اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الفلسطينيون يثيرون إعجابي و.. غيرتي أيضا


Recommended Posts

ايوه يا جماعة هذا الشعب يثير اعجابي وغيرتي فعلا هذا الشعب الفلسطيني، ايجب ان نكون لاجئين ومشردين لا وطن لنا حتي نحقق ما حققة الشعب الفلسطيني اعرف ان هناك من سيقول انه جلد الذات وهناك من سيقول انها عقدة نقص لكني ساتيكم بما يبرهن علي كلامي وستجدون انفسكم ترددون نعم انه شعب يثير اعجابنا وغيرتنا في ان واحد وما ساتي به هو من مصادر محايدة ليست فلسطينية واليكم ما يلي:-

اولا - شعب فلسطين بداخله وشتاته هو الاول والاعلي عربيا في نسبة التعليم ونسبة الامية فيه لا تذكر.

ثانيا-هو شعب تكمن انشاء مؤسسات عملاقة ولمع منه الكثير في المنطقة اليكم ما يلي منها:-

يشير تقرير التنمية البشرية الأخير والذى أصدره منتدى الاقتصاد العالمى إلي أن أكبر شركة مقاولات فى الوطن العربى والشرق الأوسط هي شركة فلسطينية تعمل من أرض المهجر من اليونان (شركة CCC ) والمنافس لها شركتان كويتية وسعودية، و أكبر مكتب استشارى هندسى فى المنطقة مكتب فلسطينى يعمل من مصر والبحرين(خطيب وعلمي) والمنافس له مكتب فلسطيني آخر يعمل من لبنان(دار الهندسة)، و أكبر بنك فى المنطقة هو بنك فلسطيني يتخذ من الأردن مقرا له(البنك العربي) وينافسه بنكان احدهما سعودي والاخر كويتي، و أكبر مكتب للمحاسبة والدراسات المالية فى المنطقة هو مكتب فلسطيني يعمل من الاردن(مكتب طلال أبو غزالة)، وأصبحت الأردن من أكبر مراكز الجذب للسياحة العلاجية في المنطقة العربية بفضل الكفاءات الطبية التي تتحدر في غالبيتها من اصول فلسطينية.

ثالثا- ان البعض قد يستغرب اذا علم ان النهضة الحالية في الامارات وقطر يلعب بها هذا الشعب دورا كبيرا جدا سواء النهضة الاعلامية او الاقتصادية فمثلا لو اتينا لقطر النهضة الاعلامية بها الممثلة في قناة الجزيرة ومعروف ان الجزيرة تدار بواسطة كادر اعلامي اغلبه من الفلسطينيين سواء من نراهم علي الشاشة او خلف الكواليس كما ان هناك شركات كبيرة لها دور كبير في الاقتصاد القطري مملوكة لقطريين من اصل فلسطيني كآل ابو عيسي علي سبيل المثال وشركة ال CCC وغيرها وفي الامارات تجد ان كثير من شركات النهضة العمرانية الكبيرة في الامارات مملوكة لفلسطينيين علي سبيل المثال:-

-شركة تعمير وهي شركة عملاقة حجم اعمالها يزيد عن 40 مليار دولار امريكي مملوكة للكندي من اصل فلسطيني عمر عايش.

-شركة بنيان مملوكة للاماراتي من اصل فلسطيني عبد الله عطاطرة.

-شركة ارابتك مملوكة للاماراتي من اصل فلسطيني رياض برهان.

-شركة ال CCC مملوكة للفلسطيني سعيد خوري.

-شركة اومنكس وهي الشركة التي تنفذ مشروع لؤلؤة دبي وتمتلك حصة كبيرة فيه وهي مملوكة للقطري من اصل فلسطيني جمال ابو عيسي.

-شركة المال كابيتال ومؤسسها ويملكها الاماراتي من اصل فلسطيني ناصر النابلسي.

-وغيرهم الكثير يا جماعة ده غير انه جريدة الحياة اللندنية قدرت اموال الفلسطينيين والاردنيين من اصل فلسطيني في بورصتي ابو ظبي ودبي بحوالي 4 مليار دولار امريكي.

بل ان البعض قد يذهل ان وجد ان الفلسطينيين قد استطاعوا ان يصنعوا لانفسهم نجاحات اقتصادية كبيرة في بلدان عربية يشتهر اهلها بالتجارة كسوريا ولبنان اليكم ما يلي وهو نقلا عن مجلة الاقتصاد والنقل السورية:-

((الاقتصاد الفلسطيني، بداية متواضعة

عندما نزح الفلسطينيون إلى سورية، جاؤوا بألبستهم فقط، فلا أموال منقولة ولا ملكيات، وبالتالي كان عليهم الانطلاق هنا من الصفر.

إلاّ أن عدّة عوامل تضافرت هنا فجعلت منهم قوة حقيقية في الاقتصاد السوري:

يقول عمر الشهابي: استقر الفلسطينيون بشكل أساسي وحصري، في المدن السورية وخاصةً في دمشق ،فكان ذلك حافزاً لهم للدخول في النشاطات ذات الطبيعة (المدنية) إضافة إلى تكافؤ الفرص مع السوري الذي أتاحه لهم القانون، إلاّ أنهم وبحكم الحاجة عملوا بنشاط أكبر مما لدى السوريين وهذا ما سرّع في عملية النهوض الاقتصادي لديهم.

ويضيف الشهابي سبباً آخر وهو كمّ التعاطف والمساعدة الذي لقيه الفلسطيني في سورية من السوريين أنفسهم باعتباره مظلوماً صاحب قضية عادلة، مما وفّر له بيئة حاضنة ومتقبّلة للنشاطات التي يمكن أن يقوم بها.

أمّا العامل الثالث الذي ساهم في نجاح الفلسطينيين في جميع النواحي ومنها اقتصادياً، فهي وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) التي كانت ولا تزال أهم جهة دعمت الفلسطينيين في سورية وباقي دول الشتات، حيث ركّزت جهودها على التعليم والصحة والتنمية الاجتماعية، وكان نتيجة لهذه الجهود أن نشأ جيل فلسطيني مؤهّل بكفاءة عالية استفاد من خدمات الوكالة التي تمتلك في سورية بنية تحتية علمية هائلة أتاحت لهم التعلّم بتكاليف قليلة وبنوعية عالية، وبالتالي دخل إلى سوق العمل بقوة نظراً للمؤهلات الكبيرة التي يتمتع بها، في حين اختار قسم آخر من هؤلاء السفر إلى بلدان الخليج والعمل في مفاصل مهمة وتحقيق مردود مادي كبير جاء جزء كبير منه فيما بعد للاستثمار في سورية وكداعم لدخل الفلسطينيين وبالتالي للاقتصاد السوري.

إلاّ أن أهم المواصفات التي تحسب للفلسطينيين في سورية كما يقول الكثير منهم: هي أن القليل جداً منهم من دخل في المجالات المحظورة اقتصادياً أو تلك المنبوذة اجتماعياً، فأنت لن ترى فلسطينيين يُعتّد بأعدادهم يعملون مثلاً في الدعارة، وهذا على العكس من بعض اللاجئين الآخرين في سورية والذين خلال سنوات إقامة قليلة فقط ارتبطت الدعارة بهم بشكل لا مثيل له.

فترة ازدهار تجاري

يجمع الكثير من الفلسطينيين على أن حقبة السبعينيات هي الانطلاقة بالنسبة للاقتصاد الفلسطيني، ويبدو مخيم اليرموك مثالاً ناصعاً على ذلك، فهذا المكان الذي بدأ العمل التجاري فيه على يد بعض (الشوام) سرعان ما تحوّل إلى أهم مركز تجاري في دمشق.

وفي هذه الأثناء راحت تتشكّل لدى اللاجئين الفلسطينيين قناعة راسخة مفادها أن لا عودة محتملة أو قريبة إلى الوطن، فبدأت الأعمال تأخذ طابع الاستقرار.

يقول هشام العائدي: (صاحب مجموعة من المحلات التجارية ومعمل لإنتاج الألبسة):

إن الفلسطينيين الذين ذهبوا إلى الخليج وعادوا إلى سورية بوضع مادي جيد اتجهوا إلى العمل التجاري، وخاصة من خلال المحلات التجارية.

لقد بدأ الأمر عبر تحويل البيوت الملاصقة للشارع إلى محال تجارية، ووصل الأمر اليوم ليصبح شارع لوبيا هو ثالث أهم سوق في دمشق بعد (الحمرا والصالحية) وسوق باب توما.

إلا أن أهم ما يميز عمل الفلسطينيين في التجارة هو الجرأة والمغامرة، وهنا يصح تشبيه أبناء مدينة صفد الفلسطينية بالتجار الشوام (من حيث الشطارة)، وهؤلاء هم الذين أخذوا على عاتقهم بشكل أساسي العمل التجاري في سوق اليرموك والأسواق الأخرى، حتى إنهم سيطروا على سوق الحريقة في مرحلة من المراحل.

واليوم وبعد أن كانت قيمة المحل التجاري في المخيم في التسعينيات لا تتجاوز المليوني ليرة وصلت هذه الأسعار إلى أرقام فلكية قد تتجاوز العشرين مليوناً أحياناً.

وبحسب إحصائيات شبه مؤكدة فإن مخيم اليرموك وفلسطين يضمان ما مجموعه 15 ألف محل تجاري من كل الأنواع والأصناف، إلاّ أن 25% منها فقط هي الحاصلة على ترخيص نظامي.

ويحوي شارع لوبيا وحده ما يزيد عن 300 محل ألبسة، يحقّق المحل الواحد منها وسطياً رقم مبيعات سنوي يصل إلى عشرة ملايين ليرة سورية وذلك بحسب هشام العائدي الذي يملك محلّين تجاريين ومعملاً للألبسة يعمل فيهم نحو 18 عاملاً وموظفاً.

سوق لكل شيء

يعتبر مخيم اليرموك أهم مركز تجاري على الكثير من الصعد، حتى إن مقولة يردّدها الفلسطينيون والقاطنون هنا مفادها: إن من يسكن في المخيم لا يحتاج للخروج منه إلاّ في حالات قليلة جداً، وهي حتماً لا تتعلّق بالتسوّق.

فهذا المخيم يضم إضافة إلى هذا السوق الضخم للألبسة، أكبر تجمّع لمحلات السيراميك في دمشق وأكثر من 50 معمل ألبسة والعديد من معامل الشوكولاته.

والعديد من محلات الصاغة (52) محل ذهب، تنافس في مبيعاتها أهم محلات الذهب في الحريقة، ويقول موفق العائدي صاحب إحدى محال الذهب: إن ميزة المخيم هي في أسعاره المنخفضة، وهذا ما جلب معظم الناس إلى أسواقه، مضيفاً إن العمولة التي نتقاضاها هنا على الإسوارة لا تتجاوز 300 ليرة سورية في حين تصل في الحريقة إلى ألف ليرة سورية علماً أننا نتساوى في الضرائب.

من جانب آخر يضم المخيم بفرعيه (اليرموك وفلسطين) أكثر من 58 معهداً تعليمياً خاصاً، 40 منها لفلسطينيين والباقي يملكها سوريون.

ويجمع العديد من أصحاب المحال على اختلافها أن السوريين بدؤوا يتملكون اليوم عددا من المحلات التجارية في المخيم بعد أن قاموا ببيع محلاتهم في أماكن تجارية أخرى والتوجه إلى هذا السوق الذي يثبت أنه الأكثر جذباً للزبائن ومن شرائح مختلفة وبالتالي الأكثر مردودية.

التعهدات أيضاً

منذ قدومهم إلى سورية دخل فلسطينيو الجيل الأول في قطاع التعهدات السوري فشاركوا في تنفيذ العديد من مشروعات البنى التحتية كالطرق والجسور وبناء المدارس وغيرها من الأعمال، وعُرف من هؤلاء أبو العبد الشهابي وأبو علي الشهابي وأبو رستم الشهابي، وهذا الأخير لديه أكبر شركة للمقاولات مركزها ريف دمشق يُقدّر حجم أعمالها بمليار ليرة سورية، ويملكها اليوم أبناؤه الأحد عشر الذين ينفذ كل واحد منهم مشروعات خاصة به ولكن دائماً تحت اسم العائلة، ولدى الشركة اليوم مجبول بيتوني و40 سيارة كبيرة، وكذلك معدات طرق ثقيلة وتُقدر موجودات الآليات في الشركة بما يزيد عن نصف مليار ليرة سورية، يعمل فيها نحو 400 عامل وموظف.

ونظراً لدخول الفلسطينيين الكبير في المقاولات لا غرابة أن يشكّل هؤلاء نسبة كبيرة من نقابة مقاولي ريف دمشق، حيث وصل عددهم إلى 179 مقاولاً من أصل 210، وليكون رئيس هذه النقابة فلسطينياً.

استثمارات من نوع آخر

ربما لم يبق نوع من الأعمال الاقتصادية خارج اهتمامات الفلسطينيين في سورية، وضمن هذا السياق يأتي دخولهم إلى قطاع الصحة، حيث كان هؤلاء من أوائل المستثمرين الداخلين في هذا المجال.

ويعتبر مشفى الأسدي في دمشق من أول المشافي الخاصة في سورية، ففي سنة 1970 قررت محافظة دمشق إنشاء مشفى خاص في منطقة (المزة الجديدة)، وقتها كما يقول أحد المستثمرين في المشفى الدكتور زياد الأسدي كانت سورية تفتقر إلى المشافي الخاصة، فدخلتُ ومجموعة من الأطباء بما فيهم إخوتي في المناقصة، وفزنا بالعقد، وتبلغ طاقة المشفى 80 سريراً، ويضيف الأسدي: تم التعامل معنا كفلسطينيين بشكل رائع فعلاً، حتى إنهم لم يسألوا إن كنا فلسطينيين، عوملنا معاملة السوري ولذلك نحن هنا في هذا المشفى لا نسأل من السوري ومن الفلسطيني، حتى إن معظم الموظفين هنا هم من السوريين.

ويكشف الأسدي عن مشروع جديد هو قيد الدراسة ينوي طرحه قريباً وسيتم تنفيذه بموجب القانون رقم 10، وسيكون مقر المشروع في قرى الأسد وهو عبارة عن مشفى وكلية للطب، وهو كما يقول فكرة جديدة وقد طرحناها على مجموعة من المستثمرين السوريين في أميركا وأبدوا استعداداً، ويقدّر زياد الأسدي كلفة المشروع المرتقب بنحو 200 مليون ليرة سورية فضلاً عن قيمة الأرض التي أصبحت جاهزة ويصل سعرها إلى نحو 150 مليون ليرة، وهي عبارة عن محضر كبير جاهز لتنفيذ المشروع "إن حصلنا على التراخيص اللازمة".

مستثمرون فلسطينيون

خلال مسيرة اقتصادية استمرت لنصف قرن لمع من الفلسطينيين العديد من الأسماء التي تركت بصمة في الحياة الاقتصادية السورية.

وإذا كان من الصعب الإحاطة بكل هؤلاء، فإن الفلسطينيين أنفسهم يسمّون بعض أهم هؤلاء الذين استطاعوا إيجاد أماكن مميزة لهم في قطاع الأعمال السوري بمختلف فعالياته، ويجمع هؤلاء على أن عوض عمورة واحد من أهم المستثمرين الفلسطينيين في سورية والذي يملك مجموعة من الشركات أهمها تلك المختصة بسحب الألمنيوم وأخرى لتكرير الزيوت ويعمل في منشآته هذه أكثر من 1200 عامل من السوريين والفلسطينيين.

أما في القطاع السياحي فيبرز اسم المستثمر عثمان العائدي الذي يعتبر من أهم الوجوه الاقتصادية الفلسطينية في سورية، وخاصة في قطاع الفنادق، فهو مالك مجموعة فنادق الشام في سورية وبعض بلدان المنطقة والعالم، إضافة إلى العديد من النشاطات الاقتصادية والاستثمارية الأخرى.

كما يذكر في هذا المجال سعيد عزيز صاحب محلات ومعامل آسيا للألبسة وابو كمال يوسف وكيل شركة غروهي الألمانية في سورية.

وفيما يتعلق بطريقة التعامل التي يلقاها هؤلاء (كفلسطينيين ومستثمرين) يؤكد مدير مكتب الاستثمار مصطفى الكفري أنها كالمعاملة التي يلقاها المستثمر السوري تماماً. ))نقلا عن الاقتصاد والنقل السورية.

ونقلا عن جريدة السفير اللبنانية((وفي هذا السياق لمع في لبنان الكثير من الفلسطينيين الذين كان لهم شأن كبير في الازدهار اللبناني أمثال يوسف بيدس (مؤسس بنك انترا وكازينو لبنان وطيران الشرق الأوسط واستديو بعلبك) وحسيب الصباغ وسعيد خوري (مؤسسا شركة اتحاد المقاولينccc) ، ورفعت النمر( البنك الاتحادي العربي ثم بنك بيروت للتجارة وفيرست بنك انترناشونال) وباسم فارس وبدر الفاهوم (الشركة العربية للتأمين) وزهير العلمي (شركة خطيب وعلمي) وكمال الشاعر( دار الهندسة) وريمون عودة( بنك عودة) وتوفيق غرغور(توكيل مرسيدس وشركة ليسيكو ومشاريع تجارية اخري كبيرة)، وأول شركة لتوزيع الصحف والمطبوعات في لبنان أسسها فلسطيني هي شركة (فرج الله) وأول سلسلة محلات لتجارة الألبسة الجاهزة هي (محلات عطا الله فريج) الفلسطيني وأول الذين أسسوا محلات السوبر ماركت في بيروت هو السيد اودين ابيلا الفلسطيني و هو ذاته صاحب سلسلة المطاعم الشهيرة في مطار بيروت الدولي وكازينو لبنان وأول من أسس شركة لتدقيق الحسابات في لبنان هو فؤاد سابا وشريكه كريم خوري الفلسطينيان وأول من بادر إلى إنشاء مباني الشقق المفروشة في لبنان هما الفرد سبتي وتيوفيل بوتاحي الفلسطينيان ، علاوة على عبد المحسن القطان ومحمود فستق ومحمود ماميش وغيرهم )) نقلا عن جريدة السفير اللبنانية.

حتي في بلد بعيد كتشيلي اسمعو ما يقوله المخرج التشيلي الفلسطيني الاصل ميجيل ليتين عن الجالية الفلسطينية في تشيلي ((إنني أعيش في البلد الذي توجد فيه أغنى جالية فلسطينية في العالم خارج فلسطين، فالفلسطينيون التشيليون هنا فاحشوا الثراء وحين أقول فاحشي الثراء فهذا يعني أنهم ضمن قائمة أغنى أغنياء العالم ومع ذلك قليل جدا منهم الذين يتعاونون ويُساهمون من أجل التعريف بالفن والثقافة الفلسطينية، من بالباريسو إلى تاركا في المنطقة الممتدة بينهما توجد تقريبا فلسطين ثانية، غير أنها لا تهتم بما يجري في شعب وأرض أجدادها، إنهم يمتلكون بنوكا ويسيطرون على حركة التجارة، يمتلكون المراكز التجارية الكبيرة، يمتلكون هذا البلد تقريبا، هم أثرياء جدا لدرجة أنهم يختارون الرؤساء ومنهم النواب في البرلمان)) نقلا عن الجزيرة نت.

هذا غير كثير جدا من كبار رجال والاعمال الفلسطينيين في مصر ومناطق الخليج الاخري والاردن والمغرب العربي والامريكتين(في الولايات المتحدة جون سنونو سيناتور سابق وحاكم لولاية نيو هامشير ورجل اعمال بارز وهو فلسطيني الاصل) واستراليا(احد الوزراء الاستراليين الفدراليين من القدس هو جو هوكي فلسطيني الاصل وهو في الاصل رجل اعمال ثري جدا) وحتي افريقيا اغني رجل اعمال في السنغال هو الفلسطيني الاصل شكر الله الليوس هل تصدقوا وغيرها.

هذا الشعب تمكن من ان يكون له نفوذ اقتصادي بل واحيانا سياسي في كثير من المناطق في عالمنا العربي وخارجه فمثلا يسيطر علي اقتصاد السلفادور وتشيلي وهندوراس وان يصل منه الي سدة الحكم في السلفادور الفلسطيني الاصل انطونيو السقا ومنافسه كان فلسطينيا ايضا ورئيس هندوراس الاسبق كارلوس فاكوس هو فلسطيني الاصل ورئيس هندوراس البريطانية (بليز) هو الفلسطيني سعيد شومان ونائب رئيسة تشيلي هو الفلسطيني سيرجيو بيطار ماذا اقول لكم عن هذا الشعب شعب لاجيء مشرد كلنا تعرف القوانين التي تحاربه من قبل الانظمة العربية قبل الغرب واسرائيل ومع ذلك انجز كل ذلك الا يثير هذا الاعجاب والدهشة اينبغي ان نكون تحت الاحتلال او في حالة تشرد حتي نحقق ما حققة الفلسطينيين من انجازات بصراحة لا اخفيكم خبرا اني والله اشعر بالاعجاب بهذا الشعب وايضا اشعر بالغيرة منه ومما حققه واتمني ان نحقق نحن في مصر ما حققه من نجاح او جزء منه.

cu626qztfkxg.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...