Khiber بتاريخ: 3 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2003 تايم تختار الرنتيسي ضمن شخصيات 2002 غزة – مصطفى الصواف - إسلام أون لاين.نت/ 2-1-2003 وأكدت التايم في عددها الأخير لعام 2002 وعلى صفحات طبعتها الأوروبية أن الرنتيسي يُعد رمزا للمقاومة والتصدي لرئيس الوزراء الإسرائيلي إريل شارون، ووصفته بالرجل الصلب. وقالت: إنه لا يقبل التنازل عن شبر من فلسطين، موضحة درجة الاحتياطات الأمنية العالية التي يعتمدها الرنتيسي في تحركاته في الشارع الفلسطيني، وأضافت أنه يؤمن بأن هذا القرن هو قرن الإسلام. http://www.islam-online.net/Arabic/news/20...article08.shtml اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيأ أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه http://www.islamway.com/bindex.php?section...;scholar_id=109 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 4 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2003 الدكتور عبد العزيز الرنتيسى رمز من رموز النضال الفلسطينى وقائد كفاح لا يمل ولا يكل وهو من مؤسسى حماس بجانب تدينه واستقامته وهو يستحق ويستاهل كل خير مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2003 عبد العزيز الرنتيسي السيرة الذاتية • عبد العزيز على عبد الحفيظ الرنتيسي ولد في 23/10/1947 في قرية يبنا (بين عسقلان ويافا)، لجأت أسرته بعد حرب العام 1948 إلى قطاع غزة واستقرت في مخيم خان يونس للاجئين وكان عمره وقتها 6 شهور . • نشأ الرنتيسي بين 9 أخوة وأختين. • التحق عبد العزيز الرنتيسي في سن السادسة بمدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، وقد اضطرته ظروف عائلته الصعبة إلى العمل وهو في سن السادسة ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة . • وقد كان متميزاً في دراسته حيث أنهى دراسته الثانوية عام 1965 وتوجه إلى الإسكندرية ليلتحق بجامعها ويدرس الطب . • أنهى دراسته الجامعية بتفوق وتخرج عام 1972 وعاد إلى قطاع غزة، وبعد عامين عاد إلى الإسكندرية ليحصل على ماجستير في طلب الأطفال وفي العام 1976 عاد للقطاع ليعمل طبيباً مقيماً في مستشفى ناصر (وهو المركز الطبي الرئيسي في خان يونس) . • متزوج وأب لستة أطفال (ولدان وأربع بنات) . • شغل الدكتور الرنتيسي عدة مواقع في العمل العام منها: عضوية هيئة إدارية في المجمع الإسلامي والجمعية الطبية العربية بقطاع غزة، والهلال الأحمر الفلسطيني . • عمل في الجامعة الإسلامية في مدينة غزة منذ افتتاحها عام 1978 محاضراً يدرس مساقات في العلوم وعلم الوراثة وعلم الطفيليات . • اعتقل الرنتيسي عام 1983 بسبب رفضه دفع الضرائب لسلطات الاحتلال، وفي 5/1/1988 جرى اعتقاله لمدة 21 يوماً . • أسس مع مجموعة من نشطاء الحركة الإسلامية في قطاع غزة تنظيم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في القطاع عام 1987 . • وفي 4/2/1988 عادت قوات الاحتلال لتعتقله حيث ظل محتجزاً في سجون الاحتلال لمدة عامين ونصف العام على خلفية المشاركة في أنشطة معادية للاحتلال الصهيوني، أطلق سراحه في 4/9/1990، وفي 14/12/1990 اعتقل مرة أخرى إدارياً وظل في الاعتقال الإداري لمدة عام . • في 17/12/1992 أبعد مع 400 مجاهد من نشطاء وكوادر حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى جنوب لبنان، حيث برز كناطق رسمي باسم المبعدين الذين رابطوا في مخيم العودة في منطقة مرج الزهور لإرغام سلطات الاحتلال على إعادتهم وتعبيراً عن رفضهم قرار الإبعاد الصهيوني. • اعتقلته سلطات الاحتلال فور عودته من مرج الزهور وأصدرت محكمة صهيونية عسكرية عليه حكماً بالسجن، حيث ظل محتجزاً حتى أواسط العام 1997 . هذا ما نشره المركز الفلسطيني للإعلام عن الدكتور المجاهد .. وبعد منذ خروجه من معتقلات الاحتلال شرع في العمل على تحديث الفعل الجهادي بالتعاون مع رفاق دربه من قادة حماس .. ظلم ذوي القربى لم يكن مشواره مع السلطة الفلسطينية مفروشا بالزهور .. ويمكنني القول بأن الرجل لم يقم في بيته كما أقام لدى أجهزة الأمن الفلسطينية .. حتى بداية انتفاضة الأقصى .. وكان القرار الذي اتخذه كبداية مرحلة جهادية هو عدم تمكين زبانية السلطة من اعتقاله .. وحاولوا عدة مرات .. ولكن مواجهة عشرات الآلاف لهم وحصارهم لبيته لعدة أيام أفشلت محاولات الاعتقال هذه .. وتلك كانت تفعيلة للدور الجماهيري في حماية المجاهدين .. نسأل الله أن ينصره وإخوانه من المجاهدين المخلصين .. وان يجعل الفتح المبين على أيديهم .. وأن يكلأهم برعايته .. ويمن عليهم بالأمن والأمان .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2003 الرنتيسي للعراقيين: قاوموا أمريكا بجيش استشهاديين غزة-ياسر البنا-إسلام أون لاين.نت/ 3-1-2003 دعا الدكتور عبد العزيز الرنتيسي القيادي بحركة المقاومة الإسلامية "حماس" العراق إلى تجهيز جيش من الاستشهاديين لمواجهة العدوان الأمريكي المحتمل. وأكد الرنتيسي في مقال نشره موقع المركز الفلسطيني للإعلام على الإنترنت المقرب من حركة حماس الجمعة 3-01-2003 ضرورة أن يكون لدى العراقيين جيش من الاستشهاديين لأن "العمليات الاستشهادية المزلزلة كفيلة بأن تقذِف في قلوب أعدائهم الرعب الذي سيكون أول مسوغات هزيمة الولايات المتحدة وحلفائها"، حسب قوله. وأضاف الرنتيسي: "لا بد من تنظيم آلاف الخلايا الاستشهادية وأن يكون لهذه الخلايا جهازها السري، وأن تُوفر لها الإمكانات من الآن، وأن يكون لديها آلاف الأحزمة الناسفة المتطوّرة وشديدة الانفجار والتأثير"، موضحا أن الدفاع عن الوطن ضد "الهجمة الصليبية يحتاج إلى الذين يتوقون إلى الجنة"، كما يرى. وتابع الرنتيسي قائلا: "أقصر الطرق إلى الجنة الموت في سبيل الله، فما أحوجنا أن نرى الأمهات في العراق تعلو وجوههن نضارة البشر وقسمات الرضى وهن يودّعن فلذات أكبادهن وهم ذاهبون إلى مواطن الشرف، مواطن الشهادة، وليعلم أعداء الأمة أن الحفاظ على الكرامة والوطن هو أغلى من الحياة، وأمهاتنا في العراق كأمهاتنا في فلسطين يجُدن بفلذات الأكباد ولا يجدن بالكرامة". ودعا القيادي الإسلامي العراق إلى إعداد قوافل الاستشهاديين إيمانيا من خلال "التقائهم على موائد القرآن... لأن كتاب الله أقوى محرّض على الرجولة والشرف، فلا مكان فيه للضعف". وقال: "إن هؤلاء الرجال القرآنيين قادرون بإذن الله كما هو الحال في فلسطين على زلزلة أركان العدو مهما بلغت قوته، وقادرون بعون الله على إلحاق الهزيمة به مهما تعاظم بطشه، فشتّان شتان بين طلاب الشهادة وطلاب الدنيا". وناشد القيادي في حركة حماس العراقيين على اختلاف مشاربهم وطوائفهم التوحد لصد العدوان لأنهم جميعا في بؤرة الاستهداف الأمريكي، وقال: "لن تفرّق بينكم قنابلهم ولا حممهم، فكونوا يداً واحدة، وقلباً واحداً، فيد الله مع الجماعة {إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً كأنهم بنيان مرصوص}" . افتحوا الحدود وطالب الرنتيسي الحكومة العراقية بفتح الأبواب للمسلمين ليقوموا بدورهم في الدفاع عن العراق، موضحا أن هزيمة أمريكا وحلفائها في العراق ستوقف زحفها نحو باقي ديار المسلمين، وقال: "مطامعهم أبعد من حدود العراق وفلسطين، وغاياتهم أبعد من السيطرة على الأرض والثروات، فهم يستهدفون عقيدة الأمة بعد احتلال الأرض ونهب الثروات". وأضاف: "أعطوا المجاهدين فرصة ليصدّوا هذا العدوان الغاشم، وعلى المجاهدين أن يزحفوا من كلّ مكانٍ للذود عن أرض العراق، ولولا أننا في معركة مع أذناب الصليبيين في فلسطين لكان شعبنا في فلسطين أول من يزحف لنصرة أهلنا في العراق". كانت مجلة تايم الأمريكية قد اختارت الرنتيسي ضمن 14 شخصية أثرت في عام 2002، وأكدت في عددها الأخير لعام 2002 أنه يُعد رمزا للمقاومة والتصدي لرئيس الوزراء الإسرائيلي إريل شارون، ووصفته بالرجل الصلب الذي لا يقبل التنازل عن شبر من فلسطين. الرنتيسي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان