أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 أكتوبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2007 دعوة فلسطينية أهلية إلى مقاطعة مؤتمر أنابوليس المؤتمرون دعوا السلطة إلى عدم التفاوض بشأن القضايا المصيرية (الجزيرة نت) وديع عواودة -حيفا دعا مؤتمر المجتمع الأهلي الفلسطيني المنعقد في قبرص القيادة الفلسطينية والدول العربية إلى عدم المشاركة في مؤتمر أنابوليس وأطلق حملة شعبية لتشكيل ضغط شعبي لهذا الغرض. وكان المؤتمر الذي أنهى أعماله أمس السبت في قبرص بعد مداولات استمرت ثلاثة أيام قد أكد على أهمية بناء إستراتيجية فلسطينية موحدة وتجاوز "حالة التجزئة". وحمل المؤتمر السلطة الفلسطينية مسؤولية انخراطها في أية مخططات قد تؤدي إلى تصفية حقوق الشعب الفلسطيني خاصة حق العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة المستقلة الكاملة السيادة. وحذر المؤتمرون من العواقب والنتائج "الكارثية" لمؤتمر أنابوليس واتهموا القيمين عليه بالسعي لتوظيف حالة التجزئة والضعف الفلسطيني والعربي من أجل تمرير المخططات "الإقليمية العدوانية" للولايات المتحدة وإسرائيل خاصة ضرب إيران وقوى المقاومة والممانعة بالمنطقة. وأكد هؤلاء أن المؤتمر يسعى إلى صرف النظر عن "الاحتلال والعدوان الإسرائيلي" وزج شعوب المنطقة ودولها في صراع داخلي بين ما يسمى "محور الاعتدال" و"محور التطرف" كما يسعى لحرمان الشعوب من حقها الشرعي في مقاومة الاحتلال. وطالب المؤتمر الأمم المتحدة بالانسحاب من الرباعية الدولية وتحرير الشرعية الدولية من الهيمنة الأميركية بما يؤدي إلى تدعيم هذه الشرعية على أساس مبادئ القانون والمواثيق الدولية. المشاركون دعوا إلى حوار وطني فلسطيني (الجزيرة نت) حكومة وطنية وحمّل المؤتمرون المجتمع الدولي مسؤولية الحصار "المهيمن" المفروض على الشعب الفلسطيني الذي يرقى لمستوى جرائم الحرب والعقاب الجماعي ردا على ممارسة الديمقراطية الفلسطينية والتمسك بنتائجها. ودعا قادة المجتمع الأهلي إلى حوار وطني فلسطيني شامل من أجل تشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة تكون مؤهلة لتجاوز حالة الانقسام والتشرذم. وطالب المؤتمر بأن تشمل كل اتفاقية القضايا التي تمس المصير الوطني لكل الشعب الفلسطيني في الضفة والقطاع وفلسطينيي الـ48 واللاجئين والشتات الفلسطيني. وبلور المؤتمر إستراتيجيات وخطط عمل للعام 2008 وبرامج خاصة بالذكرى الـ60 للنكبة والميثاق الدولي لحقوق الإنسان، ووضع أسسا لخطط عمل طويلة الأمد ولهيكلية فلسطينية جامعة للمجتمع المدني الفلسطيني تكون على شاكلة اتحاد عام للمجتمع الأهلي. منظمات دولية وشاركت في المؤتمر الذي نظمه وبادر إليه اتحاد الجمعيات العربية (اتجاه) ومقره في حيفا شبكات واتحادات المنظمات الأهلية الفلسطينية في الوطن والشتات. ومن بينها شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية بالضفة والقطاع, وهيئة التنسيق للمنظمات الأهلية الفلسطينية في لبنان, والائتلاف الأهلي للدفاع عن حقوق الفلسطينيين في القدس, وتحالف مناهضة جدار الفصل العنصري, والمجموعة العربية لحماية الطبيعة, ومجموعة "عائدون", وشخصيات اعتبارية منها الدكتور سلمان أبو ستة منسق متابعة أعمال مؤتمر بيروت لتفعيل المجلس الوطني الفلسطيني والدكتور أنيس القاسم الخبير في شؤون القانون الدولي والمحكمة الدولية في لاهاي. كما شاركت فيه منظمات دولية مساندة هي كريستيان إيد, وإكسور, و سي سي أف دي, والمنتدى الفرنسي للتضامن مع فلسطين, والتحالف الدولي للأرض ومنظمة "هابيتات إنترناشيونال". المؤتمر استقطب عشرات المنظمات الأهلية في فلسطين ولبنان (الجزيرة نت) اتحاد عام وردا على سؤال الجزيرة نت حول مدى تمثيل المؤتمر للمجتمع الأهلي الفلسطيني قال المدير العام لاتحاد الجمعيات الأهلية في أراضي 48 أمير مخول في حديث هاتفي من قبرص إن المؤتمر استقطب أكبر شبكات العمل الأهلي في لبنان وفلسطين والمهجر لافتا إلى منع الاحتلال وفد غزة من المشاركة. ونوه مخول إلى أن كبرى شبكات العمل الأهلي الفلسطيني المنظم قد شاركت في المؤتمر لافتا إلى وجود منظمات أهلية أخرى لم تشارك موضحا أن هناك مساعي لضم الجميع في إطار اتحاد عام للمجتمع الأهلي لكل الشعب الفلسطيني. وأوضح أن الحملة الشعبية المناهضة لمؤتمر أنابوليس ستنطلق خلال أيام بشكل متزامن وستشمل نداءات وحملات وتظاهرات. المصدر: الجزيرة يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 أكتوبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2007 ان شاء الله يموتوا كلهم قبل ما يشوفوا أنابوليس يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 أكتوبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2007 رفضا لأي تنازل قد يقدم عليه عباس الفصائل الفلسطينية تستعد لمؤتمر مواز لمؤتمر الخريف الجهاد الإسلامي أكدت عدم التزام المقاومة بأي اتفاقات تبرمها السلطة مع إسرائيل (رويترز-أرشيف) تستعد الفصائل الفلسطينية لعقد مؤتمر في العاصمة السورية دمشق بالتزامن مع مؤتمر الخريف المقرر في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل للتعبير عن رفضها لأي "تنازل" قد يقدم عليه الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وقال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة للصحفيين في أمسية بدمشق، إن الاجتماع سيوجه رسالة واضحة للمجتمع الدولي فحواها أن "الفلسطينيين يرفضون أي تنازل من المتوقع أن يقدم عليه رئيس السلطة". وأكد على أن أي اتفاقات تبرمها السلطة مع الحكومة الإسرائيلية لن تكون ملزمة لـ"المقاومة الفلسطينية". وتوقع مسؤول حركة الجهاد أن يواصل الرئيس عباس السير على نهج أوسلو الذي هو استثمار دولي تحرص قوى إقليمية ودولية كثيرة للحفاظ عليه. وأضاف أن الجهاد الإسلامي كما كل القوى الإسلامية تريد فلسطين من الماء إلى الماء، وهو هدف يتقاطع فيه الإسلاميون مع القوميين، مشددا على أن "فلسطين ستعود لأصحابها عاجلا أو آجلا، وقناعتنا أنه لا تعايش مع هذا الكيان الغريب رغم وجود حالات لا حرب أحيانا". وبشأن موقف الجهاد الإسلامي من المشاركة في العملية السياسية، أكد نخالة على عدم الانخراط فيها والإصرار على المقاومة، لأنها أداة ضغط أساسية لتحصيل الحقوق الفلسطينية. من جهته قال سامي أبو زهري المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن المؤتمر يهدف إلى التأكيد على تمسك الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية "بالحقوق الفلسطينية، خاصة حق العودة للاجئين الفلسطينيين والقدس، ورفض أي محاولة لشطب هذه الحقوق، مثلما تجري محاولات لتنفيذ ذلك من خلال اللقاءات المكوكية الفلسطينية الإسرائيلية". ومن المقرر أن تشارك الفصائل العشرة المتواجدة قياداتها بدمشق في المؤتمر، ولن ينشأ عنه أطر أو هياكل سياسية. وكان من المرجح عقده في 7 نوفمبر/تشرين الثاني، إلا أن تأجيل اجتماع واشنطن سيؤجل عقد المؤتمر الفصائلي. فتح وحماس الجهاد حملت حركتي حماس وفتح مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع في غزة (رويترز-أرشيف) وردا على سؤال للجزيرة نت بشأن لقاء جرى بين قياديين من حركة التحرير الفلسطيني (فتح) وحركة حماس في العاصمة اللبنانية بيروت مؤخرا، أوضح نخالة أنه كان عابرا وتم بطريقة فردية بين قياديين من حماس وجبريل الرجوب، ولم يكن يحمل أي غطاء تنظيمي وتم بحضور عدد من الأشخاص مما يخلع عنه صفة التفاوض. ورفض نخالة أن تكون حركة الجهاد الإسلامي مع فصيل ضد آخر في الأزمة الناشبة بين فتح وحماس، وحملهما معا مسؤولية إيصال الأمور إلى ما وصلت إليه في غزة. وأضاف أن حركة فتح تعتبر نفسها قائدة للمشروع الوطني الفلسطيني، ولم تستوعب النتائج التي حققتها حماس بالانتخابات التشريعية، مشيرا إلى أنها لم تمنحها ولو فرصة صغيرة للمشاركة في الحكم. وأشار إلى أن الحصار الدولي وعدم الاعتراف أججا مناخ التوتر المتراكم وحفزا الصدام بين حركة علمانية وأخرى إسلامية. ونفى نخالة أن فتح تريد الانقلاب على حركة حماس في غزة، معتبرا أن ذلك مبالغة في ظل عدم وجود قدرة عسكرية لفتح تمكنها من القيام بذلك. المصدر: الجزيرة + وكالات يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان