اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

رحله اتوبيس المحاورات..


Seafood

Recommended Posts

يبدو أن الحلقة الأخيرة قد إختفت .. lck::

ونظراً للتحولات التي حدثت في المنتدى .. والظروف التي مر بها عالمنا .. ها نغير في السيناريو من تاني lck:: ويمكن فعلاً نروح الإسكيمو .. حد عارف ؟!!

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 210
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

حرامي بابا والسبعين مليون مواطن

شعنونة :إنتو ها تقلبوها غم ليه ...خلونا نتكلم في المفيد ...

مسلمة مصرية : أنا عندي فكرة .... إيه رأيكم كل واحد يقول " إيه إللي عاجبه و إيه إللي مش عاجبه في حوارستان ...

بدأ الأعضاء يتحدثون عن الأشياء التي تعجبهم , وتلك التي لا تعجبهم في حوارستان ...

وبدأ العضو "مصر عشقي" الكلام : أنا يعجبني في حوارستان .. تاريخها تاريخ السبعتلاف سنة حضارة .. بأحس وأنا قاعد فيها برائحة التاريخ ..

منتصر: في تاريخ في الدنيا رائحته تراب وعادم أتوبيسات ؟!! ..

د.م. صابر :وما الذي أخذناه من السبعتلاف سنة حضارة , أدي آخرتها قاعدين في حفرة .. مش عارفين نطلع منها ..

آمون:المصريين القدماء بنوا الأهرامات العظيمة ..

بايت : أنا مش شايف فرق بين إنك تبني هرم أو حفرة .. كلها مقابر ..

أمير : الأهرامات مش مقابر .. الأهرامات بنيت لدفن ملوك الفراعنة وتخليد ذكراهم ...

سي فوود : همَّ بنوا أهرامات عشان يدفنوا فيها الأموات , وإحنا بنينا حفر دفنا فيها الأحياء ..

ثم بدأ النقاش يحتد وعلت الأصوات , وفي هذه الأثناء كان يظهر في الظلام الدامس وراء الأتوبيس خيال لشخصين , وقد حرصا على أن لا يراهما أحد .. وكان يدور بينهما الحوار التالي ...

رجب : ها .. نفذت إللي إتفقنا عليه .. ؟

إبن الوطن : عيب يا رجب بيه .. كله في السليم .. وما حدش خد باله .. كلها دقايق وكله ها يبقى تمام .. ونبدأ الشغل التمام إللي على ماية بيضة ..

رجب : طيب إحنا مستنيينك في خيمة الإدارة .. بسرعة عايزين نخطفلنا كام ساعة ننام فيهم .. قبل الفجر ما يطلع ..

أخذ إبن الوطن في التحرك بين الصخور , وأختار صخرة كبيرة , وجلس وراءها في إنتظار ساعة الإنطلاق .. وعلى الجانب الآخر كان الأعضاء قد فرغوا من شرب الشاي , وقبل أن يكمل باقي الأعضاء ذكر ما يعجبه وما لا يعجبه في حوارستان , بدأ الأعضاء يشعرون بتثاقل غريب في جفونهم , ووجدو صعوبة في الإبقاء على أعينهم مفتوحة ..

وبدأوا فجأة في التثاؤب , الواحد تلو الآخر .. ثم بدأوا يتسحبون كل إلى خيمته , وهم يقاومون النوم بصعوبة بالغة .. حتى إن كثيراً من الأعضاء الرجال قد نام في مكانه من شدة النعاس .. ومنهم من زحف إلى خيمته , وبعضهم سقط ناعساً وهو في طريقه إليها ..

وأخذ مصر عشقي يردد وهو متجه إلى خيمته : مخي طاح .. مخي طاح ..

ويبدو أن الإدارة قد طلبت من إبن الوطن المعروف بخفة يده , أن يضع أقراص منومة في براد الشاي دون أن تنتبه إليه مسلمة مصرية التي كانت منشغلة في حوارها مع ست أمينة وهي تحضر الشاي .. وكان الهدف هو أن يغط الجميع في نوم عميق .. وذلك تحضيراً لعملية " حرامي بابا والسبعين مليون مواطن " .. وهذا هو الإسم الحركي الذي أطلقته الإدارة على عملية الليلة ..

بعد أن تأكد إبن الوطن من أن الجميع قد نام , بدأ في تنفيذ المرحلة الثانية من مهمته , والمتمثلة في أن يقوم بجمع كل ما يحمله الأعضاء من طعام وشراب , واشياء ثمينة أخرى في حقائبهم , ثم نقلها بعد ذلك إلى الأتوبيس ووضعها في كابينة الحقائب وإغلاقها بالضبة والمفتاح ..

قام إبن الوطن بمهمته على أكمل وجه يعاونه عدد إثنين من "الأعضاء المجهولين" , وإن كان لم ينسى إبن الوطن أن يتسلى بتناول بعض الأطعمة وهو يجمعها .. وما إن إقترب إبن الوطن من أحد الحقائب , ففتحها ثم وضع يده فيها , حتى شعر بألم شديد يعتصر أصابعه وكأن أصابعه قد أغلق عليها باب سيارة وبعنف ..

حاول إبن الوطن أن يكتم صرخته واضعاً يده الأخرى بين أسنانه حتى لا ينفضح أمره , ولكنه لم يتمالك نفسه من الألم , فأضطر إلى مغادرة الخيمة, وخرج مسرعاً إلى خارج الخيمة ونظر إلى السماء وفتح فمه عن آخره وصرخ ...

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

كانت صرخة إبن الوطن التي أطلقها في الهواء من العلو بحيث أنه طار على أثر سماعها الخفافيش التي كانت تحيط بالوادي , ولكنها لم توقظ الأعضاء النائمين , فيبدو أن المنوم الذي وضعه إبن الوطن في الشاي كان قوي المفعول .. بحيث ظل الأعضاء في سبات عميق داخل الخيام , وكأن شيئاً لم يحدث, وظلت سيمفونية الشخير تنطلق من خيامهم , ولم تنقطع ثانية واحدة ..

في حين إندفع أعضاء الإدارة الذين ظلوا مستيقظين , على إثر سماع هذه الصيحة , معتقدين أن إبن الوطن قد إنكشف أمره وأن الأعضاء قد قاموا بتلقينه علقة ساخنة يستحقها ..

لكن عندما خرج م. أبو زيد من الخيمة مسرعاً , و متجهاً ناحية إبن الوطن وجده وقد جثى على ركبتيه وقد وضع يديه بين رجليه من الألم وهو ينظر إلى السماء فقال له م. أبو زيد : مالك يا أبن الوطن بتصرخ ليه كأن حنش قرصك ..

إبن الوطن : يا ريته كان حنش يا أبو زيد بيه ..

م. أبو زيد :أمال إيه إللي حصل .. إنطأ..

إبن الوطن : في واحد من الأعضاء بيييب بييييييييييييب , المفتري كان ملغم شنطته بمصيدة فيران , قفلت على صوابعي فرمتهم .. داحنا وقعنا مع مطاريد يا أبو زيد بيه .. عيال متودكة صح وتسرق الكحلة من العين ... آآآآآآآي يا صوابعي ..

م. أبو زيد : وبعدين معاك ؟!! خليك راجل أمال , ويللا يا فالح .. حط البضاعة زي ما إتفقنا في كابينة العفش .. وإقفل عليها كويس وهات المفاتيح ها !..

إبن الوطن : حاضر يا أبو زيد بيه , بس في كام شنطة سبناهم ما فتحناهمش , شكلهم من برة أصلاً ما يسرش ..

ومع بداية شروق الشمس بدأ الأعضاء في الإستيقاظ , وما هي إلا دقائق , إلا وقد إكتشف الأعضاء أنه قد تم التلاعب بحاجياتهم وهم نائمون , ثم بدأ الخبر ينتشر في باقي الخيم , وبدأ كل واحد يفتش في أمتعته بعصبية .. ليجد أن كل الطعام الذي كان بحوزته قد تمت سرقته , واشياء أخرى .

بدأ الأعضاء يخرجون في شبه تظاهرة وأتجهوا وهم شبه مقفولي الأعين ناحية الأتوبيس , حيث كانت خيمة الإدارة قريبة منه ..

" إتسرقنا يا إدارة .. ما تقولولنا إيه العبارة " .. " إتسرقنا يا إدارة .. ما تقولولنا إيه العبارة "

كان هذا هو الهتاف الذي إنطلق الأعضاء يرددونه وهم في طريقهم ناحية خيمة الإدارة التي كان يقف على بابها بالطبع إبن الوطن مانعاً أي أحد من الإقتراب , وهو يقول : على فين يا مواطن إنت وهو ...

حشيش : عايزين أكلنا يا إبن الوطن .. المَّم إللي إنت سرقته وإحنا نايمين ..

إبن الوطن : دي مش سرقة , دي تعليمات يا حشيش , وبلاش تعمل فيها فلحوس , وزعيم أونطة .. لم الأعضاء إللي إنت ساحبهم وراك دول , وكل واحد يرجع على خيمته .. والفطار ها يتوزع كمان شوية ..

نورا: تعليمات ؟!.. تعليمات إيه إن شاء الله !! .. دا أكلنا إشترناه بفلوسنا .. وإحنا أحرار فيه , إن شا الله نرميه للقطط ..

حشيش : جطط ؟! .. هيَّا فين الجطط دي ؟ دا إحنا إللي ها نترمي للقطط بعد كام يوم عشان تكلنا ..

بن نيل: دي لو عبرتنا .. أو بصت في خلقنا ..

كفاية : بلاش إفترا على القطط ..

صوت من داخل الخيمة يلقن إبن الوطن بصوت منخفض ما الذي عليه أن يقوله للأعضاء لتهدأتهم : قول لهم .. الأكل بقى دلوقتي سلعة إستراتيجية

إبن الوطن : قول لهم الأكل بقى دلوقتي سلعة إسترتيجية ..

وظل إبن الوطن يردد ما يسمعه من الملقن داخل الخيمة ..

إبن الوطن :ولازم الإدارة تبقى هي المسؤولة ..

إبن الوطن :عنه عشان ما يخلصش

إبن الوطن :بسرعة ما تنسوش

إبن الوطن :إن معناش أكل وشرب

إبن الوطن : كتير

إبن الوطن : يا ساتر على غباوتك ..

إبن الوطن : مش عارف تحفظ جملة كاملة على بعضها

تلميذ: هأ هأ .. أديك شتمت نفسك .. عاجبك كده ..

فيروز :بالمناسبة صحيح .. إنت رابط إيدك ليه يا أبن الوطن ...؟ lck::

إبن الوطن : بأقولك إيه يا فيروز كلام كتير مش عايز.. أقصدك إيه يعني .. الوادي مليان حشرات وتعابين ياما , تحبي تتفرجي عليهم ..

مسلمة مصرية : أنا مش مصدقة إن ممكن حد يدخل علينا وإحنا نايمين ويفتش في شنطنا بالطريقة دي ..

إبن الوطن : لازم تعرفوا إن إحنا هنا زي ما نكون في جيش , والأوامر لازم تتسمع , مافيش إعتراض ..وإللي يحس بالجوع , عنده الحزام يشدوا على وسطه لغاية ربنا ما يفرجها ..

إسو : وإذا ما سمعناش الكلام يا أبن الوطن ها يحصل إيه ..

إبن الوطن : ها يحصل حاجات كتير يا إسو , وإللي حصل إمبارح دا كان عينة ...

منمان : طلَّع لوح البسطرمة إللي كان في شنطتي يا أبن الوطن بالذوق أحسن لك .. دا لوح كان ممكن أقعد آكل فيه شهر وزيادة .. وإلا ها أقلب عليكم الخيمة دي باللي فيها .. إنت فاهم ولا لأ ...

سقراط : وأنا يا عالم يا هو .. أنا كان معايا قرص جبنة رومي جايبه بالتقسيط , يكفِّي الأعضاء كلهم لمدة أسبوع .. أنا عايز القرص يا ظلمة .. ما ينقص جرام واحد ..

تصحيح : الله .. الله .. ما الأكل كتير أهه , وممكن يكفينا شهر قدام .. دي تبقى سرقة بقى .. وعلني كمان ! .. يا إما قولوها بصراحة , إنكم عايزين تتحكموا فينا وتجوعونا , ومش بعيد نلاقي حاجتنا بتتوزع علينا عن طريق التموين

إبن الوطن : أيواااا .. عليك نور .. هي كدة يا تصحيح .. حاجة كدة زي ما تقول ضرايب , عشان نحميكم من السباع إللي حوالينا ...

كروسفيلد : إيه الكلام دا .. ضريبة حمايتنا من السباع ؟!! , وإنت أول واحد طلع يجري يستخبى من الكلب إمبارح ؟!!

إبن الوطن : أنا جريت عشان أأمن لكم الأتوبيس ..

شعنونة وقد ركبها العصبي: يا سلااااااااااام !!!! .. أنت ها تجييييييييييييييييييييب البولوبييييييييييييييييف بتاعي ولا لأ ..

إبن الوطن : إنتي بالذات يا شعنونة محدش قرب من شنطتك .. إلعبي غيرها .. بلا بولوبيف , بلا بلا بيف ..

سمع م. أبو زيد من داخل الخيمة أن الشجار قد إحتدم وأن إبن الوطن قد "عك الدنيا" عندما تلفظ بكلمة ضرائب .. فخرج مسرعاً لتهدئة الموقف .. م. أبو زيد : الموضوع مش زي ما إنتو فاهمين يا جماعة .. وأشار لأبن الوطن لكي يدخل إلى الخيمة , ثم توجه إلى الأعضاء : بهدوء يا جماعة , وأمريكا نفسها بيحصل فيها الكلام دا مش بس في الدول الشيوعية ,والكلام دا مش جايبه من عندي دا نشرته السي آي إيه على موقعها ... القرار دا في صالحكم .. ثم بدأ يتكلم باللغة الصعيدي : جصدي في صالحنا كلاتنا يا ولد .. كل الحكاية إن إحنا عايزين ننظم العملية , ونوزع الأكل بنظام عشان يكفينا أطول وجت ممكن , وبعدهالكم أمال ..

كليو : أظن إحنا كلنا كبار , وكل واحد مسؤول عن نفسه , ومش مستنيين حد يقولنا نتصرف إزاي في فلوسنا وفي أكلنا ...

م. أبو زيد : لأ طبعاً .. ما حدش قال إنكم صغيرين , والموضوع لسه بناقشه في الإدارة و يمكن نرجَّع بعض المداخلات , قصدي بعض الأكل إللي مافهوش ضرر على صحتكم ..

شعنونة والعصبي ما زال راكبها: البلوبييييييييييييييييييييييييف .. أنا ما بقدرش أفتح عينيا الصبح غير لما آكل بولوبيييييييييييييييييف ....

م. أبو زيد : حاضر يا شعنونة من عنيا .... ياللا يا أخوانا , إستعدوا , وروحوا صلوا إنتو الصبح بس , وبعدين الفطار ها يتوزع على الكل , بس لازم توقفوا طابور قدام منفذ التوزيع المؤقت في " خيمة الجمعية " إللي هناك دي ... واشار إلى أحد الخيام في الجانب الآخر من الوادي المقابل للأتوبيس ..

سمع الأعضاء كلمة طابور ومنفذ وجمعية , فثاروا وهاجوا وماجو , وعلا صراخهم , وبدأ الطوب يتطاير في الوادي , وكاد أن يكسر زجاج الأتوبيس .. وقام سيد كبريتة بإشعال النار في إطار الخارجي لعجلة الأتوبيس التي إنفجرت , بينما إتجه أبو يوسف إلى علم شعار المحاورات الذي كان فوق خيمة الإدارة وأنزله من على السارية واشعل النار فيه .. وقامت فرح بإحضار دمية من خيمتها تمثل الإدارة , وقام بعض الأعضاء بإشعال النار فيها .. ثم قام الجميع بركلها بأرجلهم .. وأنطلق عرباوي , وزملكاوي , وجرجاوي .. فأتجهوا إلى خيمة الإدارة يريدوا أن يقتلعوا أوتداها ليهدوها على من فيها ...

وهنا أحس إبن الوطن أن الزمام قد فلت , وأن خطوطاً حمراء قد بدأ التعدي عليها , فأخرج المسدس من جيبه ورفع يده لأعلى , وأطلق أول ثلاث عيارات في الهواء

طاخ ... طاخ ... طاخ ...

كانت هذه الطلقات الثلاث كافية لكي يتجمد كل الأعضاء في أماكنهم من المفاجأة , فكثير من الأعضاء لم يسمع صوت طلق ناري حي على الهواء في حياته , ومنهم من لم يدرك أن هذا صوت عيار ناري أصلاً ..

ثم أتبعها إبن الوطن بثلاث طلقات أخرى

طاخ ... طاخ ... طاخ ...

كانت كافية ليضع كل عضو ديله في إسنانه بعد أن أدرك أنها طلقات مسدس حقيقية

ثم أتبعها بثلاث طلقات أخرى ..

طاخ .. طاخ .. طاخ ...

كانت كافية ليصل كل عضو إلى خيمته ويجلس فيها وأنفاسه تلهث , ومخه لا يكاد يستوعب ما حدث , وأن هذه الرحلة التي بدأوها متفائلين ويمنون أنفسهم بذكريات جميلة يرووها بعد عودتهم .. فأنقلبت إلى هذه الأحداث الدذامية التي لم تنتهي فصولها بعد .. وأخذ كل واحد يسأل نفسه .. يا ترى إيه إللي مستخبيلنا تاني ..

بعد أن أطلق إبن الوطن عياراته التسع , سادت فترة صمت رهيب لم يقطعها غير صوت إبن الوطن , وهو ينفخ في مسدسه الذي رفعه أمام وجهه .. ثم أطلق العيار العاشر في الهواء , وعلى وجهه نشوة النصر , وأنتفخ صدره , فقد أحس بأن الوادي كله قد أصبح في يده ..وقال محدثاً نفسه : قولنالكو إمشوا جنب الحيطة وشدوا الحزام .. شدوا الحزام .. لازم تخلوني أستعمل التسعة ميللي ؟ .. إنتو ما بتسمعوش الكلام ليييييييييييييه .. ؟

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

ups:

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

كروسفيلد...مصر عشقى...سقراط...فيروز...إسو...نورا..

إيه ده، ده فيه وجوه جديده dct::

f((:

ها، وبعدين..حصل إيه؟

التوقيع مغلق للتحسينات :) .
رابط هذا التعليق
شارك

حقا

انها قصة مشوقة

ولكن حذارى من الإرهابيين أن يخطفوا الأتوبيس

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

أيوة ..يا ريت يا سى فود الارهابين فى أخر المتمة يستردوا الاوتوبيس المسروق dct::

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

ربنا يخليك يا سي فود

طلعت اسمي في التلافزيون. :D

والله وباضتلك في القفص ياسقراط وبقى فيه ناس فاكراك. mfb:

شكرا سي فود

سقراط

<span style='font-family: Arial'><span style='font-size:14pt;line-height:100%'><span style='color: blue'><strong class='bbc'><br />زوجتي الحبيبه ، امي الغاليه ، حماتي الطيبه<br /><br />برجاء تجهيز مايلي يوم وصولي لأرض المحروسه :<br /><br />باميه باللحم الضاني ، محشي ورق عنب ، كباب حله ، قلقاس باللحمه ،نص دستة زغاليل محشيه ، بطه راقده على صينية بطاطس ، وزه متشوحه كفتح شهيه ، صينيه رقاق ، موزه مشويه على الفحم ، سلطة طحينه بالليمون ، مية "دقه" ، ملوخيه بالارانب ، شربة فرخه بلدي بالحبهان والمستكه، برميل تمرهندي............... وكفايه كده عشان انام خفيف.<br /><br />سقراط المصري<br /></strong></span></span></span>

رابط هذا التعليق
شارك

كروسفيلد...مصر عشقى...سقراط...فيروز...إسو...نورا..

إيه ده، ده فيه وجوه جديده 

ممكن أعرف الأعضاء دول ركبوا أمتى mfb: :D

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

إقتباس 

كروسفيلد...مصر عشقى...سقراط...فيروز...إسو...نورا..

إيه ده، ده فيه وجوه جديده 

ممكن أعرف الأعضاء دول ركبوا أمتى

ماتخليك ماحضر خير يا داروين ، ولو مش عاجبك إنزل وخدلك تاكسي.

fsh:: ناس مابتجيش غير بالعين الحمرا mc(:

سقراط

<span style='font-family: Arial'><span style='font-size:14pt;line-height:100%'><span style='color: blue'><strong class='bbc'><br />زوجتي الحبيبه ، امي الغاليه ، حماتي الطيبه<br /><br />برجاء تجهيز مايلي يوم وصولي لأرض المحروسه :<br /><br />باميه باللحم الضاني ، محشي ورق عنب ، كباب حله ، قلقاس باللحمه ،نص دستة زغاليل محشيه ، بطه راقده على صينية بطاطس ، وزه متشوحه كفتح شهيه ، صينيه رقاق ، موزه مشويه على الفحم ، سلطة طحينه بالليمون ، مية "دقه" ، ملوخيه بالارانب ، شربة فرخه بلدي بالحبهان والمستكه، برميل تمرهندي............... وكفايه كده عشان انام خفيف.<br /><br />سقراط المصري<br /></strong></span></span></span>

رابط هذا التعليق
شارك

سادت فترة من الصمت الرهيب , لا يقطعه إلا صوت الهواء الذي كان يتداخل بين أوراق فروع الشجر الذابله في قاع الوادي , أو يصتك بعلب الصفيح الفارغة , فيدحرجها مصدرة بعض الأصوات الرنانة ...

وكان أعضاء الإدارة في داخل الخيمة , يراقبون الوضع , وبعد أن ساد الصمت وهدأت الحركة وتأكد الجميع أن ضرب النار قد توقف , قام إبن مصر فخرج من خيمته وإتجه ناحية إبن الوطن الذي كان ما يزال يقف على أحد الصخور ...

إبن مصر : هات المسدس إللي في إيدك دا ... مين إللي سمح لك تضرب نار ..؟

ثم إعتلى أحد الصخور , وبدأ يتكلم من خلال ميكروفون في يده ...

إبن مصر : إخواني .. أحب أطمنكم إن كل شيئ تحت سيطرة الإدارة .. وأوعدكم إن دي آخر مرة ها يضِّرب فيها أي طلق ناري .. والفطار ها يتوزع في معاده الساعة تمانية بالظبط ..

بدأ الأعضاء في الخروج من خيمهم , بعد أن سمعوا هذه الكلمات , يدفعهم قرصة الجوع التي بدأوا يشعورن بها .. وتوجهوا إلى الخيمة الجمعية , وأخذوا يصطفوا أمامها في طوابير ...

وقف داروين الذي كان مكلف بتوزيع طعام الفطار , وبجانبه إبن الوطن لينظم صفوف الأعضاء ..

داروين :الأعضاء يصطفوا في طابور واحد .. عشان نبدأ توزيع الفطار ..

كان حسب الله أول الأعضاء فوقف أمام داروين وقال: إتوصى إحيات أبوك .. احسن ما تعشتش إمبارح ...

داروين : في حاجة يا حسب الله ؟... مش سامعك , علي صوتك كدا

حسب الله : لا أبداً يا استاذ داروين , أنا بقول الأكل شكله حلو قوي ...

عضو ينظر بإمتعاض للأكل بعد أن أخذه : إيه دا ؟ .. أنا كانت جايب معايا كفتة .. بقى تاخدوا مني الكفتة , وتدوني فول نابت ...

مسلمة مصرية ببراءة شديدة : يعني إيه فول نابت ؟

حشيش : يعني لحمة مفرومة

مسلمة مصرية: بجد ؟ أنا بموت فيها ..

فلفل: هوا الفول ورانا ورانا ..

ج.جمال:ممكن كاتشب لو سمحت .. ما بعرفش آكل الفول من غير كاتشب

لينوكس : دا مين العضو الفقري إللي كان جايب معاه فول نابت في رحلة زي دي ..

كانت الوجبة عبارة عن طبق فول نابت , ورغيف عيش .. وبالطبع لم تكن كافية لسد جوع أصغر الأعضاء حجماً .. وكان العيش موضوع على أرض الوادي , دون أي غطاء , فقام ع. أبو زيد بتصويره لعمل ريبورتاج بعد عودته ...

إبن الوطن : ياللا , شهل إنت وهوا .. عشان الخزنة , قصدي المنفذ ها يفقل تمانية وربع بالثانية ... ومش ها نفتح تاني غير على الغدا

ياسر6666 : تقفل إزاي الساعة تمانية وربع , وفي أعضاء لسه في خيامهم ما جهزوش ...

إبن الوطن : دا قرار الإدارة ...

سار الخبر في الوادي , فأنطلق الأعضاء إلى الخيمة الجمعية , وتدافعوا أمامها ,

مدبولي سواق الأتوبيس وقد جلس على أحد الصخور يدخن سيجارة في يده : هوالناس بتجري على الخيمة إللي هناك دي ليه ؟

محبط : في حشيش في الجمعية يا عم مدبولي , روح إلحق لك دور ..

إبن الوطن : نظام ..يا مواطن .. نظام ... مش ها نوزع الأكل غير لما توقفوا طابور من تاني .......

لم يسمع الأعضاء له وظلوا يتدافعون , وظل الحال على هذا المنوال إلى أن تم توزيع الفطار , وإنطلق الأعضاء كل مجموعة إلى خيمتها لتناول الطعام ...

الشئ اللافت للنظر أن الأعضاء ومنذ قيامهم من النوم , بل ومنذ وقوعهم في هذه الحفرة بالأمس , وكان المتوقع منهم أن يبحث كل واحد عن حل للمأزق الأساسي الذي هم فيه , وأن يشغل جل تفكيره بكيفية خروجهم من الحفرة التي وقعوا فيها.. إلا أنهم قد إنشغلوا في أمور أخرى كثيرة .. جعلتهم يفكرون فقط في اللحظة التي يعيشونها , دون أن يشغلهم أي تصور مستقبلي عن حالهم ..

وتناسوا المشكلة الأساسية التي هم فيها .. وبدا للناظر إليهم من بعيد أنهم قد رضوا بالأمر الواقع ,وكأنهم يعيشون في هذه الحفرة منذ سنين , وأنشغل كل واحد في تدبير أموره الخاصة به , وفي التكيف مع الوضع الجديد المفروض عليهم .. وبدأ كل واحد يفكر لوحده في كيفية خروجه هو من مأزقه الخاص والوقتي , بدلاً من أن يفكر الجميع في حل للوضع العام ...

بعد الفطار بقليل جاءت إخبارية إلى إبن الوطن من أحد مساعديه , بأن هناك تحركات مريبة في الوادي , وتجمعات لبعض الأعضاء في أكثر من مكان ..

إعتقد إبن الوطن أن هناك حالة من التذمر بين الأعضاء , فتوجه ومعه إثنين من المساعدين , الذين لم يعد يتحرك إبن الوطن في الوادي دون أن يصحباه , ووصل إلى أحد هذه التجمعات , فوجد مجموعة كبيرة من الأعضاء يلتفون حول شيئ ما , وبدا من مظهرهم وكأنهم يتزاحمون لشراء شيئ .. فقد إرتفعت الأيادي لأعلى وبها أوراق نقدية ...

قام إبن الوطن بإزاحة الأعضاء بيديه هو ومساعديه , ليجد في المنتصف شعنونة وقد جلست على الأرض , وأمامها صندوق قد وضعت عليه طماطم وخيار , وهي تمسك حبات طماطم وتعبيئها في قرطاس من الورق ...

إبن الوطن وقد إندهش مما رءآه: إيه دا يا بنت شعنونة .. جبتي الطماطم والخيار والبتنجان دول منين ؟

بنت شعنونة: وإنت مالك يا أبن الوطن .. خضار وجيباه معايا في الرحلة .. وأنا حرة اتصرف فيه زي ما أنا عايزة ....

إبن الوطن : مالي إزاي إنت مش عارفة إن دي ممنوعات ...

شعنونة وهي تأخذ بعض الجنيهات من أحد الاعضاء لتضعتها في جيب جلبابها وهي تقول : من إمتى يا أبن الوطن والبيع والشرا بقى حرام ؟

إبن الوطن : من غير كلام كتير , لمي الحاجات دي يا شعنونة وسلميها للإدارة .. ثم لاحظ بعينه شيئاً ما بجانب الصندوق , فقال : إيه دا , ومعاكي ميزان كمان ؟ .. دا إنتي عاملة حسابك على كل حاجة .. ومد يده ليأخذ ورقة خس ليأكلها , فإذا بشعنونة تعض يده , ثم قالت له: باين عليك يا أبن الوطن , ما إتعلمتش من درس إمبارح , ولسة بتمد إيدك على حاجة غيرك من غير ما تستأذن الأول ..

إبن الوطن وهو يهز يديه الإثنتين في الهواء ألماً من أثر عضتها ومن أثر عضة الأمس: يبقى إنتي صاحبة المصيدة يا شعنونة ..

شعنونة : دا إيه النباهة دي ؟

إبن الوطن وقد زاد إنفعاله : طيب يا شعنونة .. ثم وبيديه الإثنتين قام بدفع الصندوق فوقع على الأرض الخيار و الطماطم , والقرنبيط .. فصرخت شعنونة في وجهه وهي تقول : منك لله يا أبن الوطن .. أشوف فيك يوم ...

ثم قام مساعدي إبن الوطن بجمع الطماطم والخيار وشوال البصل وشوال البطاطس , والميزان وبعض العصيان التي كانت شعنونة قد ألصقت بها أوراق عليها سعر كل صنف ...

بينما شعنونة ما زالت تصرخ وهي تنظر إلى السماء : منك لله يا إدارة , لا ترحموا ولا تسيبوا رحمة ربنا تنزل .. ثم إلتفتت إلى الأعضاء وهي تقول : وإنتو يا أهل حوارستان , قاعدين تتفرجوا عليا وما حدش يتحرك يعمل حاجة ...

أحد الأعضاء: ها نعملك إيه يعني ؟ .. ما إنتي كنتي معلقة أسعار نار , وإحنا معناش فلوس ..

عضو آخر : ثم ها ندافع عنك إزاي وإحنا مش لاقيين ناكل .. ؟

شعنونة : طيب يا أهل حوارستان , ما إنتو مش ها تتحركوا غير لما الحفرة كلها تتردم على روسنا ..

ترك إبن الوطن شعنونة تتبادل الكلام والإتهامات مع الأعضاء , و أكمل هو جولته في الوادي بصحبة مساعديه .. فإذا به يسمع صوت أحد الأعضاء ينادي وحوله مجموعة من الأعضاء قائلاً : ببس .. حاجة ساقعة .. ببس .. ببس .. حاجة ساقعة .. ببس ...

إبن الوطن : إنت مين ؟ ... أنا أول مرة أشوفك في الرحلة .. إنت جيت منين ؟

عمرو : محسوبك عمرو .. ثم أكمل .. ببس , حاجة ساقعة , ببس ...

إبن الوطن : إسمك عمرو إيه .. خليني أشوف إذا كنت في كشوف الأسامي ...

هامو الذي تواجد بالصدفة : .. هوا إحنا اسامينا مكتوبة ؟

عمرو : محسوبك " عمر إوعى وشك " .. ببس .. حاجة ساقعة .. ببس ...

نظر إبن الوطن إلى القائمة وقال له: برضو مش لاقي إسمك .. قول إسمك الثلاثي يا مواطن ..

عضو آخر وقد أصيب بحالة هلع شديد : والإسم الثلاثي كمان ..

عمرو : محسوبك " عمرو أوعى وشك ما بعد الحداثة " ...

إبن الوطن : إسم دا ولا عنوان ؟ .. نهايته .. باين على إسمك سقط من الكشوف .. إنت جبت الحاجة الساقعة دي منين ؟ .. إعترف ...

عمرو : يا بيه الرزق يحب الخفية .. وإللي يعيش في حفرة لازم يتصرف .. أفتـَحلك قزازة ترطب على .. فقاطعه إبن الوطن بإنفعال : رشوة يعني ؟

عمرو : رشوة إيه يا بيه ؟ .. ما تودناش في داهية ...

إبن الوطن وقد أشار إلى أحد مساعديه : شيل الجردل إللي فيه الحاجة الساقعة دي , وخده على الجمعية ..

عمرو مهدداً مساعد إبن الوطن : أوعى وشك .. إللي ها يقرب من الجردل , ها أدلقوا فيه ...

إبن الوطن : بقولك إيه يا " ما بعد الحداثة" إنت .. سيب الجردل بالذوق أحسن أجيبلك " ليلى علوي " ...

عمرو وقد برقت عيناه ولاعب حاجباه :o : هيَّا ليلى علوي معانا ؟

إبن الوطن : إنت ها تستعبط ؟ .. مش عارف مين "ليلى علوي" ؟

عمرو : في حد ما يعرفهاش ...

إبن الوطن : وبتعترف كمان ... ؟

عمرو : أعترف بإيه ...؟

إبن الوطن : أنا تحت إيديا أربع مداخلات ليك بتدافع فيها عن حقوق العيال " المثلثين " دول ...

مساعد إبن الوطن يهمس في أذنيه : إسمهم المثليين مش المثلثين ..

إبن الوطن : أيوا العيال إللي بيقول عليهم دول إللي إسمهم " الممثلين " البييييب ... بيييب .... بييييييييييييييييييب .... بيييب ... بيب ... البيييييب ...

عمرو : وفيها إيه لما أدافع عن الممثلين ؟

إبن الوطن : طيب .. إمضي بقى على الأقوال دي .. دا إنت زبون سُقع , وأحلى من الملح مافيش .. و هات بطاقتك ...

عمرو : ومالو خد بطاقتي , بس لا تعض جواز سفري .. وأوعى من وشي إللي في البطاقة ..

إبن الوطن : أبقى تعال إستلمها بالليل من الإدارة .. بس نصيحة لوجه الله .. غير إسم عمرو دا .. لأنك شكلك كدا مش ها تعمَّر معانا ...

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 2
      أنا لسه عايش... لسه باتعلم، لسه متابع أخبار بلدي... بس من بعيد السنة دي هأتم عشرين سنه عضو في المنتدي... ياه... اكتشفت المحاورات بعد حوالي سنتين من الهجرة... وقت كنت باعاني فيه من صراع رهيب للهوية، كشاب هاجر بعد التخرج مباشرة. هنا قابلت ناس ما كنتش باقابلهم في حياتي العادية في مصر... قابلت افكار و أساليب اتعلمت منها، و اتعلمت اتعامل معاها... هنا نضجت. هنا شاركت في الثورة،. و شاركت في الانتخابات... و عملت أصدقاء قلم ما اعرفهمش شخصيا...   بعد الثورة بسنة أو اكتر... كا
    • 21
      عدت الى القاهرة منذ أكثر من سنة بعد خمس سنوات قضيتها في العمل بإحدى الصحف السعودية..وحين رجعت اكتشفت ان معظم أصدقائي الذي أرتاح في التواصل والحوار معهم قد سافروا للعمل في الخليج..ولم يعد لي سوى القراءة والعمل وفسحة الولاد الروتينية..وأفتقد بشدة لشريك في الحوار يعيد الى ذهني لياقته وأستعيد معه متعة الأخذ والرد والاتفاق والاختلاف ويضيف لي وأضيف له كما يحدث بيننا هنا من خلال مداخلاتنا ومشاركاتنا في المنتدى..فهل يمنحني أحد منكم هذا الشرف..لقد فاتتني فرصة جيدة لتحقيق ذلك من خلال لقاء زهرة البستان الذ
    • 15
      17 سنة و 3 شهور ... دي السنين اللي قضيتها هنا ... يعني اللي كان في اولي ابتدائي ساعتها زمانه دلوقتي اتخرج من الجامعة ... و نحط فوق البيعة انه عاد الثانوية العامة علشان يحسن مجموعه ... ساعات بفكر ان استمراري الوقت ده كله هنا اكيد ان سببه هو اعضاء المحاورات اللي اتفاعلت بمشاعر مختلفة  معاهم السنين دي كلها ... كل واحد او واحدة منهم كان ليه دور في تكوين جزء  من شخصيتي .. اكتشافي لحاجات كتيرة .. وقت من عمري اقضيه بفكر ارد علي حاجة اسعدتني او ضايقتني ... فكرة عمرها ما جات في بالي ... وضع عمري ما
    • Guest ضيف مسلم
      2
      لم أتمكن من الكتابة في قسم المسيحيين في المحاورات. أظن هنا ممكن: بكل أمانة هذه إستفسارات حقيقية  طبعا يمكنكم تجاهلها أو حذفها هل في الديانة المسيحية بعث بعد الموت و حساب على سلوك الإنسان في حياته هل هناك ثواب و عقاب بعد الموت هل هناك أطعمة يجب على المسيحي الطيب أن يتجنبها اليهود مدى علمي لهم قواعد صارمة في الطعام هل طقوسكم التعبدية  العادية  فيها ما يقابل مثلا صلاة المسلمين ٥ مرات يوميا مع شكري و تقديري
    • 1
      نختلف في الأفكار يشتد الحوار ويحتد ونتجاوز ونتراجع ونعتذر نذهب ونبتعد ونعود ومنا من يذهب ولا يعود نزمجر ونغضب ثم نهدأ نغير آراءنا ونجدد مفهومنا لبعض مواقفنا ونحاول أن نطرح أفكارنا بأفضل طريقة وأوضح حجة وأصفى برهان منا من يوفق ومنا من يخونه التوفيق المحاورات البيت الكبير بيت الجميع وإن اختلغنا مع صاحب البيت وعارضناه أحيانا نشعر بواجب علينا المساهمة في استمرار هذا البناء شامخا وأحينا نشعر أنه لم يعد مرحبا بنا لكنه يبقى بيت الرقي
×
×
  • أضف...