اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الجهاد


freefreer

Recommended Posts

pic37.jpg

شيخ الأزهر: حد الحرابة لمنفذي "بالي"الاعتداء على الآمنين حتى وإن كانوا من بلاد أجنبية يدخل في باب الحرابة تحت بند قتل الآمنين والإفساد في الأرض، وعليه يجب منع ومعاقبة كل من يسعى إلى هذا الإفساد، وقال إن اعتداءات بالي مخالفة لقوله تعالى: "ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين".

pic23.jpg

القرضاوي: انفجارات "بالي" عقوبتها "الحرابة"قتل للسياح وترويع للآمنين المسالمين يعد في الإسلام عملاً إجراميًا منكرا، ويدخل ضمن جرائم الإفساد في الأرض التي تعاقب عليها الشريعة الإسلامية بتطبيق حد "الحرابة"، ويصل إلى قتل مرتكب الجريمة أيا كان جنسه أو لونه أو دينه.

رابطة العالم الإسلاميمن ناحية أخرى نددت رابطة العالم الإسلامي التي تتخذ من مكة المكرمة مقرا لها، الأربعاء بتفجيرات "بالي"، وقال الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي عبد الله التركي في بيان للرابطة: "أعمال الإرهاب التي نفذها إرهابيون في جزيرة بالي الإندونيسية جريمة لا يقرها الإسلام، ولا تتفق مع رسالة الرحمة والتسامح والتواصل والتعاون بين الأمم والشعوب التي يحملها".

وأوضح التركي قائلا: "ممارسة العنف ضد الإنسان أو قتله بغير حق أو الاعتداء عليه من أشد المحرمات في دين الإسلام.. ولا يجوز قتل الإنسان مهما كان أصله ودينه وموطنه إلا بحق".

هل كان اسامة بن لادن مخطئا؟

إختيارات الإستفتاء عدد الأصوات الإحصائيات

نعم ، اسامة بن لادن كان مخطئا ، وامريكا غير مخطئة 2 [9.09%]

نعم ، اسامة بن لادن كان مخطئا ، وامريكا ايضا ، ولكنها اقل خطئا 1 [4.55%]

نعم ، اسامة بن لادن كان مخطئا ، ولكن امريكا اكثر خطئا 8 [36.36%]

لا ، امريكا هي المخطئة ،و اسامة لم يكن مخطئا 11 [50.00%]

بــــــــــــــــدون تعليــــــــــــــــــــــــــــــــــق

يــــــد الإرهـــــــــــاب أطبقــــــت

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

و هذا يوحي لك بجبروت العقل أليس كذلك ؟

تمام يا أخ سىفود . هذا العقل الذى يحتاجه القائد ليكون قائد ناجح يحدث له

تغيير إلى الأسوء بتقدم السن

- الذاكرة تضعف .

- القدرة على التركيز تقل .

- القدرة على التعلم أو إستيعاب وفهم المعلومات الجديدة تقل .

- عند التفكير فى الموضوع المتشعب قد يتوقف العقل تماما .

- الشخص قد يكون لمّاحا او سريع التفكير وتقل هذه الصفة عنده بتقدم السن .

أنا لا أفهم طبيا لماذا ؟ ولكن هذا ما رأيته يحدث فعلا فى أكثر من شخص فهل يصلح الشخص فى سن السبعين ربيعا أن يقود الشعب - خصوصا فى الأزمات

المعقدة ؟ ما هو الرأى الطبى فى ذلك .

هل إذا كان - فرضا جدلا - يوجد قائد فوق السبعين ، وهو الوحيد الذى يتخذ

القرارات ولا يسمح لغيره أن يفكر وأن يكون له رأى ، ومشكوك فى صحة إختياره

ومشكوك فى قدراته وقراراته . وإذا كان هو الذى سيقود الشعب فى الجهاد . هل

الصح أن نطالبه بإعلان الجهاد ، أم ننتظر حتى يتغير الوضع ؟ أذا كان فيه فسحة

من الوقت للإستعداد الجيد لماذا لا نستغلها للإستعداد ؟

إذا أخذنا ياسر عرفات كمثل ...، إذا ياسر عرفات كان قد ترك العملية التنفيذية بعد

تسلم السلطه لشاب ووضع نفسه فقط كحكم ومراقب فبعد العشر سنوات من

الحكم الفلسطينى ألم يكن الوضع سيكون أفضل ؟ أو إذا كان قد وضع شابا ليقود

فى الأزمة الحالية الم تكن النتائج ستكون أفضل ؟

الجهاد لابد أن يكون له ضوابط وليس شيل السيف وروح حارب . طبعا هذا لا يقلل

من عظمة وشجاعة الفلسطينيين .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ فري لماذا لا تجيبنا على هذه الأسئلة التي تتحدى الإجابة

ما هو الأولى من الدفاع عن نفس مسلمة من أن تقتل ... ؟

هل سلامنا مع العدو يقارن بسلام الرسول مع العدو ... ؟

و أرجو ألا تكلمنا عن بن لادن و الظواهري ...لأنك تعلم تماما أننا عندما نتكلم عن جهاد الدفع لا نتكلم عن هؤلاء ( حتى لا نشتت الموضوع فيما لا يفيد :? لأنك من أنصار عدم تشتييت المواضيع على حد علمي )... نحن نتكلم عن جيوش منظمة ... تدفع البلاء عن أهلنا في فلسطين ... حاجة كدة زي إللي عملتها كوريا الشمالية لما دفعت بلاء أمريكا عنها ....و لا ما حصلناش كوريا الشمالية ؟

طالما أن أمريكا تغلّب صوت القوّه على صوت الحق - هل توافق على ما فعله بن لادن بأمريكا؟؟

seafood

أعتقد أن بن لادن أنطلق من قاعدة ...ان العين بالعين و السن بالسن...  فقد رأى أن أمريكا كانت السبب فى قتل المدنيين فى العراق ....و هى ايضاً تساعد أسرائيل فى قتل المدنيين الفلسطينيين ...

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

كى يرى الأخ بن شيبة .. أن لدينا ادلتنا من القران و السنة و اجماع العلماء .. فهل سيقتنع .. اشك :

الفقهاء يرفضون مبررات بن لادن

رفض علماء مسلمون المبررات التي ساقها منفذو هجمات 11 سبتمبر خلال شريط بثته قناة الجزيرة مساء الثلاثاء 10-9-2002 أعلنوا فيه مسئوليتهم عن تفجيرات نيويورك وواشنطن التي أودت بحياة آلاف الأمريكيين، مشيرين إلى أن الإسلام حرّم قتل غير المقاتلين. كما اعتبر العلماء أن العلة التي أعلنها منفذو الهجمات بوجوب قتال الكافرين علة فاسدة. وقال الشيخ "فيصل مولوي" نائب رئيس المجلس الأوربي للإفتاء والبحوث في فتوى لـ"إسلام أون لاين.نت": الإقدام على خطف طائرات مدنية يوجد بها نساء وشيوخ وأطفال ومسلمون وغير مسلمين هو في الأصل حرام؛ لأنّه ترويع للناس، وهو لا يجوز كما هو معروف إلاّ أثناء القتال وضدّ المقاتلين فقط، والله تعالى يقول: "وَإِنْ أَحَدٌ مِنْ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ" (سورة التوبة: الآية 6).. هذا في المشرك المقاتل، فكيف بغير المقاتلين؟! وتابع: إذا أضفنا إلى ذلك أنّ الخاطفين ضربوا بهذه الطائرات المخطوفة وركّابها المدنيين برج التجارة العالمي في نيويورك، حيث يوجد آلاف من الموظّفين كلّهم في الأصل غير مقاتلين، وفيهم نساء وشيوخ، وفيهم مسلمون.. أدركنا حجم المخالفة الشرعية التي وقع فيها هؤلاء، خاصّة أنّهم كانوا قاصدين لقتل المدنيين، ولم يكن قتلهم عَرضًا أثناء مقاتلة العسكريين. واستدلّ مولوي بما ورد في مصنّف ابن أبي شيبة عن جابر بن عبد الله قال: "كانوا لا يقتلون تجّار المشركين" (رقم 14076 - جـ 12/386)، فضلاً عن النصوص القاطعة التي تمنع قتل من لم يقاتل. وأشار إلى أن قتال المدنيين ولو كانوا من دولة معادية لا يجوز شرعًا؛ لأنه انتهاك للحقوق، وقتل لنفوس الأبرياء، ونحن الآن في حالة دعوة مع دول الغرب بخلاف إسرائيل، فهي دولة معادية محاربة، وهناك فرق بين العداء في السلم والعداء مع الحرب، والمسلمون في البلدان الغربية قد دخلوها بعقد استئمان فيجب الوفاء بهذا العقد. وأضاف أنّ الإسلام من حيث المبدأ ينهى عن قتل النفس، قال تعالى: "مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا" (سورة المائدة: الآية 32)، وقال: "وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ" (سورة الإسراء، الآية 33). والنفس هنا تشمل المسلم وغير المسلم. وقد أذن الله تعالى بقتل النفس المسلمة حَدًّا أو قصاصًا لأسباب محدّدة، كما أذن بقتل النفس غير المسلمة لظروف محدّدة أيضًا، ولكن لم يرد الإذن الشرعي بقتل أيّ إنسان بسبب عمل أو جريمة قام بها غيره؛ لأنّ القاعدة الشرعية المتفق عليها والتي نصّ عليها القرآن هي أنّه "ألا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى" (سورة النجم: الآية 38) أي لا يتحمّل أيّ إنسان مسؤولية عمل غيره. ديننا يحترم الإنسانية من جهته أفتى الشيخ يوسف القرضاوي بحرمة قتل المدنيين المسالمين الذين لا دور لهم في القرار السياسي، وقال: ديننا الحنيف يحترم النفس الإنسانية ويجعل لها حرمتها، ويحرّم الاعتداء عليها، ويجعل ذلك من أكبر الكبائر، حيث قرر القرآن {أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا}، وقال رسول الإسلام: "لا يزال الرجل في فسحة من دينه حتى يسفك دمًا حرامًا" ولا يجيز الإسلام بحال القتل العشوائي للناس بحيث يؤخذ البريء بالمسيء، والمظلوم بالظالم، فإنه لا تزر وازرة وزر أخرى. وأضاف أن قتل آلاف الناس من المدنيين المسالمين الذين لا ذنب لهم وهم يسعون لكسب عيشهم -كالذين قُتلوا في هذه الانفجارات- يعتبر جريمة كبيرة في نظر الإسلام، وهو الدين الذي أعلن رسوله أن امرأة دخلت النار من أجل هرّة حبستها حتى ماتت.. فكيف بالإنسان الذي كرّمه الله واستخلفه في الأرض؟ فساد علة الكفر من جهة أخرى نفى علماء مسلمون أن يكون مجرد الكفر علة لمشروعية قتال الكفار في الإسلام، وإنما المحاربة والمقاتلة والاعتداء على المسلمين هي فقط ما تشرّع قتالهم، وأكدوا أن القتال المأذون به في الإسلام قتال دفاعي لدحر خطر واقع فعلاً أو خطر متوقع قامت الدلائل القاطعة على وقوعه، لكنه ليس قتالاً عدوانيًا أو توسيعًا أو لحمل الناس على اعتناق الإسلام وهم له كارهون، موضحين أنه ليس عقابًا على كفر كافر أو إلحاد ملحد. ويرى الدكتور "عبد العظيم المطعني" الأستاذ بجامعة الأزهر أن الحرب المشروعة هي حرب دفاعية، الغرض منها صد الاعتداء عن المسلمين، وأن القتال في الإسلام ليس عقابا على الكفر؛ فليس مجرد الكفر مبررا لقتال من يخالف المسلمين في العقيدة، وإنما الغرض منه رد كيد الأعداء، وإرساء مبدأ التعايش الإسلامي، مشيرا إلى أنه لا بد للإسلام من قوة تحميه، فالحق بغير قوة تسانده معرض لأن يفنيه أعداؤه. وقال المطعني لشبكة "إسلام أون لاين.نت": نحن بداية لا ننكر مشروعية القتال في الإسلام، وإنما مشروعية القتال هي مبدأ من مبادئ التعايش السلمي العالمي، لكننا ننكر ما يدّعيه خصوم الإسلام من أنه مبدأ عدواني إجرامي فيه مساس بالحريات الإنسانية، ومصادرة لإرادة الإنسان. وأوضح الأستاذ بجامعة الأزهر أن القتال في الإسلام مرّ بثلاث مراحل تشريعية، وهي مرحلة الحظر بمكة المكرمة قبل الهجرة، ومرحلة الإذن به بعد الهجرة إلى المدينة المنورة، ثم أخيرا مرحلة الأمر الوجوبي بعد الإذن به وذلك بعد الهجرة. وبيّن المطعني أن الله لم يأذن للمسلمين بقتال عدوهم في مرحلة الحظر بمكة قبل الهجرة رغم كثرة ما تعرّض له المسلمون الأوائل من تعذيب واضطهاد من قريش طال صاحب الدعوة نفسه صلى الله عليه وسلم منه بعض الأذى، مشيرا إلى أنهم اضطروا للهجرة إلى الحبشة مرتين فرارًا بدينهم، لكنهم لم يحملوا سلاحًا ضد عدوهم.

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

عنف الجماعات الإسلامية (الجزء الأول)

هذه الجماعات آفتها في فكرها، في فهمها، الأساس يعني إنهم ليست آفتهم فساد الضمير إنما فساد العقل، فساد الفهم، وهذا ما سنبينه نرجو أن نبينه -إن شاء الله- في هذه الحلقة والحلقة القادمة.

عندهم خلل في الفقه، الجهاد، والقتال في الإسلام، عندهم خلل في فقه الخروج على الحكام، عندهم خلل في فقه التكفير من يُكفَّر ومن لا يُكفَّر، عندهم خلل في فقه معاملة أهل الذمة، عندهم خلل في فقه معاملة الآخرين من ضيوف المسلمين اللي بيسميهم الفقه الإسلامي المستأمنين، عندهم خلل في فقه دار الإسلام ودار الحرب أو دار الكُفر.

هذا الخلل هو الذي سبب هذه الأشياء رغم إخلاص الكثيرين منهم في أنهم يريدون أن يخدموا الإسلام، ولكنهم للأسف يعني أخطأوا الطريق الصحيح، فخلطوا بين ما يجوز ومالا يجوز.

عنف الجماعات الإسلامية (الجزء الثانى)

د. يوسف القرضاوي:

نعم، هناك عوامل شتى لهذه الظاهرة، ومن هذه العوامل تغييب الفكر الوسطي المعتدل، لابد أن يوجد فكر إسلامي وسطي معتدل يعمل علناً وعلى رؤوس الأشهاد، ويراه الناس ويشاهدونه ليجد فيه الشباب ضالتهم، ويعملوا فوق الأرض بدل أن يعملوا تحت الأرض، لابد من .. من هذا.

مطاردة الفكر الوسطي أدى إلى هذا الفكر المتطرف وده طبيعي، أيضاً هناك غياب العلماء، العلماء الراسخين القادرين على الإقناع بالحجة وبالكتاب وبالسنة وبالأصول الإسلامية، غيابهم عن الساحة، وترك الأمر للسطحيين من العلماء أو للعلماء الذين يسمونهم علماء السلطة، أصبح هؤلاء الشباب جعلوا من أنفسهم هم مشايخ الأمة، كل واحد عمل نفسه شيخ إسلام، وأصبح هو الذي يفتي في أعوص المشاكل وأشد الأمور التي تحتاج إلى حجج، فهذا أيضاً..

خيار العنف ضد الغرب

النقطة التانية اللي هي تكلم باسم قضية ليست قضيتهم اللي هي قضية فلسطين، يعني مثل ما حصل في حرب الخليج سنة 1990، صدام حسين وقف وقال إنه أنا بدي أضرب إسرائيل، أنا سوف أحرر فلسطين وكأن فلسطين الطريق إليها يمر من الكويت، وأسامة بن لادن والقاعدة وغيرهم، يعني هلا صار الطريق إلى فلسطين يمر من نيويورك ومن بالي يعني؟

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

تذكير بأسئلة حائرة تتحدى الأجابة .. أطلقت منذ فترة و لم يتصد لها أحد :

السؤال الأول .. هل بن لادن .. لا ينطق عن الهوى .. هل هو بشر يصيب و يخطئ أم لا ؟

فأذا كان بشر يصيب و يخطئ .. فمن يردة حين الخطأ ؟

و ما هو موقفه أذا أخطأ .. و كان نتيجة خطئة .. أزهاق أرواح أمر الله بالحفاظ عليها .. و اراقة دماء محرمة .. و ما هو موقف من ايدوة و ياعدوة و ما هو موقف من رضوا عن عمله بقلوبهم ؟

السؤال الثانى .. .. كيف نفسر أن الدين الذى أمرنا بالحفاظ و أحترام البشر و كل الكائنات حتى الحيوان ( دخلت أمرأة النار فى قطة حبستها .. الخ ) .. هو نفسه يأمرنا بقتل الغافلين ..

السؤال الثالث .. هل الواجب عليا .. كمقيم فى كندا مثلا .. أن أقوم بقتل جيرانى و أصدقائى من الكنديين .. أو أن المقيمين فى أمريكا .. يجب عليهم فعل ذلك .. حتى يعدوا من المجاهدين العظام .. و يقدموا أعظم خدمة للأسلام ..

السؤال الرابع .. ماذا لو أن بن لادن مخطئ ؟ .. هل نستطيع اعادة أبراج التجارة .. و أحياء ثلاثة الاف شخص .. كانوا يؤدون عملهم فى غفلة عن الموت الذى يترصدهم .. و الطائرات التى تشق طريقها الى أعناقهم .. يقودها مجموعة من المخابيل .. ؟

السؤال الخامس .. التكفير .. ما هى حدودة ؟ .. متى نستطيع أن تقول للمكفر .. قف ! .. أنت مخطئ .. هل يظل التكفير سلاحا شخصيا يشهر حسب المزاج ؟ .. أمريكا .. و الغرب .. و .. و .. و .. حتى جاءت منظمة التكفير و الهجرة .. و قالت النظام ( فى مصر مثلا ) لا يحكم بما أنزل الله .. فهو كافر .. و مؤسساته ( وزارات شركات ) .. كافرة .. و قوانينه كافرة .. و أمواله حرام .. و العيش فيه حرام .. ولا حل للمؤمنين ( الحقيقين طبعا ) .. سوى الهجرة بعيدا عنه .. و تكوين النواة الأسلامية الصحيحة .. ثم العودة لغزوة .. و عادته الى شرع الله .. و راينا قنابل المسامير تنفجر فى ميدان التحرير .. و نجيب محفوظ يطعن فى رقبته ..

فهل الدين .. سلاح للخروج عن الناس و الأنظمة و الأعراف و التقاليد و الأجماع .. بمنتهى البساطة .. .. فأقول مثلا : أنا يا جماعة مش معترف بكل اللى بتعملوه ده .. و دة خروج عن شرع الله .. و أذنوا بحرب من الله و رسوله .. و العبد لله ..

و فى هذه الحالة ما الفرق بين هذا الفكر .. و فكر الحرامى و المجرم و المختلس و قتال القتلة .. كلهم يجدون أعذارا و مبررات لما يصنعون .. لا يقتنع بها سوى ضميرهم المختل ..

مستحيل واحد يقول .. أنا حرامى أو مجرم أو قاتل .. مستحيل .. سيقول أى شبئ أخر .. لم أجد عملا .. الناس بتضهدنى .. كنت بأدافع عن نفسى .. أى شيئ غير الأعتراف بالحقيقة المرة

سادسا .. لماذا لم يقدم الأسلامى العظيم و المجاهد الرائع أسامة بن لادن النموذج الأسلامى المتكامل .. و قد كانت أمامة أفغانستان بطولها و عرضها .. لماذا لم يقم دولة اسلامية نموذجية ترفل فى العدل و السعادة و الرخاء و السلام .. متقدمة علميا و تكنولوجيا .. رائدة اسلامية .. تجعل كل مسلمى العالم يطلبون الهجرة اليها .. ؟

أظن أنه سيرد أحدهم قائلا .. ماكانت أمريكا لتتركه يصنع هذا ؟ .. طيب على الأقل عندما يكون قاعد فى حالة .. و تيجى أمريكا تجر شكله .. تصبح الصورة واضحة .. و سينال تأييد العالم و العالم الأسلامى كله وقتها .. ثم أذا كانت أمريكا .. ما كانت لتتركه يصنع هذا .. فهل كان يتوقع أن تتركه أمريكا يصنع الأرهاب .. ؟

سابعا .. لو ان الأسلامى العظيم و المجاهد الرائع أسامة بن لادن بدأ فى بناء النموذج الأسلامى المتكامل .. و أمامة أفغانستان بطولها و عرضها .. ليقيم دولة اسلامية نموذجية ترفل فى العدل و السعادة و الرخاء و السلام .. متقدمة علميا و تكنولوجيا .. رائدة اسلامية .. تجعل كل مسلمى العالم يطلبون الهجرة اليها ..

الا يعد عمل كهذا جهادا ؟

الا يعد هذا ارهابا ( و لكن بالمعنى القرانى هذه المرة ) .. لأعداء الأسلام ؟

الا يعد هذا عملا فى صالح المسلمين .. أجدى من سفك الدماء .. و أعطاء الحجة للغير لضربنا ؟

السؤال الثامن .. بفرض أن .. أمريكا هى رأس الفساد و الأرهاب .. فلماذا طالت الأعمال الأخيرة .. ناقلة فرنسية .. و ملهى غالبية روادة من الأستراليين .. و طال عمل ارهابى اخر اهدافا المانية ..

و يا ترى .. هل توجد رؤوس فساد و ارهاب اخرى فى العالم أم لا ..؟ و كيف سيتم التعامل معها ؟

و اذا كانت أمريكا نعنبر أرضا غير اسلامية .. و غضضنا الطرف عن المسلمين الذين قد يتصادف وجودهم فى مبنى التجارة و الكونجرس ..اثناء العمل الأرهابى .. و ربما قال قائل .. يستاهلوا .. لماذا يمكثون فى أمريكا ..

فما معنى القيام بعمل ارهابى فى بلد اسلامى كأندونيسيا ؟ و هل كان متوقها سقوط مسامين فى هذا العمل أم لا ؟

السؤال التاسع .. اذا كان الشيخ أسامة يجاهد لأخراج الأمريكان من أرضه .. فأتمنى على الله سبحانة و تعالى .. أن يوضح لى أحد ما .. كيف أن الأعمال التى تمت .. ستؤدى الى هذه النتيجة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تكملة السؤال هى .. و هل أدت تلك الأعمال الى هذه النتيجة فعلا ؟ .. أم أدت الى نتيجة أخرى معاكسة بالمرة ؟

السؤال العاشر .. إذا كنا نرى بوضوح شديد .. الرضاء التام عن مثل هذه التصرفات .. لماذا نندهش منتهى الدهشة عندما يعتبرنا الناس إرهابيين .. ماذا نتوقع من العالم تقيما لهذه التصرفات ؟

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

الشيخ القرضاوى دائما و قناة الجزيرة .. يوضح جهاد الدفع و الطلب بغير ما تم عرصة هنا .. :

جهاد الدفع وجهاد الطلب وأهدافهما

د. يوسف القرضاوي: إحنا الآن لسنا في مرحلة جهاد الطلب، نحن في جهاد الدفع، جهاد الطلب ده حينما يعني تكون هناك يعني أمة إسلامية ودولة إسلامية كبرى وخلافة إسلامية، و.. وأنا الآن أنا أقول حتى جهاد الطلب الآن بيغني عنه نشر الإسلام عن طريق القنوات الفضائية والإذاعات الموجهة والإنترنت وغير ذلك، هذا هو جهاد العصر، جهاد الطلب العصر هو نشر الإسلام بهذه الوسائل. إنما المشكلة الجهاد الذي تعانيه الأمة الإسلامية الآن، والذي لا يخالف فيه أحد هو جهاد الدفع، جهاد الدفع اللي هو بنسميه جهاد التحرير، تحرير الأرض الإسلامية والديار الإسلامية مِنْ مَنْ يستعبدها وممن يحتلها، سواء كان في.. في فلسطين، في كشمير، في الشيشان، في أي بلد من البلدان يحتلها الأعداء فالجهاد والمقاومة هذا فرض عين على أهلها، وفرض على المسلمين كافة أن يساعدوهم بالمال والرجال والسلاح، بكل ما يحتاجون إليه وكل ما يقدرون عليه، حتى يحرروا أرضهم من كل عدو معتدٍ عليهم. فهذا هو الجهاد الذي نبحث عنه الآن هو جهاد الدفع وليس جهاد الطلب.

الوصلـــــــــــــــــة

= = = = = =

أيها الإخوة الكرام، كل هذه الشبهات التي أثيرت يعني إن سمح لي شيخنا العلامة، كل هذه الشبهات التي أثيرت لأنهم حقيقة لم يفرقوا بين ما نسميه نحن في الفقه الإسلام بـ "جهاد الدفع" وجهاد الطلب، الجهاد في فلسطين جهاد الدفع.. دفع العدو، دفع الصائلين، حتى لو مؤمن جاء إليك وأراد أن يأخذ مالك وعرضك، أو أن يعتدي على أرضك، يجوز لك أن تقاتله وتقتله وتدفعه، ومثلما تفضل فضيلة الشيخ، والاندفاع في داخل.. فطرة، مش.. ليس في الإنسان فقط، وإنما في جميع الحيوانات، بل الكون كله قائم على هذا الدفع، فالإنسان يدفع الغريب، وجسم الإنسان يدفع كل شيء غريب.

.......................................

ومثلما قال فضيلة الشيخ: إن هؤلاء حقيقة أكثر الخلط يقع بين قياس ما يحدث في.. ما حدث في أميركا، الذي ندين هذا، كلنا أدناه، والعلماء كلهم أدانوا، وما يحدث كذلك في بعض الدول الغربية مع الأسف الشديد من الخلط أن بعض المسلمين من الجهالة أو من عدم.. من عدم الفقه أومن التشدد يتعاملون معاملات غير صحيحة، يعني من الناحية الشرعية تختلف تماماً المسألة حينما يكون الأعداء يحتلون أرضنا، ويصبح الجهاد الدفع فرض عليه، وبين نحن نذهب إلى هناك وبعقود وبمواثيق، هذا يجب علينا الحفاظ على العقود والمواثيق، ولا يجوز لنا لا أن نؤذي الرجال حتى العسكريين ما نؤذيهم في أميركا، يعني داخل أميركا أنا قصدي، لأنه لماذا نحن دخلنا هناك بعهود، (وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر إلا على قوم بينكم وبينهم ميثاق).

الوصلـــــــــــــــــة

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

فتوى الشيخ القرضاوى فى جهاد الطلب رد عليه فيها جل علماء المسلمين

ثانيا ما علا قة هذه النقولات التى تنقلها

هل قال لك ان انا جهاد ولا من تنظيم القاعدة

رابط هذا التعليق
شارك

ولكم في رسول الله اسوة حسنة

المستعرض لحياة الرسول والصحابة ، يجد انة قد قام باتباع سنن الله في الارض بدقة

فاعد العدة للجهاد كما ينبغي وكما ، ولم يصادم سنن الله في ارضة

فامر اصحابة بالهجرة الي الحبشة وهم مستضعفون

وكانت دعوتة المشهورة في مكة ( اللهم اشكو اليك ضعف قوتي ...... )

ثم قام بالهجرة ( خفية ) تاركا احب البلاد بعد اخراج اهلها لة

ثم قام بعقد صلح الحديبية ( وما ادراك ما شروطة ) والتي اغضبت بعض الصحابة

ثم عمل من اجل بناء الدولة

وخاض بعد بناء الدولة الكثير من الحروب

وحينما وصل لمرحلة القوة التي تتيح له صلي الله علية وسلم استرداد الارض

قام بالذهاب بجيش ضخم ، حينما رأة العدو سلم ولم يحارب ، فدخل مكة بدون حرب

منازلة العدو في حياة الرسول

كان تجنبة في بعض الاحيان

وهدنة وصلح في بعض الاحيان

وحرب في بعض الاحيان

وكان الفيصل في ذلك هو سنن الله ، هي قوة جيش المسلمين وقوة العدو

لم يعتمد علي انة رسول الله المؤيد منه سبحانة ( وما ادرانا من هو الرسول )

بل قام بما يملية علية السنن

تكلم الفقهاء كثيرا عن الفرق بين الجهاد والحرب وبين القاء النفس في التهلكة وبينوا كيف يتم حسب الفرق .

يجب ان نفهم الفرق بين قوة العدو العسكرية وغير العسكرية وقوتنا الحقيقية

ويجب ان نفهم الفرق بين الجهاد والقاء النفس في التهلكة

يجب ان ننظر في حياة الرسول ونحللها كيف تم اتخاذ قرارتها ثم ننظر ماذا فعل لكي يبني دولتة ( وماهي حقيقة الاخذ بالاسباب في منهجنا كمسلمين )

والاهم يجب ان لا نقارن من الاخر

بمعني ان ننظر لصورة ما اكتملت وناخذ نتائجها النهائية ونقارنها بصورة لم تكتمل ، والمقارنة هنا في النتائج غير صحيحة .

رابط هذا التعليق
شارك

والمقارنة هنا في النتائج غير صحيحة

عزيزي ديماج ...

كيف تريدنا أن نقارن الأفعال بمعزل عن النتائج ؟

لو أن الطريقة التي أدرس بها تؤدي إلى سقوطي في كل مرة أدخل فيها الإمتحان ... ألا يشير علي ذلك بأن طريقتي خطأ ...و أنني يجب أن أتبع سبيلاً آخر ... ؟

كلنا نقول أن الرسول عقد صلح مع المشركين و بشروط مجحفة ... و لكم في رسول الله اسوة حسنة .. و لا نناقش ماذا فعل الرسول بعد أن عقد هذا الصلح ... و ما فعله الرسول صلى الله عليه و سلم كان جزءاً من الصلح ... فهو قبل بالشروط المجحفة لأنه كان يعلم أنه سيعد العدة بعد ذلك ... و يجعل هذه الشروط في صالحه بعد أن كانت ضده ...

أما نحن فماذا فعلنا ؟ ... قلنا أن الرسول تصالح ... إذاً فالنتصالح ... ثم نمنا في العسل لمدة 25 عاماً ... لا تسليح و لا تعزيز لقواتنا , و لا تطوير لبرنامجنا النووي ... و شرينا سلاحنا من عدونا ... قارن ذلك بما فعله الرسول بعد الصلح ... ثم تعالى و قل لي لا نقارن النتائج ... إذا أردت أن لا تقارن النتائج ... فلا تقارن الأفعال من أساسه ... أليس هذا هو العدل ؟ ....

لا أرى إلا أن كل واحد يسوق الحجة التي تبرر قعودنا ... و هو ما قاله القاعدون عن القتال لرسول الله ... في غزوة الأحزاب ... قالوا بيوتنا عورة و نزل القرآن ففند مقولتهم و قال و ما هي بعورة ... و لكن للأسف ليس بيننا قرآن ينزل الآن لذلك سنظل في هذا الجدال .....

ألم يقولوا ذلك و تعذروا بأن بيوتهم غير محمية ... ألا نقول نفس الكلام الآن ... بل أشد إثماً منه ... إننا نتعذر بأننا خضنا حروباً بما فيه الكفاية ... و أن شبابنا قتل في الحرب منه الكثير ... فماذا ننتظر من الحرب غير القتل ... هل نريدها نزهة خلوية ؟ لا يموت فيها أحد ؟ بلاش ... هل يرضيك حال الشباب الآن الذي حافظنا عليه من الموت في الحرب ؟ ... أليس من الأفضل لهم أن يموتوا شهداء بدلاً من التسكع في الطرقات و النوادي و المقاهي ... بين بطالة و مخدرات و غيره ....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

متشكرين ياخ سيفود علي ( حسن ظنك ) وتشبيهنا بالقاعدين في غزوة الاحزاب

حضرتك اخذت صورة اكتملت في عصر الرسول ( صورة ماضية ) واوقعتها علي حالة ( حاضرة لم تنتهي فصولها ) ، وهذا هو الخلط

فعند المقارنة يجب ان نقارن بين ضعف المسلمين في حينة وضعفنا الحالي ونحكم

ثم نري ماذا فعل الرسول في عصره في بناء دولتة فقد :

1) كثر المسلمين حتي اصبح العدد كبير ( انظر جيش فتح مكة )

2) كان هناك ايمان راسخ وبالتالي شجاعة في استعمال ( السيف )

وخفف الله عنهم

(( والان علم ان فيكم ضعفا ، فان يكن مائة يقتلوا مائتين ،،، الاية ))

فمن منظور الماضي كان واقعيا ان نري الرسول خلال سنوات قليلة قد استطاع تجهيز جيش في حرب بين عدد صغير من الناس داخل جزيرة العرب 0 سواء مسلمين او كفار وباسلحة بسيطة كالسيف والرمح فكان منطقيا ان يتم خلال سنوات بسيطة تحرير مكة

اذا اخذنا نفس السيناريو في الحروب الحديثة وحاولنا لوي السيرة لكي تناسب ما نعتقدة ، يصبح الامر غريبا

فانت تعرف معني الحرب الحديثة عددا وعدة

وتعرف اننا لا نملك مجابهة اليات تلك الحرب في وقتنا الحاضر

وتعرف ان الحرب الان معقدة بشكل لم يحدث من قبل وتحتاج لاقتصاد قوي ينشئ مصانع

تمد السلاح ، وقوة تكنولوجية متقدمة غير متوافرة لدينا الان ، والاهم قوة علمية لكي تصنع لنا ( السيف في مفهوم العصر ) ، وتعرف ايضا ان ذلك غير متوفر ، وتعرف انة توفر للعدو علي مدي مدة طويلة من الزمن تبلغ اكثر من قرن من الزمان .

الحرب التي تدعو اليها الان هي ما قالة الفقهاء قديما القاء النفس في التهلكة

قد نتفق في محاولة توريث اطفالنا ، ما نعتقدة .

وان كنت لا افهم كيف تفسر في مداخلات اخري بأننا شعوب غير مؤهلة لحكم انفسها نتيجة الجهل والتخلف ، ثم تطالب تلك الشعوب التي لا تستطيع حكم انفسها ، بما هو اكبر واخطر

من المنطقي ان تكون هناك دعوة للارتقاء بالشعوب لكي نصبح في ذات يوم مؤهلين لحكم انفسنا ، وبالتالي للقيام بعملية التحديث التي تؤهلنا للتقدم كما فعل اعدائنا ، ومن ثم نطلب المواجهة

وعندها يظهر من هم القاعدون ؟

رابط هذا التعليق
شارك

أعزائى،

عفوا لتطفلى عليكم، الا تروا ان نؤجل الحديث فى هذا الموضوع حتى تصبح مصر فعلا دولة اسلامية، دولة خلافة، حتى يتسنى لنا فعلا مناقشة و تطبيق <الجهاد>، وليس فى ظل وجود <واقع> أخر، واقع سياسى، واقع اسمة قوات مسلحة، جيوش تحارب، و عفوا ليس مجاهدين تجاهد. انة واقع يختلف تمام الأختلاف عن العالم الذى تتحدثون عنة. واقع يتحكم فية مصالح دول، سياسات، رؤساء، حكومات، و جيوش.

أنا لا افهم كيف السبيل الى الجهاد فى ظل وجود مثل هذا الواقع، ام انة ليس هناك تعارض بأن يعمل الأثنان جنبا الى جنب.

لقد حاولت عبثا ان أفهم ما تعنون، و لكنى أعترف أنى فشلت، ربما لأن مشكلتى اننى واقعى و منطقى زيادة عن اللزوم، و ليس لدى الحس الخيالى، ام ترانى أخطأت الفهم و أنتظر من يشرح لى أكثر و شكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

فتوى الشيخ القرضاوى فى جهاد الطلب رد عليه فيها جل علماء المسلمين

ثانيا ما علا قة هذه النقولات التى تنقلها

هل قال لك ان انا جهاد ولا من تنظيم القاعدة

سبحان الله .. احترنا معكم ..

تقولوا هات دليل .. نجيب دليل ..

تقول جمهور العلماء .. بقى "جمهور" علشان على مزاجك ؟؟

طب هات دليل على حكاية "جمهور" دى ؟؟؟؟؟ ورينا كام واحد قال نعم و كام واحد قال لا ..

ايه ؟ علماء الإسلام مصنفين و مسجلين فى الدنيا كلها و بناخذ اصواتهم و نحصيها ؟؟؟ ايه ؟؟ حنعمل استفتاء على كل قاعدة دينية .. ؟؟؟؟

اما حكاية تنظيم القاعدة دى .. فثبت من زمان انهم جميعا وجوة متعددة لنفس الشيئ .. تكفير و هجرة .. قاعدة .. اصوليين .. متطرفين .. نفس الدعاوى و نفس الفكر .. كله عايز غنم يبايعهم على السمع و الطاعة و يلغى مخة علشان يرفعهم لكرسى الحكم ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

فتوى الشيخ القرضاوى فى جهاد الطلب رد عليه فيها جل علماء المسلمين

و من الذي حدد ان رأيه هو الخطأ في هذه الفتوى و الاخرين رأيهم الصواب؟

ثانيا ما علا قة هذه النقولات التى تنقلها

هل قال لك ان انا جهاد ولا من تنظيم القاعدة

و لكن لم تحدد هل انت متفق مع هذا المنظور (يعني ما فعله بن لادن هو جهاد دفع مشروع) ام لا؟

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ قلب ابيض

الا تروا ان نؤجل الحديث فى هذا الموضوع حتى تصبح مصر فعلا دولة اسلامية، دولة خلافة

اخي العزيز

ماذا تقصد بدولة خلافة؟ يعني حكم واحد لكل دول الاسلام و مصر جزء منه؟ ام ان الخليفة في مصر؟ ام ماذا؟

حتى يتسنى لنا فعلا مناقشة و تطبيق <الجهاد>، وليس فى ظل وجود <واقع> أخر، واقع سياسى، واقع اسمة قوات مسلحة، جيوش تحارب، و عفوا ليس مجاهدين تجاهد. انة واقع يختلف تمام الأختلاف عن العالم الذى تتحدثون عنة. واقع يتحكم فية مصالح دول، سياسات، رؤساء، حكومات، و جيوش.

لا افهم ماذا تقصد

هل معناه ان دولة الخلافة الاسلامية هي فقط من لها حق الجهاد؟

طيب من دلوقت لغاية دة ما يحصل؟ نسكت و لا نعمل ايه؟

نعم العالم تتحكم فيه مصالح، و خلافة ام لا خلافة ستظل هذه الدوافع و الاسباب و النتائج موجودة، و لن تختفي بمجرد طهور دولة خلافة

فما دخل هذا بما نحن فيه؟

أنا لا افهم كيف السبيل الى الجهاد فى ظل وجود مثل هذا الواقع، ام انة ليس هناك تعارض بأن يعمل الأثنان جنبا الى جنب.

و انا لا افهم ما تعنيه

ان كان لك طرح، فبرجاء توضيحه

و ان كان سؤال، فاعد صياغته

لقد حاولت عبثا ان أفهم ما تعنون، و لكنى أعترف أنى فشلت، ربما لأن مشكلتى اننى واقعى و منطقى زيادة عن اللزوم، و ليس لدى الحس الخيالى، ام ترانى أخطأت الفهم و أنتظر من يشرح لى أكثر و شكرا.

ما فهمته من مداخلتك انك تقصر الجهاد على دولة الخلافة، و هذا غير واقعي فيما ارى

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

اخي العزيز

ماذا تقصد بدولة خلافة؟ يعني حكم واحد لكل دول الاسلام و مصر جزء منه؟ ام ان الخليفة في مصر؟ ام ماذا؟

يعني حكم واحد لكل دول الاسلام و مصر جزء منه

لا افهم ماذا تقصد

هل معناه ان دولة الخلافة الاسلامية هي فقط من لها حق الجهاد؟

طيب من دلوقت لغاية دة ما يحصل؟ نسكت و لا نعمل ايه؟

لغاية دة ما يحصل

نتناقش و نتحاور و لكن بلغة هذا العصر، لغة العالم الذى نحيا بة الأن، فمثلا استخدام كلمات مثل استراتيجية دولة، سياسة دولة، مصلحة دولة، ديون، بطالة، حرب.....ألخ

نعم العالم تتحكم فيه مصالح، و خلافة ام لا خلافة ستظل هذه الدوافع و الاسباب و النتائج موجودة، و لن تختفي بمجرد طهور دولة خلافة

فما دخل هذا بما نحن فيه؟

لقد ظننت انة بظهور دولة خلافة ستتوحد الدول الأسلامية، و بالتالى مصالحها و قراراتها، أم ان هذا لا دخل لة بما نحن فية و أعنى الجهاد.

و انا لا افهم ما تعنيه

ان كان لك طرح، فبرجاء توضيحه

و ان كان سؤال، فاعد صياغته

سؤالى كان بسيط للغاية، و لا يستدعى كل هذا التفنيد، لقد تسائلت عن امكانية أن يعمل الجهاد جنبا الى جنب العمل العسكرى القائم حاليا ببلدنا، أم يجب الغاء أحدهم، أو ارجاء الأخر كما تسائلت فى بداية مداخلتى، أم ترانى التبس على الأمر اذ انة لا علاقة بين الأثنين؟

و شكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

اخي العزيز

ماذا تقصد بدولة خلافة؟ يعني حكم واحد لكل دول الاسلام و مصر جزء منه؟ ام ان الخليفة في مصر؟ ام ماذا؟

يعني حكم واحد لكل دول الاسلام و مصر جزء منه

اغراق في النظرة الرومانتيكية

ما حصلش، و مستبعد جدا ان يحصل

و لو عايز الادلة ممن التاريخ نفتح موضوع جديد و نتناقش

لا افهم ماذا تقصد

هل معناه ان دولة الخلافة الاسلامية هي فقط من لها حق الجهاد؟

طيب من دلوقت لغاية دة ما يحصل؟ نسكت و لا نعمل ايه؟

لغاية دة ما يحصل

نتناقش و نتحاور و لكن بلغة هذا العصر، لغة العالم الذى نحيا بة الأن، فمثلا استخدام كلمات مثل استراتيجية دولة، سياسة دولة، مصلحة دولة، ديون، بطالة، حرب.....ألخ

كلام سليم

يبقى ايه لازمة ما قلته باعلاه؟

نعم العالم تتحكم فيه مصالح، و خلافة ام لا خلافة ستظل هذه الدوافع و الاسباب و النتائج موجودة، و لن تختفي بمجرد طهور دولة خلافة

فما دخل هذا بما نحن فيه؟

لقد ظننت انة بظهور دولة خلافة ستتوحد الدول الأسلامية، و بالتالى مصالحها و قراراتها، أم ان هذا لا دخل لة بما نحن فية و أعنى الجهاد.

و انا لا افهم ما تعنيه

ان كان لك طرح، فبرجاء توضيحه

و ان كان سؤال، فاعد صياغته

سؤالى كان بسيط للغاية، و لا يستدعى كل هذا التفنيد، لقد تسائلت عن امكانية أن يعمل الجهاد جنبا الى جنب العمل العسكرى القائم حاليا ببلدنا، أم يجب الغاء أحدهم، أو ارجاء الأخر كما تسائلت فى بداية مداخلتى، أم ترانى التبس على الأمر اذ انة لا علاقة بين الأثنين؟

ما زال طرحك غامض

هل من الممكن ان تفتح موضوع جديد و تعر ض الطرح من الاول بوضوح؟

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

أمريكا تجاهد بالسلاح في سبيل نشر الديموقراطية ... و فقهاؤنا و مفتونا سامحهم الله قالوا أن جهاد الطلب بالسلاح لنشر الدين يغني عنه الآن القنوات الفضائية و الإنترنت ؟!!!!!

الجندي الأمريكي يقاتل .. فيقتُل أو يقتَل من أجل الديموقراطية ... و الجندي العربي المسلم يقاتل دفاعاً عن الديكتاتورية ...

هل الديموقراطية أعز و أهم من الدين ؟

أمريكا تقول أنها تقاتل صدام لأنه عائق أمام تحقيق و نشر الديموقراطية

و المسلمون الأوائل قاتلوا ليزيحوا القادة الذين كانوا يقفون عقبة أمام أن يسلم رعاياهم ...

يا فقهاءنا ... لماذا لم تكتفي أمريكا بالإنترنت و الفضائيات لنشر الديموقراطية ؟ ... لماذا يا مفتونا ؟ ... أجيبونا قبل أن تجيبوا الله عندما يسألكم ...

لو كان الجهاد في سبيل الله بالكلام فقط .. ما وصل إليكم الدين يا فقهاءنا و يا مفتينا .. سامحكم الله ....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال ‏

‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من مات ولم يغز ولم يحدث به نفسه مات على ‏ ‏شعبة ‏ ‏من نفاق

صحيح مسلم

على الأقل كل واحد فينا يتمنى أن يجاهد فى سبيل الله مجرد تمنى ، كتير

1.png

لا يمكن أن يحيا المجتمع المسلم إلا بالنصيحة والتواصي، المؤمنون يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويؤمنون بالله، هذه رابطة المؤمنين ، نعمل فيما اتفقنا عليه، ولينصح بعضنا بعضاً فيما اختلفنا عليه، ولا نقر بدعة ولكننا ننصح إخواننا في أخطائهم وينصحوننا في أخطائنا حتى نكون مجتمعاً رائداً يحبه الله.

انضم الى مجموعة

وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      يرى البعض أن تعاليم الإسلام تنظر للأنثى نظرة دونية مقارنة بالذكر وهى رؤية تأسست على فهم غير صحيح لآيات قرآعرض المقال كاملاً
    • 0
      يرى البعض أن تعاليم الإسلام تنظر للأنثى نظرة دونية مقارنة بالذكر وهى رؤية تأسست على فهم غير صحيح لآيات قرآعرض المقال كاملاً
    • 8
      الجهاد عند المسلمين بالوراثة في الفقه الاسلامي نوعين جهاد الدفع.....وهو انك تجاهد ناس جايين عايزين يحتلوا بلدك مثلا....و ده حق اصيل مشروع ومنطقي   لكن النوع التاني من الجهاد هو المشكلة المضحكة الحقيقة  ?  جهاد الطلب!!!!! وهو ببساطة انك مثلا تروح ترزل و تتسنكح على بلد تانيه (غير معادية لك) وتروح تحتلها بهدف نشر الدين    اللي هو اللي اسمه البلطجة في قاموس الكلمات الحالي   فقه جهاد الطلب باب فقهي ضخم......وفيه كتب كتيييييييييير بتتكلم فيه حبا او ذما
    • 10
      كنت اظن اننا احدثنا ثورة حقيقية تحدث عنها العالم الحر ووقف لها فى صمت يرقب احداثها وتداعياتها كنت اظن اننا مصريين جميعآ سنحتفل بالحرية لكنى خاب ظنى التقط بعض المغرضيين واصحاب المنافع وتجار الحروب الخيط عندما انتهت اعمال الثوار الاحرار ومعهم الشعب بالميدان وعملو على اسقاط اى شيء مخالف لمصالحهم ولنشاهد من كانو يتشدقون بحقوق الانسان الان يتصارعون على كرسي بالمجلس انها فاجعة ناهيكم عن تشتت الفكر الذى كان قبل الثورة يريد ان نثور ولهم مداخلات عظيمة كانت تحث على النظال الثورى واسقاط النظام ح
    • 13
      قدم أبو القعقاع  (مجاهد شيشاني) لأول مرة في حياته لأداء مناسك العمرة  و دخل الحرم ولأول مرة يراه أمامه حقيقة , ولم يتمالك نفسه فقد جاشت عيناه بالدموع , فمنظر الناس وهم يطوفون بالبيت العتيق، و هم من جنسيات مختلفة يجعل المرء يشعر بالإيمان والسعادة , أقيمت الصلاة وقرأ الإمام بصوت خاشع جميل وماهي إلا لحظات وإنتهت الصلاة ولم يشعر. و بعد الانتهاء من مناسك العمرة، استعد للرحيل إلى العاصمة الشيشانية حيث سيلتقي أولا ببعض العلماء للتزود والاستشارة وإلقاء بعض الأسئلة والاستفسارات، فقد أصبح الجهاد حياته وح
×
×
  • أضف...