سمير رجب يتفوق على نفسه

[Al 7aZeeN]

آمنت بالله وعرفت أن الله حق

[crossfield]

حد يناولنى دوا الضغط :twisted: :twisted: :twisted: :twisted: :twisted: بسررررررررررررررررررررررررررعة :? :? :? :?

[وسام]

كفاية بقى مش قادر

[Nageb Suror]

خطوط فاصلة

سلمت يا مصر..وحفـظ الله شعبك..وقائـدك

انتهت عصور القرارات الانفعالية

لتبقي مصلحة الوطن.. فوق كل الاعتبارات

بقلم : سمير رجب

E-mail:samirragab@eltahrir.net

سوف يأتي يوم قريب للغاية.. لن يسأل فيه شاب من شباب مصر عن الدور الذي يمكن أن يؤديه في الحياة العملية.. أو عن كيفية مشاركته سياسياً فيما يصدر عن الوطن من قرارات. وما ينفذ من برامج اقتصادية. أو اجتماعية. أو تعليمية.

***

لقد بدا الارتياح علي ملامح الرئيس مبارك.. وهو يتحدث إلي مجموعة كبيرة من "الوجوه الجديدة".. وجميعها وجوه شابة واعدة تتطلع إلي المستقبل في ثبات ويقين.. وإيمان بالقائد الذي فتح أبواب الحرية والديمقراطية علي مصاريعها.. وأتاح الفرصة لكافة فئات المجتمع المصري للإسهام بإيجابية في عملية بناء النهضة الكبري.

واضح أن الرئيس.. استوقفته تلك العقول النضرة.. فقال في فخار.. أنتم قادة المستقبل.. وأنتم الذين ستتولون زمام المسئولية مستقبلاً.

نفس اللوحة المضيئة الزاهية انعكست علي وجوه هؤلاء الأبناء. والبنات.. الذين يتخذون من القدوة التي يرونها أمامهم.. ومن المثل الذي يتيهون به إعجاباً. واقتناعاً.. نبراساً يهديهم سواء السبيل.

***

ولأن الشباب لابد أن يعلم. ويتعلم.. وأن تتوفر له أدوات التحليل. والتقييم. واستخلاص النتائج.. فقد حرص الرئيس مبارك علي أن يضع النقاط فوق عديد من الحروف.. فيما يتعلق ب "القضايا الحيوية". والحالة.. خارجياً. وداخلياً.

***

طبعاً.. أزمة العراق.. هي الشغل الشاغل لجميع المصريين الذين يعتزون أبلغ اعتزاز بعروبتهم والذين نشأوا وتربوا علي رفض الاحتلال.. والذود عن إرادتهم الحرة بكل ما أوتوا من قوة.

شرح الرئيس كافة الأبعاد. وتناول معظم الدقائق والتفصيلات.. وقد راعي عدم إصدار حكم قاطع وبات بالنسبة لحالة الانهيار المفاجئة التي حدثت للقيادة. والجيش.. مشيراً إلي أن هذه القيادة هي التي كانت لديها حساباتها. وتقدير الموقف الخاص بها.

وتلك ولاشك الموضوعية بكافة مقوماتها.. والصدق مع النفس ومع الآخرين.. مع رسالة غير مباشرة لأطراف متنوعة وكثيرة.. تقول إنه لابد من التريث عند إصدار الأحكام بصرف النظر ما إذا كان الذين ستطولهم هذه الأحكام.. أقوياء يتمتعون بالسلطة والنفوذ.. أو تواروا في الأفق البعيد.. لتطويهم ملفات النسيان.

***

في نفس الوقت أكد الرئيس للدنيا بأسرها.. بأن حكم العراق لابد أن يكون للعراقيين.. وهذه هي بحق المباديء الثابتة التي لا تتغير ولا تتبدل.. والرؤي السديدة الواضحة التي لا تقبل لبساً ولا تأويلاً.. فالرئيس مبارك قبل شن الحرب بفترة طويلة وأثناءها.. وها هو الآن يحذر بحسم وقوة من خطورة تقسيم العراق.. ومن أن يتولي الغرباء حكم البلاد نظراً لما يمكن أن يؤدي إليه ذلك من تداعيات خطيرة.

***

أيضاً ما شد انتباه الشباب.. ومعهم الملايين داخل مصر وفي شتي أرجاء الأمة.. دفاع الرئيس عن الجامعة العربية ورفض دعاوي هدمها.. بل دعا في إصرار. وتحد إلي الإبقاء عليها. ودعمها. والعمل علي تقويتها مع تغيير ميثاقها. وتعديل "البنود" التي عفا عليها الزمن نظراً لاستمرارها "جامدة" علي مدي 58 عاماً من الزمان.

نفس الحال بالنسبة للأمم المتحدة ومجلس الأمن وكلاهما قد أسقط في يده.. لكن مصلحة المجتمع الدولي تحتم وجودهما.. فهذا بكل المقاييس أكثر ضماناً للشعوب.

***

كذلك.. آثر الرئيس أن يبين القواعد التي تقيم عليها مصر صروح سياستها التي تزنها بميزان من ذهب.. ومن بين تلك القواعد:

* عدم دفع جيش مصر إلي معركة لا مصلحة لنا فيها.. حماية لأبناء الوطن. ولاقتصاده. ولاستقراره. وأمنه حاضراً ومستقبلاً.

* احترام المواثيق والمعاهدات الدولية.. ومن بينها اتفاقية تشغيل قناة السويس الموقعة في القسطنطينية عام "1888" والتي عززت بقرارات من الأمم المتحدة عام "1957" مشيراً إلي أن أي موقف يخالف ذلك يعرض مصالحنا جميعاً للخطر.. بل إن معظم شعوب العالم سوف تقف عندئذ ضدنا.

هنا أكد الرئيس علي أن كل قرار يصدر.. يتم دراسته بعناية. وبعد تمحيص وتدقيق وبعيداً عن الشعارات الزائفة.. ومحاولات استمالة هتافات الجماهير وتهليلهم لعدة ساعات فقط ثم سرعان ما تتأزم الأمور وتتعقد.

* اتفاقية الدفاع العربي المشترك.. لابد أن تكون لها آلية للتنفيذ.. مع الأخذ في الاعتبار أنها تنطوي علي شق بالغ الأهمية.. وهو التعاون الاقتصادي.. فضلاً عن وجود مجلس رؤساء أركان حرب مشترك.. والتجربة تقول إن شيئاً من ذلك لم يحدث.

* مصر لم ولن تسمح بإقامة قواعد عسكرية علي أراضيها.. ولم ينطلق منها صاروخ. ولم تغادر طائرة.. لأننا نرفض أن نشارك في حرب ضد دولة عربية.. وإن كان الوضع بالنسبة للكويت عام "1991" مختلفاً.. علماً بأن أقدام جنودنا لم تطأ أرض العراق بعد إجلاء قواته عن الأرض التي سبق واحتلها.

***

وفي النهاية تبقي كلمة:

هكذا.. تثبت الأحداث ويؤكد الواقع الذي يسند الماضي ويشق طريق المستقبل.. أن الرئيس مبارك والحمد لله قد وهبه الله سبحانه وتعالي من نقاء السريرة. ونفاذ البصيرة. ورجاحة العقل.. ما يجعلها جميعاً قادرة علي التفاعل الجيد.. بحيث تأتي النتائج بما يعلي كلمة الحق التي تشهد بأن "حسني مبارك" يبدو دائماً وكأنه يقرأ من كتاب مفتوح.

اسمحوا لي أن أقول.. إن السبب المباشر لذلك يرجع إلي أن القائد لا يشغله في هذه الدنيا شاغل.. سوي مصلحة 70 مليون مواطن يؤكد.. ويؤكد.. أنهم جميعاً في "رقبته" مسئول عن "تأمين" حياتهم بحيث لا يتعرضون تحت ضغط كائن من كان لهزة من أي نوع.. فإنه حسني مبارك.. وهم المصريون الشجعان.. أبناء النيل الخالد.. خير أجناد الأرض

الكتابه فى المنتدى بالعربيه فقط

الاداره/ابن مصر

[kokowawa1979]

خدوا بقى دي كمان

:) :) :) :o

[Spider]

أتحفنا بالمقال يا أخ كوكوواوا الله يخليك أو بالوصلة بتاعته

المقالات القيمة دى مش لازم تفوت الواحد وخصوصا أن ضغطى واطى أنهاردة وعايز أرفعه

[Satire]

كنت و منذ فترة اتابع مواضيع الانشا التى يكتبها هذا "الظاهرة"

احتفظت ببعضها علشان كل ما حد يضايقنى اقوم باعتله كبسولة تفرسه :lol: :lol: :lol:

خدوا منى الحتة دى :

تحذير الى مرضي الضغط و السكر عدم القراءة بعد هذا السطر:

تاريخ

15/4/2002

حينما اختارت مصر.. طريق الحرية والديمقراطية لتقيم فوق رباه صروح التنمية وتدعم جسوره بقلاع الأمن والاستقرار.. فقد كانت علي بينة من حقيقة العقبات والصعاب التي يمكن أن تكتنف مسيرتها.. لأن الحرية بلا ضوابط لها انعكاساتها السلبية التي تحمل بين جنباتها مؤشرات الخطر.

نفس الحال بالنسبة للديمقراطية التي ينبغي.. أن يتحرر الذين يمارسونها من نزعات الذات والمصالح الشخصية.. ليضعوا الأهداف القومية العليا فوق كل الاعتبارات.

***

لكن ما بث الاطمئنان في قلوب الجميع.. مؤيدين. ومعارضين علي السواء أن رئيس مصر هو الذي يقود سفينة الحرية. والديمقراطية بكل أمانة. وثقة.. بعد أن نذر نفسه للدفاع عن بقائهما واستمرارهما. وحمايتهما من أية أنواء أو أعاصير.. مردداً قولته الشهيرة: "الحرية لاتزدهر إلا بمزيد من الحرية".

***

لعلنا جميعاً نذكر أنه في المرحلة الأولي التي خرجت فيها الكلمة.. من عقالها. وتحررت الأقلام من الأسر.. سيطر علي مناخ الصحافة. والتأليف نوع من الصراخ العالي الأمر الذي شكل نقلة طبيعية تلقائية من دهاليز الظلام والكبت إلي آفاق النور. والأمل. والتحرر.

وقتئذ.. جاء البعض للرئيس مبارك يطالبونه بالتدخل لوقف هذا الذي أسموه "بالشطط".. فإذا بالرئيس يقول في حسم: أبداً.. لاتراجع عن الحرية. والديمقراطية.. بل سوف أذود عنهما بكل ما أوتيت من قوة.. ومن يضق ذرعاً فأمامه "القضاء" باعتباره الفيصل والحكم.

***

من هنا تشهد سجلات التاريخ بحروف من نور بأن طاقات الفكر. والإبداع في عصر مبارك قد زادت وتعددت بصورة غير مسبوقة في تاريخ مصر.. فضلا عن أن هذا العصر لم يقف حائلاً أبداً أمام أي إنسان للتعبير عن آرائه. وأفكاره أفضل ما يكون التعبير دون أن يتدخل كائن من كان في إرادته.

بالتالي عندما وقعت الأحداث الدامية في الأرض الفلسطينية.. ونتيجة لقيام إسرائيل بأعمال إجرامية يندي لها جبين الإنسانية.. لم يتوان المواطنون في مصر عن ممارسة حقهم في التعبير لإدانة الممارسات الشارونية الخسيسة. وإظهار استعدادهم الكامل لتقديم أيادي العون. والمساندة للأشقاء الأبطال الذين يخوضون أشرف وأنبل معركة في الحياة من أجل استرداد أراضيهم ومعها كرامتهم السليبة.

خرج المصلون من جامع الأزهر.. وخرج طلاب الجامعات.. بل وتلاميذ المدارس يطلقون صيحات التنديد. والاحتجاج التي تؤكد أن نور الفجر قادم لاريب فيه.

***

لكن المشكلة.. أن بعض الطلبة اندفعوا إما نتيجة تهور "شبابي" أو حماس زائد. أو تغرير مريب بهم . واستقراره من خفافيش الظلام الذين طالما روعوا أمن الأبناء والبنات فكان الإجراء الطبيعي.. أن يتم القبض علي "المتجاوزين" ليقدموا إلي النيابة العامة تمهيداً لمثولهم أمام القضاء "العادل" الذي اختاره شعب مصر ليكون حكماً بين المواطنين وبعضهم البعض.

***

.. و.. و..هايعيط هنافقد آثر أولياء أمور الطلبة المحتجزين بسبب هذه الأحداث أن يتوجهوا إليه مباشرة.. مناشدينه التدخل من أجل الحفاظ علي مستقبل أبنائهم معلنين استنكارهم لأولئك الذين اندسوا في المظاهرات بقصد الإثارة وتشويه الصورة الوطنية الرائعة لشباب مصر.

***

لم تكد تمضي سوي ساعات قليلة.. حتي كان النائب العام يأمر بالإفراج عن جميع الطلبة "المحتجزين" لتثبت مصر دوماً أنها الرمز الراقي للحضارة الإنسانية. وشعلة التقدم في العالم كله.. وأن شعبها متوحد الصفوف بقيادة الابن البار حسني مبارك الذي يضع دائماً نفسه موضع المواطن العادي البسيط في أي مكان يكون.

[Satire]

خدوا دي كمان

بتاريخ 30/4/2002

عيد العمال اللى فات, كل عيد عمال و انتوا طيبين:

لكي تتوقف المقاومة.. لابد أن ينتهي الاحتلال.

هذا بلاغ للناس عاد الرئيس حسني مبارك لإعلانه أمس رغم التأكيد عليه مرات. ومرات.. وبعد أن أثبتت سلسلة التجارب العملية الأخيرة أن العنف اللاإنساني الذي تمارسه إسرائيل ضد الفلسطينيين لم يثنهم أبداً ولن يثنيهم عن مواصلة كفاحهم الوطني المشروع حتي يحصلوا علي حقوقهم. ويعلنوا دولتهم المستقلة.

***

بجرأته المعهودة. وصراحته التي لاتعرف اللبس. أو الغموض أراد الرئيس مبارك في خطابه بمناسبة عيد العمال أن ينبه إلي أن الحرب ضد الإرهاب بدأت تأخذ مساراً مغايراً قد يهدد مصداقيتها. وإيمان الشعوب بها في عالمنا العربي. والإسلامي.. تلك الشعوب التي آزرت هذه الحرب منذ بدايتها آملة أن يتم في النهاية إيجاد تسويات عادلة. ومنصفة للمشكلات السياسية القائمة.. لذا فإن ما جري خلال الأيام الماضية بهدف تعزيز موقف إسرائيل الرافض للدخول في مفاوضات سياسية.. لايتفق أبداً مع معايير الحق. والعدل التي ينبغي أن تحافظ عليها وتحميها القوي الدولية الكبري.. وليس العكس.

***

علي الجانب المقابل.. لقد بعث الرئيس برسالة للإخوة العرب حول صياغة رؤية جديدة لأمنهم الجماعي. وتكوين "لوبي مشترك" قادر علي ممارسة ضغوط موازية لتلك التي يقوم بها الآخرون وتحقيق تكامل سياسي. واقتصادي تتوفر لديه مقومات المواجهة مستخدماً وسائل العصر الحديث شأننا شأن الآخرين.

***

أما عن الرسالة "المحلية".. فأحسب أن الرئيس قد حدد بكل دقة موقفه إزاء "الأداء الحكومي" الذي ينبغي أن يكون علي قدر عال من الكفاءة. والنشاط المتقد. والمتابعة الجادة والمتميزة للمشكلات والقضايا بالصدق. والإيمان. واليقين.

لقد أعلنها الرئيس صراحة.. أن أحداث 11 سبتمبر يجب ألا تكون الشماعة التي نلقي عليها بمسئولية كافة مشاكلنا الاقتصادية.. وهذا يعني أن الحكومة مطالبة بأن تعمل أكثر. وأكثر في مجال الصناعة من أجل تحديث قطاعات الإنتاج.. نفس حاجتها إلي حل مشاكل الاستثمار والمستثمرين بالأفعال لا بالأقوال.. وزيادة حجم الصادرات مؤكداً من جديد بأن قضية التصدير هي قضية حياة أو موت.

***

ووفقاً لنهجه الرائق في الحكم.. فلم يخف القائد والزعيم أوجه القصور الموجودة عندنا والتي تستلزم المصلحة العامة معالجتها بالعمل. والعلم. والإخلاص الزائد. والانتماء اللامحدود.. ضارباً المثل ببعض مرافق الخدمات العامة مثل النقل والسكك الحديدية. والتعليم والصحة التي طالب بتطويرها وتحسينها حتي يعيش الإنسان المصري في مستوي لائق.. ومحترم. :lol: :lol: :lol:

***

وفي النهاية.. تبقي كلمة:

فليسمع القريب. والبعيد.. الصديق. وغير الصديق.. أن قواتنا المسلحة والحمدلله ستظل قوية قادرة علي تلقين من تسول له نفسه الاقتراب من أرض مصر درساً لن ينساه أيضاً.. وليتذكر الناس جميعاً في الشرق والغرب.. أن مصر تحتل مكان الصدارة في كل حين.. لاينازعها منازع ولاينافسها كائن من كان.. فهكذا أرادها الله.. وهكذا اصطفي لها من خيرة الأبناء.. حسني مبارك.

[mizo1957]

وسع للحته الكبيره دي

إن الرئيس مبارك الذي تتوفر لديه أبعاد الصورة كاملة والذي استطاع أن يحدد منذ سنوات.. وسنوات.. إلي أي مدي ستصبح العواقب وخيمة.. والذي يعرف الآن.. ما ينبيء به المستقبل.. قد أخذ علي عاتقه كما هي عادته دائماً. وباعتباره زعيم مصر قلب الأمة وصاحبة الريادة ودولة الثقل الكبير مهمة وضع نواة جديدة للوفاق. والتلاحم العربي قوامها الصدق.. والتجرد عن نزعات الذات.. والمصلحة المشتركة.

[Spider]

شيئان يرفعان الضغط:

1. العرقسوس: وتأثيره قصير المدى ويتطلب وقت حتى تصل الى النتيجة المرجوة...

2. مقالات السفيه: ونتيجتها فورية وطويلة الأمد وقد تؤدى الى الوفاة فأحذرها

[crossfield]

Satire wrote

أن مصر تحتل مكان الصدارة في كل حين.. لاينازعها منازع ولاينافسها كائن من كان.. فهكذا أرادها الله.. وهكذا اصطفي لها من خيرة الأبناء.. حسني مبارك.

قصده السلطان مارينجوس الأول ؛طويل العمر يطول عمره و يزهزه عصره و ينصره على مين يعاديه.هاى هئ :) :) :)

[kokowawa1979]

:) :) :D :D :lol

وكل سنة وانتم طيبين بمناسبة عيد ميلاد ريسنا المحبوب

[kokowawa1979]

http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/to...ts/detail00.asp

[Spider]

مصر تحتفل بميلاد الرئيس مبارك.. الأحد (2003-05-03 11:02)

تحتفل مصر غداً بعيد ميلاد القائد والزعيم.. الرئيس حسني مبارك الذي فجر طاقات أبناء شعبه وتعامل مع المشاكل بموضوعية. ومنطق. وثوابت راسخة لا يحيد عنها

.. والمصريون كل المصريين

مش عارف رغم أنه من على موقع مصراوى فأننى وجدت تشابه عظيم بينه وبين مقالات أستاذنا العظيم اللى دائما موطى راسه :)

عايزين تكملوا المقال :?: :!:

أنتوا أحرار بس أنا مش مسئول عن مرضى القلب وأصحاب الضغط العالى

خشوا هنا الوصلـــــــة

[Spider]

وليتذكر الناس جميعاً في الشرق والغرب.. أن مصر تحتل مكان الصدارة في كل حين.. لاينازعها منازع ولاينافسها كائن من كان.. فهكذا أرادها الله.. وهكذا اصطفي لها من خيرة الأبناء.. حسني مبارك.

أسمحولى فى كلمة بس عايز أغيرها وسمحونى والله مش قصدى بس المعنى هو اللى بيقول كده

وليتذكر الناس جميعاً في الشرق والغرب.. أن مصر تحتل مكان الصدارة في كل حين.. لاينازعها منازع ولاينافسها كائن من كان.. فهكذا أرادها الله.. وهكذا اصطفي لها من خيرة الأنبياء.. حسني مبارك.

مش بذمتكوا مشية أكثر مع المعنى وخصوصا بعد كلمة أصطفى

أنا غيرت حرفين بالظبط :?

[Spider]

[Spider]

كل سنة وأنت طيب يا ريس وبعودة الأيام

ومعا للأمام ولبر الأمان بعزيمة صامدة كالحديد وأيمان لا يزعزعه شىء

وبعيدا عن أعداء الوطن والحاقدين ستسير المركب وسنصل سويا بالحكمة والتأنى والصبر يا ريس حنوصل كلنا ،كل المصريين الى بر الأمان

توكل على الله يا ريس وأكمل المسيرة كلنا وراك بلا تردد، بلا خوف

لقد أنتهت عصور الأستعباد على يد سيادتكم والى غير رجعة وبدأنا كتابة تاريخنا بأيدينا

يا من أعطيتنا الحق لقول كلمة "لا" ولأول مرة منذ عصور الفراعنة نقولها صريحة يا ريس "لا" لكل عميل يريد أيذاء الوطن و "لا" لكل خائن و "لا" لكل دخيل بيننا أراد الشر لهذا الوطن

نقولها عالية قوية مدوية حتى تبلغ عنان السماء "لااااااااااااااااا"

"لا" وللمرة الألف لكل من أراد بهذه البلدة الآمنة سوء

عصرك يا ريس هو النعيم

وسعادتك كل النعيم

وحياتك كنز ثمين

للمرة الأولى منذ آلاف السنين نقولها عالية مدوية تشق عنان السماء "نحن نعيش فى أزهى العصور، عصور الديمقراطية"

شكرا يا ريس

لقد أسترد المواطن المصرى الكريم كرامته فى عصرك وكله تمام يا ريس وربنا يحفظك لهذا الشعب من أجل مستقبل أفضل لهذا الوطن ومن أجل الرفاهية والرخاء الذى غرق المواطن المصرى فيها بالفعل حتى النخاع

بأسم المصريين، كل المصريين ، أقولها عالية مدوية حتى تخبط فى قرن السماء "لااااااااااااااااااا" لغيرك يا ريس

يعملوا أستفتاء

مليون أستفتاء

دائما وأبدا ودهرا وراك يا ريس الشعب المصرى، كل الشعب المصرى، محتاجلك يا ريس ، محتاج الحكمة والموعظة الحسنة يا ريس، محتاج اليد الحنينة التى تمتد اليه دائما وأبدا يا ريس لتوجهه الى طريق النور والصواب والحق والتى تعلمه كيف يستعمل كلمة "لااااااااااااااااا" فى مكانها الصحيح يا ريس...

الشعب المصرى مش محتاج أى أستفتاء لتجديد العهد معك يا ريس

من غير أستفتاء أخترناك

من غير أستفتاء بايعناك

وأحنا معاك لما شاء الله

أخترناك أخترناك

كل سنة وأنت طيب يا ريس ومصر كلها بخير

أقولها عالية مدوية "كل سنة وأنت طيب يا ريس" أقولها نيابة عن المصريين"كل المصريين" كل عام وسيادتكم بخير

وأقولها هنا نيابة عن أعضاء المنتدى " كل الأعضاء " كل سنة وسيادتكم بخير يا ريس وبعودة الأيام

ومعا الى الأمام دائما تحت قيادتكم الحكيمة الدائمة التى تسير بالمركب بكل حكمة وأقتدار وبأيمان لا يشوبه شك يا ريس

يا مبارك

يا حبيب الجيل

يا مبارك

يا حبيب الجيل

ربنا يحميك طول العمر ويحمى بلدنا جيل ورا جيل

يا مبارك

يا حبيب الجيل

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أبنكم البار:

سبايدر

شعار(مصر مبارك- مبارك مصر)

[Spider]

ألحقوا يا جماعة

سمير رجب بيتكلم كلام كبير أوى

بيتكلم عن تغيير محسن صالح

يا ترى أيه اللى جرأه كده وخلاه يتكلم بالجرأة دى عن محسن صالح

هو مش خايف ولا أيه

الوصلــــــــــــة

[Sharkiah]

افتحوا قلوبكم وعقولكم..لتتعلموا

أنا شاب مصري بسيط.. أعمل بوظيفة أخصائي احصاء بإدارة منية النصر التعليمية - محافظة الدقهلية.

ورغم هذه البساطة الشديدة.. أخذتني روح الجسارة كي أكتب عن انسان عبقري. وقد لا أستطيع أن أعبر أو أصف أو أجسد أو .......... أو ........... لكنها كلمات تدفقت مني. وعبر عنها القلم. في حدود البساطة التي ذكرتها.

ولعلك تسألني عن هذا الإنسان العبقري العظيم.. أقول إنه السيد الرئيس محمد حسني مبارك.. وربما أكون جريئا أن أتحدث عن رئيس الجمهورية.. لكنها جرأة من يتحدث بالحق ويتكلم بالصدق.. جرأة من يعبر بإيمان وأمانة عن انتماء لهذا الوطن - مصر - ولقائده. انتماء لا منتهي له.

لقد زاد إيماني بهذا الإنسان حتي بلغ درجة اليقين.. فكل يوم يمر. وكل حدث يقع. وكل عاصفة تهب يثبت وتثبت أن قائد سفينة مصر إنسان ملهم يقود السفينة بنور وهدي من الله.

فكم هاجت أمواج.. وقامت رياح.. وأبرقت رعود.. وانطلقت أعاصير.. لكن يدي القائد الملهم ثابتتان علي الدفة مطمئنتان - بإذن الله - تقودان السفينة وسط هذا الخضم بمنتهي الثقة والاقتدار.. ومن وراء هاتين اليدين الطاهرتين عقل رشيد وإيمان بالله شديد.

لقد كان يقرأ سطور المستقبل علي مكث ومهل.. وعلي ضوء حقائق الماضي ومعطيات الحاضر رسم الطريق ووضع المعالم.. بينما سجن الآخرون أنفسهم في أساطير الماضي إلي الأبد!!!

فأي حكمة هذه؟!!.. وأي عبقرية تلك؟!! إنها منحة من الله لقائد هذا الوطن.

فيامن تقوقعتم علي أنفسكم.. وتشرنقتم وفقا لأهوائكم.. هيا افتحوا قلوبكم وعقولكم وآذانكم وتعلموا قبل أن تندموا.

وأخيرا وليس آخرا.. شرف لي أن أكون مصريا وأن أنتمي لهذا الوطن وأن يكون الرئيس مبارك رئيسا لكل المصريين.

عبدالقادر مصطفي عبدالقادر

منية النصر - دقهلية

[Spider]

وربما أكون جريئا أن أتحدث عن رئيس الجمهورية..

فعلا ده قلبه جامد أوى