اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

خبران..... فى خبـــــــر


الأفوكاتو

Recommended Posts

من الأهرام... اليوم:

فريدمان يشيد بقرار مبارك اعتبار‏7‏ يناير إجازة رسمية

واشنطن ـ أ‏.‏ش‏.‏أ

أشاد الكاتب الأمريكي توماس فريدمان‏,‏ بقرار الرئيس حسني مبارك اعتبار السابع من يناير إجازة رسمية علي غرار إجازة المولد النبوي الشريف‏.‏ وأكد فريدمان أن القرار يعد تعبيرا عن التسامح الديني في مصر‏.‏

وأوضح فريدمان في مقال له نشره أمس في صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية‏,‏ أن هذا التسامح قد مثله أيضا حضور السيد جمال مبارك للمرة الأولي القداس الذي أذيع علي الهواء مباشرة‏.‏

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

لأول مرة

أشاهد البابا شنودة فى حوار مع سمير صبرى

ويبدو أنه انسان بشوش ومثقف وشاعرا يقرض الشعر ويتذوقه وابن نكتة

وكانت حقا حلقة شيقة على قناة دريم استمتعنا بها

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

أشاد الكاتب الأمريكي توماس فريدمان‏,‏ بقرار الرئيس حسني مبارك اعتبار السابع من يناير إجازة رسمية علي غرار إجازة المولد النبوي الشريف‏.‏ وأكد فريدمان أن القرار يعد تعبيرا عن التسامح الديني في مصر‏.‏

و هم مالهم؟؟!!!!!!!!!!!!

وأوضح فريدمان في مقال له نشره أمس في صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية‏,‏ أن هذا التسامح قد مثله أيضا حضور السيد جمال مبارك للمرة الأولي القداس الذي أذيع علي الهواء مباشرة‏.‏ 

مساكين..ز حتى العيد معرفوش يتهنوا عليه....!!!!!!!!! :twisted:

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

مقال فريدمان بالكامل اهوه

After the Storm

January 8, 2003

By THOMAS L. FRIEDMAN

CAIRO - Here's a prediction: In the end, 9/11 will have a

much bigger impact on the Arab and Muslim worlds than it

does on America. Lord knows, 9/11 has been a trauma for us,

and our response has been to strike back and install better

security. But 9/11 has been a trauma for Arabs and Muslims

as well - a shock to their systems that ranks with

Napoleon's invasion of Egypt, the creation of Israel and

the 1967 defeat.

For Arabs and Muslims, the shock has been that this act was

perpetrated by 19 of their sons in the name of their faith.

As a result their religious texts, political systems,

schoolbooks, chronic unemployment, media and even their

right to visit America have all been spotlighted and

questioned - sometimes fairly and sometimes unfairly.

While the shock of 1967 was profound, it ultimately led to

very little change in the Arab political or social order.

Because the post-'67 shock was blunted by two factors: the

existence of the Soviet Union, and Soviet aid, to cushion

regimes from the need to reform; and the dramatic rise in

oil wealth post-'67, which also bought off a lot of

pressures for change.

Today there is no Soviet Union, and because of the huge

population explosion in the Arab-Muslim world, there also

is not enough oil wealth to buy off pressures anymore. At

the same time, thanks to globalization, young Arabs and

Muslims have a much better sense of where they stand

vis-à-vis the world, and how far behind they are in many

cases. Finally, because America was the target of 9/11, a

refusal to face up to the local factors that produced the

9/11 hijackers runs the risk of a clash with the U.S.

Since 9/11 the Arab-Muslim world has passed through three

basic stages: shock, denial and, finally, introspection. It

is quite apparent here in Egypt, where, at least in part

because of 9/11, issues that people did not feel empowered

to discuss publicly are being tentatively aired.

``There was a strong collision on Sept. 11 between East and

West, between a car and a wall, and you can see the impact

on both today,'' remarked the Egyptian playwright Ali

Salem. ``You have become more suspicious, and we will

become more progressive. ... Look at Iraq. People do not

want to see any Iraqis killed. But few people will speak up

for Saddam Hussein now. People are against Saddam, because

they know there is no future for tyranny anymore.''

Two weeks ago Egypt's most influential newspaper, Al-Ahram,

ran a thoughtful series by President Hosni Mubarak's most

important political adviser, Osama el-Baz, cautioning

Egyptians against buying into European anti-Semitic

conspiracy theories and Holocaust denial. His articles were

triggered by intense criticism of Egypt for broadcasting,

on its state-run TV, a docudrama, ``Horseman Without a

Horse,'' that drew on the fraudulent anti-Semitic tract

``The Protocols of the Elders of Zion.''

``We must uphold the correct perspective on our

relationship with the Jews, as embodied in the legacy of

Arab civilization and in our holy scriptures,'' wrote Mr.

Baz. ``This legacy holds that ours is not a tradition of

racism and intolerance, that the Jews are our cousins

through common descent from Abraham and that our only

enemies are those who attack us. ... It is also important,

in this regard, that we refrain from succumbing to such

myths as `The Protocols of the Elders of Zion' and the use

of Christian blood in Jewish rituals.''

In part as a reaction to the religious intolerance

unleashed by 9/11, President Mubarak surprised his country

last month by announcing that henceforth Jan. 7 would be a

national holiday. Jan. 7 is the Coptic (Egyptian Christian)

Christmas, and it has now been elevated to equal status

with the Prophet Muhammad's birthday. For the first time

the president's son, Gamal, attended midnight mass, a visit

carried live on Egyptian TV.

After the prominent Egyptian journalist Mohammed Heikal

raised the question, in a recent TV interview, of who will

succeed President Mubarak, everyone has started talking in

public about it, and several Egyptians expressed to me

their hope that whenever the transition happens it will be

the start of a more formal democratization process.

Will it? Will introspection around the region actually lead

to a Stage 4 - fundamental political and economic reform? I

suspect that the leaders understand that this is a storm

they can't ride out. But they don't know how to change

without losing the control they've enjoyed. This tension

will be the drama of Arab-Muslim politics for the next

decade.

http://www.nytimes.com/2003/01/08/opinion/...c6c93ecf8622658

و كالعادة مع فريدمان : بعض النقاط السطحية او العبيطة او المتحيزة، و نقاط اخرى جيدة جدا

فهو يذكر ان العرب و المسلمين تأثروا باحداث 11 سبتمبر كما تأثرت امريكا، و لكن من زوايا اخرى

و ان صدمة سبتمبر لا تقل عن صدمة غزو نابليون او قيام اسرائيل او هزيمة 67

و يوقل ان 67 لم تحدث التغير المطلوب لسببين، هما وجود السوفيت، و اموال البترول

و مررنا بمراحل عديدة بعد سبتمبر:

- الصدمة

- الانكار

- اعمال التفكر و البحث في داخلنا

و يذكر مقالات الباز في الاهرام، و تعليقات هيكل في التلفزيون

ثم يتساءل، هل سيؤدي هذا الى المرحلة الرابعة و هي التغيير المنشود سياسيا و اقتصاديا؟

-------------------

لاحظ ان وكالة انباء الشرق الاوسط التي اوردت الخبر الاصلي، لم تذكر من مقال فريدمان غير هذا المقطع

طبعا انتقاء مخل جدا، كالعادة مع اعلام السلطة

عايزين مثلا يقولوا ان فريدمان الوحش الكخة اللي بيهاجمنا كل شوية، حتى دة بيمدحنا على التسامح

و اهي فرصة برضه يقولوا امريكا بتركز على جمال كمان!

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

انا ارى ان قرار الرئيس مبارك قرار جيد ولا يتعارض مع ديننا المتسامح فقد قرأت ان الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام عندما علم ان اليهود تحتفل بيوم عاشوراء تذكرة للرسول موسى عليه السلام فقال نحن احق بالاحتفال بموسى منهم واحتفل بعاشوراء وقال انه فى العام القادم سيحتفل بتاسوعة وعاشورة حتى لا يتشابه مع اليهود .

لذلك فديننا لا يتعارض مع ما طرحه الرئيس مبارك فنحن احق ان نحتفل بعيد ميلاد السيد المسيح عليه السلام.

وكل عام والمسلمون والاخوة القباط بخير وسلام

اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنى

رابط هذا التعليق
شارك

أشاد الكاتب الأمريكي توماس فريدمان‏,‏ بقرار الرئيس حسني مبارك اعتبار السابع من يناير إجازة رسمية علي غرار إجازة المولد النبوي الشريف‏.‏ وأكد فريدمان أن القرار يعد تعبيرا عن التسامح الديني في مصر‏.‏

و هم مالهم؟؟!!!!!!!!!!!!

كنت هاقولها

الانبا شنودة نفسه انتقد اسلوب الغرب في التعامل مع العرب واطلق عليهم اصحاب الحرية المتسيبه والدين المسيحي يطالب بالحرية المنضبطة

وللأسف بعض المسيحيين في الغرب خرجو عن هذه الاصول ولكن هذا لا يهدم المسيحية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

نعم ياسادة البابا شنودة رجل وطني 100% وصدقوني به من الوطنية مايفوق شيخ أزهرنا الموقر الذي ضرب الرقم القياسي ودخل موسوعة جينس العالمية في رفع القضايا على علماء الأزهر المحترمين والمتبقين من الأزهر اللي كان شريف!!!!!!!!!

البابا شنودة رفض حضور المؤتمر الأخير لممثلي الأديان لأن هذا المؤتمر حضره بعض الحاخامات اليهود الملوثة أيديهم بدماء أطفال فلسطين !!!

البابا شنودة له مقولة شهيرة : بأنه لن يزور القدس إلا مع إخوانه المسلمون بعد تحريرها ونأمل أن يعطينا الله وإياه طول العمر بينما شيخنا الموقر قال لامانع من زيارة الأقصى واليهود يدنسونه !!!!!

الحاخامات يئسوا تكرارا بأن يسمح لهم البابا بمقابلتهم إلا أنه لم يرضخ لأي ضغوط بينما شيخنا الموقر استقبل العديد من الحاخامات ومن الإسرائيليات من كانت تلبس الميكروجيب داخل مشخخة ( أقصد مشيخة سابقا) الأزهر

البابا شنودة لم يقم في أي وقت من الأوقات بتقليب المسيحيين داخل مصر بل إنه يحاول كثيرا مع أقباط المهجر أن يلجم اندفاعهم وهجومهم على مصر

كنت أتمنى فعلا مشاهدة حلقة سمير صبري مع البابا شنودة إلا أنه للأسف لم اتمكن منها

نفسنا في شيخ أزهر وطني زي زمان لأن للأسف شيخ الأزهر بيفكرني بالأغنية الشبابية

وآسف يا شيخ طنطاوي فقد طفح اليل الزبى وأنت شيخ سلطة فعلا والسين بالضمة وليس الفتحة حتى لاتفهمونا غلط!!!!!

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

طيب و ايه كمان؟

ماذا عن التعليق على باقي محتويات المقال بتاع فريدمان؟

و ماذا عن الانتقاء الشديد لانباء الشرق الاوسط؟

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

طيب و ايه كمان؟  

ماذا عن التعليق على باقي محتويات المقال بتاع فريدمان؟  

و ماذا عن الانتقاء الشديد لانباء الشرق الاوسط؟

دي مشكلة صعبة شوية والقرار فيها مش سهل ابدا ، تصور وانا في اتحاد الطلبة كنت امين اللجنة الرياضية وبصراحة كل اعضاء اللجنة مش خالين من المشاكل ابدا ، فلم استطع اختيار حد كا أمين مساعد فعلا واشغله معاي حتى يتهئ ويمكن يرشح نفسه من بعد تخرجي من الجامعة وتركتها فارغة وكل واحد هو ونصيبه وبصراحة لو عندي ابن كانت رشحته ويجعله عامر

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 3
      أي حاجه متعلقة بـ 1- التعليم 2- الصحة 3- الامن 4- حقوق الأنسان لازم أطرطق لها وداني وأتابعها بحب وشغف أنا عارف إن عندنا ازمات وصعب نرصد مليارات على مشروعات طويلة الاجل لكن لو حاجه متعلقة بالتعليم .. يبقى لازم نتحمس لها قوي ... ونخطط لها من الان ... والتنفيذ سيأتي وقته بإذن الله الخبر الأول فاكرين المشروع العبيط اللي بدأ في التسعينات وكان إسمه ( مبارك - كول ) لتطوير التعليم الصناعي ؟ طبعاً لا أثر ولا نتائج له .. لإن شكل مبارك عمل سبوبة منه وخلع أهو مشروع بحق وحقيق هايبداً بك
×
×
  • أضف...