amrhoras بتاريخ: 6 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أكتوبر 2007 (معدل) عندما قدمت الى الاراضي العربية السعوديه استعجبت كثيرا وجدت أشخاص كثر واطفال أكثر معجبين بشخصية لم اكترث كثيرا للبحث او القراءه عن هذه الشخصية ولكن وجدت الجميع يشيد بهذا الرجل الذى اكتب عنه الان ومصادفة عند تصفحي اليوم للبي بي سي ارابيك دوت كوم وجدت هذا الخبر http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news...000/7031247.stm أربعون عاما مرت ومازال جيفارا حاضرا.. بعد أربعين عاما من رحيله، تستعيد كوبا وبوليفيا ذكرى المناضل الثوري الأرجنتيني ارنستو تشي جيفارا، والذي تحول إلى أيقونة "للنضال الثوري المسلح" في الأولى وشهدت الثانية مقتله. ففي كوبا أطلق جيفارا الثورة إلى جانب فيدل كاسترو وفي بوليفيا التي حاول أن ينقل الثورة إليها تم إعدامه من قبل القوات الحكومية بالتعاون مع وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA. وفي كوبا التي يبدأ التلاميذ يومهم فيها بأداء قسم "من أجل الشيوعية سنكون مثل تشي"، ستقام المراسم التذكارية المقررة في ذكرى رحيل جيفارا عند الضريح الذي يضم رفات "المقاتل الشجاع"، وهو الاسم الذي تطلقه عليه وسائل الإعلام الكوبية، في مدينة سانتا كلارا والتي شهدت عام 1958 معركة حاسمة بين القوات الحكومية والقوات التي كان يقودها فيدل كاسترو وجيفارا، أدت إلى انتصار الأخيرة وإنهاء نظام الرئيس فولجنسيو باتيستا. وبالرغم من نضالهما الطويل والمشترك لإنجاح الثورة في كوبا إلا أن الزعيم الكوبي فيدل كاسترو لن يستطيع على الأرجح أن يشارك في إحياء ذكرى رفيق نضاله جيفارا بسبب وضعه الصحي الذي كان قد منعه من عدم المشاركة في احتفالات العيد الوطني في 26 يوليو/تموز الماضي. ومن المرجح أن يحل محل فيدل شقيقه الأصغر راؤول الذي كان يطلق على جيفارا اسم "الأرجنتيني". بالرغم من مرور 40 عاما على غيابه لا تزال صورة جيفارا من أكثر الصور المطبوعة في العالمجيفارا في بوليفيا أما في بوليفيا فسينظم في السابع من أكتوبر/تشرين الأول مسيرة بالمشاعل تتجه إلى لاهيغيرا وهي المنطقة التي اعتقل فيها جيفارا قبل أربعين سنة. وستضاء شعلة رمزية في المكان، كما سيتم في اليوم التالي تنظيم حفل سياسي في مدينة فاليغراندي، حيث عثر على رفات جيفارا في عام 1997. وقبل أربعين عاما وتحديدا في الثامن من أكتوبر/تشرين الأول 1967 اعتقلت قوات من الجيش البوليفي يرافقها عميلان في وكالة الاستخبارات الأمريكية المركزية CIA تشي جيفارا على رأس مجموعة من المقاتلين الذين صمدوا في مواجهة أيام طويلة من المعارك والجوع والأمراض. واقتيد جيفارا إلى مدرسة مهجورة أمضى فيها ليلته الأخيرة. وفي اليوم التالي بعد الظهر تم إعدامه على يد السرجنت ماريو تيران من الجيش البوليفي. بعدها دخل تشي جيفارا التاريخ وهو في التاسعة والثلاثين وتحول إلى رمز للثورة الكوبية وللثورات اليسارية في العالم. صورة جيفارا بعد مقتله مطبوعة الى قميص أسودوساهمت حركة اليسار الأوروبية التي نشأت بعد أحداث عام 1968 في فرنسا في انتشار شعبية جيفارا. لكن صورة جيفارا في الثمانينيات من القرن الماضي وأوائل التسعينيات شهدت خفوتا ما لبث أن زال في عام 1997 مع العثور على رفاته في بوليفيا ونقلها إلى كوبا لتدفن في مراسم رسمية في ضريح سانتا كلارا بحضور رفيق نضاله الزعيم الكوبي فيدل كاسترو. صورة جيفارا.. وبالرغم من مرور أربعين عاما على غيابه لا تزال صورة جيفارا من أكثر الصور المطبوعة في العالم حيث يتم طبعها على ملايين القمصان والملصقات والقبعات والحقائب اليدوية. يشار إلى أن الصورة التي التقطها الكوبي البرتو كوردا في 1960 هي الأكثر انتشارا في العالم حيث تباع بكثافة في القارات الخمس. أما صاحب الصورة فاسمه الذي ولد به هو ارنستو جيفارا والذي تلقى دروسا في الطب في الأرجنتين وكان معروفا عنه تأييده للتغيير السياسي عبر وسائل العنف المسلح السياسي. اقتيد جيفارا إلى مدرسة مهجورة أمضى فيها ليلته الأخيرة. التقى جيفارا راؤول وفيدل كاسترو في المكسيك قبل أن يشارك في حرب عصابات قادته معهما ومجموعة مقاتلي الثورة إلى السلطة في هافانا في ليلة الأول من يناير عام 1959. اشرف جيفارا بعد تسلم الثورة السلطة وعلى مدى ستة أشهر على عمليات قمع المناهضين للثورة، ثم تولى إدارة المصرف المركزي الكوبي ووزارة الصناعة. أسس للتقارب بين الثورة الكوبية وموسكو إلا انه ما لبث أن ابتعد عن المواقف السوفيتية المؤيدة "للتعايش السلمي" مع الغرب ودافع عن إستراتيجية الفوز بالسلطة بواسطة السلاح وهي النظرية القريبة من نهج الزعيم الصيني ماوتسي تونج. وفي عام 1965 كتب جيفارا رسالة إلى فيدل كاسترو لدى مغادرته كوبا قال فيها "هناك أراض أخرى تطلب مساهمتي المتواضعة"، ليسافر إلى الكونغو ويحاول إطلاق ثورة مسلحة، لكنه يفشل فينقل نضاله إلى بوليفيا حيث قاده قتاله الأخير إلى نهايته ودخوله التاريخ وقد قمت بالبحث على شبكة جوجل للبحث لمعرفة الاكثر فالاكثر أستوقفني هذا الكتاب الذى لم اقرأه بعد ولكننى أردت ان تشاركوننى قراءته كما تعودتنا جميعا اسرة محاورات المصريين هذا هو عنوان اللينك http://books.google.com/books?id=qfNY7fmDL...w-MSE#PPA630,M1 وبعض المقتطفات التى استطعت الحصول عليها وقراءتها نظرا لضيق وقتى اثناء العمل فقد حصلت على هذا اللينك كنبذه مختصرة عن ماهيه هذه الشخصية:- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الكثير يلبس ملابس عليها شعاراة جيفاره وصور له ولاكن للاسف لا يعرفون من هوا جيفاره وحبيت انقل لكم هالموضوع لتتعرفون عليه اكثر -------------------------------------------------------------------------------- بداية حياته صورة الأب غير طاغية على المشهد فهو مهندس معماري، ميسور الحال، دائم التنقل قضى آخر أيامه في كوبا، لكن الأم عُرفت بأنها مثقفة ونشطة وهي التي نفخت في الفتى من روحها الشغوفة بتاريخ الأرجنتين، بل وأمريكا اللاتينية كلها.. وربته على سِيَر المحررين العظام أو "آباء الوطن"، وعلى قصائد الشعر لا سيما الشعر الأسباني والأدب الفرنسي. كان الفتى النحيل الذي لا يتعدى طوله 173 سم يمارس الرياضة بانتظام لمواجهة نوبات الربو المزمن التي كانت تنتابه منذ صغره. أما روحه فكانت لاذعة ساخرة من كل شيء حتى من نفسه، وقد أجمعت آراء من اقتربوا منه أنه كان يحمل داخله تناقصا عجيبا بين الجرأة والخجل، وكان دافئ الصوت عميقه، كما كان جذابا وعبثي المظهر كذلك. اضطرت العائلة إلى ترك العاصمة والانتقال إلى مكان أكثر جفافا؛ لأجل صحة الفتى العليل، وفي أثناء ذلك كان اللقاء الأول بين أرنستو والفقر المدقع والوضع الاجتماعي المتدني في أمريكا اللاتينية. جيفارا الطبيب في مارس 1947 عادت الأسرة إلى العاصمة ليلتحق الفتى بكلية الطب، وعند نهاية المرحلة الأولى لدراسته حين كان في الحادية والعشرين من عمره قام بجولة طويلة استمرت حوالي 8 أشهر على الدراجة البخارية نحو شمال القارة مع صديق طبيب كان أكبر منه سنا وأقرب إلى السياسة. ومن هنا بدأ استكشاف الواقع الاجتماعي للقارة، وبدأ وعيه يتفتح ويعرف أن في الحياة هموما أكثر من مرضه الذي كان الهاجس الأول لأسرته؛ فرأى حياة الجماعات الهندية، وعاين بنفسه النقص في الغذاء والقمع.. ومارس الطب مع عمال أحد المناجم وهو ما حدا بالبعض أن يصفه بأنه من الأطباء الحمر الأوروبيين في القرن 19 الذين انحازوا إلى المذاهب الاجتماعية الثورية بفعل خبرتهم في الأمراض التي تنهش الفقراء. ليصبح شيوعياً وفي عام 1953 بعد حصوله على إجازته الطبية قام برحلته الثانية وكانت إلى جواتيمالا، حيث ساند رئيسها الشاب الذي كان يقوم بمحاولات إصلاح أفشلتها تدخلات المخابرات الأمريكية، وقامت ثورة شعبية تندد بهذه التدخلات؛ ما أدى لمقتل 9 آلاف شخص، فآمن الطبيب المتطوع الذي يمارس هواياته الصغيرة: التصوير وصيد الفراشات، أن الشعوب المسلحة فقط هي القادرة على صنع مقدراتها واستحقاق الحياة الفضلى. وفي عام 1955 قابل "هيلدا" المناضلة اليسارية من "بيرون" في منفاها في جواتيمالا، فتزوجها وأنجب منها طفلته الأولى، والعجيب أن هيلدا هي التي جعلته يقرأ للمرة الأولى بعض الكلاسيكيات الماركسية، إضافة إلى لينين وتروتسكي وماو. جيفارا وكاسترو غادر "جيفارا" جواتيمالا إثر سقوط النظام الشعبي بها بفعل الضربات الاستعمارية التي دعمتها الولايات المتحدة، مصطحبا زوجته إلى المكسيك التي كانت آنذاك ملجأ جميع الثوار في أمريكا اللاتينية. كان قيام الانقلاب العسكري في كوبا في 10 مارس 1952 سبب تعارف جيفارا بفيدل كاسترو الذي يذكره في يومياته قائلا: "جاء فيدل كاسترو إلى المكسيك باحثا عن أرض حيادية من أجل تهيئة رجاله للعمل الحاسم".. وهكذا التقى الاثنان، وعلى حين كان كاسترو يؤمن أنه من المحررين، فإن جيفارا كان دوما يردد مقولته: "المحررون لا وجود لهم؛ فالشعوب وحدها هي التي تحرر نفسها". واتفق الاثنان على مبدأ "الكف عن التباكي، وبدء المقاومة المسلحة". بداية الثورة اتجها إلى كوبا، وبدأ الهجوم الأول الذي قاما به، ولم يكن معهم سوى ثمانين رجلا لم يبق منهم سوى 10 رجال فقط، بينهم كاسترو وأخوه راءول وجيفارا، ولكن هذا الهجوم الفاشل أكسبهم مؤيدين كثيرين خاصة في المناطق الريفية. وظلت المجموعة تمارس حرب العصابات لمدة سنتين حتى دخلت العاصمة هافانا في يناير 1959 منتصرين بعد أن أطاحوا بحكم الديكتاتور "باتيستا"، وفي تلك الأثناء اكتسب جيفارا لقب "تشي" يعني رفيق السلاح، وتزوج من زوجته الثانية "إليدا مارش"، وأنجب منها أربعة أبناء بعد أن طلّق زوجته الأولى. وقتها كان "تشي جيفارا" قد وصل إلى أعلى رتبة عسكرية (قائد)، ثم تولى بعد استقرار الحكومة الثورية الجديدة -وعلى رأسها فيدل كاسترو- مناصب: - سفير منتدب إلى الهيئات الدولية الكبرى. - منظم الميليشيا. - رئيس البنك المركزي. - مسئول التخطيط. - وزير الصناعة. ومن مواقعه تلك قام جيفارا بالتصدي بكل قوة لتدخلات الولايات المتحدة؛ فقرر تأميم جميع مصالح الدولة بالاتفاق مع كاسترو؛ فشددت الولايات المتحدة الحصار، وهو ما جعل كوبا تتجه تدريجيا نحو الاتحاد السوفيتي وقتها. كما أعلن عن مساندته حركات التحرير في كل من: تشيلي، وفيتنام، والجزائر. ثورات جيفارا وعلى الرغم من العلاقة العميقة القوية بين جيفارا وكاسترو، فإن اختلافا في وجهتي نظريهما حدث بعد فترة؛ فقد كان كاسترو منحازا بشدة إلى الاتحاد السوفيتي، وكان يهاجم باقي الدول الاشتراكية. كما اصطدم جيفارا بالممارسات الوحشية والفاسدة التي كان يقوم بها قادة حكومة الثورة وقتها، والتي كانت على عكس ما يرى في الماركسية من إنسانية.. فقرر جيفارا مغادرة كوبا متجها إلى الكونغو الديمقراطية (زائير)، وأرسل برسالة إلى كاسترو في أكتوبر 1965 تخلى فيها نهائيا عن مسؤولياته في قيادة الحزب، وعن منصبه كوزير، وعن رتبته كقائد، وعن وضعه ككوبي، إلا أنه أعلن عن أن هناك روابط طبيعة أخرى لا يمكن القضاء عليها بالأوراق الرسمية، كما عبر عن حبه العميق لكاسترو ولكوبا، وحنينه لأيام النضال المشترك. وذهب "تشي" لأفريقيا مساندا للثورات التحررية، قائدا لـ 125 كوبيا، ولكن فشلت التجربة الأفريقية لأسباب عديدة، منها عدم تعاون رؤوس الثورة الأفارقة، واختلاف المناخ واللغة، وانتهى الأمر بجيفارا في أحد المستشفيات في براغ للنقاهة، وزاره كاسترو بنفسه ليرجوه العودة. بوليفيا والثورة الأخيرة بعد إقامة قصيرة في كوبا إثر العودة من زائير اتجه جيفارا إلى بوليفيا التي اختارها، ربما لأن بها أعلى نسبة من السكان الهنود في القارة. لم يكن مشروع "تشي" خلق حركة مسلحة بوليفية، بل التحضير لرص صفوف الحركات التحررية في أمريكا اللاتينية لمجابهة النزعة الأمريكية المستغلة لثروات دول القارة. وقد قام "تشي" بقيادة مجموعة من المحاربين لتحقيق هذه الأهداف، وقام أثناء تلك الفترة الواقعة بين 7 نوفمبر 1966 و7 أكتوبر 1976 بكتابه يوميات المعركة. وعن هذه اليوميات يروي فيدل كاسترو: "كانت كتابة اليوميات عادة عند تشي لازمته منذ أيام ثورة كوبا التي كنا فيها معا، كان يقف وسط الغابات وفي وقت الراحة ويمسك بالقلم يسجل به ما يرى أنه جدير بالتسجيل، هذه اليوميات لم تُكتب بقصد النشر، وإنما كُتبت في اللحظات القليلة النادرة التي كان يستريح فيها وسط كفاح بطولي يفوق طاقة البشر". اللحظات الأخيرة في يوم 8 أكتوبر 1967 وفي أحد وديان بوليفيا الضيقة هاجمت قوات الجيش البوليفي المكونة من 1500 فرد مجموعة جيفارا المكونة من 16 فردا، وقد ظل جيفارا ورفاقه يقاتلون 6 ساعات كاملة وهو شيء نادر الحدوث في حرب العصابات في منطقة صخرية وعرة، تجعل حتى الاتصال بينهم شبه مستحيل. وقد استمر "تشي" في القتال حتى بعد موت جميع أفراد المجموعة رغم إصابته بجروح في ساقه إلى أن دُمّرت بندقيته (m-2) وضاع مخزن مسدسه وهو ما يفسر وقوعه في الأسر حيا. نُقل "تشي" إلى قرية "لاهيجيراس"، وبقي حيا لمدة 24 ساعة، ورفض أن يتبادل كلمة واحدة مع من أسروه. وفي مدرسة القرية نفذ ضابط الصف "ماريو تيران" تعليمات ضابطيه: "ميجيل أيوروا" و"أندريس سيلنيش" بإطلاق النار على "تشي". دخل ماريو عليه مترددا فقال له جيفارا: "أطلق النار، لا تخف؛ إنك ببساطة ستقتل مجرد رجل"، ولكنه تراجع، ثم عاد مرة أخرى بعد أن كرر الضابطان الأوامر له فأخذ يطلق الرصاص من أعلى إلى أسفل تحت الخصر حيث كانت الأوامر واضحة بعدم توجيه النيران إلى القلب أو الرأس حتى تطول فترة احتضاره، إلى أن قام رقيب ثمل بإطلاق رصاصه من مسدسه في الجانب الأيسر فأنهى حياته. وقد رفضت السلطات البوليفية تسليم جثته لأخيه أو حتى تعريف أحد بمكانه أو بمقبرته حتى لا تكون مزارا للثوار من كل أنحاء العالم. جيفارا الرمز والأسطورة اغتيل جيفارا, هو ذاك الطبيب والشاعر, هو الثائر وصائد الفراشات. وحتى بعد مرور وقت طويل على مقتله, ما زالت بعض الاسئلة من الصعب الاجابة عليها, فلم يحسم احد حتى اليوم أمر الوشاية بجيفارا. وأيضاً لا أحد يعرف أين قبر جيفارا الحقيقي مع أن البعض زعم اكتشافه. ففي عام 1998 وبعد مرور 30 عاما على رحيله انتشرت في العالم كله حمّى جيفارا؛ حيث البحث الدءوب عن مقبرته، وطباعة صوره على الملابس والأدوات ودراسة سيرته وصدور الكتب عنه. اصبح جيفارا رمز الثورة واليسار في العالم اجمع, فيراه اليساريون صفحة ناصعة في تاريخهم المليء بالانكسارات والأخطاء، وأسطورة لا يمكن تكرارها على مستوى العمل السياسي العسكري، وهذا ما تؤيده مقولته الرائعة لكل مناضل ومؤمن بمبدأ على اختلاف اتجاهه "لا يستطيع المرء أن يكون متأكدا من أن هنالك شيئا يعيش من أجله إلا إذا كان مستعدا للموت في سبيله". مات الثوري وماتت الاسطورة النادرة, مات ذلك الجسد الذي لم ينهكه الربو, بل اغتالته الديكتاتورية. لكن الروح لم تمت لتبقى خالدة, لتبقى رمز الثورة والنصر وده اللينك http://forum.sh2soft.net/1568.htm اعتذر للاطالة حقا واستعرض بعض الصور عليكم لوجه هذا الشخص اللى يعتبره التاريخ اسطورة لن تتكرر فى النضال ضد الفساد :- تم تعديل 6 أكتوبر 2007 بواسطة amrhoras الدنيا يومان يوم لك ويوم علبك فافعل ماشئت لكن تذكر كما تدين تدان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان