تقديم بلاغ

قرأت قصه جميله معبره وهى حوار بين اتنين زوجه اثقلها الهم مع زوجها الغادر وطبيبه نفسيه كلامها أد ايه مريح جدا فايتها الزوجه ....................ايتها الام .............................. ايتها الابنه ........................ أحذري من غدر الرجل والان اليكم بدايه القصه انها حلقات ولن اكمل القصه الا لما اجد من يحفزنى اليها وفيها حكم انتبهي اليها وانتبهي من زوجك حتى لو كان كريما معك .............. انتبهي له فى جميع تصرفاته فالرجل ما ان ***** ايتها الزوجه (( الحلقه الاولى )) الى كل قلب مجروح

طالعت مؤخرا عدة موضوعات فى "المحاورات" عن حقوق المرأة .. والزواج الثانى .. صفات يحبها الزوج فى زوجته .. صفات تحبها الزوجة فى زوجها .. وموضوعات أخرى كثيرة تتكلم عن الرجل والمرأة .. يصل فيها النقاش أحيانا إلى حد الصدام .. ونقرأ فيها خطبا عصماء من الطرفين .. فقفزت إلى ذهنى فكرة حرضتنى على طرح هذا السؤال على الأفاضل والفضليات من أعضاء "المحاورات" : السؤال يقول : أ) على ضوء ثقافتك وتجاربك التى مررت بها منذ مولدك إلى الوقت الراهن ، ولو كان الاختيار لك أو لو كان الأمر بيدك ، هل كنت تود (أو تودين) أن

تزوجتك أيتها الحرية ( نزار قبانى ) مــدخـــل لست أدري ماذا يقول الشاعر وهو يمشي في غابة من خناجر أطلقوا نارهم على المتـنبـي وأراقوا دماء مجنون عامر لو كتـبنا يوما رسالة حب شنقونا على بـياض الدفاتر ما بوسع السياف قطع لساني فالمدى ازرق وعندي أظافر ... تـزوّجتك ..أيتها الحُريّـة 1 كان لدي بلاط نساء فيه جميلات الدنيا فالعربـية والروميـة والتركيـة والكرديـة كان بقصري لعب صنعت في باريس وجيش من قطط شاميـة 2 كنت الرجل الأوحد في التـاريخ فلا أولاد ولا أحفاد ولا ذري

- إسرائيل تقصف مولدات الكهرباء الفلسطينية تاركة ثلاثة أرباع مواطن بدون كهرباء ومايترتب عن ذلك من كارثة إنسانية - إسرائيل قامت بقطع الغاز والنفط عن قطاع غزة عقابا لاهله وتهدد بقطع المياه - إسرائيل قامت بهدم بعض الجسور مع التهديد بتدمير المزيد من البنية التحتية الفقيرة والضعيفة أصلا فى غزة - الحكومة الاسرائيلية تهدد بتصفية قادة حركة حماس في قطاع غزة والخارج هذا بعض مافعلته إسرائيل حتى اليوم ردا على قيام إحدى الفصائل الفلسطينية بخطف جندي إسرائيلي في عملية فدائية نوعية رداٌ علي المجازره

لقد عرف الإنسان الرسالة كوسيلة فعالة وأسلوب مباشر لتفريغ المشاعر والأحاسيس، وإيصال معاني مقصودة إلى نفس متلقيها، كما كانت هي الوسيلة الوحيدة حتى زمن قريب للتواصل بين الناس –قبل اختراع وسائل الاتصال الحديثة المختلفة، ولقد تفنن الناس في كيفية توصيل رسائلهم بالحمام الزاجل، وعلى ظهور الخيل والإبل، وحتى في زجاجة يلقيها صاحب الرسالة في البحر ليحملها بمياهه إلى مكانٍ آخر .. إلخ كما كانت الرسالة دوماً –ولا أدري إن كانت ما تزال- وسيلة للتفاهم والتقارب بين الأدباء والشعراء، وتروي لنا سير الأدباء والمفكري