اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ابواب...وراءها الكثير


ام البنات

Recommended Posts

الحبيبه سلوى انتظر رأيك هل وجدتى فى بابى

بعض ما يوجد فى بابك ام انها شخصيه اخرى لنفس الباب

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

مساء الخير اختى الغالية/ ام البنات ..

هى فعلا يااختى شخصية اخرى تختلف تماما عن الشخصية فى بابك ....بالطبع هى فى نفس الباب .

شخصية حكايتى شخصية غريبة ...ناعمة نعومة الحية الرقطاء ...

هل قرأتى حكايتى عن الحية التى كانت تتكوم يوميا بجانب الام ؟؟

هل رأيتى كيف انها عندما رأتها تتمدد بطولها بجانبها ذهبت بها للطبيب البيطرى ....وقال لها ....هى كانت تقيس طولك ...كانت تستعد لالتهامك ؟؟

هو كذلك ...سيدتى المحترمة ...

شخصية الزوج ايضا تختلف ...لانه فى حكايتى لايجرؤ على مخاطبة اخواته بهذه الطريقة لانه يعلم انهن

(( هوانم )) كما تقول العادات والتقاليد وانهن فى غاية الاحترام والادب ....(( لاحظى ايضا انه داخليا يخشى يوما ....(( يغلط )) و..يغلط فى احداهن......بالطبع اخته سوف تقاطعه نهائيا ...هو يخشى هذه النقطة ))

.وهى تستغل هذه النقطة بالذات ..

يقال...اذا عرف الداء سهل الدواء ........والمشكلة ؟؟ ...لاتوجد مثلا احتياجات مادية حتى تستطيع ( هى ) ان تقول له وفر فلوسك ...او تمنعه عن العطايا لاهله ...بل العكس هو الصحيح .

هى تحقد على هذه الاسرة ..

رغم انهم اسرة متوسطة عليا ...لهم دفئهم وحبهم وعلمهم واحترامهم ...ومودتهم ...لااحد منهم ينظر لمن هو اعلى ويتمنى الوصول اليه ولا لمن هو ادنى ويحتقره ....بل انهم فى حالة رضا دائم ............وهى........

.لديها كل ما تشتهيه نفس....ورغم ذلك تنظر لاى شئ فى يد اى فرد من اسرته ..

هى شخصية (( تنظر بكره لزوجها .....ان رأته يضحك ضحكة من قلبه مع احد اخوته .....هم يرونها من طرف العين ويصمتون )) ..

هى تريد الاستحواذ عليه ...الضحكة لها ...والبسمة لها ..والكلمة الطيبة لها فقط ..والزيارات والمجاملات لاهلها فقط ..

وكأنه ....

كأنه اتى من العدم ...

كأنها كانت تسير فى الصحراء وحدها .............فوجدته.........نبته (( ملائكية ولن اقول شيطانية )) ..

اخذت هذه النبتة وبدأت ترويها بطريقتها ....لاترويها مياه ...كما هو معتاد ...بل ترويها (( كوكاكولا ...او سفن آب ))

ولأنه يحبها ...

ولأن ...(( بعض النساء )) ...لديهن مقدرة غريبة على احتواء الرجال (( قلبا وقالبا )) ...بدأت تنفث سمها ببطء ..

دائما تقول ....انا اريد المصلحة ...امك مقدسة وانا احبها اكثر من امى ...

تتشابه مع حكايتك فى انها عندما تكون بصحبته تعامل امه معاملة الابنة للام ....وعندما يدعها مع امه ويذهب ..

كل ما تفعله ....

تخرج...

او تدخل حجرتها وتغلق الباب ..................فقط !!

ارايت ياام البنات ؟؟ الم اقل لك انها تختلف عن الشخصية فى بابك ؟؟

اما اخوته...فهى تنقد كل افعالهن ...وتحلل شخصياتهن امامه ...وكأنها تضحك (( تستظرف )) ...وهن ؟؟ يبتسمن امامه وامامها ....(( فى الحقيقة الامر لايعنيهن ..يعلمون انها حاقدة وان لم تجد احدا تكرهه و...تقطع فيه ...فسوف تنظر للمرآه ...وتقطع فى نفسها ...هى عدوة نفسها بالطبع لان الكره قاتل لصاحبه ))..

تقول ..

.الصغرى .

...تشبه جدتى ..تقليدية بطريقة غير طبيعية وتحب ان تظل فى المتزل دائما وتهوى التفنن فى عمل الاكلات ...وهذا خطأ بالنسبة لصحتها ...وشوف ازاى مدلعة اولادها ؟؟ مع انهم رجال لكنها تعطى لهم كثيرا رغم انهم بيشتغلوا وبيقبضوا وعايشين لسا فى البيت ..

الوسطى ....

ذكية جدا لكنها مسكينة معندهاش شخصية ..اتغيرت كدة ليه ؟؟ ...زوجها استطاع السيطرة عليها ..اقنعها بأن العمل فيه اهانة للمرأة ....رغم مركزها ...تركت كل شئ حتى ترضيه !!!...وشوف ؟؟ ...بس نزولهم وفسحتهم بين الناديين !!..ياالنادى ده او ده ....طيب ليه مش بياخدها معاه فى سفرياته ؟؟

الكبرى ...

اسمح لى بقى بدون زعل ...اختك مخها مش مظبوط ...فيه حاجة غلط ...(( انا بتكلم من محبتى لهم ...ماهو لازم نحلل الشخصية صح )) ...

((((((( الكل يبتسم ...وهو يقهقه ))))))))...

شوف عملت ايه ؟؟

فيه حد فى الدنيا يكتب املاكه وهو عايش لاولاده ؟؟

ايه الجنان ده ؟؟

دى الواحدة لازم تأمن نفسها وحياتها بمليون طريقة ...مش تروح تكتب كل حاجة بالسهل كدة ؟؟

ومتزعلش منى ....اختك الكبيرة فيها حاجة مش بتعجبنى ...لو بنت البواب وقفت تتكلم معاها ...بتسيبنا كلنا وتقف تستمع لها ...وطول ما احنا ماشيين فى اى مكان تقف تسلم ...

ده غلط..

لازم يبقى فيه حواجز بين الناس ..

ايه اللى يجرأ بنت البواب تيجى وتسلم وتتكلم وتشرح لها حياتها ؟؟ ده غلط ..ومش عاوزة اقول ده انتقاص من قدرنا كلنا ...!!!!!!

وغيره وغيره ...

والخلاصة ........!!!!!!!!!

ييجى الأخ ....ان راح لاخته ..فى السر.....يترك زوجته نائمة (( فى بيتها )) ..وكأنه نازل الشغل ..

ياخد اخته (( تعالى نقعد فى اى مكان نشرب حاجة سقعة او قهوة )) ...يسير بسرعة ميه وعشرين كيلو ...يضع سى .دى ..لأغنية جميلة ...يضحك...يضحك من كل قلبه ...ينظر لاخته ...مالك ؟؟ بتبتسمى ليه ؟؟

ترد؟؟...ابدا....لاترد...تستمر فى الابتسام ...تتساءل بينها وبين نفسها ...(( احنا بنتقابل فى السر ليه ؟؟ )) ...

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

أتابع نجاحا منقطع النظير لهذا الباب منذ مدة

ولا أعني بالنجاح جودة المكتوب فقط

وإنما في محتوى ردود الطارقين على أبوابك

توقفت عند قراءة المشاركة السادسة عشر وأنوي تكملة الباقي

لكنني لم أستطع الصبر حتى نهاية الموضوع فلدي كلمة ولابد من قولها

كنت مشاهدا ذات يوم لعمل درامي رائع بعنوان خلف الأبواب المغلقة مثل فيه الأستاذان محمود يس وحسين فهمي حول مجموعة من البيوت التي تقبع خلفها حكايات مثيرة وحزينة وضاحكة أيضا.......

توقعت أن أرى شيئا مشابها لكنني لم أر ما توقعت

لكنني أيضا لم أشعر بعمل أدبي بحت يمكن نقده أو التعليق عليه

فرغم بساطة الأسلوب وروعته وتأثيره أيضا لكنه لا يمكن أن يكون سوى رصد حزين لواقع ربما شاهدتيه متخذة في إطاره وجهة نظر واحدة تتلخص في كلمة واحدة قليلة الحروف

الألم

ولو أنني تعاملت معه كأي نص أدبي بحت كما سبق فهو نص أدبي بالطبع لكنه لا يتسم بالبحتية المطلقة أي أن أي محاولة لنقده أو تحليله سيجعلني في موقف منفرد بعيد عن الجماعة

فكل الأبواب التي قرأتها إنما هي قراءة حياتية لمجموعة من ذوي العاهات النفسية كالشخص الذي ينتقد زوجته دون أن يرى كل الخير الذي يعيش فيه أو الأب الذي يتعامل بقسوة مع ابنته وأحفاده او الأخت التي تريد هدم حياة أشقائها

ربما لا يمكنني كإنسان أن أتصور شيئا بشعا كهذا لكنكي استطعتي تسجيله في كلمات مؤثرة وعميقة لكنها لم تخرج بعيدا عن الرصد الفني ولم تستطع الوصول إلى العمل الأدبي البحت مما جعل الآراء تتحدث في إطار واقعي أكثر

على كل حال

سأحاول في ردي القادم أن أخرج من هذا الإطار وان أتعامل مع الأمر كنصوص أدبية من وحي الخيال أو من وحي التجربة مع قليل من المبالغة حتى لا أعاني الضيق من بشاعة ما ذكرت

وأتمنى أن يحترم الناس أنفسهم وراء الأبواب وأن يتخلوا عن سوء أخلاقهم قليلا حتى أستطيع التقاط أنفاسي

وأتمنى أن أرى لكي عملا آخر يختلف عن هذا الإطار حتى يمكنني الحكم على إبداعك في صورة أخرى

وإن كنتي حتى الآن مبدعة

أحمد فرحات

105724557.jpg

ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما

رابط هذا التعليق
شارك

الحبيبه سلوى

لا أدرى لماذا كلما اقرأ بابك او ردك على هذا الباب ارغب فى البكاء اشعر بحزن لديه

كبرياء شديد يجعل الاقتراب من هذه النقطه..اقتراب دامى

احيانا نترك الأشياء كما هى ولا نقترب منها خوفا من تطور غير محمود العواقب

صاحبة بابك ذكيه جدا" ولديها كل خبث نساء الأرض

ولكن اعلمى ان زوجها هذا الاخ الرائع يعلمها جيدا" فهو يعرف الهوانم اللاتى تربى وسطهن

يعرفهن جيدا" ويعرف الوافده الحاقده...ولكن البيوت يجب ان تستمر ...واختياراتنا لابد لنا ان نتحملها

ويكفيها انه يراها سرا" غيرها لا تلمح طرف اخيها...ولا تشم رائحة عطره المميز..ولا

تستطيع ان تضع رأسها على كتفه او ترتمى فى حضنه الدافئ

ليس لقسوة زوجته...ولكن لقسوته هو

سلوى هذا باب ممتلئ بالاشواك

به جوانب كثيرة

ولكن كما قلت لك يكفى انه يريد رؤيتها

سلوى دام قلمك المميز..لا أعرف اشعر انى اعرفك منذ زمن ..كلماتك تمسنى

هى خبرة السنين تقربنا معا

"

انتظر ابواب تردى بها على ابوابى ...او من لديه ابواب يرد بها على ابوابى انتظر فهو تشريح لعيوبنا بشكل لا يعيبنا

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

ابنى الفاضل احمد فرحات

اسمحى ان اقول ابنى فانا فى عمر والدتك

هذه ابواب لا اكتبها بهدف تقيمها ادبيا" ولا اى عمل اكتبه انتظر تقييمه أدبيا" وطبعا اذ قيم اسعد جدا

ولكنها بوح روح... بوح قلم اضناه السكوت

تستطيع ان تقرأ لى فى المحاورات هناك بعض التجارب منها الكوميديه ولم اكمها... اسمها يوميات عبد الفتاح وعنايات

ايضا جرافات العدو الصهيونى...والكثير اذا دخلت البروفايل الخاص بى قد تجد منها ما هو موجود ولكن دعنى اقول لك بعيد عن التحليل الأدبى

هذه الأبواب موجوده وانت لم تراه لانك لم تتعرض لهذه التجربه مازلت فى بداية الطريق...اسأل الله ان لا ترى هذه الأبواب واذا رأيتها ان تغلقها فورا""

لا يأتى من وراءها الا الحزن

تحياتى لتحليلك الرائع دائما ...ماذا تدرس او ماذا تنعمل..

امك ام البنات

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

ابنى الفاضل احمد فرحات

اسمحى ان اقول ابنى فانا فى عمر والدتك

هذه ابواب لا اكتبها بهدف تقيمها ادبيا" ولا اى عمل اكتبه انتظر تقييمه أدبيا" وطبعا اذ قيم اسعد جدا

ولكنها بوح روح... بوح قلم اضناه السكوت

تستطيع ان تقرأ لى فى المحاورات هناك بعض التجارب منها الكوميديه ولم اكمها... اسمها يوميات عبد الفتاح وعنايات

ايضا جرافات العدو الصهيونى...والكثير اذا دخلت البروفايل الخاص بى قد تجد منها ما هو موجود ولكن دعنى اقول لك بعيد عن التحليل الأدبى

هذه الأبواب موجوده وانت لم تراه لانك لم تتعرض لهذه التجربه مازلت فى بداية الطريق...اسأل الله ان لا ترى هذه الأبواب واذا رأيتها ان تغلقها فورا""

لا يأتى من وراءها الا الحزن

تحياتى لتحليلك الرائع دائما ...ماذا تدرس او ماذا تنعمل..

امك ام البنات

أعتذر لو بدت لهجتي جافة قليلة

لكن لهجتك الحزينة في سرد تلك التفاصيل أفزعتني

أنا لا أقول إن عملك خاليا من الإبداع بالعكس

فقط لا أستطيع أن أفهم هذا الكم من سوداوية الحياة

على كل أعتز بأمومتك وتشرفني

وأنا يا سيدتي

طالب في كلية الهندسة

قسم ميكانيكا

وشاعر أيضا

ولي العديد من المواضيع في الشعر والأدب

واشكرك على هذه الروح الطيبة وأكيد أكيد

لي عودة مع أعمالك

تم تعديل بواسطة Ahmad Farahat

105724557.jpg

ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

باشمهندس أحمد

ولا كنت جاف ولا أى شئ...ربى يبارك فيك

بالعكس انا احترم الصراحه يا بنى

وبعدين كل شئ فى الدنيا قابل للنقد طالما من صنع الشر

وانت عندما تنقد معنى هذا ان الموضوع به شئ جعلك تقرأ وتفكر

وهو ما يهمنى ان تفكر فى ان تتجنب هذه الأبواب فى حياة ان شاء الله

انا قرأت لك مسحراتى المحاوات...وايضا يعجبنى تعليقاتك جدا

انت مهندس الشعراء

او شاعر المهندسين

يظهر ان المحاورات...كل اللى فيها ناس اصحاب قلم وفكر مميز

ربى يحفظك

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

اذهبى وانظرى فى المرأة استحملت هذا سنوات طوال... ابتعدى عنى أريد ان ارى شئ يمتع نظرى....اكتفيت بهذا .. اتركينى .... لن أعود

لن أعود.. الى بيتك... الذى يخنقنى .... وأغلق الهاتف

أغلقت الباب بإحكام.....وارتمت.على أقرب مقعد وظلت تبكى.... تبكى ..

ودموعها تكاد ان تتسبب فى جفاف عينها من كثرتها ومن حرقتها

جلست وهى لا تكاد تستطيع التنفس... من قسوة كلماته...

نظرت حولها ... بيتها جميل... لا ينقصه شئ.. لديها شاب وفتاة

قرة عينها .. الشاب متزوج.. والفتاة .. مازالت تدرس...

ولديها......... اه واه ممن لديها.... كان...

لديها زوج... رجل .. نعم يبدو رجل... هيئة رجل ولكن

تعالوا نسمع حكايتها .. ترويها بنفسها

تزوجت صالح منذ 30 عام.. لم يكن أهلى راغبين به ولكنى اصريت عليه

ومقابل إصرارى ... رضخوا كنت الفتاه الوحيده المدلــــله ولدى اخوان رجال

كان أبى ... رجل اعمال وكنت من عائله ثريه ...ومعروفه

وهو ... زوجى ... بسيط الحال .. ولكنى انبهرت بوسامته.. ورجولته ومظهره الرائع

انا.. لم يكن لى حظ من الجمال.. اعنى أ كثر تحديدا"... كنت ادرج تحت قول مقبول أو (اهه تمشى)

وطبعا مجرد ان يكون هو بهذه الوسامه وانا .. كما أنا ... فرحت واصريت.

أبى .. قال لى يا صفاء... إعقلى... يريدك لمالك وعزوتك .. لا يملك شئ ..

قلت له يا أبى مهندس.... وسيكون له مستقبل باهر.. نصبر عليه

أبى ..اذن افعلى ما تريدين ولكن... لا تنسى ان تتذكرى كلماتى هذه .. اذا جآء اليوم وشعرت بالندم هو إختيارك وحدك.كلمات أبى هذه لم أنساها يوم....ابدا"

منذ أول يوم تزوجنا.. كان زوجى شديد الثقه بنفسه .. وكان لا ينسى يوم ان يحسسنى

بوسامته المميزه.. وكنت اصمت على اساس انه يعانى من فقرة... ومكانته المتواضعه

وكنت اشجعه... وأحاول ان ابث الثقه فيه ليعمل وينجح وتنتهى عقدته

جآئنى يوم وقال لى .. ابوك لا يساعدنا وانا أعمل مثل الثور فى الساقيه .. انزلى إعملىلن انفق عليك وانت بصحتك هكذا)

واسقط فى يدى.. ظهر ما كان يخاف منه ابى ... طامع فى مالى وحسبى

وليس طمع بالقرب من شخصيتى ... المبهره.. كما كنت اسمع

يا له من شخص ... ولكن .. هل لى الشكوى الآن ... لا ...فات الآوان كنت حامل فى ابنى ايهاب

وكنت سعيده .. لا أخفى عليكم لم أكن اتصور إنى سأتزوج يوما" رجل فى وسامته.. وانجب طفل وسيم مثل أبيه... كانت أمى رحمها الله .. دائما تقول لى تزوجى الرجل الوسيم .. تنجبى أطفال حسان..

كنت قبل زواجى أعمل فى شركات أبى وبعد الزواج رفضت العمل هناك... وكنت اشتغل بالتصميمات الداخليه وكنت معروفه ولى وضع ...فقررت النزول للعمل حتى اوقف سيل الإهانات واستطيع ان اجعل زواجى ينجح... مرت الشهور وبدا عملى يزدهر وزوجى يعمل ولكنه .. كان بدون طموح لذا كان يعمل ودخله بسيط ..وأنا صاحبة الدخل الأكبر وعندما انتقلنا إلى بيت أكبر دفعت أنا كل المال... رفض ان يشارك ,اصر أن اكتب الشقه بإسمه بحجه إنه رجل ولن يقبل ان تكون بإسمى

سمعتم كلماته ولكنه يقبل مالى ويستحله...؟رجوله من نوع مختلف....

وبعد مرور سنوات من المهانه والا‘هانه والعذاب ... يأتى ويقول لى انه اكتفى

الآن إكتفى ... بعد ان اصبح لديه مال ... ومال وفير والفضل يعود لى ولا أهلى

الآن يجب ان أقرر ما أنا فاعله... مرت سنوات العمر الخضراء

وكنى مازلت .. اقصد.. اعنى .. سيدة يرغب فيها.. لا أخفى عليكم

النساء تفهم اذا كن مرغوبات ام لا... مالى.. لا أظن ...هناك من هو اغنى .. ويسعده وجودى

سمعتها كثير .. وكنت اصم أذنى فأنا زوجه.. الآن انا انسان مهجور مطعون

اتصور انى اذا استمريت اكثر أهين نفسى.... اذن ما العمل ... قررات ان ابتعد تماما"

يقينى انه يحبنى ... او يرتبط بي بشكل أو بآخر .. اعتادنى .. واعتاد حياتى

وإن كان يرفضها... ولكن الصواب البعاد... ساأبتعد عنه تماما"... وابدأ من جديد... ولكن أعلم إنه سيحن لها...لعشرتى.. وإن تذمر منها... فهو اعتادها

نعم سابدأ من جديد.. باب البدايات لا يغلق ابدا"... وباب النهايات أيضا"

المهم ... من لديه الإراده... وهو سيعود.. لانه اعتادها... وانا........................

تم تعديل بواسطة ام البنات

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

الباب الثانى

وقفت تحتضن حقيبتها بقوة وهى تنظر الى هذا الباب

كم مرة دقت عليه ولم يجيبها أحد رغم انها تستمع الى الاصوات فى الداخل

وكانت تعود إدراجها حزينه

قاومت ريم بشدة رغبتها ان تركل الباب بقدمها

ولكنها عادت واستدارت وبدأت تخطو فى اتجاه السلم لتنزل وتعود من حيث أتت

كانت ريم دائما تأمل ان يفتح هذا الباب فى اوقات احتياجها ولكن دائما ما يظل مغلق

تعود ريم إلى أمها وهى حزينه وتخبرها لم أجد أحد هناك

تحتضنها الأم وتقول لها عودى غدا" قد تجدى أحد

وفى الصباح تذهب ريم الى المدرسة وتتحمل كلمات المشرفه التى تسالها عن المصاريف

وتخبرها ستحضر المصاريف اليوم القادم

وتصعد السلالم سريعا هذه المرة وتدق على الجرس وتدق بيدها وفجاة

يفتح الباب ترجع إلى الوراء من شدة خوفها من النظرات المصوبه اليها

بصوت أجش متحشرج ماذا تريدين

ريم – اريد أن أرى خالى

نفس الصوت وبنبرة ساخره – خالك من ؟ هل جننت لا يوجد أحد هنا

من الداخل – من يا سميحة

سميحة – تلك الفتاة التى تدعى انك خالها

الرجل-- دعيها تنتظر يخرج اليها وهو يمسح وجهه بكفه ويحاول ان يسحب كمية كبيرة من الهواء

ماذا تريدين ؟ ويصوب نظرات ناريه تجاه ريم

ريم- بتعلثم أمى امى تخبرك انها تريد نصيبها من الايجار فى عمارة جدتى من أجل المصاريف

الرجل- مصاريف ايه وعمارة من الن تكفوا عن التسول ليس لكم عندى أى حق

وقولى لأامك لن تحصل على قرش منى ولا أريد أن أرى وجهك مرة أخرى

ويصفق الباب بشدة

تنتفض من قوة صوته وتتراجع لستتند على الحائط وهى

ترتجف وترتعش من هول سمعت

صراخ صراخ صراخ

ويفتح الباب وتبدا صاحبة الصوت الأجش بالصراخ

لقد مات الرجل فورا أن اغلق الباب

مات وليس له ولد

تم تعديل بواسطة ام البنات

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

الاخت الفاضلة ام البنات

اولا كل سنة وحضرتك طيبة وجميع الاسرة الكريمة بصحة وسعادة

قرات كل ابوابك المغلقة وما يتخفى ورائها وفى الحقيقة كنت مبدعة جدا فى سرد الاحداث لدرجة انى ممكن احس ان صاحب

المشكلة هو الذى يحكى وليس حضرتك وذلك من صدق الاحساس وابداع حضرتك 0 موضوعك هايل وموجود فى كل العصور

واغلب ما تعرضت له من ابواب انا اعرف من يعانون مثلها فى الحياه

سلمت اناملك والى المزيد خلف الابواب المغلقة

امانى

39078574.gif

الصداقة كنز لا يفنى لازم نحافظ عليه

رابط هذا التعليق
شارك

امانى اهلا بيك

كل سنه وانت طيبه

جزاك الله خير على كلماتك الرقيقه

هو كما قال ابنى احمد فرحات رصد للواقع الذى نعيشه ويعيشه

المقربون وحتى تجارب الغير

وعندما تشعرى بمشكلة الغير تجدى نفسك متأثره بيها علشان كده

تحسى وانا بكتب كأنها مشكلتى

الحقيقه لو كل الابواب دى أبوابى ابقى بجد بجد مليش حل...(نحس)

الحمد لله طبعا عندى بعض من بعضها والحمد لله ما عندى محتمل

نسال الله العفو والعافيه

مرورك اسعدنى جزاك الله خير

كل سنه وانت طيبه

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

الباب الثالث

باب من الأبواب التى لا نفكر فيها

نعلم بوجودها ولا نفكر فى كيفية العبور وكيف سيكون العبور

بصوت فيه حدة وبغضب شديد

سيد- كيف هذا كيف تتركنى بدون مال

كيف تحجب عنى ميراثى اريد ان اتصرف فى اموال لاستطيع علاج طفلتى

والانفاق على بيتى وعمل مشروع

مصطفى- ما هذا الهراء ميراث ابينا لن افككه ولن يتمزق

سيد- هذا حقى الآن كيف تمنعنى من حقى الا تخشى الله؟

مصطفى- بلى أخاف الله لهذا احفاظ على اموالكم

سيد- ها انت قلت أموالنا وليست أموالك

مصطفى- ليس لك اموال عندى عندما تكبر الأرض

وسعرها يزيد

سوف امنحك بعض منها اريد ان تحافظ على أموالك

من أجل أطفالك انت مسرف

سيد- اطفالى انت تعلم ان طفلتى مريضه وتحتاج الى علاج والمرتب لا يكفى

مصطفى -هذا أخر ما لدى ولن امنحك شئ

سيد- يخرج غاضب ويدعو على مصطفى سينتقم منك الله

تدور الأيام وتزداد حالة سيد سوء ويشتد القهر فيتسبب فى مرض شديد

ويعلم مصطفى بما آل اليه حال سيد ويبدأ فى تجهيز اوراق الارض

واثناء قيامه بتجهيز الأوراق يصل اليه خبر وفاة سيد

يحضر الجنازة ويبكى بكاء شديد كل من يراه يشعر بمدى حزن مصطفى على سيد وعلى

ندمه الشديد فى حق أخوه

وعند المدافن يصر مصطفى ان ينزل مع أخوة فى القبر ويصر ان يكونا لوحدهما يريد ان يودعه

ينتظر الناس بعض الوقت 10 دقائق ربع ساعة نصف ساعة

فينزل بعض المشيعين الى القبر فيجدوا شئ لا يصدقه عقل

يجدوا ان مصطفى قد مات وملقى على أخيه

فيتخيلوا انه مات حزنا" وكمدا" على أخيه

فيبداوا فى تحريكه حتى يحملوه خارج القبر

ويكتشفواان بيده ورقه وعند رؤيتها

يجدوا ماذا ورقة يريد منها مصطفى ان يضع بصمة أخوة المتوفى عليها

ورقة بيع ميراث سيد لمصطفى

يريد ان يحرمه ابناء أخيه من حقهم

ولكنه عبر من الباب الذى لم يتخيل ان يكون عبوره منه الاخير

وانه لن يخرج منه ولن يأخذ شئ

ولم يفكر كيف سيقابل الله

() مستوحاة من قصة سمعتها

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

قصة واقعية تحدث كثيرا ولكن الانسان لا يتعظ 0 لو كل انسان فكر فى اخرته وفى باب خروجه وعرف انه مهما طغى فى الدنيا

ونال منها ما ناله ستكون نهايته التراب وأعماله هى مفتاح دخوله الى النعيم او النار

للاسف اختى الفاضلة النفس امارة بالسوء وكتير مما يهوون متاع الدنيا ولا يفكرون فى نعيم الاخرة يطغون ويسلبون حقوق

غيرهم ولا ينظرون الا لانفسهم فقط ناسيين ان الله يمهل ولا يهمل 0

ربنا يكفينا شر انفسنا ويبعد عنا شرور الدنيا ويكون صالح اعمالنا هى حسن ختامنا فى الدنيا امين يا رب العالمين

سلمت اناملك

امانى

39078574.gif

الصداقة كنز لا يفنى لازم نحافظ عليه

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

أمانى يا حبيبتى دايما بتشجعينى

جزاك الله خير يا حبيبتى

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

بدأت سميرة كلامها بهذه الكلمات

راح فى ستين داهيه ولا مراحش يهمنى فلوس بناتى

كادت هذه الكلمات ان تمزق آذان عبله..وانتفض تصرخ فى

وشها ازى تتكلمى عن اخويا كده؟؟؟؟؟

سميرة...اخوك....قالت لها باستغراب!!!!

عبله..نعم أخى مالك فيه ايه نسيتى ان جمال يبقى أخويا..ودمى ولحمى

سميرة – دمك ولحمك ده اللى نهبكم وأخد كل شئ يخص ابوكم وأمكم

وحرمك انت واخو عبد الرحيم من دخول البيت او مس شئ بعد وفاة ابوكم

عبله- ولما انت عارفه عنه كل ده عشتيى معاه ليه 10 سنوات...؟

سميرة- عشت معاه علشان كان رغم اخلاق اللى زى الزفت..تقاطعها عبله

كيف تجرؤين تتابع سميرة نعم مفيش حد على الارض إلا واتخانق معاها...طماع

...أنانى ..لا يحب إلا نفسه

عبله....فى سرها ...نعم هو كذلك ومازال...ولكنه أخى

سميرة- كان رغم ده كريم وسخى فكنت بقول مش مشكله شئ امام شئ

رغم معرفتى بمرضه العقلى..ولكنى كنت بقول هيسعدنى...ويسعد بناته

عبله- تزوجتيه لمال..؟

سميرة وهل يستطيع احد ان يتزوجه غير لماله..لاشكل له ضخم الجسم قبيح الملامح

....فظ الاخلاق انانى حقود...كنت ابحث عن شئ يجعلنى استمر .

.وانت تعرفى انى انجبت بعد زواجى مباشرة طفلتاه

عبله- فى ضيق وحنق_ ايه الجديد انتم الان منفصلين عاوزة منه إيه

سميرة- اخوك ببيع فى أملاكه وانا خايفه على بناتى..وعاوزة اضمن حقهم

عبله- ملكيش دعوة بيه وتعالى اسألك لما انتم متطلقين,,,,بتخرجى معاه عند قرايبه ليه..

هنا تصرخ سميرة..وبصوت هستيرى اخوك الظالم المفترى..بعد ان بدأ

يضربنى ويعذب فى..... طلبت الطلاق ..وعلشان مش عاوز يطلقنى بهدوء

ذهب لأقاربى واهلى يشنع على ويقول انى امرة ساقطه امرأة تهوى الرجال

وزاد فىّ نكال وطلب تحليل الحامض النووى...وانت هل تنكرى انك ساعدتيه فى هذا

عبله ..بصوت مرتبك ومهزوز....نعم ساعدته عندما سمعت التسجيل الذى

تعترفى فيه..انك تحبى نفسك وتحبى ان تكونى مرغوبه ..,وووووووو

سميرة اعترف بماذا ..انت عارفه ان اخوك مريض عقلى لديه فصام..

وهو مصاب بهلوسات سمعيه وبصريه...وايضا ذا نفوذ..يستطيع عمل أى شئ

لماذا اخونه الآن ولم أخونه منذ زواجى...كيف هذا ..

عبله- ماذا تريدين الآن ولم تجيبى على سؤالى لماذ تخرجى معه

سميرة تجاوب وبدأت ازمة الربو التى تعانى منها تعتريها...اخوك كان

بيروح معايا عند اهلى وقرايبى واهلكم ويقول لهم سميرة اشرف سيده

سميرة- تتابع قال لهم سميرةأشرف من أمى..هذا سبب خروجى معه..اريد تبرئة نفسى

عبله...وقد كان وبرئك لما تستمرى فى الخروج معه

لمعت عين سميرة ولم تتحدث

عبله..بصوت يشبه الحفيف- انا ااقولك علشان تستنزفيه..وتاخد فلوس منه

وعارفه انه عاوز يرجعك..فبتضغطى عليه..صح

سميرة-انت ناسيه لما طلقنى طلع بناته من المدارس الإنترناشونال

وتركنا بدون منزل وذهبنا إلى بيت امى مع اخويا المتزوج ولديه أطفال

وبنات ظلوا فى مدارس الحكوميه..يعانوا من فرق المستوى

نسيتى يا عبله نسيتى المصروفات اللى مكنيتش تكفى طفل صغير

رغم انه يعمل فى التجارة بجوار عمله فى منصب مهمه فى الدوله...

اخوك كان ثرى.... شاليهات فى مارينا..شقق فى كل مكان

حتى شقة اخوك الصغير اخدها سرقه من ابوك...نسيت كل ده كل دى املاكه

ويذل بناته كده؟؟؟؟منه لله منه لله

عبله- عاوزة ايه دلوقت يا سميرة...ايه المطلوب

سميرة- اخوك فين سمعت ان اخواته اخدوه ودوه المستشفى عاوزة اعرف هو فين

عبله ما انت عارفه عملتى فيه ايه...خلتيه ماشى بشبشب وجلابيه فى القريه بتاعتنا..!!!

سميرة وانا مالى..!

عبله-وانا مالى..سميرة ضغطك عليه بهدله..خرجه عن شعوره

وفجأة يرن تليفونها المحمول..فتنظرسميرة إلى عبله بسخريه..وتقول اهلا يا جيمى اخبارك ايه..وحشتنى...كويس ..خلاص اتفقنا لما نتقابل

عبله- تنظر اليها بذهول..وتنتظر

سميرة – تنهى المكالمه...شفتى يا عبله اههو هو اللى بيطاردنى عاوز يرجعنى

عبله تقف وتقول لها المقابله انتهت....لا اريد سماع المزيد

فى صباح تانى يوم يتصل عبد الرحيم بعبله....

عبله...جمال مات...مات

عبله ازاى مش ممكن...كان كويس

جمال كثرة التفكير تسبب فى انفجار فى احد الشرايين....

علبه ازاى ايه اللى كان بيفكر فيه ..هى سميرة السبب هى السبب

عبد الرحيم...مش هتصدقى...جمال كان مجهز نفسه للسفر برة مصر

وخطف البنات...وحرق قلب سميرة....

ولكن الموت غير خططه وانقذ سميرة من جنون مؤكد

عبله.... ما اقسى الانتقام....

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 سنة...

ذكريات القراءة اكثر متعه من ذكريات الكتابه

اقرأ تعليقاتكم وانا فى سعاده متناهيه فقد أخذتنى الايام بعيدا عن المحاورات

وحشتونى بجد

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...