اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لماذا أمريكا مصرة إن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل


Mohammad Abouzied

Recommended Posts

لماذا أمريكا مصرة إن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل

توجد إشاعة قوية أن هذه الأسلحة سبق لأمريكا تذويدها للعراق قبل بداية حربها مع إيران ليطمئن العراق بأنه لو خسر الحرب يستطيع استخدامها لتحويل الهزيمة ألي نصر وقد اشترطت عليه الولايات المتحدة الأمريكية وقتها عدما استخدامها سواء ضد إسرائيل أو ضد إيران ألا إذا كانت الأخيرة سوف تسيطر على منابع البترول العراقي أو الخليجي

والعراق يحتفظ بهذه الأسلحة ولا يريد إن يفصح عنها وفي نفس الوقت أمريكا لا تستطيع أبدا آن تعلن عن هذه الأسلحة وكيفية نقلها ألي العراق

فهل ما يشاع له أساس من الحقيقة

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

هى

مجرد حجة لازاحة صدام

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا أمريكا مصرة إن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل

توجد إشاعة قوية أن هذه الأسلحة سبق لأمريكا تذويدها للعراق قبل بداية حربها مع إيران 

فهل ما يشاع له أساس من الحقيقة

نعم حقيقة فقد تم التمويل فى عهد ريجان عام 1982عن طريق قرض يبلغ 5 مليارد دولار تم إيداعها فى فرع البنك الإيطالي BENL فى آتلانتا لتمويل الأسلحة الكيماوية و البيولوجية وما يسمى بـ CV و West nile virus ونو ع خاص من القنابل المحتوية على قنابل صغيرة عن طريق سمسار شيلي بموافقة بينوشى. فى عام 1989 أعطى بوش الأب ميليار دولار لصدام وأبلغه أن العراق دولة صديقة.

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

الصحف البريطانية ل 'توني بلير':

أنت كاذب ونرجوك لا تورطنا في هذه الحرب القذرة!

نها كامل

تصاعدت حدة الانتقادات التي يواجهها رئيس الوزراء البريطاني توني بلير بسب موقفه من الحرب علي العراق ولاح في الأفق ملمح جديد ازعج رئيس الوزراء البريطاني ألا وهو تكتل الصحف البريطانية ضده بما فيها الصحف الشعبية في محاولة لاثنائه عن دعمه المطلق للرئيس الأمريكي جورج بوش.

وقد كثفت الصحف البريطانية حملتها ضد بلير وهددته بعدم انتخابه مجددا رئيسا للوزراء وكتب رؤساء تحرير عدد من الصحف يحذرون رئيس الوزراء من انه قد يعرض مصالح بريطانيا للخطر.. في الوقت الذي لم يخف فيه الوزراء المقربون له قلقهم من ارتفاع التيار المناهض لقرار الحرب ضد العراق وقال أحدهم إنه لا يملك التراجع.. واستمرت الصحف البريطانية في شن هجوم لاذع علي توني بلير إلا أن أكثرها تجاوزا كانت الصحيفة الشعبية واسعة الانتشار ال 'ديلي ميرور' التي خصصت افتتاحيتها للهجوم علي رئيس الوزراء بشكل لم يسبق له مثيل ووصفته بالكذب وقالت تحت شعار:'معا ضد الحرب القذرة' في الموقع الالكتروني لها تدعو فيه القراء إلي التصويت ضد الحرب علي العراق ويتصدر الموقع عبارة تقول:'أخبر بلير معارضتك للحرب الظالمة ضد العراق'.

وتعتبر هذه الصحيفة البريطانية من الصحف الشعبية الواسعة الانتشار التي تهتم بالفضائح ونشر الجرائم والاخبار المثيرة إلا أن الأوضاع التي يمر بها العالم اليوم دفعتها إلي التغيير من الشكل والمضمون فقد نشرت ملفا فضحت فيه الأطماع الأمريكية في المنطقة لعلها تؤثر في قرار اشتراك بريطانيا في الحرب..

وتتساءل الصحيفة: ما هو المبرر لضرب بلد انهكه الحصار والجوع اثني عشر عاما؟ وتنشر في الموقع أيضا الذي يتضمن مساحة للاستفتاء صورا لأطفال عراقيين يعانون السرطان بسبب ضربهم باليورانيوم المخصب في 1991، وصورا متحركة ل 'بوش وبلير' وكأنهما رأسان في جسد واحد وتحتها تعليق.. فكر مرة أخري!!.

وتقول الديلي ميرور: إنها الحرب هذه هي الحقيقة مهما نفي وزير الدفاع ذلك فلا توجد دولة في العالم تجمع 26 ألفا من قواتها بدون هدف.

جورج بوش ومحاربو البيت الأبيض يخططون للهجوم علي العراق منذ شهور طويلة وجاءت أحداث الحادي عشر من سبتمبر بفرصة عظيمة لبوش 'ليبشر بالسلام' في العالم وحمايته من الإرهاب!!.

وهي فرصة لن تعوض لتحويل انظار ناخبيه عن الأزمة الاقتصادية التي تجتاح الولايات المتحدة ووضع يده علي نفط الخليج.

وكما هو واضح فإن أمريكا نحٌت دول الشرق الأوسط جانبا ولم تشاركهم في قرار الحرب ما عدا إسرائيل بالطبع فهي الحليف الأمريكي الأول في المنطقة.

هذه الحرب التي ستدور في الخليج ستمحو الأمان من العالم كله وستصبح بريطانيا أكثر المناطق في العالم عرضة للعمليات الانتقامية بسبب تعرض 'المتشددين' وأنصار القاعدة إلي ضغوط استفزازية هائلة من أمريكا وبريطانيا.

وتضيف الميرور: لا نعارض مشاركة القوات البريطانية في أي عمل عسكري ولكن تحت المظلة الدولية كما حدث في حرب الخليج الثانية حيث كانت هناك شرعية مقبولة للمشاركة أما مشاركة اليوم فتحتاج إلي دليل حقيقي يدين صدام ويؤكد امتلاكه لأسلحة الدمار الشامل وقدرته علي استخدامها ضد الدول الأخري.

وحتي الآن لا يوجد 'شيء مؤكد' ولم يكتشف المفتشون سوي رؤوس صاروخية فارغة قديمة عليها اكوام من التراب يعتقد أنها كانت تستخدم في حمل مواد كيماوية، وأوراق لعالم ذرة عراقي سجل فيها ملاحظاته العلمية البحتة!!.

فهل هذا هو الدليل الحقيقي المقنع؟

وتذهب الميرور الي ابعد من ذلك وتشكك في مصداقية المنظمة الدولية وتقول:'علي الأمم المتحدة ألا تترك نفسها تنساق وراء الهوس الأمريكي ولا تصغي الا للحقائق التي يحاول مفتشوها البحث عنها، وكما يقول 'هانز بليكس' رئيس المفتشين حتي الآن لا يوجد مبرر للحرب.. نحن ذاهبون للحرب من أجل النفط'!!.

هذه هي الحقيقة المؤكدة وتوني بلير لن يستطيع الوقوف أمام زعيم أكبر قوة في العالم.. وبما أنه لا يجرؤ علي ذلك فلا يجب عليه أن يشترك في هذه الحرب 'اللاخلاقية'.. ولكن مع الأسف سيذهب فقد أرسل بلير ربع جيشه إلي الخليج لينضم إلي 9 آلاف من قواته الموجودة بالفعل وهذا يعد أكبر تواجد للقوات البريطانية منذ حرب السويس.

ولا ندري هل أمريكا وبريطانيا حشدتا كل هذه القوات الهائلة لإخافة صدام فقط؟! وتتوقع الميرور خسارة القوات البريطانية للحرب وتضيف:'بلير يشن حربا باسمنا وأغلبنا لا يريد الحرب.. الكل يتمني مغادرة صدام ولكن من يضمن أن الحال سيكون أفضل بشن هجوم عسكري وحشي علي العراق؟ فقد تسفر هذه الحرب عن خسارة القوات البريطانية ولكن من المؤكد أنها ستخلف وراءها مذبحة كبري للعراقيين وليس لقواتهم فقط'.

وتتندر الميرور علي تصريحات وزير الخارجية الأمريكي وتقول:'من العجائب الأمريكية تصريح كولن باول وزير الخارجية الأمريكي: (لا يوجد في العالم مبرر لقتل شعب برئ لا ذنب له' ونحب أن نؤكد ل'باول' أن الأبرياء سيقتلون عندما يبدأ القذف الأمريكي البريطاني للعراق أليست ارواح العراقيين الأبرياء تدخل في حسابات باول صاحب المقولة السابقة والمؤثرة؟؟)

كل المؤشرات تؤكد أن بلير يخطط للحاق ببوش علي الرغم من نفيه ذلك خلال تصريحاته التي يردد فيها عبارته الشهيرة 'لا يوجد شيء مؤكد' ويحاول ان يبدو وكأنه يوجه جهوده لاقناع بوش بالعمل من خلال الأمم المتحدة.. لكن دائما توجد أجندة أخري هي التي يسير عليها القادة فالجيوش البريطانية التي لحقت بمثيلتها الأمريكية هي أكبر دليل علي كذب بلير.

لم يعد هذا العالم آمنا علي كل الأحوال.. انظر إلي ملايين البشر الخائفين علي وجه الأرض وبدلا من أن يعمل قادة العالم علي الحد من الخطر والشعور بالخوف، يشنون حربا لا مبرر لها سوي الاستيلاء علي نفط الخليج.

وتمضي الصحيفة: بوش زعيم مخيف يرأس إدارة تحركها المصالح العسكرية وآبار النفط!!.. وحتي إن كانت هذه الأسباب الأمريكية فليس لها الحق في شن حرب ضد العراق.

التاريخ مليء بالفتوحات الأمريكية التي اطاحت بأنظمة ليست علي هواها واستبدالها بأنظمة أسوأ منها أذلت شعوبها وعذبتها.. وتتساءل الميرور: من وضع طالبان في السلطة في أفغانستان؟ من ضرب كمبوديا وأعادها إلي العصر الحجري؟ من المسئول عن وجود النظام الوحشي في شيلي؟ وتختم الديلي ميرور افتتاحيتها بالقول:'نحن نشارك في هذه الحرب ليس من أجل الشعب العراقي وليس من أجل نشر السلام في العالم ولكن من أجل المصالح الأمريكية واطماعها النفطية.. نحن نشارك في الحرب ليعيد الأمريكيون انتخاب أخطر رئيس في العالم!.

http://www.elosboa.co.uk/elosboa/issues/308/0600.asp

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...