الطفشان بتاريخ: 30 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 ديسمبر 2002 كنا نتكلم في موضوع اخر و عرض لنا هذا الموضوع القران اباح للرجال المسلمين الزواج من نساء اهل الكتاب بالاتفاق و معلوم انهم اليهود و النصارى و اضيف لهم المجوس بعد فتح فارس، على خلاف، هل هو نفس الحكم في كل شئ، ام في الجزية فقط، دون الذبائح و الزواج و الزواج من يهودية جائز بلا خلاف يذكر و لكن موضوع الزواج من المسيحيات حدث فيه خلاف، فروي عن الكثير من الصحابة اباحته، و عن القلة عدم اباحته، مثل عبد الله بن عمر فالسؤال هنا هو: هل الزواج من مسيحيات اليوم جائز؟ ام انه لا يجوز، لانهم يعتقدون الوهية عيسى؟ طبعا نحن لا نتكلم في الافضلية، الكلام في جواز او منع الزواج من من يعتقدون ان المسيح هو الله الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 30 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 ديسمبر 2002 و هذه اقتباسات من مداخلات سابقة في الموضوع المسلم المتزوج من كتابية إذا أقرها على معتقدها الباطل فينبغى أن يراجع دينه ابو حنيفة و مالك و الشافعي اجازوا نكاح اليهودية و النصرانية و ان تبقى على دينها، اتباعا لنص القران (و المحصنات من الذين اوتوا الكتاب) و فعله الصحابة: عمر بن الخطاب، علي بن ابي طالب، طلحة، جابر، سعد بن ابي وقاص، حذيفة بن اليمان، عثمان، معاوية عثمان ابن عفان الخليفة الثالث تزوج من نائلة بنت الفرافصة و هي نصرانية و حذيفة بن اليمان تزوج يهودية و مجوسية (على اعتبار انهم يعاملون معاملة اهل الكتاب/ كما فعله عمر بن الخطاب و علي بن ابي طالب) و معاوية بن ابي سفيان تزوج ميسون بنت بحدل و هي نصرانية و بقيت على دينها، و هي ام يزيد الذي ولي الخلافة بعده و هذه النقول من مصنف ابن ابي شيبة، و كلها عن صحابة او تابعين: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إدْرِيسَ عَنْ الصَّلْتِ بْنِ بَهْرَامَ عَنْ شَقِيقٍ قَالَ : تَزَوَّجَ حُذَيْفَةُ يَهُودِيَّةً فَكَتَبَ إلَيْهِ عُمَرُ أَنْ خَلِّ سَبِيلَهَا ، فَكَتَبَ إلَيْهِ : إنْ كَانَتْ حَرَامًا خَلَّيْت سَبِيلَهَا ، فَكَتَبَ إلَيْهِ : إنِّي لَا أَزْعُمُ أَنَّهَا حَرَامٌ وَلَكِنِّي أَخَافُ أَنْ تُعَاطُوا الْمُومِسَاتِ مِنْهُنَّ ثِنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ هُبَيْرَةَ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ : تَزَوَّجَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَهُودِيَّةً. حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ هُبَيْرَةَ أَنَّ طَلْحَةَ تَزَوَّجَ نَصْرَانِيَّةً. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ عَنْ أَشْعَثَ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ : " شَهِدْنَا الْقَادِسِيَّةَ مَعَ سَعْدٍ وَنَحْنُ يَوْمَئِذٍ لَا نَجِدُ سَبِيلًا إلَى الْمُسْلِمَاتِ وَتَزَوَّجْنَا الْيَهُودِيَّاتِ وَالنَّصْرَانِيَّات فَمِنَّا مَنْ طَلَّقَ وَمِنَّا مَنْ أَمْسَكَ . حَدَّثَنَا ابْنُ إدْرِيسَ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ الْحَكَمِ عَنْ جَارٍ لِحُذَيْفَةَ عَنْ حُذَيْفَةَ أَنَّهُ نَكَحَ يَهُودِيَّةً وَعِنْدَهُ عَرَبِيَّتَانِ . حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ : لَا بَأْسَ بِنِكَاحِ النَّصْرَانِيَّةِ . الم يخطر في بال هؤلاء ما قلته ان اقرارها على دينها فيه شئ؟ هل يجوز الزواج من أي كتابية ؟ ... بمعنى هل يجوز الزواج من المسيحية التي تقول أن المسيح إبن الله ؟ .. أو أن الله ثالث ثلاثة ؟ أو أن الله هو المسيح بن مريم ؟ و هل كل المسيحيين في هذا الزمان يقولون ذلك ...أي هل كلهم يقولون أن المسيح - أستغفر الله - إبن الله .. أو أن الله - و العياذ بالله - ثالث ثلاثة ... أو أن الله - حاشى لله - هو المسيح بن مريم ... الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 30 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 ديسمبر 2002 أخي العزيز الطفشان سامحك الله . :? فتحت موضوعا كنت لا أتمنى أن يفتح لأنني واثق أننا لن نصل الى شيء من خلاله , لن نصل الا الى عداوة و تباغض و لغط كثير و جدال و مراء نسأل الله العافية . بالله عليك .. بالله عليك .. أغلق الموضوع . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mhesham بتاريخ: 30 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 ديسمبر 2002 نعم يجوز. لأن الانحراف فى العقيدة كان موجودا قبل الاسلام و أثناء نزول القرآن و بعده و نزلت آية (... و المحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ... ) لا تفرق و لا تحد الإباحة. و لا تريل عنهم وصف ( أهل الكتاب). بل إن المولى عز و جل يخاطبهم و يفند مزاعمهم فى ألوهية المسيح عليه السلام و يبتدأ الخطاب هكذا ( يا أهل الكتاب لا تغلوا فى دينكم و لا تقولوا على الله إلا الحق , إنما المسيح عيسى بن مريم رسول الله .... ) الآية. يعنى ما زال يناديهم بأهل الكتاب و هو سبحانه يتعرض لهذا الأمر. " و لتكن منكم أمة يدعون إلى الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و أولئك هم المفلحون " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 31 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 ديسمبر 2002 فتحت موضوعا كنت لا أتمنى أن يفتح لأنني واثق أننا لن نصل الى شيء من خلاله , لن نصل الا الى عداوة و تباغض و لغط كثير و جدال و مراء نسأل الله العافية .بالله عليك .. بالله عليك .. أغلق الموضوع اذا كنت تقصد اننا سنجادل المسيحيين فهذا ليس قصدي ابدا فالكلام ليس عن الجدل في هل المسيح هو الله او لأ، هذا امر مفروغ منه: المسيحي يعتقد ذلك، و المسلم لا يعتقده، و الامر منتهي الموضوع دة للمسلمين فقط، يعني داخلي بحت، و بالتحديد فقهي هل يجوز ان يتزوج الرجل المسلم من مسيحية اليوم ام لا؟ الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 31 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 ديسمبر 2002 اتفق مع الاخ م هشام يجوز، حتى و هم يعتقدون خلاف عقيدتنا في المسيح و في الله و ما زالوا اهل كتاب بهذا الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Atticus بتاريخ: 3 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2003 وانا اتفق معكما انتما الاثنان انه يجوز واضيف انه يجب احترام رغبه الزوجه المسيحيه في ممارسه شعائر دينها وعدم منعها عنها. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 3 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2003 ضوابط الزواج من نساء أهل الكتاب عنوان الفتوى 24 / May / 2001 تاريخ الفتوى 24 / May / 2001 تاريخ الإجابة النكاح والخطبة موضوع الفتوى هل يجوز الزواج من المسيحية ،فقد سمعناأنه يجوز الزواج من أهل الكتاب؟ نص السؤال لجنة تحرير الفتوى بالموقع اسم المفتي بسم الله،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله،وبعد: الزواج من أهل الكتاب مباح شرعًا بشروط ،ومع كون الزواج مباحًا ،لكنه مكروه ،وخاصة في البلاد الغربية ،خشية تأثر المسلم بزوجته ،ولكن لانستطيع التحريم ،ولو ادعى البعض أن أهل الكتاب اليوم غير أهل الكتاب قديمًا. ويباح الزواج من المسيحية خاصة ،وقد منع كثير من الفقهاء المعاصرين الزواج من اليهودية الإسرائيلية خاصة . وفي شروط النكاح من أهل الكتاب يقول الدكتور القرضاوي: يجوز الزواج من الكتابية بشروط : أولها: أن يستوثق من كتابيتها فقد تكون مسيحية اسمًا؛ ولكنها ملحدة حقيقة أو بهائية أو نحو ذلك. الشرط الثاني: أن تكون محصنة أي عفيفة لا تبيع جسدها لمن يريد، أو على الأقل تكون تائبة مما وقعت فيه من أخطاء. الشرط الثالث: ألا تكون من قوم معادين للمسلمين كاليهودية في عصرنا. الشرط الرابع: ألا يكون في ذلك مضرة على الزوج أو على أولاده منها أو على بنات المسلمين كأن تكون الجالية الإسلامية محدودة العدد فإذا تزوج غير مسلمة كسدت سوق مسلمة مقابلها. بهذه الشروط الأربعة يجوز التزوج من الكتابيات. وأما غير الكتابيات فلا يجوز الزواج منهن لقوله تعالى (ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن) أي الوثنيات وأولى منهن بالمنع الملحدات اللاتي لا يؤمن بالله ولا برسله ولا بالآخرة.انتهى سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 3 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2003 تكملة الفتوى ... ويقول الدكتور أحمد الشرباصي الأستاذ بجامعة الازهر رحمه الله: يقول الله ـ تبارك وتعالى ـ في الآية الخامسة من سورة المائدة: (الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ، وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ، وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ، مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ، وَمَنْ يَكْفُرْ بِالإيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي اْلآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (الآية:5). ويُستفاد من هذه الآية أنه يُباح للمسلم الزواج من نساء أهل الكتاب ما دامت المرأة صالحة لذلك. وحكمة إباحة الزواج للمسلم من الكتابية غير المسلمة هي إتاحة الفرص لحسن المخالطة والمعاشرة، ومن وراء ذلك يمكن لغير المسلمة أن تطلع بإرادتها واختيارها على ما في الإسلام من تعاليمَ كريمةٍ ومبادئَ سليمةٍ. ومع أن زواج المسلم من المرأة الكتابية.. مُباح وحلال؛ فإن هذا الزواج مكروه، لأن اختلاف الدِّينِ يؤدي في كثير من الأحيان إلى الخلاف والجدال والشقاق، وقد تؤثر الزوجة الكتابية في زوجها بجمالها أو احتيالها، فيترك دينه، ويدخل في دينها مرتدًّا والعياذ بالله، أو يهادن أهل دينها، وفي ذلك من الضرر ما فيه، وكذلك قد تؤثر الزوجة غير المسلمة في أولادها، فَيَميلون إلى دينها، وذلك شرٌّ مستطير. ويجب أن نفرق هنا بين الكتابية والمشركة، فالكتابية مَن لها دين سماوي نزل في أصله من عند الله ـ عز وجل ـ وإن حدث فيه تحريف منهم بعد ذلك، وأما المشركة فهي التي لادين لها، ولذلك فرق القرآن الكريم بين أهل الكتاب والمشركين، فقال في أول سورة البينةلَمْ يَكُنْ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ)0 فقد عطف المشركين على أهل الكتاب، فكأنهما صِنفانِ لا صنف واحد، لأن ظاهر العطف بالواو بين أهل الكتاب والمشركين يقتضي المغايرة، فهؤلاء غير أولئك. ولذلك قال بعض العلماء في الإفتاء: "ذهب بعض السلف إلى أنه لا يجوز للمسلم أن يتزوج بغير المسلمة مطلقًا، ولكن الجمهور من السلف والخلف على حِلِّ الزواج بالكتابية، وحُرْمَةِ الزواج بالمشركة... وأحل بعضهم المجوسية أيضًا، ويريدون بالمشركة الوثنية مطلقًا، بل عَدُّوا جميع الناس وَثَنِيِّينَ ما عدا اليهود والنصارى، ومن الناس من قال إنهم من المشركين، ولكن التحقيق أنهم لا يطلق عليهم لقب المشركين، لأن القرآن عندما يذكر أهل الأديان يَعُدُّ المشركين أو الذين أشركوا صنفًا، وأهل الكتاب صنفًا آخر، يعطف أحدهما على الآخر، والعطف يقتضي المغايرة كما هو مقرر". وليس هناك فرق في هذا الحكم بين أهل الكتاب في الزمن القديم، وأهل الكتاب في الزمن الحديث، فالكل أبناء دين واحد، فليس هناك مانع شرعي يلزم المسلم بعدم الزواج من نساء أهل الكتاب الآن، ولكن ينبغي للمسلمين أن لا يسيئوا استغلال هذا الحكم، فيقبلوا على التزوج من نساء أهل الكتاب، فيصبحوا بذلك عُرضة للتأثر بأحوالهم وعاداتهم وتقاليدهم وشعائرهم ومعتقداتهم، وخاصة في البلاد التي يكون فيها المسلمون أقلية. ولا يليق بالمسلمين أن يتجهوا إلى الزواج من نساء أهل الكتاب ويتركوا بنات المسلمين، وإذا تعوَّدَ المسلمون التزوج من نساء أهل الكتاب، فماذا يكون المصير لبنات المسلمين؟ أيبقينَ بلا زواج ولا رهبانية في الإسلام؟ أم يقترفْنَ الفاحشة وهذا أمرٌ حرام؟ أم يتزوجن من غير المسلمين وهذا أمر لا يبيحه الإسلام بحالٍ من الأحوال؟ فليتذكر المسلمون ذلك جيدًا والله الهادي إلى سواء السبيل. والله أعلم http://www.islamonline.net/fatwa/arabic/Fa...?hFatwaID=37008 سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 4 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2003 تمام يعني الفتاوى تؤيد ان الجواز من مسيحيات اليوم حلال و لا نختلف في الكراهة، لان هناك اطفال حتتربى و قد تتأثر، الخ الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2003 بسم الله الرحمن الرحيم الإجازة كانت من القرآن .. وزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من مارية القبطية وهي أم ولده إبراهيم .. ومن يهودية لا اذكر اسمها الآن .. وقد بقيت كلاهما على دينها .. اما الكراهة فهي في محلها .. وطبعا هنا تزداد الكراهة في حالة كون الرجل يعيش في بلاد غير إسلامية .. أي أن الوسط في الأصل صعب .. فتزداد صعوبته من ناحية تربية الأطفال .. وتأثير الأم المعروف في تلك التربية حيث لا توازنها مؤثرات المحيط لو كان في غالبه من المسلمين .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 5 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يناير 2003 بسم الله الرحمن الرحيمالإجازة كانت من القرآن .. وزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من مارية القبطية وهي أم ولده إبراهيم .. أما "صفية بنت حيي" عقيلة بني النضير (من اليهود) فقد أسلمت وحسن إسلامها.. اما الكراهة فهي في محلها .. وطبعا هنا تزداد الكراهة في حالة كون الرجل يعيش في بلاد غير إسلامية .. أي أن الوسط في الأصل صعب .. فتزداد صعوبته من ناحية تربية الأطفال .. وتأثير الأم المعروف في تلك التربية حيث لا توازنها مؤثرات المحيط لو كان في غالبه من المسلمين .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 5 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يناير 2003 السبب من ايراد الموضوع هو رأي اسمعه كثيرا من مسلمين هنا و في مصر ايضا و هو ان مسيحيو اليوم (كلهم) ليسوا اهل كتاب، لانهم يعتقدون الوهية عيسى، و لا يجوز اكل ذبائحهم و لا الزواج من نساءهم و هذا الرأي ليس حديث، بل هو رأي عبد الله بن عمر من الصحابة ايضا، و لكن اكثر الصحابة خالفوه عليه الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان