تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
7بسم الله الرحمن الرحيم الموضوع حقيقي عن تجربة شخصيــــــــــــة دا شكل الفيزا الامريكي اللي هتوصل لحضرتك الي البيت بدون ما تدفع ولا جنيه واحد مميزات هذه البطاقة * مقبولة في اي ATM في مصر عليه شعار Master Card * بامكانك تعبئتها من حسابك فـــ paypal - فيزا كارد - ماستر كارد - الخ * عمولتها قليلة نوعا رسومها 29$ فقط ولا يتم خصمهم الا كل سنة * دعمها لجميع الدول العربية فهي تدعم أكثر من 210 بلد حول العالم ! * لا ي
بواسطة حسين امبابي
كُتب -
2الصفحة الرئيسية لموقع جوجول تحولت إلى جريدة صفراء و عناوين مضللة تستدرج القارئ البريئ للدخول إلى الموضوع كلها اسرار و فضائح الفنانين الأحياء و الراحلين ليس فقط الفنانين و لكن أيضا الكثير من الشخصيات العامة و أيضا الأحياء و الراحلين نفس الوضع يحدث تقريبا في مواقع اليوتيوب
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
12يرغب الكثير من المغتربين المصريين في الاتصال بالاهل و الاحباء في مصر و لكن الكثير منهم لا يستطيع ذلك نظرا للتكلفة العالية للاتصالات. من المعروف انة يوجد بعض البرامج المجانية التي تقدم الاتصال من كمبيوتر الى كمبيوتر مثل الياهو او الهوت ميل. ولكن يوجد الكثير من اهلنا في مصر لايوجد لديهم كمبيوتر او لا يستطيعو التعامل معه مثل كبار السن مثلا. ويبقى الحل في امكانية الاتصال بالموبيل او هاتف المنزل عن طريق النت وهي طريقة عملية وسهلة و لكن بشرط ان تكون رخيصة. نري في الخليج كثيرا من الجنسيات الاخرى
بواسطة ayman elsherif
كُتب -
0ظهرت المحاورات بشكل افضل بعد التحديث الأخير في التنظيم والالوان ان شاء نسير نحو الأفضل دائما وترجع السابق تجربتها الرائدة في مجالها الثقافي والاجتماعي والمشاركة الفعالة
بواسطة tarek hassan
كُتب -
0هنا في محاورات المصريين عدد كبير من الموضوعات التي تبدأ ب .. ميكنة المعلومات بلا بلا و كان التركيز في هذه الموضوعات المطالبة بميكنة المعلومات في الشق الخاص بتسجيل المعلومات من منطلق أن التسجيل المميكن سيؤدي بالضرورة إلى سهولة التعامل مع هذه المعلومات أو قل إمكانية قراءة هذه المعلومات و دراستها و تحليلها ... إلخ و هنا أضيف ضرورة تنشيط القطاع الخاص في تبني فكرة المجتمع الرقمي و تشجيع القطاع الخاص على تنمية برمجيات و نظم المعلومات. رابط الملف في جريدة الأخبار هو الأخب
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب
-