kokomen بتاريخ: 16 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أكتوبر 2007 حلم أي مصري أن تصبح مصر أفضل الدول الديمقراطية في المنطقة العربية ولما لا .... ونحن أعرق الدول في الديمقراطية في المنطقة العربية ودائما كان لمصر الريادة في جميع المجالات المختلفة فلماذا نتخلى عن هذه الريادة الآن ..؟؟ أقرأ معي هذه المقالة لأحد المغتربين عن الديمقراطية في مصر الحبيبة ... ثم إدلي برأيك في الموضوع التغيير لا يحدث فجأة ١٦/١٠/٢٠٠٧طالت سنوات الاغتراب.. ومازال الحنين.. ومازال القلب يخفق بالحب لهذا البلد الأصيل.. وكما يقولون.. مصر وطن يعيش فينا.. أتابع بشغف ما يحدث في ساحات بلدنا الصابر، أقرأ الصحف المستقلة علي الإنترنت خاصة «المصري اليوم» أشعر بالفخر والإعجاب، صخب، ضجيج، أقلام مخلصة، شجاعة، ترفض الظلم وتدفع الأذي عن هذا الوطن الحبيب.. مصر بخير.. وستظل. أشعر بالتفاؤل.. فأشد لحظات الليل ظلاماً هي تلك التي تسبق الفجر، والظلام حالك لا جدال، هي مرحلة المخاض، آلام الوضع، فالتغيير لا يحدث فجأة، لابد من المقدمات والتفاعلات قبل أن تحدث الولادة، لعهد جديد، ومرحلة جديدة من تاريخ المحروسة.. تنفض فيها غبار السنين وتزيل صدأ عهود غابرة، ولا عودة للوراء. نعم هناك مساحة من الحرية في التعبير موجودة اليوم مقارنة بعهود سبقت، الفضل الأول والأخير في هذا يعود إلي الثورة الهائلة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. أحياناً، أستطلع الأخبار في الصحف المسماة بالقومية، لا جديد، أعود وأتأكد من تاريخ الصدور لعلني أخطأت في العدد، تاريخ اليوم للأسف، ومازالت العناوين والأخبار كما هي من عقود مضت، قال الرئيس.. قام الرئيس.. وقعد الرئيس.. مازال أساتذة التخدير في بعض تلك الصحف يحاولون حقن البسطاء بكلمات جوفاء، ومستهلكة عن الديمقراطية ومحدودي الدخل.. لدينا إمكانيات رهيبة، وموارد هائلة، أهمها وأعظمها علي الإطلاق هي البشر، هي المواطن المصري البسيط، الصابر والمتحمل لأبشع الضغوط، هؤلاء هم الثروة الحقيقية لمصر. للرئيس مبارك.. لقد أحببتك واحترمتك حين توليت المسؤولية في لحظات حرجة من تاريخ أمتنا، ولقد قدمت لمصر كل ما عندك بحب وإخلاص، والآن أمامك فرصة ذهبية لتدخل تاريخ المحروسة من أوسع أبوابه، كأول حاكم يتنحي عن حكم مصر بإرادته، ويعطي الفرصة لدم جديد يسري في عروق الأمة ويجدد شبابها. محمد سعد البنا سيدني - إستراليا أبو أحمد الأسكندراني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مونتى بتاريخ: 16 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أكتوبر 2007 لاننا نتكلم اكثر مما نعمل واعتقد انه عندما نكف عن الكلام سيكون هناك امل عاشق بلدى عااااااااااااااااااااااااااشق تراب مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kokomen بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 لاننا نتكلم اكثر مما نعمل واعتقد انه عندما نكف عن الكلام سيكون هناك امل md2: عاشق بلدى يجب أن نتكلم .. ونتكلم ... لا يجب أن نسكت لنكشف كل ما يسيء لمصر الحبيبة نحن نريد أن تكون مصر رائدة في جميع المجالات وتظل مشرقة كعهدنا بها دائما وليس معنى ذلك أن نتوقف عن العمل بكل طاقاتنا لرفعة مصرنا الحبيبة :flr1: :flr1: :flr1: أبو أحمد الأسكندراني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
justtrying بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 سلام عليكم ورحمه الله وبركاته،،، سؤال للاخ الفاضل kokomen هل انحصر معنى التحضر والتقدم في تطبيق مبادئ الديموقراطية ؟ ! يعني الحديث هنا وكأن هذه الديموقراطية المزعومة هي الخلاص للأمة ولا حول ولا قوة إلا بالله ؟؟!! والسلام عليكم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kokomen بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 سلام عليكم ورحمه الله وبركاته،،،سؤال للاخ الفاضل kokomen هل انحصر معنى التحضر والتقدم في تطبيق مبادئ الديموقراطية ؟ ! يعني الحديث هنا وكأن هذه الديموقراطية المزعومة هي الخلاص للأمة ولا حول ولا قوة إلا بالله ؟؟!! والسلام عليكم أخي الفاضل : justtrying عليكم السلام ورحمة الله وبركاته كلامك صحيح التقدم لا ينحصر في تطبيق الديمقراطية فقط .. وأن كانت الديمقراطية هي أحد علامات التقدم ... وأكيد من يريد الديمقراطية لا يتشبه بأحد ..؟؟؟ لأنها إحدى مبادئ الإسلام والتي طبقها الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وكان يأخذ رأي الصحابة الكرام ... وأمرهم شورى بينهم ... أعتقد نحن أولى بالديمقراطية الحقة من غيرنا شرقا وغربا ... ولا نقلد أحد ... وحتى لو قلدنا شئ نافع ولا يخالف شريعتنا فلا عيب فينا بالديمقراطية أخي الحبيب ينكشف الفساد والمفسدين وترتقي الأمة ويطبق القانون على الجميع لا فرق بين كبير وصغير ويسود العدل بين الناس ... ولا داعي لأن أذكر الكثير من الآيات التي تحثنا على ذلك تقبل تحياتي أبو أحمد الأسكندراني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ashraf hasan بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 للرئيس مبارك.. لقد أحببتك واحترمتك حين توليت المسؤولية في لحظات حرجة من تاريخ أمتنا، ولقد قدمت لمصر كل ما عندك بحب وإخلاص، والآن أمامك فرصة ذهبية لتدخل تاريخ المحروسة من أوسع أبوابه، كأول حاكم يتنحي عن حكم مصر بإرادته، ويعطي الفرصة لدم جديد يسري في عروق الأمة ويجدد شبابها. إزاى مبارك يتنازل عن الحكم بإرادته , و هو عارف كويس جدا إن اى رئيس شرعى لمصر من بعده أول حاجة هيعملها ( لإثبات شرعيته على الأقل ) هى محاسبة الفاسدين و المتسترين عليه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
justtrying بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 سلام عليكم ورحمه الله وبركاته،،،سؤال للاخ الفاضل kokomen هل انحصر معنى التحضر والتقدم في تطبيق مبادئ الديموقراطية ؟ ! يعني الحديث هنا وكأن هذه الديموقراطية المزعومة هي الخلاص للأمة ولا حول ولا قوة إلا بالله ؟؟!! والسلام عليكم أخي الفاضل : justtrying عليكم السلام ورحمة الله وبركاته كلامك صحيح التقدم لا ينحصر في تطبيق الديمقراطية فقط .. وأن كانت الديمقراطية هي أحد علامات التقدم ... وأكيد من يريد الديمقراطية لا يتشبه بأحد ..؟؟؟ لأنها إحدى مبادئ الإسلام والتي طبقها الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وكان يأخذ رأي الصحابة الكرام ... وأمرهم شورى بينهم ... أعتقد نحن أولى بالديمقراطية الحقة من غيرنا شرقا وغربا ... ولا نقلد أحد ... وحتى لو قلدنا شئ نافع ولا يخالف شريعتنا فلا عيب فينا بالديمقراطية أخي الحبيب ينكشف الفساد والمفسدين وترتقي الأمة ويطبق القانون على الجميع لا فرق بين كبير وصغير ويسود العدل بين الناس ... ولا داعي لأن أذكر الكثير من الآيات التي تحثنا على ذلك تقبل تحياتي إذن استاذي الفاضل نحن لا نختلف هنا على المبادئ الأساسية ولكن أعتقد أن الاختلاف فقط في التعبير باستخدام مصطلحات عصرية فالمراد من كلمة الديموقراطية هنا هو تطبيق المشورة الإسلامية والمبادئ الإسلامية وبتالي الشريعة الإسلامية بجانب وجود القوانين المدنية التي تنظيم حياتنا اليومية صراحة أخي الكريم كلمة الديموقراطية هذي تنفي الإسلام من أساسه فكما تعلم إن أول تعريف للديموقراطية هو حكم الشعب بالشعب وهذا يناقض الإسلام جملة وتفصيلا فالإسلام يدعو إلى حكم الشعب بحكم الله فهذا التناقض الكبير يحثنا على عدم استخدام هذا المصطلح للترويج للمشورة .. أو كما أدعى البعض وأتو علينا بمصطلحات أكثر تناقضا مثل "الديموقراطية الإسلامية" كلمتان متناقضتان كلياً وإن التأكيد على مثل تلك الأمور استاذي الفاضل يرجع أسبابه إلى أن هناك الكثير من العوام يجهلون بماهية الديموقراطية ومبادئها وأسسها وتطبيقاتها لذلك فقط خلط عليهم الأمر وأصبحت البيئة مهيئة لكل عامي أن يتحدث عن الديموقراطية ويروج لها وهو يجهل عن أي شيء يتحدث فقد رأي شيوخ وفقهاء وعلماء ولا حول ولا قوة إلا بالله ينطقون بها وكأنها هي الخلاص للأمة من كبواتها لذلك إن الدقة في اختيار كلماتنا وعدم التهاون في أمور ديننا هي خطوة كبيرة على طريق الرجوع إلى قيام هذه الأمة من جديد ونهضتها. وبارك الله فيك والسلام عليكم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 justtrying صراحة أخي الكريم كلمة الديموقراطية هذي تنفي الإسلام من أساسه فكما تعلم إن أول تعريف للديموقراطية هو حكم الشعب بالشعب وهذا يناقض الإسلام جملة وتفصيلا فالإسلام يدعو إلى حكم الشعب بحكم الله فهذا التناقض الكبير يحثنا على عدم استخدام هذا المصطلح للترويج للمشورة .. أو كما أدعى البعض وأتو علينا بمصطلحات أكثر تناقضا مثل "الديموقراطية الإسلامية" كلمتان متناقضتان كلياً وإن التأكيد على مثل تلك الأمور استاذي الفاضل يرجع أسبابه إلى أن هناك الكثير من العوام يجهلون بماهية الديموقراطية ومبادئها وأسسها وتطبيقاتها لذلك فقط خلط عليهم الأمر وأصبحت البيئة مهيئة لكل عامي أن يتحدث عن الديموقراطية ويروج لها وهو يجهل عن أي شيء يتحدث أنا معك أخى الفاضل أنه يجب علينا أن نتحرى الدقة فيما نستعمل من مصطلحات وتعبيرات ومن هذا المنطلق فإنه قد أدهشنى أن تستعمل تعبيرا تجعل فيه من كلمة "الديموقراطية" نفيا للإسلام من أساسه .. ولا يخفى عليك ما لهذه التعبيرات التى تصور الإسلام دينا هشا إلى هذه الدرجة ، والعياذ بالله ، على "العوام" وما تسببه لهم من خوف وقلق على دينهم .. فهل نطمع من حضرتك أن تعدد لنا مساوئ الديموقراطية حتى نأخذ حذرنا منها ؟ هدانا وهداكم الله نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
justtrying بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 (معدل) السلام عليكم ورحمه الله،، الأخ أبو محمد اعتقد اخي الفاضل أنه لا طائل من سرد كل مساوئ الديموقراطية ونسخ مواضيع مطولة عن هذا المعتقد الغربي لذلك فسأكتفي بسرد مثال أو مثالين على الأكثر دون الدخول في أمور أكثر تفصيلا يمكن لأي منا إن أراد أن يقرأها هو أو يستمع إلى خطب شيوخنا وعلمائنا أمثال الشيخ وجدي غنيم والشيخ إسماعيل المقدم والشيخ محمد حسان والشيخ محمد حسين يعقوب وهم من أوصي بالاستماع لهم في وقتنا الحاضر. الديموقراطية كما تعلم هي نتاج سياسي غربي بُني على أسس العلمانية لفصل الدين عن الدولة يهدف إلى أن يحكم الشعب نفسه وإصدار تشريعاته في كافة مجالات الحياه عن طريق قوانين وضعية متفق عليهم من قبل من ينوب عن الشعب ومن ثم هدم أية تشريعات دينية. أما الأمثالة فإنه من تطبيقات الديموقراطية هي المساواة بين الرجل والمرأة في كافة الحقوق والواجبات لذلك ففي الديموقراطية من حق المرأة الحكم والولاية أما الإسلام فقد ساوى بين الرجل والمرأة ولكن ليس على الإطلاق فالمساواه هنا في الإسلام بين الرجل والمرأة هو تكليف الرجل بحقوق وواجبات تناسب هيئته وتكليف للمرأة بحقوق وواجبات تناسب هيئتها .. فالإسلام لا يجيز الولاية أو الحكم للمرأة، كما أن الإسلام لم يجيز القضاء للمرأة على النقيض من الديموقراطية فكل شيء مباح .. الديموقراطية تساوي بين الرجل التقي والرجل الملحد أو الرجل الفاسق مثلا لذلك فمن حق هذا الفاسق أن يرشح نفسه في الانتخابات وأن تكون له كلمة مسموعة وما أسهل أن يكون هذا الرجل فاسقا غنيا ليشتري أصوات الناس ومن ثم الوصول إلى الحكم أما الإسلام فلا يجوز أن يرشح نفسه الرجل إلا أن يُشهد له بالتقوى والعمل الصالح من أهل الحل والعقد .. وهكذا الحديث هنا استاذي الفاضل عن العلم بهيئة الهيكلية السياسية التي تحكم البلاد من مجلس أمة وأهل الحل والعقد والخليفة كذلك الثوابت الشرعية الإسلامية واستنباط التشريعات الإسلامية ووضع القوانين المدنية المنظمة لحياتنا فهذا هو الحكم في الإسلام باختصار وهذا هو الأساس في الإسلام كوننا نغفل عن هذه الأمور لا يعني بأي حال من الأحوال أن نستيعن بمصطلحات أوعقائد غربية تتداخل علينا عن طريقها أمورا تهدم عقيدتنا وأحكامنا الإسلامية وتميع عقيدة العوام من الناس بل وجب علينا القرأة والتفقه في الدين. والسلام عليكم تم تعديل 19 أكتوبر 2007 بواسطة justtrying رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 الإسلام ترك للمسلمين حكم أنفسهم بما يوافق ولا يتنافر مع شريعة الله الذي يأمر بالعدل والإحسان وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي.. دعائم حكم الناس مذكورة في القرآن الكريم وفي سنة رسول الله عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبده بيه بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2007 الفاضل شريف عبد الوهاب انا متفق معاك قلبا وقالبا ولكم تحياتي عبده بيه سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المشارك بتاريخ: 21 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2007 الى الأخ المحترم kokomen أحترم كثيرا ما تنادى به وماتتمناه وهو حق مشروع ان تكون مصرنا رائدة الديمقراطية فى العالم العربى ولكن هناك شىْ أكثر اهمية من ذلك وله الأولوية وهو أن مصر من الاساس ليست دولة ديمقراطية فعندما تكون كذلك عند اذن نبحث عن الريادة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ashraf hasan بتاريخ: 22 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أكتوبر 2007 (معدل) الى الأخ المحترم kokomen أحترم كثيرا ما تنادى به وماتتمناه وهو حق مشروع ان تكون مصرنا رائدة الديمقراطية فى العالم العربى ولكن هناك شىْ أكثر اهمية من ذلك وله الأولوية وهو أن مصر من الاساس ليست دولة ديمقراطية فعندما تكون كذلك عند اذن نبحث عن الريادة متفق معك ... و بذلك لا تملك مصر أى فرصة للريادة و لكن ربما نلحق بالركب .. أو هكذا أتمنى !! تم تعديل 22 أكتوبر 2007 بواسطة ashraf hasan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مخمخه بتاريخ: 22 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أكتوبر 2007 (معدل) كلام كثير .. فعل قليل اذ لم يكن منعدم .. خطط مستقبليه فاشله .. نظام حكم و اداره بدائى تم تعديل 22 أكتوبر 2007 بواسطة مخمخه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
justtrying بتاريخ: 22 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أكتوبر 2007 (معدل) للاسف الكل مصر على أن ما يسمى بالديموقراطية هي الخلاص الأوحد للأمة .. إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم .. فالإسلام هو قول يصدقه عمل .. الإسلام عقيدة ومنهاج وتطبيق وشريعة لا أن نتغنى بمصطلحات غربية دخيلة ما انزل الله بها من سلطان حتى وأن تطابقا في بضعة أمور ولكنهما اختلفا في أسس كثيرة .. للاسف نحن الآن نبحث عن هويتنا الإسلامية أكثر مما نبحث عن الحرية أو الريادة كما تفضل الأخوة الكرام .. وأشهد الله عز وجل بأنه لن تكون قائمة للأمة إلا بالعودة إلى الإسلام وليس البحث عن الديموقراطية أو أي منهاج غير شرع الله عز وجل عندما نعود إلى هويتنا عقيدتنا الإسلامية حينها ستبقى الريادة للأمة الإسلامية .. وليست للأمة الديموقراطية .. فشتان شتان بين المنهاجين نسأل الله الثبات والسلام عليكم تم تعديل 22 أكتوبر 2007 بواسطة justtrying رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kokomen بتاريخ: 25 أكتوبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2007 الى الأخ المحترم kokomen أحترم كثيرا ما تنادى به وماتتمناه وهو حق مشروع ان تكون مصرنا رائدة الديمقراطية فى العالم العربى ولكن هناك شىْ أكثر اهمية من ذلك وله الأولوية وهو أن مصر من الاساس ليست دولة ديمقراطية فعندما تكون كذلك عند اذن نبحث عن الريادة أخي الكريم : المشارك كلامك صحيح وأنا أؤيدك في ذلك ... ولكن يجب علينا أن نسعى بكل ما أوتينا من قوة أن نصل الي تطبيق الديمقراطية حتى نصل الي الريادة المنشودة وهي ليست ببعيدة أبو أحمد الأسكندراني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان