اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لا حماس ولا الجهاد بريئتان من تلك الدماء


Recommended Posts

لم أصدق ما سمعت

فاللحمة بين التنظيمين أمتن من أن تنفرط حتى ولو على مستوى الأفراد

كنت أظن - وأسأل الله أن يكون ظني في محله - أن العقيدة في كلا التنظيمين راسخة بما يشكل الوجاء الذي يحقن الدم بينهما

وأن دماء أبناء التنظيمين لن تسيل إلا في مواجهاتهما المشتركة للعدو الصهيوني

ما حدث لا تكفيه مهرجانات ولا احتفاليات .. بل اخشى أن يشهر السلاح بين جهلاء القوم خلال احتفالية منها فتتحول إلى حمام دم

واجبنا

الرعيل الأول في التنظيمين أسس على عقيدة

ليس بيننا أنا والآخر

فكلانا مرآة لأخيه

هكذا كانوا

فهل ألهتكم تتابعات الحوادث عن واجب ترسيخ العقيدة في الحقات الدنيا من التنظيمين

أحبابي

سوف تسألون عن كل قطرة دم أريقت في غير مرضاة الله

لا حماس ولا الجهاد بريئتان من تلك الدماء

لا حول ولا قوة إلا بالله

والله إنني كنت وحتى الأمس القريب أغبط قادتنا على النسيج الجميل الذي كان يوشحهم مجتمعين

واليوم لا أحسدهم على الوضع الذي آل إليه الحال في غفلة منهم

كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته

نعم نحن بحاجة إلى التربية من جديد

فالمجاهد له واجب علينا في أن نعرفه لماذا يموت

ومن أجل ماذا يموت

وأي ميتة تلك التي عليه أن يحرص عليها

له علينا واجب أن نفهمه قيمة السلاح الذي يحمله

وعلى من يرفعه

وحرمة رفعه على من

اللهم نسألك أن تقينا ما حذر منه نبيك من فتن

ما أحوجنا اليوم لحذيفة بن اليمان

ما أحوجنا اليوم لحذيفة بن اليمان

ما أحوجنا اليوم لحذيفة بن اليمان

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

...::: شبكة فلسطين المسلمة :::...

http://www.fnpal.net/arb/news.php?action=view&id=43

--------------------------------------------------------------------------------

"خفايا الجهاد" و"سلوك التنفيذية" وراء أحداث رفح

غزة - علا عطا الله:

غزة - "الجناح السياسي بالجهاد الإسلامي لا يسيطر على الجناح المسلح للحركة.. عدم الانضباط الكامل لعناصر القوة التنفيذية التابعة لحركة حماس.. الاختلافات القائمة بين حركتي الجهاد وحماس.. انضمام عشرات من العناصر السابقة بحركة فتح للجهاد"..هي عوامل رأى خبيران فلسطينيان في شئون الحركات الإسلامية أنها ساهمت في إذكاء التوتر بين حركتي الجهاد الإسلامي والمقاومة الإسلامية "حماس" واندلاع اشتباكات مسلحة بين الجانبين في رفح بجنوب قطاع غزة راح ضحيتها امرأة (51 عامًا) وشاب (22 عامًا).

وعن التجاذب بين الجناحين السياسي والمسلح للجهاد، رأى عدنان أبو عامر الكاتب والخبير في شئون الحركات الإسلامية أن أحد أسبابه يكمن في بعض "السلوكيات الخاطئة" لأفراد القوة التنفيذية التابعة لحركة حماس، إضافة إلى "عدم الانضباط" لدى عناصر بالحركة.

وأوضح أبو عامر في حديث لـ"إسلام أون لاين.نت" أن هذه السلوكيات قدمت مبررات لحركة الجهاد وساهمت في تجدد الاقتتال.

مصطفى الصواف المحلل السياسي والخبير في شئون الحركات الإسلامية بدوره لم يُعفِ كوادر حماس من المسئولية عن الأحداث، لكنه التمس العذر لهم.

وقال الصواف: "الأمن بات في غزة مسئولية مُلقاة على عاتق حماس. ومن يضبط الأمن ويمتلك موضوعه لا بد أن يُواجه باحتكاكات وأن يُقدِم عليها أيضًا، خاصة أن الوضع في القطاع شديد التعقيد؛ فكثير من العائلات مُجيّشة بالأسلحة وينتمي أفرادها للفصائل، وهذا الأمر كفيل بحدوث إشكاليات هنا وهناك".

وتعرضت القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية بقيادة حماس لانتقادات بشأن بعض سلوكياتها، ومنها استخدام القوة لتفريق مسيرة نظمتها فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في قطاع غزة في أغسطس الماضي، والاعتداء على طواقم وسائل إعلام في موقع المسيرة.

وحينها شددت الحركة على أن أحداث العنف كانت "فردية"، ونفت سعيها لاستخدام القوة في إدارة شئون القطاع الذي تسيطر عليه منذ منتصف يونيو الماضي.

==========

تجاذب داخل الجهاد

==========

أما السبب الثاني وراء الاشتباكات، فتوافق الخبيران على أنه يتمثل في ضعف قيادة الجناح السياسي بالجهاد، مقابل قيادة الجناح المسلح.

ويقول الصواف: "إن الجناح العسكري للجهاد يتلقى أمواله من الخارج، وبالتالي تأثير القادة السياسيين على كوادر جناحهم العسكري ضعيف".

واستدل الصواف على ضعف تأثير القيادة السياسية بالجهاد على العسكرية، مشيرًا في حديث لـ"إسلام أون لاين.نت" إلى أن قادة عسكريين بالجهاد هددوا في وقت سابق قائدًا سياسيًّا بالحركة، وأجبروه على الرحيل للخارج لمدة عام كامل.

بدوره، اتفق أبو عامر مع الصواف في أن الجناح السياسي لحركة الجهاد لا يسيطر على الجناح العسكري.

ورأى أبو عامر أن: "هناك تيارات داخل حركة الجهاد والقيادة السياسية في الخارج لا تتفق كثيرًا مع القيادة في الداخل وهو ما انعكس ميدانيًّا على قادة القطاع. الخارج لا يُسيطر على الداخل والداخل لا يسيطر على العناصر والكوادر على أرض الواقع".

==========

اختلافات

==========

من ناحية أخرى، رأى الصواف أن ثمة اختلافات بين الحركتين انعكست في الميدان وحولت الاحتكاك إلى اقتتال.

أبو عامر اتفق من جهته مع الصواف، وأشار إلى وجود اختلاف تنظيمي بين الحركتين، موضحًا أن: "وصول الشخص إلى الجناح العسكري في حماس يتطلب المرور في مراحل تربوية وفكرية وتدريبية عديدة".

أما في حركة الجهاد، يضيف أبو عامر أن الأمر مختلف "فمن يريد الانضمام إلى جناحها العسكري بإمكانه ذلك بسهولة ويُسر.. فقد فتحت الحركة الباب أمام الجميع واستقطبت عناصر عديدة قد لا يمتثلون بتعاليم الدين الإسلامي" التي ترتكز عليها الحركة.

ويمتد الاختلاف، بحسب المحلل السياسي، كذلك إلى الجانب الفكري، موضحًا أن: "حركة الجهاد وبحسب أدبياتها تُشدد على أن المقاومة على رأس أجندتها وأولوياتها، ثم بعد ذلك يأتي العامل التربوي والفكري، وهذا ما جعلها في حالة تجاذب مع جماعة الإخوان التي تُعَدّ حماس جزءًا منها".

تجدر الإشارة إلى أن الاحتكاك بين الجانبين ليس بالجديد، فهو قائم منذ تأسيس حركة الجهاد في أوائل الثمانينيات بعد انشقاق فتحي الشقاقي عن جماعة الإخوان المسلمين في الأراضي الفلسطينية التي كان يتزعمها الشيخ أحمد ياسين قبل تأسيسه حركة حماس.

وما يزيد الاحتكاك كونهما يعملان في بيئة واحدة هي المساجد، فأغلب المساجد يسيطر عليها أنصار حركتي حماس والجهاد، حسبما توضح مراسلة "إسلام أون لاين.نت".

==========

كوادر سابقة بفتح

==========

وتوافق الخبيران على أن التحاق مئات من منتسبي الأجهزة الأمنية وكوادر حركة فتح -بعد سيطرة حماس على القطاع- إلى الجناح المسلح للجهاد ساهم في بروز التوتر والاحتقان بين الحركتين، وطالبا الجهاد بضبط عناصرها وتأهيلهم بطريقة سليمة.

وقال شهود عيان في موقع الاشتباكات بين الجهاد وحماس في رفح لـ"إسلام أون لاين.نت": إن عناصر سابقة من الأجهزة الأمنية كانت قد انضمت مؤخرًا للجهاد هي التي شاركت في الأحداث الأخيرة.

وتوافق الخبيران كذلك على أن الحركتين بينهما الكثير من القواسم المشتركة لا يمكن تجاوزها، وأن الحركتين بإمكانهما صناعة الهدوء عقب كل عاصفة بينهما.

الصواف من جهته رأى أن بإمكان الحركتين تضييق الفجوات بينهما، وأن هناك مساعي جادة للمضي في ذلك، وقال: "إن التوافق والسيطرة بين الحركتين أقوى بكثير بين التجاذب والعداء، ومطلوب من الحركتين المحافظة على أمن المجتمع وسلامته.. على الحركتين أن تتحدا وتبتعدا عن كافة ما يمكنه أن يُساهم في توتير الأجواء".

أما أبو عامر، فاستبعد تكرار مشهد صراع حماس وفتح مع حركة الجهاد، موضحًا بقوله: "من ناحية عسكرية الفوارق بين فتح والجهاد شاسعة. والأهم أن العلاقات والقواسم المشتركة بين الحركتين أكبر من أن يتم تجاوزهما".

ومضى قائلاً: "كان بين فتح وحماس اختلاف سياسي بين برنامجين.. ولكن بين الجهاد وحماس ثمة قواسم كثيرة مشتركة ومتقاربة كفيلة بإخماد أي توتر قد يحدث على المدى القريب أو البعيد".

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...