القارئ بتاريخ: 20 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2007 إتخذ بطريرك الإقباط الأرثوذكس فى مصر, ورئيس المجمع المقدس للأرثوذكس فى مصر والشرق الأوسط فى المقطم , البابا ((ماكسيموس الأول)) حيث ينافس البابا شنودة فى رئاسة البطريركية الارثوذكسية فى العباسية فى مصر, قرار تاريخيا لم حدث من قبل, بالدعاء للمسلمين فى صلوات القداس الكنسى ,معلنا حبه للرسول سيدنا محمد عليه الصلاة ةالسلام , والإعتراف الواقعى والثقافى بالدين الإسلامى , ومن المعلوم أن الأرثوذكس وبقية الطوائف المسيحية فى مصر لا تعترف بالإسلام كدين سماوى, ولا بالرسول محمد عليه وعلى أله الصلاة ةالسلام, وقد فسر الأنبا ماكسيموس قرار المجمع المقدس هذا بتأثيره المستقبلى على علاقات المسيحين والمسلمين, فى مصر والعالم ,وكشف عن وثيقة أرسلها لمؤتمر أقباط المهجر الذي عقد فى شيكاجو بأمريكا, يوم الجمعة والسبت 19 و20 اكتوبر الحالى تضمنت 8 أسئلة,وأشار الى أن 40% من الكنائس فى مصر بنيت بدون قرارات جمهورية, أوكنسية,وأن هناك تحاملا على الدولة فى هذا الشأن ,مستنكرا إسلوب الضغط ولى الذراع لتحقيق مطالبهم , وصرح بأن الاعتراف بالإسلام لا يتناقد مع المسيحية حيث أنه ليس إعتراف معتقدى , وأنه نوع من رد الإعتبار للإسلام لما مضى من التاريخ, وهو إعتراف عملى, وثقافى, ومجتمعى, ويحكى البابا ماكسيموس عن سر تحوله هذا أن أصدقائه المسلمين كانوا يقولون له أنهم يحبون سيدنا عيسى عليه السلام, ويعترفون بأن هناك دين مسيحى, وانتم أىها المسيحيين لا تعترفون بالاسلام , وكنت فى أحد سفراتى جالسا جنب أحد علماء الدين الاسلامى, وأخذت أكلمه عن المسيحية, وما فيها من حب وتسامح بنيت عليه, كان الرجل يستمع بأدب جما, ثم عند إنتهائى, قال هل تحب محمدا ,عندئذ وجدت فى قلبى ميراث الطائفية وصدمنى هذا الموقف, لأننى لم أستطيع أن أجيبه, بنعم, أو ,لا, وشعرت انى أخجل من نفسى ومصداقيتى كمسيحى ومعنى المحبة التى أومن بها ,وأخذت أصلى وأدعو لكى يخلصنى الله من ميراث الطائفية والكراهية , وأن يملأ قلبى بالحب للمسلمين ونبيهم محمد صلى الله عليه وسلم, إلى أن جاءت المعجزة, واستجاب الله لى, وإمتلأ قلبلى بحب كبير ناحية المسلمين وناحية رسول الإسلام, ودائما أحكى هذه الحكاية فى كنيستى دائما , والأن أعلنها بشجاعة وجراءة (( نعم أحب محمدا )) ,ومن العلوم أن البابا ماكسيموس لم يعترف به رسميا وهناك دعوى قضائية مرفوعة للإعتراف به رسميا حيث أنه معترف به بابا للأرثوذكس المصريين والشرق الأوسط من مجمع الكنيسة اليونانية القديمة والمجمع المقدس بأمريكا وإعتمد الإعتراف وزارة الخارجية الامريكية , بينما البابا شنودة معترف به حكوميا فى مصر والإثنان لكل منهم مجمع مقدس, حيث يوجد للمسيحين الإرثوذكس فى العالم كله 27 مجمع مقدس , لكل منها البطريرك ((البابا)) الخاص بها , فمرحبا بالبابا ماكسيموس الأول راعى المحبة والسلام. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ريمون بتاريخ: 21 نوفمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2007 الاستاذ الفاضل ماكس ميشيل شخص منشق عن الكنيسة القبطية و غير انتمائه أكثر من مرة ما بين الانجليكان (الكنيسة الانجليزية) الى الكنيسة الروسية و أخيرا إنضم لكنيسة فى أمريكا منشقة عن الكنيسة الارثوذكسية اليونانية ( أصحاب التقويم القديم) و أستطاع إقناعهم بفتح فرع فى مصر بحيث يكون هو رئيس له بإسم مكسيموس الاول. ببساطة هو شخص يسعى للظهور و مستعد يغير ولاءة و قناعتة لتحقيق كم أكبر من السلطة أو الشهرة. ربنا يهديه. بعيدا عن هذا الشخص, فالمسيحية عموما تعلم المحبة و التسامح و المسيح علمنا إننا نحب أعدائنا فما بالك بجيراننا و شركائنا فى الوطن !! و فى صلوات القداس اليومية تصلى الكنيسة من أجل الوطن , مياة النيل, الزرع ,رئيس أرضنا, الجند, جيراننا , مداخلنا و مخارجنا و اللذين ليس لهم أحد أن يذكرهم حتى. واكيد فيه جيل أوصافه غير نفس الاوصاف إن شاف يوعى وإن وعي ما يخاف http://www.youtube.com/watch?v=-ngd0DARowQ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Advisor بتاريخ: 22 نوفمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2007 حذفت مداخلة للفاضل شنكاوى. هناك نزاع على وضع "البابا ماكسيموس" و المسألة بين يدى رجال الدين المسيحيين و كذا القضاء. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ليس من الحكمة بأى شكل من الأشكال أن نحاول أو نقترب من مسألة تتسم بالخصوصية الشديدة ، سأقوم بإغلاق الموضوع مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts