اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بائع الكاسيتات والشباب الحالم بالثروة


Recommended Posts

بسم اللة الرحمن الرحيم

اخوتى وأخواتى فى محاورات المصريين ....

منذ فترة اصيبت بلادنا بمصيبة فى ابنائها فى الداخل والخارج فهنا نشر موضوع عن الفتيات اللاتى غررن بهن وسافرو للعمل كمضيفات أرضيات (نادلة فى كافيتريا )

وموضوع أخر عن الشباب الهارب للبحث عن عمل فى اوروبا وسلك طريق البحر وغرق ....................

وهنا اقف وأقص عليكم حكاية بطلها طفل اوشاب صغير من صعيد مصر وكانت لى هذة القصة او الحكاية بمثابة الحكم على ما تتحدثون عنة فى ما أشرت الية سلفآ ألا وهى ....................

فى يوم من ايام الأجازة الصيفية كنت أصطحب ابنى الصغير مع فى عملى وعند الساعة الخامسة مساء أدخلو لى شاب صغير الى غرفتى التى اعمل داخلها لأنة كان يبيع الشرائط الكاسيت والسيدهات التى يطبوع عليها القرأن الكريم وخطب مشاهير الأئمة وعندما شاهدت الشاب وما معة رأيت انى شاهدتة قبل ذلك لأنى اتذكر الشكل ودائمآ انسى الأسماء المهم اجلستة لأنة فى سن أبنى وانتهزت الفرصة كى اناقشة أمام ابنى كى يعلم ان العمل مهم وان الدراسة لا تعيق العمل فأبوة كان يعمل أثناء الدراسة ام هو فلا يعمل لأنى لأ أريد ذلك حاليآ ..........................

وسألت هذا الشاب بعض الأسئلة كى يرى ابنى ويسمع الكلام ويعى من صاحبةوليس منى فسألتة انت فى سنة كام رد فى ثالثة أعدادى وانت بتشتغل من أمتى قال من وأنا فى ستةابتدائى طب أنت بتكسب كام فى اليوم من بيع الكاسيتات رد وقال يعنى انا ممكن أكسب من ثلاثين جنية حتى خمسون يوميآ وممكن أقل

ومن هنا اذداد تطفلى وفضولى برافو انت بباك بيشتغل اية رد عليا بقنبلة بابا فاتح محل فى الموسكى

ينهار ذى الطين أية وكنت اريد أن اصرخ عارفين لية محل فى الموسكى يعنى ثمن المتر حوالى 180 الف جنية

تقريبآ طب لية يأبنى ما تشتغلش فى محل أبوك ؟؟ رد بكل ثقة انا مبشتغلش عند حد !!!!دة ابوك رد أة بس عندة ناس بتشتغل !! طب انت ناوى تبقى اية لما تخلص دراسة ابقى زى ابويا صاحب محل فى الموسكى

يأولد دة انا ..... طب أزاى رد وقال انا مأجر فرش فى الموسكى ب5000 الاف جنية فى الشهر وأن شاء اللة كمان سنة هأجر فاترينة من الباطن وبعدين محل ؟؟؟ كل دة منين الرد هو من بيع الشرايط يا عم الحاج طيب انت أزاى مأجر فرش فى الموسكى وبتبيع شرايط (قلت الواد بيسرح بيا )رد انا مشارك علية واحد انا بالفلوسى وهو ببضاعة وهنا حضر الى فكرى السيد محمود العربى صاحب توشيبا الذى استضافة برنامج العاشرة مساء فى دريم وأدركت ان من يبحث عن الذهب لابد من ان يحصل علية ومن هذة الحكاية احب ان ارسل رسالة الى كل شاب يريد ان يكون ذا شأن لابد ان يكافح ويتعب ... لأنى سمعت ان كل شاب سافر على مراكب الموت دفع مالا يقل عن 30,000الف جنية ورغم ذلك ماتو وضاعو فهل لو كانو فعلو كما فعل بائع الكاسيت كيف كانت حياتهم اليوم

للعلم هذة الحكاية حقيقة وصادقة وتم أختصارها انها قصة نجاح شاب أصبح اليوم يمتلك فاترينة فى الموسكى منذ 3 سنوات والأيام القادمة سيكون صاحب محل فى شارع الموسكى أن شاء اللة فلماذا يبحث الشباب عن المجهول خارج الوطن ويوجد أمثلة فى الوطن اكثر أشراقآ فهل منعت الأفكار ام كثر الكسل وقلت الهمم

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

إقتصاد مصر الحقيقى ليس فى المكاتب المكيفة ، و دراسة التجارة و الإقتصاد فى مصر يدرسون إقتصادا معمليا ربما يطبق فى أوروبا أو أمريكا. إقتصاد مصر الحقيقى فى الحمزاوى و الموسكى و السبتية ... إقتصاد لا يعرفه الموظفون الذين يديرون مصر.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

تسائلت منذ أسابيع عن "الدلالة" الصينية التى تجوب شوارع و حوارى و أزقة القاهرة و الريف المصرى و وجدت أن حجم الطلب المصرى على أى سلع يمثل ثروة كبيرة يلهث خلفها كل من يفهم فى الإقتصاد فى العالم كله هل تذكرون شركة sainsbury's التى جائت إلى مصر من سنوات و إفتتحت ما يقرب من مائة فرع فى القاهرة لبيع البقالة هل كانت شركة ساذجة ؟

كيف تصل هذه الكلمات إلى طابور العاطلين الذين يبحثون عن وظيفة ؟ و كيف تصل هذه الكلمات إلى الآباء الذين يبذلون كل غالى و نفيس من أجل أن يقف أبنائهم يوما ما فى طابور العاطلين الباحثين عن وظيفة ؟

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

إقتصاد مصر الحقيقى ليس فى المكاتب المكيفة ، و دارسة التجارة و الإقتصاد فى مصر يدرسون إقتصادا معمليا ربما يطبق فى أوروبا أو أمريكا. إقتصاد مصر الحقيقى فى الحمزاوى و الموسكى و السبتية ... إقتصاد لا يعرفه الموظفون الذين يديرون مصر.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

..........................

سيدي الفاضل ...

ما سبق ليس إستهلالاً ...

بل هو لب الحقيقة ... وأصلها .. وحل لوغاريتمات معادلاتنا المعقدة والمركبة ...

أعجبني جداً تعبيرك "الموظفون الذين يديرون مصر" ... فهي تعبر عن سبب مأساتنا الكبرى ...

وفعلاً .. من يديرون مصر .. لا يعرفون ما الذي يجرى فيها ...

وهناك كثيرون منهم .. لا يعرف حتى عن هذا الذي نتحدث عنه...

وحتى الرئيس (الوريث) المنتظر ... هل تعتقد أنه قد طهر حذاؤه من قبل بتراب شوارع مصر ...

هذه مشكلتنا الكبرى

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد أنى حكيت قبل ذلك عن بائع البليلة والأرز ابو لبن الذى كان يقف بعربة صغيرة عند مفرق فى شارع سينما لاجيتيه بالإبراهيمية ..

لا بأس من التكرار خاصة إذا كان فى مناسبته تماما ..

فى الستينيات كنت أذاكر عند أحد أصدقائى فى الابراهيمية .. وكنا إذا أصابنا الكلل أو الملل من المذاكرة ننزل إلى الشارع للتمشية .. وكان لابد من المرور على تلك العربة لنأكل رز بلبن أو جيلاتى فى الصيف أو طبق بليلة سخنة فى الشتاء .. وكان يقابلنا صاحب العربة بترحاب وكأننا أصبحنا أفرادا من عائلته .. كان يعرفنا بالإسم .. ويسمع حكايتنا وهزارنا أثناء تناول طبقنا المفضل رخيص الثمن .. وكان يضحك لضحكنا وترتسم على وجهه علامات الجد عندما نتكلم فى أحد الموضوعات الجادة

كان ذلك الرجل هو عم صابر ..

هل تعرفون محلات صابر المنتشرة فى جميع أنحاء مصر من أقصاها إلى أقصاها ؟

يقول سبحانه وتعالى " و أن ليس للإنسان إلا ما سعى".

ويقول عليه الصلاة والسلام : "لئن يأخذ أحدكم حبله، فيأتي بحزمة الحطب على ظهره، فيبيعها فيكف الله بها وجهه، خير من أن يسأل الناس، أعطوه أو منعوه".

عم صابر .. ذلك الرجل البسيط .. صاحب عربة البليلة الصغيرة .. الواقف على مفرق فى شارع سينما لاجيته فى الستينيات .. يقدم الآن الأطباق التى يحبها الملايين من المصريين ، ويقدم آلافا من فرص العمل للشباب .. يؤجر أو يشترى محلات من أصحاب عقارات .. يكسب أموالا ويدفع أموالا .. يساهم فى حركة الاقتصاد بمجهوده وتوظيفه لما يجيد توظيفا جيدا .. هذه هى مبادئ وأسس الاقتصاد والتجارة : أنا أملك شيئا أن تريده ، وأنت تملك شيئا أريده أنا .. فلنتبادل .. عم صابر فهم أنه يملك موهبة صناعة أطباق الحلو التى يريدها الناس فأعطاها لهم فى مقابل قروشهم التى كان يريدها

تفكير ... وعمل

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

ياة دة أنا فى غاية السعادة واللة ومالكم على يمين انا جد فى منتهى السعادة اليوم لأنى أرى موضوعى البسيط يتناقشة ويجملة اساتذة المنتديات ودة بالنسبة لى شيء عظيم جدآ

الأستاذ /عادل ابو زيد

الأستاذ / أبومحمد

الأستاذ / أسد

ياة دةكتير على من هومثلى يادوب لةكم محاولة متواضعة فى الكتابة... اتمنى ان تصل لكم أساتذتى وجة نظرى أن مصر فى أشد الحاجة الى من يهتم ببنائها فى أى مجال ...وأنى اجتهد فى ذلك رغم المعوقات لأن اليوم نعيش

ويعيش كل من يريد ان ينمى الصناعةالمصرية ....فى صراع مع البيروقراطية وتجار الفساد من المسؤلين لكى لا يتم غلق مصنعة أو ورشتة حتى من من هم فى نفس عملة ...وهذا جاء على خاطرى عندما شاهدت رجوع جثث الشباب المصرى قادم من الخارج........ وكانو ينوون السفر الى أوروبا لكى ينعمو بالثروة يا أساتذتى لازالت مصر حبلى

ولن تنضب أرضها بالخيرات ولاكن رزقها اللة بشباب فيهم كثير من الكسالى ومحبى الترف والراحة ان من واجبنا نحوهم ان نعينهم ونعلمهم ونحكى لهم نجاحات شباب كانو مثلهم بل أقل منهم لأن اليوم هناك طفرة فى المواصلات والأتصالات ولاكن يجب ان تتحرك الأفكار داخل العقول وهذا ما ينقصنا أو ينقص شبابنا ودمتم لنا

أحبائى .. أخيكم محمود مصطفى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

نحن امام ظاهرة جديرة بالدراسة .. لا أدري هل اطلق عليها الطموح .. أم الشطارة .. أم الاعتماد على النفس .. أم تقديس العمل أم ... أم ....

حقيقة نحن بحاجة لزرع هذه القيم في أبنائنا وشبابنا الذي يسعى إلى الحصول على المال من اقصر الطرق وأيسرها ... احيي مثل هذا الشاب رغم ان ما يقوم به عمل غير مشروع ..لكن العبرة في الفكرة.

91589411.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

قصه كفاح ومثال مشرف لكل شاب فى مصر اراد ان ينجح داخل بلدة ويحقق نجاح وراء نجاح ولكن باعتبار البشر مثل اسنان المشط مختلفين فى الاراء والاذواق يجب ان تكون وجهة نظر مختلفة او وجهة نظر بديله لانه ليس كل ما يلمع ذهب بمعنى تخيل معى ان فرص العمل التى يتم الاعلان عنها هى فرص وهميه للشباب

ليست وهمية لانها ليست موجودة ولكن وهمية لانها لا تضيف جديد الى المجتمع او الشاب مثال بسيط لتفريب الفكرة

تخيل مع ان شاب عمرة ثلاثون عام وجد فرصة عمل وهى انه يكون بائع ليمون فى الشارع (المهنة شريفه )واى عمل حلال هو شرف وفخر لصاحبة

ولكن السوال هنا هل هذا العمل مناسب لهذا الشاب فى هذا الوقت من العمر هل هذا العمل منتج للمجتمع وقادر على التطوير

بالطبع وجهة نظر الشاب سوف تكون مختلفة لانه ممكن يكون فاتح بيتة من العمل دة وممكن يكون بيكون ثروة يقدر يفتح بيها محل خضار كبير ويصبح فى يوم من الايام تاجر من اكبر تجار الخضار

بالطبع هذا ممكن ولكن لاتنسى السماء لاتمطر ذهب

كام واحد ممكن ينجح فى فتح المحل وكام واح ممكن يستمر بائع ليمون هذا الشاب اصبح طاقة معطله فى وهو فى عز شبابة امال لما يكون عندك 50 سنة هتشتغل اية

ولكن الشاب هيقول من حق كل واحد يكون له شرف المحاوله مش احسن من البطاله فى البيت او اقعد على القهوة

اكتب هذة الرساله واعرف انى من الممكن الكثير لايتفق معى ولكنها فضفضة افكار واليكم مثال حقيقى

بعد التخرج من الجامعة اتخذ كل شاب منا طريقة فى الحياة بعد 3 سنوات على الاقل بدات تتضح الروية

منا من سافر ومنا ومن استمر فى الوظيفة الاوله فى حياتى ومنا من قرر الاستقاله والتفرغ للعمل الخاص

وهركز على العمل الخاص والمشاريع الناجحة فى مصر هل تعلم من هو الاسنان الناجح فى هذة الامثلة النجاح له معاير مختلفة من شخص الى اخر

ماديا ==== من استقال

علميا==== من سافر بعلمة وشهادتة الى الخارج وارتقى مناصب لو حفى فى مصر مش هيشوفها

راحة بال=== من استمر فى اول وظيفة عرضت علية وكبر دماغة

هركز على النجاح المادى

صاحبنا استقال وعمل نجاح كبير ولكن مضمون رسالتى هو نجح فى اية مش ازاى

ازاى اكيد الجميع يجب ان يتوفر فيها شرط الحلال غير كدة مهما كان النجاح والمال لايسوى عندى شى

فالسوال الصح هو نجح فى اية

ارجع تانى تلخيص الافكار العبيطة دى واقول

النجاح نسبى

مادى ومعنوى

معنوى ممكن يكون فى راحة البال او فى مناصب علمية وادبية مرموقة ونجاح مادى متمثل فى تراكم الاموال نتيجة المحهود الشخصى واستبعد من هنا اموال الميراث

وايضا استبعد من لم يستطيع ان يحقق نجاح مادى او معنوى ويدواب عايش ومقضيها

ان بتكلم عن نجاح بعد مرحله اشباع الذات والاكتفاء

وساركز على النجاح المادى لانه اصبح هدف فى حد ذاتة لمعظم البشر ونرجع مرة اخرى نستبعد النجاح المادى ذو الشبهات او المال الحرام او مال الميراث

يعنى كدة العملية مشفية خالص

السوال تانى هل هو

انت نجحت ازاى ولا نجحت فى اية

الشاب صاحب الكاست لما يكون امبرطور فى الموسكى ممكن يقولك طول عمرة هو نجح ازاى وتعب ازاى وعمل اية ودة حقه وربنا يبارك فية هو وامثاله

امثلة اخرى

سمسار الاراضى

صاحب التوكيلات

اصحاب العقارات

تجار الاستيراد

اصحاب القهوة والكافى شوب

شباب الليمون

ولكن نجح فى اية فئه قلية جدا هى الى ممكن تقولك ان نجت فى اية

امثلة على نجح فى اية

صاحب مصنع

صاحب منتج ارخص واجود من الخارج

تجار التصدير

الفلاح

اصحاب الاطيان

بالمناسبة انا من اصحاب الاستيراد وان الزميل الى قرر الاستقالة من عمله وتفرغ للاستيراد

واقولها بفم مليان

اصبحت مهنة من ليس له مهنة ويرغب فى الثراء السريع باقل مجهود ودة حق ولكن

ان تجميع الاموال وتحويلها الى الخارج او تجميدها فى خرسانات على اى صورة او تقليص دور الشباب الى بائع ليمون

هو اهدار للمال والوقت والجهد

ونجاح ينسب الى صاحبه فقط ولكن لا يضيف جديد على المستوى العام بالعكس تظهر اثارة السيئة بعد فترة طويله على المدى البعيد

مصر كلها اصبحت تجار شنطة للصين اوموزعين لها او تجار ليمون

طبعا انا احترم كل شاب يحاول يجد لنفسة فرصة عمل وكنت اتمنى انى اكون فى شطارة تاجر الكاسيت لانة مثال الى الكفاح والنضال

بس انا بفكر على المتسوى العام الاعلى

او تقدر تقول مجنون بالفكر المثالى بالرغم من تطبيقى العملى للفكر الفردى

معلش طولت عليكم وعارف ان كلام تخارف بس فضفضة

وبصدر رحب اتقبل الانتقاد

رابط هذا التعليق
شارك

13f81cf79c66ba3.jpg

"نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين

~~~~~

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة

~~~~~

فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء}

رابط هذا التعليق
شارك

انا مبسوط جداً لوجود مثل هذه النماذج المشرفة للكفاح والاجتهاد.

أتمنى أن نرى كثير من هذه النماذج لعلها تحفز الشباب للاتجاه للعمل الحر.

أتمنى أيضاً أن أصبح نموذجاً مشرفاً فى المستقبل :blink:

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

اعزائى المحاورين من شباب وبنات ورجال وسيدات ...

انا اعطيت بعض أو طريقة كيفيةالعمل ولاكن هل كل من تخرج من جامعة أو معهد يستطيع ان يعمل فى مجال دراستة أظن ...لا.. لماذا لأنها منظومة الفشل الحاكم الذى يعتمد عليها كى ينال منا مأربة فلو فكر كل شاب فى ما يريد ان يعمل سيجد أكثر من عمل حر وبمبالغ بداية مش كثيرة ويغير اتجاهة من سنة الى أخرى عنها ينمو ما يعمل بة ويستطيع ان يكملة أو يكبرة من عمل مثال يخرج الشاب خريج التجارة او الحقوق المهم اى كلية نظرية

علوم نظرية لاتحتاج الى ورش او معامل ماذا يريد ان يعمل بالخارج اما محاسب فى شركةأن وجد أو اى وظيفة مهما كانت فهى بعيد عن الوطن ومحدش شايفنى مش كدة طب اية المانع انة يعمل فى مصر ونفس العمل ومحدش هيقدر يكلمة بس لية احنا بنحب نتمرمت برةونكون بهوات جوة فيها اية منا فى الأجازات المدرسية زمان كنت بأشتغل اى حاجة وأكون سعيد لما اتحصل على مرتب بدل منا قاعد فى البيت أو متلقح فى الشارع ياريت حد يقولى لية مابنحبش نهين نفسنا من أجل مستقبلنا فى بلدنا مش بلدنا أولا بينا وببهدلتنا فيها مش كدة ولا أية

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

اصدقائى / محمدعبد العزيزأن شاء اللة ستكون نثال ناجح كلما أجتهد وكنت تفكر فى التغير فيما حواليك من عقبات فبدأ من الأن وستجدان البداية رغم صعوبتها سهلة .....

عمنا KANE هل هناك من يستطيع ان يبنى لنفسة فقط او يعيش بمفردة يد اللة مع الجماعة

عمنا ataamer عندما تعيش وسط مجتمع يكون العمل هو ير نجاحة نبقى ندور بقى على تخصصنا فيةونعمل بة وبعدين ليةكل واحد عايزمساعدةدائمآ محدش بيسأل فى حد دلوقتى ههههههههههههههههههههههه

عمنا الكبير الthe professor أكيد طبعآ نحن امام ظاهرةولاكنها تحتاج الى تعميم وأنتشار لأن الشباب اليومين دول يصعبو على الكافر يعنى انا متهيألى انهم هيعجزو بدرى شوف مدى التكالب على الهروب من مصر رغم انهم يصرفون على السفر الى الخارج أموال طائلة وكثيرآ ما يفشلو ولاكن هكذا يأملون وكم من أعمال ووظائف خاصة هنا ولاكنهم لا يفكرون الا فى الثراء والوجاهة يعنى كأن مصر لاينفع فيها وجاهة او ثراء طب ازاى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...