أصبحت مسألة تحدي وتنكيل

[طاش ماطاش]

المسألة يا إخوتي الكرام لم تعد كما يتصور البعض مجرد مقاطعة وإعلان بل أصبحت مسألة تحدي وتنكيل والكثير من الشركات اليهودية أصبحت تجاهر بتأييدها لليهود ومناصرتها لهم وتمادت الكثير منها بالتبرع لليهود والتسويق لإرهابهم وتشجيع الأعمال الإجرامية التي يقومون بها وإليكم بعض الأمثلة :

شركة كوكاكولا و شركة بيبسي

جميع الاخوة والأخوات من المتابعين للقنوات التلفزيونية وبخاصة قناة إم بي سي شاهدوا الحملات الدعائية لشركة كوكاكولا والتي تعتمد على فكرة واحدة وهي التحرشات بالفتيات الخليجيات من قبل الفتيان وقبول تلك الفتيات بتلك التصرفات و لا توجد حملة واحدة إلا و تقوم على نفس الفكرة أو تقوم على التلميحات الجنسية _ وعلى سبيل المثال قيام فتيات باستخدام الإنترنت واللعب على شاب في نفس المكان ( مقهى الإنترنت ) أو التي تعتمد على تغير ثياب من يقوم بشرب الكوكاكولا في سوبر ماركت وعند حضور فتيات لشرب الكولا يقوم البائع في السوبر ماركت بالنظر للفتيات وكأنه ستتغير ملابسهم أو سيتعرين أما الدعاية الأخيرة للكوكاكولا والتي تعتمد على قيام الشباب بالجلوس في كوفي شوب ويرفعون بلوحات عليها أرقام هواتفهم لفتاة جالسة مع أمها وكلما تنتظر الأم إليهم يقومون بإنزال اللوحات وفي النهاية يقوم شخص منهم بكتابة رقم هاتفه على زجاجة الكوكاكولا ويرجعها لتوصيلها للفتاه !!

وهي كغيرها من الشركات الأمريكية اليهودية التي تساند اليهود بالمال ولا ننسى الإهانات المتكررة من شركة بيبسي وإعلاناتها الساخرة من العرب والمسلمين ..

سجائر مالبورو

كشفت وكالة المخابرات المركزية الرسمية التابعة للولايات المتحدة الأمريكية بإحصائياتها طبقاً لمعلومات وردت عن شركة " فيليب موريس " وهي أكبر شركة صانعة للسجائر في العالم والتي تستحوذ على نصيب الأسد من حصة المبيعات في العالم، أن الشركة تتبرع بـ 12% من صافي أرباحها لإسرائيل .. ووصل عدد المدخنين حول العالم إلى 1.15 مليار مدخن ، بينهم 400 مليون مدخن مسلم، بنسبة 35% من مدخني العالم، فيما بلغت نسبة ربح شركة "فيليب موريس" المنتجة "لمارلبورو" بأنواعها "وميريت" "وبنسون آند هدجز" والـ"& إم" على كل علبة سجائر يتم بيعها حوالي 10% ... والخيار لك الان إذا أردت قتل نفسك ودعم اسرائيل في نفس الوقت !!

سلسلة مطاعم ماكدونالدز

تعد سلسلة مطاعم ماكدونالدز من أكبر ممولي إسرائيل حيث أن الإدارة اليهودية لهذا المطعم لا تتوانى في التبرع وتقديم الأموال بلا حدود للعدو الصهيوني وهذا من خلال استقطاع مبلغ سنوي من أرباح ماكدونالدز لآلة الحرب الإسرائيلية وتخصيص عوائد بعض الايام والشهور لبناء المستوطنات وشراء الأسلحة اليهودية التي تستخدمها إسرائيل اللعينة في قتل الأطفال وترويع الآمنين وتحطيم البيوت على رؤوس أصحابها .. أبعد هذا نشتري من ماكدونالدز لنكسبها أرباحاً تعطيها لليهود ليشتروا بها الرصاص الذي يخرق صدور الأطفال العرب ؟!؟

منتجاتهم وإعلانهم يهزأ بالقرآن وبالإسلام

في أمريكا طبعت صور ترمز على علماء المسلمين على ورق التواليت !!

في العاصمة البلجيكية بروكسل طبع أول سورة ( مريم ) و أول سورة ( البقرة ) , على ورق التغليف ليستعملها يهودي في محلاته ..

في لندن أيضاً نشرت مجلات الجنس الداعرة صوراً لفتيات عاريات من كل شيء في أوضاع مخزية تحيط بهن قطع تحمل آيات القرآن الكريم !!

أطلق اليهود في ( جلاكسو ) ببريطانيا , و غيرها من المدن الأوروبية , على مواخير الخنث و الدعارة إسم ( مكة ) , بقصد السخرية من الإسلام و أهله !!

في مدينة ( بازل ) السويسرية , بني مأوى الخنازير في حديقة حيوانات المدينة على هيئة مسجد إسلامي !

في ( قبرص ) وضع يهودي اسم الجلالة ( الله ) على نعال الأحذية الرياضية .... ألا ساء ما يفعلون !!

في أوروبا انتشر كاسيت لموسيقا الديسكو , سجلت عليه سورة قرآنية كريمة .... قال تعالى : قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر !!

شركة فورد

في شركة فورد الأمريكية فانه الدعاية الأخيرة تعتمد على سياره موجودة على قطار ويقوم العرب بمطاردتها على الخيول وبالسيوف وقطع الحبال الماسكة لغطاء السيارة بالسيوف ( فكره تجسيد العرب على انهم ارهابيين ) وفي اللقطة الأخيرة يكون الجميع داخل السيارة وهم يقرؤون كتاب استخدامها !!

ماركس سبنسر

في محلات اليهودي ( ماركس سبنسر ) وهي من اكبر المحلات العالمية الداعمة لليهود وفي لندن أنتجت هذه الشركة ملابس داخلية طبعت عليها عبارة ( لا إله إلا الله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ ( الجلالة ) ملاصقاً لموقع العورة !!

محلات MARKS & SPINCER

ذات ماركة يهوديه ويملكها رجل أعمال يهودي ومن أكبر الشركات الداعمة لإسرائيل مادياً.

شركة H.R

هي اختصار لهيلينا روبانيشتاين وهي كذلك ماركة الماكياج المعروفة، وهي شركة يهودية صرفه تدعي أنها أمريكية وتقدم مساعدات هائلة لإسرائيل ومعظم دخلها من دول الشرق الأوسط.

سلسلة مطاعم برجر كينج

هي من أكبر المطاعم الداعمة لإسرائيل ومن أوائل المحلات التي اعترفت بالقدس عاصمة أبدية لإسرائيل وقامت بافتتاح فرع لها في مدينة القدس تضامناً مع اليهود ..

شركة Calvin Klein

شركة أمريكية صاحبها يهودي .. تدفع هذه الشركة الملايين من الدولارات سنوياً لإسرائيل.

العرب والمسلمون هم محط الاستهزاء والسخرية

انظروا كيف يستغلون الإعلانات التجارية لمنتوجاتهم

تستغل الصهيونية الإعلانات التجارية استغلالاً بشعاً في الإساءة إلى العرب المسلمين ، و يتفنن اليهود المسيطرون على غالبية وكالات الإعلان العلمية في إظهار العربي في إعلاناتهم بصورة الهمجي ، أو الأبله ، أو الغارق في شهواته .. وإليكم بعض الأمثلة :

في إحدى الإعلانات التلفزيونية التي عرضت في الولايات المتحدة الأمريكية إعلان عن أحد أنواع الصابون ... و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد أن صابون ( كذا ) ينظف أي شيء ... حتى العربي !!

ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز ، و الأوساخ و القاذورات تملأ وجهه و ملابسه ، ثم تتقدم منه فتاة تكاد تكون شبه عارية ، لتدفع به في بانيو مليء بالماء ، و تبدأ في تدليكه بصابون ( كذا ) ، ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح : عفواً سيداتي سادتي ... نحن نتحدى أي صابون آخر أن ينظف هذا العربي أكثر مما نظفه صابون ( كذا ) ، لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا أقوى فاعلية !!

و في هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس :

سيداتي سادتي ... جاءنا الآن من مختبرات ( كذا ) أن صابون ( كذا ) في قمة الفاعلية ، و أن العيب في عدم نظافة العربي ، ليس بسبب قلة فاعلية صابون ( كذا ) ، و لكن لأن العربي لا يمكن أن يصبح نظيفاً أبداً !!

في أثينا العاصمة اليونانية ، عرضت إحدى السينامات إعلاناً عن دواء منشط للطاقة الجنسية ، يظهر فيه عربي بلباسه المميز ، و قد امتلأ رأسه شيباً ، و انحنى ظهره بسبب كبر سنه ، يتوقف أمام كشك لبيع المجلات الداعرة ، فيأخذ واحدة و يتصفحها فيسيل لعابه ... و فجأة تمتد إليه يد تحمل المنشط الذي يدور الإعلان حوله ( فيكرع ) العربي الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلاصق الفتيات في الشوارع بهمجية و حيوانية ، و بصورة مضحكة تستدر ضحكات المشاهدين و قهقهاتهم !!

وإعلان تلفزيوني آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء في وجه من يريد التحرش بهن ، فيفقد وعيه ... و كان الفيلم الدعائي يصور فتاة تسير باطمئنان ، ثم يفاجئها رجل يرتدي الزي العربي المميز ، و يهجم عليها ، و بيده خنجر يريد اغتصابها ، فتقذف الفتاة السائل في وجهه ، فيفقد العربي وعيه ، و تبصق الفتاة عليه ، ثم تمضي في سبيلها !!

[أسامة الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك يا أخي على هذا الطرح المسهب ..

لي همسة صغيرة للمقتدرين من رجال العمال العرب .. يد واحدة لا تصفق!!

يندفع الشباب للمقاطعة .. هذا حسن وينم عن حس وطني صادق .. ويتحول إلى البديل المتوفر .. وفي الغالب لا يكون على مستوى الجودة للمادة المقاطعة ..

هنا يأتي دور رجال الأعمال في البحث عن بديل مناسب في الجودة والسعر وتوفيره للجمهور مع بذل الدعاية والإعلان للمنتج ولا بد هنا من إبراز التفاخر في مصدر المنتج .. ياحبذا لوكان عربيا أو إسلاميا ..

على سبيل المثال منتجات المرطبات الإيرانية غزت الأسواق الخليجية .. باعت نفسها بنفسها .. لم تصاحبها حملات دعاية مناسبة .. غالبيتها لم تكن على مستوى الجودة المأمول لبديل كوك وبيبسي!! رغم ذلك الإقبال عليها جيد ..

كثيرين من معارفي يسألون عن البديل ..

لا نريد بامبرز أو لافز .. حسنا البدائل المتاحة غاية في السوء .. اضطروا إلى العودة عن المقاطعة ..

لا بد من تنسيق الدوار بين دعاة المقاطعة ورؤوس الأموال الوطنية لتوفير بدائل مناسبة .. ومن ثم مطالبة الجمهور بالتضحية بمقاطعة ما اعتاد عليه واستبداله بما يدعم التوجهات الوطنية ..

تجارة .. تحدي ولكن بشطارة ..

[الطفشان]

الاخ طاش

ساختلف معك في الرأي، و ارجو ان يتسع صدرك

المسألة يا إخوتي الكرام لم تعد كما يتصور البعض مجرد مقاطعة وإعلان

قلت سابقا ان المقاطعة شئ رمزي و لا يجب ان نتوقع انها تضر امريكا اقتصاديا، حيث ان امشتروات العالم العربي من امريكا لا تمثل اكثر من 3% من مجموع صادرات امريكا

و لذلك يجب ان تكون المقاطعة بهدف ايصال رسالة الى الامريكان، نحن نقاطعكم بسبب سياستكم الخارجية، و مساندتكم اسرائيل على طول الخط

يعني حملة اعلامية موازية للمقاطعة، باللغة الانجليزية، موجهة للشعب الامريكي و الشركات الامريكية

شركة كوكاكولا و شركة بيبسي

جميع الاخوة والأخوات من المتابعين للقنوات التلفزيونية وبخاصة قناة إم بي سي شاهدوا الحملات الدعائية لشركة كوكاكولا والتي تعتمد على فكرة واحدة وهي التحرشات بالفتيات الخليجيات من قبل الفتيان وقبول تلك الفتيات بتلك التصرفات و لا توجد حملة واحدة إلا و تقوم على نفس الفكرة أو تقوم على التلميحات الجنسية _ وعلى سبيل المثال قيام فتيات باستخدام الإنترنت واللعب على شاب في نفس المكان ( مقهى الإنترنت ) أو التي تعتمد على تغير ثياب من يقوم بشرب الكوكاكولا في سوبر ماركت وعند حضور فتيات لشرب الكولا يقوم البائع في السوبر ماركت بالنظر للفتيات وكأنه ستتغير ملابسهم أو سيتعرين أما الدعاية الأخيرة للكوكاكولا والتي تعتمد على قيام الشباب بالجلوس في كوفي شوب ويرفعون بلوحات عليها أرقام هواتفهم لفتاة جالسة مع أمها وكلما تنتظر الأم إليهم يقومون بإنزال اللوحات وفي النهاية يقوم شخص منهم بكتابة رقم هاتفه على زجاجة الكوكاكولا ويرجعها لتوصيلها للفتاه !!

الاعلانات منتجة في دول عربية لدول عربية

اللوم هنا على بني جلدتنا الذين يعيشون بيننا، و عدم احترامهم لعاداتنا

و على شركات الفضائيات - المملوكة لمسلمين و عرب - التي عرضت هذه الاعلانات

و على عدم اعتراض الجمهور على القنوات

فلماذا تحمل امريكا كل شئ بدلا من اعطاء كل ذي حق حقه؟

الا يلام باقي المشتركين في هذا الاعلان؟

وهي كغيرها من الشركات الأمريكية اليهودية التي تساند اليهود بالمال ولا ننسى الإهانات المتكررة من شركة بيبسي وإعلاناتها الساخرة من العرب والمسلمين ..

اولا شركات كوكاكولا و بيبسي شركات مساهمة يملكها عامة الناس سواء امريكان ام اجانب

و اسهمها مطروحة في البورصة لاي شخص يبيع و يشتري فيها عرض و طلب

فدعوى ان هذه الشركات مملوكة لليهود و انهم يديرونها و يتصرفون فيها من دون غيرهم دعوى عارية من الصحة

سجائر مالبورو

كشفت وكالة المخابرات المركزية الرسمية التابعة للولايات المتحدة الأمريكية بإحصائياتها طبقاً لمعلومات وردت عن شركة " فيليب موريس " وهي أكبر شركة صانعة للسجائر في العالم والتي تستحوذ على نصيب الأسد من حصة المبيعات في العالم، أن الشركة تتبرع بـ 12% من صافي أرباحها لإسرائيل .. ووصل عدد المدخنين حول العالم إلى  1.15 مليار مدخن ، بينهم 400 مليون مدخن مسلم، بنسبة 35% من مدخني العالم، فيما بلغت نسبة ربح شركة "فيليب موريس" المنتجة "لمارلبورو" بأنواعها "وميريت" "وبنسون آند هدجز" والـ"& إم" على كل علبة سجائر يتم بيعها حوالي 10% ... والخيار لك الان إذا أردت قتل نفسك ودعم اسرائيل في نفس الوقت !!

لا افهم ما هو الطرح؟ هل هو ان الدخان ضار فحسب، ام ان الامريكان يقصدون قتل المسلمين بالدخان؟

ثم هل الدخان موجه للمسلمين دون غيرهم؟ هل هم الوحيدون الذين يدخنون و هم فقط خمس سكان العالم؟

هل تعلم كم القضايا المرفوعة ضد شركات الدخان هنا في امريكا و التعويضات التي تقدر بالبلايين؟

ثم لماذا تلقي باللائمة على طرف دون طرف؟ اليس من يدخن شريك في الجرم؟ الم يدفع النقود ثمنا للسجائر بمحض ارادته؟

سلسلة مطاعم ماكدونالدز

تعد سلسلة مطاعم ماكدونالدز من أكبر ممولي إسرائيل حيث أن الإدارة اليهودية لهذا المطعم لا تتوانى في التبرع وتقديم الأموال بلا حدود للعدو الصهيوني وهذا من خلال استقطاع مبلغ سنوي من أرباح ماكدونالدز لآلة الحرب الإسرائيلية وتخصيص عوائد بعض الايام والشهور لبناء المستوطنات وشراء الأسلحة اليهودية التي تستخدمها إسرائيل اللعينة في قتل الأطفال وترويع الآمنين وتحطيم البيوت على رؤوس أصحابها ..

مرة اخرى ماكدونالد شركة مساهمة و ليست مملوكة لليهود

و هذه اشاعات عارية عن الصحة، و قد قام اشخاص فلسطينين هنا بالاتصال بالشركة و تأكدوا من ان كل هذه اشاعات لا هم لها الا بلبلة افكار المسلمين، و دفعهم الى محاربة طواحين الهواء

أبعد هذا نشتري من ماكدونالدز لنكسبها أرباحاً تعطيها لليهود ليشتروا بها الرصاص الذي يخرق صدور الأطفال العرب ؟!؟

انا لا احب ان اكل عندهم اصلا، لان اكلهم مقزز!

منتجاتهم وإعلانهم يهزأ بالقرآن وبالإسلام

في أمريكا طبعت صور ترمز على علماء المسلمين على ورق التواليت !!

في العاصمة البلجيكية بروكسل طبع أول سورة ( مريم ) و أول سورة ( البقرة ) , على ورق التغليف ليستعملها يهودي في محلاته .. 

في لندن أيضاً نشرت مجلات الجنس الداعرة صوراً لفتيات عاريات من كل شيء في أوضاع مخزية تحيط بهن قطع تحمل آيات القرآن الكريم !! 

أطلق اليهود في ( جلاكسو ) ببريطانيا , و غيرها من المدن الأوروبية , على مواخير الخنث و الدعارة إسم ( مكة ) , بقصد السخرية من الإسلام و أهله !! 

في مدينة ( بازل ) السويسرية , بني مأوى الخنازير في حديقة حيوانات المدينة على هيئة مسجد إسلامي ! 

في ( قبرص ) وضع يهودي اسم الجلالة ( الله ) على نعال الأحذية الرياضية .... ألا ساء ما يفعلون !! 

في أوروبا انتشر كاسيت لموسيقا الديسكو , سجلت عليه سورة قرآنية كريمة .... قال تعالى : قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر !!

ايه المقصود من هذا؟

هذه حالات فردية سببها الجهل اساسا

و عندما يتم ايضاح ان هذا الامر غير مقبول للمسلمين يقومون على تغييره

مثلا الشعار الذي يشبه لفظ الجلالة على احذية نايكي

مثلا ازياء عارية عليها كتابات قرانية

مثلا مطعم برجر كينج في احدى مستوطنات اليهود

كل هذا تم سحبه من الاسواق و اعتذرت الشركات

نعم، هناك تعصب من البعض و لكن لا يعني ان الكل هناك شريك في هذا مثلا

شركة فورد

في شركة فورد الأمريكية فانه الدعاية الأخيرة تعتمد على سياره موجودة على قطار ويقوم العرب بمطاردتها على الخيول وبالسيوف وقطع الحبال الماسكة لغطاء السيارة بالسيوف ( فكره تجسيد العرب على انهم ارهابيين ) وفي اللقطة الأخيرة يكون الجميع داخل السيارة وهم يقرؤون كتاب استخدامها !!

هل تعلم ان مئسس شركة فورد كتب كتابا من اكثر الكتب تحاملا على اليهود و اسمه The International Jew؟

الاعلان يعود الى فساد الذوق من قبل شركات الاعلان، و شتان بين هذا و بين سوء النية

ماركس سبنسر

في محلات اليهودي ( ماركس سبنسر ) وهي من اكبر المحلات العالمية الداعمة لليهود وفي لندن  أنتجت هذه الشركة ملابس داخلية طبعت عليها عبارة ( لا إله إلا الله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ ( الجلالة ) ملاصقاً لموقع العورة !! 

محلات MARKS & SPINCER

ذات ماركة يهوديه ويملكها رجل أعمال يهودي ومن أكبر الشركات الداعمة لإسرائيل مادياً.

هذه جديدة، و لكن العجيب ان لندن بها مسلمين كثيرين، فهل تفوت هذه عليهم؟

و اظن ان المحلات يملكها الفايد الان، و هو مسلم عربي

سلسلة مطاعم برجر كينج

هي من أكبر المطاعم الداعمة لإسرائيل ومن أوائل المحلات التي اعترفت بالقدس عاصمة أبدية لإسرائيل وقامت بافتتاح فرع لها في مدينة القدس تضامناً مع اليهود ..

و كما قلت، افتتحت مطعما في احدى المستوطنات، و لما اشتكى المسلمون هنا عن ان هذه ارض مغتصبة، اقتنعوا و اغلقوا المطعم

في إحدى الإعلانات التلفزيونية التي عرضت في الولايات المتحدة الأمريكية إعلان عن أحد أنواع الصابون ... و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد أن صابون ( كذا ) ينظف أي شيء ... حتى العربي !! 

ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز ، و الأوساخ و القاذورات تملأ وجهه و ملابسه ، ثم تتقدم منه فتاة تكاد تكون شبه عارية ، لتدفع به في بانيو مليء بالماء ، و تبدأ في تدليكه بصابون ( كذا ) ، ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح : عفواً سيداتي سادتي ... نحن نتحدى أي صابون آخر أن ينظف هذا العربي أكثر مما نظفه صابون ( كذا ) ، لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا أقوى فاعلية !! 

و في هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس : 

سيداتي سادتي ... جاءنا الآن من مختبرات ( كذا ) أن صابون ( كذا ) في قمة الفاعلية ، و أن العيب في عدم نظافة العربي ، ليس بسبب قلة فاعلية صابون ( كذا ) ، و لكن لأن العربي لا يمكن أن يصبح نظيفاً أبداً !!

نريد المصدر

هل هذا من قريب ام من فترة؟

في أثينا العاصمة اليونانية ، عرضت إحدى السينامات إعلاناً عن دواء منشط للطاقة الجنسية ، يظهر فيه عربي بلباسه المميز ، و قد امتلأ رأسه شيباً ، و انحنى ظهره بسبب كبر سنه ، يتوقف أمام كشك لبيع المجلات الداعرة ، فيأخذ واحدة و يتصفحها فيسيل لعابه ... و فجأة تمتد إليه يد تحمل المنشط الذي يدور الإعلان حوله ( فيكرع ) العربي الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلاصق الفتيات في الشوارع بهمجية و حيوانية ، و بصورة مضحكة تستدر ضحكات المشاهدين و قهقهاتهم !!

برجاء ذكر المصدر و هل تمت الشكوى و ماذا حدث

وإعلان تلفزيوني آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء في وجه من يريد التحرش بهن ، فيفقد وعيه ... و كان الفيلم الدعائي يصور فتاة تسير باطمئنان ، ثم يفاجئها رجل يرتدي الزي العربي المميز ، و يهجم عليها ، و بيده خنجر يريد اغتصابها ، فتقذف الفتاة السائل في وجهه ، فيفقد العربي وعيه ، و تبصق الفتاة عليه ، ثم تمضي في سبيلها !!

في اي بلد و متى

برجاء ذكر المصدر و هل تمت الشكوى و ماذا حدث

[dimage]

الغريبة

ان كل العالم ضدنا ويحاربنا

من امريكا ، الي بريطانيا ، الي بلجيكا الي ايطاليا الي ما شئنا من الدول

لماذا ؟

لماذا هيمن اليهود عليهم الي تلك الدرجة المذكورة في المداخلات بافترض صحتها ( لو افترضنا ان منطق سيطرة اليهود صحيح )

هل العيب في شطارة اليهود ام فينا نحن

لماذا انقلبت روسيا ، وصمتت الصين وانحازت دول افريقيا وبعدت عنا

[Proud Muslim]

صحيح ان المقاطعة يمكن ان يكون لها أثر فعلا .

و لكنها شيء رمزي أكثر منه إقتصادي .

فأنا أأبى كمسلم ان آكل أو أشرب أو ألبس ملابس يصنعها أعدائي , و طبعا أمريكا عدوي , و كذاك بريطانيا الإمعة .

الموضوع فعلا رمزي كما قال الأستاذ الطفشان .

[أسامة الكباريتي]

الاخ طاش

ساختلف معك في الرأي، و ارجو ان يتسع صدرك

ماركس سبنسر

في محلات اليهودي ( ماركس سبنسر ) وهي من اكبر المحلات العالمية الداعمة لليهود وفي لندن  أنتجت هذه الشركة ملابس داخلية طبعت عليها عبارة ( لا إله إلا الله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ ( الجلالة ) ملاصقاً لموقع العورة !! 

محلات MARKS & SPINCER

ذات ماركة يهوديه ويملكها رجل أعمال يهودي ومن أكبر الشركات الداعمة لإسرائيل مادياً.

هذه جديدة، و لكن العجيب ان لندن بها مسلمين كثيرين، فهل تفوت هذه عليهم؟

و اظن ان المحلات يملكها الفايد الان، و هو مسلم عربي

الفايد يمتلك محلات "هارودز"

أما محلات MARKS & SPINCER وشبكة محلات سينزبيري فالمعروف لدى الجميع في بريطانيا وعرب التصييف هناك أنها مملوكة لصهيونيين ..

وفي تظاهرات التضامن مع انتفاضة الشعب الفلسطيني التي جرت العام الماضي كان عديد من الشباب البريطانيين يقفون على أبواب محلات MARKS & SPINCER في شارع أوكسفورد بلافتات تدعو الجمهور لمقاطعة هذه المحلات بسبب الدعم العلني منها لـ"إسرائيل"..

كل هذا لا يمنع من إقبال العرب المصييفين في لندن من التسوق من هذا المحل على الرغم من معاداته لهم بشكل علني .. وتحضرني هنا قصة الأميرة العربية التي أمسك بها الحراس بتهمة ملفقة عن سرقة بضائع من المحل وتسجيلهم لمحضر بوليس لها!!! ..

ولكن هل نحن فقط من يقاطع؟!!

هم أيضا يقاطعونا .. اقرأ المفارقات العجيبة .. لسنا وحدنا من نؤلف في هذا الشأن:

http://www.snopes.com/inboxer/boycotts/eidstamp.asp

[Byte]

لم أري أي لوجو معبر عن صاحبه مثل لوجو حنظلة وأسامة.

رحم الله ناجي العلي.

[الطفشان]

ولكن هل نحن فقط من يقاطع؟!!

هم أيضا يقاطعونا .. اقرأ المفارقات العجيبة .. لسنا وحدنا من نؤلف في هذا الشأن:

http://www.snopes.com/inboxer/boycotts/eidstamp.asp

موضوع الطابع دة له قصة

مؤسسة البريد الامريكية اصدرته من كام سنة

الموضوع كان ماشي و مافيش مشاكل

و بعدين بعد 11 سبتمبر طلع خبر ان المؤسسة حتبطله او انهم مكسوفين يبيعوه (يجوز بسبب الضغط المذكور في الوصلة اعلاه، و سأرجع لها)

قام المسلمين هنا شدوا حيلهم و كتبوا جوابات لمديرين المؤسسة

و قرروا انهم يستخدموا الطابع دة دونا عن غيره، و يشتروه هو بس من المكاتب بتاعة الموسسة

و بالتالي الاقبال عليه يزيد، يقوموا يطبعوا زيادة

و دة حصل، و الطابع مازال يطبع الى الان

اما الرسالة اعلاه، فهي شبيهة بالكثير من الايميلات التي تأتينا من اشخاص مسلمين متحمسين، و يكون المحتوى متحيز بشدة، او مبني على اخبار او افتراضات خاطئة

و الامثلة كثيرة، مثل قاطع كزوكاكولا لانها "لا محمد لا مكة بالمقلوب"، او انهم عملوا اعلان فيه قبة الصخرة و عسكري واقف جنبها، الى اخر هذه الامثلة

فكما ان عندنا شباب متحمس او حتى متعصب، يرى ان الغرب هو الشيطان الذي يريد محونا، فهم عندهم نفس الشئ عننا و عن الاسلام

[أسامة الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم

حنظلة .. ناجي العلي .. لهما بكل امانة وقع خاص في نفسي ..

اخي بايت .. السبق في إدخاله إلى المنتدى لأخي "وسام" وأنا ممتن له في ذلك فقد فشلت في نقله من عدة مواقع لأسباب فنية ..

ولا بأس في تعدد مستخدي اللوجو الواحد على ما أظن ..

أخي الطفشان .. هذا ما قصدته عند نقلي لموضوع البريد .. فلسنا وحدنا من يدعو إلى المقاطعة .. ولسنا وحدنا من نسئ استخدام النت في طرح ونقل شعارات بل وأخبار لا تعدو عن كونها "إشاعة ضارة" .. فتكذيبها بعدما نبني عليها يكون مدمرا في كثير من الأحايين.

وحن لا يلزمنا الكذب لإثبات حقوقنا .. بل هو الصدق .. وباب الصدق كبير ومفاتيح الفرج منوطة به ..

والصدق مع النفس في المقاطعة يدعونا إلى عدم التهويل من شأنها .. ولا التقليل أيضا .. فهي قبل كل شئ "رمزية" .. وعندما نتأدب بسلوكيات المقاطعة التي هي من صلب ديننا الحنيف سنجد أن النفس سوف تعاف كل ماهو من إنتاج عدونا المباشر وغير المباشر ..

والمقاطعة يجب أن تكون ذكية .. وأن تتبع شعار "كي تطاع أؤمر بما يستطاع" ..

والذكاء هنا في البحث عن الموجع فيها فنركز عليه .. ونتقدم من الممكن فنعممه ..

والذكاء يكون في اكتساب الأصدقاء وكيد الأعداء في نفس الوقت .. أركز على البدائل من مصادر أجعلها تشعر بأنني أفعل ذلك شكرا لمواقفها الشريفة ..

وأقاطع وأجعل المقاطع يشعر بأنني مستاء من تحيزه مع عدوي "الظالم" ..

وعودة إلى تنمية المحلي والإقليمي من قومي وصديق .. ومغازلة أصدقاء محتملين لكسبهم ليس بالرشوة بل بالتعامل الشريف ماديا وأخلاقيا ..

والمجال أوسع مما نظن .. والجهاد فيه بحر لا قرار له .. ولكل مجتهد نصيب ..