تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0نجح فريق بحثى بجامعة جنوب الوادى تقوده د.صفاء النحاس أستاذ مساعد فى الكيمياء الفيزيائية بكلية العلوم فى تحويعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
3منذ فترة و تتساقط اوراق التوت عن سوءة الفساد .. و كأن بيوت العاهرات كانت بكوكب اخر لا تفوح منه الروائح .. القضية التى هزت الكيان التى طالت شموخ القاضى فى عرينه .. قضية الرشوة الكبرى .. حبس مدير عام المشتريات بمجلس الدولة و2آخرين فى قضية الرشوة الكبرى 4أيام
بواسطة عطر الجنة
كُتب -
5مطلب العدالة الناجزة كان معنا هنا في محاورات المصريين منذ بدأنا ... هي قضية وطن يجب أن تظل دائما في المقدمة ما سبق كان إستهلالا لابد منه ذكرت من قبل أننا نحتاج إلى إختراع فعلا إقتراح - ربما على شاكلة إختراع منظومة الخبز رغم كل محاولات إجهاضها - لتحقيق العدالة الناجزة ، و التي شرحتها بأنها تغطي العدالة منذ رجل الشرطة حتى تنفيذ الأحكام ، و أشرنا إلى واقعنا المثقل بملايين القضايا و التي تتوالد و تستمر لعشرات السنين. في الأيام الأخيرة طفت مسألة العدالة الناجزة على السطح بمبادرات
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
11ممتنين جدا بكل الانجازات التي تمت و تتم و لكن .. لكن كبيرة جدا. ليس بالخبز وحده يحيا الانسان ما سبق كان إستهلالا لابد منه لست متخصصا في القانون و لا اتهم القائمون بالقانون في بلادنا بالتقصير ، لكن الواقع المرئي أن العدالة الناجزة غير موجودة و الأمر لا يحتاج إلى عرض أمثلة و أدلة فهذا من مهام الدولة على أعلى مستوياتها .. الأمر ليس تغيير قوانين أو إجراءات الأمر أهم من ذال و أكثر من ذلك بكثير المسألة سياسية بالدرجة الأولى المسألة تحتاج ل إختراع جديد مثل ما حدث مع مشكلة ال
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
27سأنقل هنا مقتطفات لبعض الأفكار – كما قرأتها – وسأعلق على بعضها ، وسأضع الرابط لمن يريد مزيدا من التفاصيل .. أبدأ بنقل فقرات عن صناعة الأسمنت وخطرها مما دعا دول منشأ تلك الصناعة إلى التخلص من مصانع الأسمنت وتصديرها إلى الدول الرخوة التى لا تنتبه إلى تلك المخاطر إضغط هنا لمزيد من التفاصيل عندما تتنبه الدول "بعد تجارب أليمة" إلى خطر صناعة ما ، فإنها تدفع بتلك الصناعة إلى خارج بلادها .. ويبدو أن المملكة العربية السعودية قد بدأت تتنبه إلى مخاطر الوهابية فقررت اتخاذ إجراءات الحماية داخل المملك
بواسطة أبو محمد
كُتب
-