ابو محمود بتاريخ: 13 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2007 ] بسم اللة سؤال أخر وياريت برضوحد يرد !!!!!!!!!!!!!!!! ماذا اصابنا نحن المصريين من أمراض ليست عضوية ولاكنها سلوكية وما السبب اوالفيرس المسبب لها أو الميكروب ؟؟؟ المرض يتلخص فى اعراض توصف هكذا !! بلادة حمق جبن لا مبالاة غش فهلوة عدم اكتراث يعنى هانت علينا نفسنا وأصبحنا نخرج رويدا رويدا من المعادلة يعنى بقينا ملطشة هل سبب ذلك الخنوع ] ام الخوف ام الجهل وانا أرى انة الفقر هذا العدو الغلس الذى سلطة علينا رب الناس لاننا تركناة وهذا رأيى ومستنى رأيكم [/size لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عطاء بلا حدود بتاريخ: 14 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أكتوبر 2007 هذا ما يريده الرجل الكبير جورج بوش وينفذه الرجل الصغير حسني مبارك نحتاج الى انتفاضة لنتخلص من هذه الاوباء Life is A big dream... Oneday we will wake up رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
القارئ بتاريخ: 14 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أكتوبر 2007 هذه الصفات المرضية احتاج صانعوها عشرات السنين منذ عام 1952 حتى الأن والصانع الوحيد وصاحب الوكالة هو أهل الحكم فسخروا كل شئ ليصبح الشعب كالنعاج لاينطح إلا بعضه وأسف على اللفظ ولكنها الحقيقة فقاموا بأمرين مهمين أولها الصحافة وثانيها هو الأمن فالصحافة لهم أقلام وليس صحفيين كانت دائما مزورة للحقائق حسب الغرض وتنشر الأخبار بطريقة معينة وناقصة حسب الغرض وتعطى الفكرة كأنها الحقن لتتشرب العقول أفكار متضاربة غير قادرة على تمييز الحقيقة كما هو حاصل الان وان وجدت شخص عنده شئ من الادراك تجد مشلول الارادة والفكر او من المضطهدين فقد قامت الصحافة المصرية وخاصة مايسمى القومية والمجلات القومية بما لم يقدر عليه أعدء مصر الذين قاتلوا المصريين من أجل الاستحواذ عليها فرغم خسائر هذه الصحف والمجلات كلها بلا إستثناء الا أن ا÷ل الحكم لا يريدون بيها كما باعو موارد الشعب من مصانع وشركات كانت تصرف على الشعب منها ويليت استفاد الشعب منها ولكنها دخلت جيوب وحسابات من تعرفونهم فأصبح الشعب بلا موارد ولا إيرادات فعليه أن يدبر حاله بنفسه وهذا مازاد الجرائم من رشوة وقتل وخيانة وتخلى الناس عن مبادئ الانسان ولانقول مبادئ الاسلام حتى لا يغضب أعداء الدين فالصحافة نشرت الجريمة وودققت فى أدق تفاصيله حتى يطورها الناس وكانت ومازال تنتقى جرائم بعينها لتكون قدوة للناس ليكرروها بطرق مختلفة وتتغاضى عن جرائم ضد الشعب وسرقة أموالهم من البنوك بفضل لصوص البنوك المليونيرات فهل تجد تاجر (رجل أعمال) يعمل فى السوق بأمواله الخاصة لا ولكن من أموال البنوك أى أموالك وأموالى وكثير منهم من يعلن افلاسه أويهرب بما أخذ بفضل هذه الصحافة التى طمست الحقيقة وعيشت الناس فى وهم على كافة مجالات الحياة فى مصر كان الإنهيار الكبير . وثانيا الأمن فكان له اليد القوية فى غلق الأفواه بكل طريقة وكأن هذه الجنود أتت من بلاد أخرى غير فأنتم تلحظون مدى كره الامن المصرى للشعب فهو يتجلى فى الشارع فأنت إنسان ولك الحق فى أن يعاملك الناس كإنسان وليس كخادم أقل خفير الى أكبر لواء يعاملون الناس كأنهم خدم سواء فى الشارع إو فى المعتقلات ففى المعتقلات مايزيد عن عشرين ألف سجين بتهم يقولون عنها أنها سياسية هذا غير المعتقلين الجنائيين فى شغلك وعملك تجد الامن يتحكم فى تعيينك ام لا واذا تعينت فان هناك الجواسيس الذين يكتبون التقارير من زملائك وانت لا تعرفهم حتى عامل السويتش فهو اساسا اول الجواسيس وانا احكى لكم عن تجارب حتى المدارس لم تسلم وكلنا يتذكر الطفلة التى كانت فى الاعددى وجاء فالامتحان موضوع التعبير وكتبت فيه انا غير راضية عن تصرفات امريكا فقام المدرس بإبلاغ رؤسائه فى الجاسوسية وإستدعيت الطفلة للتحقيق معها فى امن الدولة وفعلا رسبت البنت وعندما شاع الخبر استحى رئس المحروسة وانا اشك انه استحى وأمر بنجاح الطفلة وقصة مدرس اللغة العربية الاستاذ حجاج وغيره وهذا يطول سرده ,اذا فالصحافة والشرطة طرفى فكين على هذه البلاد فهذا يعتقل ويعذب ويقتل ويمنع الارزاق التى بسطها الله لعباده وهذا يجمل ويخفى الحقيق وينافق فالأمن أمن للحكم لأن يدوم بأى طريقة فلو كان أمن الشعب لحماهم من البلجية الذين يملأون شوارع مصر ولحماهم من تجار البانجو ولحماهم من الذين يلوثون الأغذية ويضرون بصحة هذا الشعب المسكين ولحماهم من المرتشين الذين عطلو مصالح العباد ولحماهم من لصوص البنوك ولم يساعدهم فى الهرب وغيره والاهم انهم بعد كل هذا لم يتركو المسلمين ليعرفو ا دينهم ليكون لهم سندا فى هذه الحياة الضنك التى هم مسؤلون عنها فلذلك ضاعت الشهامة وضاعت المروءة وضاعت قيم الاسلام عند المسلمين فى مصر وضاعت مبادئ الحياة الانسانية التى من المفروض أن يتعامل بها البشر فيما بينهم وأصبح الكذب هو عنوان الرجولة والندالة من اساسيات الاخلاق المصرية والخيانة وعدم الوفاء هى أهم صفات الشخصية المصرية (رغم اننى مصرى) والأهم أصبح أكل الحرام كأنه طعام الجنة وأصبحت الصفات السيئة والغير سوية من سمات الشخصية المصرية فهل علمتم لماذا انهارت مصر فى هذا العصر. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 15 أكتوبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أكتوبر 2007 اخى القارىء انا كتبت وانت شرحت وانجزت الشرح حتى انى تخيلت انة تكملة ماكنت اريد ان اكتبة شكرا لك واتمنى ان ينعم علينا رب الناس بالصبر على البلاء او تخليصنا من الطاغوت وشكرا اما أخى عطاء بلا حدود هل لنا من سبيل فى الفكاك من هذا الطاغوت الا بأن نحب بلادنا ونعمل على التفانى فى انتشالها من الغرق الذى اوشكت علية واللة لو غرقت مصر لغرق من حولها حتى بلغ اوروبا واسيا جميعا والتاريخ يشهد بذلك ان مصر رمانة ميزان القارات الثلاث انها كما خلقها اللة امان لهم لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان