هل من حق الام الأرمله الحب والزواج بعد سن الخمسين

[زعلان]

طيب يا سي السيد حأسألك هل يستطيع الابن او الابنة بان منزل الاسرة التي ستتزوج فيه الام مازال منزلهم او انهم يمكنهم زيارته في اي وقت و دخوله للاطمئنان على الام في اي لحظة هل يمكنهم قضاء الوقت مع الام بعد الزواج براحة وحرية و انبساط وهناك رجل غريب في البيت يلزم زوجة وبنات الابن مثلا ان يحتجبن منه .....

[seeem]

الحقيقة الموضوع ده يخص النساء وحدهم تماما .......

لاشك ان الزواج حق مشروع للأم الارمل حتى لو رفض الابناء او احتجوا........

الحواجز النفسية والحساسيات تبنيها النساء بايديهن لا بأيدي أولادهن وما يساعدهن على ذلك غياب المثال والقدوة....

دخول الارمل فى حالة نفسية مابعد وفاة الزوج لها ابعاد كثيرة يمكن ان تؤدي بها الى مبدأ التضحية بنفسها من اجل ..... اولادها مثلا"

ولربما يمكن خلق اسباب ودوافع اخرى.... لكن الاصل فى عدم استيعاب الارمل لمتطلباتها وعدم فهمها لمستجدات الحياة.......

كما نرى من تجد في ذلك حرية لم تحصل عليها من قبل .......... وحتى زواجها بأخر سيكون غريبا عليها كحق لأنها تتخذ فيه قرارها بنفسها خصوصا بعد اجتيازها الحاجز الكبير ((بيت العائلة)) واصبحت بوفاة زوجها مستقلة عن اي كيان....

انه نفس الصراع المستعر حول اي حق من حقوق المرأة المسلوبة اجتماعيا.....والتي لابد ان تنهض النساء لتأخذه بالقوة......

[nasrallahismail]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم أولاً

بالسبة لموضوع الزوج بعد سن الاربعين أو الخمسين أو اي عمر سواء كان ذلك لوجود اولاد او غير ذلك

أولا : لقرار رب العباد (( حين اعطى للزوجة الارملة الحق في الزواج بعد اربعة اشهر وعشرة ايام )) اي بعد 130 يوم من وفاة الزوج ومن حق الزوج الزواج بعد وفاة الزوجة بعد

اما ما نحن فية من كلام لا ياتي بحقائق فهذا اشكال من الخيال الذي ليس لها معنى

لكل انسان الحق في الحياة.

وليس هناك معنى لعدم الزواج بسبب الحب للزوج أو الوفاء

لان قرار رب العباد واضح وصريح لاحتياج الزوجة لرجل يكون بجوارها سواء لفترة جديد حيث من حق الانسان ان تستمر الحياة

ولا معنى لعدم الزواج ولن نكن ارحم بالعباد من رب العباد سبحانة وتعالى

فمن حق الارملة الزواج مهما كانت ظروف الحياة فلابد من ذلك ولكن لابد من ان تجد الرجل المناسب ومن يحب ولادها او من يحبها لذاتها وليس لهدف ما

ولو كان ابنائها في مرحلة لاتستدعي ذلك فليس من حقهم التدخل في شئونها وليس من حقهم منعها

لانها اعطت لهم اكثر من حقهم في ذلك الوقت الضائع من عمرها ومن حقها ان تستمر الحياة.

لانهم لن يكونو معها فيما بعد لانهم سوف ينشغلون عنها بسرهم وتكون الزيارة لها لفترات متباعدة

فلابد من اتجد من يكون الى جواها بعد ليشاركها رحلة الحياة المتبقية

[Guest خالتي بمبى]

هذه المشكلة متهيألي تحدث في مصر فقط لتداخل الناس في بعضها و يعطون لأنفسهم حقوق ليست لهم.

ترى هذه الحالة ممكن تحدث في اوروبا او امريكا مثلا ؟

[suma]

مساء الخيرات

انه موضوع قديم جديد في نفس الوقت  وفعلا محير في تلك الآيام ولكن نجزيء الصورة حتى تضح معالمها. ..أولا لم تكن تلك المشكلة واضحة من سنوات طويله لأنه كان عادي جدا  ولا يثير تساؤلات.

لكن الحين ولأننا تعودنا أن نعطي الأبناء بلا حد للعطاء  فشبوا على الأخذ  ونسيوا معنى للتنازل وهنا الأم ملكية خاصة لهم للأسف ومن هنا نتج الخلاف.

نفس الشيء رأيته كانت زميلة لي وعشرة عمر توفى الزوج وهي عندها ولد واحد طبيب في الخليج لكن المهاتفات بيننا في تواصل دائم والحمد الله..ذات يوم هاتفتني وقالت لي ..انا تزوجت ! هنأتها ولم تتركني لفضولي قالت.إنه ابن عمتي وله نفس الظروف ورغم  غضب ابنها لكنها تزوجت وبمباركة اخويها  .

اولادي غضبوا وزعلوا لانهم بيحبوها  .لكن آخر العنقود كانت اكثر واحده قلقة وغاضبة.يعني انت يا ماما ممكن تعملي كده..عييت افهمها ان كا حاله لها خاصتها انا مازلت احب ابوكم وما زالت ذكراه في قلبي.لكنها  ....

..نأتي لموضوعنا..ان كانت تلك المرأة وجدت سعادتها في الزواج فالتفعل لان ولديها سيتزوجا وتظل بمفردها تتسول لقاهم وطلتهم عليها..وإلا لو كانت احدى زوجات الابن مش....

ولو قرانا التاريخ من اوله لعرفنا ان الزوجة حتى في نحيبها على الراحل ممكن في هيئة تكون فيها راغبة في الزواج او لا( على ما اعتقد بكته جالسة او واقفة) هذا ما قرأته..فالتتزوج والأمور ستهدأ بعد حين...ده رأي .ش

            سومه