تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0خط رفيع يفصل بين الذكاء والفهلوة. والفهلوة فى مصرنا العزيزة ليست وليدة اليوم أو الأمس بل هى قديمة عتيقة وتكادعرض الصفحة
بواسطة News Bot
كُتب -
0عندما شاهد المخرج عاطف سالم عام 1954 المطرب الصاعد عبدالحليم حافظ فى بداية المشوار أراد فقط أن يتح له فعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
10ماذا نحن فاعلون ؟ سؤال يشغلني منذ سنوات .. ماذا نحن فاعلون؟.. بين مطرقة الظلم وسندان الجهل والتخلف وإعلام فاسد عفن هو كالطاعون المتفشى)) . إجابة هذا السؤال الصعب لن نجدها إلا عند (( ملاك الحقيقة المطلقة )) و هم في بلدنا متوفرون حولنا بكثرة أينما وجهت نظرك فمعظم سكان الوادى يؤمنون بان (الفتاكة) و(الشطارة ) و(الفهلوة )و( الضحك علي الذقون ) هي وسيلتهم المثلي لتحقيق الاهداف المعلنة و المختفية (وما هو بنفس يعقوب) . الميكانيكي لا يعرف عيب العربية ولكن.. فلنجرب ..نغير البطارية .. طيب شموع الاشتعال .
بواسطة Scorpion
كُتب -
10كان طبيعيا أن يكون شعار المرحلة هو "قوم اقف و انت بتكلمني"...نظرا لكثرة المتكلمين في وسائل الإعلام بكلام فارغ و متخلف..من مصطفى الفقي إلى عبد المعطي بيومي إلى فذالكة الاقتصاد الذين قادونا إلى ما نحن فيه... أناقش هنا موضوع يستحق "الوقفة" ..ألا وهو الفهلوة التي تسود الصناعة في مصر بشكل عام..و افتقارها الصارخ إلى الـknow how...على المستويين الكبير و الصغير.. لقد فشلنا في صنع أستيكة لأنه لم تتوفر المعرفة التقنية اللازمة لدى المصنعين المصريين تكفي لصناعة أستيكة..و نفس الشيء ينطبق على صناعة الغزل و
بواسطة Sherief AbdelWahab
كُتب -
12** اقرأوا معي هذه الرسالة القادمة من سويسرا نظرا لأنكم من القلائل الذين يهتمون بأمور بلدهم.. أكتب إليكم كثيرا لأنني واثق من رد فعلكم. ما سمعته من سائحين عادوا من الغردقة في أبريل الماضي أمر أحزنني.. لكن ما توقفت عنده هو حكاية تلك السائحة السويسرية التي شعرت بوعكة.. ربما لتغيير الجو أو الطعام.. المهم أنها ذهبت إلي إحدي الصيدليات في الغردقة واسمها(........) وأعطي لكم الاسم حتي تتأكدوا من كلامي, وهناك قال لها الصيدلي: إنها حاجة بسيطة, وأعطي لها شريط أقراص اسمه(Primperan) و
بواسطة Faro
كُتب
-