بن ابى شيبة بتاريخ: 26 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2003 بعض الايات التى تثبت النسخ: "مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" ... ( البقرة- الجزء الأول ) "الآنَ خَفَّفَ اللّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ" ... ( الأنفال- الجزء العاشر ) "أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى الَّليْلِ وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ... ( البقرة- الجزء الثاني ) "وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ ... ( النحل- الجزء الرابع عشر ) ________________________________________________________________________________ ______________ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بن ابى شيبة بتاريخ: 26 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2003 صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري الجزء الرابع >> 97 - كتاب الأحكام. >> 21 - باب: الشهادة تكون عند الحاكم، في ولايته القضاء أو قبل ذلك، للخصم. وقال شريح القاضي، وسأله إنسان الشهادة، فقال: ائت الامير حتى أشهد لك. وقال عكرمة: قال عمر لعبد الرحمن بن عوف: لو رأيت رجلاً على حدٍّ، زناً أو سرقة، و أنت أمير؟ فقال: شهادتك شهادة رجل من المسلمين، قال: صدقت. قال عمر: لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله، لكتبت آية الرجم بيدي. [ر:6441]. وأقرَّ ماعز عند النبي صلى الله عليه و سلم بالزنا أربعاً فأمر برجمه، ولم يذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم أشهد من حضره. [ر:4969، 4970]. وقال حمَّاد: إذا أقرَّ مرَّة عند الحاكم رُجم. وقال الحكم: أربعاً. [ ش (الشهادة. .) أي إذا كان الحاكم شاهداً للخصم الذي هو أحد المتحاكمين عنده، هل يحكم بشهادته أم لا؟ سواء تحملها زمن توليه القضاء أم قبله. (ائت الامير) أي تقاض عند غيري من سلطان أو غيره. (على حد) على معصية توجب حدًّا. (أمير) حاكم أو قاض، أي و شهدت عندك بهذا. (شهادة رجل) أي كشهادة رجل واحد، فلا تقبل ما لم يشهد معك غيرك، تتمة العدد المطلوب في الشهادة حسب الحد. و في رواية (لو رأيت..) و المعنى أنه لا يحكم حتى يشهد على ذلك غيره. سدًّا للذريعة، أي لئلا يتخذ حكام السوء وسيلة للظلم، فيدعوا العلم بالحال إذا أرادوا أن يحكموا بشيء لمن مالوا إليه. (آية الرجم) وهي: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم. والشيخ والشيخة الثيب والثيبة. واستدل بقوله هذا على أنه يشهد أنها لم تنسخ، ولكن لم يلحقها بالمصحف بشهادته وحده. [فتح]. والجمهور على نسخ تلاوة هذه الآية وبقاء حكمها.] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بن ابى شيبة بتاريخ: 26 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2003 3554 / 691 - أخبرنا أبو العباس أحمد بن هارون الفقيه، حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا حجاج بن منهال، حدثنا حماد بن سلمة، عن عاصم، عن زر، عن أبي بن كعب - رضي الله تعالى عنه - قال: كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة، وكان فيها: (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة). هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بن ابى شيبة بتاريخ: 26 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2003 مسند الإمام أحمد. الإصدار 2.04 - للإمام أحمد ابن حنبل المجلد الخامس. >> مسند الأنصار رضي الله عنهم. >> حديث زر بن حبيش عن أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه. حدثنا عبد الله حدثنا خلف بن هشام حدثنا حماد بن زيد عن عاصم بن بهدلة عن زر قال: قال لي أبي بن كعب: -كأين تقرأ سورة الأحزاب أو كأين تعدها قال: قلت له: ثلاثا وسبعين آية فقال: قط لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة ولقد قرأنا فيها {الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عليم حكيم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بن ابى شيبة بتاريخ: 26 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2003 الموطأ، الإصدار 2.05 - للإمامِ مالك، برواية الإمام محمَّد بن الحَسَن المجلد الثالث >> [تتمة موطأ الإمام مالك] >> أبواب الحُدودِ في الزنَاء >> 1 - باب الرجم (1) 691 - أخبرنا مالك، أخبرنا ابن شهاب، عن عبيد اللّه بن عبد اللّه بن عتبة، عن عبد اللّه بن عباس: أنّه سمع عمر بن الخطاب يقول (1): الرجم في كتاب اللّه تعالى حقّ (2) على من زنى إذا أُحْصن (3) من الرجال والنساء، إذا قامت عليه البّينة (4) أو كان الحَبْل (5) أو الاعتراف (6). -------------------------- (1) أي رجم الزاني بالحجارة حتى يموت. (1) قوله: يقول، هذا مختصر من خطبة خطبها عمر في المدينة بعد الفراغ من حجته. أخرجها البخاري وغيره بطولها. (2) قوله: حق، أي ثابت حكماً (أي الحكم غير منسوخ) وإن نُسخت آيته تلاوةً، وهي (الشيخ والشيخة إذا زَنَيَا فارجموهما البتَّة نَكَالاً من اللّه واللّه عزيز حكيم).والمراد بالشيخ والشيخة المحصن والمحصنة وإن كان شاباً سِنّاً، قال السيوطي: خطر لي في نسخ هذه الآية تلاوةً نكتةٌ حسنة وهو أن سببه التخفيف على الأمة بعدم اشتهار تلاوتها وكتابتها في المصحف وإن كان حكماً باقياً لأنه أثقل الأحكام وأشدّها وأغلظ الحدود. انتهى كلامه في "الإِتقان في علوم القرآن"، وفيه أيضاً: أخرج الحاكم من طريق كثير بن الصَّلْت قال: كان زيد بن ثابت وسعيد بن العاص يكتبان المصحف فمرّا على هذه الآية، فقال زيد: سمعت رسول اللّه يقول: "الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة"، فقال عمر: لمّا نزلتْ أتيتُ النبي صلى اللّه عليه وسلم فقلت: أكتبها؟ فكأنه كره ذلك، وقال: ألا ترى إلى أنْ الشيخ إذا زنا ولم يُحْصَن جُلد، وأنَّ الشابّ إذا زنا وقد أُحصن رجم. قال الحافظ في "الفتح": يُستفاد من هذا الحديث السبب في نسخ تلاوتها لكون العمل على غير الظاهر من عمومها، وقال أبو عبيدة: حدثنا إسماعيل بن جعفر، عن المبارك بن فضالة، عن عاصم بن أبي النَّجُود، عن زر بن حبيش قال: كانت سورة الأحزاب تعدل سورة البقرة وإنْ كنا نقرأ فيها آية الرجم (إذا زنا الشيخ والشيخة فارجموهما البتة نكالاً من اللّه واللّه عزيز حكيم). وقال: حدثنا عبد اللّه بن صالح، عن الليث، عن خالد بن زيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن مروان بن عثمان، عن أبي أمامة بن سهل أن خالته قالت: لقد أقرأنا رسول اللّه آية الرجم: (إذا زنا الشيخ والشيخة فارجموهما البتة بما قضيا من اللذة. (3) قوله: إذا أحصن، أي كان الزاني محصناً - وهو بفتح الصاد وبكسره - مأخوذ من الإِحصان بمعنى المنع، وهو عبارة عن كونه حرّاً عاقلاً بالغاً مسلماً وطئ بنكاح صحيح، وفي اشتراط الإِسلام خلاف الشافعي وأحمد. والبسط في كتب الفقه. (4) أي شهدت على الزناء الشهود وهم أربعة رجال. (5) قوله: أو كان الحَبْل، قال القسطلاني في "إرشاد الساري"، بفتح الحاء وسكون الباء أي الحمل، أي وُجدت المرأة الخلية من زوج (في الأصل: الزوج، وهو تحريف) أو سيد حُبلى ولم تذكر شبهة ولا إكراهاً. انتهى. وقال السيوطي في "الديباج بشرح صحيح مسلم بن الحجاج": هذا مذهب عمر بن الخطاب وحده (قال النووي: هذا قول عمر رضي اللّه عنه وتابعه مالك وأصحابه فقالوا: إذا حبلت ولم يُعلم لها زوج ولا سيد ولا عرفنا إكراهاً لزمها الحد إلاَّ أن تكون غريبة، وتدَّعي أنه من زوج أو سيد. وقال الشافعي وأبو حنيفة والجمهور: لا حدَّ عليها بمجرد الحمل، لأن الحدود تسقط بالشبهات. أوجز المسالك 13/229)، وأكثر العلماء أنه لا حدّ عليها بمجرد ظهور الحبل مطلقاً. (6) أي إقرار الزاني. ________________________________________________________________________________ _____________ هذا للبيان ومعذرة لأنى لا أعطى الروابط.....ولكن هذه الحاديث موجودة فى موقع المحدث رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بن ابى شيبة بتاريخ: 26 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2003 أما بالنسبة لوضع الأهمية للسنة وللقرءان,,,,,, فموضوع ترجيح هذا على هذا لا يكون الا عند التعارض بينهما ,اما القرءان والسنة فلا تعارض بينهما, لأن السنة جاءت موضحة مبينة للقرءان ,فكيف يستقيم ان يتعارض المبين للمتبين............. ولكن هناك بعض الحالات التى يحدث فيها تعارض فى الأحكام كحديث عائشة رضى الله عنها فى الرضاعة ,ولكن ستجدى أن الظاهر التعارض ولكن لاتعارض باستخدام أحكام التخصيص والنسخ أو غيرها من الحكام التى لا نعلمها نحن بل يعلمها المتخصصون والأصوليون, فلكل فن اهله,مثلا لو أنك حاولت أن تقوم باعمال النجارة ستفشل لأنك غير متمرس,او أضعف الايمان تقع فى بعض الاخطاء, أو لو حاولت أن تقول لطبيب وهو يمارس مهنته ليست هكذا وهو يعلم أنك لم تدرس علوم الطب ,بل مجرد قارىء عنها , فلماذا نحكم على أهل العلم الشرعى ,وهم أهل للفصل فى القضايا,وللجمع بين الأدلة والنصوص ومعرفة القرائن ومشهود لهم أنهم كذلك ,بما يقتضيه هوانا ,فاذا خالفت الفتوى ما نريد قلنا (متشدد)(الدين يسر مش عسر),كان أجدر به ان يعاملنا كما يعامل الطبيب من يتجراعليه ويصحح له...ولكنه من ورثة الأنبياء يحسن الظن............. بل هناك وعيد شديد من الله لمن يحكم فى الدين بقتضى ارادته................................ووعيد شديد أيضا لمن عسر على الناس فكيف نظن به أنه يعسر......................................................... وما أوردتيه عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه : 11754- عن عبد الله بن عباس أن عمر بن الخطاب خرج إلى الشام حتى إذا كان بسرغ لقيه أمراء الأجناد أبو عبيدة بن الجراح وأصحابه فأخبروه أن الوباء قد وقع بالشام، قال ابن عباس: فقال عمر: أدع لي المهاجرين الأولين فدعاهم فاستشارهم فاختلفوا عليه، فقال بعضهم: قد خرجت لأمر ولا نرى أن ترجع عنه، وقال بعضهم: معك بقية الناس وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نرى أن تقدمهم على هذا الوباء فقال: ارتفعوا عني ثم قال: ادع لي الأنصار فدعوتهم له فاستشارهم فسلكوا سبيل المهاجرين واختلفوا كاختلافهم فقال: ارتفعوا عني ثم قال: ادع لي من كان ههنا من مشيخة قريش من مهاجرة الفتح فدعاهم فلم يختلف عليه منهم رجلان فقالوا نرى أن ترجع بالناس ولا تقدمهم على هذا الوباء فنادى عمر في الناس إني مصبح على ظهر فأصبحوا عليه فقال أبو عبيدة بن الجراح: أفرارا من قدر الله؟ فقال عمر: لو غيرك قالها يا أبا عبيدة، نعم نفر من قدر الله إلى قدر الله أرأيت لو كان لك إبل فهبطت واديا له عدوتان، أحداهما خصبة والأخرى جدبة أليس إن رعيت الخصبة رعيتها بقدر الله وإن رعيت الجدبة رعيتها بقدر الله؟ قال: فجاء عبد الرحمن بن عوف وكان متغيبا في بعض حاجته فقال: إن عندي من هذا علما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا سمعتم به بأرض فلا تقدموا عليه وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا فرارا منه قال: فحمد الله عمر ثم انصرف. (مالك وسفيان بن عيينة في جامعه حم خ م ق) (رواه مالك في الموطأ كتاب الجامع باب ما جاء في الطاعون رقم (22) ورواه البخاري في صحيحه كتاب الطب باب ما يذكر في الطاعون (7/168) ورواه مسلم في صحيحه كتاب السلام - باب الطاعون والطيرة... رقم (2219). ص). ________________________________________________________________________________ _________________ فدعا عمر بن الخطاب رضى الله عنه المهاجرين والنصار ليرى من عنده علم وفقه بهذه المسالة فلما وجد عمر بن الخطاب رضى الله عنه أنه لا يوجد نص فيها(اجتهد رضى الله عنه)واستخدم عقله........... ولكن فى نهاية المطاف وجدوا فيها نصا صريحا فاخذوا جميعهم به......................لأنهم يقدمون النقل على العقل وهذا منهج أهل السنة,أما المعتزلة والأشاعرة والرافضة فبقدمون العقل على النقل أى يرى ما هو حسنا فى ظنه ويفعله قبل ان ينظر فى حكم الله... ________________________________________________________________________________ ______________ لذا كان تعريف الاجتهاد فى الشرع (بذل الجهد لادراك حكم شرعى) وله شروط بحيث أنه لا يصح أن يجتهد الا عالم(انظرى فى كتب الأصول باب الاجتهاد) ________________________________________________________________________________ _______ أما متى يصح استخدام العقل وهو الفصل فى مسألة العقل والدين ___________________________________________ 1-ما لا نص فيه اصلا 2-ما فيه نصوص ظاهرها التعارض,فيجب الاجتهاد فى الجمع بينهما او الترجيح ________________________________________________________________________________ ____ أما مع النص فنقدمه أولا قبل كل شىء,وهذا فى كتب الأصول تجديه مفصلا(فلا يتقيم ان يكون هناك فقيها لا يتخدم عقله,فكيف يجمع بين النصوص ,وكيف يرجح هذا على هذا وكيف وكيف....) وعدم الأخذ بالنص اذا علم وترجيح ما مال اليه القلب فهذا اتبع الهوى الذى ذمه صلى الله عليه وسلم..........: - حدثنا ابن مصفى حدثنا بقية حدثنا عيسى بن إبراهيم حدثني ابن دينار عن الخصيب عن راشد بن سعد عن أبي أمامة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:ما تحت ظل السماء إله يعبد من دون الله أعظم عند الله من هوى متبع 4- حدثنا ابن مصفى ثنا بقية ثنا شعبة أو غيره عن مجالد عن الشعبي عن شريح عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعائشة يا عائشه إن الذين فارقوا دينهم وكانوا شيعا إنهم أصحاب البدعة والأهواء وأصحاب الضلالة من هذه الأمة يا عائشة إن لكل صاحب ذنب توبة غير أصحاب الأهواء والبدع ليس لهم توبة أنا منهم بريء وهم مني برآء ]5- ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا عفان ثنا حماد بن سلمة حدثني ابن أبي مليكة حدثني القاسم بن محمد عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تلا هذه الآية } هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه { حتى فرغ منها قال: قد سماهم الله تبارك وتعالى فإذا رأيتموهم فاحذروهم 6- ثنا أبو الربيع الزهراني ثنا حماد بن زيد عن أيوب عن ابن أبي مليكة عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه ليس فيه القاسم 7- ثنا الحسن بن البزار ثنا محرز بن عون حدثنا عثمان بن مطر الشيباني عن عبد الغفور عن أبي بصير عن أبي رجا العطاردي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: عليكم بلا إله إلا الله والاستغفار فأكثروا منهما فإن إبليس قال أهلكتهم بالذنوب وأهلكوني بالاستغفار فلما رأيت ذلك منهم أهلكتهم بالأهواء فهم يحسبون أنهم مهتدون فلا يستغفرون ________________________________________________________________________________ ____________ وبالنسبة لمسالة القرءان:اول العلم حفظ القرءان فهو الكتاب الأول ومصدر النور,وهو مقدم على كل الكتب ولا يستقيم ان يدرس أحد الحديث وهو جاهل بالقرءان فانا متفق معكى فى هذه المسألة............ ________________________________________________________________________________ _____ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بن ابى شيبة بتاريخ: 27 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2003 قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ وَقَوْله تَبَارَكَ وَتَعَالَى " قُلْ مَا كُنْت بِدْعًا مِنْ الرُّسُل " أَيْ لَسْت بِأَوَّلِ رَسُول طَرَقَ الْعَالَم بَلْ قَدْ جَاءَتْ الرُّسُل مِنْ قَبْلِي فَمَا أَنَا بِالْأَمْرِ الَّذِي لَا نَظِير لَهُ حَتَّى تَسْتَنْكِرُونِي وَتَسْتَبْعِدُونَ بَعْثَتِي إِلَيْكُمْ فَإِنَّهُ قَدْ أَرْسَلَ اللَّه جَلَّ وَعَلَا قَبْلِي جَمِيع الْأَنْبِيَاء إِلَى الْأُمَم قَالَ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا وَمُجَاهِد وَقَتَادَة " وَمَا كُنْت بِدْعًا مِنْ الرُّسُل " مَا أَنَا بِأَوَّلِ رَسُول وَلَمْ يَحْكِ اِبْن جَرِير وَلَا اِبْن أَبِي حَاتِم غَيْر ذَلِكَ . وَقَوْله تَعَالَى " وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَل بِي وَلَا بِكُمْ " قَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا فِي هَذِهِ الْآيَة نَزَلَ بَعْدهَا " لِيَغْفِر لَك اللَّه مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبك وَمَا تَأَخَّرَ " وَهَكَذَا قَالَ عِكْرِمَة وَالْحَسَن وَقَتَادَة إِنَّهَا مَنْسُوخَة بِقَوْلِهِ تَعَالَى" لِيَغْفِر لَك اللَّه مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبك وَمَا تَأَخَّرَ " قَالُوا وَلَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة قَالَ رَجُل مِنْ الْمُسْلِمِينَ هَذَا قَدْ بَيَّنَ اللَّه تَعَالَى مَا هُوَ فَاعِل بِك يَا رَسُول اللَّه فَمَا هُوَ فَاعِل بِنَا ؟ فَأَنْزَلَ اللَّه تَعَالَى " لِيُدْخِل الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَات جَنَّات تَجْرِي مِنْ تَحْتهَا الْأَنْهَار" هَكَذَا قَالَ وَاَلَّذِي هُوَ ثَابِت فِي الصَّحِيح أَنَّ الْمُؤْمِنِينَ قَالُوا هَنِيئًا لَك يَا رَسُول اللَّه فَمَا لَنَا ؟ فَأَنْزَلَ اللَّه سُبْحَانه وَتَعَالَى هَذِهِ الْآيَة وَقَالَ الضَّحَّاك " وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَل بِي وَلَا بِكُمْ " أَيْ مَا أَدْرِي بِمَاذَا أُوْمَرُ وَبِمَاذَا أُنْهَى بَعْد هَذَا ؟ وَقَالَ أَبُو بَكْر الْهُذَلِيّ عَنْ الْحَسَن الْبَصْرِيّ فِي قَوْله تَعَالَى " وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَل بِي وَلَا بِكُمْ " قَالَ أَمَّا فِي الْآخِرَة فَمَعَاذَ اللَّه وَقَدْ عَلِمَ أَنَّهُ فِي الْجَنَّة وَلَكِنْ قَالَ لَا أَدْرِي مَا يُفْعَل بِي وَلَا بِكُمْ فِي الدُّنْيَا أُخْرَجُ كَمَا أُخْرِجَتْ الْأَنْبِيَاءُ عَلَيْهِمْ الصَّلَاة وَالسَّلَام مِنْ قَبْلِي ؟ أَمْ أُقْتَلُ كَمَا قُتِلَتْ الْأَنْبِيَاء مِنْ قَبْلِي ؟ وَلَا أَدْرِي أَيُخْسَفُ بِكُمْ أَوْ تُرْمَوْنَ بِالْحِجَارَةِ ؟ وَهَذَا الْقَوْل هُوَ الَّذِي عَوَّلَ عَلَيْهِ اِبْن جَرِير وَأَنَّهُ لَا يَجُوز غَيْره وَلَا شَكَّ أَنَّ هَذَا هُوَ اللَّائِق بِهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِنَّهُ بِالنِّسْبَةِ إِلَى الْآخِرَة جَازِم أَنَّهُ يَصِير إِلَى الْجَنَّة هُوَ وَمَنْ اِتَّبَعَهُ . وَأَمَّا فِي الدُّنْيَا فَلَمْ يَدْرِ مَا كَانَ يَئُول إِلَيْهِ أَمْره وَأَمْر مُشْرِكِي قُرَيْش إِلَى مَاذَا ؟ أَيُؤْمِنُونَ أَمْ يَكْفُرُونَ فَيُعَذَّبُونَ فَيُسْتَأْصَلُونَ بِكُفْرِهِمْ فَأَمَّا الْحَدِيث الَّذِي رَوَاهُ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا يَعْقُوب حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ اِبْن شِهَاب عَنْ خَارِجَة بْن زَيْد بْن ثَابِت عَنْ أُمّ الْعَلَاء وَهِيَ اِمْرَأَة مِنْ نِسَائِهِمْ أَخْبَرَتْهُ وَكَانَتْ بَايَعَتْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ طَارَ لَهُمْ فِي السُّكْنَى حِين اِقْتَرَعَتْ الْأَنْصَار عَلَى سُكْنَى الْمُهَاجِرِينَ عُثْمَان بْن مَظْعُون رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا فَاشْتَكَى عُثْمَان رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا عِنْدنَا فَمَرَّضْنَاهُ حَتَّى إِذَا تُوُفِّيَ أَدْرَجْنَاهُ فِي أَثْوَابه فَدَخَلَ عَلَيْنَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْت رَحْمَة اللَّه عَلَيْك أَبَا السَّائِب شَهَادَتِي عَلَيْك لَقَدْ أَكْرَمَك اللَّه عَزَّ وَجَلَّ فَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" وَمَا يُدْرِيك أَنَّ اللَّه تَعَالَى أَكْرَمَهُ ؟ " فَقُلْت لَا أَدْرِي بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي فَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَمَّا هُوَ فَقَدْ جَاءَهُ الْيَقِين مِنْ رَبّه وَإِنِّي لَأَرْجُو لَهُ الْخَيْر وَاَللَّه مَا أَدْرِي وَأَنَا رَسُول اللَّه مَا يُفْعَل بِي " قَالَتْ : فَقُلْت وَاَللَّه لَا أُزَكِّي أَحَدًا بَعْده أَبَدًا وَأَحْزَنَنِي ذَلِكَ فَنِمْت فَرَأَيْت لِعُثْمَان رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا عَيْنًا تَجْرِي فَجِئْت إِلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْته بِذَلِكَ فَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " ذَاكَ عَمَلُهُ " فَقَدْ اِنْفَرَدَ بِإِخْرَاجِهِ الْبُخَارِيّ دُون مُسْلِم وَفِي لَفْظ لَهُ" مَا أَدْرِي وَأَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا يُفْعَل بِهِ " وَهَذَا أَشْبَهُ أَنْ يَكُون هُوَ الْمَحْفُوظ بِدَلِيلِ قَوْلهَا فَأَحْزَنَنِي ذَلِكَ وَفِي هَذَا وَأَمْثَاله دَلَالَة عَلَى أَنَّهُ لَا يُقْطَع لِمُعَيَّنٍ بِالْجَنَّةِ إِلَّا الَّذِي نَصَّ الشَّارِع عَلَى تَعْيِينهمْ كَالْعَشَرَةِ اِبْن سَلَام وَالْعُمَيْصَاء وَبِلَال وَسُرَاقَة وَعَبْد اللَّه بْن عَمْرو بْن حَرَام وَالِد جَابِر وَالْقُرَّاء السَّبْعِينَ الَّذِينَ قُتِلُوا بِبِئْرِ مَعُونَة وَزَيْد بْن حَارِثَة وَجَعْفَر وَابْن رَوَاحَة وَمَا أَشْبَهَ هَؤُلَاءِ . وَقَوْله إِنْ أَتَّبِع إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ أَيْ إِنَّمَا أَتَّبِع مَا يُنَزِّلهُ اللَّه عَلَيَّ مِنْ الْوَحْي وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِير مُبِين أَيْ بَيِّن النِّذَارَة أَمْرِي ظَاهِر لِكُلِّ ذِي لُبّ وَعَقْل وَاَللَّه أَعْلَم . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 27 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2003 يا اخ ابن ابي شيبة ارجو الاختصار في النقل و عدم الاطالة، لان بهذه الطريقة لن يقرا الناس كل ما كتب و سيملوا الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 27 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2003 وياريت يكتفى بوضع اللينك ويترك لنا القراءة من المصدر مباشرة حتى لا يثقل علينا تصفح الموضوع ولو كل الاخوة نقلوا المراجع من النت فى المنتدى نقل مسطرة سوف لا نجد مكانا للتعليق مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بن ابى شيبة بتاريخ: 27 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2003 أخ رجب انا لا اعلم أين توجد هذه النقولات على الشبكة وليس لمثلى اختصار كلام اهل العلم ولقد أطلت لأن هناك أخت تتكلم فى موضوع يحتاج الكثير من النقولات.......................... حتى أبين لها الحجة فيكفى لمن يقرأ الموضوع دليل واحد .لايلزمه اطالة القراءة.......... وأشرت الى انى لا أجد التفسير على الانترنت من قبل واعتذرت عن ذلك أرجو المراجعة على كلامى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان