أفيدونا أفادكم الله .

[Proud Muslim]

سؤال الى الإخوة أصحاب الخبرة في الحياة السياسية في مصر , طبعا لقلة علمي و قلة اطلاعي فأنا لا أعرف أي شيء عن برامج الأحزاب في مصر , يعني مجرد ملامح عامة جدا تجعل معظم الأحزاب في نظري سواء .

ارجو من الإخوة الأفاضل اعطاء نبذة مختصرة (حيادية ) عن كل حزب و اهدافه و برامجه و أفكاره وأهم شخصياته .

الأحزاب الهامة طبعا أو التي من المفترض أن تكون هامة .

و جزاكم الله خيرا .

:lol: :lol: :D

هاتعبكم معايا ..قد يكون تم فتح الموضوع أكثر من مرةو لكن انا جديد هنا . :)

[ragab2]

ارجو من الإخوة الأفاضل اعطاء نبذة مختصرة (حيادية ) عن كل حزب و اهدافه و برامجه و أفكاره وأهم شخصياته .  

الأحزاب الهامة طبعا أو التي من المفترض أن تكون هامة .  

أخى مسلم فخور

بكل فخر

أبلغكم أن كل الأحزاب فى مصر مهمة وكل حزبا له دورا يلعبه

فحزب الوفد يرسل وفدا لتلقى طلبات الحكومة

وحزب التجمع هو للتجمع وشرب الشاى والقهوة

وحزب الأحرا هم أحرار فى تأييد الحكومة أو معارضتها

وحزب الأمة لقراءة الفنجان ومعرفة اتجاه وخط الحكومة لاتباعه

أما حزب الخضر فاهتمامه منصب على الخضراوات والفواكه ولا شأن له بالسياسة

وهذا على قدر معلوماتى المتواضعة

والله أعلم

[Sharkiah]

ارجو من الإخوة الأفاضل اعطاء نبذة مختصرة (حيادية ) عن كل حزب و اهدافه و برامجه و أفكاره وأهم شخصياته .  

الأحزاب الهامة طبعا أو التي من المفترض أن تكون هامة .  

أخى مسلم فخور

بكل فخر

أبلغكم أن كل الأحزاب فى مصر مهمة وكل حزبا له دورا يلعبه

فحزب الوفد يرسل وفدا لتلقى طلبات الحكومة

وحزب التجمع هو للتجمع وشرب الشاى والقهوة

وحزب الأحرا هم أحرار فى تأييد الحكومة أو معارضتها

وحزب الأمة لقراءة الفنجان ومعرفة اتجاه وخط الحكومة لاتباعه

أما حزب الخضر فاهتمامه منصب على الخضراوات والفواكه ولا شأن له بالسياسة

وهذا على قدر معلوماتى المتواضعة

والله أعلم

وحزب العمل إتعمل له عمل مش قادر يفكه لحد دلوقت

[الأفوكاتو]

الخلاصة يا أخ مسلم فخور أن ما يسمى بالأحزاب فى مصر لا تنطبق عليهم صفة الأحزاب كما هو معروف عالميا, بل هم مجرد تجمعات من أفراد لهم بعض الطموحات التى قد تكون وطنية,و يريدون المشاركة فى السلطة و لو من الهامش.

وهذا أيضا يسرى على الحزب الحاكم, فأعضاء الحزب ليس لهم صوت أو كلمة, بل هم ديكور لكى يعتقد البعض أن هناك تاييد شعبى للحكومة, فى الوقت الذى يحكم مصر مجموعة لا يتجاوز عددها أصابع يد واحدة أو أقل.

هذا القول ليس هزار أو هزل, فهذه هى الحقيقة المُرة, و لقد كان فى مصر فى العهود" البائدة " أى ما قبل الإنقلاب, أحزاب حقيقية , لها قوة و تأثير الأحزاب التى كانت موجودة فى إنجلترا و فرنسا, كانت تُسقط الحكومة القائمة, و تقيم حكومة أخرى.

و لكن العهد الجديد لا يؤمن بالتعددية الحزبية إلا كمظهر لازم لإضافة الشرعية على شكل الحكومة.

لهذا, تعذر على جميع الزملاء إعطاء وصفا لأهداف الأحزاب الحالية, لأنها فى الواقع لا وجود لها.