اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إهانة المصريون العاملون بالخارج..... ؟؟؟ ورأي المسؤولين الهزيل


Recommended Posts

أعزائي المحاورين والمحاورات

قرأت هذا الموضوع في صحيفة المصريون وحزنت حزنا شديدا

وأردت أن تبدوا تعليقاتكم على هذا الموضوع الشديد الحساسية

ولم لا يعذّب المصريون في الخارج أيضا ؟! ـ أ.د. حلمي محمد القاعود

أ.د. حلمي محمد القاعود : بتاريخ 29 - 8 - 200737849.jpg قيل إن وزارة الخارجية المصرية استدعت القائم بالأعمال في سفارة إحدى الدول العربية للاحتجاج على تعذيب اثنين من العمال المصريين بسكب ماء النار على جسديهما ، فضلا عن الضرب والإهانة ، والسبب كما قيل مخالفة قوانين الإقامة !

شكر الله سعي الوزارة والحكومة والشعب جميعا ، فقد قاموا بالواجب وزيادة ، من أجل عاملين بسيطين لا يمثلان أهمية للنظام البوليسي الفاشي الذي يحكمنا ويطعمنا ويسقينا ، ويسهر على راحتنا في البر والبحر والمنافي وأماكن الغربة والهجرة ، حتى بلاد الواق الواق ..! ماذا نريد أكثر من ذلك ؟ إننا طماعون وجشعون ، ولا يعجبنا العجب ولا الصيام في رجب..نبحث عن النكد بسن إبرة !

والأمر يا سادة ليس مجرد تعذيب اثنين من العمال المصريين ضاقت بهما السبل في بلدهما الذي يملك خيرا كثيرا ، فخرجا يبحثان عن المزيد في بلاد أخرى ، وكان أن تعرضا لما يتعرض له كل البشر من متاعب ومصاعب ؛ لم يسع الأخوة المضيفون إلى حلها بالتي هي أحسن ، ولكنهم انطلقوا من مقولة أن المصري لا قيمة له في وطنه ، وأن النظام البوليسي الفاشي في بلده يعذب الناس في أقسام الشرطة والسجون والمعتقلات حتى الموت ( احمدوا ربنا أن بقى العاملان على قيد الحياة ولم يموتا بماء النار !) ، ومن ثم فلا غضاضة أن يمارس الأشقاء العرب وغير العرب التعذيب أيضا اقتداء بالسنة الحميدة التي سنتها وزارة الداخلية المصرية العريقة ، وهي التعذيب حتى الموت ! أليست هي الرائدة والقائدة والشقيق الأكبر ؟

قبل شهور ، وفي هذا البلد نفسه تم ضرب دبلوماسي مصري وسحله وتمزيق ملابسه في احتفال رسمي وعلى رءوس الأشهاد ، ومع ذلك لم يحدث شيء ، فقد انتهى الأمر بأن الدبلوماسي غلطان هو والذين خلّفوه والشعب المصري كله ! ويجب على المصري حين يهان خارج بلاده أن يشكر الذين أهانوه وضربوه وسحلوه عملا بمبدأ : " ضربك شرف يا أفندينا "! ونحن كما رأى بعض الكتاب المصريين شعب من العبيد ، وزاد بعضهم إننا شعب لا يصلح إلا بالكرباج !

وقبل أيام تم الاعتداء على إمام مسجد في بريطانيا العظمى اسمه الشيخ محمد السلامونى ، وفقد بصره تقريبا نتيجة للعدوان ، ومع ذلك فقد كان أول من اهتم به السفارة السعودية في لندن ، وليست السفارة المصرية ، لدرجة أن أعلنت أنها ستعالجه على حساب المملكة ، وبعدها غار رئيس الوزراء المصري فقال : لا ، بل نحن الذين سنعالجه ! أرأيتم الشهامة ؟

وقبل ذلك اختفى السفير " إيهاب الشريف " في بغداد ، ولم يعثر على جثته حتى اليوم ، ووزارة الخارجية الموقرة كانت تعلم جيدا أن بغداد بلد الرشيد تفتقد الأمن والأمان ، ومع ذلك أرسلته وآخرين إلى هناك ، لأن المصري رخيص الثمن ولو كان دبلوماسيا ممثلا للسلطة الحاكمة ، بل لو كان أعلى من ذلك منصبا ومكانة !

وفى بلد عربي آخر حدث خلاف بين العاملين المصريين وصاحب العمل على الأجر ، فقامت قبيلتان بحرق الأخشاب والأدوات التي يستخدمها المصريون في أعمال المعمار ، وأطلق أفرادهما عليهم الرصاص فأصابوا العشرات وهرب المئات من البائسين المصريين إلى الحدود وإلى داخل البلد العربي المضياف !

وهذا البد العربي المضياف كريم لدرجة أنه يرحل ضيوفه المصريين وحدهم دون سابق إنذار إلى الحدود المصرية ، ولا مانع لديه أن يضعهم في القلابات التي تقذفهم هناك في العراء ، وهو يعلم أن الحكومة المصرية ستقدم له الشكر ، ثم تخرج وزيرة القوى العاملة لتنفى حدوث أي شيء بالمرة ، كما نفى مسئول في الخارجية المصرية أن ما حدث من إحراق لأخشاب المصريين وإطلاق النار عليهم غير صحيح ، وأنه لم يتم ترحيل غير عدد محدود جدا من المخالفين للإقامة !

وفي بلد عربي ثالث قبض على العشرات بسبب التهمة التقليدية ، وهي مخالفة قوانين الإقامة ، وحاول الضحايا الاتصال بالسادة الأشاوس والنشامى القائمين على أمر القنصليات أوالسفارة في البلد الشقيق ، ولكنهم أخفقوا أو فشلوا في الاتصال بأحدهم ، وحين اتصلوا ببرنامج تلفزيوني مصري اتصل بدوره بواحد من الأشاوس والنشامى الدبلوماسيين المصريين ، قال – لا فض فوه – إنهم لا يتبعون قنصليتي ! فطلب منه المذيع أن يتصل بزملائه في القنصلية المعنية ، ولكنه راوغ في الإجابة ، وقال كلاما نيئا لا يُؤكل ، ولا يُشبع ، والمذيع يرجوه ويستجديه ، ولكن صاحبنا ملتزم باختصاصاته التي لا يريد أن يتجاوزها !

وأينما يمّمت وجهك ؛ وجدت المصري في بلاد الله ، خلق الله ، مستضعفا ذليلا ، لا يسأل عنه أحد ولا يهتم به أحد ، وقد أدرك العالم ذلك فصار يمارس الاستضعاف والإذلال ضد المصري دون أن يخشى ملامة أو رد فعل باهت أو صاعق ، بل إن الغرباء حين يدخلون مصر يتصرفون وكأنهم أصحابها أو أكبر من أصحابها ، وما بالك بكلاب الأجانب التي تعقر المصريين دون أن يهتز لأصحابها جفن ؟ بل يجدون من المصريين من يدافع عنهم ، ويثنى عليهم ويمدحهم بمطولات غير شعرية نظير ما يطعمونه ؟

عشرات الحالات " بل مئات ، بل آلاف الحالات من العدوان على المصري البائس في الدول العربية الشقيقة ، والأجنبية غير الشقيقة ، ولا أحد يتحرك في الخارجية الموقرة " ولا وزارة العمل ، ولا التضامن الاجتماعي ( يعنى إيه تضامن اجتماعي ؟) .. والنتيجة أن المصري لا قيمة له ولا يحزنون !

رأيت في بعض البلاد العربية سفيرا عربيا لدولة عربية صغيرة لا تتجاوز مساحتها محافظة المنوفية ؛ يطارد المسئولين الذين يمثل حكومته لديهم من أجل عشرات العاملين من بلاده في هذه الدولة . هذا يريد أن ينتقل إلى المكان الفلاني ، وهذا يعاني من مديره ، وذاك في خصومة مع الكفيل ... مما اضطر المسئولين في هذا البلد أن يصدروا أوامرهم لبني وطنهم بعدم التعرض لهؤلاء العاملين ، وتحقيق الراحة لهم حتى لا تصدر منهم شكوى أو احتجاج !

إذا أردت في المقابل أن تبحث عما يفعله الدبلوماسيون المصريون في الخارج من أجل بني جلدتهم ، هالك موقفهم وسلوكهم ، وإن كنا نستثني أقلية ضئيلة من أولاد الناس ، فإن الأغلبية الساحقة لا يعنيها أمر المصريين ولا مشكلاتهم . إن الذي يعنيهم هو أمر التسوّق ، وتوفير أكبر قدر من العملة الصعبة ، وإرضاء أهل البلد الذي يمثلون مصر لديه حتى يرضوا عنهم ، ويكتبوا إلى الخارجية المصرية للتمديد لهم ، والاستمرار في مهمتهم الدبلوماسية !

لقد رأيت بنفسي من يهرول وراء المسئولين في بعض البلاد العربية في بعض المناسبات بما لا يتفق ووقار المنصب وأهمية البلد الذي يمثله ويتكون اسمه من ثلاثة حروف أولها ميم وآخرها راء ووسطها صاد .. وللأسف فقد انتقل المذكور إلى القاهرة ليكون مساعدا لوزير الخارجية بعد التمديد له طبعا ، حتى أحيل على التقاعد ، وصار خبيرا في الفضائيات ويتحدث في الأحداث الجارية والواقفة !!

لن أتكلم عن اهتمام بعضهم بكتابة التقارير الأمنية عن العاملين في الخارج ، وخاصة من يعملون في المجالات الفكرية والثقافية والتعليمية ، وإرسالها إلى القاهرة ، ورحم الله بعض من عرفت من خيرة علمائنا الذين ألغيت عقودهم وعادوا إلى الوطن التعيس في خلال أربع وعشرين ساعة ، وسألنا عن الأسباب فلم يعطنا أحد إجابة شافية ، ولكن الدلائل كانت تشير إلى هذه التقارير اللعينة !!!

إن السفارات والقنصليات المصرية في الخارج ، ترى أن مهمتها تهيئة الزيارات الرسمية للمسئولين وتوفير سبل الراحة لهم من أجل الاستمرار في بعثاتهم ، أما المواطنون الغلابة الذين يكدحون من أجل دراهم قليلة ، فهؤلاء غير مرغوب فيهم وفي حل مشكلاتهم ، ولعلنا نذكر ذلك السفير الذي أغلق بالسلاسل بوابة السفارة في بغداد أيام كان العراق يرسل النعوش الطائرة إلى مطار القاهرة دون أن يدرى أحد ما يجرى للمصريين هناك مما اضطر رئيس الدولة إلى استدعائه وإعفائه من منصبه!

هل العيب في أهل الخارج أم في الحكومة المصرية أم الشعب المصري ؟

أرى العيب في الشعب المصري ، فقد سمح لنفسه أن يكون عبدا لحكامه ، ورضي لنفسه الدنية ،وصفق لجلاديه ، بل دافع عنهم ، وهاهم كتاب لاظوغلى على سبيل المثال ، يقدمون وصلات ردح وهجاء لمن يتكلمون عن التعذيب الذي يفضى إلى الموت ، ويرون أن في ذلك إهدارا لهيبة الشرطة ، ويفضلون هذه الهيبة على إهدار حياة الناس في الأقسام والمعتقلات ..

لقد صار الإنسان المصري رخيصا بفعل يده ، وليس بفعل الآخرين ، صحيح أنه تعرض للقهر سنوات طويلة ، وعومل بوحشية غير مسبوقة في التاريخ ، وهو الشعب الوحيد في العالم الذي تحكمه الطوارئ أكثر من نصف قرن ،ويعيش التمييز العنصري والطبقي في أبشع صوره وخاصة في العقود الأخيرة ، ولكن هذا لا يعفيه من المقاومة ، التي تقوم على الرفض لعبادة الفراعنة من دون الله ، والفرعون يبدأ من رئيس العمل والمدير حتى الخفير والوزير، والرفض للنفاق الرخيص ، والرفض للفساد ، والرفض لشهادة الزور في الانتخابات والاستفتاءات ، والرفض لمقولة : من يتزوج أمنا نقول له يا أبتاه ..

وحتى ذلك الحين نقول : لم لا يعذب المصريون في الخارج أيضا ؟

ولا حول ولا قوة إ لا بالله العلى العظيم !

يا مصر يا عظيمة أين رجالك الشرفاء الحريصين على أبنائك وسمعة مصر الشامخة

يارب لاتسلط علينا من لا يخافك ولا يرحمنا ....... حسبنا الله ونعم الوكيل

:wub: wst:: :o

أبو أحمد الأسكندراني

رابط هذا التعليق
شارك

اخي الحبيب ابو احمد.....الي جانب ماحدث مع المصريين في الكويت.....هناك مايحدث ايضا في ليبيا.....

لي صديق اخوه يعمل في شركة متعددة الجنسيات بدبي و هو يعمل حاليا في ليبيا.....و هو مهندس مدني و حاصل علي الماجيستير......و يحكي التجاوزات التي تصدر من العمال الليبيين من السب و الاهانات التي تمس الوالدين....

فأين السفارات و القنصليات المصرية....و هذا الصديق مصدر موثوق للغاية....و هناك من التجاوزات ماتحدث للغير المصريين ايضا...

و من حقنا ان نتسائل.....ماذا يحدث لاخواننا في الخارج؟؟؟؟؟؟؟

تحياتي...

الطيار المصري

معين الدمع لن يبقى معينا .... فمن اي المصائب تدمعينا

زمان هون الاحرار منا .... فديتِ وحكم الانذال فينا

ملأنا البر من قتلى كرام .... على غير الاهانةِ صابرينا

كأنهمُ اتوا سوق المنايا .... فصاروا ينظرونَ وينتقونا

لو ان الدهر يعرفُ حقَ قومٍ .... لقبل منهم اليدَ والجبينا

عرفنا الدهرَ في حاليهِ .... حتى تعودناهُ ما شدا ولينا

فما رد الرثاء لنا قتيلا .... ولا فك الرجاء لنا سجينا

سنبحث عن شهيد في قماطٍ .... نبايعه امير المؤمنينا

ونحمله على هام الرزايا .... لدهرٍ نشتهيهِ ويشتهينا

فأن الحق مشتاق الى ان .... يرى بعض الجبابر ساجدينا

رابط هذا التعليق
شارك

يا اخواني لماذا زادت سلبية الحكومة المصرية إلى هذا الحد نحن نتسائل ونتعجب وزادت الإهانات من كل الدول على المصريين سواء الدول العربية اللي بيقولوا عليها الشقيقة أو الدول الأجنبية وهذا لم يكن من قبل وكان هناك احترام للشخصية المصرية ... فماذا حدث لنا؟ ولماذا كل هذه السلبيات؟

8.gif

رابط هذا التعليق
شارك

يا اخواني لماذا زادت سلبية الحكومة المصرية إلى هذا الحد نحن نتسائل ونتعجب وزادت الإهانات من كل الدول على المصريين سواء الدول العربية اللي بيقولوا عليها الشقيقة أو الدول الأجنبية وهذا لم يكن من قبل وكان هناك احترام للشخصية المصرية ... فماذا حدث لنا؟ ولماذا كل هذه السلبيات؟

الامر ابسط مما تتحدثون عنه

يا جماعة اذا كان المصريين هانوا على بلادهم فهل تتوقعون إلا نهون على الغرباء

يا اخواننا رحم الله من كان يحمى المصريين ولا يستطيع اى فرد سواء من الدول الصديقة او الشقيقة ( وعجبانى الشقيقة ديت ) ان يجرؤ على اهانة اى مصرى مهما كان كبير او صغير

رابط هذا التعليق
شارك

حسبي الله ونعم الوكيل

بس على فكره يا جماعة برضو بعض المصريين المغتربين بيشوهو صورتنا خالص وبيدو فكره وحشة عن المصريين

صح؟

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله ... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم

مصرية وأفتخر واللي مش عاجبو ينتحر

white rose

رابط هذا التعليق
شارك

اخي الحبيب ابو احمد.....الي جانب ماحدث مع المصريين في الكويت.....هناك مايحدث ايضا في ليبيا.....

مهندس مدني و حاصل علي الماجيستير......و يحكي التجاوزات التي تصدر من العمال الليبيين من السب

و الاهانات التي تمس الوالدين....

فأين السفارات و القنصليات المصرية....و هذا الصديق مصدر موثوق للغاية....

و من حقنا ان نتسائل.....ماذا يحدث لاخواننا في الخارج؟؟؟؟؟؟؟

تحياتي...

الطيار المصري

ياسبحان الله حتى ليبيا التي كانت بالأمس مُحاطه بحصار أقتصادي وكان ملجأهم الوحيد هو مصر

من خروج أو دخول بلدهم وبعد محاولات كبيره هنا وهناك على مستوى الدول الكبرى

نجح حسني مبارك من أن يسمح بمرور الغذاء لليبيا من مصر فقط يعني معنى الكلام ..........

.............................................................................................................................

ولن أقول غير ذلك

الغريب مفيش دوله عربيه مصر تعمل معها أحلى واجب إلا وبعد كده تنقلب عليها

ده حتى السودان عملتها

دحنا بقينا ملطشه لكل من هب ودب

وعلى فكره هذه السلبيه في القنصليات والسفارات المصريه يظهر أنها سياسة حكومتنا الرشيده

لأن نفس المشاكل موجوده في أوروبا أي مشكله يتعرض لها مصري تجد السفاره تتهرب منك

بسبب أو بأخر ودائماً ما يطلع العيب من المواطن المصري ده على حد قول ورأي السفارات المصريه بالخارج

السؤال الذي يفرض نفسه علينا جميعاً ... ما هو دور السفارات المصريه في الخارج مع المواطنين المصريين أعدائها

لماذا لايكتب في الصفحات الأخيره من البسبور { جواز السفر } تعليمات تبين متى اللجوء للسفاره أو القنصليه

وأي مصري يتعدى هذه الشروط يأخد بالجزمه { أعتذر عن سوء التعبير }

كفايه بقى تعبنا أهانات بره وجوه حرام بلاش أن تحترمونا كمواطنين أحترمونا كبنأدمين دي القطط بتحترم في الخارج

أكثر مما نُحترم نحن في الداخل

لم يعد لدي شيء أقوله بعد أن راح الأمل في الصلاح ولم ولن يكون هناك صلاح أملنا الوحيد في الله عز وجل

فهيا بنا نرفع أيدينا وندعوا الله سبحانه وتعالى أن يغير ما بأنفسنا لأننا فشلنا أن نغير أنفسنا

فكيف ننادي أن يتغير الأخر

أخر كلامي لاحول ولاقوة ألا بالله العلي العظيم

وإن لله وإن أليه راجِعون

أخوكم m_alaaelden

تم تعديل بواسطة m_alaaelden

ramadan-4.gif

AA.gif

4038bd765d.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...