Arabisc بتاريخ: 1 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2002 Salam Alykum all, This is a short reading through the past couple of months. Of course it is not a specialized study but it might help us read the events as they are planned to happen. December 2001, --------------------- Arafat is besieged in West bank, although he can move freely between west bank cities, the IDF Apache destroyed his airline fleets, so he is practically grounded to the West bank and Ramallah Jan 2002 -------------- Israel intensify its assassination policy, revoking a series of reactions from the Palestinian side, including few martyrdom attacks . Feb, 2002 -------------- Sharon declare Arafat ' irrelevant ' and tighten the wall on him, Media campaign to fix Arafat with (Carin A) ship Mar, 2002 -------------- IDF forces occupy most of the west bank cities , attacking the PA buildings and personnel, confining Arafat to his headquarter Dick Cheney tours the region to gather the Arab leaders support on actions against Iraq and support for what is called ' US WAR against terrorism ' US press more on Arafat, asking him to ' do more ' to stop the ' terror ' , while US policy ' acts' as a handoff party, it actually blocks any attempt to stop the Israel plan The Arab summit in Beirut, ended with major failure after half of the leaders were absentees Israel -latterly- annihilate the PA , and any other movement in the west bank, destroying the infrastructure, roads, buildings. practically keeping nothing in west bank but a pile of rubble King Abdullah - of Jordan - in Washington to discuss the current situation April 2002 --------------- Arab Leaders call for US intervention US send Colin Powel to the region, delayed as possible to allow Israel finish its job ! Israel assassinates or capture the leaders of the resistance in West Bank Arafat agreed to the US plan, which include the hand off of the accused murders of Rahbam Zeivi , Shobki and Ahmad Sadaat. Questions, Why Israel did not attack Gaza ? there were couple of incursions but not a full scale re-occupation as what happened in the West Bank . Gaza is the stung hold of Hamas, Jihad and few other Palestinian rivals. Why Israel destroyed ALL the infrastructure of the PA in the west bank, including the Civil records, Ministry of agriculture, sewer lines, etc ? What is the military or the political benefit of such action specially if the consequences are not in the Israeli side for this ? If Israel insisted that Arafat is irrelevant and acted based on that for the past 4 months, Why as of the sudden it is giving him a ' last chance ' ,, In Areha "Jericho " Why the PA is destroyed totally in the West bank but kept intact in Gaza ? Is there a Jordanian role in the future ' final resolution' ? Why, and as of sudden, Mubarak appeared VERY annoyed by the Americans ? that he , in two consecutive speeches attacking Israel and ' other powers ' in a language that was not usual in his diplomatic speeches ? When Sharon called for Peace conference, What is new he is trying to come up with ?? ------------------------------------- What are your answer for these questions ? Salam All ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Arabisc بتاريخ: 2 مايو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مايو 2002 هذه قراءة قصيرة للشهرين الماضيين .بالطّبع هي ليست دراسةً متخصّصةً لكنها ربّما قد تساعدنا أن نقرأ الأحداث كما خُطِّطُ إليها ديسمبر 2001 , --------------------- عرفات يُحَاصَر في الضّفّة الغربيّة , بالرّغم من أنه يمكن أن يتحرّك بحرّيّة بين مدن الضّفّة الغربيّة , أباتشي هليكوبتر قوات الدفاع الإسرائيلية دمّرت أسطول طائراته .لذا هو يُحَدَّد تقريبًا إلى الضّفّة الغربيّة و رام اللّه يناير 2002 -------------- تصعّد إسرائيل سياسة اغتيالها , بدأت سلسلة من ردود الفعل من الجانب الفلسطينيّ , متضمّنًا هجمات إستشهاديه أكثر فبراير 2002 -------------- A يعلن شارون أن عرفات غير مؤثّر و يحكم الحصار عليه , حملة الإعلام لربط عرفات بالسّفينة كارين مارس , 2002 -------------- تحتلّ قوّات قوات الدفاع الإسرائيلية معظم مدن الضّفّة الغربيّة , تهاجم مباني السلطة الفلسطينية و الموظّفين , تحصر عرفات في مركزه الرّئيسيّ يتجوّل ديك تشيني في المنطقة لجمع مساندة الزعماء العربيّة على أفعال ضدّ العراق و المساندة لما يُسَمَّى حرب الولايات المتّحدة ضدّ الإرهاب الولايات المتّحدة تضغط أكثر على عرفات , تطلبه أن يعمل أكثر لإيقاف الإرهاب .في أثناء ذلك , سياسة الولايات المتّحدة تستأنف سّياسة لا تهمّ بالشّرق الأوسط . بينما تسدّ أيّ محاولة في الحقيقة لإيقاف خطّة إسرائيل القمّة العربيّة في بيروت , انتهت بالفشل الكبير بعد أن كان نصف الزّعماء العرب غائبين تهلك إسرائيل - حرفيًّا - السلطة الفلسطينية , و أيّ حركة أخرى في الضّفّة الغربيّة , تدمير البنية التّحتيّة , الطّرق , المباني . تقريبًا الاحتفاظ بلا شيئ في الضّفّة الغربيّة باستثناء من كومة أنقاض الملك عبدالله - من الأردن - في واشنطون لمناقشة الموقف الحاليّ إبريل 2002 --------------- يطالب الزّعماء العرب بتدخّل الولايات المتّحدة ترسل الولايات المتّحدة كولين باول للمنطقة , وصل متأخّرًا لكي يسمح لإسرائيل إلى إنهاء خطّتها في الضّفّة الغربيّة ! تغتال إسرائيل أو تأسر زعماء المقاومة في الضّفّة الغربيّة وافق عرفات على خطّة الولايات المتّحدة التي تتضمّن تسليم قتل المتّهم لراهبام زييفي , شوبكي و أحمد سادات الأسئلة , لماذا لم تهاجم إسرائيل غزّة ؟ كان هناك زوج الغارات لكنّ ليس إعادة احتلال كلّيّة متشابهة لما حدث في الضّفّة الغربيّة . غزّة هي المركز القويّ لحماس , الجهاد و حركات المقاومة الفلسطينيّة الأخرى . لماذا إسرائيل دمّرت كلّ البنية التّحتيّة اللالسلطة الفلسطينية في الضّفّة الغربيّة , متضمّنًا السّجلّات المدنيّة , وزارة الزّراعة , خطوط المصرف , إلخ ؟ماذا الفوائد العسكريّة أو الفوائد السّياسيّة لهذا العمل خصّيصًا إذا النّتائج ليس في الجانب الإسرائيليّ إذا أصرّت إسرائيل أن عرفات غير مؤثّر و عملت على أساس ذلك للشهور الأربعة الماضية , لماذا - فجأةً - تعطيه فرصة أخيرة , , في أريحا ؟ لماذا البنى التّحتيّة للالسلطة الفلسطينية تُدَمَّر تمامًا بالدّاخل الضّفّة الغربيّة لكنّ بقيت سليمةً في غزّة ؟ هل هناك دور أردنّيّ في الحلّ النّهائيّ المستقبليّ لماذا - و فجأةً - مبارك بدا متضايق جدًّا من الأمريكيّين ؟ أنه , في خطابين متتاليين هاجم إسرائيل و السّلطات الأخرى بلّغة كانت غير معتادة في خطبه الدّبلوماسيّة ؟ عندما طالب شارون بمؤتمر السّلام , ماذا الجديد الذي يحاول إحضاره إلى مائدة المفاوضات ------------------------------------- ما إجابتك لهذه الأسئلة ؟ سلام عليكم ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
zigzag بتاريخ: 2 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مايو 2002 الاخ ارابيسك اسئلتك صعبة يعني ما فيش غير اجابة واحدة عندي ، هناك ناس تخطط وتنفذ وتعرف ماذا تريد ، و ناس تعرف بعد فوات الاوان ، وتبكي الزمان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Facts researcher بتاريخ: 2 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مايو 2002 Brother Arabisc, and all ; If you want to know the answer of your question, PLS read this CAREFULLY , and then you can really deduce what they - ISRAEL/US - wants . http://www.alarabonline.org/display....:30%20? Just to initaite your brain storming, they will calm down events inside palestine, to turn around to Hisbullah as they are ready with their troops, Just think in other things and you will got many things they may do. My respect ; Ayman اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متسائل بتاريخ: 2 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مايو 2002 ها هي الإجابات بالتفصيل: نعم.. تلقت المقاومة ضربة موجعة في حملة السور الواقي التي شنتها الحكومة الإسرائيلية أن منيت بخسائر شديدة الوطأة, تحتاج إلي سنوات لتعويضها.. وما أصابها أضعاف أضعاف ما لحق بالسلطة الفلسطينية, ذلك أن خسائر السلطة في حدها الأقصي كانت معنوية ومادية, ولم تلحق بقياداتها ورموزها أي خسائر بشرية حتي الآن, بينما خسائر المقاومة كانت بشرية بالدرجة الأولي, وذلك أمر مفهوم لأن إسرائيل استهدفت تطويع السلطة وتركيعها, وكان بوسعها أن تتخلص منها بطبيعة الحال, لكنها لم تفعل وحرصت علي الإبقاء عليها, لكي تنتزع منها ما تصبو إليه من تنازلات.. أما المقاومة فإن إسرائيل أرادت استئصالها تماما, لأنها أصبحت تمثل التحدي الحقيقي والمطلق لها................. ........... ........... ........... لقد وعت القيادة الإسرائيلية درس جنين, وأدركت أن ثمة جديدا في المقاومة الفلسطينية يتعين التحسب له. وكان أول رد فعل لها أن أرجأت إلي حين محاولة اجتياح قطاع غزة, لاعتقادها أن رجال المقاومة هناك استفادوا مما جري في جنين, ومن ثم رجحت أن يكون لهم هناك ترتيب آخر.. وفي حدود علمي فإن إسرائيل قامت بتنشيط دور العملاء في القطاع لاستكشاف مخططات المقاومة الدفاعية, ومنهم من قام بإفساد بعضها أحد الجواسيس أجهض جهدا بذل لتلغيم بعض مداخل القطاع............... ........... ........... ........... http://web1.ahram.org.eg/Arab/Ahram/2002/4.../4/30/OPIN1.HTM { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Arabisc بتاريخ: 3 مايو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مايو 2002 لآسف . هناك أدلّة كثيرة تقترح أن لدى شارون خطّة أخرى . في رأيي .تشمل هذه الخطّة الشّرّيرة ثلاثة محاور موازية. المحور الأوّل , تدمير الضّفّة الغربيّة على كلّ المستويات , رسميًّا , بتدمير كلّ المرافق و سجلّات السلطة الفلسطينية . تقريبًا لن يكون هناك حكومة بدّاخل المنطقة ثمّ اقتلاع حركات المقاومة من خلال الاغتيال ,تّدمير البيوت , و سحق البنية التّحتيّة لأيّ حركة في تلك المنطقة . أخيرًا , تّحويل المنطقة إلى مكان بشع للعيشة , لكي يجبر السّكّان المحلّيّين أن يهربوا منه . المحور الثّاني . نقل السلطة الفلسطينية إلى غزّة , بتحرير عرفات تحت الضّغط الدّوليّ . سيذهب إلى أريحا الآن .إخلاء الضّفّة الغربيّة باستثناء من بعض قوّات الشرطة صغيرة و قرى و مدن محطّمة المحور الثّالث . دفع الولايات المتّحدة الأمريكيّة إلى مواجهة مع العالم العربيّ بصفة عامّة و الفلسطينيّون بوجه خاصّ . باستخدام التّكتيكات التي تثير الرّأي ضدّ أمريكا في شوارع العالم العربيّ . ستبقى هذه المناورة مساحة صغيرة لحكّام العالم العربيّ للمساومة .و يجبرهم أن يقبلوا التّسوية التي ستوقف الشّوارع الغاضبة في بلادهم ما يساند هذه النّظريّة - بجانب أحداث الشّهور الماضية - هو نظريّة الأمن المؤسّسة لعقليّة شارون . يفكّر شارون في الضّفّة الغربيّة كمنطقة استراتيجيّة إلى إسرائيل . منطقة عازلة نحو الحدود الشّرقيّة لإسرائيل . و بيت لمستوطنات رئيسيّة كثيرة . من ناحية أخرى , غزّة قطعة على جانب البحر , ذلك يمكن أن بسهولة يُحْكَم و يُعُزِلَ .و هو نسبيًّا على مسافة آمنة من أيّ المناطق المدنيّة الإسرائيليّة الرّئيسيّة بالمقارنة إلى الضّفّة الغربيّة في المرحلة الحاليّة , إسرائيل لا تريد أن تحتفظ بالضّفّة الغربيّة . لكنها لا تريد أن تحصل على دولة فلسطينيّة مستقلّة تمامًا في تلك المنطقة أيضًا .سيشتمل الحل المقترح في اعتقادي عل نظام حكم ذاتي مع إدارة أمنيّة إسرائيليّة متقاسمة مع الأردن في الضفة الغربية . و دويلة فلسطينية منزوعة السلاح في غزة .. ولا مانع من ان تسمى الضفة ايضا فلسطين فالقضية ليست قضية مسميات بقدر ماهي قضية مضامين ما يحدث على الارض الان من مجازر وتدمير وحصار لاكثر الاماكن قداسة للاديان السماوية . ليس الا حلقة في خطة مدروسة جيدا وبعناية من الاطراف ذات المصلحة والى ان نتعلم قراءة ما وراء الاحداث ورؤية الصورة الكاملة . الى ان ياتي هذا اليوم لا مكان لنا في هذا العالم اتمنى ان نعيد قراءة الاسئلة مرة اخرى لنرى هل هذا التحليل به جزء من الحقيقة او المنطق سلام عليكم ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
good_future بتاريخ: 4 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 مايو 2002 ادي ...خطتهم وادي....عملائهم ................ فين خطتنا وفين عملائنا ................ و سلملي علي اجهزة المخابرات العربية ............... و الظاهر...انها عربيه خربانه ...ها ها بكرة أحسن من النهاردة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Arabisc بتاريخ: 10 مايو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2002 إسرائيل تستدعي الأحتياطي إلى غزة شرعت إسرائيل في استدعاء جنودها الاحتياطيين بعد أن أعطي مجلس الوزراء الضوء الأخضر لاتخاذ إجراءات عسكرية ردا علي الهجوم الانتحاري قرب تل أبيب الذي أودي بحياة 16 شخصا يوم الثلاثاء الماضي. وقد بدأت إسرائيل في حشد قواتها قرب قطاع غزة الليلة الماضية حيث تتمركز حركة المقاومة الإسلامية حماس التي يعتقد أنها منفذة هجوم الثلاثاء. . . وفي الاراضي الفلسطينية، قال رئيس الأمن العام الفلسطيني اللواء عبد الرزاق المجايدة، إنه يتوقع هجوما للقوات الإسرائيلية على أهداف السلطة الفلسطينية وحماس في غزة. وقال المجايدة إنه لا يتوقع احتلالا إسرائيليا لغزة كما حصل في الضفة الغربية خلال عملية الجدار الواقي الشهر الماضي، لكنه قال إن الهجوم قد يحدث في أي وقت وسيكون محدودا. ويذكر أن إسرائيل تجنبت القيام بعمليات عسكرية كبيرة في غزة واكتفت بوضع حواجز على الطرق في جميع أنحاء القطاع وتشديد الحماية للمستوطنات اليهودية في المنطقة. ........... Next Step of the plan is undergoing, Destroying Hamas, Jehad infrastructure In Gaza, PA is now in confrontation with ALL the movements in the Palestinian rainbow,. From the public front to Hamas, the PA is losing points across the route. ... Salam Alykum ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 10 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم حقيقة نوايا شارون لا يعرفها شارون نفسه .. فهو يطور نواياه بسرعة تكاثر البكتيريا في بيئة خصبة .. الهدف النهائي الذي يتهرب الجميع من مجرد التفكير به هو: "أرض إسرائيل .. من الفرات إلى النيل" الكل يعلم بالهدف .. والكل يتهرب من مواجهة الحقيقة .. والمفاجآت اليوم للبعض هي نتاج لخطط وضعت بالأمس .. وكذبها الجميع يوم أشير إليها .. أنظروا لما كتبه يوري أفنيري مؤخرا .. وهذا جزء من كل .. والكل يعرفه الجميع ويتهرب من مواجهته .. وليلهث العرب وراء أخبار أحداث يصنعها يهود .. وطالما مازالت تحدث عند الجيران .. فلا بأس من النوم وبشعور زائف بالأمان : Uri Avnery* 27.04.2002 The Real Aim The real aim of “Operation Defensive Shield” was not to “destroy the infrastructure of ‘terrorism’”. This was merely a good slogan for uniting the people of (Israel), who are angry and afraid after the ‘suicide’ bombings. It is also a good political device, allowing Sharon to ride on the bandwagon of President Busch’s “war against international terrorism”. Under the umbrella of “destroying the infrastructure of terrorism” one can do practically anything. If Sharon had really intended to “destroy the infrastructure of terrorism”, he would have acted very differently. He would have given the Palestinian masses hope of achieving their national freedom in the near future. He would have fortified the position of Yasser Arafat, the only effective partner for peace. He would have strengthened the Palestinian security forces and radically improved the economic conditions in the Palestinian territories. But destroying the infrastructure of ‘terrorism’ is not Ariel Sharon’s aim. His program is far more radical: to break the backbone of the Palestinian people, crush their governmental institutions, turn the people into human wreckage that can be dealt with as he wishes. This may entail shutting them up in several enclaves or even driving them out of the country altogether. As Sharon sees it, this would be finishing off the job started in 1948: to establish the ‘real’ (Israel), from the Mediterranean to the Jordan River; a state inhabited solely by Jews. It was no accident that he openly supported Slobodan Milosevic, the inventor of “ethnic cleansing”. When I wrote this a year ago, it sounded like malicious slander. Sharon was still pictured as a man determined to fight ‘terrorism’, not as a person using the fight against ‘terrorism’ as a means to achieve quite different aims. No more. Four days ago I was in Ramallah. I sneaked into the town, (Israelis are forbidden by the military commander from entering the Palestinian territories), in order to see it for myself. I visited the Palestinian ministries. A shocking sight, indeed. Take, for example, the Palestinian Ministry of Education. It is housed in an imposing building, probably going back to British times, a mixture of neo-Classic European and oriental styles. In front of it there was a rose garden – “was”, because a tank has crisscrossed it, for no apparent reason, leaving only one purple rosebush in all its glory. Just so. To teach them a lesson. On the upper floor, where the archives and computers were housed, the destruction was total. The computers were taken apart and thrown on the floor, the safe blown open, the papers strewn around, the drawers empty, the telephones crushed. Some of it was just plain vandalism. The money in the safe was stolen, the furniture upturned, the papers dispersed. But when one looked closer, the real aim of the operation became clear. All the hard disks were taken from the computers, all the important files taken away. Only empty shells remained. All the important contents of the ministry were taken: the lists of pupils, examination results, lists of teachers, and the whole logistics of the Palestinian school system. The Ministry of Health suffered the same fate. The hard disks that contained all the information, state of diseases, medical tests, lists of doctors and nurses, the logistics of the hospitals had been taken. Even the people most critical of the Palestinian Authority admitted that these two ministries – Education and Health – had been functioning well. They have been utterly destroyed. This happened to virtually all the Palestinian government offices. Gone is the information pertaining to land registration and housing, taxes and government expenditure, car tests and drivers’ licenses, everything necessary for administrating a modern society. The lists of ‘terrorists’ were not hidden in the land registration books; the inventory of bombs was not tucked away among the list of kindergarten teachers. The real aim is obvious: to destroy not only the Palestinian Authority, but also Palestinian society itself: to push it back with one stroke from the stage of a modern state-in-the-making to the primitive society of Old Times. This is true for the civil society, and even more so for the security system. The headquarters of the security services were destroyed, files burned, computers crushed, the information concerning armed underground organizations and all other details pertaining to the war against ‘terrorism’ were obliterated. There is no better evidence of the aims of this operation: not war on ‘terrorism’, but destruction of organized Palestinian society. By the way, on that day I passed, with a group of (Israeli) peace activists, through the center of Ramallah – from the mass grave in the hospital parking lot to the besieged headquarters of Yasser Arafat. We carried Hebrew posters and encountered much sympathy and not a single sign of hostility. Even at this time, the Palestinians know the difference between the (Israeli) peace camp and those who are responsible for this brutal attack. Here, perhaps, lies the only glimmer of hope. WHAT ARE THEY HIDING? What really happened in the Jenin refugee camp? Throughout the assault, the army prevented the (Israeli) and foreign journalists from getting close and reporting. This gave rise to rumors about horrible events, in the wake of which the United Nations appointed a fact-finding mission of the highest order. Sharon pretended to accept this, but started at once to torpedo its task, undermine its legitimacy under ridiculous pretexts and set in motion a major propaganda campaign against it. Now the whole world is asking: What is the terrible secret, which Sharon and Mofaz are trying so hard to hide? * Uri Avery is a Jewish writer وتمهيدا للمرحلة التالية في غزة .. وتكرارا .. صورة طبق الأصل .. بتوقيع نفس الحوافر القذرة فإن حملة الاعتقالات قد بدأت .. ووضع المجاهدين (في مكان آمن) هو الصيغة المفضلة لدى عملاء صهيون .. نفس القول الذي قيل يوم الاعتقال في الضفة ونقل المجاهدين إلى معقل جبريل الرجوب في بيتونيا .. وعرفات يكرر نفس الموال .. هزلت .. هزلت .. بإشراف مباشر من رئيس السلطة ومباركة أمريكية وأوروبية : سلطة الحكم الذاتي تلاحق عددا من قادة حماس لاعتقالهم وتعتقل العشرات من أنصار الحركة في قطاع غزة غزة – خاص شنت أجهزة الامن التابعة لسلطة الحكم الذاتي الإداري المحدود الليلة الماضية حملة اعتقالات في صفوف حركة المقاومة الإسلامية حماس في قطاع غزة و لاحقت قادة سياسيين للحركة. وأفادت مصادر فلسطينية أن قوة من شرطة البحث الجنائي لاحقت الشيخ إسماعيل هنية والمهندس إسماعيل أبو شنب من قادة حماس لكنها لم تتمكن من اعتقالهما فيما اعترضت سيارات للأمن الفلسطيني سيارة يستقلها ناجي السرحي -26 عاما - أحد كوادر حماس من حي الزيتون في غزة و اعتقلته و اعتقلت رائد حميد - 29 عاما – من حي الدرج بغزة شقيق الشهيد أسامة حميد و اعتقل في جباليا الشاب عطية ضميدة . و بحسب المصادر فقد تركزت الاعتقالات في مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين و شمل عدة نشطاء من أنصار حماس . و اعتقلت قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية 14 شخصا في قطاع غزة بشبهة ضلوعهم في عملية ريشون ليتسيون، و أعلن المبعوث الأوروبي إلى الشرق الأوسط، ميغيل موراتينوس أن قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية بقيادة عرفات قد اعتقلت 14 شخصا في قطاع غزة بشبهة ضلوعهم في عملية ريشون ليتسيون. وقال موراتينونس عقب لقاء مع عرفات في رام الله "أبلغني عرفات أنه اعتقل 14 فلسطينيا في قطاع غزة، وأن أجهزته الأمنية ستتابع تحقيقاتها بهدف اعتقال كافة المتورطين" في العملية". وأعرب موراتينوس عن أمله في أن لا يتسبب الرد (الإسرائيلي) على العملية في مزيد من الاشتعال في الوضع الراهن في المنطقة. إلى ذلك، فقد اعتبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ريتشارد باوتشر ان التصريح المتلفز لياسر عرفات ضد "الإرهاب" الأربعاء هو إيجابي ولكن يجب أن يظهر أيضا أنه قائد حقيقي. وقال إن "إدانة الرئيس عرفات" للعملية الفدائية في ريشون لتسيون بجنوب تل أبيب "والأوامر التي أصدرها للحؤول دون وقوع أعمال استشهادية ضد مستوطنين صهاينة هي عمليا خطوات في الاتجاه الصحيح". وأضاف باوتشر "يجب أن نشير مع ذلك أيضا إلى أنه يتوجب على عرفات أن يظهر أنه قادر فعلا أن يحكم". وأوضح "يجب أن يستمر في أن يقول لشعبه بوضوح أن الإرهاب والعنف لا يمكن أن يساعدا الفلسطينيين على تحقيق طموحاتهم الوطنية كما يتوجب عليه أن يبذل اعتبارا من الآن جهودا قصوى من أجل مواجهة الإرهاب والعنف". وكان عرفات قد أمر في بيان تلاه عبر التلفزيون قواته الأمنية للعمل من أجل الحؤول دون حصول "أية عمليات إرهابية" ضد مستوطنين صهاينة . يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 10 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم ويتتابع المسلسل بسيناريوهات مجددة وتم تطويرها بحسب المعطيات الجديدة: الأمن الوقائي في غزة يصادر صحيفة القدس من الأسواق لنشرها مقال لكاتب عبري يكشف حقيقة تعاون أمريكي صهيوني لتشكيل جهاز أمني فلسطيني جديد غزة – خاص قام جهاز الأمن الوقائي بعد ظهر اليوم الخميس بمصادرة النسخ المتبقية في السوق من صحيفة القدس كبرى الصحف الفلسطينية بدعوى نشرها مقالا للصحفي أمير أورن نقلا عن صحيفة هآرتس العبرية حول وجود تعاون أمريكي صهيوني لتشكيل قيادة فلسطينية جديدة . و أفاد شهود عيان أن عناصر من الأمن الوقائي مروا على موزعي الصحف و صادروا ما تبقى لديهم من أعداد الصحيفة لا سيما أن عملية المصادرة حدثت متأخرة . و أبلغت مصادر مطلعة مراسلنا أن المقصود هو مقال نشرته الصحيفة نقلا عن صحيفة هآرتس العبرية حول تشكيل قيادة فلسطينية جديدة بديلا عن عرفات على رأسها محمد دحلان رئيس الأمن الوقائي بقطاع غزة . و تحدث الكاتب في تقريره عن قيادة فلسطينية جديدة تبدأ بإبعاد عرفات و تطرق إلى خطة صهيونية لإيجاد سلطة فلسطينية جديدة و محسنة "غزة أولا " بنسخة 2002 حيث يعيد البرنامج السياسي الفلسطيني 8 أعوام إلى الوراء إلى عام 1994 . و قال إن "إسرائيل" تريد الآن وقف الزمن عند تلك اللحظة و عند اتفاق أوسلو و استعادة السيطرة الأمنية الصهيونية على المناطق حيث ستبقى الإدارة المدنية بأيدي فلسطينية لكن تحت مراقبة أجنبية ، مراقبة الدول المانحة و كل من الأردن و مصر و أضاف أن العنصران الهامان ببلورة المجتمع الفلسطيني بالضبط مثلما هو عليه الوضع في العلاقات الأمريكية الصهيونية هما المال و السلاح . و قال الصحفي إن تقارير موثوقة صادرة من المناطق بأن هذا الأمر ممكن و يتحدث فلسطينيون مع صهاينة حول ازدياد توجيه انتقادات شخصية و سياسية لعرفات و المطالبة بتوزيعه الصلاحيات . و أضاف أن المطالبة الصهيونية بتوحيد أجهزة الأمن تجد آذاناً صاغية في المناطق الفلسطينية و يدعو بعضهم إلى تعيين نصر يوسف المفتش العام للشرطة الفلسطينية الذي لا يتمتع بصلاحيات عملية رئيسا لجهاز الأمن الموحد ، و استطرد بالقول " لا يخفى عن أنظار الفلسطينيين بأن مخطط "غزة أولا " سيؤدي إلى تعزيز مكانة محمد دحلان رئيس جهاز الأمن الوقائي في قطاع غزة و حليفه محمد رشيد مقابل معسكر جبريل الرجوب رئيس جهاز الأمن الوقائي في الضفة الغربية و لم تعد الخلافات بين المعسكرين سرية و يتحدث فلسطينيون عن اعتقالات و إطلاق سراح و إطلاق نار في محيط فندق عقد فيه أحد المعسكرين اجتماعا . اختلف اللئام على لحس الطبق الفارغ .. ولا بأس من آلاف جديدة من الشهداء مقابل حفنة دولارات .. أو شياكل.. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nou7 بتاريخ: 10 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2002 http://www.hizb-ut-tahrir.org/arabic/arabic.htm Try to read it . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 10 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم أخي نوح لا أدري إن كانت هناك علاقة لهذا الموقع بما يجري على الساحة الفلسطينية والعربية والإسلامية!! وهذا الحزب ليس له فعل على الأرض .. ولا يقبل به أحد من علماء الأمة .. وليس هنا مجال الترويج له فيما أعتقد. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 11 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2002 الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة حماس سنقاوم أي اجتياح صهيوني وارهاب شارون لم يتوقف واعتقال أبناء حماس خطر كبير غزة ـ وكالات أكد الشيخ أحمد ياسين زعيم ومؤسس حركة المقاومة الاسلامية حماس حق الشعب الفلسطينى فى مكافحة الاحتلال الصهيونى .. مشيرا الى أن حركة حماس لاتحب الاعتداء على المدنيين أو المس بهم. وطالب الشيخ أحمد ياسين قوات الاحتلال بالتوقف عن ضرب المدنيين الفلسطينيين قائلا حينها سنكون أبعد الناس عن المس بالمدنيين الأبرياء. وأوضح الشيخ ياسين أن حركة حماس وكل القوى الوطنية والاسلامية ترفض عمليات الاعتقال السياسية التى تقوم بها السلطة الوطنية الفلسطينية مهما بلغت الضغوط. وحث الشيخ أحمد ياسين ـ فى مقابلة مع قناة الجزيرة الفضائية ـ السلطة الفلسطينية على سرعة الإفراج عن جميع المتعقلين وعدم استجوابهم لأن العدوان الصهيونى يقوم بعمليات اقتحام ومن الممكن أن يعتقلهم , كما أنه من الممكن أن يقصف المراكز الموجودين بها ويقتلهم كما حدث فى نابلس .. حيث يشكل العدوان خطرا عليهم وعلى أهلهم وعلى مستقبلهم. وشدد الشيخ ياسين على مسئولية السلطة الفلسطينية فى حماية أرواح المعتقلين من خطر العدو الصهيوني . وأضاف أن تلك الاعتقالات لن تمنع شارون من اجتياح المناطق الفلسطينيية لأنه لا يحتاج إلى أية تبريرات لعملياته. وأعرب عن أسفه عما يقال من أن عمليات الدفاع عن النفس تعد ارهابا , وتساءل متعجبا : كيف يعد المدافع عن أرضه إرهابيا؟! بينما شارون لم يتوقف عن ارهابه . يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متسائل بتاريخ: 12 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مايو 2002 لم يحذر مبارك من شيء يوماً إلا و صدق !.. هل أجبنا على السؤال؟ مبارك يحذر إسرائيل من شن هجوم على غزة (2002-05-11 04:41) شرم الشيخ : جدد الرئيس حسنى مبارك تحذيره من تدهور الاوضاع فى المنطقة فى حالة عدم أخذ الموقف بتعقل حتى لا تدخل المنطقة فى حلقة مفرغة من الدمار وقال: لقد قلت لهم اننا نأسف للاحداث المأساوية التى تحدث من حين لآخر لكن لابد ان نأخذ الموقف بتعقل ولايجب التسرع فى رد الفعل لان التسرع فى رد الفعل سيقابله رد فعل آخر من الجهة الأخرى وسيستمر ذلك وسندخل فى حلقة مفرغة من القتل والدمار وفى رده على سؤال قال الرئيس مبارك ان غزة بالذات لها خصوصية معينة ..والوضع فيها سيكون افظع من جنين لذلك وجدت ان من واجبى ان اتصل برئيس الوزراء الاسرائيلى ..واتصلت به حوالى الساعة الحادية عشرة ليلا .. بعثت له رسالة وقلت له اننى انصح بالتمهل فى أى رد فعل وان يدرس الموضوع بجدية وتعقل حتى يكون التصرف فى حدود المعقول حتى نخرج من الحلقة المفرغة وأضاف الرئيس مبارك فى تصريحات لدى وصوله الى شرم الشيخ حيث تعقد القمة المصرية السعودية السورية كما بعثت للرئيس الامريكى نفس الرسالة ..لأن العملية خطيرة جدا ..لانه لو ضربت غزة.. سينعكس ذلك ايضا على الشعب الاسرائيلى وقد يكون أفظع ..وعلى المنطقة كلها ومضى الرئيس مبارك قائلا : لقد وجدت ان من واجبى ان اتحدث وابعث لرئيس الوزراء الاسرائيلى ..وربما يكون ذلك اول او ثانى خطاب ابعثه له لانني أرى أن الموضوع فيه خطورة كبيرة جدا اذا تمادت الحكومة الاسرائيلية فى رد الفعل بدون مراعاة لما قد يترتب على ذلك فى المنطقة العربية بالكامل http://news.masrawy.com/masrawynews/110520...2/83175news.htm { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Arabisc بتاريخ: 13 مايو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 مايو 2002 Salam Alykum ,, I still think the plan is taking shape now, Isolated Palstinian country in Gaza, " transfere " or evacuation of population from the major centers in West Bank to Gaza , and forget about Jun-4th boarders Salam All ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 13 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 مايو 2002 لا أمل فى إقامة دولة فلسطينية ... نيتن يــــا هو ينافس شـــــارون بترديد لا مكان لدولة فلسطينية, و شارون لا يجيب ( السكوت علامة الرضا ) لأن إقامة هذه الدولة يتعارض مع مبادئ الحزب والأحزاب المساندة , وحزب العمل لا أمل فيه لأنه يعاني من الإنقسام . وإذا حدث فسوف تسمى دولة غزة الفلسطينية . الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 13 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 مايو 2002 www.jpost.com الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2002 لا وألف لا لقتل الأبرياء الدكتور عبد العزيز الرنتيسي لقد انتفخت أوداجهم، وبحت أصواتهم، وتلاحقت أنفاسهم، ولكنهم نفر قليل معزول، نعرف انتماءهم وولاءهم، ونعرف أهدافهم من وراء هذه الزفة الكبرى، التي ذرفوا فيها الدموع على قتلى الصهاينة، ومن العجيب والمريب أن الحملة المدروسة جيدا على المقاومة الإسلامية تتزامن مع مذابح ارتكبها الصهاينة الأنذال ضد أطفالنا ونسائنا وشيوخنا الذين دفنوا أحياء تحت ركام المنازل، والذين سحقت عظامهم تحت جنازير دبابات أمريكية بلا رحمة، والذين تركوا الساعات الطويلة ينزفون حتى الموت، وإذا بالمعوقين يبادرون إلى شجب سفك دم الأبرياء من اليهود، واتهام من قام بالانتقام لدماء الشهداء بأنه (إرهابي)، بل ويتفهمون توجيه ضربة محدودة من قبل الصهاينة ضد المسلمين الذين انتقموا لدماء المسلمين … ما أسوأهم، يتفهمون ذبحنا ولا يتفهمون انتقامنا، وبدأت الملاحقات لمنع الانتقام، مع أن الشعب يطالب بالانتقام، ولكن الفئة الهامشية المعزولة ضربت بصوت الشعب عرض الحائط، لأن صوت أمريكا في آذانها أقوى وأهم. وكلما قرأت في كتاب الله "فاصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون"، أشفقت على شعبنا المجاهد من أن يستخف به هؤلاء الرويبضات، لأن الاستخفاف عاقبته وبال ودمار، وفي فرعون وقومه عبرة "فاستخف قومه فأطاعوه إنهم كانوا قوما فاسقين"، ثم ماذا كانت النتيجة؟ "فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم * وأضل فرعون قومه وما هدى". وأقول لمن يتألمون لدماء الصهاينة نحن ضد قتل الأبرياء، بل ونعتبر من يقتل الأبرياء مجرما وسفيها ويستحق أن يقتل بكل الوسائل، ونقول لا وألف لا لقتل الأبرياء، ولكن من هم الأبرياء ؟ فهل الأبرياء أولئك اليهود الذين استوطنوا أرضنا، واغتصبوها بقوة السلاح، وفرضوا علينا حياة الذل في مخيمات اللجوء؟ أم هم أولئك الأطباء والمهندسون والتجار والعمال من جنود الاحتياط من القتلة المجرمين الذين أحاطوا بمخيم جنين فدمروه على رؤوس الأطفال والرضع والأجنة والنساء والشيوخ ؟ أم هم الذين ذبحونا في مئات المذابح ابتداء من دير ياسين وأخيرا في جنين ؟ أم هم الذين قتلونا في صبرا وشاتيلا وقانا ومدرسة بحر البقر والخيل ؟ أم هم الذين أحالوا مساجدنا إلى خمارات ؟ أم هم الذين دنسوا مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فإن كان هؤلاء هم الأبرياء من وجهة نظركم، فنحن مع تقطيع الأبرياء بأسناننا وأظافرنا، ويبقى السؤال المحير يضطرم في الصدور : لماذا تدافعون عن القتلة والمجرمين والغاصبين ؟ ولم تضعون أنفسكم في مواطن الشبهات ؟ ولم تعلقون مصيركم بمصير اليهود المجرمين ؟ ألم تقرأوا في كتاب الله "بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما * الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين * أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا"، فهل أدركتم أن الذي ينتظركم هو ذل الدهر ؟ أم أنتم غافلون ؟ ونقول لإخوان اليهود من المنافقين نحن نلعن الإرهاب والإرهابيين، ولكن من هم الإرهابيون في نظركم ؟ لعلهم الذين طردوا من أوطانهم عام 1948 ؟ أم هم الذين طردوا عام 1967 ؟ أم هم الذين يرزحون تحت الاحتلال الصهيوني حتى يومنا هذا ؟ أم هم الذين يقبعون في سجون اليهود ؟ أم هم الذين ذبحوا في نابلس وجنين ؟ أم هم الذين انتقموا للمذبوحين ؟ لعلهم المتجذرون في أرض الرباط رغم أنف اليهود ؟ إن كانوا كذلك فنعم الإرهاب إذن وبئس ما تنطقون، واعلموا أننا إرهابيون . ونسألكم لماذا هذه التصريحات المشبوهة؟ ولا أظن أن شعبنا يجهل الجواب، فمنكم من يخاف أمريكا، ومنكم من يعبدها من دون الله، ويظن أنها ولي نعمته، ومنكم من يحقد على الإسلام لأنه ربما تربى في أوكار الماسونيين، ومنكم من باع فلسطين بعرض من الدنيا، ومنكم من استمرأ الذل والعبودية، فأنتم لستم منا "و من يتولهم منكم فإنه منهم"، وأما نحن فقد "كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده"، ولكي تؤمنوا بالله عليكم أولا أن تكفروا بأمريكا "ومن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم". أما نحن فسنمضي في جهادنا ولن نلتفت إليكم، ولا إلى دموعكم على إخوانكم اليهود، وسنصم آذاننا عن ضجيجكم، نحن ماضون في جهادنا ما بقي الاحتلال، وأنتم والاحتلال إلى زوال "سيهزم الجمع ويولون الدبر"، سنقاتل لأننا أخرجنا من ديارنا" وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا"، وسنقاتل لأن الأطفال والنساء والمستضعفين يستغيثون بنا "وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا"، وسنقاتل لأننا رجال" من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا"، وأما أنتم "فاقعدوا مع الخالفين"، وأخيرا نقول لكم "حسبنا الله ونعم الوكيل". يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2002 وزير الحرب الصهيوني : قرار اجتياح غزة اتخذ قبل عملية ريشون غزة – خاص اعترف وزير الحرب الصهيوني بنيامين بن اليعيزر أن قرار اجتياح غزة اتخذ قبل عملية ريشون ليتسيون و توقع عمليات استشهادية جديدة خلال شهر واحد . وقال بن اليعيزر في جلسة لجنة الخارجية والأمن البرلمانية في الكنيست الصهيوني مساء يوم الاثنين : "إن حملة "السور الواقي" قد قلصت من العمليات العدائية ضد الدولة العبرية ، لكنها زادت من الكراهية لها، والتي من شأنها أن تعود لتضرب الدولة العبرية من جديد خلال أربعة أسابيع، إذا لم نتجه في أسرع وقت نحو عملية سياسية". . ونقلت صحيفة يديعوت العبرية عن بن اليعيزر قوله أن قرار القيام بحملة عسكرية في غزة كان اتخذ قبل وقوع عملية ريشون ليتسيون. وقال بن اليعيزر: " إن العملية الأولى لم تكن السبب الأساسي وراء إقرار الحملة. فقد اتخذ هذا القرار قبل ذلك لأن البنية التحتية للإرهاب في غزة أخذت بالاتساع والتعاظم وكانت هناك حاجة لوقفها. فقد وقعت خلال الأسابيع الأخيرة 14 محاولة للتسلل من داخل القطاع، وقتل 50 فلسطينياً. إننا نعلم أن شبكة "الإرهاب" في غزة تعمل كورشة دون توقف. وكنا نعلم أننا أمام موجة من العمليات العدائية القاسية التي سيخرج منفذوها من غزة، بل إن قسما من هذه العمليات لو تم لكان أقسى من تلك التي عهدناها". وانتقد بن اليعيزر بشدة وزراء في الحكومة الذين قاموا على حد قوله، بتسريب تفاصيل عملية أدت في نهاية المطاف إلى تأجيل الحملة العسكرية في غزة: "تتوفر لدي معلومات عن تسريب أنباء عن عشرات الأهداف التي تم تفخيخها بعد أن تسرب أمرها من جلسات المجلس الوزاري". وخلص بن اليعيزر إلى القول "إن العملية قد تأجلت إلى أجل غير مسمى". وقام عضو الكنيست، حاييم رامون، من حزب العمل، بتوجيه الانتقادات للوزير بن اليعيزر، قائلا: "إنك تتحدث طيلة الوقت عن عملية سياسية، لكنك تعلم أن احتمالات عملية كهذه ضئيلة جدا، فالحديث وحده ليس كافيا، ففي وضعك الحالي ليس أمامك سوى القيام بعمليات متعددة من طراز "السور الواقي"، أما الخيار الآخر فهو إقامة جدار فاصل". من جهته طالب عضو الكنيست، ران كوهين، من ميرتس، بتسريح جنود الاحتياط الذين تم استدعائهم والإبقاء فقط على الجنود الذين تم تجنيدهم لأهداف قتالية، وعدم إرسال أوامر الاستدعاء الاحتياطية لأغراض الحراسة. وقال ضابط رفيع المستوى من جهاز الاستخبارات العسكرية لأعضاء اللجنة: "إن الأوامر الصادرة باعتقال رجالات حماس في السلطة الفلسطينية، صدرت عن أعلى المستويات، ولكن ولغاية الآن تم اعتقال عناصر ليست على جانب كبير من الأهمية". يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Arabisc بتاريخ: 15 مايو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2002 سلام عليكم عزيزي اسامة ، لن يحدث اجتياح لغزة على غرار ما حدث في الضفة المحتلة ، بل ستكون عمليات نوعية تهدف لزعزعة مركز ياسر عرفات وو ضعة بين شعبة من ناحية وامريكا من ناحية اخرى تمهيدا لتنفيذ المخطط الذي يهدف ال اختزال الدولة الفلسطينية الى محمية منزوعة السلاح على نمط محميات الهنود الحمر ولا تتعدى حدودها غزة للاسف ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان