حيان حسن بتاريخ: 26 نوفمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2007 (معدل) ذاكرة الرماد اليها جنية الحرف المهرولة داخل الرماد في الذاكرة المتأججة أمرأةٌ من ثلج وخاصرةٌ من نار أصابعُها تنتحر كياسمينة على عنق عاشق أدمنَ بوحَها وقلّبتَ أوراق الماضي كان وجهها الحاضرُ يصرخ ُ كالشمس عند شروقِها ويهمس مثلها عند الغروب حاضرٌ يخطف تلافيف عشقي القديم يسافر فيّ وهماً أحمله على كتفي كان الزمن يعجِن جمراته في القلب المستكين وكانت على مهلٍها تُراقص الخَوف وتسترسل كأغنية شاردة غافَلها النومُ فاستراحت أيها الجمرُ المختبىء كالشرارة في الفتيل ذَبُلت فيكَ الأغنيات وامحت الأماني رمادا يحلم بالصراخ أستيقَظت ُ يهرول فيَّ البكاء لا أنا قادر على اقتلاعها ولا هي خارج وحدتي رسمتُ ملامحَ وجهِها كأنني (ليوناردو دافنشي ) فكانت كخيالِه الساحر غَمَستُ ريشتي بثغرِها واحتميتُ بظل الفردوس كأني أمارس طقوس العشق لأول مرة هذه أنثى وأنا الرجل المراهق يحتويني الصراخ رماد الذاكرة أو ذاكرة الرماد لا فرق جسد من صقيع وخصر من نار سافري صوب الجهات الست صيري نبض قلبي باختصار فأنا لست الا بعض من عبر البحار فاستحيلي سفرا يغري شراعي باختراق الوهم في سفن النهار تم تعديل 26 نوفمبر 2007 بواسطة حيان حسن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 26 نوفمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2007 امرأة من وجه الارض كشروق الشمس شرقية نارية وكصوت الهمس نورية تجتاح حنين الوجد وتثير جنون البعد وتنثر عطر اللمس امرأة فاقت كل حدود الوصف :unsure: هل هذى امرأتك سيدى زدنا وصفا حتى نتخيل ملمح نظرة جفن منها رائع دائما حتى فى جنون حرفك دمت بكل الخير عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حيان حسن بتاريخ: 26 نوفمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2007 ذاكرة الرماد اليها جنية الحرف المهرولة داخل الرماد في الذاكرة المتأججة أمرأةٌ من ثلج وخاصرةٌ من نار أصابعُها تنتحر كياسمينة على عنق عاشق أدمنَ بوحَها وقلّبتَ أوراق الماضي كان وجهها الحاضرُ يصرخ ُ كالشمس عند شروقِها ويهمس مثلها عند الغروب حاضرٌ يخطف تلافيف عشقي القديم يسافر فيّ وهماً أحمله على كتفي كان الزمن يعجِن جمراته في القلب المستكين وكانت على مهلٍها تُراقص الخَوف وتسترسل كأغنية شاردة غافَلها النومُ فاستراحت أيها الجمرُ المختبىء كالشرارة في الفتيل ذَبُلت فيكَ الأغنيات وامحت الأماني رمادا يحلم بالصراخ أستيقَظت ُ يهرول فيَّ البكاء لا أنا قادر على اقتلاعها ولا هي خارج وحدتي رسمتُ ملامحَ وجهِها كأنني (ليوناردو دافنشي ) فكانت كخيالِه الساحر غَمَستُ ريشتي بثغرِها واحتميتُ بظل الفردوس كأني أمارس طقوس العشق لأول مرة هذه أنثى وأنا الرجل المراهق يحتويني الصراخ رماد الذاكرة أو ذاكرة الرماد لا فرق جسد من صقيع وخصر من نار سافري صوب الجهات الست صيري نبض قلبي باختصار فأنا لست الا بعض من عبر البحار فاستحيلي سفرا يغري شراعي باختراق الوهم في سفن النهار امرأة من وجه الارضكشروق الشمس شرقية نارية وكصوت الهمس نورية تجتاح حنين الوجد وتثير جنون البعد وتنثر عطر اللمس امرأة فاقت كل حدود الوصف :unsure: هل هذى امرأتك سيدى زدنا وصفا حتى نتخيل ملمح نظرة جفن منها رائع دائما حتى فى جنون حرفك دمت بكل الخير / بنت ىمصرية م أحببتك كثيرا وأحترمك أكثر وليس لكل سؤال جواب يشرفني دائما أن تكوني مع ما أكتب أنتظرك دائما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 27 نوفمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2007 سيدى لا انتظر دائما اجابات لأسئلتى فأجملها ما لا نحصل له على اجابات دائما حروفك تحمل الابداع والامتاع معا وتثير خبايا الحروف وجنونها مرحبا بك شاعرا وانسانا وشريك سجال قد لا نقوى عليه دمت رائعا شاعرنا الجميل عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حيان حسن بتاريخ: 27 نوفمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2007 سيدىلا انتظر دائما اجابات لأسئلتى فأجملها ما لا نحصل له على اجابات دائما حروفك تحمل الابداع والامتاع معا وتثير خبايا الحروف وجنونها مرحبا بك شاعرا وانسانا وشريك سجال قد لا نقوى عليه دمت رائعا شاعرنا الجميل أجمل ما فيك هذه القراءة الممتعة والتي ننتبه من خلالها الى مكنونات تغافلنا لحظة ما هل تصدقين أنه في احدى الأمسيات الشعرية وبعد الأنتهاء من القاء قصائدي انفرد بي رجل وزوجته وقدما لي الشكر على فكرة قصيدة واخذا يشرحان لي المعنى النبيل لهذه القصيدة كما فهموها فابتسمت وشكرتهم لأنهم نبهاني الى ما لم أقصده ولم يكن ببالي ولكنهم أضافوا قيمة الى ما كتبت لذلك الشعر مُلقي ومتلقي وليس من توضيح الا في البلاغة وما شابه أنا مدين لك دائما لك حبي وتقديري سيدتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 28 نوفمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2007 ندين لك بالامتاع الجميل وبتراشق الافكار الراقى الرائع ونشكرك لانك انت كما انت وهذى نثرات من حرفك تمتع الروح فتجاريها ونحاول ان نكتب من وراء الافكار اشعار واشعار وتقول أيها الجمرُ المختبىء كالشرارة في الفتيل ذَبُلت فيكَ الأغنيات وامحت الأماني رمادا يحلم بالصراخ أستيقَظت ُ يهرول فيَّ البكاء لا أنا قادر على اقتلاعها ولا هي خارج وحدتي وأقول يا فجر الروح وصوت البوح وقنينة عطر منسية تتأجج داخل سمت حروفى فتثير عطورك منى الصوت وضجيج الصمت وتهيم حروفى بعبيرك تتشكل فيك ملامح عمرى وثنايا وجهى عشقا يشتعل بمكمن صدرى وخبايا قلبى هل حقا فيكى ابوح يتناثر عطرى فوق سجايا الروح يخطف تلافيف عشقي القديم يسافر فيّ وهماً أحمله على كتفي شكرا لك يا من احيا الحروف فى الروح عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حيان حسن بتاريخ: 29 نوفمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2007 أحيانا اتسائل كم/ بنت مصرية / في مصر وكم أمرأة تسطيع التوغل داخل الشرايين دائما أنت / خميرة / ونحن العجين سلمت أناملك سيدتتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 1 ديسمبر 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 ديسمبر 2007 سيدى اسعدتنى ليتنى استطيع احيانا ان اكشف خبايا روحى فى سطور شكر جزيلا لك عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حيان حسن بتاريخ: 6 ديسمبر 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 ديسمبر 2007 ندين لك بالامتاع الجميل وبتراشق الافكار الراقى الرائعونشكرك لانك انت كما انت وهذى نثرات من حرفك تمتع الروح فتجاريها ونحاول ان نكتب من وراء الافكار اشعار واشعار وتقول أيها الجمرُ المختبىء كالشرارة في الفتيل ذَبُلت فيكَ الأغنيات وامحت الأماني رمادا يحلم بالصراخ أستيقَظت ُ يهرول فيَّ البكاء لا أنا قادر على اقتلاعها ولا هي خارج وحدتي وأقول يا فجر الروح وصوت البوح وقنينة عطر منسية تتأجج داخل سمت حروفى فتثير عطورك منى الصوت وضجيج الصمت وتهيم حروفى بعبيرك تتشكل فيك ملامح عمرى وثنايا وجهى عشقا يشتعل بمكمن صدرى وخبايا قلبى هل حقا فيكى ابوح يتناثر عطرى فوق سجايا الروح يخطف تلافيف عشقي القديم يسافر فيّ وهماً أحمله على كتفي شكرا لك يا من احيا الحروف فى الروح أيتهها الجمرة المختبئة كالشرارة في الفتيل تقديري لك لا يوصف سيدتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان