اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ما هو الفرق بين اسرائيل و العرب؟


الطفشان

Recommended Posts

كاتب في صحيفة هاأرتز الاسرائيلية ينعي ديمقراطية اسرائيل

HALF A DEMOCRACY

Gideon Levy, Ha'aretz, 1/26/03

http://www.haaretzdaily.com/hasen/pages/Sh...l?itemNo=256023

What sort of democracy is this, if exactly half the state's residents don't

benefit from it? Indeed, can the term "democratic" be applied to a state in

which many of the residents live under a military regime or are deprived of

civil rights? Can there be democracy without equality, with a lengthy

occupation and with foreign workers who have no rights? And what about the

racism...?

We must not lightly let these phenomena pass by. We must not forget that

the entire structure is wobbly. Once Israel became an occupying state, it

ceased to be a democracy. There is no such thing: Israel's claims about its

democratic character are empty boasts. Just as there is no such thing as a

partial pregnancy, there is no such thing as a partial democracy, either.

No democracy exists only as far as a particular territorial line within the

country, and no democracy is reserved exclusively for a particular religion

or nationality. In a truly democratic regime, everyone enjoys his freedoms

and rights in equal measure. That is not the case in Israel.

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 101
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

د . فتحي عبد الفتاح

الديمقراطية الإسرائيلية

http://212.103.160.28/algomhuria/2003/01/3.../detail04.shtml

كتب الدكتور فتحي عبد الفتاح فى الجمهورية 30 01 2003

لابد من الاعتراف ومع كل انتخابات إسرائيلية. أن أجهزة الدعاية الصهيونية قد نجحت في أن تشغل البال العالمي إلي حد كبير بما

يسمي بلعبة الديمقراطية في إسرائيل.

وهي لعبة تدخل في صميم الاستراتيجية الإسرائيلية التي عملت دائما علي تصوير إسرائيل علي أنها الدولة الديمقراطية الوحيدة في المنطقة والتي تقوم السلطة فيها علي تعددية حزبية تتداول السلطة فيما بينها في جو من الحرية والديمقراطية.

وفي خضم هذه المعركة لم يتوقف كثيرون. خاصة في الغرب الأمريكي والأوروبي. عند الجوهر الحقيقي لهذه الديمقراطية وهل هي ديمقراطية حقا مثلما توحي الأشكال القائمة أم أن الأمر يحتاج إلي تجاوز الشكليات القائمة للبحث عن المضمون الحقيقي للديمقراطية.. ولنعترف بداية ان اشكال الديمقراطية الليبرالية بصراعاتها وتناقضاتها بين الأحزاب الإسرائيلية المختلفة وخاصة الليكود والعمل متواجدة بل ومتوافرة. كذلك انتقال وتدوير السلطة بين هذه الأحزاب. وهي ايجابية تعترف بها بل ونود تطبيقها في عالمنا العربي.

ولكن هذا الديكور الديمقراطي الإسرائيلي المتكامل من ناحية الشكل يخفي وراءه مضامين لا تمت للديمقراطية بأية صلة بل وتقوم علي أسس معادية للإنسان وحقوقه وترتكز علي مفاهيم عرقية وعنصرية.

أي أننا قبل ان نتحدث عن الديمقراطية وأشكالها في التعددية وتدوير السلطة بين الأحزاب. فإن علينا أيضا ان نستكشف البنية الأساسية نفسها والتي تقوم عليها هذه الأشكال والتي يمكن ان تفسر لنا الكثير من المواقف العدوانية التي تمارسها العسكرية الإسرائيلية والتي تضع الصهيونية جنبا إلي جنب مع الفاشية والنازية.

فهناك قضية النشأة. ونحن لا نعني هنا نشأة إسرائيل نفسها بل نشأة الأحزاب التي تتحرك وتتصارع علي الساحة الإسرائيلية والتاريخ المؤكد لهذه الأحزاب. وهو تاريخ ليس بعيدا أو عريقا يقول ان التجمعات الحزبية الأساسية القائمة في إسرائيل حاليا نشأت في الأصل كتجمعات اتخذت شكل العصابات المسلحة والتي تعمل بشكل إرهابي وسري.

فهناك عصابة شتيرن التي تحولت بعد ذلك إلي حزب حروت ثم إلي تجمع الليكود. وهناك الهاجاناة وجمعية زفاي اليومي التي أصبحت فيما بعد قاعدة لحزب العمل وبعض التقسيمات الحزبية الأخري. وهذه العصابات الإرهابية السرية لا يمكن اعتبارها بأي حال شكلا من أشكال التنظيمات الثورية لحركات التحرر الوطني التي قامت في دول آسيا وأفريقيا لمحاربة الاستعمار والعمل من أجل الاستقلال.

بالعكس لقد قامت بعملياتها الإرهابية لاغتصاب أرض الغير واحتلال أرض لم تكن لهم في يوم من الأيام ويقيم عليها شعب عريق له تراثه وتاريخه.. ولا يمكن الحديث عن ديمقراطية الاستعمار والاستيطان. وهي البرامج الأولي التي قامت عليها الأحزاب الإسرائيلية.

وإذا انتقلنا من الطبيعة اللاديمقراطية لنشأة الأحزاب الإسرائيلية إلي مفهوم حقوق الإنسان باعتباره الهدف الأساسي لأي بناء ديمقراطي فسنجد أن دعاوي حقوق الإنسان بمفهومها وتطبيقاتها الإسرائيلية ظلت وطوال أكثر من نصف قرن تحصرها في مفهوم ضيق وعرقي.

ان حق الهجرة المقدس هو أحد البنود الرئيسية في برامج الأحزاب الإسرائيلية وهو الأمر الذي يعني ان هناك انسانا متميزا هو اليهودي له كل حقوق الهجرة والترحال والاستقرار في أرض الغير. بينما يسحب من الآخر الفلسطيني حقه الطبيعي في التواجد والتحرك الحر والعمل علي أرضه التي ولد عليها. ويمنع ملايين اللاجئين من حق العودة الطبيعي إلي بلادهم وديارهم.

ثم هناك والأخطر من ذلك كله الجوهر العنصري الديني الذي يقوم عليه الشكل الديمقراطي في إسرائيل. فهو دولة تقوم علي أساس ديني ويهتم الدستور الإسرائيلي اهتماماً خاصاً بهذه القضية حيث يسهب في شرح من هو اليهودي بحيث يكون من حق أي يهودي سواء كان أوروبيا أم أمريكيا أم افريقيا حمل المواطنة فور نزوحه إلي إسرائيل.

وهذه المواطنة القائمة علي العنصرية الدينية غير موجودة في أي من بلاد العالم شرقا وغربا وشمالا أوجنوبا. فالمواطنة في العالم كله تقوم علي أسس اخري تتعلق بالنشأة علي أرض الوطن والعمل عليها والانتماء إلي ترابها بغض النظر عن اللون والدين أو العقيدة.

وبالرغم من ان قرار الأمم المتحدة الذي كان ينص علي اعتبار الصهيونية شكلا من أشكال العنصرية قد ألغي بناء علي ضغوط هائلة من الولايات المتحدة الأمريكية. إلا ان ذلك لا ينفي واقع الديمقراطية الإسرائيلية وربط المواطنة بالدين. وهو قريب تماما من الديكور الديمقراطي الذي كان سائدا في النظام العنصري في جنوب أفريقيا والذي كان يحصر المواطنة وحقوق المواطن باللون الأبيض ويحرم السود والملونين أصحاب الأرض الحقيقيين هذا الحق.

ويذكرنا ذلك بالمظاهرات التي قام بها يهود أثيوبيا "الفلاشا" بعد أن تعرضوا لممارسات عنصرية في إسرائيل والمعارك التي دارت بينهم وبين رجال الجيش والبوليس الإسرائيلي حين رفع المتظاهرون شعارات تقول "الرب لم يكن أبيضا موسي من أصل أفريقي بريتوريا العنصرية تنتقل إلي تل أبيب".

نحن والأمر كذلك أمام مجتمع تتراكم فيه كل الموبيقات اللاديمقراطية فهو مجتمع ديني عنصري. وهو مجتمع استيطاني قام علي أساس طرد الآخر واحتلال أرضه. وهو مجتمع يربط حقوق المواطنة بلون المواطن..

والتعريف الحقيقي لجوهر الديمقراطية هو الممارسات الحرة التي يتساوي فيها الجميع في الحقوق والواجبات بغض النظر عن الدين واللون والعرق.

وهذه الأسس التي تمثل البنية التحتية للديمقراطية تنتهك حتي العظم في إسرائيل. وبالتالي فكل البناء الفوقي القائم علي هذه البنية المخربة ديمقراطيا هو بناء علي أساس لا ديمقراطي. حتي لو توافرت فيه اشكال الديمقراطية الليبرالية باشكالها الغريبة.

فنحن في إسرائيل امام ديمقراطية الصفوة القائمة علي النقاء الديني والمرتبط ايضا بالنقاء العرقي والذي تنتفي فيه أسس الحقوق الطبيعية للإنسان ولعل ما قاله المفكر الفرنسي الكبير روجيه جارودي الذي وجهت له المنظمات الصهيونية العداء للسامية بعد صدور كتابه الأساطير المكونة للسياسة الإسرائيلية وقدم للمحاكمة نظير ذلك. قد أصاب كبد الحقيقة حين قال أثناء محاكمته.

إن اليهود أقاموا الدنيا وأقعدوها تحت دعوي أنهم تعرضوا للإضطهاد والفقر والقهر علي يد النازية. واستثمروا ذلك في إقامة إسرائيل واضطهاد وطرد السكان الأصليين. وحينما يري البعض أنهم يقومون بنفس الدور الآن ويضطهدون غيرهم ويصادرون حتي أفكارهم. يصبح ذلك جريمة نكراء وكأنهم وحدهم الذين يملكون الحقيقة المطلقة وأيضا الحقوق المطلقة لأنهم مقدسون لا تنطبق عليهم قوانين البشر.

هذا هو الجوهر الحقيقي للديكور الديمقراطي في إسرائيل. فهي ديمقراطية القهر والهيمنة والسيطرة ولا يهم بعد ذلك الرايات التي ترفع طالما ان اليد التي تمسك بها تتصور أنها يد الرب نفسه.

وما أخطر هؤلاء الذين يتحدثون باسم الرب

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...