اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ما هو الفرق بين اسرائيل و العرب؟


الطفشان

Recommended Posts

كلام جميل يا اخ محمد ابو زيد

الخصه في الاتي:

- انعدام التحضر و النظام

- اعتبار ضباط الثورة ان الشعب رعاع لا يستحقون الديمقراطية

- اعتبار ضباط الثورة انهم ورثة لملك مصر و انهم اصحاب البلد

- ديكتاتورية القلة بدءا من الضباط الاحرار و انت جاي للان

- اعطاء الحكم و المناصب لاهل الثقة و ان كانوا غير مؤهلين، و منعه من اهل الكفاءة الذين ليسوا محل الثقة المطلقة

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 101
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

و نحن كمسلمين و كعرب لا نعرف كيف نوظف الجاليات في الخارج لمصالحنا في الصراع العربي الاسرائيلي 

و لم نعرف كيف نعيش كأقليات بعد، و اهو بنحسس 

لان المسلمين و العرب لم يتعودوا ان يعيشوا كأقلية بعد

 

 

كيف هذا يأخ طفشان اذا كان اغلبية الاقليات المسلمة والعربية في امريكا والعالم الغربي عبارة عن لاجئين سياسيين او باحثين عن لقمة العيش عانو من مشاكل في بلادهم وناقمين عليها

الم ترى المظاهرات التي يقابل بها بعض القادة العرب في بلاد العام سام

يوجد فرق يأخ طفشان بين اقليات موجوده اصلا ومطلوب منهم الهجرة الى اسرائيل ومنهم لم ينفذ ذلك ينظر لنفسه انه تخلى عن دينة فيطلب السماح من ربه بالعمل على دعمها من بلده الاصلي

وبين مهاجريين عرب واقباط ومسيحين هاجرو لامريكا واوربا لخلافهم في الفكر او للمعاناه من انخفاض المستوى الاقتصادي

الاقليات العربية يطالبون العرب بمساعدتهم في المهجر على عمل شئ والعرب يطالبونهم ان يعملو مثل ما يعمل اللوبي الصهيوني

ولكن في اسرائيل يختلف الامر تماما وكل شئ يسير طبيعيا بين الشعب اليهودي واسرائيل بمساعدة ماما امريكا والتي من هدفها ترحيل اليهود كلهم في هذه النقطة من العالم

علما بأن اليهودي من الصعب عليه ان يأخذ قرض مساعدة من امريكا لتنمية مركزة المالي في بلده الاصلي ويمكنه فقط اذا سافر اسرائيل

ولا يستطيع الشاب اليهودي في اوربا الشرقية زيارة امريكا خوفا انه يبلط هناك ويقيم بها واذا كنت عاوز عناوين ناس في اوربا الشرقيه يرغبون في الهجرة الى امريكا وممكن تساعدهم انا على استعداد

اما هجرتهم لاسرائيل مفيش اسهل منها وسوف يأخذ الجنسية في المطار ويكون له ايضا حق الانتخاب حتى ولو له مداخله واحده في (المنتدى) اسرائيل أقصد كما انه سوف يجد العمل ويجد القرض معد له ليبدأ نشاطه على طول

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

بالعكس لا اظن ان اى مصرى فى المهجر يتردد فى تقديم خدمة لمصر و شعبها .. مهما اختلف مع النظام ..

و لكن المشكلة ان النظام اساسا لا يحتاج الى الشعب لأنة مستمر فى الحكم بعضلاته و دراعة و ليس عن طريق الشعب ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

بالعكس لا اظن ان اى مصرى فى المهجر يتردد فى تقديم خدمة لمصر و شعبها .. مهما اختلف مع النظام .. 

و لكن المشكلة ان النظام اساسا لا يحتاج الى الشعب لأنة مستمر فى الحكم بعضلاته و دراعة و ليس عن طريق الشعب .. 

الملاحظ ياخ فري ان غالبية المهاجرين الى دول الغرب وخاصة امريكا يتهمون العرب بالتخلف عامة ومنهم من يتعالى على أهل بلده فعلا ودا واضح فعلا عند مقابلاتنا مع المصريين الحاصلين على جنسيات مختلفة ويعملون هنا بالسعودية ولا اعتقد ابدا انهم يسعون لمساعدة بلدهم حتى ولو طلبت حكومتهم مثل هذا منهم وعلى العكس في اسرائيل فأن الاقليات تتبرع بالمساعدة بدون ان يطلب منها ذلك حتى لو كانو مختلفين مع النظام الاسرائيلي سواء حزب العمل او حزب الليكون

ولعلك شاهدت تصريحات لبعض زعماء الجماعات للفكر الاسلامي والجامعات الاصوليه وكلهما ينتقد الشعوب والحكومات ولا يسعون لدعم الموقف العربي اتجاه اسرائيل

عموما الموضوع مفتوح والحديث فيه شائك ويصعب اثباته ولكن على العرب الموجدين في البلاد الغربية ويرغبون ان يساهموا في دعم الموقف العربي ضد الطرح الصهيوني مرحب به من الجميع سواء معارضه او مع الحكومة

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الفرق بيننا وبينهم أنهم مؤمنين بقضية ومن أجل ذلك كل أهدافهم هى خدمة هذه القضية وده بنشوفه فى دبحهم وسحقهم لأهالينا وأخواتنا فى فلسطين ويكفي ان أحزابهم ومؤسساتهم جيشهم وبوليسهم موجه لأعدائهم - اللى هو احنا -

أما احنا فكل أهداف حكامنا العرب الأشاوس موجهه لأمجادهم واهدافهم الشخصية - بذمتكم عمركم سمعتم عن أغنية لشارون ولا رابين ولا اى قرد منهم - لكن يا عيني علينا .. بحر وطوفان من الاغاني والكلمات المعسولة والصور المتذوقه من صبغ شعر وإزالة التجاعيد من وجوههم التى أكل عليها الزمان وشرب علشان يظهروا دايماً أنهم مازالوا شباب وقادرين على العطاء ( سمعتم عن المسابقة اللى عاملها صدام حسين دلوقت فى بلدته تكريت لأحسن واحد يقول فيه شعر مدح .. دى حقيقة مش هزار ... صحيح ناس فى إسمه أيه ده وناس فى شم ورد ) ، وبالنسبة لجيوشنا وبوليسنا وكل قواتنا الدفاعية والهجومية فهي موجهة لسحل وسحق اى حد من الشعب الرعاع يفتح فمه أو يعارض أو يطالب بديمقراطية أو حقه فى العيش عيشه كريمه بدون أى أهانة أو إمتهان لأداميته .

ده والله العظيم مش إعجاب بإحفاد القردة والخنازير ولكنها حقيقة مُره مؤلمة ، وللأسف فى واقعنا العربي أحنا كشعوب مساهمين فيما يحدث لنا بالصمت وترديد الشعارات الخالدة مابين ياعم وانا مالى ... يا عم عندنا عيال عايزين نربيهم ... خلينا ماشيين جنب الحيط .... الخ

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الفرق بيننا وبينهم أنهم مؤمنين بقضية  ومن أجل ذلك كل أهدافهم هى خدمة هذه القضية وده بنشوفه فى دبحهم وسحقهم لأهالينا وأخواتنا فى فلسطين ويكفي ان أحزابهم ومؤسساتهم جيشهم وبوليسهم موجه لأعدائهم - اللى هو احنا - 

أما احنا فكل أهداف حكامنا العرب الأشاوس موجهه لأمجادهم واهدافهم الشخصية - بذمتكم عمركم سمعتم عن أغنية لشارون ولا رابين ولا اى قرد منهم - لكن يا عيني علينا .. بحر وطوفان من الاغاني والكلمات المعسولة والصور المتذوقه من صبغ شعر وإزالة التجاعيد من وجوههم التى أكل عليها الزمان وشرب علشان يظهروا دايماً أنهم مازالوا شباب وقادرين على العطاء ( سمعتم عن المسابقة اللى عاملها صدام حسين دلوقت فى بلدته تكريت لأحسن واحد يقول فيه شعر مدح .. دى حقيقة مش هزار ... صحيح ناس فى إسمه أيه ده وناس فى شم ورد ) ، وبالنسبة لجيوشنا وبوليسنا وكل قواتنا الدفاعية والهجومية فهي موجهة لسحل وسحق اى حد من الشعب الرعاع يفتح فمه أو يعارض أو يطالب بديمقراطية أو حقه فى العيش عيشه كريمه بدون أى أهانة أو إمتهان لأداميته .

ده والله العظيم مش إعجاب

بإحفاد القردة والخنازير ولكنها حقيقة مُره مؤلمة ، وللأسف فى واقعنا العربي أحنا كشعوب مساهمين فيما يحدث لنا  بالصمت وترديد الشعارات الخالدة مابين ياعم وانا مالى ... يا عم عندنا عيال عايزين نربيهم ... خلينا ماشيين جنب الحيط .... الخ

حقيقى يا اخى العزيز سي السيد

انت ارائك ذكية و جميلة

لى فقط ملاحظه على استخدام تعبير إحفاد القردة والخنازير

الاية تقول

وجعلنا منهم القردة والخنازير

و الايه تعنى فيما اعلم عقاب بعضهم بسخطهم ل القردة والخنازير

ومن سخطوا لن يلدوا بشرا

اى ان اليهود الحاليين بشر

(ان كنت مخطئ فليصححنى الاكثر علما)

كل ما اريد قوله لنكن نبلاء حتى مع اعداءنا

و خاصه ان كنا احيانا نعانى من عنصرية بعض المتطرفين فى اوروبا

ضد كل ما هو غريب عنهم

اجمل تحياتى لك يا اخى العزيز سى السيد

رابط هذا التعليق
شارك

للاسف نحن واقعنا سئ ولكن مقارنته باسرائيل خطأ لان ده هيجعلنا نحاول نبقى زيها او نسير على نفس خطاها ودى متتماشاش مع تقاليدنا وعادتنا واصلنا العرب والاسلامى الاصيل

ان اول سبب مما نحن فيه هو اسرائيل ؟

ما نريده ليس ان نكون مثل اسرائيل وبتطبيق حكام يخافون من الشعب ان يقيلهم او يحاولون ارضاءه فهذه افكار لا تتماشى مع منهجنا الاسلامى

نحن نريد حاكم يحكم بامر الله ويراعى الله فى حكمه (فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته) يتبع نظام الشورى كما علمنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .

انا لا اريد جماعات اسلامية لاننى ضدها منذ ان استخدمت العنف كوسيلة لتحقيق اهدافها

منذ ظهور الجماعات الاسلامية واتخاذها منهاج اسلامى من اصلاح ودعوة للحجاب و شرح للمنهاج الاسلامى الذى نسيناه وبعدنا عنه كثيرا فقد استطاعت ان تجتذب الجميع لما حققته من رؤيتنا للناس تبتعد عن الخمور واختفاء الخمارات ثم اختفاء النساء التى ترتدى الميكرو جيب واختفاء المايوهات على البلاجات

ويبدوا ان هذا بدأ فى العودة مع الذين ينادون بالحرية وهم لا يعرفونها ما نريده هو العودة لصحيح ديننا فانا انظر الى الدين الاسلامى ليس كدين نؤمن به بل كدين وحياة نعيش بها توفر لنا الحياة الهنيئة والتفوق على الاخرين

اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنى

رابط هذا التعليق
شارك

لو اننا حرصنا على ارتداء اكثر الملابس حشمة و تحجب و تنقب و تربية لحى .. ثم انقطعنا للعبادة و الدعاء ليل نهار على اسرائيل .. فإن هذا لن ينصرنا عليها .. و لن يجعلها تختفى من الدنيا ..

لأنه لابد أن نأخذ بالأسباب العلمية و العملية للتعامل مع من و ما حولنا .. و هذا ما نحاول استنتاجه هنا ..

لسنا سذج هنا و ندعوا لأن نقلد الصهاينة فى صهيونيتهم .. و لكن ندعوا الى استخلاص نتائج علمية هى ركائز سياسية تدرس فى الجامعات العلمية ..

عندما تريد ان تصبح مهندسا .. فانك تتجة للجامعة لدراسة الهندسة .. اما العودة الى الدين الحق و هو مطلوب و واجب علينا لتحسن خلاقنا .. فانه لن يمنحك بكالوريوس هندسة و لن يؤهلك لأصلاح سيارة

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

بذمتكم عمركم سمعتم عن أغنية لشارون ولا رابين ولا اى قرد منهم - لكن يا عيني علينا .. بحر وطوفان من الاغاني والكلمات المعسولة والصور المتذوقه من صبغ شعر وإزالة التجاعيد من وجوههم التى أكل عليها الزمان وشرب علشان يظهروا دايماً أنهم مازالوا شباب وقادرين على العطاء ( سمعتم عن المسابقة اللى عاملها صدام حسين دلوقت فى بلدته تكريت لأحسن واحد يقول فيه شعر مدح .. دى حقيقة مش هزار ... 

يا سي السيد

دى ناس عايزه تشتغل بصدق

انظمتنا لسا مشغوله بالدعايه

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد تشعب الحوار كثيرا .. حتى تاه الموضوع الأصلي الذي بداه الأخ الطفشان ..

طبعا لا يفهم من الخطاب الأصلي تقليد اليهود .. أو حتى نسخ الصيغة الصهيونية لتطبيقها في مصر ..وانا هنا أربأ بالطفشان من مجرد التفكير لا التصريح بذلك .. فسجله وتاريخه في المنتدى وغيره من المجاميع والمنتديات يتعارض مع هذا ..

آمل من الجميع الرجوع إلى نص المداخلة رقم 1 حتى يمكننا العودة إلى دراسة الموضوع بموضوعية ..

لا أرى أي عيب في أن أتعلم من عدوي .. وأن أقتبس ما أرى أنه مفيد لي منه ..

وما يدعو إليه الطفشان يندرج في هذا السياق .. ولا يخرج عنه قيد انملة ..

نعم ليست هناك وصفات جاهزة .. بل هي دعوة إلى التمعن والتفكير والبحث والتمحيص .. وهو ما ارى أن محاولات كل من محبط وسي فود كانت الأقرب إلى الالتزام بالمطلوب .. وإن كانت لم تتوصل إلى الأغراض النهائية ..

في دولة الكيان الصهيوني "ديمقراطية" مفصلة على مقاس اليهود .. وعندما يحاول غير اليهود الاستفادة من هذه الديمقراطية يسارع المشرعون في "الكنيست" إلى وضع تشريعات تسقط عباءة الدمقراطية عنهم .. والمثلة على ذلك كثيرة ..

في دولة الكيان الصهيوني "قضاء مستقل" .. وهذا القضاء على رأس هرمه المحكمة العليا التي اتخذ من قرارها بإلغاء قرار لجنة الانتخابات الذي منع بموجبه عربيان وقائمة حزبية من الترشح ..

وهي نفس المحكمة وفي نفس اليوم قررت السماح لإرهابي صدر بحقه أكثر من حكم قضائي في قضايا إرهاب ضد الفلسطينيين .. وهو "خليفة والده" في قيادة عصابة إرهابية غاية في التطرف ..

يكفينا هذان المثلان ..

ديمقراطية الحكم .. لدينا في تراثنا ما هو أكبر بكثير من الديمقراطية في أسمى معانيها .. "وأمرهم شورى بينهم" وأمرهم هنا ينطبق على الشؤون الدنيوية .. "والله لو رأينا فيك اعوجاجا لقومناه بسيوفنا" ..

مواقف الشيخ الأوزاعي من الحكم .. والخليفة العباسي .. ورفضه السفر إلى بغداد لزيارته .. لأن العلماء لا يسعون للحكام .. فسعى الخليفة إليه في لبنان ..

ورفض العالم أن يأخذ هبة من الوالي .. وقوله بأن الذي يمد رجله أمام الوالي لا يمد يده ...

القضاء .. القاضي شريح ..

بمعنى أن لدينا الكثير مما لو صدق كل منا في موقعه مع نفسه والتزم كما التزم السابقون .. لكان حالنا غير هذا الحال ..

كل هذا لا يمنع أن نعيد الصياغة بما يتناسب مع لغة العصر .. ولكن مع الحفاظ على روح الأصل .. فكثير من النصوص (غير القرآن الكريم والسنة النبوية) قابلة لذلك.

رأيت الإسلام في باريس يمشي على الأرض .. صدق رفاعة الطهطاوي في الوصف .. غاية في الدقة ..

وكفاية علينا اليوم .. أروح أنام ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

لمن يريد ان يعرف احد الفروق الهامة بيننا و بينهم

اقرأ هذا الموضوع

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...p?p=45694#45694

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

اشكرك يا اخ اسامة على كلامك

لا أرى أي عيب في أن أتعلم من عدوي .. وأن أقتبس ما أرى أنه مفيد لي منه ..

وما يدعو إليه الطفشان يندرج في هذا السياق .. ولا يخرج عنه قيد انملة ..

هذا هو ما اقصده بالضبط

نعم ليست هناك وصفات جاهزة .. بل هي دعوة إلى التمعن والتفكير والبحث والتمحيص ..

و لذلك نتناقش في الاسباب و اذا رأينا اننا حصرنا معظمها ممكن ننتقل الى اقتراحات حلول

رأيت الإسلام في باريس يمشي على الأرض .. صدق رفاعة الطهطاوي في الوصف .. غاية في الدقة ..

و من بعده الشيخ محمد عبده عندما قال قولته الشهيرة: انه راى في فرنسا مسلمين بلا اسلام، و رجع الى مصر فوجد اسلام بلا مسلمين

يعني جوهر و معدن و قلب الاسلام من صدق و امانة و اخلاق نفتقده نحن و موجود عند غيرنا

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

آتمنى أن يتفق معنا الإخوان على القادة التي نتحاور بموجبها ..

لمن يظن أن يهود الشتات مخيرون في دعم الكيان المصطنع:

حدثني والدي : يوم كان مهاجرا في بلاد العم سام أنه كان مدعوا للعشاء في أحد مطاعم الفايف ستارز في المدينة التي كان يقطن فيها ..

كان يعرف أن الداعي –وهو صديق حميم لأخي "الأمريكي"- كان يهوديا .. تعايش طبيعي ..

لم يكن يعلم هويات بعض المدعوين ..

وكعادة العرب .. نشأ حوار في السياسة بين والدي وأحد المدعوين .. وانطلق والدي يسرد ما لحق به شخصيا من ضيم بسبب قيام دولة "إسرائيل" .. وأن استمراريتها تعتمد بشكل أساس على ما تتلقاه من أشكال الدعم من أمريكا حكومة وشعبا .. وأن يهود أمريكا مسؤولين مباشرة عن مقتل الكثير من الأبرياء من المدنيين الذين كانوا يحلمون بعيش "عادي" كغيرهم من البشر ..

انبرى للرد على والدي رجل مسن لا يعرفه .. ولكن من نظرات الاحترام والتقدير التي يوليها له المضيف فهم والدي أن له شأن ..

قال الرجل: سأروي لك قصتي مع هذه الدولة ومن يعمل لها هنا!!

"قبل أن أتقاعد وأترك مصنع الأحذية الكبير الذي أملكه، أحببت أن أهيئ ولدي الوحيد للدور الكبير الذي ينتظره في إدارة المصنع.

ذات يوم، وكالمعتاد وقعت الشيك الشهري الذي ندفعه للوكالة اليهودية .. ويمثل نسبة مئوية من المبيعات!! طلبت من ولدي ألا ينسى إيداعه اليوم فقد استحق دفعه ..

نظر إلي ولدي باستغراب وتمتم: "لماذا ندفع لهم؟ ماذا نستفيد منهم؟ أنا شخصيا لم أذهب إلى "إسرائيل" البتة، ولا أنوي ذلك مستقبلا"

أجبته متسائلا: "ألا يعجبك أن تدعم دولتك في أرض الميعاد؟"

رد علي: دولتي هي أمريكا، فيها ولدت وقيها نشأت وفيها أعيش وفيها أموت .. وما شأني بإسرائيل هذه؟

أمنت على كلامه وأوحيت له بحرية التصرف فما كان منه إلا أن أمسك بالشيك وقطعه وألقى به في سلة القمامة ..

مضى شهر وكل شئ يسير بشكل طبيعي، لم يتصل بي أحد من المكلفين بجمع الأتاوة من اليهود في أمريكا .. أنا أعلم أن لديهم تنظيما دقيقا، ولا يمكن أن تفوتهم شاردة أو واردة ..

دخل الشهر الثاني، لم أكتب شيكا جديدا بناءا على طلب ولدي الذي أصر على أن نتجاهل الأمر .. ماذا يمكنهم أن يفعلوا بنا؟ .. نحن في أمريكا!!

ذات صباح، اتصل بي صديق عميل دائم لدينا، لديه محل لبيع الأحذية في أحد الأسواق الرئيسة بالمدينة، اعتذرالصديق بلباقة عن طلبية الشهر القادم .. فبضاعتي متراكمة لديه بالمخزن، والطلب قد انخفض عليها، ولا يدري السبب.

قبيل الظهر اتصل عميل من مدينة مجاورة لنفس السبب ..

لم تمض ثلاث ليال حتى كانت جميع الطلبيات قد ألغيت، وعقود استمرت لسنين طوال قد مزقت وألقيت في وجه ولدي عند مراجعة بعض العملاء!!

الوضع قد تدهور .. وألقي في يد ولدي الذي عجز عوده الطري عن استيعاب أبعاد الصورة ..

تركته أسبوعا ..

لم يتمكن من حل المعادلة ..

كان علي أن أتدخل ..

وقعت شيكا جديدا عن الشهرين المنصرمين، وشيكا ثالثا عن فوائد المبلغ قدرته كغرانة تأخير ..

بصمت تناول ولدي الشيكين ليودعهما في المصرف .. أوعزت إليه أن يمر بنفسه على عنوان مكتبهم بالمدينة .. والاعتذار عن التأخير الناجم عن "النسيان" ليس إلا ..

ظهر ذلك اليوم تدفقت الطلبات من جديد ..

زبائن جدد من أماكن خارج منطقتنا التجارية طلبوا التعاقد على كميات شهرية ثابتة ولآجال طويلة ..

فهم ولدي مغزى حرصي على توقيع الشيك مع شيكات المرتبات .. صار هو الحريص على إيصال الشيك قبل يوم من موعده!!

بقي أن تعلم ياسيدي أن هذا المبلغ الذي ندفعه، ليس عبئا ماديا علينا بشكل مباشر .. فهو أولا قيمة مضافة إلى تكاليف التشغيل أولا .. وثانيا فإن مبلغه يخصم من إقرارنا الضريبي عن أرباح الفترة!!!

لو كنت مكاني .. ماذا بإمكانك أن تفعل؟

سيدي .. هذا لا يعني أنني الوحيد المضطر إلى الدفع .. ولا يعني أيضا أننا جميعا ندفع لأننا مرغمين ..

عجز لسان والدي عن النطق .. ولكن خبرته باليهود .. وتعايشه معهم حتى قبل الهجرة من فلسطين (1948) جعلته يؤمن على كلام الرجل .. فالمسألة أكبر من أن يتحملها مبدأ أو منطق عند فرد .. فقد صار الشئ مقننا ودستوريا .. ولا يملك فرد أو حفنة أفراد التأثير على مساره ..

لم يمكث والدي طويلا حتى عاد ادراجه واستغنى عن الـ"جرين كلرد" وأضافه إلى أوراقه القديمة المهملة.

نقطة أخرى:

تظاهرة نتنياهو (العام الماضي) في واشنطون والداعمة للبطش العسكري الصهيوني والمضادة للتظاهرة الإسلامية ..

كانت يوم الإثنين (يوم عمل لا عطلة) مدفوعة الأجر بكامل المزايا للمشاركين ..

أي أنهم تظاهروا على حساب غيرهم ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

نقطة أخرى:

تظاهرة نتنياهو (العام الماضي) في واشنطون والداعمة للبطش العسكري الصهيوني والمضادة للتظاهرة الإسلامية ..

كانت يوم الإثنين (يوم عمل لا عطلة) مدفوعة الأجر بكامل المزايا للمشاركين ..

أي أنهم تظاهروا على حساب غيرهم ..

لا يريد احد يا اخى العزيز الانتصار للاسرائيليين

وواضح تماما رفضهم اللا اخلاقى لحقوق الفلسطينيين اصحاب

الارض و الوطن

فقط المرجوا توضيح امتلاكهم لقواعد عصرية لاداره مجتمعهم

رابط هذا التعليق
شارك

اذا اطلعنا على ما كتب في هذا الموضوع مثل :

ولا يستطيع الشاب اليهودي في اوربا الشرقية زيارة امريكا خوفا انه يبلط هناك ويقيم بها واذا كنت عاوز عناوين ناس في اوربا الشرقيه يرغبون في الهجرة الى امريكا وممكن تساعدهم انا على استعداد 

اما هجرتهم لاسرائيل مفيش اسهل منها وسوف يأخذ الجنسية في المطار ويكون له ايضا حق الانتخاب

بقي أن تعلم ياسيدي أن هذا المبلغ الذي ندفعه، ليس عبئا ماديا علينا بشكل مباشر ..

فهو أولا قيمة مضافة إلى تكاليف التشغيل أولا .. وثانيا فإن مبلغه يخصم من إقرارنا الضريبي عن أرباح الفترة!!!

تظاهرة نتنياهو (العام الماضي) في واشنطون والداعمة للبطش العسكري الصهيوني والمضادة للتظاهرة الإسلامية .. 

كانت يوم الإثنين (يوم عمل لا عطلة) مدفوعة الأجر بكامل المزايا للمشاركين .. 

أي أنهم تظاهروا على حساب غيرهم

ان دولة اسرائيل تلاقي دعم قوي من امريكا وتمثل لها ضرورة قوية في المنطقة بغض النظر لتجاوزاتها ضد العرب

رابط هذا التعليق
شارك

اخى العزيز freefreer

ما قصدته ليس الدعاء والجلوس والصلاة ان كانت هذه رؤيتك للاسلام فللاسف ان نظرتك محدودة

فالاسلام دين وحياة

ان نظام الشورى من علمها للناس اليس الاسلام

ان الحاكم بامر الله ومثاله الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وكيف كان يقود شعبه الاسلامى

وانظر الى الخلفاء من بعده والذين تعلموا فى مدرسة النبى (ابوبكر الصديق) كيف كان يحكم بين الناس وعمر بن الخطاب الذى عند توليه للقضاء ظل لا ياتى له احد لمدة طويلة خوفا من قوته فى الاسلام

ان اي مشكلة فى حياتنا يجب ان نرجعها الى الاسلام وستجد الحل ان شاء الله

ام عن اسلوب انشاء دولة ديموقراطيه فلا يجب النظر الى اسرائيل ولكن النظر الى الرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء و نرى كيف كانوا يحكمون بالشورى وكيف طبقوا الديموقراطية فيجب ان نقارن حالنا الان بحالنا ايام الخلفاء لا بين دولة واخرى.

واليك النظرية النفسية على ذلك

عندما يكون عندك تلميذ فى المدرسة فقد ثبت بعلم النفس انك لا يجب ان تقارن ذلك التلميذ مع زملائه بل تقارنه مع مستواه السابق فذلك سيجعله يتقدم على مستواه متجها الى الافضل

وانا ارى ان كل شئ موجود فى ديننا فلم الاتجاه الى بعيد عن ديننا وكانه خالى من كل هذه التوجهات وانه يجب ان يتطور ليواكب تطورات الحياة

ديننا حياة فيه كيف نسير امور حياتنا من سياسة واقتصاد واجتماعيات لم لا نرجع لديننا

اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنى

رابط هذا التعليق
شارك

["Taher Deyaa"]

QUOTE(

[size=18)

لا يريد احد يا اخى العزيز الانتصار للاسرائيليين

وواضح تماما رفضهم اللا اخلاقى لحقوق الفلسطينيين اصحاب 

الارض و الوطن

فقط المرجوا توضيح امتلاكهم لقواعد عصرية لاداره مجتمعهم

كان ما كتبته توضيحا ضروريا فيه رد على الإخوة الذين قارنوا بين المغترب المصري والعربي واليهودي الذي لم ينتقل للعيش في فلسطين .. وتوضيحي كان من حيث أساليب الحصول على الدعم ..

أما تظاهرة نتنياهو .. لنعرف الفرق بين من تظاهرتنا النابعة من الروح والأخرى التي حظيت بتغطية مادية كاملة ..

وبس..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

دراسة تحليلية أوردتها "قدس برس" تتعلق بلب الموضوع الذي نحن بصدده هنا .. وكأنهم يتابعونا!!

ولأن الدراسة طويلة نسبيا فإنني أضع أمامكم مقدمتها ثم الرابط لموقعها :

دراسات وبحوث:

خلفيات الانبهار العربي بالخصم .. وتجليات عقدة التفوق "الإسرائيلية"

خصوصية التجربة "الإسرائيلية" بين إسناد الخارج اللامحدود واستراتيجية التفاعل الذاتي

قدس برس

يعيش الإنسان العربي حالة من الأسف المزمن، فهو يرى أنّ وطنه الكبير، ومن ورائه العالم الإسلامي العريض ؛ ينعمان بالقوى البشرية الوفيرة والمعادن والخامات الهائلة ، فضلاً عن الرقعة الجغرافية الممتدة في قلب العالم ، بينما نجحت الدولة العبرية الصغيرة ، التي تمثل تجربة احتلالية استيطانية غريبة عن نسيج المنطقة ؛ في فرض حضورها وتحقيق تفوقها.

وقد حاولت الحركة الصهيونية ، حتى قبيل قيام الدولة العبرية سنة 1948، أن تضفي هالات التفوق على الوجود الاستيطاني الناشئ، فعمدت إلى إطلاق الدعايات والأساطير عن "تزهير الصحاري" و"تجفيف المستنقعات" وإقامة "المجتمع الأكثر مساواة وعدالة في العالم".

ومن هنا، مثلاً، برزت تجربة "الكيبوتس" (تعاونية زراعية) كأحد دعامات الدعاية "الإبداعية" للدولة العبرية، لتضفي صفات العملقة الزائفة على دولة هزيلة وحافلة بالتناقضات. خاصة وأنّ صورة "إسرائيل" قامت على أربع مؤسسات هي الحركة الصهيونية، ومؤسسة الجيش "تساحال"، ونقابات العمال "الهستدروت"، والمستوطنات التعاونية الزراعية "الكيبوتسات".

ولكنّ الفؤوس التي تحرث الأرض، والأيادي التي تنهمك في العمل المنتج، ليست هي حقيقة الكيبوتس ، كما يروق لمروجي الدعاية "الإسرائيلية" أن يصوّروا، طالما أنّ السلاح الفتاك، واستخدام القنابل المحرمة دولياً التي تنهش أجساد الأبرياء بقصد ودون تمييز، هي من الحقائق العملية لنشاطات هذه التعاونيات الآخذة بالانحسار الشديد في الواقع "الإسرائيلي".

وأسطورة الكيبوتس ليست قصة تجمع اشتراكي مسالم ووديع، بل ترتبط جذورها بالعمل الإرهابي للمنظمات الصهيونية في فلسطين الذي مثلته عصابات الهاغاناه ووحدات البالماخ قبل قيام الدولة العبرية، وما يسمى بجيش الدفاع "الإسرائيلي" بعد قيامه. فالشعار والممارسة متناقضان إلى حدٍّ مفزع في سلوك الكيبوتسات ، فبالرغم من رفعها شعار "من أجل الصهيونية، ومن أجل الاشتراكية، ومن أجل الصداقة بين الشعوب"؛ إذ بها تتعدى على الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني ، فتغتصب أرضه، وتحتكر موارده، وتمارس الإرهاب والطرد والعدوان. وهذا المثال يبدو صارخاُ في واقع النشأة "الإسرائيلية" .

فقد حققت الدولة العبرية قصة نجاح بالفعل، وفي وقت قياسي، ولكن ذلك لم يكن ممكناً بمعزل عن ارتكاب الفظائع والانتهاكات أو حتى الاعتماد على إمكانات ذاتية مجردة . فعلاوة على الانصهار القسري لخبرات الغرب والشرق في بوتقة التجربة الاستيطانية في فلسطين العربية؛ كان هناك الدعم اللامحدود مادياً وعلمياً وعسكرياً من جانب الدول الغربية، صاحبة النفوذ الأكبر في العالم اليوم. وهناك أيضاً طوابير العلماء والنخب الممتد من الاتحاد السوفييتي السابق وغيره؛ الأمر الذي يفسر جانباً من تفوق الأداء العلمي (الإسرائيلي) على نظيره العربي في عدد من المجالات، فالمقارنة العددية المجردة تكشف عن أنّ عدد العلماء (الإسرائيليين) الذين نشروا بحوثهم كان يعادل ضعفين إلى ثلاثة أضعاف نظرائهم العرب مجتمعين في عقد السبعينيات مثلاً.

وعند الغوص في أعماق الشخصية (الإسرائيلية)، يمكن الاستنتاج بسهولة أنّ القناعة السائدة تتحدث عن تفوّق "فطري" على العرب في أكثر من ميدان، وهو ما يكشف عن نزعة استعلائية دفينة، لها خلفياتها العديدة. وتجلى الأمر في الكثير من المواقف التي اتخذها المسؤولون الصهاينة بشكل صارخ، وصولاً إلى الرؤى التي يحملها من يوصفون بـ"الحمائم" منهم. فشمعون بيريز، مثلاً، عندما صاغ مشروعه الحالم "الشرق الأوسط الجديد"؛ وضع للدولة العبرية موقعاً ريادياً، يناظر موقع الرأس في جسد الإنسان، بينما لا يعدو العرب، كأطراف في هذه الرؤية، أن يكونوا كماً بشرياً وقوى عضلية وأموال نفطية ومهارات تجارية، لتسويق "النجاح الإسرائيلي وتدويره".

http://www.palestine-info.info/arabic/shoo...es/kalfyate.htm

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

["Taher Deyaa"][quote=

فقط المرجوا توضيح امتلاكهم لقواعد عصرية لاداره مجتمعهم

وبس..

مجهود جيد

ولكن ما يهم فى هذا الباب بالدرجة الاولى هوالسياسه الداخلية

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...