اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حقوق المرأة


حسام يوسف

هل المرأة أخذت حقوقها؟  

5 اصوات

  1. 1. هل المرأة أخذت حقوقها؟

    • نعم المرأة أخذت حقوقها كاملة
      1
    • أخذت أكثر الحقوق
      1
    • لم تأخذ اي حق
      0
    • أخذت القليل من الحقوق
      3
    • أخذت أكثر من حقوقها
      0


Recommended Posts

صباح الأنوار يا/د حسام

عايز تعرف ولا عايزمن الموضوع هجوم أنثوى علينا محنا قاعدين كافين خيرنا بلاش المواضيع الحساسة دى يا دكتور بعدين انت عايز مين يرد مش كنت تقول ان الرد مكفول فقط للرجال ؟؟؟

انا حاسس ان الموضوع هيبقى تصادمات وحلل هتخبط وكام كوباية هتتكسر فى ساحة المحاورة وأبقى سد بقى يادكترة سلامو عاليكو

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

اخي الفاضل لقد نسيت بندا مهما الا وهو هل انتهكت حقوق المرأة ؟

ما حدث وما سيحدث وما نراه هذه الايام ومن ايام قاسم امين ما هو الا انتهاك صارخ لكل حقوق المرأة وتعرية للمرأة .لقد أهانوا المرأة واذلوها بعد العز .

انظر الى المرأة في الاسلام والى المرأة التي يريدون ، لقد وضع الاسلام المرأة في أحسن موضع وهم أذلوها

ماذا تسمى ان يقوم رئيس دولة بالمغرب العربي بخلع الحجاب عن رؤوس النساء امام الناس واما شاشات التلفزة تحت مسمى الحرية ، عن أي حرية يتحدثون هؤلاء انها حرية التعري والعياذ بالله .

ان ما يسمى بحرية المرأة ما هو الا جزء من مخطط كبير لتدمير الاسلام وابعاد المسلمين عن دينهم قدر المستطاع حتى يتسنى لهم الظفر بالمسلمين .

واعود وأسال صاحب الاستفتاء ما هي حقوق المرأة عامة ومن وجهة نظرك خاصة ؟

خرج الثعلب يوما في رداء الواعظين

ومشى في الأرض يهذى ويسب الماكرين

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

بالنسبة للزميل محمود:والله لم ارد تصادما

لكنى اردت حراكا وجدلا صحيا بين من مع ومن ضد

حتى نستمع للعديد من الاراء

والموضوع ليس قضية صدام رجل وامرأة

بل هو قضية نصف المجتمع على الاقل

وانا مش خايف من حلل ولا حاجة لانى اقدر تحضر رواد منتدانا المحترم

وبالنسبة لرد الزميل عن الحجاب :

نحن مسلمون

وليس من الحرية ان اعترض على سلوك اسلامى معين فى الزى

حسبنا الله ونعم الوكيل

لكنى اردت استقصاء رأى الزملاء فى قضية حرية المرأة

والدعوة مفتوحة

رابط هذا التعليق
شارك

سأحاول التعقيب على الموضوع من منطلق يشبه ضرورة الإجابة على سؤال إجبارى فى ورقة إمتحان ، حيث ليس أمامك إلا محاولة الإجابة أو قل محاولة إستكشاف السؤال لأنه ليس من الطبيعى أن يكون سؤالا.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

أتصور أنك تتحدث عن المرأة المصرية ... و أنا شخصيا و بحياد علمى لا أرى هناك ما يمايز بين وضع المرأة المصرية أو الرجل المصرى أو الطفل المصرى ...أراهم كلهم سواء و إذا كان هناك حقوق منقوصة فالكل سواء بلا تمايز.

مصطلح حقوق المرأة كان - و ربما ما زال - ينصب على حقوق المرأة السياسية من إنتخاب و ترشيح و تعيين فى المناصب القيادية و كانت الدكتورة درية شفيق ربما أول المناضلات من أجل تلك الحقوق و إنتهى بها الأمر أن قامت ثورتنا المباركة بمصادرة و حرق كل إنتاجها الفكرى و كان من ضمنها مجلة بنت النيل .... و بعدها إنتحرت الدكتورة درية شفيق ... و بعدها بسنوات تم إقرار الحقوق السياسية للمرأة و كانت نوال عامر و أظن كريمة شكرى أول نائبتان فى البرلمان فى الخمسينيات ، و الآن لانستطيع القول أن حقوق المرأة "السياسية" منقوصة بأى شكل أو قل أنها منقوصة بنقس قدر نقصانها بالنسبة للرجل.

لو تكلمنا عن حقوق المرأة من منطلق العدالة فى الأعباء و الواجبات و التعامل على المستوى الإنسانى عامة ، فإن الأمر يحتاج إلى قدر من الإيضاح ، فالأمر يختلف حسب المجتمع الذى نتكلم عنه فالمرأة فى الصعيد هى ربة الأسرة المصانة التى تحفظ قانون المجتمع و يتردد فى المجتمع الصعيدى تعبير "أم الجانون" و يقصدون بها أم القانون .... ما تقوله و ما تراه ينفذ و يسبق ذلك علاقة سوية ناضجة بين المرأة الصعيدية و أبنائها و زوجها ، و تشارك فى أعباء الحياة و إدارة أسرتها و تطلعاتها مقبولة و معقولة.

و أظن ربما نفس الشيء فى مجتمع الريف فى الدلتا.

نأتى لمجتمع المدينة ... هنا ربما نجد ظلما كبيرا فالمرأة - من حيث كونها مرأة - تتحمل عبء إدارة البيت و فى نفس الوقت تنزل إلى سوق العمل و تتمزق بين الأعباء المطلوبة منها و بين التطلعات الإجتماعية و الإقتصادية التى تواجهها ..... و هذه مسألة مجتمعية.

المرأة كزوجة قد تعانى بل تعانى بكثرة من بعض السلوكيات المريضة إجتماعيا من أزواجهن مثل العنف الأسرى و الطلاق و الطرد بعد سنوات طويلة من العشرة و لكن هذا النوع من الظلم أعتبره نوع من الظلم الإنسانى الذى لا يختص بالمرأة وحدها فى مجتمع متخلف.

فى السنوات الأخيرة ظهرت على الساحة أصوات تنادى على إستحياء بالحرية الجنسية للمرأة على أنها نوع من حقوق المرأة .. و الكلام غير واضح و لا أعرف ما هو حجمه و تم وضعه فى وثيقة صدرت عن مؤتمر السكان فى الصين من عدة سنوات.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الاعزاء جزاكم الله خيرا

عزيزى د.حسام اعتقد انه يجب تخصيص مجرى الحديث لنصل الى بدايه صحيه للحوار بمعنى عن من نتحدث

على حد فهمى المقصود هنا المراه المسلمه و تحديدا فى مصر بحكم الانتماء الدينى و الجغرافى ... اتفقنا

لو نظرنا الى حال المراه قبل الاسلام و بعده و قارنا ذلك بحال المرأه الغير مسلمه فى اوروبا و امريكا بل و اسيا و الهند

لقلنا بكل فخر الحمد لله على شرع الاسلام الذى رفع المراه الى مكانتها الطبيعيه بجوار الرجل و اعطاها حقوقا لم تحلم امراه اخرى

بالحصول عليها فى اى زمان و مكان اخر و هذه حقائق يضيق المكان عن ذكرها .

بتلك المكانه التى نالتها المراه و هى معززه مكرمه ملكه متوجه فى بيتها لديها زوج يقوم على طلباتها و ابناء يكرمونها

تلك المكانه انشائت مجتمعا اسلاميا يعتز بدينه انشاء دوله و حضاره اسلاميه قهرت الدنيا و حكمتها حتى مائتين عاما فقط

و لما تخلى المسلمون عن دينهم دارت الدائره عليهم و تكالبت نفايات الارض عليهم و كان من ضمن اهم السبل لمحاصره هذا الدين هو اساس الاسره الا و هو المراه و ابتدات المعركه على هذا الحصن الحصين .

هنا بدات فعلا تضيع حقوق المرأه و اليوم خرجت المراه من بيتها و تكشفت و تعرت و عملت و اندمجت فى معمعه الحياه و هى لا قبل لها بذلك و انبرى سفله العلمانيين يزينون و يدافعون و يدفعونها فالى ماذا وصلنا ؟

اهدار مستمر لمنظومه القيم و اجيال مبتسره لم ترضع من اثداء امهاتها خرجت الى الحياه و هى تفتقد البناء الطبيعى للشخصيه السويه و لننظر حولنا لنرى نتيجه ذلك .

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

الزميل حسام انى عندما كتبت مداخلتى كنت أقصد بها انك تناقش موضوع يثير أزمة حالية فى كل وسائل الأعلام الخاص والحكومى انها موضة هذا العصر وكأن المرآة عندنا تحتاج الى فتح ملفاتها والعبث بسيرتها

ان المرآة المصرية فى حاجة الى الرجوع الى الخلف وليس العكس من وجهة نظرى من حيث انها أمرآة عاملة

فرغم انى لست طاعن فى السن كانت المرآة فى نظرى سابقآ هى الحلو الذى يضيف للرجل لا المالح الذى يؤرقة بمعنى انها كانت فى منزلها تحكم مملكتها فعندما خرجت من مملكتها نقصت ولم تعد تقدر على أدارة المملكة وأخيرآ أصبحت حاليآ تغامر وتزاحم الرجل وهذا ليس دورها لأن المرآة تقوم بأهم ما فى الحياة فهى أم الرجل ومعنى الأم ليس التبنى ولاكن التصريف فهى كثيرآ ودائمآ تحرك الرجل من صغرة وحتى مشيبة والأسلام أعطاها هذة المكانة وهو من أرجع لها مكانتها التى سلبها منها الجهل كما يحدث الأ ن يحاولون جعلها سلعة

او هدف أو متاع أو ألة جنس .. اليوم نرى بنات لايفرق بينها والشباب الا عندما تقترب منها وتجد ايضآ بنات يتلذذن فى عرض اجسادهن فى الشوارع وغيرها وبشتى الطرق وهناك منهن اعتزل التعامل مع الأخر لما وجدن من مفاهيم خاطئة تعرضن بسببها الى مضايقات ومتاعب ومن الأمثلة الدالةعلى ذلك كثيرة تملأ الجرائد والمجلات فأن المرآة اليوم غير الأمس فأن كسبت كما يدعون حقوق فقد خسرت بعضآ من مكانتها عند الرجل

ولاكن هناك شيء غريب لم يتم حتى الأن اى مداخلات نسائية او ردود على ما نكتب اليس فى هذا من عجب

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

أوافق الأستاذ/ رمضان علي كل ما قاله ..حقاً لقد إنتهكت حقول المرأة .. بإيدي المسئولين عنها .. من أب أو أخ أو زوج .. وقد ظلمت هي نفسها بالخوض في تلك المعارك التي تستخدم فيها المرأة .. خاصة المرأة المسلمة ..

إن ديننا هو شريعتنا .. هو قانوننا .. هو عرفنا ..

الإسلام كفل كل حقوق المرأة ولكن من أهدرها هو الرجل .. الذي يظن نفسه أيا كان مكانته هو حامي الحمي بشواربة أو بصوته الأجش ولكن ليس بما يعرفه عن واجباته تجاه المرأة ..

في يوم ما شعرت ذلك الشعور بأن المرأة مهضومة الحقوق وأردت أن أعرف ما هي حقوق المرأة وما هي واجبات الرجل وبحثت وقرأت وكان من أجمل ما قرأت كتاب قضايا المرأة بين التقاليد الراكدة والوافدة للشيخ الغزالي رحمه الله ..

ومعظم النساء تمر بذلك الشعور في فترات معينة من حياتها تطالب فيها بحقوقها وحريتها الشخصية خاصة إذا نشأت في أسرة لا تعرف تلك الحقوق أو تزوجت ممن تسمح له بيئته بالعمل على ضياع حقوق المرأة .. أو عدم الإعتراف بها أصلاً .. أو من تعرضت للظلم أو للهوان أو تحملت من مصائب الزمان ما يفوق قدرتها علي التحمل ... وغيرها من الأسباب ..

المرأة تشعر بالضعف دائماً ويساعدها المجتمع بعاداته وبعض قوانينه وسلوكيات أفراده علي الشعور بالقهر وأحياناً المهانة ..

تحدث الجميع عن المرأة بين أبوين وأخوة .. وتحدثوا عن المرأة التي لها زوج وأولاد .. وتحدثوا عن المرأة العاملة .. المرأة الريفية والمرأة المدنية ..

الحقيقة المرأة مشكة كبيرة .. هي نفسها لا تعرف ما الذي تريده .. ولكني أجزم أن كل النساء يردن الإحساس بالأمان ..بالطمأنينة ..

ألم يفكر البعض في الزوجات التي تخرج للعمل وزوجها قاعد بسلامته في البيت ليس لمرض أو لعلة أو لأي سبب غير أنه إستنطاع أو انه بينقي الشغل أو ان كرامته ما تسمحلوش بهذه البهدلة أو أو .. أنا لا أكتب من فراغ أمام عيني الآن نماذج من تلك الرجال من أول زوج الشغالة التي تخرج كل يوم صباحاً تسعي لتأكل أولادها وزوجها ونفسها .. إلي زوج المدير العام الذي يرى أن مستواه لايسمح أن يعمل موظف عادي في شركة أخرى بعد ما فقد وظيفته الكبيرة في إحدى الشركات التى تم خصخصتها أو الشركات الخاصة التي تستغني عن قدامي الموظفين فيها وفكهم بأربعة صغيرين يشيلوا بقى الشغل ..وبمرتبات أقل !

من يطالب أن تعود المرأة للبيت (على فكرة أنا أول المطالبين بذلك- بل أخذت القرار بالفعل ونفذته ) يجب أن يوفر لها أولاً لقمة العيش فإن كانت فتاة لها أب أو أخ يجب أن يعرف حق المرأة عليه وان كان زوجاً كان أولى أن يوفر لها – في حدود إمكانياته – نفقتها من مأكل ومشرب ومتطلبات أخرى أقرها الإسلام ..

أنا لا ألوم المرأة التي تعمل .. فهناك إحتياج في المجتمع لعمل المرأة ولكن يجب إختيار الأماكن التي تعمل فيها المرأة حيث يجب ألا تختلط بالرجال ..

هات لي واحدة ست واحدة فقط لم تتعرض لمضايقات أثناء عملها .. إما خلال الطريق لو كان البيه مش فاضي يوصلها أو ليس لديهم سيارة فتضطر لإستخدام المواصلات العامة التي بها ما يخدش الحياء أقل شيء هو الألفاظ النابية ورائحة السجائر والحديث الفوضوي بصوت عال..

مروراً بإستظراف السادة الزملاء .. أو نظرات الإعجاب أو كلامات الإطراء من أي من المحيطين ..

طبعاً ده كله مش بيعدي بالسهل أو يمر مر الكرام .. ده بيقلب حياة المرأة ويجعلها تتمرد علي أوضاعها ولو داخلياً .. حيث تشعر بنشوة خفية بأنها جميلة ورشيقة و..و... (طبعاً ما أسهل الكلام وما أحلاه وهناك متخصصين فيه)..

ويكون هذا علي أشده عندما تتغير ظروف المرأه كأن تكون مطلقة أو أرملة أو زوجها مسافراً سفراً طويلاً ..فيجد الذئاب البيئة الخصبة لألحانهم الخبيئة ..

ولكن ماذا عن التي تعمل لأن ليس لديها أب يوفر نفقات معيشتها أو مطلقة أياً كانت بقى أسباب الطلاق (لأن المجتمع يظلم دائماُ المرأة المطلقة علي انها ست مش كويسة) أو أرملة ولديها أطفال تريد تربيتهم .. أو متزوجة وزوجها مريض غير قادر علي الكسب .. وحالات أخرى كثيرة تستدعي عمل المرأة غير حكاية أثبت نفسي وأحقق وجودي !!

ما حق المرأة هنا .. ألم يكفل لها الإسلام أن يكون لها من هو يتولاها بالإنفاق عليها حتى وإن كان لها مال خاص .. وكلنا نعلم حق كفالة المرأة هذا ..

وموضوعات أخرى عديدة غير حق المرأة في أن تعمل أو لا تعمل .. يضيق المكان به هنا ولكني أخترت هذه الحالة علي سبيل المثال..

لي قريبة ذهبت لأمريكا لوضع جنينها هناك للحصول علي الجنسية الأمريكية .. وأرسلت لي إندهاشها الشديد من أسلوب معاملتهم للمرأة الحامل .. فقد كانت مدللة حتى من الناس في الشارع لدرجة أنهم كانوا يشيلون عنها الأكياس مساعدة لها .. قالت لي ذات يوم .. الناس بتعاملني هنا أحسن ما جوزي بيعاملني ..

المرأة تشعر بالضعف وهي في حاجة دائمة للشعور بالسكينة والأمان .. هذه هي طبيعتها ..

أرجوكم .. إفهموا المرأة وفهموها دينها ..فهموها حقوقها وواجباتها .. ورفقاً بالقوارير ..

تحياتي

زيزيتا

ربي إرزق إبنتي صُحبة الأخيارِ

وخِصالَ الأطهارِ , وتوكّلَ الأطيارِ

رَبي وبلِغني فيها غاية أمَلي ومُنايَ .. بحَولِكَ وقوتِكَ

رَبي متعني ببرِهِا في حياتي .. وأسعِدني بِدُعَائِهِا بعد مَمَاتي

رابط هذا التعليق
شارك

نعم حقوق المراة انتهكت حينما اجبرها وليها علي الخروج من البيت - مملكتها- للعمل ومزاحمة الرجال

**وتعرضت المراة للعديد من التجاوزات في حقها من جانب الدولة والمسؤولين حينما لم يوفروا لها وهي

الارملة والمطلقة اي مبلغ مالي من قبل الدولة لرعاية اطفالها او نفسها .

***انتهكت حقوق المراة المصرية عندما جرؤت وزيرة القوي العاملة علي ابرام اتفاقية لتسفيرها

كجارية او امة الي المملكة العربية السعودية للخدمة في بيوت الاثرياء

**** انتهكت المراة نفسها حقوقها حينما باعت هي جسدها واصبحت وسيلة واداة للشيطان يخرب بها القلوب

والعقول.

***** انتهكت المراة نفسها حقوقها حينما قبلت بان تكون مغنية وعارضة ازياء وسلعة رخيصة في يد شياطين

الانس والجن.

واخيرا لا اجد غير قول رسول الله صلي الله عليه وسلم

أخبرنا أبو عبد الله الحافظ نا محمد بن يعقوب نا يحيى بن محمد بن يحيى نا عبد الله بن علي بن عبد الوهاب الحجبي أنا حاتم بن إسمعيل عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله في قصة حج النبي وخطبته بعرفة قال : : ( اتقوا الله في النساء ، فإنكم أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ، وإن لكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم أحداً تكرهونه ، فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضرباً غير مبرح ، ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف . أخرجه مسلم في الصحيح عن أبي بكر بن أبي شيبة وغيره عن حاتم بن إسمعيل )*******وكذلك قوله صلي الله عليه وسلم:-

عن جابر بن عبد الله : ( عن النبي صلى الله عليه و سلم في خطبته بعرفات :

اتقوا الله في النساء فإنهن عوان عندكم اتخذتموهن بأمانة الله و استحللتم فروجهن بكلمة الله .

فيحتمل : أن يكون معناه اتخذتموهن على شرط الله و هو قوله :

فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان .).

اعتقد ومن وجهة نظر شخصية انه ان الاوان ان نتوقف عن ترديد تلكم المزاعم الغربية والتي تحاول جاهدة ان

تلصق بالاسلام الصحيح فكرة اضطهاد المراة مع ان المرام لم تعز الا في ظل الاسلام وتحن رايته وهذا من

احاديث الرسول الكريم محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام .

أنا مصري

ولو كمموا صوتي يوم واتخرست

أو زادوا العقارب فيكي واتقرصت

بحبك يام البلاد والكون

لا عمري زعلت منك ولا حتي اتقمصت

....

وأنا مصري

حبيت الطمي في نيلك

ومهما الغربة خادتني

حلمي إني آجيلك

ولو ف يوم ماقدرتش

قلبي وعمري أهديلك

....

وانا مصري ويحلالي

أقولها ف النهار والليل

وحبك مش مقياس ولا كيل

ده زرع جذوره في قلبي

وشايلك جوه عيني شيل

.....

أنا مصري

ونفسي يا مصر

أكحل عيني بترابك

ولما آجي

ما يحوشني العس علي بابك

وأحكيلك

وأشكي الهم

وأقولك أنا درويش

مضموم لزمرة أحبابك

.............

وف نيلك أغسل رجس الترحال

وغربة عمر

وهجرة ما كانت ع البال

وأبوس إيدك

ولا اسيبك

منقول عن احد الشعراء واسمه ابن طيبة بارك الله له

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ... لماذا تدهورت حقوق المرأة وأنكمشت وأصبحت المرأة سلعة هذا ما أعتقد ان كاتب الموضوع

قصد وهنا أجدنى اتسائل هل كانت المرأة زمان فى سعادة وراحة هل خروح المرأة بمزاجها ان الرجل مسؤل عنها لأنها فى الأصل أمة وهنا ليست موضع الكلمة أمومة ولاكنها أمة يعنى امبراطورية اسمها المرأة نعم الأسلام ينمو على يديها عندما نصرها اللة ورسولة فخرجت وراء الرجل فى الغزوات والوقوف بجانبة فى البناء هل كان الرسول العظيم محمدصلى اللة علية وسلم يفعل معها الا الخير كان يوصينا أنها التربة التى ينمو بداخلها ابنائنا رجال ونساء فما كان للمسلمين عندأذآ الا ان أصبحو أمة يعمل لها ألف حساب حتى ان هناك بعد الرسول أمرأة ظلمت فى أرض الروم فجائها حقها من اقصى ارض المسلمين ياسادة العيب ليس فى أوروبا التى تعرض نسائنا للعرى والسفور ولاكن فى ضعفنا وقلى حيلتنا فهناك أمثلة للرجال لا تستحق العيش وتستحق الرجم لانها ارتضت على نفسها ان تكون جالسة على المقاهى والمرأة تعمل وأخرى تتاجر بهن وأخرى تغتصب حقهن فى التعامل ندآ للرجل مادامت فى كامل أحترامها وانى كرجل أرى ان من حق المرأة علينا ان نعينها بالعلم والمعرفة وحفظها والعمل على اسعادها لأنها هى التى تبنى وتساعد على استقامة مانزرع من أبناء لأن بدونها سيميل كل بناء وسيهدم كل صرح نعم هى الحياة والنعمة للرجل وساعدة ويجب ان نرتقى فى التعامل معها وشكرها لننعم بأجيال سليمةتخرجنا من ما نحن فية من هوان

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

تانى بتقولوا الخروج و مزاحمة الرجال مش عارفة حدا كل عيشكم العمل فيه البقاء للاقدر و الأكفأ

المرأة تحتاج لتحقيق ذاتها فلو قعدت فى البيت يشوف الرجل نفسه عليه لانه بيصرف عليها و بعدما يكبروا الاولاد قد ترى منهم الجحود

رأيت كثير يعلقوا المشاكل الاجتماعية على شماعة خروج المرأة و تلاقى ناس تقول الشباب بيجيهم المرض عشان امهاتهم مش كانوا بيرضعوهم طبيعى و لما كبروا اتعودوا على الاكل السريع عشان امهاتهم مش فاضيين يطبخوا وو و هات يا ظلم فى المرأة و عملها

عموما ده مش موضوعنا اقول بس بخصوص التصويت المرأة اخذت القليل من حقوقها و مازالت بعض العقول المتحجرة تنظر لها نظرة دونية و انظروا لهذا الكلام الذى قرأته فى احد المنتديات و كان كاتبه ناقله من احد المنتديات السلفية

اقرأوا و قولوا رأيكم مع وجود هذا الفكر هل المرأة اخذت حقوقها ....

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نصيحة من الشيخ الألباني رحمه الله للنساء المترجلات

(السائل : شيخنا ، كنا سمعنا إنه من هؤلاء النساء الموجودات في بعض الجامعات أو المدارس أو الكليات أو بعض النساء المحُاضِرات - يعنى - عندما يلقون المُحاضرَة أو الدرس أو يقرؤون حتى القرءان في السمّاعة خصوصًا عند الصباح ، سمعنا أن هؤلاء النساء لم يستمتع أزواجهم أبدًا في هؤلاء النساء ، لأنهم مترجلات ، فنريد منك - يعني - توضيح حول هذا السؤال .

الشيخ : الأصل في هذه المسألة هو سوء التربية ، ومن أسباب سوء التربية فساد المجتمع ، وفساد المناهج التي يُقام على أساسها تدريس الرجال والنساء ، أو الشبّان والشابات ، ذلك لأن الطالبات في المدارس أنا على مثل اليقين أنهن لا يسمعن مثل قوله عليه السلام: ((لعن الله الرَجُلة من النساء)) ، وكذلك الحديث الآخر الذي يرويه عبد الله بن عباس رضي الله عنه قال: "لعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء ، والمتشبهات من النساء بالرجال" في اعتقادي أن الطالبات اللاتي يتخرجن من المدارس الثانوية أو مما فوقها ، لم يطرق سمعهن مثل هذا الحديث أو ذاك - الحديث الأول - ولئن طرق شيء منهما مسامعهن يومًا ما ، فذلك مما يدخل من أذنٍ ويخرج من الأذن الأخرى ، لأن المناهج التي تدرّس - أو تُلقى الدروس على أساسها - لا تسمح للمدرّسة - حتى ولو كانت متدينة - أن تتوسع في مثل هذا الموضوع .

ومعلوم في الشرع وعند أهل العلم به ، أن الأصل في الرجل أن يخرج من داره ليعمل لصالح أهله وذويه ، وعلى العكس من ذلك ، فالأصل للمرأة أن تظّل في بيتها ، وألاّ تخرج عنه ، عملاً بقول ربها - تبارك وتعالى – ((وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى)) فلما صارت المرأة كالرجل ، تخرج صباحًا ، وتعود مساءًا ، صارت في ذلك متشبهة بالرجل من حيث تدرى أو لا تدرى ، من حيث تشعر أو لا تشعر .

ولذلك فنحن لم نعد في هذه الأزمنة المتأخرة نرى الفتاة العذراء التي تخجل أن يقع بصرها على رجل ، بل هي - من شدة حيائها - ترمي ببصرها إلى الأرض لترى خطواتها وهى تمشي ، لم نعد نرى هذه الفتاة التي كان أمثالها معروفًا حتى في عهد الجاهلية فضلاً عن عهد الإسلام الأول الأنور الأطهر ، من أجل ذلك جاء في الصحيح في شمائل النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "أنه كان أشد حياءًا من البكر في خِدرها" هذه البكر التي شُبه سيد البشر عليه الصلاة والسلام في حيائه بها ، لم نعد نسمع بها في زمننا هذا ، ذلك لأنه غلب على النساء التشبه بالرجال ، ولا شك أن لهذا أسبابًا كثيرة ، من أهمها - ابتداءًا - سيطرة الحكام الكفار على كثير من البلاد الإسلامية ، فنشروا فيها عاداتهم ، وتقاليدهم ، وأذواقهم ، وأخلاقهم المنحرفة عن الفطرة السليمة ، فورثها جيل من الناس ، وتلقاها أساتذة موجهون - زعموا - وأساتذات ، ونشر هؤلاء جميعًا بين هذا الجيل الناشيء من فتيان وفتيات ما يسمونه [بالمساواة بين النساء والرجال] ، فكان هذا من أسباب انتشار قلة الحياء في النساء ، الذي جعل الكثيرات منهن مترجلات .ومما لا شك فيه أن ترجل المرأة يجعلها تعتد بشخصيتها أمام زوجها ، وقد تعلو عليه بصوتها ، وربما تذله أمام بعض أقاربه وأقاربها ، استعلاءًا منها على زوجها .

أين هذا مما جاء في وصية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الرجال بالنساء ؟ وعلل ذلك بقوله عليه السلام .. بعلة تنافى تمامًا هذه التربية التي نراها في العصر الحاضر ، ألا وهو قوله عليه السلام ((استوصوا بالنساء خيرًا ، فإنهن عوانٍ عندكم)) الشاهد أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لما أمر بالاستيصاء بالنساء خيرًا في هذا الحديث ، علل ذلك عليه السلام بقوله ((فإنهن عوانٍ عندكم)) أي: إنهن كالأسارى ، الأسير لا يستطيع أن يعمل شيئًا مع سيده ، كذلك المرأة المسلمة ، المتخلقة بأخلاق الإسلام الصحيحة ، هي أمام زوجها كالأسير .

ولذلك خشي عليه السلام على الرجال أن يستغلوا هذا الوصف اللائق بالنساء ، فيستعلون عليهن، ويتجبرون عليهن ، ويظلمونهن ، ولذلك أمر بالاستيصاء بالنساء خيرًا ، وعلل بهذه العلة .. ألا وهى قوله عليه السلام ((فإنهن عوانٍ عندكم)) .

أصحبت النساء اليوم لسن بحاجه إلى توصية الرجال بهن ، بل انقلبت الآية ، فأصبحت النساء بحاجة إلى أن يوصين بالرجال خيرًا لأنهن أصبحن مستقلاتٍ في أعمالهن ، في تصرفاتهن ، وكثيرًا ما نسمع من بعضهن: أنه ما فيه فرق بيني وبين زوجي ، فهو زوج وأنا زوجة ! وهو شريك وأنا شريك معه في الحياة !

فعلى المسلمات المتمسكات بدينهن إذا كنّ قد ابتلين بشيء من المخالطة لهذا المجتمع ، أن يحاولن أن ينجون بأنفسهن من أن تتأثرن بشيء من هذا الانجراف الذي وقعت فيه كثيرات من النساء ، بسبب ما ذكرناه من فساد التربية ، وفساد المجتمع ، وهذه ذكرى ، والذكرى تنفع المؤمنين ، والسلام عليكم.

السائل : الله يجزيك الخير ، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته) اهـ

المصدر: سلسلة الهدى والنور ، شريط رقم 19 ,الدقيقة 53 , الثاني

منقول من الشمس السلفي نقلا عن الأخت أثرية

أقلل عتابك فالبقاء قليل...و الدهر يعدل تارة و يميل

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

انا لست مع حبس المرأة ف البيت

لأننا بهذا نحبس نصف المجتمع -على الاقل-فى البيت

لكنى أرى انه بخصوص مواضيع الزواج والحقوق المترتبة

المرأة زودتها

كتير

كتير

رابط هذا التعليق
شارك

مش فاهمه ازاى يعنى عشان المهور الغالية و الا الشبكات الغالية او طلباتها المادية كتير

عموما فى الزواج هذه المسألة نسبية يعنى كل زوجين و لهم ظروفهم من ناحية ايهم اخذ حقه و قام بواجباته

اصلا انا اخر وحده تتكلم فى الحته دى...لانى غير متزوجة

بس كنت عايزة تعليق على الكلمتين اللى فوق...التعليم الجامعى للمرأة تشبه بالرجال

فين شينكاوى بس يرد على الكلمتين دول اليس هذا ما يقوله المذهب السلفى اللى شينكاوى متبت فيه!!!!

أقلل عتابك فالبقاء قليل...و الدهر يعدل تارة و يميل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...