحكام القبضة على مقاليد السلطة من خلال الاستبدال التدريجي للأجهزة الأمنية السابقة بأخرى موالية واستبعاد المناوئين من الأجهزة التي لها قدرات سيادية مثل القضاء والنيابة وتشكيل استخبارات وأجهزة أمن جديدة موثوق فيها. وهذا مفهوم أي سلطة جديدة تصعد الى مقعد الحكم تحتاج الى الامساك بمقاليد القوة بإحكام وترسيخ أمنها الذاتي في مواجهة منافسيها، لكن هذا ينطبق على حالات عادية في دول أو أنظمة سياسية تتعرض الى فترة تغيير أو هزات مفاجئة. اما في الحالة الفلسطينية فلا توجد فان هذا الأسلوب في ترسيخ السلطة من شأنه أن يفرق ولا يقرب على المدى الطويل، ويكرس الطلاق بين غزة المحكومة من حماس والضفة الغربية المحكومة من قبل السلطة التي تهيمن عليها حركة فتح بما يخلق واقعا يجعل الحديث عن دولة فلسطينية في المدى المنظور لا معنى له لان الطرف الآخر يستطيع أن يقول إنه لا يوجد أحد يمكن التفاوض معه على حل شامل ودائم الا إذا تم اختصار الأهداف الى كانتونات فلسطينية. كل المؤشرات تدل على ان الوضع الحالي قابل للبقاء لفترة طويلة، فلا يبدو ان هناك أي جهد حقيقي من اجل الوصول الى تسويات او حلول وسط بين غزة والضفة، أو الى العودة الى السلطة الموحدة على الجزءين الا اذا تمكن طرف من هزيمة الطرف الآخر بشكل نهائي، وهو امر صعب تحقيقه في الامد المنظور في ضوء حقائق الاوضاع على الأرض هل بعد هذا الجرم جرم http://palmoon.freeweb7.com/index4.php وهل الحقيقة تخفى http://palmoon.freeweb7.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 29 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2007 أتاح الانقلاب الذي نفذته حماس ومكنها من السيطرة بشكل مطلق على الحكم في غزة رؤية الجانب أو الوجه الآخر للحركة التي تعد بشكل أو آخر امتدادا آيديولوجيا لجماعة الإخوان المسلمين عندما تكون في مقعد السلطة بعد سنوات طويلة ظلت فيها في المعارضة باستثناء أشهر أخيرة شاركت فيها فتح في الحكومة التي تفككت بعد الصدامات المسلحة التي وقعت في القطاع وانتهت بالواقع الحالي. بداية غير موفقة أظهر الكاتب انحيازه دون مواربة فالانقلاب لا يكون من حكومة على نفسها بل ما كان يعد بليل من قبل الكولونيل الأمريكي دايتون والدول العربية المحيطة بفلسطين ورئاسة السلطة التي جردت الحكومة من كافة صلاحياتها .. والتناغم المذهل بين قوات سلطة اوسلو الديتونية وقوات الاحتلال الصهيوني ووضعت في مقار الرئاسة حكومة بديلة هي التي تتحكم في كافة الشؤون السيادية من خارجية وإعلام وشرطة ومخابرات وامن وبائي هذه اكتلة مجتمعة دبرت ودربت وسلحت واغتالت وأحرقت وعاثت في الأرض فسادا بشكل لم يشهده بلد في العالم وكانت النهاية .. أو قمة المؤامرة قد خطط لها لتكون بعد امتحانات الثانوية العامة مباشرة وإن كان التسخين والتحضير لها قد بدأ في التسارع قبل شهر من ساعة الصفر الرد على هذا المقال ينحصر في تقرير حماس http://www.palestine-info.info/ar/default....2frPnZWsVNjk%3d وكما يحدث في أحيان كثيرة لأي تيار سياسي فان الجلوس في مقعد السلطة غير مقعد المعارضة بصرف النظر عن الآيديولوجية أو الخطاب السابق، وحماس كما أظهرت تجربة الأشهر الأخيرة لم تكن استثناء عن ذلك، بدليل ضيق الصدر الشديد الذي تتعامل به مع أي صوت معارض لها ومع أنصار منافستها حركة فتح في قطاع غزة. صدقت في هذه فالسيطرة المطلقة لسلطة أوسلو على وسائل الإعلام والإعلاميين وحصارهم مخابراتيا بما يملك أمن عباس من مخابرات ووبائي من أفلام وتسجيلات تفضح الكثير من الإعلاميين وممارساتهم جعل منهم أتباع ذليلين ينفذون مؤامرات تمرس فيها العرفاتيون لعشرات السنين أوليسو قد بدأوا نضالهم بسرقة النصر في معركة الكرامة (21-03-1968) من أبطالها الحقيقيون من أشاوس الجيش الأردني فيما كان عرفات ولجنته المركزية يفرون إلى الجبال مع بدء الهجوم الصهيوني ومن يومها وهم يسرقون نضالات غيرهم في الجبهات الفلسطينية وينسبونها إلى أنفسهم واستمرأوا العمل الإعلامي فباتت نضالاتهم محصورة في مواخير بيروت ومطابعها مصطنعين البطولات الوهمية فيما كانت قياداتهم تفرض الإتاوات على التجار والحرفيين في لبنان وما الحاج اسماعيل إلا عينة واحدة من مئات الحالات التي طالت الاقتصاد اللبناني المسلم الذي رزح تحت نير الاستعمار العرفاتي حتى أن أهل صيدا (مسلمين سنة) استقبلوا قوات شارون بالترحاب (صيف 1982) فيما كان الحاج اسماعيل قائد قوات القسطل يفر تاركا مقاتليه نهبا للحيرة تتناوشهم قنابل صهيون ورشاشاته والحاج المطلق حول مستشفى حيفا في برج البراجنة إلى مرتعه الخاص حيث كنا د. عبد الله حسان يخدر له الممرضات والمريضات ليفض بكارتهن بنفسه ويجبرهن فيما بعد على ممارسة الرذيلة معه ومع من يدعوهم إلى ولائمه القذرة هذه نضالات عرفات وزبانيته في لبنان وقبلها في الأردن وبعدها في تونس والسودان وعدن واليمن ووووووووو فيما كان إعلامه وما يشتربها من ذمم يسبحون بحمد عرفات ليل نهار وما مونت كارلو ببعيدة عن مقتنيات عرفات الإعلامية .. يعين فيها من يشاء ويفصل من يغضب عليه عرفات هو من علم السعوديين أهمية الإعلام وشراء الصحف والصحافيين فكان من نتاجها بوق الدعاية المتعملق "الشرق الأوسط" وعشرات القنوات الفضائة المختصة بالفساد والإفساد الجانب الآخر للصورة هو ترسيخ الوضع القائم وإحكام القبضة على مقاليد السلطة من خلال الاستبدال التدريجي للأجهزة الأمنية السابقة بأخرى موالية واستبعاد المناوئين من الأجهزة التي لها قدرات سيادية مثل القضاء والنيابة وتشكيل استخبارات وأجهزة أمن جديدة موثوق فيها. شر البلية ما يضحك أفق يا هذا فروائح أجهزة عرفات/عباس دحلان/الرجوب/الطيراوي قد أزكمت انوف الناس في جنوب استراليا وانت تتبجح وتسبح بحمدها خزيتنا وفضحت حالك قدام الأجانب .. فمسلسلات الوثائق شغالة على ودنه في مؤتمرات صحافية لا يجرؤ أمثالك على الإشارة إليها الفضائح تشمل كل مناحي الحياة الفتحاوية والعربية والشرق أوسطية ووصلت إلى الباكستان يا رفيق .. وانت تريد عودة تلك الأجهزة من جديد!!!!!!!!!! والله عيب كل المؤشرات تدل على ان الوضع الحالي قابل للبقاء لفترة طويلة، فلا يبدو ان هناك أي جهد حقيقي من اجل الوصول الى تسويات او حلول وسط بين غزة والضفة، أو الى العودة الى السلطة الموحدة على الجزءين الا اذا تمكن طرف من هزيمة الطرف الآخر بشكل نهائي، وهو امر صعب تحقيقه في الامد المنظور في ضوء حقائق الاوضاع على الأرض أبشر التسويات تجري على قدم وساق لكن بين عباس/فياض كأذناب وأسيادهم من الصهاينة فقط فممنوع على هذه الزمرة وقد افتضحت أن ترجع إلى الوراء أبدا خليهم ينفعوك أما حماس فلا شأن لها فيما يجري فهم ليسوا فلسطينيين في عرف دايتون وكلابه ويجب سحقهم وسحق قطاع غزة الذي والاهم والمثال واضح بما يقوم به كلاب ععباس/ فياض في الضفة وما آخرها استعادة الضابط الصهيوني (برتبة رائد) من مجاهدي سرايا القدس وإعادته سالما غانما ليعود إلى ممارسة التنكيل والقتل في شعبنا حمل الفيديو من هنا http://www.BLOCKED95/view/x80VuB0 عيب والله بل حرام يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 30 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أغسطس 2007 الدجل الاعلامى من قبل كثير من الصحفيين بات واضحا وقد ظهر انحيازهم وعدم موضوعيتهم ومناصرة طرف دون اخر عبر المسيرة التى دعوا اليها بالامس فى غزة احتجاجا على الاعتداء على الصحفيين وتكميم الافواه وتقييد حرية الاعلام كما يقولون حيث ارادوا التركيز وتسليط الاضواء على غزة والتحريض على التنفيذية دعما للخونة برام الله الا انهم صعقوا وصدموا عندما فاجاتهم كتلة الصحفى الفلسطينى اصحاب الضمير الحقيقى برفع لواء الحقيقة عاليا خفاقا عبر لوائح وصور الواقع الذى اراد الدجالون تخبئته وقلب الحقائق وذلك من خلال رفع صور شهداء الاعلام والصحافة على يد المجرمين من عصابات فتح وميليشيات عباس امثال سليمان العشى ورداد وغيرهم بالاضافة الى بوسترات الاستنكار والشجب على منع اصدار وتوزيع صحيفتى الرسالة وفلسطين فى الضفة والتعتيم الاعلامى الواضح على ما يحدث فيها ودور الاعلاميين المخزى والمخجل بتواطئهم مع حكومة دايتون عبر اغلاق اعلامهم وعيونهم عن احداث الضفة فعندما سطع جزء من كشاف الحقيقة والواقع فى وجه هؤلاء وامامهم مباشرة سقط فى ايديهم ورفع القناع المزيف عن وجوههم وخاصة ان مسيرة الاعلام هذه سيراها العالم كله بحكم خصوصيتها فاعلنوا على وجه السرعة عن الغاء المسيرة ووقفها حيث توجهت الى مقر النقابة وفى حقيقة الامر انه لم يتم افشال المسيرة بحد ذاتها وانما تم افشال هذا الدجل الاعلامى والاهداف الخبيثة والحقيقية والتى ترمى الى التسويق لشياطين رام الله وعملائها من خلال تصدير واسقاط العيوب والمخازى والفساد والخيانة والاجرام المستشرى فى السلطة وفتح منذ 12 عاما والصاقها بحماس واجهزتها باستغلال الاعلام وتواطؤ كثير من الصحفيين عبر حجب الاجرام فى الضفة وتضخيم بعض الامور فى غزة ولقد كان هذا التصرف الحكيم والسلوك الذكى من قبل كتلة الصحفى اصحاب الضمير برفع رايات الحق لاظهار الباطل فى كل فلسطين كفيلا بسحق دجل الاقزام واهدافهم القذرة ورد كيدهم الى نحورهم فانسلوا هاربين منتظرين فرص اخرى للتامر والكيد وهذا ما جعل المالكى الواهم يدعى اليوم بعدم قانونية وسائل اعلام حماس للتغطية على فشل هدف اذنابعم ومسيرتهم ومن هنا نوجه التحية والمحبة لكتلة الصحفى الفلسطينى على موقفها وتفكيرها وقرارها السليم والحكيم والذى جاء فى وقته ومكانه وزمانه ونقول ان على الاخوة فى حركة حماس الاستفادة والتعلم من هذا الموقف بكيفية مواجهة شياطين الانس ومخططاتهم وافشال اهدافهم بطرق واساليب نخرج منها منتصرين امام الناس والاعلام دون حرج او مضاعفات بل ان هؤلاء الابالسة هم الذين سيختبئون ويصمتون وينسحبون بهدوء دون ضجيج او نباح. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sad14 بتاريخ: 8 سبتمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 سبتمبر 2007 عزيزي اسامة الكباريتي بالبداية صحيح أن لا يوجد حكومة تنقلب على نفسها , ولكن ايضاً لا يوجد حزب يهدد بحجب الثقة عن حكومة يترأسها وهنا اذكرك بتهديد محمود الزهار بحجب الثقة عن الحكومة التي تترأسها حركة حماس. ثانياً إن الأنقلاب لم يكن موجه ضد الحكومة التي ترأسها حماس بل موجه ضد الرئيس الذي يكلف رئيس الوزراء بتشكيل الحكومة فالسيطرة على مقر الرئاسة ووصفه ببيت الدعارة وبيت الفسوق والمرتدين ووصف الاقتتال بحرب الردة كما قال ريان وترك الشبان يعبثون بممتلكات الرئيس هو انقلاب على الرئاسة وخصوصاًَ في نظام حكم مختلط رئاسي شبه برلماني كالنظام الفلسطيني مممممممممم نسيت نظام حكمنا رئاسي برلماني تحت الاحتلال .:unsure: اما بالنسبة لدايتون يا صديقي فوجوده بالمنطقة ليس جديد وسبقه في ذلك ديفيد وولش الذي كان في المنطقة بنفس المنصب فلماذا لم نسمعكم تتحدثون عن وولش اما بالنسبة للصلاحيات فالخارجية يا صديقي معروف أنها من صلاحيات منظمة التحرير وبالعودة لقرار تشكيل السلطة من منظمة التحرير والواقع المعاش نجد أن السلطة ما هي الا سلطة حكم ذاتي لادارة الشئون الداخلية فيها وحتى الشئون الداخلية وادارتها مقسمة بين الرئاسة والحكومة اما عن الوثائق فيا صديقي الكل يتحداكم بالوثائق أنتم تخرجوا وثائق من صميم عمل اي جهاز امني فمتابعة مخازن السلاح في اي سلطة من مهام اي جهاز أمني وكلنا رأينا كيف كانت حماس سلطة في داخل سلطة فيما قبل الانتخابات وكيف قصفت اجهزة الشرطة قبل الانتخابات , وكيف قتلت فرقة مكافحة الأداب فتاة مع خطيبها قبل الانتخابات وكيف وكيف ولا ادرى ماذا اقول لك سوى حرام على بلابله الدوح ....... حلال لطير من كل جنس يا صديقي انتم ايضاً تتابعوا الآن كل شاردة وواردة ولكم من الفضائح ما يزكم الأنوف والاخلاقية اغلبها . بالنسبة للمقال المدرج المشاركة الثانية باختصار كل من ليس معكم هو ضدكم , وكفى تحريض على الصحافيين حتى لا تتكرر مآساة الصحفى الذي ضرب من محاضر في الجامعة الاسلامية بالامس او الصحافيين الذي يضربوا كل يوم في غزة راجع الرابط هذا من الحياة اللندينة http://www.daralhayat.com/arab_news/levant...591e/story.html هل بعد هذا الجرم جرم http://palmoon.freeweb7.com/index4.php وهل الحقيقة تخفى http://palmoon.freeweb7.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان