Mohammad Abouzied بتاريخ: 1 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2003 كتب عن بطولة العالم في كرة اليد في الاهرام اليومي الرياضة 42425 السنة 126-العدد 2003 فبراير 1 29- من ذى القعدة 1423 هـ السبت المفاجآت تتوالي في بطولة العالم لكرة اليد بخروج السويد والدانمارك بعد مصر من دور الـ16! البرتغال: عمرو الدردير قبل ان تنطلق اليوم مباريات الدور قبل النهائي لبطولة العالم الثامنة عشرة لكرة اليد توالت المفاجآت من العيار الثقيل في مباريات دور الـ16.. وكانت أكبرها خروج الدانمارك والسويد وسلوفينيا ومصر وكلها دول مصنفة عالميا من دور الـ16 وعجزها عن مجرد الوصول إلي دور الثمانية وكانت الدانمارك قبل انطلاق البطولة وحتي انتهاء مباريات الدور الأول المرشحة الأولي مع فرنسا والمانيا للحصول علي اللقب. وقد اسفرت مباريات دور الـ16 عن صعود اسبانيا(6 نقاط) وايسلندا(6 نقاط) في المجموعة الأولي والمانيا(5 نقاط) ويوجوسلافيا(5 نقاط) في المجموعة الثانية وكرواتيا(6 نقاط) وروسيا(4 نقاط) من المجموعة الثالثة وفرنسا(6 نقاط) والمجر(4 نقاط) من المجموعة الرابعة وتلعب اليوم فرق ايسلندا مع روسيا ويوجوسلافيا مع المجر علي تحديد المراكز من الخامس وحتي الثامن بلشبونه في تمام العاشرة والنصف والثانية عشرة بعد الظهر. وهم أصحاب المراكز الثانية في المجموعات الاربع, أما اصحاب المراكز الأولي في المجموعات فتلعب اسبانيا مع كرواتيا ثم المانيا مع فرنسا وهو نهائي مبكر والفائز من المباراتين سوف يلعب النهائي غدا الاحد بلشبونه أيضا. وستقام المباراتان في تمام الخامسة والسادسة والنصف مساء. ومن جهة أخري وقبل مغادرة بعثة منتخب مصر البطولة صباح اليوم أكد حسين لبيب رئيس بعثة منتخب مصر ان منتخبنا من أفضل14 فريقا في العالم بشكل عام ولكن بنظام البطولة الحالي يمكن للفريق الأول علي العالم ان يصبح رقم12 والعكس والدليل ان المانيا مثلا دخلت الدور قبل النهائي وكانت الثامن علي العالم في البطولة الماضية والسويد خرجت من الـ16 وكانت الوصيف في البطولة الماضية ومصر خرجت من الـ16 وكانت رابع البطولة والدانمارك المرشح الأول خرج من دور الـ16 وأكد ان متوسط اعمار منتخب مصر في البطولة أفضل من متوسط اعمار السويد والدانمارك وروسيا والمانيا الذي يصل إلي33 و35 سنة في حين متوسط أعمار فريقنا24 عاما. واعترف محمد الألفي المدرب العام للمنتخب بأن ماحدث في بطولة العالم من نتائج واداء هو خطأ فني يتحمل مسئوليته الجهاز الفني بأكمله هو وزوران المدير الفني لأن الفريق كان يعاني نقصا في اللياقة البدنية بدليل انه كان يكسب في الشوط الأول ويخفض الاداء في الثاني وارجع ذلك لان زوران كان يركز علي8 أو9 لاعبين فقط لعب بهم5 مباريات متتالية, وأضاف ان زوران كان مترددا في اختيار اللاعبين فبعد ان بدأ المهمة معتمدا علي الشباب تراجع واستدعي الكبار في اخر لحظة وفوجئنا به يستدعي جوهو نبيل وحازم عواض وطلب استدعاء أحمد بلال ولم نستطع استدعاءه لانه يلعب في قطر. وهذا التذبذب والتردد جعل الفريق يفقد تركيزه في الأيام الأخيرة قبل انطلاق البطولة. واتفق الجميع علي ان هيكل الفريق يجب المحافظة عليه وان الخسارة لاتعني الانهيار بدليل ظهور جيل جديد متمثل في أحمد عميرة والفخراني وحسن يسري وحسين زكي ومحمود كرم وريشة وعبدالله محمد وكشك وكلهم ظهوا بمستوي جيد ولهم مستقبل كبير في الفترة القادمة. وعن أزمة جوهر نبيل واتهامه بتعاطي المنشطات من قبل اللجنة المنظمة أكد حسين لبيب انها ازمة مفتعلة لان البعثة تقدمت للجنة المنظمة بموقف اللاعب وحالته منذ يوم20 يناير واثبتت نوع الدواء الذي يتناوله ولم ترفض اللجنة المنظمة اشتراكه واختارت هذا التوقيت قبل مواجهة كرواتيا بساعة لتعلن ايقافه.. وتقدمنا باحتجاج وسوف تجتمع اللجنة اليوم بلشبونه لإعلان القرار النهائي. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 1 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2003 ومن جهة أخري وقبل مغادرة بعثة منتخب مصر البطولة صباح اليوم أكد حسين لبيب رئيس بعثة منتخب مصر ان منتخبنا من أفضل14 فريقا في العالم بشكل عام ولكن بنظام البطولة الحالي يمكن للفريق الأول علي العالم ان يصبح رقم12 والعكس والدليل ان المانيا مثلا دخلت الدور قبل النهائي وكانت الثامن علي العالم في البطولة الماضية والسويد خرجت من الـ16 وكانت الوصيف في البطولة الماضية ومصر خرجت من الـ16 وكانت رابع البطولة والدانمارك المرشح الأول خرج من دور الـ16 وأكد ان متوسط اعمار منتخب مصر في البطولة أفضل من متوسط اعمار السويد والدانمارك وروسيا والمانيا الذي يصل إلي33 و35 سنة في حين متوسط أعمار فريقنا24 عاما. وفى الإمكان القول أن الفريق من أفضل الـ 16 أو أكثر. أى نعم نظام البطولة غريب الشكل ولم يقدم أى إحتجاج ضده قبل إقامة البطولة ولكن خلالها عندما ظهرت النتائج السلبية. أى نعم خروج السويد كان ظلما ولكن خروج الدانمارك كان متوقعا وترشيحه للبطولة كان خاطئا بسبب سلبية الخصم خلال المباريات التي سبقت البطولة. هزيمتها للسويد أثبتت ضعف الفريق وتم إثبات ذلك بالهزيمة أمام روسيا و الفريق الكرواتي الناشئ. أما عن المانيا فمن تابع تطور الفريق الألماني فلن يستطيع القول بأنه فريق هامشي وقد تم ترشيحه للمربع الذهبي وهذا ما حدث. أما عن الفريق المصري فمتوسط عمره الصغير حجة الخايب وهم مدربي الفريق و الأندية لإهمال بند اللياقة وعدم تطوير طريقة اللعب التي هي مسئولية الإتحاد و الأندية حيث أن كرة اليد لعبة تعتمد على السرعة و سرعة البديهة. واعترف محمد الألفي المدرب العام للمنتخب بأن ماحدث في بطولة العالم من نتائج واداء هو خطأ فني يتحمل مسئوليته الجهاز الفني بأكمله هو وزوران المدير الفني لأن الفريق كان يعاني نقصا في اللياقة البدنية بدليل انه كان يكسب في الشوط الأول ويخفض الاداء في الثاني وارجع ذلك لان زوران كان يركز علي8 أو9 لاعبين فقط لعب بهم5 مباريات متتالية, وأضاف ان زوران كان مترددا في اختيار اللاعبين فبعد ان بدأ المهمة معتمدا علي الشباب تراجع واستدعي الكبار في اخر لحظة وفوجئنا به يستدعي جوهو نبيل وحازم عواض وطلب استدعاء أحمد بلال ولم نستطع استدعاءه لانه يلعب في قطر. الإعتراف بالحق فضيلة ولكن هذا لا يعفي المدربين من المسئولية وعليهم التنحي وإعطاء الفرصة لمن هو أفضل. الإعتماد على 8 لاعبيين يدل على عدم وجود لاعبين بالمنتخب ولذا لقب الفريق بـ One Man Team لأن معظم الأهداف سجلت بواسطة لاعب واحد هو حسين زكي الذي سجل 61 هدف عند نهاية دور الـ 16 وتربع على عرش هداف البطولة . الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 1 فبراير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2003 الإعتراف بالحق فضيلة ولكن هذا لا يعفي المدربين من المسئولية وعليهم التنحي وإعطاء الفرصة لمن هو أفضل. الإعتماد على 8 لاعبيين يدل على عدم وجود لاعبين بالمنتخب ولذا لقب الفريق بـ One Man Team لأن معظم الأهداف سجلت بواسطة لاعب واحد هو حسين زكي الذي سجل 61 هدف عند نهاية دور الـ 16 وتربع على عرش هداف البطولة . هنا مشكلة المدرب الاجنبي لا يعرف عن ظروف الفريق الخاصة وطبيعة المجتمع المصري ونظام تعليمهم ففي الوقت الذي يعد فيه الصغار وعند اكتمال الاعداد يواحه بانهم يتغيبون لاجراء امتحانات نصف العام ولا يتسطيع ابدا اقناعهم بمواصلة التدريب لان الاختبارات لا تأجل بعد البطولات مثل ما يحدث في بعض البلاد ودي مشكلة كبيرة وعقبة اما تخريج لاعبين دوليين وهي انك لا تضمن ظروف اللاعب الذي يتدرب امامك لان فيه امتحانات ومواعيد محاضرات في الليل والظهر ولا يوجد استقرار في تدريب الفرق لاختلاف ظروف اللاعبين عن بعضهم وسبق ان نوقش هذا الموضوع اكثر من مرة ولكن لم يوجد له حل ابدا يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان