بعض السنن المهجورة (نقلا عن أخينا أبو مالك التميمى)

[Seafood]

و أعتقد ان المقصود الآن تشتيت مجهودات الأمه و تعميق جذور الإختلاف

الأخت الفاضلة فريدة ...  

إحترامي الوافر لك .. و تقديري لمجهودك ... و أؤيد بشدة ما قلتيه حول عدم إثارة الخلافات ... و لكن ألا تتفقي معي أنك أنت أول من أثار الخلاف في هذا الموضوع ... و قد كان من الممكن أن يمر ككل المواضيع لولا أنك قلت ....في أول رد على هذا الموضوع ...

مش فاهمه يعنى ندخل المسجد بالنعال و نصلى بها ... طيب هو ايام الرسول كان فيه موكيت فى المساجد .... كانت ارضيه المسجد من الحصى ..... و اذكر ان اعرابى دخل المسجد و بال فيه و لما هم الصحابه بطرده و زجره نهاهم الرسول و قال اتركوه حتى ينتهى و بعد ذلك نصحه هل نفعل ذلك ايضا .....

فمن الذي أثار الخلاف ؟ و هل لديك تفسير لهذا التناقض ...؟ أرجو ألا تأخذي تعليقي بصورة عدائية ... فقط أردت الأستيضاح .... حتى نتجنب تعميق جذور الخلاف في المستقبل ....

[Farida]

والله يا أساتذ فواكه البحر !!!امرك عجيب ... بقى انا اللى اثرت الخلاف و لا اللى بيدور فى كتب السنه عن السنن المهجورة و اللى تطبيقها الأن يثير الخلاف هل انا من حذفت مداخلات له من قبل بسبب اثارته للخلاف بين الإمه و هل انا من تهكم على اعضاء فى مداخلات سابقه و نعتهم بالكفر و العياذ بالله !!!!!!!! و بتطلب منى حضرتك انى اقرأ ما أراه خطأ فى التفكير او لى للحقائق و أسكت و ما ذا كانت نتيجه سكوتنا دهور عن اراء غريبه سوى تفاقمها و سيطرتها على حياتنا و مقدراتنا و هل هذا هو الدين ...

و هل لو كنت سكت انا كان غيرى حا يسكت برضه وساعتها سيتهم باثارة الخلافات و تعميقها ام اننى دائما المقصوده باللوم و الإتهام و هل اساتذه مثل رجب و الطفشان و غيرهم انا التى اثرتهم برضه

يا أستاذ نحن هنا فى المنتدى لنتكلم و نناقش و نفند اراء بعضنا البعض و ما أقصده من ضرورة وحدتنا ان تكون وقت التنفيذ و اتخاذ القرار اما فى المنتديات فليست هذه و ظيفتها فا الأصل هو المناقشه و نظره على ما تكتبه حضرتك فى شئون المحاورات عن الرحله اياها ستجد انك اول من قسمت الأعضاء و ركزت على الخلافات بينهم و نعت الكثير منهم بصفات لا أدرى كيف تقبلوها بصدر رحب

المهم انا تركت منتديات كثيره من قبل بسبب ارهاب بعض أعضائها لى حين أختلف معهم بس انا دلوقتى مش مستعده اترك هذا المنتدى لإنى فهمت اللعبه خلا ص

[Spider]

عندما حدثت الفتنة بين المسلمين و انتهت بمقتل الحسين بن علي بن ابي طالب، و كانت الفاجعة

جاء رجل من اهل العراق الى احد كبار علماء الصحابة و هو عبد الله بن عمر، و سأله عن دم البعوض هل يبطل الصلاة؟

و انظرو القصة و الاجابة من صحيح البخاري

http://hadith.al-islam.com/Display/Display...?Doc=0&Rec=8962

‏عن ‏ ‏ابن أبي نعم ‏ ‏قال كنت شاهدا ‏ ‏لابن عمر ‏ ‏وسأله رجل عن دم البعوض 

فقال "ممن أنت؟" 

فقال "من ‏ ‏أهل ‏ ‏العراق"‏ 

‏قال "انظروا إلى هذا يسألني عن دم البعوض وقد قتلوا ابن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وسمعت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏هما ريحانتاي من الدنيا" 

قال ابن حجر العسقلاني في شرح البخاري:

أورد ابن عمر هذا متعجبا من حرص أهل العراق على السؤال عن الشيء اليسير وتفريطهم في الشيء الجليل. 

و هذا هو حالنا اليوم، اولوياتنا الاهتمام باشياء ثانوية، و نترك ما هو ملح و هام 

و جزى الله من العلماء من أيدوا مبدأ "فقه الاولويات" خيرا وفيرا

أخى الطفشان

أحب أن أشكرك كثيرا ومن أعماق قلبى على مداخلتك الجميلة والتى لخصت فيها حال الأمة وهذا بالفعل هو الواقع الذى نعيشه وللأسف الشديد هذا حال أغلب الأمة الآن...

جزاك الله عنا كل خير

[freefreer]

سبحان الله .. نحية للأخت فريدة و الطفشان و رجب و كل غيور على الدين و على المسلمين .. بل ان طارح الموضوع و غيرة من المواضيع الغريبة هو الذى اثار الخلاف ..

العجيب كل العجب ان يدخل اناس للأنتصار لأشخاص و ليس للدين .. ثم يوجه اللوم لمن يعترضون .. و يتهمون باثارة الخلاف بين المسلمين .. هو الدين كمان فيه نفاق ؟!!!!!!!!!!!!

[بن ابى شيبة]

الحمد لله الذى يكثر من ميزان حسناتى دون أن اشعر.........

فعندما أنعم الله على أمم سابقة بطول العمر وبالتالى محصلة حسنات كثيرة(نوح عليه السلام950سنة)..فأنعم الله على امة خير ولد آدم بأن القليل من العمل يعطيك أجر مضاعف حتى نتساوى مع الأمم السابقة....................

فمثلا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم"

أتدرون من المفلس؟ قالوا المفلس فينا يا رسول اللّه من لا درهم له ولا متاع. قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي وقد شتم هذا وقذف هذا فيقعد فيقتص هذا من حسناته وهذا من حسناته فان فنيت حسناته قبل أن يقتص ما عليه من الخطايا أخذ من خطاياهم فطرح عليه ثم طرح فى النار

والحمد لله الذى جعل أمر المسلم كله خير.........

فقال أحد الأخوة(يوج كذب وعلى من على سيد الخلق) وقالت أخرى(مكفر)وقالت لا يفقه........

مع أن كل ذى لب اذا قرا ما كتبت من مداخلات وتعليقات على موضوع النعل لعلم ما أريد......

وطعن أحدهم فى صحة الأحاديث دون دليل وبعدما علم صحته يجادل ايضا كل هذا من أجل الكلام فقط (كلام للكلام)

واتحدى ان أتى لى بدليل من كلام أهل العلم و الكتاب والسنة يحتج به على كلمة واحدة قلتها

لا يحتج الا بكلام (كلام أهل الكلام)

كلام+كلام=مضيعة وقت

دليل+حجة=بناء

قال الشافعى(رأيى فى أهل الكلام أن يضربوا بالجريد والنعال ويقال لهم هذا جزاء من احتج بالكلام)

ثم الأخت الفاضلة بالله عليك هل اتهم احد بالكفر .......

الجواب :حديث رسول الله"البينة على من ادعى واليمين على من أنكر"

من معتقدات أهل السنة:

لانكفر احد الا من كفره الله ورسوله.........

ثم موضوع تكفير المعين محل جدال بين أهل العلم لا يدخل فيه مثلى ..........

لكن انا عندى الجواب(الجدال من أجل الكلام بدون حجة بدون دليل..........

كأننا لا نتحدث عن دين نتحدث عن مباراة أهلى وزمالك(أنا أرى وهو يرى)..........بنتسلى مع تشريعات انزلت من السماء(أعلم أن هذه الكلمة ستكون كلمة اليوم فى المنتدى....زده مكفراتى .ده بيتهمنا ....ده رجعى.ززعايزنا نركب الناقة.......)

لكن معلومة الدين ليس مقيدا بعصر(أى صالح لكل وقت)

والله لما شرع لنا التشريعات منها أن نقتدى بالرسول صلى الله عليه وسلم كان يعلم قبل أن يخلق الخلق التغير فى الحياة.......

والدين لا يتغير بتغير الأهواء..........

وأرجو من أراد أن يتكلم يأتى بدليله لا بسخريته.......

[Seafood]

13 - سئل الإمام أحمد - رحمه الله -: "أكتب كتب أهل الرأي؟ قال: لا تفعل, عليك بالآثار والحديث. فقال له السائل: إن ابن المبارك قد  

كتبها. فقال له: ابن المبارك لم ينزل من السماء، إنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق".

الأخ الكريم إبن أبي شيبة ...

ذكرت في مداخلتك الأولى الأثار و الحديث ... فما الفرق بينهما ... و جزاك الله خيراً عن التفضل بالإجابة ....

[بن ابى شيبة]

هذا ما طلبه الأخ سى فوود مش سى فروت:الفصل بين الصلوات

كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي

المجلد السابع >> {الإكمال}

21355- أيعجز أحدكم إذا صلى فأراد أن يتطوع أن يتقدم أو يتأخر أو يتحول عن يمينه أو عن يساره.

(ق عن أبي هريرة).

كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي

المجلد السابع >> {صفات الإمام وآدابه}

20425- أيعجز أحدكم أن يتقدم أو يتأخر أو عن يمينه أو عن شماله في الصلاة يعني في السبحة.

(د ه عن أبي هريرة).

سُنَنُ أبي دَاوُد، الإصدار 2.02 - للإمامِ أبي دَاوُد

الجزء الأول >> -2- كتاب الصلاة >> تفريع أبواب التشهد >> -194- باب في الرجل يتطوع في مكانه الذي صلى فيه المكتوبة

1006- حدثنا مسدد، ثنا حماد وعبد الوارث، عن ليث، عن الحجّاج بن عبيد، عن إبراهيم بن إسماعيل، عن أبي هريرة قال:

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أيعجز أحدكم".

قال عن عبد الوارث: "أنّ يتقدّمَ أو يتأخّر أو عن يمينه أو عن شماله".

زاد في حديث حماد: "في الصلاة"، يعني: في السبحة.

1007- حدثنا عبد الوهاب بن نجدة، ثنا أشعث بن شعبة، عن المنهال بن خليفة، عن الأزرق بن قيس قال:

صلى بنا إمام لنا يكنى أبا رمثة فقال: صليت هذه الصلاة، أو مثل هذه الصلاة مع النبي -صلى الله عليه وسلم-.

قال: وكان أبو بكر وعمر يقومان في الصف المقدم عن يمينه وكان رجل قد شهد التكبيرة الأولى من الصلاة، فصلّى نبيُّ الله -صلى الله عليه وسلم- ثم سلّم عن يمينه وعن يساره حتى رأينا بياض خدّيه، ثم انفتل كانفتال أبي رمثةَ يعني: نفسه، فقام الرجل الذي أدرك معه التكبيرة الأولى من الصلاة يشفع، فوثب إليه عمر فأخذ بمنكبيه فهزّهُ ثم قال:

اجلس فإِنه لم يهلك أهل الكتاب إلا أنه لم يكن بين صلواتهم فصلٌ، فرفع النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- بصره فقال: "أصاب الله بك يا ابن الخطاب".

قال أبو داود: وقد قيل أبو أمية مكان أبي رمثة. (ج/ص: 1/330)

سنن ابن ماجه. الإصدار 1,12 - للإمام ابن ماجه

الجزء الأول >> 5 - كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها >> (203) باب ما جاء في صلاة النافلة حيث تصلى المكتوبة

1427 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْر بْنُ أَبِي شَيْبَة. حَدَّثَنَا إسماعيل بْن علية، عَن ليث، عَن حجاج بْن عبيد، عَن إبراهيم بْن إسماعيل، عَن أبي هُرَيْرَة،

عَن النَّبِي صَلَى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمْ قال: (أيعجز أحدكم، إذا صلى، أن يتقدم أو يتأخر، أو عَن يمينه، أو عَن شماله) يعني السبحة

مسند الإمام أحمد. الإصدار 2.04 - للإمام أحمد ابن حنبل

المجلد الثاني. >> مسند أبي هريرة رضي الله عنه

حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا اسمعيل عن ليث عن الحجاج بن عبيد عن إبراهيم بن اسمعيل عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

-أيعجز أحدكم إذا صلى أن يتقدم أو يتأخر أو عن يمينه أو عن شماله.

فتح الباري، شرح صحيح البخاري، الإصدار 2.05 - للإمام ابن حجر العسقلاني

المجلد الثاني >> كِتَاب الْأَذَانِ >> باب مُكْثِ الْإِمَامِ فِي مُصَلَّاهُ بَعْدَ السَّلَامِ

وَقَالَ لَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ نَافِعٍ قَالَ كَانَ ابْنُ عُمَرَ يُصَلِّي فِي مَكَانِهِ الَّذِي صَلَّى فِيهِ الْفَرِيضَةَ وَفَعَلَهُ الْقَاسِمُ وَيُذْكَرُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَفَعَهُ لَا يَتَطَوَّعُ الْإِمَامُ فِي مَكَانِهِ وَلَمْ يَصِحَّ

الشرح: قوله: (باب مكث الإمام في مصلاه بعد السلام) أي وبعد استقبال القوم، فيلائم ما تقدم ثم أن المكث لا يتقيد بحال من ذكر أو دعاء أو تعليم أو صلاة نافلة، ولهذا ذكر في الباب مسألة تطوع الإمام في مكانه.

قوله: (وقال لنا آدم الخ) هو موصول، وإنما عبر يقوله " قال لنا " لكونه موقوفا مغايرة بينه وبين المرفوع، هذا الذي عرفته بالاستقراء من صنيعه.

وقيل إنه لا يقول ذلك إلا فيما حمله مذاكرة، وهو محتمل لكنه ليس بمطرد، لأني وجدت كثيرا مما قال فيه " قال لنا " في الصحيح قد أخرجه في تصانيف أخرى بصيغة " حدثنا " وقد روى ابن أبي شيبة أثر ابن عمر من وجه آخر عن أيوب عن نافع قال " كان ابن عمر يصلي سبحته مكانه".

قوله: (وفعله القاسم) أي ابن محمد بن أبي بكر الصديق، وقد وصله ابن أبي شيبة عن معتمر عن عبيد الله بن عمر قال " رأيت القاسم وسالما يصليان الفريضة ثم يتطوعان في مكانهما".

قوله: (ويذكر عن أبي هريرة رفعه) أي قال فيه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.

قوله: (لا يتطوع الإمام في مكانه) ذكره بالمعنى، ولفظه عند أبي داود " أيعجز أحدكم أن يتقدم أو يتأخر أو عن يمينه أو عن شماله في الصلاة"، ولابن ماجه " إذا صلى أحدكم " زاد أبو داود يعني في السبحة صلى الله عليه وسلم وللبيهقي " إذا أراد أحدكم أن يتطوع بعد الفريضة فليتقدم " الحديث.

قوله: (ولم يصح) هو كلام البخاري، وذلك لضعف إسناده واضطرابه تفرد به ليث بن أبي سليم وهو ضعيف، واختلف عليه فيه.

وقد ذكر البخاري الاختلاف فيه في تاريخه وقال " لم يثبت هذا الحديث " وفي الباب عن المغيرة بن شعبة مرفوعا أيضا بلفظ " لا يصلي الإمام في الموضع الذي صلى فيه حتى يتحول " رواه أبو داود وإسناده منقطع، وروى ابن أبي شيبة بإسناد حسن عن علي قال " من السنة أن لا يتطوع الإمام حتى يتحول من مكانه"، وحكى ابن قدامة في " المغني " عن أحمد أنه كره ذلك وقال: لا أعرفه عن غير على، فكأنه لم يثبت عنده حديث أبي هريرة ولا المغيرة، وكان المعنى في كراهة ذلك خشية التباس النافلة بالفريضة.

وفي مسلم " عن السائب بن يزيد أنه صلى مع معاوية الجمعة فتنفل بعدها، فقال له معاوية: إذا صليت الجمعة فلا تصلها بصلاة حتى تتكلم أو تخرج، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أمرنا بذلك " ففي هذا إرشاد إلى طريق الأمن من الالتباس، وعليه تحمل الأحاديث المذكورة.

ويؤخذ من مجموع الأدلة أن للإمام أحوالا لأن الصلاة إما أن تكون مما يتطوع بعدها أو لا يتطوع، الأول اختلف فيه هل يتشاغل قبل التطوع بالذكر المأثور ثم يتطوع؟ وهذا الذي عليه عمل الأكثر، وعند الحنفية يبدأ بالتطوع.

وحجة الجمهور حديث معاوية.

وبمكن أن يقال لا يتعين الفصل بين الفريضة والنافلة بالذكر، بل إذا تنحى من مكانه كفي.

فإن قيل: لم يثبت الحديث في التنحي، قلنا: قد ثبت في حديث معاوية " أو تخرج " ويترجح تقديم الذكر المأثور بتقييده في الأخبار الصحيحة بدبر الصلاة.

وزعم بعض الحنابلة أن المراد بدبر الصلاة ما قبل السلام، وتعقب بحديث " ذهب أهل الدثور " فإن فيه " تسبحون دبر كل صلاة وهو بعد السلام جزما، فكذلك ما شابهه.

وأما الصلاة التي لا يتطوع بعدها فيتشاغل الإمام ومن معه بالذكر المأثور ولا يتعين له مكان بل إن شاءوا انصرفوا وذكروا، وإن شاءوا مكثوا وذكروا.

وعلى الثاني إن كان للإمام عادة أن يعلمهم أو يعظهم فيستحب أن يقبل عليهم بوجهه جميعا، وإن كان لا يزيد على الذكر المأثور فهل يقبل عليهم جميعا أو ينفتل فيجعل يمينه من قبل المأمومين ويساره من قبل القبلة ويدعو؟ الثاني هو الذي جزم به أكثر الشافعية.

ويحتمل إن قصر زمن ذلك أن يستمر مستقبلا للقبلة صلى الله عليه وسلم من أجل أنها أليق بالدعاء، ويحمل الأول على ما لو طال الذكر والدعاء، والله أعلم.

أما الفرق بين الحديث والأثر........

فالحديث اذا قيل باطلاق يعنى انه يخص الرسول صلى الله عليه وسلم(أفعاله ,أقواله,اقراره)

اى حديث مرفوع وقيل مرفوع لأنه رفع له صلى الله عليه وسلم

وهناك الحديث الموقوف وهو قول الصحابى.....وهناك المرسل وهو له معنيين

الأول ما سقط منه راو فى أى مكان ,

الثانى ما نسبه التابعى للرسول صلى الله عليه وسلم

أماالأثر اذا قيل باطلاق فانه يعنى انه قول الصحابى وقد يطلق على قول التابعى......والله أعلم

[Proud Muslim]

جزاك الله خيرا .

بصراحة الركن في حاجة ماسة الى موضوع مبسط في مصطلح الحديث , يعني التعريفات الأساسية .

صحيح .. ضعيف .. حسن .. منكر ..

المتواتر .. الآحاد .

الأثار .. الحديث

المرسل .. المرفوع .. الموقوف .

يا ريت تقوم بهذا العمل و لكن بتسيط شديد دون الدخول في المصطلحات الكبيرة :wink:

و جعله الله في ميزان حسناتك .

أتمنى أن لا أكون مثقلا عليك بهذا الطلب أخونا الحبيب .

[بن ابى شيبة]

جزانا واياكم اخى الكريم.....

ولكن لا تغتر باسم ابن أبى شيبة.......

فوالله لو كان ابن أبى شيبة بين ظهرانينا لمات ضحكا (من هذا النكرة الذى يكنى نفسه بكنيتى)

وابن ابى شيبة هو شيخ البخارى ومسلم وابن ماجه وابى داود......

أكثر من البيقونيه لا اعلم شيئا(حتى كمان مش مذاكرها كلها)

المهم منها لدى فقط

فكيف يعلم مثلى ما يجهله(فاقد الشىء لا يعطيه)

[Proud Muslim]

البيقونية .. ممم

اظنها ستكون معقدة ..

على العموم خير ان شاء الله .

على فكرة .. تكتب ابن أبي شيبة . :wink:

[الطفشان]

و الاخ سبايدر

اشكرك على تفهم سبب ايراد الحديث، و موقف عبد الله بن عمر و هو من اعلم الصحابة و اكثرهم اتباعا لرسول الله صلى الله عليه و سلم

أخونا الطفشان .. أتعلم على يديك المنهجية و الحكمة ..

وأرجو أن يتسع صدرك لسؤال وحيد 

ما العلاقة بين مداخلتك الخاصة بدم البعوض و السنن المهجورة ؟

مما لا شك فيه ان العلم بالسنن شئ جيد، و احياء ما مات منها مطلوب

و لكن انظر كم ضيعنا من الوقت و الجهد و الاعصاب في جدال لم نجني من ورائه الا الفرقة و الاختلاف

و من المعلوم ان درء المفسدة مقدم على جلب المصلحة

و ما اورده ابن ابي شيبة لم يفصل فيه اي ضوابط او شرح للظروف، بل هي رؤوس مسائل (لان الموضوع اصلا منقول عن شخص اخر)

هذا ما ذكرني بالسؤال عن دم البعوض بعد مقتل الحسين

مسألة اي الاشياء هي الاولى بالجهد

كذلك - كما اشار اخرين - لابد من ذكر المصادر حتى لا ندخل في حديث ضعيف لا صحيح، الخ

[الطفشان]

بالنسبة لمصطلح الحديث

المنظومة البيقونية هنا

http://islamweb.net/pls/iweb/library.showK...&StartNo=1&L=-1

و لكن المذاكرة عن طريق السجع و الشعر طريقة قد لا تروق للكثير في عصرنا

نخبة الفكر لابن حجر العسقلاني، و هي مبسطة جدا

http://islamweb.net/pls/iweb/library.showK...&StartNo=1&L=-1

اما المرجع في هذا الموضوع فهو مقدمة ابن الصلاح

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewtoc.asp?BID=145

هناك ايضا كتاب مختصر في مصطلح الحديث لابن كثير، و لا اذكر اسمه

و هناك كتاب لشخص معاصر اسمه القطان (مش فاكر اسنه بالكامل)

اما ابن ابي شيبة، فهو صاحب المصنف المعروف باسمه، و يحتوي على احاديث (منسوبة الى النبي ص) و اثار (عن الصحابة و التابعين)

[Seafood]

أما الفرق بين الحديث والأثر........ 

فالحديث اذا قيل باطلاق يعنى انه يخص الرسول صلى الله عليه وسلم(أفعاله ,أقواله,اقراره) 

اى حديث مرفوع وقيل مرفوع لأنه رفع له صلى الله عليه وسلم 

وهناك الحديث الموقوف وهو قول الصحابى.....وهناك المرسل وهو له معنيين 

الأول ما سقط منه راو فى أى مكان , 

الثانى ما نسبه التابعى للرسول صلى الله عليه وسلم 

أماالأثر اذا قيل باطلاق فانه يعنى انه قول الصحابى وقد يطلق على قول التابعى......والله أعلم

شكر الله لك يا أخي العزيز إبن أبي شيبة على التوضيح ....

و أضم صوتي إلى الأخ الحبيب براود مسلم في طلبه هذا ....

بصراحة الركن في حاجة ماسة الى موضوع مبسط في مصطلح الحديث , يعني التعريفات الأساسية . 

صحيح .. ضعيف .. حسن .. منكر .. 

المتواتر .. الآحاد . 

الأثار .. الحديث 

المرسل .. المرفوع .. الموقوف .

[ragab2]

من

كل ماسبق

نعلم أن كل الأحاديث التى نقلها ابن الشيبة عن الغير دون شرح أو تفصيل من جانبه ليستفيد المسلمون منها

هى أحاديث ضعيفة ولها شرط معجز وتسبب اختلافات جمة بين المسلمين

ودرء المفسدة مقدم على جلب المنفعة

واستحالة أن تجد هذه الأيام حذاءا نظيفا تصلى به وتأمن على صلاتك

الا اذا كان خفا يوزع على مرتادى المساجد

وصاحب الموضوع نفسه يقول أن الأحاديث مهجورة من جموع المسلمين

وقد يكون لضعفها أوصعوبة تحققها

اذا فلماذا ينقل لنا الآن ابن الشيبة هذه الأحاديث المهجورة بطريقة كوبى وبيست قبل أن يدرسها جيدا ويتفهمها ولا يحاول حتى التعليق عليها بكلمة واحدة من عنده وخاصة أنها مهجورة على حد قوله ولم يسمع عنها كثير من المسلمين

لا أدرى

والله أعلم

[بن ابى شيبة]

اولا كفى باسم (أبو مالك التميمى ) الذى هو من كبار طلبة العلم والذى حديثه ثقة ولا يورد الا من ثقة .......

ورواية الواحد الثقة مقبولة لدى جمهور المحدثين..........

ثانيا :قبل أن أورد الموضوع تأكدت من صحة الحاديث..(وان شكك احد يأتى بالبينه)

واظنه لن ياتى......

ثالثا: العنوان(السنن المهجورة)يعنى الذى يدخل لقراءة الموضوع هو الذى يبحث عن السنن المهجورة

ولم ألزم أحد من الذين يدعون أنى أهمش القضايا بالدخول(لو مش عايز فعلا يضيع وقت لايدخل ويبحث عن مواضيع ارتقاء الأمة ) :D

رابعا: حفظ المتون الفقهية ومتون الحديث هى من ابسط الطرق لتحصيل العلم للمبتدئين 0لا تسمى شعرا أو سجعا)

خامسا:قال الشافعى 0ان صح الحديث فهو مذهبى) ولا اظن أن من يتحدث العربية لا يعلم معنى الحاديث........

[بن ابى شيبة]

سادسا :شرح ابن كثير هو شرح مقدمة ابن الصلاح مختصر علم الحديث

سابعا:كتاب الشيخ الطحان من أبسط الكتب (ليس اسمه القطان)

[بن ابى شيبة]

ثامنا:ابن أبى شيبة صاحب المصنف والمسندوغير ذلك وهو شيخ البخارى ومسلم وابن ماجة وأبى داود واسمه:أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبى شيبة.......

تاسعا:ان كانت الأحاديث الضعيف فليورد لنا هذا الجارح ضعف رجال الحديث علما بانى سقت الأسانيد كاملة.......

عاشرا:لا يوجد شىء يسمى احاديث مهجورة(أهذا نوع جديد؟).....

هناك سنة مهجورة فقط...وأمرنا باحياء السنن والذى لا يريد الأحياء هل دخل للانكار علينا؟

الحادى عشر:الموضوع مفتوح للجميع وكنت بانتظار ان يتقدم الخوة ببعض منها(لم ارى الا اخ حفظه الله هو الذى كتب لنا...........

[بن ابى شيبة]

الثانى عشر :لا علاقة بين القصة التى ذكرها احد الخوة وما اريد بيانه

وان كان على سبيل القياس فهو للأسف قيلس فى وجود النص ويميه أهل العلم (قياس فاسد)..........والنص(من سن سنة حسنة.........)

فلا يجوز

[بن ابى شيبة]

والبقونية بشرح الشيخ بن العثيمين من أيسر ما يمكن

المراجع فى علم المصطح:يمكن أن تقتنى كتاب مناع القطان الذى ذكره احد الأخوة لكن كتاب "الطحان".(تيسير مصطلح الحديث)فهذا ينصح به جميع اهل العلم

واذا أراد احد الاستزادة فالكتاب الذى قاله أحد الأخوة (الباعث الحثيث شرح مختصر علوم الحديث)لابن كثير فى شرح مقدمة بن الصلاح مفيد ايضا

[بن ابى شيبة]

اكمال المقال فى احياء سنن سيد الرجال

________________________________

وبيان الدليل بالسند الجليل ,ومن قال بأنه لا دليل فليمعن النظر فى هذه الصواعق المرسلة .............

________________________________________________________________________________

____________________

الأدلة على شرعية الصلاة في النعال

الحديث الأول:

قال الإمام البخاري رحمه الله في "صحيحه" (ج1 ص494): حدثنا آدم ابن أبي إياس، قال: ثنا شعبة، قال أخبرنا أبومسلمة سعيد بن يزيد الأزدي قال: سألت أنس بن مالك: أكان النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم يصلّي في نعليه؟ قال: نعم.

الحديث رواه مسلم (ج5 ص42) -مع "النووي"- والترمذي (ج1 ص310) -مع "تحفة الأحوذي"- وقال: حسن صحيح، والعمل عليه عند أهل العلم، والنسائي (ج2 ص58)، وابن الجارود ص(68)، وأحمد (ج3 ص100، 166، 189)، وأبوداود الطيالسي (ج1 ص84)، والدارمي (ج1 ص320)، وابن سعد (ج1 ص511)، والبيهقي (ج2 ص431).

________________________________________________________________________________

___________

الحديث الثاني:

قال الإمام مسلم في "صحيحه" (ج1 ص390) رقم (554): حدثنا عبيدالله بن معاذ العنبري حدثنا أبي حدثنا كهمس عن يزيد بن عبدالله بن الشّخّير عن أبيه قال: صلّيت مع رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فرأيته تنخّع فدلكها بنعله.

وحدثني يحيى بن يحيى أخبرنا يزيد بن زريع عن الجريري عن أبي العلاء يزيد بن عبدالله بن الشّخّير عن أبيه، أنّه صلّى مع النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: فتنخّع فدلكها بنعله اليسرى.

________________________________________________________________________________

___________

الحديث الثالث:

قال عبدالرزاق في "المصنف" (ج1 ص384): عن معمر عن سعيد الجريري عن أبي العلاء بن عبدالله بن الشخير عن أبيه قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يصلّي في نعليه.

الحديث رجاله رجال الصحيح.

________________________________________________________________________________

_____________

الحديث الرابع:

قال ابن ماجه (ج1 ص330): حدثنا أبوبكر بن أبي شيبة ثنا غندر عن شعبة عن النعمان بن سالم عن ابن أبي أوس قال: كان جدّي أوس أحيانًا يصلّي فيشير إليّ وهو في الصّلاة فأعطيه نعليه ويقول: رأيت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يصلّي في نعليه.