الأفوكاتو بتاريخ: 31 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 ديسمبر 2002 نشر هذا الخبر معظم وكالات الأنباء العالمية, و لم أستغرب أن يرشح هذا الشخص نفسه لرئاسة أمريكا, فالتأييد الصهيونى كفيل بإنجاحه فى الإنتخابات, و لكن صديق أمريكى صرح لى أن هذا لن يحدث, حيث أن الأغلبية الصامتة من الشعب الأمريكى لن تكون صامتة إذا حدث هذا الترشيح, و اليكم الخبر:( من ال بى بى سى ) أعلن السيناتور الأمريكي جو ليبرمان انه من المحتمل أن يخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2004 . وقال ليبرمان، في إسرائيل في ختام جولة قام بها في عدد من دول الشرق الأوسط إنه سيتخذ قرارا بهذا الشأن في منتصف الشهر القادم. ويعد ليبرمان أول يهودي أمريكي يرشح نفسه لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الأمريكية عام 2000. وقد قفز ليبرمان إلى رأس قائمة المرشحين الديمقراطيين للرئاسة في الانتخابات المقبلة بعد أن أعلن المرشح الأول، وهو نائب الرئيس السابق آل جور، الذي خسر في انتخابات عام 2000 أمام جورج بوش الابن بفارق ضئيل جدا من الأصوات، عزمه عدم ترشيح نفسه عن الديمقراطيين في الانتخابات المقبلة. جور وليبرمان: خسرا بفارق ضئيلوكان ليبرمان قد وصل إلى إسرائيل بعد جولة في دول الخليج، وقال للتلفزيون الإسرائيلي إنه يأمل في تلافي توجيه ضربة عسكرية إلى العراق، وأعرب عن ثقته في أن القوات الأمريكية ستكون على استعداد في حالة عدم إمكان تلافي حدوث هذه الضربة. وأثناء زيارته لقطر يوم الخميس، كان ليبرمان قد دعا الرئيس بوش، إلى الكشف عما لديه من أدلة تثبت حيازة العراق أسلحة دمار شامل، للشعب الأمريكي والعالم وليس فقط لمفتشي الأمم المتحدة. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2003 بسم الله الرحمن الرحيم في نظري انه لا فرق .. بل إنهم وهم وراء أقنعة وأصنام ينصبوها في مراكز صنع القرار يحصلون على ما يريدون واكثر .. الكلفة الحقيقية لإسرائيل بالنسبة الى الشعب الأميركي الكاتب: نصير عاروري أستاذ العلوم السياسية في جامعة دارتموث – ماساتشوستس المصدر: الحياة 19/12/2002 من المؤشرات الأكثر وضوحاً إلى العلاقة الخاصة/التحالف الاستراتيجي بين أميركا و"إسرائيل" هو الحجم الهائل للمساعدات الاقتصادية والعسكرية التي تقدمها الحكومة الاميركية للدولة العبرية منذ تأسيسها في فلسطين قبل أكثر من نصف قرن. كما كانت المساعدات الخارجية الاميركية لإسرائيل الأداة الأساسية للتعبير عن دعم سياساتها التي كان الكثير منها في تعارض مع الاجماع العالمي والقواعد المقبولة للقانون الدولي الانساني. وبلغت المساعدات الاميركية لإسرائيل منذ 1949 ما مجموعه 81.38 بليون دولار، وهو رقم لا يتضمن ضمانات القروض التي تبلغ قيمتها 10 بلايين دولار، أو الكم المجهول من (المساعدات الجانبية)، بالاضافة إلى أموال جرت العادة أن تُستثنى من الحساب. كما أن هذا الرقم لا يتضمن الأموال التي تحصل عليها إسرائيل سنوياً من مشاريع ومصادر مختلفة في الولايات المتحدة. وفي العام الماضي، قدّر (تقرير واشنطن حول شؤون الشرق الأوسط) إجمالي المساعدات إلى نهاية السنة المالية 2000 بـ91,82 بليون دولار. وأفاد تقرير أبحاث اُعدّ للكونغرس أنه (يُقدّر أن "إسرائيل" تتلقى حوالي بليون دولار سنوياً عبر مؤسسات خيرية [(يونايتد جويش أبيل) وأموال قابلة للاقتطاع من الضريبة]، ومبلغاً مماثلاً عبر قروض تجارية قصيرة الأمد وبعيدة الأمد، وحوالي 500 مليون دولار أو أكثر من أرباح سندات "إسرائيل"). بل إن الحجم الكلي للمساعدات يفوق ذلك إذا أخذ المرء بالاعتبار الفوائد التي كان على الولايات المتحدة أن تدفعها لتسديد هذه الأموال لإسرائيل. وتبعاً لذلك، قدّر ريتشارد كرتيس، محرر (تقرير واشنطن حول شؤون الشرق الأوسط) الكلفة التي يتحملها دافع الضرائب بـ134.8 بليون دولار، من دون حساب معدل التضخم. وأضاف كرتيس أن المساعدات الأميركية لإسرائيل التي يبلغ عدد سكانها 5,8 مليون يفوق حجم المساعدات المقدمة إلى كل بلدان أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وكل بلدان أميركا اللاتينية، وكل بلدان منطقة الكاريبي مجتمعة، التي يبلغ العدد الكلي لسكانها 1054 مليون شخص. وكانت "إسرائيل"، منذ 1976، أكبر متلقٍ سنوي للمساعدات الخارجية الأميركية، وكانت أكبر متلق على أساس تراكمي، حسب (تقرير خدمة أبحاث الكونغرس) في تشرين الثاني (نوفمبر) 2001 الذي يحمل عنوان (إسرائيل: المساعدات الخارجية الاميركية). وتبيّن مراجعة للمساعدات الأميركية لإسرائيل زيادة كبيرة في حجم المساعدات خلال السنوات التي يُفترض أن "إسرائيل" أظهرت فيها فائدتها لمؤسسة الأمن القومي الأميركي كـ(مصدر قوة استراتيجي). وفي الفترة التي سبقت اعتبار "إسرائيل" مصدر قوة استراتيجي فريد من نوعه، على سبيل المثال من 1949 إلى 1965، كان معدل المساعدات الاميركية لإسرائيل لا يبلغ سوى حوالي 63 مليون دولار سنوياً. وفي أعقاب حرب حزيران (يونيو) 1967، التي اعتبرتها "إسرائيل" والولايات المتحدة على السواء حرباً بالوكالة، ارتفع حجم المساعدات إلى معدل 102 مليون دولار سنوياً بين 1967 و1970، ثم قفز، نظراً لفائدتها المتزايدة، إلى حوالي بليون دولار سنوياً خلال السنوات الخمس التالية. وخلال الفترة من 1976 إلى 1984، بلغ معدل المساعدات الأميركية لإسرائيل حوالي 2.5 بليون دولار سنوياً. ومع رفع مستوى العلاقة الخاصة إلى تحالف استراتيجي في عهد ريغان شهدت المساعدات الاميركية مزيداً من الارتفاع، لتصل إلى حوالي 5.5 بليون دولار سنوياً في الوقت الحاضر، أي أكثر من ثلث إجمالي المساعدات الخارجية الأميركية. وبالرغم من ذلك، ما يزال هناك مبلغ كبير لا تتضمنه الحسابات التقليدية. وتوصل الخبير الاقتصادي المخضرم توماس ستوفر إلى تقدير أعلى بكثير لكلفة الرزمة الكلية للمساعدات الأميركية لإسرائيل عندما تُحسب الأكلاف المخفية، ومن ضمنها الأكلاف السياسية والادارية والاقتصادية. وحسب محاضرة ألقاها أخيراً الدكتور ستوفر، بطلب من كلية الحرب التابعة للجيش الاميركي، تقدّر القيمة الفعلية لفاتورة الحساب الكاملة، بما فيها كلفة النزاع الفلسطيني الإسرائيلي منذ 1973 بـ1.6 بليون دولار، أي ما يعادل ضعف كلفة حرب فيتنام. وإاذا جرى تقسيم هذا المبلغ على عدد السكان في الوقت الحاضر، فإن هذا يعني أكثر من 5700 دولار لكل إسرائيلي. وتقديرات ستوفر المستخلصة بعناية تأخذ في الاعتبار عدداً من العوامل من ضمنها الافتراض بأن من المستبعد إعادة دفع سندات "إسرائيل" التي تغطيها ضمانات القروض، ما يجعل الولايات المتحدة تدفع الفائدة ورأس المال، ربما على امتداد عشر سنوات. كما يأخذ ستوفر في الاعتبار (الكلفة الأعلى للنفط وغيرها من الاضرار الاقتصادية التي لحقت بالولايات المتحدة بعد الحروب بين "إسرائيل" والعرب). على سبيل المثال، خسرت الولايات المتحدة 420 مليون دولار (بدولارات العام 2001) من الناتج بسبب الحظر النفطي في 1973، (وكلف ارتفاع في أسعار النفط مبلغ 450 بليون دولار إضافي). بالإضافة إلى ذلك، بلغت كلفة إجراءات حمائية تحسباً لحظر نفطي في المستقبل، مثل (احتياطي النفط الاستراتيجي)، 134 بليون دولارإضافي. وأضاف ستوفر أكلافاً مخفية أخرى إلى الحساب مثل كلفة المنظمات الخيرية اليهودية التي يتحملها الضرائب الأميركي، وضمان القروض التجارية وقروض السكن، ودعم مشروعي طائرة (ليفي) الحربية وصاروخ (ارو)، والعقوبات التجارية التي تخفض الصادرات الأميركية إلى الشرق الأوسط، وسلعاً أخرى تفرض "إسرائيل" (فيتو) على تصديرها إلى بلدان عربية لأسباب أمنية كما يُزعم. وفي الوقت الحاضر، تطلب "إسرائيل" منحها المزيد من المساعدات: 4 بلايين دولار من المساعدات العسكرية لمحاربة الانتفاضة الفلسطينية (كما لو أنها معركة أميركا) و8 بلايين دولار إضافي مما يسمى ضمانات قروض (لن تُوفى أبداً) لمساعدة اقتصاد "إسرائيل" الذي يعاني حالياً الركود بسبب السياسيات الفاشلة لمجرم الحرب شارون. لا يمكن، في العادة، التهاون إطلاقاً مع تحميل الأميركيين مثل هذه الكلفة المذهلة من دون جدل عميق ومثير للنزاع على كل مستويات الحكم، محلياً وعلى صعيد الولايات وفيدرالياً. ومع ذلك، مرّت كل هذه الاجراءات طوال العقود الأخيرة من دون أي شكوى. وقد يجادل البعض بأن المساعدات المقدمة ليست سوى قسط لبوليصة تأمين. وسيجادل آخرون بانها مبلغ يستحق انفاقه على (ديموقراطية محاصرة). لكن كم منهم سيطالب، إذا عرف اطلاقاً الكلفة الحقيقية، بعملية حساب إجمالي أفضل إذا كان ما يسمى بالمصلحة القومية هو هو المعيار. في غضون ذلك، لم تقدم الشعوب العربية بعد إلى الولايات المتحدة فاتورة حساب عن دعمها المطلق لسياسات "إسرائيل" التي وصفتها منظمات مدافعة عن حقوق الإنسان بأنها جرائم حرب. المصدر: http://www.palestine-info.info/arabic/pale...cent/haqeqa.htm يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان