اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الأغلبية الصامتة .. وحال مصر


ragab2

Recommended Posts

هذه

مقالة نشرت فى أخبار اليوم السبت الماضى ولم تنشر على موقع أخبار اليوم فى النت للأسف لأنها ليست بقلم أحد من شلة الصحفيين المعروفين

والذين يلتزمون بالخط الأحمر والأخضر وجميع وجميع الألوان المعروفة لنا وربما لم ينتبه لها أحدا حيث أنها تشخص وضع مصر السياسى .. أوقع تشخيص وتقطر دما واحساسا بالمسؤولية تجاه الوطن

ولو

أنى أختلف مع الكاتب فى فقرة مجاملته للحرب الحاكم ووصفه له بالتجديد

ولكنى وجد فيها بعض الحقيقة المؤلمة للواقع المصرى والساسة الانتهازيون اللذين زكموا الأنوف بفسادهم وامتلأت بهم صفحات الحوادث

واضطررت الى كتابتها عن طريق مكاتب الكمبيوتر لأن الاسكانر عندى لا يقرأ العربية للأسف

ووجدت فيها هموم مصرى من القلب وبصراحة وخاصة أنه من المثقفين ومن الطبقة المتوسطة فما بالنا بشعور الطبقات المطحونة

المقالة هى ..

للأستاذ الدكتور أحمد سامح فريد

وهى خير من ألف مقالة من مقالات مرتزقة الرياء والطبل للسلطة من أصحاب الأقلام المشهورين

.................................

الأغلبية الصامتة في مصر

...................................

يتساءل

المراقبون للساحة السياسية فى مصر لماذا هذا الرفض الشعبى التام للمشاركة فى الحياة السياسية وممارسة الناس لحقهم الدستورى فى انتخاب من يمثلهم فى المجالس النيابية والمحلية المختلفة

ان أى حكومة مهما بلغت كفاءتها وقدراتها لا يمكن لها القيام بأى اصلاح اقتصادى وتنفيذ خطتها الطموحة بدون دعم حقيقى ومساندة شعبية من الشعب الذى اعتاد طوال عقود طويلة الالتفاف حول أى قواعد تنظيمية وقوانين تفرضها طبيعة الظروف التى تعيشها

ان

هذا الدعم الشعبي المطلوب لا يمكن له ان يتوافرالا من خلال الاغلبيه الصامته في مصر التي تتكون من ملايين المواطنين البسطاء سواء كانوا من المثقفين او العمال والفلاحين الذين لاهم لهم سوي حياة بسيطه هادئه مستقرة يأمنون فيها علي حالهم ومالهم بعيدا عن الصراعات الحزبيه والسياسيه المختله.

إن هذه الأغلبية الصامتة-

التي طالما اتهمت باللامبالاة وعدم الاكثراث بما يحدث لها وحولها واكتفت بدور المتفرج المراقب غير المدرك لحجم الكارثة التي نتجه إليها- اتهمها الكثيرون بأنها فضلت الا تطالب بحقوقها حتي لا تسأل عن واجبتها.. فضلت الوصاية عليها ورفضت تحمل المسئولية متعللة بأسباب شتي، ملقية كل همومها ومشاكلها علي الآخرين رافضة أن تصل إلي مرحلة النضج السياسي الحقيقي الذي يمكنها من فهم الواقع والعمل الجاد علي الاصلاح.

هذه الأغلبية الصامتة في مصر-

إذا جازلها أن تدافع عن نفسها وتجيب- فهي تقول لكم:

أتسألون لماذا لا نشارك.. ؟

لأننا حصاد ثقافة الرأي الواحد الذي زرعناه في الستينات.. ثقافة القهر والخوف من إبداء الرأي..ثقافة أفرزت أمية سياسية هائلة لأجيال كثيرة متتالية لم تع حق المواطنة،ولم تدرك أهمية المشاركة في الحياة السياسية.

أتسألون لماذا لا نشارك؟

لأننا شعب إنهكته الشعارات وأعيته النظريات التي احترفها مرددوها من مرتزقة العمل السياسي والحزبي الذين يعملون علي حشد بضع مئات من المهللين والمأجورين يزينون بهم مؤتمرات المسئولين متصورين أن هذا الهزل والعبث هو الدعم الشعبي المطلوب.

أتسألون لماذا لا نشارك؟

لأن الساحة السياسية إمتلأت بوجوه طاردة ليست جاذبة،رموز فساد لا طهارة ونقاء،لا نقرأ عنهم اليوم إلا في تحقيقات وقضايا فساد.. فالساحة إمتلأت بقلة من الإنتهازيين والمنتفعين الراغبين في التصعيد لا بالمؤمنين بقيمة العمل السياسي الحقيقي القادر علي دعم النظام.

ستسألون لماذا لا نشارك؟

لأننا منهكون وقد اعيتنا أعباء الحياة ما بين دروس الأولاد وفواتير التليفونات وأسعار الكهرباء وانشغل كل منا بهمه متناسبين حقوقنا وواجباتنا السياسية.وعدتم بالمليارات وكان العائد فتاتا وعدتم بالإنفراج والرخاء ووجدنا الكساد والإختناق،سمحتم بغرائب التجاوزات فضاعت المليارات والمدخرات ما بين شركات توظيف الأموال وإنهيار سوق المال.

أتسألون لماذا لا نشارك؟

لأننا شعرنا بأننا سواء شاركنا أم لم نشارك فالإختيار محسوم مسبقا في لجان إنتخابية مليئة بالتجاوزات ما بين تزوير وبلطجة سهوا كانت أم عمدا.

أتسألون لماذا لا نشارك؟

لأننا بالرغم من تمتعنا بهذا القدر الكبير من حرية الكتابة والنشر فان كلامنا هذا لا يجد غالبا آذانا صاغية بل نجد أعذارا وأسبابا ثم اهمالا ونسيانا.

أتسألون لماذا لا نشارك؟

لألف سبب وسبب لا الزمان ولا المكان يسمحان بحصرهم ، فالنفس مليئة بالمرار والعتاب والوقت ليس وقت حساب.

كيف لنا أن نشارك والحال علي ما كان.. إنتظرنا طويلا لتغير لا نملكه بل نأملة.

ان التغيير سنة من سنن الحياة وضرورة لاستمرارها .. فالأشجار اذا لم تغير أوراقها ذبلت والأنهار اذا لم تجدد مياهها جفت .. والأبدان اذا لم تجدد دماءها وهنت وفنيت

حسنا

فعل الحزب الحاكم أن أدرك أن التغيير مطلوب وضرورة لاستمرار الحياة .. فتبنى رياح التغيير داخله ودفع ببعض القيادات الشابة الجديدة فى صفوفه وبأفكار طالما طالبنا بها وبمنهج علمى وسياسى مدروس له أهداف محددة تتحقق فى توقيت زمنى معروف ، وسواء اتفقنا أو اختلفنا حول الأهداف والأسلوب : فان هذه التجربة مهمة وجديرة بالمتابعة والتقييم ، ويا ليت أن تحذو كل الأحزاب السياسية فى مصر حزو الحزب الحاكم وتكف عن الصراخ والمزايدة بالقضايا الوطنية ، فتقوم بتحديث نفسها وتدفع بقيادات وأفكار جديدة وأن تتعاون معا كى يشكلوا كيانا سياسيا قويا قادرا على عرض الرأى الآخر بقوة وموضوعية نستفيد منه جميعا : شعبا وحكومة : حتى تتحقق لنا الديموقراطية الحقيقية التى ننشدها جميعا .

علينا

الاستماع واحترام الرأى الآخر والعمل به اذا كان موضوعيا سواء كان هذا الرأى من داخل الحزب الذى ننتمى اليه أو من خارجه فالرأى الآخر هو الضمان الحقيقى الوحيد القادر على تصحيح المسار والحد من الانحراف

علينا جميعا شعبا وحكومة أن ندرك أن الاصلاح ضروري

اليوم وليس غدا .. علينا جميعا أن ندرك أن الاصلاح ليس خيارا بل ضرورة حتمية لا مفر منها .. علينا جميعا أن ندرك أن الحكومة والشعب كيانا واحدا .. رأس وجسد .. لا قيمة لواحد دون الآخر .

على

الحكومة أن تعمل على بناء جسور الثقة بينها وبين الشعب . ولا تعد بما لا تستطيع الوفاء به ، فالشعوب لا تنسى أبدا وعود حكامها، على الشعب أن يدرك أنه شريك أساسى فى معركة التنمية من أجل البقاء ، فاذا عملنا وضحينا كتبت لنا الحياة ، أما اذا استمر الحال على ماهو فقد فضلنا الموت على الحياة .

إن

تحريك الأغلبية الصامتة في مصر القادرة علي تقديم الدعم الشعبي الحقيقي المطلوب في معركة التنمية والبقاء لن يتأتي إلامن خلال تنظيم سياسي قوي مقبول جماهيريا..قادر علي الإنتشار له فكر ومنهج جديد يقبل عليه الناس..تقوم به وجوه جازبة ومحبوبة تستطيع الوصول إلي قلوب وعقول النخبة والبسطاء علي حد سواء.

إن

الأغلبية في مصر تقول لكم إن كنتم صادقين.إجتهدوا من أجل مصر.شخصوا الداء قبل الدواء. إعملوا علي التطهير قبل التغيير.إبحثوا علي المكانه في قلوب وعقول الناس قبل المكان الذي لو دام لغيرك ما كان لك. وآمنوا بقول الله تعالي((فأما لذبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض))

صدق الله العظيم

........................................

أ.د. أحمد سامح فريد

أستاذ الأذن والأنف والحنجرة- طب القصرالعيني

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

حسنا

فعل الحزب الحاكم أن أدرك أن التغيير مطلوب وضرورة لاستمرار الحياة .. فتبنى رياح التغيير داخله ودفع ببعض القيادات الشابة الجديدة فى صفوفه وبأفكار طالما طالبنا بها وبمنهج علمى وسياسى مدروس له أهداف محددة تتحقق فى توقيت زمنى معروف ، وسواء اتفقنا أو اختلفنا حول الأهداف والأسلوب : فان هذه التجربة مهمة وجديرة بالمتابعة والتقييم ، ويا ليت أن تحذو كل الأحزاب السياسية فى مصر حزو الحزب الحاكم وتكف عن الصراخ والمزايدة بالقضايا الوطنية ، فتقوم بتحديث نفسها وتدفع بقيادات وأفكار جديدة وأن تتعاون معا كى يشكلوا كيانا سياسيا قويا قادرا على عرض الرأى الآخر بقوة وموضوعية نستفيد منه جميعا : شعبا وحكومة : حتى تتحقق لنا الديموقراطية الحقيقية التى ننشدها جميعا .

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

حسنا 

فعل الحزب الحاكم أن أدرك أن التغيير مطلوب وضرورة لاستمرار الحياة .. فتبنى رياح التغيير داخله ودفع ببعض القيادات الشابة الجديدة فى صفوفه وبأفكار طالما طالبنا بها وبمنهج علمى وسياسى مدروس له أهداف محددة تتحقق فى توقيت زمنى معروف ، وسواء اتفقنا أو اختلفنا حول الأهداف والأسلوب : فان هذه التجربة مهمة وجديرة بالمتابعة والتقييم ، ويا ليت أن تحذو كل الأحزاب السياسية فى مصر حزو الحزب الحاكم وتكف عن الصراخ والمزايدة بالقضايا الوطنية ، فتقوم بتحديث نفسها وتدفع بقيادات وأفكار جديدة وأن تتعاون معا كى يشكلوا كيانا سياسيا قويا قادرا على عرض الرأى الآخر بقوة وموضوعية نستفيد منه جميعا : شعبا وحكومة : حتى تتحقق لنا الديموقراطية الحقيقية التى ننشدها جميعا .

 

فعلا أخى فرى

أتفق معك أن الفقرة هذه هى قمة النفاق وربما اضطر الكاتب الى ذكرها كضريبة عليه حتى يوافقوا له على النشر وقد فكرت فى حذفها والتنويح أنه قد تم النشر بتصرف منى ولكنى فضلت فى نشرها بعبلها

لذا فقد ذكرت السطور الآتية فى تعليقى على المقالة

تشخيص وتقطر دما واحساسا بالمسؤولية تجاه الوطن 

ولو 

أنى أختلف مع الكاتب فى فقرة مجاملته للحرب الحاكم ووصفه له بالتجديد

وهذه فقرة أخرى تصف الواقع المؤلم الذى تعيشه مصر ودخل السياسة المنافقون النهازون والمرتشون وحسالة المجتمع

لأن الساحة السياسية إمتلأت بوجوه طاردة ليست جاذبة،رموز فساد لا طهارة ونقاء،لا نقرأ عنهم اليوم إلا في تحقيقات وقضايا فساد.. فالساحة إمتلأت بقلة من الإنتهازيين والمنتفعين الراغبين في التصعيد لا بالمؤمنين بقيمة العمل السياسي الحقيقي القادر علي دعم النظام.

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

حسنا فعل الحزب الحاكم أن أدرك أن التغيير مطلوب وضرورة لاستمرار الحياة .. فتبنى رياح التغيير داخله ودفع ببعض القيادات الشابة الجديدة فى صفوفه

مين .. فين .. متى ؟! :wink: :? :(

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

فتبنى رياح التغيير داخله ودفع ببعض القيادات الشابة الجديدة فى صفوفه وبأفكار

يعني راحت علينا كدا

والحزب الوطني يتولى تجديد شبابه من داخله بالابناء طبعا

طب ايه المشكلة لما جمال مبارك يتولى منصب في الحزب

ما هو من ضمن تجديد الشباب للحزب

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

أتسألون لماذا لا نشارك؟ 

لأننا شعرنا بأننا سواء شاركنا أم لم نشارك فالإختيار محسوم مسبقا في لجان إنتخابية مليئة بالتجاوزات ما بين تزوير وبلطجة سهوا كانت أم عمدا. 

هي دي المشكلة فعلا لكن علشان نحلها لازم نعمل ايه ؟؟؟؟؟؟؟

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

نعم يا عزيزى رجب .. الأخ شحن كل الأسباب الحقيقية .. و لكن فى الآخر وجهها .. الى ان ما يحدث هو الحل لها .. فاصبحت تبرر الباطل لا الحق ..

وبأفكار طالما طالبنا بها

و بدليل انه قال كلام غير مفهوم ..

وبمنهج علمى وسياسى مدروس له أهداف محددة تتحقق فى توقيت زمنى معروف

فين بقى الأهداف .. و فين الوقت المحدد .. و ما فائدة كل هذا اذا كان الشعب لا يستطيع الحساب ..

طلعت مقولات و شعارات بالآلاف مثل هذه فى العشرين سنة الماضية ..

مثل "الإدارة بالأهداف" .. مثلا .. كله اغانى و اهازيج مقيتة .. و مسكنات ووعود بخير قادم .. لا يأتى ابدا .. اذ ان الغرض المط و التطويل زى التمثيليات التليفزيونية السمجة .. تضيع وقت .. لأنه فى صالحهم .. احنا نستنى .. و هما على الكراسى يغرفوا ..

على العموم .. هذا الكلام قاله السيد الرئيس شخصيا .. و كاتب المقال يريد ان يؤكد انه حافظ صم ..

كلهم منافقون يا عزيزى .. كلهم منافقون ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

على العموم .. هذا الكلام قاله السيد الرئيس شخصيا .. و كاتب المقال يريد ان يؤكد انه حافظ صم .. 

كلهم منافقون يا عزيزى .. كلهم منافقون .. 

لاحظ ياعزيزى فرى

أن المقال نشر فى جريدة حكومية

ولابد أن يغازل الكاتب صاحب المحل ويجامله فى فقرة من الفقرات

ولكنه دس الصالح مع الطالح

ولابد أن نعذر الكاتب لأنه مهما كان موظف حكومى ولازم يضرب ويلاقى

خد دى

ستسألون لماذا لا نشارك؟ 

لأننا منهكون وقد اعيتنا أعباء الحياة ما بين دروس الأولاد وفواتير التليفونات وأسعار الكهرباء وانشغل كل منا بهمه متناسبين حقوقنا وواجباتنا السياسية.وعدتم بالمليارات وكان العائد فتاتا وعدتم بالإنفراج والرخاء ووجدنا الكساد والإختناق،سمحتم بغرائب التجاوزات فضاعت المليارات والمدخرات ما بين شركات توظيف الأموال وإنهيار سوق المال.

ودى كمان

أتسألون لماذا لا نشارك؟ 

لأن الساحة السياسية إمتلأت بوجوه طاردة ليست جاذبة،رموز فساد لا طهارة ونقاء،لا نقرأ عنهم اليوم إلا في تحقيقات وقضايا فساد.. فالساحة إمتلأت بقلة من الإنتهازيين والمنتفعين الراغبين في التصعيد لا بالمؤمنين بقيمة العمل السياسي الحقيقي القادر علي دعم النظام.

وايه رأيك فى دى

أتسألون لماذا لا نشارك؟ 

لألف سبب وسبب لا الزمان ولا المكان يسمحان بحصرهم ، فالنفس مليئة بالمرار والعتاب والوقت ليس وقت حساب. 

كيف لنا أن نشارك والحال علي ما كان.. إنتظرنا طويلا لتغير لا نملكه بل نأملة. 

ان التغيير سنة من سنن الحياة وضرورة لاستمرارها .. فالأشجار اذا لم تغير أوراقها ذبلت والأنهار اذا لم تجدد مياهها جفت .. والأبدان اذا لم تجدد دماءها وهنت وفنيت 

حسنا

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

حسنا فعل الحزب الحاكم أن أدرك أن التغيير مطلوب وضرورة لاستمرار الحياة .. فتبنى رياح التغيير داخله ودفع ببعض القيادات الشابة الجديدة فى صفوفه وبأفكار طالما طالبنا بها وبمنهج علمى وسياسى مدروس له أهداف محددة تتحقق فى توقيت زمنى معروف ، وسواء اتفقنا أو اختلفنا حول الأهداف والأسلوب : فان هذه التجربة مهمة وجديرة بالمتابعة والتقييم ، ويا ليت أن تحذو كل الأحزاب السياسية فى مصر حزو الحزب الحاكم وتكف عن الصراخ والمزايدة بالقضايا الوطنية ، فتقوم بتحديث نفسها وتدفع بقيادات وأفكار جديدة وأن تتعاون معا كى يشكلوا كيانا سياسيا قويا قادرا على عرض الرأى الآخر بقوة وموضوعية نستفيد منه جميعا : شعبا وحكومة : حتى تتحقق لنا الديموقراطية الحقيقية التى ننشدها جميعا

ده الي بنسميه شعرة معاوية ... او خط الرجعة... اللي الراجل ممكن يدافع بيه عن نفسه لو اتقرص عليه حبتين بعد المقالة دي ....

و دي عادة [ ربنا ما يقطعلنا عادة ابدا ] في الخطاب السياسي لمثقفي ممبوزيا و شقيقاتها .....

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 سنة...

تم تعيين كاتب المقال عميداً لكلية طب القصر العيني خلفا لمديحة خطاب

وعلى فكرة يا جماعة ، الأستاذ الدكتور سامح هو رائد أسرة بلادي

ولمن لا يعرف أسرة بلادي في القصر العيني، أقول أنها أسرة حديثة نشأت العام الماضي ، ويرعاها ويشرف عليها الضابط المسمّى "أسعد"

وسلمي لي يا أمّا .. على اللي بالي بالك :D

عامة خلينا نشوف هيحصل إيه .. وربنا يسترها علينا

alltalaba3.jpg

ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...