تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
5رغم إهتمامي بالشأن العام لسنوات و سنوات إلا أني لم أهتم بفكر و مبادئ الإخوان المسلمين و تقييمي الشخصي لهم أنها جماعة تتبنى الهوس الديني لأغراض لم أهتم بالبحث عنها و كل ما أذكره هو الإهتمام بتوظيف الأموال و الإعتراض على كل ما يصدر عن الدولة .... ببساطة نوع من طق الحنق على رأي إخوانا الشوام. لم أتصور أبدا تبني فكر جاهلية المجتمع الذي لم أتصوره أبدا فكر جاد حقيقي من أيام بدأت مشاهدة مسلسل الجماعة عن تاريخ جماعة الإخوان المسلمين و إستعدت ذكرياتي عن أحداث مصر حول سنة ١٩٥٤ و سنة ١٩٦٥ و الت
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
10حينما حكم مرسي و رفضنا حكمه ...كانت كل أمالنا لكي نتخلص من هذا الكابوس هو ان يقوم (جيشنا) الجيش المصري بدعم المعارضين ايجابيا و الانقلاب على الحاكم الفاشل الظالم الخائن (كما نراه)....او حتى سلبيا بعدم التدخل لصالح الحاكم الظالم لكن لم يرد بأذهاننا ابدا (كما يفكر انصار الإخوان حاليا) ان نستنجد بقوات خارجيه او جيوش اجنبيه لتحطيم جيشنا الوطني من اجل ان نستولي على الحكم هذا هو الفرق بين الوطني و الخائن بين المصري و العميل بين الشريف و الداعر بين الرجل و المخنث فإذا كان ثمن الحصول على كرسي الحك
بواسطة MZohairy
كُتب -
4زوجتي المثقفة واسعة الإدراك قالت "مش معقول يعني حيعمل إيه" ، و كذا كان رأي الكثيرين أنه "طق حنك" و أنا نفسي تسائلت ربما في أكثر من مناسبة "هل سيستطيع الهروب من دهاء و مكر الموظفين ؟" ، رغم فرحتي بتصريح السيد الوزير و أكاد أن أنذر لسيدة توزيع فول نابت و ل سانت تريزا دستة شمع لو هذا حصل .... يا مؤمن هناك الآن في مصر نظام ضخم متكامل يعتمد كله على بعضه منذ ساعتين إلتقيت بأحد الأمهات التي قدمت لتوها منتصرة أنها حجزت لبنتها في "السنتر" تسألني لماذا تضع هذه الكلمة بين قوسين ببساطة لإنه
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
10اؤمن جدا بالاختلاف في الرأي و بحب اسمع الآخر مهما كانت آراؤه مضحكه او غير منطقية بالنسبالي او بالنسبه لما يحدث فعليا على الأرض عايزين بس نطمئن عليهم حتى لو كانت الأمور السياسية في مصر تجري عكس طموحهم تماما طمنونا عليكم انسانيا فقط اللي تهون عليه العشره يبقى ابن حرام
بواسطة MZohairy
كُتب -
2الأخبار التقى الإمام الأكبر شيخ الأزهر د. أحمد الطيب، مع رئيس الجمعية التأسيسية لوضع الدستور المستشار حسام الغرياني، ورئيس مجمع اللغة العربية د.حسن الشافعي، وعضو التأسيسية د.محمد سليم العوا. وخلال اللقاء تم بحث سبل الخروج من حالة الاستقطاب الحاد بين القوى السياسية في الشارع المصري، والاتفاق على طرح مبادرة للم الشمل والتلاقي بين جميع القوى السياسية لما فيه مصلحة البلاد، حتى تخرج مصر من هذه الأزمة وتتحقَّق آمال وطموحات الشعب المصري التي خرج من أجلها في ثورة 25 يناير المجيدة .
بواسطة tarek hassan
كُتب
-