amrhoras بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 11/9 يوم الحزن داخل امريكا كنت أشعر دائما انه سيكون كافيا لاقناع العالم بضرب بيت الارهاب في الشرق الاوسط و أفغانستان و إيران وكل من سولت له نفسه أن يفكر مجرد التفكير السيء فى اقوى واعظم دوله فى العالم كما يدعى البعض امريكا حلم الملايين بلد الديمقراطيه وماخفيى كان اعظم . ممكن أفكر ولو قليلا ونصحح اخطاء بعض ونفهم بعض بدأت الحملة الصليبية على العالم بعد احداث سبتمبر واعدت الولايات المتحده الامريكية و العده هى وحلفائها وبالبدء بافغانستان اكبر مقر للارهاب العالمى كما يقولون لماذا لقبت افغانستان بهذا انها دوله الارهاب؟ اكيد ومؤكدا يرتبط الارهاب بالقاعدة المتمثلة فى اسامه بن لادن و الملا عمر . ولكن لماذا كل هذا الغضب على أسامة بن لادن وفى هذا الوقت بالذات ؟؟؟ اعتقد ان حادثة ارهابيه بهذا المستوى تأخذ اشهر من التحليل و البحث عن الدلائل لكن فى أقل من 24 ساعة طلع المعلم الكبير بوش مخرج الفيلم الامريكي الجارى احداثة يقول لقد اعلنا الحرب على معاقل الارهاب فى كلا من أفغانستان و العراق و إيران ويله بينا يرجالة نضرب ضربتنا وخلال شهر واحد بس كانت الحرب قد بدأت فى افغانستان ازهقت ارواح كثيرة بدون وجه حق فى سبيل القضاء على حركة طالبان او القاعدة والقبض على أسامة بن لادن طب مين اسامة بن لادن :- ولد في السعودية عام 1957 لأب يمني ثري وأم سورية، وعاش طفولة سعيدة. ومثل والده، الذي كون ثروته من أعمال المقاولات وارتبط بعلاقات وثيقة مع العائلة السعودية المالكة، فقد كانت لبن لادن ميول للتدين. وكان عضوا في الاخوان المسلمين وهو في المدرسة والجامعة. وعندما قام الاتحاد السوفيتي بغزو أفغانستان عام 1979، ذهب غلى باكستان حيث التقى زعماء المقاومة الأفغانية. وفيما بعد، عاد إلى السعودية لجمع المال والامدادات إلى المقاومة الأفغانية. وفد قام بالعديد من الرحلات لتسليم المساعدات والسلاح، لينضم في النهاية للقتال مع المقاومة الأفغانية "المجاهدين" ضد الاتحاد السوفييتي. وقد تزعم السعودي الثري بن لادن العديد من المتطوعين ،المصريين واللبنانيين والأتراك وغيرهم الذين قدرت أعدادهم بالآلاف، الذين انضموا إلى المقاومة الأفغانية في صراعها ضد الايديولوجية السوفيتية المعادية للدين. وكان بن لادن قد افتتح بيت ضيافة لاستقبال المتطوعين العرب في بيشاور في باكستان، ولكن إزاء تزايد أعداد المجاهدين العرب بشكل كبير قام ببناء معسكرات لهم في أفغانستان. وكان بن لادن قد أطلق على بيت الضيافة ومعسكرات المتطوعين إسم "القاعدة"، وهو الاسم الذي حملته جماعته فيما بعد. وكقائد عسكري حظي بن لادن بالاحترام لمهاراته التنظيمية، وشجاعته وقبل كل شيء قدرته على الباقء حيا. وطبعا اذا ذكر الاتحاد السوفيتي وروسيا ذكر الدعم المريكي الكامل له وكان الجهاد الاسلامي ضد الجيش السوفييتي قد حظى بالدعم المالي الأمريكي ودعم حكومتي السعودية وباكستان. وبعد الانسحاب السوفييتي، تطلع العرب الأفغاني لاستقبال دافئ في أوطانهم. ولكن سرعان ما تبددت هذه الأوهام لدى بن لادن بعد أو جوبه بعدم الاعتراف بانجازاته. وقد تحولت مشاعره إلى الغضب عبد رفض السعودية عرضه توفير جيش من المجاهدين للدفاع عن المملكة بعد الغزو العراقي للكويت. وبدلا من ذلك، تمت دعوة نصف مليون جندي أمريكي إلى السعودية، الأمر الذي اعتبر بمثابة خيانة تاريخية في نظر بن لادن. وسرعان ما تحول بن لادن إلى معارض للنظام السعودي وبدأ في تحويل جهده ضد الولايات المتحدة وحلفائها في الشرق الأوسط. وفي عام 1991، تم نفي بن لادن خارج السعوديه بسبب أنشطته المعادية للحكومة. وقضى بن لادن خمس سوات في السودان، حيث أنفق على مشروعات بنية أساسية للحكومة الاسلامية في السودان. ويقال إن الحكومة السعودية سعت إلى المصالحة معه، ولكن هذه المساعي فشلت، وعلى أثر ذلك قامت الحكومة السعودية بتجميد حساباته البنكية وتجريده من الجنسية السعودية. ومارست الولايات المتحدة ضغوطا على الحكومة السودانية لطرد بن لادن، مما دفعه إلى العودة إلى أفغانستان حيث اصبح أكثر راديكالية وتشددا. وبحلول منتصف التسعينيات، دعا إلى حرب عالمية ضد الأمريكيين واليهود. وفي عام 1998 أصدر فتواة الشهيرة باعلن الحرب على الولايات المتحدة. وفي أعقاب ذلك، وقت تفجيرات في سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا. ولم يعترف بن لادن أبدا بالمسؤولية، ولكن العديد من الذين تم اعتقالهم لعلاقتهم بالحادث ذكروا إسمه باعتباره من يقف وراء التفجيرات. هو من المغضوب عليهم الان فهلمو يا قوم يله بينا يا اصحاب نشن الحرب عليه. المهم الموضوع يطول انتظرونى يتبع فى الحلقة القادمة الدنيا يومان يوم لك ويوم علبك فافعل ماشئت لكن تذكر كما تدين تدان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amrhoras بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 سبتمبر 2007 اعقبت هجمات 11 ايلول/سبتمبر في الولايات المتحدة الامريكية، التي راح ضحيتها نحو ثلاثة آلاف فرد، قيام ادارة الرئيس الامريكي جورج بوش بانتهاج ما وصفته بانه سياسة الحرب على الارهاب بهدف منع تكرار مثل هذه الهجمات، وجعل العالم اكثر امنا. وتضمنت الحرب على الارهاب عمليات عسكرية مثل ما حدث في افغانستان، وجهودا مالية مثل الاجراءات التي اتخذت لوقف تمويل انشطة القاعدة. وترى الادارة الامريكية ان هذه السياسات ساهمت في تقليل مخاطر العمليات الارهابية، وانها نجحت في حماية الولايات المتحدة من هجمات جديدة. غير انه على الجانب الآخر قال ايمن الظواهري، الرجل الثاني في تنظيم القاعدة، في شريط فيديو عرض مؤخرا "ان هزيمة امريكا في العراق وافغانستان مسألة وقت"، و"ان عهد الامان قد ولى بالنسبة للامريكيين". ويرى منتقدو الادارة الامريكية ان سياساتها في الحرب على الارهاب ادت الى اثارة مشاعر عدائية للولايات المتحدة، وعجزت عن وقف تمويل تنظيم القاعدة، والمحصلة ان العالم بشكل عام اصبح اقل امنا واكثر انقساما. نيجي بقى للجانب العراقي :- طبعا كلنا نعلم ماهى أسباب الرئيس بوش فى غزو العراق آلا وهى الاسلحة البيلوجيه و الملف النووى ومعاقل الارهاب وليله الحرب التى لن ولم انساها طيلة حياتى عندما قامت المقاتلات الامريكيه الاثمة بضرب العراق ضرب اطلال ما تبقى من حرب الخليج القد الماضي ثم تراجعت الاسباب البوشية الى الديمقراطية وان الرئيس صدام حسين رحمة الله عليه ديكتاتورا وقد قام بجرائم حرب ضد الانسانية واستمرت الحرب فى العراق وبسالة المقاومة العراقية الى أن حدثت الخيانة داخل قيادات الجيش على حد علمي وكان اليوم الاسود بالنسبة لنا عندما استيقظنا ووجدنا بغداد مجرد وكر للسارقين والناهبين ومجموعة من الناس يهللون ويرقصون فى حين كانوا فى الأمس يهللون ويهتفون لصدام وذلك ليس بموضوعى الرئيسي واعدم البطل صدام حسين فى ظروف قاسية يوم عيد الاضحي فجرا مع ذبح النعير وكانت رسالة قاسية الى كل مؤمن وكل عربي أصيل ولكن حسبي الله ونعم الوكيل فى هذه الحكومات الفاشلة طبعا مازالت الاحداث تتوالى فى العراق ولم اجد نهاية لهذه الصراعات خصوصا مع حكومه قد تولت فى عهد الاستعمار بمساعده امريكيه المالكى وهوشار ومعرفشي مين جميعنا نعلم هذه الاحداث المتواليه ولكن ماهو السبب الحقيقي وراء هذه الحرب الغاشمة:- 1- القضاء على أى مصدر قوى فى الشرق الاوسط وفرض الهيمنة الامريكيه على العالم العربي 2- تطويق او فرض طوق استراتيجي فى مسلسل للاحداث المتواليه لتسهيل الغزو الامريكي لإيران - أفغانستان من الشرق - العراق من الشمال الغربي - الكويت وقطر ودول الخليج من الغرب - باكستان من الجنوب الشرقى 3- وطبعا الهدف الاسمى الا وهو الثروة النفطيه لكل هذه الدول وبحر قزوين والبحر الميت 4- انشاء أكبر قاعدة عسكرية تكون حائط أمان لأمريكا ضد روسيا و الصين وكوريا طبعا بعد عقد اتفاقات الدرع الصاروخى مع الدول الاوروبية والموجهه نحو روسيا والصين فى حين أن البيت الابيض ينفي ويقول انها موجهه ناحية ايران. 5- وطبعا الحلم الصهيوني القديم آلا وهو الدوله الصهويونيه من النيل حتى الفرات. 6- القضاء على العرق العربي بإفساد أخلاق ابناء الاوطان العربية بنشر الفسوق هذه الاسباب حسب تفسيرى لأحداث الجارية منذ أحداث سبتمبر المدبرة وحتى الاحداث الدامية الجارية وهذا شخصي واعتذر للاطالة أرجو مزيد من المعلومات بالنسبة للشاهد اللى أكدلى ان معلوماتى انى صح الخبر ده وهو برده السبب انى كتبت الموضوع ده http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsi...000/6998764.stm جرينسبان: اطاحة صدام حسين كان لضمان امدادات النفط تولى جرينسبان رئاسة البنك الاحتياطي الامريكي 18 عاماصرح رئيس البنك الاحتياطي الأمريكي السابق ألان جرينسبان في مقابلة له مع صحيفة "الواشنطن بوست" الأمريكية الواسعة الانتشار انه نصح البيت الأبيض قبيل غزو العراق عام 2003 بضرورة إزاحة الرئيس العراقي السابق صدام حسين لضمان استمرار إمدادات النفط العالمية. وأضاف جرينسبان، الذي كتب في مذكراته التي توزع في الأسواق اليوم الاثنين إن "حرب العراق الأخيرة كانت حول النفط إلى حد بعيد"، إن ضمان إمدادات النفط لم يكن "الدافع الأساسي لإدارة الرئيس بوش" لغزو العراق لكنه أوضح قبيل الحرب للبيت الأبيض إن إزاحة صدام حسين من السلطة يخدم الاقتصاد العالمي. "عصر الاضطراب: مغامرات في العالم الجديد" يذكر أن جرينسبان كتب في مذكراته التي نشرت اليوم تحت عنوان "عصر الاضطراب: مغامرات في العالم الجديد" إنه يشعر بالحزن "لأنه ليس من المناسب سياسيا التصريح بما يعلمه الجميع وهو أن حرب العراق الأخيرة كانت بسبب النفط إلى حد كبير". وقال جرينسبان في المقابلة انه "لا يقول إن النفط كان دافع إدارة الرئيس بوش لغزو العراق لكن إذا سألني شخص هل أنت سعيد بإزاحة صدام حسين من السلطة فسأقول له: بلا شك". وأضاف انه مثل الرئيس بوش كان يعتقد إنه كانت لدى النظام السابق في العراق أسلحة دمار شامل لأنه كان "يتصرف بطريقة مريبة جدا وبدا كأنه يحاول الحفاظ على أمر ما". وقالت الصحيفة إن الدافع الرئيسي لتأييد جرينسبان الإطاحة بنظام صدام حسين كان اقتصاديا ونقلت عنه قوله " لو نظرنا إلى السنوات الثلاثين الماضية من عمر النظام العراقي السابق سنقتنع إن صدام حسين كان في طريقه إلى السيطرة على مضيق هرمز الذي يمر عبره حوالي 19 مليون برميل من إمدادات النفط العالمية". وأشار جرينسبان إلى ان توقف إمدادات النفط العالمية ولو بنسبة بسيطة سيؤدي إلى قفز سعر برميل النفط إلى أكثر من 120 دولارا وهذا بدوره سيؤدي إلى حدوث فوضى في الاقتصاد العالمي. رأي مخالف لكن وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس رد على جرينسبان وقال انه يكن الاحترام لجرينسبان لكنه لا يوافق على وجهة نظره بان النفط كان الدافع الأساسي لغزو العراق. وقال جيتس في مقابلة له مع محطة ِABC التلفزيونية الأمريكية "لقد أعلن البعض أن النفط كان الدافع أيضا لحرب العراق الأولى بعد غزو العراق للكويت عام 1991 وهذا امر غير صحيح". وأشار جيتس إلى أن الهدف من الإطاحة بصدام حسين تحقيق الاستقرار في منطقة الخليج والتصدي للدول التي تسعى للحصول على أسلحة الدمار الشامل وللأنظمة القمعية". يذكر أن جرينسبان تقاعد من منصبه عام 2006 بعد أن تولى رئاسة البنك الاحتياطي الفدرالي الأمريكي الذي يعتبر بمثابة البنك المركزي في الدول الأخرى مدة 18 عاما تولى خلالها رسم السياسات النقدية في الولايات الدنيا يومان يوم لك ويوم علبك فافعل ماشئت لكن تذكر كما تدين تدان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 28 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2007 مع كامل احترامى لكم وآرائكم وأفكاركم ولاكنى اضيف الأتى ان تكلفة الحرب حتى العام الماضى هى 240,000 الف مليار دولار هل البترول أى النفط يساوى هذة المبالغ انة الأسلام ياسيدى انة الطوفان الذى ستغرق فية الرأس مالية هذا ما يؤرقهم وليس النفط النفط يذهب اليهم برضا من حكمونا بواسطة مساعدتهم لهما كى يخلفونا تخلف الجاهلية فيشيعو بيننا البغضاء والكراهية لبعض و يمنعون أى تقدم لشعوبنا علمى او زراعى اوحتى أدبى وأنظروكيف وصل بنا الحال فى شتى المجالات حتى اننا اصبح كل منا فى تية لايعرف اين يتجة للخروج من هذة الدائرة المغلقة وأصبح كل هم لنا كيف نعيش ونستمتع بالحياة رغم ايقاننا نحن اهل الأسلام انها بالية أى الحياة وينتظرنا افضل منها ولاكن هيهات لن نفكر الا فى ما سبق لأننا أصبحنا نخشى من المخلوق ونذدرى الخالق ما صدام اواى حاكم جاء على فوهة بندقية او مدفع الا وكان خادم لهم ومنفذ لسيناريو استعبادنا الحاكم الذى يأتى من خلال شعبة هو ما يستحق ان نبكى علية كما بكينا على كل مجاهدينا ومن هنا تكمن أوجاعنا التى غرست فى جسدنا ويجب التخلص من الألم ببتر العضو الفاسد فية الا وهو النظم البالية التى سلمت كل شيء الى من يريد القضاء علينا وأبلغ دليل هواستسلام حاكم ليبيا وهدم مشروعة النووى وتكالب حكام الخليج فى العمل على هدم ايران (ثورة العلم ) واطلاق مايسمى الطاقة النووية لأغراض سلمية ببناء منشأت نووية لايكون فى او بين علماء تشغيلها الا من نستوردها منهم وكذلك هذة الهوجة من بناء المدن والجزر فى بلدان الخليج من أجل ان تكون هناك مضيعة للوقت والمال فى انشاء مدن سياحيةفى جبال من السهل على اصحابها الهروب منها فى تعرضهم لهجوم من غازى اومحتل ان بناء الجزر والمدن فى سواحل الخليج العربى ماهى الا خطة لكى يزوب المال العربى فى رمال الصحراء ولنا بقية ان شاء اللة لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان