Sayyeda Abouzied بتاريخ: 21 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2003 السلاح ESCRIME منذ وجد الإنسان على الأرض، أدرك ضعف قوته الجسدية بالنسبة لكثير من المخلوقات الأخرى المسلحة تسليحا طبيعيا بالمخالب والأنياب والقرون، والتي تتفوق عليه في أحيان كثيرة بقدرتها على الجري والمطاردة. فبدأ يفكر باستخدام وسائل تساعده في الدفاع عن نفسه ومصالحه، فاستعمل جميع الوسائل المتاحة، حتى اكتشف الحديد، واخترع السيف كسلاح دفاعي وهجومي يستعمله وقت الحاجة إليه، ومنذ ذلك الحين تربع السيف على قمة هرم الأسلحة التي يستخدمها الأفراد في منازعاتهم والجيوش في حروبها، واستمر السيف سلاحا أساسيا وحاسما حتى استبدله الإنسان بالأسلحة النارية المتنوعة. وإذا استغنى الإنسان عن السيف في حروبه، فقد ظل عزيزا في قلبه، يحتفظ به في منزله كتحفة من الماضي ترمز للقوة والجبروت، وكأداة رياضية يمارس بواسطتها هوايته في المبارزة. والمبارزة قديمة العهد يرتبط وجودها بوجود السيف والمعارك الحربية، ولا بد للجيوش من أن يتدرب أفرادها على استخدامه استخداما سليما وفعالا يساعد الجندي في القضاء على الخصم بأقصى سرعة ممكنة. ولقد شغف الشعوب القديمة بالمبارزة لما توحيه من الشعور بالقوة والثقة بالنفس، فانتشرت المبارزات والمنازلات في الساحات العامة وأمام المتفرجين المتحمسين لهذا المبارز أو ذاك، ومازالت المبارزة تنمو وتتطور حتى منتصف القرن الخامس عشر حيث اتخذت طابعا جديدا وحديثا خاصة في أسبانيا و إيطاليا، وظهرت القواعد والنظم التي تنظم فن وأساليب المبارزة. وتعتبر إيطاليا البلد الأول الذي ظهرت فيه طرق المبارزة الحديثة التي انتشرت فيما بعد في فرنسا في عهد الملك شارل التاسع عن طريق الخبراء الإيطاليين الذين استقدمتهم والدة الملك لهذه الغاية. فتولد في فرنسا فن جديد للمبارزة يتفق مع الشخصية والعادات الفرنسية التي تغلب عليها الرشاقة والدقة والتي تختلف عن الإيطاليين الذين يغلب عليهم طابع القوة والسرعة. انتشرت المبارزة بعد ذلك انتشارا سريعا ومخيفا، مما حدا بالملك شارل التاسع لاتخاذ قرار رسمي بمنعها وتحريمها بسبب المبارزات الدامية التي كانت تجري بين الأفراد والنبلاء، وقررت عقوبة رادعة لمن يضبط في إحدى هذه المبارزات. غير أن تعلم وممارسة هذه اللعبة استمر سرا، ووصلت إلى درجة عالية من الإتقان وخاصة في عهد الملك لويس الرابع عشر الذي حفل بكثير من المدربين وأساتذة هذا الفن وكان على رأسهم المدرب الفرنسي سانت انج. وتأسس أول اتحاد فرنسي لمدربي المبارزة وفيها ظهر أول كتاب عن السلاح وذلك سنة 1573 للمؤلف سانت دي ديبيه. في النصف الثاني من القرن الثامن عشر كثرت الأبحاث والكتب التي تتحدث عن فن المبارزة وأصولها وقواعدها. وفي أواخر القرن المذكور اخترع بيير لافوازير القناع الخاص بالمبارزة. وفي عام 1815 قدم أحد أبنائه كتابا عن السلاح تحت عنوان فن المبارزة، ثم جاء من بعده جون لويس وكان أستاذا ومدربا مشهورا فحسن طرق المبارزة التي وضعها أبن لافوازير، فانتهت بذلك المبارزة الدموية وأصبحت فنا وشاطا رياضيا. وفي أوائل عهد المبارزة كنوع من النشاط الرياضي ظهر نوعان من الأسلحة يستخدم فيهما طرف نصل السلاح في اللمس، أولهما وهو الشيش (الفلوريه) والسلاح الآخر هو سلاح سيف المبارزة (الأيبيه). وفي عام 1853 نظم شارل بستارد الفرنسي الكثير من حركات الدفاع والهجوم وحددها، ووضع طرق إقامة المباريات وقواعد رياضة المبارزة والتي يستعمل معظمها حتى الآن. وخاصة في فرنسا وإيطاليا فاستطاع رياضيو البلدين بواسطتها الحصول على المراكز الأولى في الدورات الحديثة. صنفت هذه اللعبة في برنامج الدورة الأولمبية الأولى سنة 1896 وتأسس الاتحاد الدولي لهذه اللعبة سنة 1913. وفي سنة 1934 استخدم لأول مرة الجهاز الكهربائي في تسجيل اللمسات فاستعيض به عن الحكام، ومنذ ذلك التاريخ تغيرت طرق المبارزة بهذا السلاح لتتفق مع استخدام الجهاز، وبدأ هذا النوع من المبارزة يأخذ مكانا لائقا، وأصبح عدد اللاعبين في ازدياد مستمر. غير أن فرنسا و إيطاليا فقدت الامتياز الذي كانتا تتمتعان به لتقف دول السويد والدانمرك ولوكسمبورغ والمجر وإنكلترا والاتحاد السوفيتي على قد المساواة معهما. وفي 1955 استعمل الجهاز الكهربائي في تسجيل اللمسات في بطولة العالم كتجربة أولى لصلاحية هذا الجهاز في سلاح الشيش (فلوريه). وبعد هذه البطولة اعتمد الاتحاد الدولي هذا الجهاز لعملية التحكيم وتسجيل اللمسات في كل البطولات. وبقي السيف السلاح الوحيد الذي ما زال القيام بتحكيم مباراته في يد الإنسان، ويجري الآن البحث لاختراع جهاز كهربائي خاص به. لان طريقة اللمس الخاصة به تختلف عن طريقة اللمس في السلاحين الآخرين. أما قواعد اللعبة الحديثة، والتي مازالت سارية حتى الآن فقد وضعها سنة 1914 المركيز شاسلوب لوبا وعدلت عام 1931 ثم عام 1958 ثم عام 1968. أنواع الأسلحة ومواصفاتها : أسلحة المبارزة ثلاثة أنواع هي : 1. سلاح الشيش - فلوريه. 2. سلاح سيف المبارزة ايبه. 3. سلاح السيف سابر. وهذه الأنواع الثلاثة تختلف في أشياء محددة، إلا أنها تتشابه في الوصف الشامل لأجزاء السلاح الذي يتكون أساسا من مجموعتين أساسيتين : 1. النصل la lame. 2. مجموعة المقبض Le monture. المواصفات العامة لسلاح الشيش : طوله ابتداء من الصامولة حتى الذبابة 110 سنتم كحد أقصى. ووزنه لا يزيد عن 500 غ. أما طول النصل الظاهر أما الواقي وحتى الذبابة 90 سنتم. وطول واقي السلاح 12 سنتم. طول المقبض وصامولة الربط 20 سنتم. المواصفات العامة لسلاح السيف المبارزة : لسيف المبارزة نفس ووزن سلاح الشيش ويختلف عنه بما يلي : قطر الواقي لا يزيد عن 13,5 سنتم، ولا يزيد عمق تجويفه عن 5,5 سنتم. المواصفات العامة لسلاح السيف: 1. الوزن الكلي لهذا السلاح لا يزيد عن 500 غ. 2. الطول الكلي لا يزيد عن 105 سنتم. 3. لا يزيد طول النصل ابتداء من السطح الأمامي للواقي، وحتى الذبابة عن 88 سنتم. 4. قطر الواقي يتراوح بين 14 سنتم و 15 سنتم. 5. المقبض وصامولة الربط بعد التركيب لا تزيد عن 17 سنتم. الأهداف المحددة للأسلحة الثلاثة : الهدف في المبارزة هو المساحة السطحية المحددة على جسم اللاعب التي يسمح بها القانون ليتم عليها تسجيل اللمسات الصحيحة وهي : 1. مساحات تسجيل اللمسات لسلاح الشيش : تحديد هذه المساحات بمنطقتين : منطقة أمامية و منطقة خلفية. المنطقة الأمامية : تحدد هذه المنطقة بالحد النهائي لاستدارة الكتفين من حدود استدارة الرقبة مرورا باستدارة الصدر والجانبين حتى الخصر، ثم مثلث البطن. المنطقة الخلفية : وتشمل الظهر بكامله من أعلاه إلى أسفله. 2. مساحات تسجيل اللمسات لسلاح سيف المبارزة : جميع أجزاء الجسم أمامية وخلفية عليا وسفلي، تعتبر هدفا صالحا لتسجيل اللمسات. 3. مساحات تسجيل اللمسات لسلاح السيف : وتشمل الجزء العلوي للجسم بما في ذلك الصدر والظهر والذراعين والرأس بكامله. ملعب السلاح : تجري مباريات سلاح الشيش داخل الصالات المغلقة على بساط أرضية من الخشب أو الفلين أو سبكة معدنية ساحة ميدان اللعب لسلاح الشيش طولها 14 م، ويتراوح عرضها بين 1,80 م ومترين (2م). أما مساحة ميدان اللعب لسلاح المبارز والسيف فطولها 18م وعرضها متران. جهاز التسجيل الكهربائي : عبارة عن صندوق فيه مصباحان كهربائيان كل منهما له لون يختلف عن الآخر. لكل لاعب مصباح، فإذا لمس لاعب زميله أضيء المصباح الخاص بالزميل، وهو متصل به بواسطة سلك خارج من الجهاز ومتصل ببكرة موضوعة في آخر الملعب، ومتصلة بسلك مثبت في مؤخرة سترة (جاكيت) اللاعب ويتصل بسلاح اللاعب بواسطة سلك آخر. الأدوات اللازمة للاعب : 1. قناع الوجه (ماسك) وهو مصنوع من شبك معدني. 2. بنطلون قصير يثبت عند الركبة مباشرة (في سلاح الشيش والسيف). 3. بنطلون طويل بحيث يصل إلى رقبة الحذاء في سلاح سيف المبارزة. 4. حذاء خفيف. 5. جوارب بيضاء. 6. واقي الصدر : يصنع من قماش أبيض متين مبطن ليحمي اللاعب من اختراق السلاح ويحدد منطقة الطعن. 7. القفازات : تختلف باختلاف نوع السلاح المستعمل. طريقة اللعب بالسلاح : تعتبر اللمسة في المبارزة هي الإصابة التي يسجلها اللاعب على سطح جسم منافسه المحدد قانونا لوضع اللمسة عليه. تحدد نتيجة المبارزة للرجال بخمس لمسات، ويعتبر فائزا اللاعب الذي يستطيع تسجيل اللمسات الخمس المطلوبة قبل منافسه. أما بالنسبة للسيدات، فتحدد نتيجة المبارزة بأربع لمسات. الزمن المحدد للمباراة الواحدة : زمن المباراة ست دقائق بالنسبة لسلاح الشيش للرجال وخمس دقائق للسيدات. فإذا انتهى الوقت المحدد للمباراة قبل أن يكتمل عدد اللمسات هناك احتمالان : الاحتمال الأول : ينتهي الوقت المحدد للمباراة وقد احتسب على أحد اللاعبين لمسات اكثر عددا من اللاعب الآخر. عندئذ تضاف إلى كل منهما لمسات حتى الوصول إلى الحد النهائي، فإذا كانت نتيجة المباراة عند انتهاء الوقت 3 – 2 تعدل النتيجة فتصبح 5- 4. الاحتمال الثاني : أن ينتهي الوقت المحدد وعدد اللمسات التي احتسبت على كل منهما متساوية، يضاف عندئذ إلى كل منهما عدد اللمسات حتى تصل إلى الحد النهائي، وتقل لمسة واحدة، وتمدد المباراة حتى يسجل أحدهما على الآخر هذه اللمسة، ليصبح منتصرا عليه. مثال ذلك : انتهت المباراة من حيث التوقيت والنتيجة 2 – 2، تضاف لمستان لكل منهما وبذلك تصبح النتيجة 4 – 4 وهنا تستمر المباراة حتى يستطيع أحد اللاعبين تسجيل لمسة فتصبح النتيجة النهائية 5 – 4 . قواعد اللعب : المبارزة هي منازلة فردية بين شخصين، يقوم كل منهما بالهجوم والدفاع ومحاولة لمس الخصم بسيفه وحماية نفسه من لمس سيف الخصم، ويستعمل كل الأساليب والطرق المتنوعة للفوز بلمس خصمه، ولا يتدخل في هذه المبارزة أي فرد آخر سوى آداب هذه اللعبة الرياضية الشريفة. والهدف منها في الدفاع والهجوم هو محاولة لمس الخصم بمقدمة سيفه في المساحات المحددة قانونا على سطح جسم الخصم داخل حدود الملعب المحدد قانونا بغرض تسجيل العدد القانوني من هذه اللمسات ضد خصمه أولا وقبل أن يسجلها الخصم عليه، والتي على أساسها يتحدد الفائز في المباراة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 23 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 فبراير 2003 الفروسية SPORT EQUESTRES الفروسية وركوب الخيل رياضة عريقة لها تاريخها الطويل، الذي يعود إلى عصور الحضارة البشرية الأولى عندما استطاع الإنسان ترويض الحصان، واستخدامه كوسيلة من وسائل النقل والصيد، وكوسيلة عسكرية وحاسمة في مساحات الوغى والقتال. وتدل النقوش الأثرية القديمة أن فن الفروسية وقواعد وكوب الخيل كانت معروفة في المجتمعات الحضرية وحتى البدوية، أما أقدم هذه النقوش فهي النقوش الحثية التي تعود في تاريخها إلى سنة 1400ق.م ولا شك أن الفراعنة والحثيين واليونان وغيرهم من الشعوب القديمة قد برهنوا وإن ينسب متفاوتة، على مهارة فائقة في الفروسية، قبل ميلاد المسيح بمئات السنين. وكان الهنود الحمر يمتطون الخيول بلا برادع أو لجم، ويحمل الفارس منهم القوس والنشاب بيديه، ويستعيض عن اللجام والبردعة بالاعتماد على توازن جسمه وركبتيه للسيطرة على حصانه. أما السرج فلم يستعمل إلا بعد القرن الرابع الميلادي وكان مناسبا جدا للفرسان المدججين بالسلاح فاستعملته أوروبا استعمالا واسعا في العصور الوسطى ولم تكن دراسة الفروسية رائجة أو معروفة إلا نادرا، غير أن ظهور الفرسان بأسلحتهم الثقيلة ولا سيما في الحروب الصليبية، دل على أن فجر الفروسية في أوروبا قد بدأ فعلا. أما العرب والمغول والفرس فلم يستعملوا الأسلحة الثقيلة لذلك استعملوا الركائب القصيرة وكانوا يعتمدون على التوازن لا على اللجام للسيطرة على الخيول. وأدى احتلال العرب لإسبانيا وسيطرتهم على بلاد الأندلس إلى تحول في طريقة ركوب الخيل عن الأوروبيين وصنف أبن حديل العربي كتابا تحدث فيه عن أسس الفروسية في القرن الخامس عشر، وفي القرن السادس عشر انتعش فن الفروسية في إيطاليا وفرنسا، وكانت إيطاليا أكثر تقدما وأجود مهارة في الفروسية بفضل (بغنانيلي) وتعاليمه، فاستخدم النبلاء الأوروبيون الفرسان الإيطاليين ولمدة طويلة من الزمن. وكانت القرن السابع عشر عصر الفروسية التي أصبحت على مستوى من الكمال والاحترام في فرنسا وإيطاليا وألمانيا وإنكلترا وذلك بفضل تعاليم (بغنانيلي) الإيطالي. في عام 1733 نشر (ديلاغراتييري) كتابا في الفروسية اقترح فيه التقنية الحديثة لركوب الخيل ووضع أسسا علمية في ذلك. في هذه الأثناء وجدت مدرسة فيينا النمساوية للفروسية التي كبرت وازدهر وكان موقعها الكلاسيكي والأكاديمي ممتازا فأنشأت لها فروعا في فرنسا والولايات المتحدة الأميركية وجنوب أميركا اللاتينية والأرجنتين. وما زالت هذه الرياضة تنمو وتزدهر، من خلال مدرسة الفرسان التي نشأت في القرن الثامن عشر ومن خلال المدرسة الأسبانية التي أسهمت في تطور الفروسية إسهاما بارزا ومن خلال المدرسة التي وضعها الاتحاد الدولي للفروسية في نهاية القرن التاسع عشر وفي بداية القرن العشرين. وفي سنة 1900 دخلت هذه الرياضة المنهاج الأولمبي في الدورة الثانية لهذه الألعاب، فأخذت بذلك مكانها إلى جنب الرياضيات العالمية الأخرى. وتقام في الفروسية ثلاث مسابقات محددة في المنهاج الأولمبي هي : 1. مباراة الترويض DRESSAGE : تعتبر هذه المسابقة من المسابقات المهمة في لعبة الفروسية وتسمى لعبة المدارس العالية في الفروسية وذلك لأنها تخضع لمقاييس تختلف عن بقية الألعاب. وفي هذه المسابقة على الفارس والجواد التعاون سوية بدقة وإتقان وجمال لتأدية الحركة المطلوبة فالحصان يجب أن يتمتع بالذكاء والذاكرة القوية والحساسة بينما يجب على الفارس أن يقود جواده ليلبيه بدون أوامر. أما الدرجة فتمنح ليس فقط على أساس الحركات الصعبة بل وفقا للطريقة الجيدة والجميلة التي تؤدي بها الحركات. وعلى العموم يجب على الفارس والفرس أن يظهرا أمام لجنة التحكيم وكأنهما يؤديان حركة بدون جهد مع الابتسامة والرضا عن العمل. ويتوجب على الفارس أن لا يحث فرسه أو يأمره بأي نداء أو صوت أثناء المسابقة وعليه أن يقود جواده بيديه معا. أما مساحة ملعب الفروسية للترويض فطولها ستون مترا وعرضها عشرون مترا. 2. مسابقة الوثب LE GUMPIN وهي مسابقة قفز عن الحواجز، ابتدأت فعليا في القرن التاسع عشر ويمكن للرجال والسيدات الاشتراك في مسابقتها وهي مسابقة تعتمد على قيام الفارس بالوثب من فوق عدة حواجز يتراوح عددها بين ستة وثمانية حواجز موضوعة ضمن مخطط معين وارتفاع الحاجز لا يقل عن 140 سنتم. وعامل السرعة في هذه المسابقة لا تأثير له إلا في حال التعادل بالنقاط. ويعاقب الفارس أثناء المسابقة فتحسم منه نقاط معينة إذا تسبب في سقوط أي حاجز ويعتبر الجواد خارج السباق إذا امتنع عن الوثب من فوق الحاجز مرتين. 3. المسابقة المتكاملة CONCOURS COMPLET هذه المسابقة من اجمل مسابقات الفروسية التي تقام خلال الدورات الأولمبية، وتقام خلال ثلاثة أيام متتابعة، وتتضمن ثلاث مسابقات وعلى الفارس المشترك في هذه المسابقة أن يركب نفس الجواد في هذه المسابقات وهي : الترويض وسباق عمق وسباق حواجز. وهي مسابقة كانت مخصصة لغاية الدورة الأولمبية الثالثة عشرة التي أقيمت في لندن للفرسان في الجيوش الحربية وكانت تسمى (بطولة سلاح الفرسان) ثم دخلت المسابقات الأولمبية وسمح للمدنيين بالاشتراك بها. وسميت منذ ذلك الحين المسابقة المتكاملة. ويتضمن سباق الترويض خمس مسابقات ومسافته 35كلم موزعة ما بين الجري لمسافة معينة وبسرعة محددة، وتوقيت زمني معين في ممرات ضيقة وسباق حواجز يتضمن 12 حاجزا وسباق سرعة وسباق ضاحية يتضمن 33 حاجزا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 24 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 فبراير 2003 الرماية TIR الرماية بالبندقية والمسدس، رياضة ولدت، عندما اكتشف الإنسان البارود المتفجر والأسلحة النارية، مارسها الإنسان لاكتساب مهارة في التصويب ويستخدمها للدفاع أو الهجوم أو الصيد. وعلى الرغم من التقدم العلمي والتكنولوجيا واكتشاف الإنسان لأسلحة جبارة ذات تدميريه هائلة وقدرة في التصويب منقطعة النظير، فإن الأسلحة الفردية الخفيفة لم تفقد أهميتها وخاصة في حروب المدن والمناطق الوعرة حيث يصبح القنص سيد الموقف. ولا يمكننا إضافة لما تقدم أن نغفل الجانب الرياضي التنافسي في هذه الرياضة وخاصة في الدورات والبطولات التي تقام في كل عام. وكذلك يجب أن لا ننسى أن الرماية لم تستعمل كرياضة تنافسية فقط وإنما استعملت كمنافسة شخصية لها أهداف عديدة ومنها المبارزة الفردية بين شخصين والتي كانت تؤدي في أغلب الأحيان إلى موت أحد المتنافسين، لذلك حاربها الحكام والملوك وخاصة في بريطانيا، وأصدروا قوانين كثيرة لمنع الرماية من الانتشار بين أفراد الشعب، وأصدروا الأوامر لمنع الأفراد عن التدريب على هذه المهارة، وذلك للأسباب الآنفة الذكر ولمصلحة رياضة أكثر متعة وأقل كلفة وضررا وهي رياضة القوس والنشاب. وعلى العموم فإن هذه الرياضة لم تمارس قديما أو حديثا إلا من قبل النبلاء والأغنياء نظرا لارتفاع كلفتها المادية التي لا يستطيع الإنسان العادي أن يتحملها. ومع ذلك فقد نمت هذه الرياضة وازدهرت في أيامنا ودخلت في كثير من الدورات المحلية والإقليمية والدولية وأصبح لها بطولات متعددة ومسابقات مختلفة يمتحن فيها الصبر والدقة وقوة الأعصاب، ويمارسها حاليا الرجال والنساء وأنديتها منتشرة في كثير من بلدان العالم. تألف اتحادها منذ زمن طويل وذلك عام 1887، وصنفت في منهاج الألعاب الأولمبية الأولى في أثينا عام 1896، ونظمت بطولتها العالمية الأولى في فرنسا وتحديدا في مدينة ليون عام 1897. وتتضمن مسابقات الرماية في الألعاب الأولمبية المسابقات التالية: 1. الرماية على الأهداف. 2. الرماية على الأطباق. الرماية على الأهداف وتضم خمس مسابقات هي : 1. الرماية بالمسدس الأولمبي السريع لمسافة 25 مترا. 2. الرماية بالبندقية عيار صغير بوضعية الانبطاح لمسافة 50 مترا. (60 طلقة 3×20) وزن البندقية لا يتجاوز 8 كلغ. 3. الرماية بالبندقية عيار صغير ثلاثة أوضاع (3×40) طلقة 40 طلقة وضع الوقوف – 40 طلقة وضع نصف الجثو – 40 طلقة وضع الانبطاح. 4. الرماية بالبندقية على هدف متحرك (أرنب بري) لمسافة 50 مترا. 5. الرماية بالبندقية الحرة عيار 8 ملم، وزن البندقية لا يتجاوز 8 كلغ ثلاثة أوضاع (40×3). الرماية على الأطباق وتضم مسابقتين : 1. الرماية من بندقية صيد حفرة أولمبية. الإطلاق الأوتوماتيكي 200 طبق. 2. بندقية صيد سكيت 200 طبق Skeet ملاحظة : في المباراة الإنكليزية تعطى ساعتان ونصف الساعة للمباراة في البندقية على أساس 60 طلقة 3×20 = 60 ؛ 10 طلقات تجربة. في المسدس : تعطى ثلاث ساعات مع 60 طلقة (3×20) 15 طلقة تجربة. مسابقات بطولة العالم : مسابقات الرجال : 1. بندقية حرة لمسافة 300 متر ثلاثة أوضاع : وقوف 40 طلقة، نصف جثو 40 طلقة، انبطاح 40 طلقة (3×40) المجموع 120 طلقة. 2. بندقية عيار كبير لمسافة 300 متر ثلاثة أوضاع (3×20) المجموع 60 طلقة. 3. بندقية قياس صغير لمسافة 50 مترا (مباراة إنكليزية). 4. بندقية قياس صغير لمسافة 50 مترا ثلاثة أوضاع (3×40) المجموع 120 طلقة. 5. بندقية مضغوطة لمسافة 10 أمتار وضعية الوقوف. 6. مسدس حر لمسافة 50 مترا. 7. مسدس إطلاق مركز لمسافة 25 مترا. 8. مسدس رماية سريع لمسافة 25 مترا. 9. مسدس قياس محدد لمسافة 25 مترا. 10. مسدس مضغوط لمسافة 10 أمتار. 11. بندقية صيد حفرة أولمبية إطلاق أوتوماتيكي 200 صحن. 12. بندقية صيد سكيت 200 صحن. 13. هدف متحرك على بعد 50 مترا(أرنب بري). مسابقات السيدات : فرية وضمن فريق، الفريق يتألف من ثلاث راميات. 1. بندقية إطلاق مركز – عيار صغير 50 مترا (مباراة إنكليزية). 2. بندقية إطلاق مركز عيار صغير 50 مترا ثلاثة أوضاع (3×20) المجموع 60 طلقة. 3. بندقية مضغوطة لمسافة 10 أمتار (وضع الوقوف). 4. مسدس إطلاق مركز لمسافة 25 مترا. 5. مسدس مضغوط لمسافة 10 أمتار. 6. بندقية صيد حفرة أولمبية إطلاق أتوماتيكي 200 صحن. 7. بندقية سكيت 200 صحن. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 25 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2003 الهوكي على الحشيش HOKEY SUR GAZON لعبة رياضية قديمة جدا مارسها الفرس عام 2000 قبل الميلاد، ثم انتقلت إلى الدول المجاورة كالهند وأفغانستان وباكستان، ثم انتشرت في مصر وبلاد اليونان، كما ظهرت في فرنسا خلال القرون الوسطى حيث أطلق عليها أسم لعبة الهوكي نسبة إلى كلمة (هوكية) التي تعنى عصا الراعي. شاهدها الجنود الإنكليز في الهند أثناء احتلالهم لها وعاد أحد ضباطهم إلى إنكلترا في القرن التاسع عشر حاملا معه أصول هذه اللعبة وقواعدها ونشرها بين أفراد الشعب الإنكليزي، فتبناها نادي (ويمبلدون) وأسس أول ناد للهوكي على الحشيش سنة 1883، ووضع لها بعض الأنظمة والقوانين التي جعلت اللعبة تتطور، وتأخذ مكانها بين الرياضات الجماعية. ومن إنكلترا انتقلت هذه اللعبة إلى الدول المجاورة مثل ألمانيا وهولندا وفرنسا ثم انتقلت إلى أفريقيا عن طريق الجنود الإنكليز الذين مارسوها في أماكن تمركزهم وخاصة في كينيا ومصر. ثم انتقلت إلى الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد السوفيتي. تأسس الاتحاد الدولي للعبة الهوكي على الحشيش سنة 1907، وبعد سنة من ذلك أدرجت في منهاج الألعاب الأولمبية في دورة لندن عام 1908. الملعب : ملعب الهوكي على الحشيش مستطيل الشكل طوله 100ياردة (91,40 مترا) وعرضه 60 ياردة (55 مترا). يحدد خط المنتصف بكامل طوله، أما خطا ألـ (25) ياردة من خط المنتصف، فيحددان بخطوط متقطعة بكامل طولهما. للمساعدة في الرقابة على لعبة (دفع الكرة) توضع علامة طولها ياردتان عبر خط المنتصف وكل من خطي ألـ (25) ياردة، وتكون موازية للخطوط الجانبية وعلى بعد خمس ياردات منها. توضع علامة داخل الملعب، وعلى كل من الخطين الجانبيين، وموازية لخط المرمى وعلى بعد ست عشرة ياردة من الحد الداخلي له على أن لا يزيد طولها عن اثنتي عشر بوصة. علامات الضربات الركنية الجزائية تحدد على خطوط المرمى، وإلى الداخل ومن جانبي المرمى وعلى بعد خمس ياردات أو عشر ياردات من أقرب قائم للمرمى. أما ضربة الجزاء، فتحدد بنقطة على بعد سبع ياردات أما منتصف كل مرمى، ويجب أن لا يزيد محيطها عن ست بوصات. وتثبت أثناء المباراة حوامل رايات لا يقل ارتفاعها عن أربعة أقدام ولا يزيد عن خمسة أقدام، وذلك في كل ركن من أركان الملعب وكذلك في الوسط وعلى خطي ألـ (25) ياردة بالنسبة للرجال. المرمى : يوضع المرمى في وسط خط المرمى وهو مؤلف من قائمين رأسيين المسافة بينهما أربع ياردات. تصل بينهما عارضة أفقية على ارتفاع سبعة أقدام من أرض الملعب، ويجب أن يكون عرض القائمين والعارضة بوصتين وسمك كل منهما لا يزيد عن ثلاث بوصات. تثبت شباك خلف المرمى محكمة الشد إلى قائمي المرمى والعارضة والأرض، ويجب أن لا تزيد فواصل الشباك (الفتحات) عن ست بوصات كما يجب أن تطلى القوائم والعارضة باللون الأبيض. يوضع سياج خشبي بطول أربع ياردات أسفل الشباك ومن ناحيتها الداخلية ولا يزيد ارتفاعه عن 18 بوصة ويكون موازيا لخط المرمى أما السياج الجانبي فيجب أن لا يقل طوله عن أربعة أقدام ولا يزيد ارتفاعه عن 18 بوصة. دائرة التصويب : يرسم أمام كل مرمى وعلى مسافة 16 ياردة من الحافة الداخلية لخط المرمى خط طوله أربع ياردات وعرضه ثلاث بوصات مشكلا ربع دائرة مركزها واجهة قائمي المرمى الداخلية، وتسمى المساحة التي تحيطها هذه الخطوط بدائرة التصويب. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 25 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2003 تابع : الهوكي على الحشيش الكرة : كرة الهوكي على الحشيش شبيهة بكرة الكريكت ويجب أن تكون مغلفة بجلد أبيض أو بأي جلد آخر مدهون باللون الأبيض ويجب أن يحتوي القسم الداخلي منها على خيوط مضغوطة وفلين بشكل يماثل كرة الكريكت. أما وزنها فيتراوح بين : 2/51 أوقيات إنكليزية و 4/53 أوقيات إنكليزية. ويتراوح محيطها بين 22,40 سنتم و 23,5 سنتم. المضرب : لابد للمضرب من وجه مسطح في اتجاه اليد اليسرى، ووجهه هو كل الجانب المسطح بما فيه الجزء من المقبض بكامل طوله. ويجب أن لا يحاط رأسه بأسلاك معدنية أو بطرف مدبب أو بحافة حادة ونهايته السفلي يجب أن لا تكون مستقيمة بل منحنية بالتواء دائري أما وزنه فيجب أن يتراوح بين 12 أوقية (340غراما) و28 أوقية (794غراما) (للمضارب المخصصة للرجال). أما المضارب المخصصة للسيدات فيتراوح وزن المضرب منها بين : 12 أوقية (340غراما) و 23 أوقية (652غراما). الملابس : يحظر على اللاعبين استخدام الأحذية التي تحتوي على مسامير أو أي شي تتسبب عنه خطورة للاعبين الآخرين. أما حراس المرمى فيسمح لهم باستخدام الأجهزة التالية : وسادات، واق للساق، قفازات وقاية، أقنعة. شروط اللعب : الهوكي على الحشيش لعبة جماعية تنافسية تلعب بفريقين عدد لاعبي الفريق الواحد لا يزيد عن أحد عشر لاعبا يتواجدون على أرض الملعب في نفس الوقت، ولا يسمح في أي وقت بتواجد أكثر من حارس مرمى واحد لكل فريق على أرض الملعب. يسمح للفريق باستبدال اثنين من لاعبيه أثناء المباراة. وتتألف المباراة من شوطين مدة كل منهما 35 دقيقة تفصلهما استراحة مدتها خمس دقائق إلا إذا اتفق الفريقان على خلاف ذلك قبل المباراة على أن لا تزيد مدتها عن عشر دقائق في مطلق الأحوال ويتبادل الفريقان خلالها شطري الملعب. هيئة التحكيم : يدير المباراة حكمان هما وحدهما المسؤولان عن تطبيق القواعد وكل حكم مسؤول عن اتخاذ القرارات في نصف ملعبه أثناء المباراة ودون أن يتبادله مع زميله. طريقة اللعب : يبدأ اللعب من وسط الملعب عند بدء المباراة وعند إصابة المرمى وبعد فترة الراحة، ولكي يبدأ اللعب، يجب أن تعمل لعبة البداية وذلك بوقوف لاعب من كل فريق أمام بعضهما تماما ويواجه كل منهما خط تماس جاعلا مرماه على يمينه، وتوضع الكرة على الأرض بعصاه بين الكرة وخط مرماه أولا، ثم يضرب مضرب منافسه بالوجه المسطح فوق الكرة ثلاث مرات متتابعة، وبعد ذلك يلعب أحد هذين اللاعبين الكرة بمضربه، فتبتدئ المباراة. وعندما تصوب الكرة بواسطة لاعب مهاجم فإنها يجب أن تكون داخل دائرة التصويب أما إذا صوبت بواسطة لاعب مهاجم من خارج الدائرة، وارتدت من أحد اللاعبين المدافعين، فتحتسب عند ذلك ضربة ركنية للفريق المهاجم. ويحظر على اللاعب أن يرفع مضربه أعلى من مستوى كتفه أثناء ضرب الكرة سواء أكان ذلك في بداية الضربة أو نهايتها. أما حارس المرمى فيسمح له بضرب الكرة أو إيقافها بأي جزء من جسمه عندما تكون داخل دائرته فقط. يحتسب الهدف إذا تعدت الكرة بكاملها خط المرمى تماما بشرط أن تكون قد صوبت أو ارتدت من مضرب مهاجم داخل دائرة التصويب أما الفريق الفائز فهو الذي يسجل أكبر عدد من الأهداف أثناء المباراة. أحكام عامة : التسلل : يعتبر اللاعب الذي ينتمي للفريق الذي يضرب الكرة أو يدفعها متسللا إذا كان في لحظة ضرب الكرة أو دفعها أقرب إلى خط مرمى الفريق المنافس من الكرة إلا في الأحوال التالية: - إذا كان في نصف ملعبه. - إذا كان على الأقل اثنان من اللاعبين المنافسين أقرب إلى خط مرماهم منه. العقوبات (الجزاءات) : ضربة حرة : أي خطأ يرتكبه مهاجم داخل الدائرة على لاعب مدافع، تعطى رمية حرة للفريق المدافع. ضربة جزاء : تحتسب ضربة جزاء للفريق المنافس إذا رأى الحكم أن هناك مخالفة متعمدة داخل دائرة التصويب تمنع اللاعب المهاجم عن محاولة إصابة المرمى. تؤدي ضربة الجزاء إما (دفعا أو ضربا أو غرفا) من نقطة تبعد سبع ياردات أما منتصف المرمى بواسطة لاعب من الفريق المهاجم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
gegi بتاريخ: 27 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أغسطس 2004 وبقي السيف السلاح الوحيد الذي ما زال القيام بتحكيم مباراته في يد الإنسان، ويجري الآن البحث لاختراع جهاز كهربائي خاص به. لان طريقة اللمس الخاصة به تختلف عن طريقة اللمس في السلاحين الآخرين. معذره للاخت سيدة فيبدو ان مصادرك قديمه بعض الشئ سلاح السيف له جهاز للتحكيم منذ اكثر من عشر سنوات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 5 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2006 وبقي السيف السلاح الوحيد الذي ما زال القيام بتحكيم مباراته في يد الإنسان، ويجري الآن البحث لاختراع جهاز كهربائي خاص به. لان طريقة اللمس الخاصة به تختلف عن طريقة اللمس في السلاحين الآخرين. معذره للاخت سيدة فيبدو ان مصادرك قديمه بعض الشئ سلاح السيف له جهاز للتحكيم منذ اكثر من عشر سنوات اصلا الموضوع قديم جدا ولازال بعض المناطق تستخدم اليد يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان