أسامة الكباريتي بتاريخ: 27 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2003 غزة - ياسر البنا - قدس برس - إسلام أون لاين.نت/26-1-2003 تواصل كتائب "عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" تطوير أدوات قتالية أكثر كفاءة؛ لمواجهة قوات الاحتلال الإسرائيلي، في الوقت الذي أعرب فيه بعض المحليين السياسيين الفلسطينيين عن خشيتهم من استغلال إسرائيل هذا الأمر كذريعة للقضاء على الفلسطينيين ومسح وجودهم. ويعد صاروخ "البتار" المضاد للدروع الذي أعلنت كتائب عز الدين القسام في بيان لها أنها استخدمته الجمعة 24-1-2003 في قصف دبابة إسرائيلية شمال قطاع غزة -أحدث ما أنتجته وحدة الهندسة في كتائب القسام. ويعتبر "البتار" صاروخاً ذكياً، فهو لا يحتاج لوجود العنصر البشري في المكان الذي يُطلق منه، ويتم تشغيله بواسطة جهاز للتحكم عن بُعد لحظة اقتراب الهدف منه، وينطلق على هيئة صواريخ "أرض- أرض" على ارتفاع يوازي الآليات والقوافل العسكرية. وحسب مصادر القسام فإن صاروخ "البتار" الجديد يستطيع حمل أكثر من 4 كيلوجرامات من المواد المتفجرة من نوع "آر دي إس" شديدة الانفجار، ومداه يصل لمسافة كيلومتر؛ مما يساعد على ضرب الأهداف بسهولة، ويوفر للفدائيين فرصة الانسحاب إلى قواعدهم بسلام. وإلى جانب ذلك ينظر الخبراء الإسرائيليون بقلق إلى تطور كفاءة المقاومة الفلسطينية، من خلال الصواريخ المضادة للدروع مثل "البنا1" و"البنا 2" التي استخدمها المقاومون بديلاً لقاذفات "آر بي جي". ويلاحظ المراقبون أنّ كتائب القسام تمكنت خلال فترة قصيرة جداً من تطوير الكثير من الوسائل القتالية، رغم إغلاق سلطات الاحتلال كافة المنافذ المتاحة للتزود بالمواد الأساسية والذخائر اللازمة لذلك. كما تمكنت وحدة الهندسة في كتائب القسام من صنع بندقية صغيرة من طراز شبيه بالبندقية الإسرائيلية الشهيرة "عوزي" أطلقت عليها "عوزي حماس"، وقد استخدمت تلك البندقية وأثبتت نجاحها. وتمكن مهندسو المقاومة مستفيدين من الهواتف المحمولة من تصميم دائرة كهربائية للتفجير عن بُعد بمجرد طلب رقم هاتف العبوة، كما طورت كواتم الصوت وقذائف الإنيرجا. ولم يتوقف الابتكار الفلسطيني المقاوم عند هذا الحدّ؛ فقد تمكن مهندسو القسام أيضاً من تصنيع قنابل يدوية من أنواع خاصة من البلاستيك والحديد، وتتميز بأن شدة انفجارها أقوى من قنابل "الملز" و"إف 1" ، فيما جرى تطوير قاذف لهذه القنابل، مستوحى من قاذف القنابل المسيلة للدموع، بما يجعل مدى القنبلة المقذوفة يصل إلى 150 متراً على الأقل. لكن بعض المحليين السياسين الفلسطينين أعربوا عن خشيتهم من استغلال إسرائيل تطوير المقاومة لأدوات قتالية كذريعة للقضاء على الفلسطينيين ومسح وجودهم؛ حيث كانت الذريعة التي نفذت قوات الاحتلال تحتها عملية احتلال بلدة بيت حانون مساء الجمعة 24-1-2003 وأسفرت عن استشهاد فلسطيني وإصابة العشرات هي البحث عن مخابئ صورايخ القسام التي يطلقها مقاومو حماس من شمال قطاع غزة باتجاه بلدة سدوروت. صواريخ عرجاء عوجاء ومن جانبه يرى مسئول الارتباط الفلسطيني العميد "أسامة العلي" أن إسرائيل تبالغ في قضية هذه الصواريخ، واصفا هذه الصواريخ بالمعوقة التي لا تصيب أبدا أهدافها. وشبه العلي في حوار خاص لشبكة "إسلام أون لاين.نت" الأحد 26-1-2003 صواريخ "قسام1" و"قسام 2" بصواريخ "الظافر ا" و"الظافر 2" التي كان يخدع بها النظام المصري -حسب وصفه- قديما شعبه قبل حرب 67، وقال: "… كل ما يحيط بهذه الصواريخ ليس سوى مسرحية مشبوهة من صنع إسرائيلي وإخراج فلسطيني… وهدف إسرائيل من إثارة كل تلك القضية هو إجهاض نضال الشعب الفلسطيني وإنجازاته وإيجاد المبررات لمسحه من الخارطة". وأضاف: "نحن لا نستطيع مواجهة الآلة الحربية الإسرائيلية إلا بالنضال الشعبي السلمي". وشكك العميد العلي بالخطر الذي تقول إسرائيل إنه يهددها من تلك الصواريخ، مشيرا إلى أن الصاروخ لا يقاس بمداه إنما بدقة إصابته للهدف، وأضاف: "هذه القذائف عرجاء وعوجاء ولا تشكل خطرا، وليست موجهة، ولا تستطيع إصابة أي هدف بدقة". وأشار العلي إلى أنه منذ بداية الانتفاضة أطلق الفلسطينيون ما يزيد عن ألفي قذيفة هاون، لكنها لم تنجح في إصابة أي هدف إسرائيلي. كاتيوشا فلسطين لكن د. عبد العزيز الرنتيسي الناطق باسم حركة حماس في غزة شبّه صواريخ القسام1 و2 بصواريخ الكاتيوشا اللبنانية التي أجبرت الإسرائيليين على وقف عدوانهم ضد المدنيين في الجنوب اللبناني مقابل وقف إطلاق صواريخ الكاتيوشا. وأضاف الرنتيسي لشبكة "إسلام أون لاين.نت" الأحد 26-1-2003: "لقد كانت الكاتيوشا تثير الرعب في نفوس الصهاينة وتلجئهم إلى النزول للملاجئ، وهذا ما ستحدثه صواريخ القسام". وانتقد الرنتيسي مهاجمي إطلاق صواريخ القسام، وقال: "هؤلاء دائما يتصدون لكل فعل فلسطيني جاد، وجُلّ همهم هو إيقاف المقاومة"، وأضاف: "ما يرضي هؤلاء هو أن يتوقف الفلسطينيون عن الجهاد". القسام 1 و2 وتعد صورايخ القسام تطورا طبيعيا لقذائف الهاون قصيرة المدى وقليلة التأثير التي نجحت قوى المقاومة الفلسطينية في إدخالها لقطاع غزة في بداية الانتفاضة، ونشطت في إطلاقها على المستوطنات داخل القطاع. ويبلغ طول صاروخ القسام 1 الذي أعلن عنه أواسط العام الأول للانتفاضة 70 سم، وقطره حوالي 8 سم، ويصل مداه إلى 2-3 كم، بينما يحمل في مقدمته رأسا متفجرا يحوي حوالي 600 جرام من مادة "تي إن تي" شديدة الانفجار. أما صاروخ قسام 2 فهو تطوير لصاروخ قسام 1؛ حيث يبلغ طوله 180 سم، ومداه ما بين 9-12 كم، بينما ازدادت حمولة رأسه من المتفجرات لتصل لأكثر من 5-6 كيلوجرامات من مادة "تي إن تي"، فيما بلغ قطره حوالي 12 سم. ويعيب صواريخ القسام1 و2 عدم القدرة على توجيهه بعد إطلاقه وعدم القدرة على التحكم فيه عن بُعد. ويؤكد د. عبد الستار قاسم أستاذ العلوم السياسية بجامعة النجاح الفلسطينية لشبكة "إسلام أون لاين.نت" أن صواريخ قسام 2 تشكل خطرا حقيقيا على العمق الإسرائيلي وعلى التجمعات السكانية داخل عمق إسرائيل، وقال: "سيكون من السهل تطوير هذا الصاروخ ليصل مداه إلى 20 كم، وعندها سيشكل تهديدا إستراتيجيا لأمن الدولة العبرية". هلع إسرائيلي وكانت الأوساط الإسرائيلية قد شنت حملة كبيرة على صورايخ القسام بعد الإعلان عن ضبط شحنة صواريخ عددها 8 نُقلت من نابلس إلى جنين بتاريخ 6-2-2002 وجعلتهم يهددون بالعمل على إيجاد حزام أمني على طول الأرض الفلسطيني، والتهديد بالرد بقسوة في حال إطلاق أي من هذه الصواريخ. ودفعت أعمال التطوير المفاجئة في تقنيات المقاومة "روني دانئيل" المعلق بالقناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي إلى القول: "كما يبدو خسرنا في صراع الأدمغة في مواجهة حماس". ونقل دانئيل على لسان قائد كبير في المخابرات العامة الإسرائيلية قوله: "إن أخطر ما في عمليات التفجير التي تمت هو أنها تتم دون أن يكون هناك حاجة لأشخاص استشهاديين". وأشار دانئيل إلى أن اتباع رجال المقاومة الفلسطينية لأنظمة التشغيل عن بُعد للسيارات المتفجرة أو العبوات الناسفة أدى إلى إضافة أعباء زائدة على كواهل المؤسسات الاستخبارية الإسرائيلية؛ الأمر الذي يؤدي إلى تعطيل قدرتها على إحباط العمليات التي تنوي المقاومة الفلسطينية تنفيذها. وعلى شاشة القناة الأولى بالتلفزيون الإسرائيلي ظهرت امرأة إسرائيلية من سكان أشدوروت تولول عقب قصف صواريخ القسام بتاريخ 12-1-2003 وتقول بالحرف الواحد: "أقول لعرفات تعال نجلس نتفاوض، لكن أتوسل إليك لا تطلقوا هذه الصورايخ مرة واحدة، انظر لدينا أطفال، ونحن نتألم لضحاياكم أيضا".. فهل تكون صواريخ القسام هي السبيل لتحرير فلسطين من أيدي الإسرائليين الذين لا يفهمون سوى منطق القوة؟ وبعد .. أظن أن هذا هو أبلغ رد على أقوال ضابط الارتباط الذي تشدق أعلاه بما يخدم أهداف أسياده .. نحن نعلم بأن هذه الصواريخ لن تدمر الكيان الصهيوني .. ولكنه الرعب الذي تبثه في نفوس الأعداء .. وفيه الخير بإذن الله وعونه. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 29 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يناير 2003 صاروخ "حماس" الجديد يلغي الحاجة الى الاستشهاديين ويصيب أهدافه بدقة "إسرائيل" اعترفت بأن المقاومة الفلسطينية كسبت معركة صراع الادمغة الخليج الإماراتية – 27/1 يواصل الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية "حماس" المعروف باسم "كتائب عز الدين القسام " تطوير ادوات قتالية اكثر كفاءة لمواجهة الاحتلال "الاسرائيلي". ويعتبر صاروخ "البتار" الذي اعلنت كتائب القسام انها استخدمته اول امس ضد دبابة "اسرائيلية " شمال قطاع غزة ، أحدث ما انتجته وحدة الهندسة التابعة لكتائب القسام لكنه قد لا يكون آخرها حسب ما يستدل من الاداء التقني المتزايد للمقاومة الفلسطينية. وحقق الجناح العسكري لحركة "حماس" سبقاً تلو الاخر منذ اندلاع انتفاضة الاقصى قبل أكثر من عامين على صعيد تصنيع الاسلحة والمواد القتالية وتطويرها ، رغم اغلاق قوات الاحتلال كل المنافذ المتاحة للتزود بالمواد الاساسية والذخائر اللازمة ، وتسعى المقاومة الفلسطينية الى تعويض النقص الذي تعانيه قدراتها التسلحية من خلال ابتكار وسائل بديلة مضمونة الفعالية . ونجحت "حماس" في تصنيع بندقية صغيرة من طراز شبيه بالبندقية "الاسرائيلية" المسماة "عوزي" واستخدمتها بنجاح ، الى درجة ان تجار الاسلحة الذين يزودون المقاومين الفلسطينيين بالاسلحة ، اطلقوا عليها اسم "عوزي حماس" ومن النقلات النوعية التي تحققت في هذا الاتجاه تطوير كواتم الصوت وقذائف "الانيرجا" . ويبقى اعداد العبوات الناسفة وزرعها وتفجيرها احدى الوسائل الفاعلة التي لجأت اليها المقاومة الفلسطينية خلال العامين الماضيين. فقد ابتكرها مهندسو المقاومة على الرغم من ضعف الوسائل والامكانات ، مستفيدين من الهواتف النقالة لتشكيل دائرة كهربائية تتيح تفجير الصاعق من بعد بمجرد طلب رقم هاتف العبوة ، الى جانب تغيير اشكال العبوات والتي اطلق عليها "العبوات الذكية" . وبينما كان امتلاك الهاون حلماً للمقاومة الفلسطينية الناشطة في ظل الاحتلال "الاسرائيلي" فقد جاء تطوير صواريخ "القسام" و"البنا" و"البتار" قفزة تجاوزت كل التوقعات . وتقول مصادر حماس ان الشهيد صلاح شحادة, مؤسس الجناح العسكري للحركة, كان يشرف شخصياً على هذه الصناعات ويوفر للقائمين عليها الامكانات المادية والتقنية ، ويذكر ان شحادة أغتيل في 23 يوليو/ تموز الماضي ، بصاروخ اطلقته طائرة من طراز "أف 16" على حي الدرج في مجزرة سقط فيها 15 فلسطينياً من بينهم عدد من الاطفال . ولم يؤد ذلك الى توقف الابتكار الفلسطيني المقاوم . فقد تمكن مهندسو "القسام" من تصنيع قنابل يدوية من البلاستيك والحديد شدة انفجارها اقوى من قنابل "الملز" "و اف 1" وتم تطوير قاذف لهذه القنابل، اعتماداً على تقنية قاذف القنابل المسيلة للدموع ويصل مدى القنبلة المقذوفة الى نحو 150 متراً . وتعتبر صناعة الصواريخ خصوصاً سلسة قسام (3،2،1) من اكثر الصناعات العسكرية المحلية التي اثارت قلق الدولة العبرية . وينظر الخبراء "الاسرائيليون" بقلق الى تطور كفاءة المقاومة الفلسطينية من خلال الصواريخ المضادة للدروع مثل " البنا1" " والبنا 2 " التي استخدمت في صد اعمال التوغل التي تقوم بها قوات الاحتلال وفي بعض العمليات الفدائية حين استخدمها المقاومون بديلاً لقاذفات " ار بي جي " التي لا يوجد في القطاع سوى عدد محدود جداً منها . ويأتي التطور النوعي الجديد ، المتمثل في صاروخ "البتار" محاولة من كتائب القسام للتعامل مع الواقع الجديد في قطاع غزة بصفة خاصة ، في ظل تحصين المستوطنات والمواقع العسكرية. إذ يعتبر "البتار" صاروخاً ذكياً فهو لايحتاج للعنصر البشري في المكان الذي يطلق منه . وقالت مصادر في القسام إن هذا الصاروخ ينصب على الارض ولا يحمل على الكتف كصاروخ "البنا" رغم انه مضاد للدروع ، ويتم تشغيله بواسطة جهاز للتحكم عن بعد لحظة اقتراب الهدف منه وينطلق على هيئة صواريخ " ارض ـ ارض " على ارتفاع يوازي الاليات والقوافل العسكرية . وحسب المصادر فإن صاروخ "البتار" الجديد يتمتع بالعديد من المزايا التي تجعله سلاحاً فعالاً في مواجهة الاجتياحات "الاسرائيلية" ويستطيع حمل أكثر من أربعة كيلو جرامات من المواد المتفجرة من نوع "ار دي اس " شديدة الانفجار . كما يتميز هذا الصاروخ بقدرته الفائقة على الدقة في اصابة الاهداف, خصوصاً في مستعمرات قطاع غزة المحصنة بالدروع الواقية ، ويصل مداه الى نحو كيلو متر مما يساعد على ضرب الاهداف بسهولة ويوفر للفدائيين فرصة الانسحاب الى قواعدهم بسلام . والصاروخ عبارة عن انبوبة طولها متر تقريباً وقطرها 6 انشات "بوصات" ، بداخلها مقذوف صاروخي يشبه قذيفة " ار بي جي " لكنه اكثر قوة في اختراق الهدف . ودفعت اعمال التطوير المفاجئة في تقنيات المقاومة هذه روني دانئيل المتحدث في القناة الثانية في التلفزيون "الاسرائيلي" الى القول (يبدو اننا خسرنا في صراع الادمغة في مواجهة حماس) ونقل دانئيل عن لسان قائد كبير في المخابرات العامة "الإسرائيلية" قوله: (إن أخطر ما في عمليات التفجير التي تمت أنها تتم دون أن تكون هناك حاجة الى استشهاديين). (قدس برس) يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 30 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يناير 2003 بسم الله الرحمن الرحيم الغاية تبرر الوسيلة والحاجة أم الاختراع أخبار جميلة ومفرحة حتى يتحجم العدوان الصهيونى الغاشم مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
adham hagag بتاريخ: 12 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2003 يا ريتنا نخترع من الان قبل ان ياتي علينا الدور رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان