Taher Deyaa بتاريخ: 15 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2003 انظر هذه الصفحه http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/talking_po...000/2654117.stm أوردت الأنباء ان المملكة العربية السعودية بصدد التقدم بمبادرة إلى القمة العربية المقبلة تتضمن المطالبة "باجراء اصلاحات ذاتية وتطوير المشاركة السياسية داخل الدول العربية." رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 4 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 مارس 2004 هل هذه المبادرة لها علاقه بالمبادرة المطروحه على الساحة حاليا؟ عموما الوصلة التى أرفقها العزيزTaher Deyaa فى مداخلته، بها بعض المداخلات التى تستحق القراءة..... مثلا هذه المداخلة: فهمت السعودية فحوى الرسائل الأمريكية المتتالية والتي تحمل مضموناً واحداً ألا وهو أنها كبش الفداء التالي بعد العراق في الملحمة الأمريكية المزعومة للقضاء على الإرهاب. وغير خافي على الجميع أن السعودية قد فقدت الكثير من ثقلها الإستراتيجي لعدة أسباب...وتحاول القيادة السعودية البحث عن مخرج من كل هذه التحديات وإبطال الحجج الأمريكية والتي تتركز في غياب الديموقراطية والمشاركة الشعبية في صنع القرار. ولكن هل يمكن فعلاً السماح بالديموقراطية في الدول العربية؟ أشك في هذا. وأقصى ما يمكن أن تتمخض عنه هذه المبادرة هو السماح بديموقراطية الكلام وتعني تكلم كيفما تريد مع الالتزام بعدم تجاوز الخطوط الحمراء، ولكن ممارسة الديموقراطية فعلاً لا قولاً فهذا من المحرمات. وعليه فقد فرغت المبادرة من مضمونها قبل أن تبدأ. ياسر فاروق حسين-مصر أو تلك: لاشك أن المتغيرات التي حصلت بعد انهيار الاتحاد السوفيتي...جاءت لتؤكد خطأ وفشل هذا النمط من الأنظمة. أعقب هذا الانهيار تساقط الأنظمة المماثلة وكان أخرها نظام سلوبودان ميلوسوفيح في يوغسلافيا ومن المحتمل أن يلحق بها نظام صدام حسين لتفرغ الساحة فقط للديمقراطية. أن العالم يمر هذه الأيام بمرحلة خطرة وهامة، وستشكل منعطفا هاما يضع كل الدول التي عجزت عن القراءة الصحيحة للمتغيرات على مفترق طريقين لا ثالث لهما: أما الانهيار، أو اللحاق بموكب الديمقراطية وحقوق الإنسان. نوري العلي-الدنمارك أوأكثر تشائميه مثل تلك: نتفنن نحن العرب في وضع العناوين الجذابة والشيقة في كل شيء، وعندما نأتي لوقت الجد والعمل نجد أن ما كانت تقوله حكوماتنا كلن مجرد سراب ووهم. فهذه المبادرة شكلية ولا شك فقط لتثبت رئاسات الدول العربية لشعوبها مدى الاهتمام والعمل من اجل الترابط، ولكن كلنا- نحن شعوب العرب- نعلم أن كل هذا سراب ووهم. وحتى إذا كانت السعودية صادقة في دعوتها، فلن يحدث أي شيء مما سيتم تناوله داخل الاجتماعات والمؤتمرات الفخمة التي يصرف عليها من عرق ودم الأهالي المطحونين. أمينة إبراهيم الخياط-مصر ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان